أخذ الفرصة.
1351: أخذ الفرصة.
أثناء نقل المعلومات إلى المكلفين بالعقاب، سرعان ما توصل ألجر إلى خطة في ذهنه:
سرعان ما اختفى زاراتول ذو الرداء الأسود والمغطى بالقلنسوة في الفراغ الذي أضاءه البرق. لكن في الثانية التالية، لم *يظهر* في الجزيرة البعيدة، ولكن فوق فندق الحدقات في يوتوبيا.
كان عليه أن يصلي على الفور إلى لورد العواصف، على أمل الحصول على بركات اللورد أو مساعدته. بعد ذلك، كان سيهرع على الفور تحت الأرض ويستخدم قوى التجاوز خاصته لقمع التحف الأثرية المختومة الثلاثة من الدرجة 1 داخل البوابة اللازوردية.
في هذه اللحظة، انهار شكل زاراتول ذو الرداء الأسود والمغطى بالقلنسوة وأصبح دمية ورقية شاحبة.
خلال هذه العملية، إذا استجاب لورد العواصف لصلواته، أو إذا انتهى الخلل المتعلق بالختم في الوقت المناسب، فليس هناك بطبيعة الحال حاجة له للنظر في أي استجابة أخرى. ومع ذلك، إذا لم تحدث أي من النتيجتين، وبدأ يجد صعوبة في التعامل مع الموقف، فسيطلب مساعدة السيد الأحمق.
سقط البرق المتواصل على زاراتول الذي كان على وجهه شعيرات طويلة وبيضاء.
بالنسبة لألجر، بمجرد أن يقوم بذلك، بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها أو كيف أخفاها، سيكون من الصعب عليه الهروب من مصير الاشتباه به. فبعد كل شيء، كان من غير المعقول أن يقوم شخص واحد بقمع ثلاث تحف أثرية مختومة من الدرجة 1 بمفرده.
بالنسبة لألجر، بمجرد أن يقوم بذلك، بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها أو كيف أخفاها، سيكون من الصعب عليه الهروب من مصير الاشتباه به. فبعد كل شيء، كان من غير المعقول أن يقوم شخص واحد بقمع ثلاث تحف أثرية مختومة من الدرجة 1 بمفرده.
عندما يحين الوقت، سيكون خياره الوحيد هو التخلي عن منصبه فورًا بعد انتهاء العطل أو بدء الختم في العمل مرة أخرى. رحيله سيضيع كل سنواته من الاجتهاد والعمل الجاد، مما جعله يفقد منصب الكاردينال الذي حصل عليه بشق الأنفس.
لم يتمكن مؤقتًا من العثور على زاراتول لأن الأخير استخدم بالتأكيد جزءًا سريًا من التاريخ يعرفه *هو* فقط أو عدد قليل جدًا من الوجودات. ومع ذلك، فإن عدم تمكنه من العثور *عليه* لم يعني أن كلاين لن يستطيع إلا أن يراقب وينتظر بصبر حتى يصل زاراتول إلى *حدوده* ولا يستطيع البقاء في ضباب التاريخ. كمالك لقلعة صفيرة ووجود بمستوى ملك الملائكة، كانت سيطرة كلاين الأولية على صفيرة كافية بالفعل لإكمال العديد من الأشياء.
ومع ذلك، مقارنةً بحياته، كان هذا ثمنًا كان على استعداد لدفعه.
1351: أخذ الفرصة.
أما بالنسبة لتسبب العواقب في عدم وجود أي فرصة له تقريبًا في الحصول على كتاب الكارثة، فإن ألجر لم يهتم بذلك في الوقت الحالي. كان لا يزال على مسافة كبيرة من التفكير في مثل هذه المشاكل. بالطبع، كنصف إله لكنيسة العواصف وكاردينال، لقد ظن أنه كان بالتأكيد تحت مراقبة لورد العواصف. بعد أن يترك وظيفته ويهرب، سيحتاج إلى حماية الكيانات الأخرى للبقاء على قيد الحياة. وإلا، ستكون نتيجته غير قابلة للتصور.
في العالم الحقيقي، ظهر ضباب أبيض مائل للرمادي، كان به قصر قديم مرئي بضعف يقع في الأعلى.
