نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1352

خادم الغوامض

خادم الغوامض

1352: خادم الغوامض.

عند باب اللحم والدم، انهارت الأضواء الكروية وتلاقت في محاولة للخضوع لتغيير نوعي. لقد بدا وكأنهم كانوا يشكلون جسمًا يتكون من سلسلة من الأبواب. ارتدى الجسم موجة المد ذات لوم الدم كرداءه بينما كان جسمه يتشوه ويتغير باستمرار، ليعكس مناطق وكواكب مختلفة.

عندما دخلت جرعة خادم الغموض إلى جسده، شعر كلاين على الفور بشعور مزدهر.

مدّ ألجر يديه وضغط على الباب أمامه.

في غمضة عين، فقد إدراكه لجسده وديدان الروح. كان يراقب بلا حول ولا قوة وهم يتبددون ويندمجون في عالم الروح الذي لم يمكن وصفه بالكلمات العادية أو المنطق. كان الأمر كما لو أنه قد كان على وشك التفكك إلى أجزاء مجردة وعشوائية من المعلومات.

في هذه اللحظة، سطع شعاع من ضوء الشمس عبر الظلام. لقد نزل من عالم النجوم وأذاب كل شيء واجهه على طول الطريق.

في تلك اللحظة، بالكاد حافظ كلاين على وعيه وكان لديه وعي ذاتي.

في هذه اللحظة، سطع شعاع من ضوء الشمس عبر الظلام. لقد نزل من عالم النجوم وأذاب كل شيء واجهه على طول الطريق.

هكذا تمامًا، لقد طافى في عالم الروح المليء بعدد لا يحصى من الشخصيات الغريبة. بعد أن فقد القدرة على الإحساس بجسده وخصائص التجاوز خاصته، بدأ في تجربة جميع أنواع الأفكار والمعلومات والمعرفة والرموز والتسميات. لقد فقد نفسه تمامًا وكان يتأرجح على حدود الاندماج مع عالم الروح.

لقد بدا وكأن للظلام حياة خاصة به. في هذه اللحظة، تدفق تيار من الماء بصمت، مما أدى إلى تآكل المنطقة المحيطة.

إذا استمر هذا، فسيضبع كلاين تمامًا، ولكن في هذه اللحظة، كان هناك ارتباط بين عالم الروح ووعيه.

بدون صوت، ظهر ضباب أبيض رمادي خلفه. كان فوق الضباب قصر قديم. داخل القصر كان يوجد باب ملطخ بالأسود المزرق، يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية.

هذا المكان قد توافق مع بلدة. عاش الناس في الداخل حياة عادية. كان لديهم أسمائهم وقصصهم ومصائرهم. لقد تشابكوا مع بعضهم البعض، محضرين معلومات كاملة في عالم الروح، الذي كان مفهوم التجريد.

مع الرمز كجوهر، شكل كلاين نفسه وعيناه مغمضتان بإحكام.

تم تدمير هذه المدينة في نهاية المطاف من قبل كارثة ودفنت في غبار التاريخ.

هذا المكان قد توافق مع بلدة. عاش الناس في الداخل حياة عادية. كان لديهم أسمائهم وقصصهم ومصائرهم. لقد تشابكوا مع بعضهم البعض، محضرين معلومات كاملة في عالم الروح، الذي كان مفهوم التجريد.

تفرق كلاين كالضباب، وكاد يندمج في جسد عالم الروح. بتوجيه من القدر، اندمج مع إسقاط عالم الروح للدمى المتحركة اليوتوبية المختلفة، مما سمح له بأن يصبح ماديا مرة أخرى.

مغتنما هذه الفرصة، لقد *دخل* في الخطوة الأخيرة ليصبح إلهاً.

كان سطح الباب أزرق اللون، مع ظهور العديد من النقوش الغامضة والغريبة.

بايام، في أعماق الأرض في كاتدرائية الأمواج، في غرفة لم تعد مختومة.

من خلال هذه النجوم الوهمية، رأى كلاين السيد باب وآمون في جزيرة معينة. لقد رأى أنتيغونوس في القصر المتداعي داخل العالم الخفي، وزاراتول الذي كان يختبئ في مكان ما غير معروف. لقد رأى باليز زورواست في جسد ليونارد و الذئب الشيطاني المظلم كوتار…

مدّ ألجر يديه وضغط على الباب أمامه.

بعد ثانيتين، اكتملت عملية إعادة التجميع. كلاين، الذي كان يطفو في أعماق عالم الروح، فتح عينيه. كان بؤبؤاه مظلمين، بدون أي ضوء.

كان سطح الباب أزرق اللون، مع ظهور العديد من النقوش الغامضة والغريبة.

دود الروح، أجزاء من خصائص التجاوز، وأجزاء من وعيه الذاتي خرجت من عالم الروح المقابل لمنطقة يوتوبيا ونحو جسد كلاين الوهمي قليلاً، مما سمح له بأن يصبح جسديًا ببطء.

لقد كان مفتوح، ولم يكن هناك ضوء خلف الباب. لم يكن معروفًا بأي عالم قد كان مرتبطة.

لقد بدا وكأن جسد كلاين قد إنفصل إلى عدد لا يحصى من الناس. كان لديهم تفضيلاتهم الخاصة، وشخصياتهم، وتصميمهم، ومصائرهم. كانوا يعيشون في بلدة تعرف باسم يوتوبيا.

لقد بدا وكأن للظلام حياة خاصة به. في هذه اللحظة، تدفق تيار من الماء بصمت، مما أدى إلى تآكل المنطقة المحيطة.