وفيما يتعلق بهذا الأمر، لا يمكنه إلا الاعتماد على السيد الأحمق.
لم يتمكن مؤقتًا من العثور على زاراتول لأن الأخير استخدم بالتأكيد جزءًا سريًا من التاريخ يعرفه *هو* فقط أو عدد قليل جدًا من الوجودات. ومع ذلك، فإن عدم تمكنه من العثور *عليه* لم يعني أن كلاين لن يستطيع إلا أن يراقب وينتظر بصبر حتى يصل زاراتول إلى *حدوده* ولا يستطيع البقاء في ضباب التاريخ. كمالك لقلعة صفيرة ووجود بمستوى ملك الملائكة، كانت سيطرة كلاين الأولية على صفيرة كافية بالفعل لإكمال العديد من الأشياء.
كع أخذ نفسا عميق، هتف ألجر بسرعة.
وكان هذا الفراغ مرتبطًا بجزيرة أخرى- واحدة *كان* قد أقامها سابقًا في البحر الهائج- باستخدام قوى التجاوز التي تمتع بها خادم الغوامض. تم تقليل المسافة بين الاثنين إلى الصفر.
“الملك الذي يحكم السماوات، الإمبراطور الذي يسيطر على البحار، إله العواصف العظيم، أصلي من أجل حراستك وأصلي من أجل بركاتك”.
ضرب البرق مثل الأمطار الغزيرة، مما أدى إلى إضاءة يوتوبيا بأكملها، وإضاءة أكثر من نصف البحر الهائج.
بعد الهتاف، مدّ ألجر يده، حاملاً معه إعصارًا وهو يطير تحت الأرض.
في غمضة عين، تحول إلى الأحمق الذي كان يرتدي ملابس ملونة وغطاء رأس رائع. كان ينضح بهالة عميقة ومرعبة، وكذلك شعور سخيف إلى حد ما. بدأت قلعة صفيرة بأكملها تهتز بلطف.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، خارج كاتدرائية الأمواج، كانت هناك موجة مد إندفعت في الهواء.
زلزلة!
تدفقت مياه البحر الزرقاء، تغلف الكاتدرائية بحاجز سميك.
في الوقت نفسه، *تراجع* خطوة إلى الوراء وخطى بدقة على صخرة بيضاء حليبيّة.
داخل الحاجز، أومضت صاعقة فضية أثناء حفرها تحت الأرض.
سرعان ما اختفى زاراتول ذو الرداء الأسود والمغطى بالقلنسوة في الفراغ الذي أضاءه البرق. لكن في الثانية التالية، لم *يظهر* في الجزيرة البعيدة، ولكن فوق فندق الحدقات في يوتوبيا.
…
ألقى الأحمق كلاين بصره من ارتفاع غير محدود وتفحص محيطه، لكنه لم يتمكن من العثور على زاراتول.
زلزلة!
من ناحية، تم استكمال آثار الطقس بمساعدة الجني. هذا لن يستمر طويلا، وسوف يختفي تدريجيا. من ناحية أخرى، آدم الذي كان على الأكثر ترجيحا لتدمير طقسه، قد تم *قمعه* من قبل لورد العواصف ولم يكن لديه وقت للتدخل.
ضرب البرق مثل الأمطار الغزيرة، مما أدى إلى إضاءة يوتوبيا بأكملها، وإضاءة أكثر من نصف البحر الهائج.
سرعان ما تكثفت شظايا الضوء في كرة من الضوء بينما تجمدت في شكل كلاين.
في تلك اللحظة، ظهرت كاتدرائية سوداء اللون بها العديد من الجماجم المرصعه في الجو.
وكان هذا الفراغ مرتبطًا بجزيرة أخرى- واحدة *كان* قد أقامها سابقًا في البحر الهائج- باستخدام قوى التجاوز التي تمتع بها خادم الغوامض. تم تقليل المسافة بين الاثنين إلى الصفر.
لقد كانت واقعة فوق زاراتول، ووجهت كل البرق المحيط نحوها، مما تسبب في اندلاع صواعق من البرق عبر الجماجم البيضاء التي لا تعد ولا تحصى، وفي عكس الزجاج الملون لضوء ساطع.
حتى الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف الذي تحول إلى تدفق للمعلومات لم يسلم. تسبب إعصار كهرومغناطيسي قوي في إحداث فوضى في هذه المدينة، ودمر جميع هياكل المعلومات.
زلزلة!
بالنسبة لألجر، بمجرد أن يقوم بذلك، بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها أو كيف أخفاها، سيكون من الصعب عليه الهروب من مصير الاشتباه به. فبعد كل شيء، كان من غير المعقول أن يقوم شخص واحد بقمع ثلاث تحف أثرية مختومة من الدرجة 1 بمفرده.
في الأماكن التي لم تستطع كاتدرائية جثث آدم أن تحميها، تم على الفور تدمير الدمى المتحركة لزاراتول، والإسقاط التاريخي للمسخ سواح، وكذلك دمى كلاين المتحركة، بفعل البرق العاصف. ثم اختفوا أو تحولوا إلى علامات صغيرة.
بمساعدة قلعة صفيرة، جسد كلاين قوة تقارب خصائص التجاوز في ضباب التاريخ!
حتى الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف الذي تحول إلى تدفق للمعلومات لم يسلم. تسبب إعصار كهرومغناطيسي قوي في إحداث فوضى في هذه المدينة، ودمر جميع هياكل المعلومات.
وبدون أي تردد، ركز كلاين على الفور على شيء آخر.
مستفيدًا من اللحظة التي كان فيها المتخيل يصد الطاغية، اتخذ زاراتول خطوة للأمام ودخل الفراغ إلى الأمام.
إذا كان عليه أن يستهلك الجرعة ويتقدم إلى التسلسل 1 في أي وقت آخر، فقد كان كلاين قلقًا حقًا من أن يستخدم آدم المتخيل بحر اللاوعي الجماعي ليضخ فيه عاطفة سلبية في لحظة حرجة. بهذه الطريقة، كان فقدان السيطرة أمرًا لا مفر منه.
وكان هذا الفراغ مرتبطًا بجزيرة أخرى- واحدة *كان* قد أقامها سابقًا في البحر الهائج- باستخدام قوى التجاوز التي تمتع بها خادم الغوامض. تم تقليل المسافة بين الاثنين إلى الصفر.
لم يتمكن مؤقتًا من العثور على زاراتول لأن الأخير استخدم بالتأكيد جزءًا سريًا من التاريخ يعرفه *هو* فقط أو عدد قليل جدًا من الوجودات. ومع ذلك، فإن عدم تمكنه من العثور *عليه* لم يعني أن كلاين لن يستطيع إلا أن يراقب وينتظر بصبر حتى يصل زاراتول إلى *حدوده* ولا يستطيع البقاء في ضباب التاريخ. كمالك لقلعة صفيرة ووجود بمستوى ملك الملائكة، كانت سيطرة كلاين الأولية على صفيرة كافية بالفعل لإكمال العديد من الأشياء.
سرعان ما اختفى زاراتول ذو الرداء الأسود والمغطى بالقلنسوة في الفراغ الذي أضاءه البرق. لكن في الثانية التالية، لم *يظهر* في الجزيرة البعيدة، ولكن فوق فندق الحدقات في يوتوبيا.
وداخل جسد الدمية، طارت دودة روح. لقد استمرت في التصدع والانصهار مع شظايا الضوء.
قبل لحظات، عندما ذهل زاراتول بقوة العاصفة، انتهز كلاين، الذي كان في قلعة صفيرة، الفرصة لاستخدام “الستارة” التي كانت ملفوفة على جسده واستخدم قوة صفيرة لقيام بـ”تطعيم” الفراغ أمام هدفه إلى فندق الحدقات. لقد غير الترتيب الرئيسي لزاراتول سرًا.
مغتنما الفرصة التي أعطتها *له* الدمى الورقية، سرعان ما اتخذ زاراتول أمنية:
كان هذا هو تأثير قمع ملك ملائكة ضد ملاك تسلسل 1 من نفس المسار.
خلال هذه العملية، إذا استجاب لورد العواصف لصلواته، أو إذا انتهى الخلل المتعلق بالختم في الوقت المناسب، فليس هناك بطبيعة الحال حاجة له للنظر في أي استجابة أخرى. ومع ذلك، إذا لم تحدث أي من النتيجتين، وبدأ يجد صعوبة في التعامل مع الموقف، فسيطلب مساعدة السيد الأحمق.
زلزلة!
عندما أضاء البرق البحر مرةً أخرى، رفع كلاين يده اليمنى وأحضر الزجاجة التي أتت من دميته المتحركة إلى فمه. لقد تناول الجرعة التي كانت خفيفة مثل الهواء.
سقط البرق المتواصل على زاراتول الذي كان على وجهه شعيرات طويلة وبيضاء.
1351: أخذ الفرصة.
لم تظهر عيون زاراتول السوداء الحادة أي تغيير في التعبير. سرعان ما تلاشى جسده واختفى في صواعق البرق.
هذا قد عنر أن الطرف الآخر قد ترك مجال نظره.
لقد *كان* قد جاء في شكل إسقاط فراغ تاريخي فقط.
كان *جسده* الحقيقي مختبئًا في جزء معين في ضباب التاريخ.
بينما تم تنفيذ النصف الثاني من “عودته للحياة”، قام كلاين بإخراج بطاقة الأحمق. استدعى تخصصات عالم الروح التسعة الفريدة التي أعدها مسبقًا ووضعها مع “الستارة”.
جالسًا على كرسي الأحمق، ألقى كلاين على الفور بصره على الضباب الأبيض المائل للرمادي تحته، بالإضافة إلى نقاط الضوء التي لا حصر لها في الضباب.
بالنسبة له، كان هذا هو أفضل وقت للتقدم إلى خادم الغوامض.
لم يتمكن مؤقتًا من العثور على زاراتول لأن الأخير استخدم بالتأكيد جزءًا سريًا من التاريخ يعرفه *هو* فقط أو عدد قليل جدًا من الوجودات. ومع ذلك، فإن عدم تمكنه من العثور *عليه* لم يعني أن كلاين لن يستطيع إلا أن يراقب وينتظر بصبر حتى يصل زاراتول إلى *حدوده* ولا يستطيع البقاء في ضباب التاريخ. كمالك لقلعة صفيرة ووجود بمستوى ملك الملائكة، كانت سيطرة كلاين الأولية على صفيرة كافية بالفعل لإكمال العديد من الأشياء.
في القصر القديم المهيب، سرعان ما حدد ضوء غريب يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية نفسه، مطلقا قوة شفط غير مرئية ومرعبة.
في الثانية التالية، فتح كلاين الصندوق واستدعى بطاقة الأحمق، واستوعبها داخل جسده.
إذا كان عليه أن يستهلك الجرعة ويتقدم إلى التسلسل 1 في أي وقت آخر، فقد كان كلاين قلقًا حقًا من أن يستخدم آدم المتخيل بحر اللاوعي الجماعي ليضخ فيه عاطفة سلبية في لحظة حرجة. بهذه الطريقة، كان فقدان السيطرة أمرًا لا مفر منه.
في غمضة عين، تحول إلى الأحمق الذي كان يرتدي ملابس ملونة وغطاء رأس رائع. كان ينضح بهالة عميقة ومرعبة، وكذلك شعور سخيف إلى حد ما. بدأت قلعة صفيرة بأكملها تهتز بلطف.
كان الحجر قد ربط منذ فترة طويلة بمكان آخر *بواسطته*، وتم ترسيخه بشكل ما.
تااك!
تااك!
أمسك الأحمق كلاين بنهاية عصا النجوم بيده اليمنى وضرب حافة الطاولة الطويلة المرقطة.
حتى الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف الذي تحول إلى تدفق للمعلومات لم يسلم. تسبب إعصار كهرومغناطيسي قوي في إحداث فوضى في هذه المدينة، ودمر جميع هياكل المعلومات.
في العالم الحقيقي، ظهر ضباب أبيض مائل للرمادي، كان به قصر قديم مرئي بضعف يقع في الأعلى.
بعد الهتاف، مدّ ألجر يده، حاملاً معه إعصارًا وهو يطير تحت الأرض.
في القصر القديم المهيب، سرعان ما حدد ضوء غريب يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية نفسه، مطلقا قوة شفط غير مرئية ومرعبة.
سرعان ما تكثفت شظايا الضوء في كرة من الضوء بينما تجمدت في شكل كلاين.
سرعان ما غلى ضباب التاريخ بينما ظهرت شخصية زاراتول بسرعة في مكان لم يقم كلاين بإضائته. لقد تم *جره* دون أن يتمكن من إيقاف ذلك.
من ناحية، تم استكمال آثار الطقس بمساعدة الجني. هذا لن يستمر طويلا، وسوف يختفي تدريجيا. من ناحية أخرى، آدم الذي كان على الأكثر ترجيحا لتدمير طقسه، قد تم *قمعه* من قبل لورد العواصف ولم يكن لديه وقت للتدخل.
قانونتجاذب خصائص التجاوز!
بالنسبة لألجر، بمجرد أن يقوم بذلك، بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها أو كيف أخفاها، سيكون من الصعب عليه الهروب من مصير الاشتباه به. فبعد كل شيء، كان من غير المعقول أن يقوم شخص واحد بقمع ثلاث تحف أثرية مختومة من الدرجة 1 بمفرده.
بمساعدة قلعة صفيرة، جسد كلاين قوة تقارب خصائص التجاوز في ضباب التاريخ!
كان هذا هو تأثير قمع ملك ملائكة ضد ملاك تسلسل 1 من نفس المسار.
في هذه اللحظة، انهار شكل زاراتول ذو الرداء الأسود والمغطى بالقلنسوة وأصبح دمية ورقية شاحبة.
مغتنما الفرصة التي أعطتها *له* الدمى الورقية، سرعان ما اتخذ زاراتول أمنية:
ظهر جسده الحقيقي على جزيرة أخرى في البحر الهائج. لقد *استخدم* بسرعة قوى تجاوز خادم الغموض لربط تأثير الميل للتجاذب للدمى الورقية المختلفة.
لقد *كان* قد جاء في شكل إسقاط فراغ تاريخي فقط.
مغتنما الفرصة التي أعطتها *له* الدمى الورقية، سرعان ما اتخذ زاراتول أمنية:
حتى الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف الذي تحول إلى تدفق للمعلومات لم يسلم. تسبب إعصار كهرومغناطيسي قوي في إحداث فوضى في هذه المدينة، ودمر جميع هياكل المعلومات.
“أتمنى أن تهدأ خاصية التجاوز الخاصة بي مؤقتًا.”
زلزلة!
تماما عندما إنتهى من الكلام وضغط *كفيه* معًا، كان قد لاحظ بالفعل تحقيق *أمنيته*. هذا قد سمح *له* بالهروب من قوة الشفط من قلعة صفيرة، بطاقة الأحمق، وخاصية تجاوز خادم الغوامض المجتمعة.
ظهر جسده الحقيقي على جزيرة أخرى في البحر الهائج. لقد *استخدم* بسرعة قوى تجاوز خادم الغموض لربط تأثير الميل للتجاذب للدمى الورقية المختلفة.
في الوقت نفسه، *تراجع* خطوة إلى الوراء وخطى بدقة على صخرة بيضاء حليبيّة.
ضرب البرق مثل الأمطار الغزيرة، مما أدى إلى إضاءة يوتوبيا بأكملها، وإضاءة أكثر من نصف البحر الهائج.
كان الحجر قد ربط منذ فترة طويلة بمكان آخر *بواسطته*، وتم ترسيخه بشكل ما.
كان الحجر قد ربط منذ فترة طويلة بمكان آخر *بواسطته*، وتم ترسيخه بشكل ما.
عندما خطى زاراتول، اختفت *شخصيته* على الفور. لم يكن معروفًا إلى أين قد *ذهب*، ولكن لقد بدا وكأن الحجر قد عانى من عوامل الطقس الشديدة أثناء تفككه.
لقد *كان* قد جاء في شكل إسقاط فراغ تاريخي فقط.
ألقى الأحمق كلاين بصره من ارتفاع غير محدود وتفحص محيطه، لكنه لم يتمكن من العثور على زاراتول.
كان عليه أن يصلي على الفور إلى لورد العواصف، على أمل الحصول على بركات اللورد أو مساعدته. بعد ذلك، كان سيهرع على الفور تحت الأرض ويستخدم قوى التجاوز خاصته لقمع التحف الأثرية المختومة الثلاثة من الدرجة 1 داخل البوابة اللازوردية.
هذا قد عنر أن الطرف الآخر قد ترك مجال نظره.
تدفقت مياه البحر الزرقاء، تغلف الكاتدرائية بحاجز سميك.
وبدون أي تردد، ركز كلاين على الفور على شيء آخر.
بالنسبة له، كان هذا هو أفضل وقت للتقدم إلى خادم الغوامض.
لقد كان قد جعل بالفعل جميع الجواهر الموجودة على عصا النجوم تضيء بينما كان يحاكي قدرة مسار النهاب على خداع القواعد. لقد غير موقع إحياء جسده إلى دمية لم تكن في يوتوبيا.
خلال هذه العملية، إذا استجاب لورد العواصف لصلواته، أو إذا انتهى الخلل المتعلق بالختم في الوقت المناسب، فليس هناك بطبيعة الحال حاجة له للنظر في أي استجابة أخرى. ومع ذلك، إذا لم تحدث أي من النتيجتين، وبدأ يجد صعوبة في التعامل مع الموقف، فسيطلب مساعدة السيد الأحمق.
في السابق، ذهب عدد قليل من سكان يوتوبيا إلى مدن أخرى لأسباب مختلفة. بذهابهم إلى هناك، فإنهم سيعملون على تعميق علاقتهم بالعالم الحقيقي. اختار كلاين أحد عاشق سفر. كان الآن في سلسلة جبال معينة.
كان *جسده* الحقيقي مختبئًا في جزء معين في ضباب التاريخ.
بينما تم تنفيذ النصف الثاني من “عودته للحياة”، قام كلاين بإخراج بطاقة الأحمق. استدعى تخصصات عالم الروح التسعة الفريدة التي أعدها مسبقًا ووضعها مع “الستارة”.
بالنسبة لألجر، بمجرد أن يقوم بذلك، بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها أو كيف أخفاها، سيكون من الصعب عليه الهروب من مصير الاشتباه به. فبعد كل شيء، كان من غير المعقول أن يقوم شخص واحد بقمع ثلاث تحف أثرية مختومة من الدرجة 1 بمفرده.
في أعقاب ذلك، استخدم عصا النجوم لتفعيل قوة قلعة صفيرة، ومرة أخرى قام بمحاكاة قدرات مسار النهاب لخداع القواعد، مما سمح لتخصصات عالم الروح التسعة وهذا “الستار” بمن أن “يصبحوا” جزءًا من جسده.
حتى الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف الذي تحول إلى تدفق للمعلومات لم يسلم. تسبب إعصار كهرومغناطيسي قوي في إحداث فوضى في هذه المدينة، ودمر جميع هياكل المعلومات.
في الثانية التالية، ظهرت شظايا لا حصر لها من الضوء حول الدمية التي كانت في منتصف الطريق أعلى الجبل.
ضرب البرق مثل الأمطار الغزيرة، مما أدى إلى إضاءة يوتوبيا بأكملها، وإضاءة أكثر من نصف البحر الهائج.
وداخل جسد الدمية، طارت دودة روح. لقد استمرت في التصدع والانصهار مع شظايا الضوء.
ومع ذلك، مقارنةً بحياته، كان هذا ثمنًا كان على استعداد لدفعه.
سرعان ما تكثفت شظايا الضوء في كرة من الضوء بينما تجمدت في شكل كلاين.
في أقل من عشر ثوان، ظهرت جرعة كانت مظلمة مثل البحر الليلي في كف كلاين. في الوقت نفسه، قام الشخص المتبقي في قلعة صفيرة بفرقعة أصابعه، مانحًا بذلك عددًا قليلًا من الأمنيات المتراكمة في أضواء الصلاة والنجوم القرمزية، مما سمح له بهضم الجزء الأخير من جرعة محدث المعجزات.
بمجرد أن انتهى شكل كلاين من التجسد، تحول إلى ديدان شفافة منتشرة في جميع الاتجاهات، مما سمح لـ”الستارة” والتخصصات التسعة لعالم الروح بالتساقط على الأرض.
سقط البرق المتواصل على زاراتول الذي كان على وجهه شعيرات طويلة وبيضاء.
بعد ذلك، أكملت ديدان الروح عملية إعادة التجميع، وتحول جزء منها إلى قبعة رسمية وقميص وسترة وبدلة رسمية وبنطلون.
“أتمنى أن تهدأ خاصية التجاوز الخاصة بي مؤقتًا.”
لم يضيع كلاين أي وقت. انتزع على الفور “الستار” وتخصصات عالم الروح وبدأ في صنع الجرعة بعناية.
لم يضيع كلاين أي وقت. انتزع على الفور “الستار” وتخصصات عالم الروح وبدأ في صنع الجرعة بعناية.
بالنسبة له، كان هذا هو أفضل وقت للتقدم إلى خادم الغوامض.
ظهر جسده الحقيقي على جزيرة أخرى في البحر الهائج. لقد *استخدم* بسرعة قوى تجاوز خادم الغموض لربط تأثير الميل للتجاذب للدمى الورقية المختلفة.
من ناحية، تم استكمال آثار الطقس بمساعدة الجني. هذا لن يستمر طويلا، وسوف يختفي تدريجيا. من ناحية أخرى، آدم الذي كان على الأكثر ترجيحا لتدمير طقسه، قد تم *قمعه* من قبل لورد العواصف ولم يكن لديه وقت للتدخل.
داخل الحاجز، أومضت صاعقة فضية أثناء حفرها تحت الأرض.
إذا كان عليه أن يستهلك الجرعة ويتقدم إلى التسلسل 1 في أي وقت آخر، فقد كان كلاين قلقًا حقًا من أن يستخدم آدم المتخيل بحر اللاوعي الجماعي ليضخ فيه عاطفة سلبية في لحظة حرجة. بهذه الطريقة، كان فقدان السيطرة أمرًا لا مفر منه.
“أتمنى أن تهدأ خاصية التجاوز الخاصة بي مؤقتًا.”
لم يكن السبب وراء اتصاله بليوديرو هو التعامل مع زاراتول، ولكن لكبح الإله الحقيقي، آدم!
وداخل جسد الدمية، طارت دودة روح. لقد استمرت في التصدع والانصهار مع شظايا الضوء.
خلال طقس خادم الغموض، لم تكن هناك طريقة لاستخدام قوة قلعة صفيرة لإنتاج شكل ناشئ من مملكة إلهية مسبقًا، وعزل كلاين عن العالم الخارجي. سيؤدي هذا إلى عدم قدرة الطقس على إقامة اتصال مع المنطقة المقابلة في عالم الروح، مما يؤدي إلى الفشل.
ومع ذلك، مقارنةً بحياته، كان هذا ثمنًا كان على استعداد لدفعه.
في أقل من عشر ثوان، ظهرت جرعة كانت مظلمة مثل البحر الليلي في كف كلاين. في الوقت نفسه، قام الشخص المتبقي في قلعة صفيرة بفرقعة أصابعه، مانحًا بذلك عددًا قليلًا من الأمنيات المتراكمة في أضواء الصلاة والنجوم القرمزية، مما سمح له بهضم الجزء الأخير من جرعة محدث المعجزات.
لم تظهر عيون زاراتول السوداء الحادة أي تغيير في التعبير. سرعان ما تلاشى جسده واختفى في صواعق البرق.
تلاشى الشكل الموجود داخل قلعة صفيرة على الفور، مما سمح لجسد كلاين أن يكتمل حتى يتمكن من تناول الجرعة في أفضل حالاته.
لقد كان قد جعل بالفعل جميع الجواهر الموجودة على عصا النجوم تضيء بينما كان يحاكي قدرة مسار النهاب على خداع القواعد. لقد غير موقع إحياء جسده إلى دمية لم تكن في يوتوبيا.
عندما أضاء البرق البحر مرةً أخرى، رفع كلاين يده اليمنى وأحضر الزجاجة التي أتت من دميته المتحركة إلى فمه. لقد تناول الجرعة التي كانت خفيفة مثل الهواء.
وفيما يتعلق بهذا الأمر، لا يمكنه إلا الاعتماد على السيد الأحمق.
قانونتجاذب خصائص التجاوز!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