أطلق السيد باب هديرًا منخفضًا، مما تسبب في اشتعال رداءه الملون بالدم.

بانغ!

في تلك اللحظة، بالكاد حافظ كلاين على وعيه وكان لديه وعي ذاتي.

بذلت أقدام ألجر القوة، مما تسبب في تشقق الأرض وإطلاق حمم قرمزية- شبه بيضاء.

دود الروح، أجزاء من خصائص التجاوز، وأجزاء من وعيه الذاتي خرجت من عالم الروح المقابل لمنطقة يوتوبيا ونحو جسد كلاين الوهمي قليلاً، مما سمح له بأن يصبح جسديًا ببطء.

كانت هذه “كارثة” خلقها. كان هدفه منع الظلام من التقدم.

بذلت أقدام ألجر القوة، مما تسبب في تشقق الأرض وإطلاق حمم قرمزية- شبه بيضاء.

ومع ذلك، بعد أن دخلت الحمم المتصاعدة الظلام، اختفت دون أن تترك أثرا.

بعد أن غلف باب اللحم والدم السيد باب بيثيل إبراهيم، تردد صدى صوت مألوف في أذنيه:

تقلص الظلام قليلا وتوقف لثانية قبل أن يواصل تآكله.

في هذه اللحظة، سطع شعاع من ضوء الشمس عبر الظلام. لقد نزل من عالم النجوم وأذاب كل شيء واجهه على طول الطريق.

بوووم!

لقد امتلكت حياته الخاصة، ولم يعد مستخدمها يتحكم في وعيه.

تسبب ألجر باستمرار في حدوث الأعاصير والأمطار الغزيرة والصواعق، مما أدى إلى حجب الظلام مرارًا وتكرارًا.

بعد ذلك، تسرب ضوء ضبابي من الفراغ ولف الغابة، في محاولة لاستعادة الهيكل الأساسي للأشجار والطين والمذبح.

لقد أمسك البوابة اللازوردية بكلتا يديه بقوة، ولم يتركها تفتح أكثر.

بمعنى آخر، يمكن أن يكون الجسد الروحي معادلاً لجسد من لحم ودم. يمكن أن يندمج جسده المادي أيضًا مع جسده الروحي. طالما كان كلاين على استعداد، يمكنه التبديل بين الحالتين. بالطبع، يمكنه أيضًا فصل جسده المادي عن جسده الروحي. لكل منهما سماته الفردية، ويمكن تقرير ذلك بناءً على فكرة فقط.

إذا كان سيواجه هذه التحفة الأثرية المختومة من الدرجة ض فقط، لكان ألجر بخير تمامًا. حتى أنه سيكون لديه القدرة على محاولة ختمها، ولكن في تلك اللحظة، كان لا يزال لديه غرضين خطيرين متشابهين من حوله.

بينما تحول الطيف إلى رمز معقد، طبع نفسه بين حواجب كلاين. بدأ عالم الروح بأكمله والعالم الحقيقي في الخارج يهتزان بلطف كما لو أنهم واجهوا زلزالًا من بعيد.

أجبره هذا على الغناء بصوتٍ عالٍ. استخدم لحن الموت للتأثير على محيطه وتعطيل أفعال التحف الأثرية الأخرى المختومة. ثم بنى بجانبه جدارًا مكونًا من مياه البحر الزرقاء.

إذا كان سيواجه هذه التحفة الأثرية المختومة من الدرجة ض فقط، لكان ألجر بخير تمامًا. حتى أنه سيكون لديه القدرة على محاولة ختمها، ولكن في تلك اللحظة، كان لا يزال لديه غرضين خطيرين متشابهين من حوله.

ومع ذلك، قبغ الجدار ببطء باللون الأبيض الرمادي، كما لو كان قد تحجر.

في غمضة عين، فقد إدراكه لجسده وديدان الروح. كان يراقب بلا حول ولا قوة وهم يتبددون ويندمجون في عالم الروح الذي لم يمكن وصفه بالكلمات العادية أو المنطق. كان الأمر كما لو أنه قد كان على وشك التفكك إلى أجزاء مجردة وعشوائية من المعلومات.

ومع ذلك، فإن المكارثة لم استسلم بينما امتدت نحو جسد ألجر.

وعند الفجوة الوحيدة في الضوء، ظهر زوج من العيون النحاسية.

‘يمكنني الاستمرار لمدة ثلاثين ثانية على الأكثر. لم يستجب لورد العواصف طوال الوقت…’ سارت الأفكار في ذهن ألجر وهو يقمع عدم رغبته وتردده. لقد اتخذ قرارًا بسرعة.

ومع ذلك، بعد أن دخلت الحمم المتصاعدة الظلام، اختفت دون أن تترك أثرا.

دون أي تردد، ركز على الفور ندفة ثلجية بلورية سداسية الشكل على راحة يده.

مغتنما هذه الفرصة، لقد *دخل* في الخطوة الأخيرة ليصبح إلهاً.

كانت هذه هي العلامة التي تركت بعد مشاركته في نادي التاروت لأول مرة. يمكن أن تحل محل تلاوة الاسم الشرفي، وتسمح للسيد الأحمق بإلقاء *نظرته*.

لقد كان زهو مينغ روي، وكذلك كلاين موريتي. كانوا أيضًا شارلوك مورياتي، وجيرمان سبارو، ودواين دانتيس، ومارلين هيرميس.

تفرق كلاين كالضباب، وكاد يندمج في جسد عالم الروح. بتوجيه من القدر، اندمج مع إسقاط عالم الروح للدمى المتحركة اليوتوبية المختلفة، مما سمح له بأن يصبح ماديا مرة أخرى.

جزيرة الجبل الأزرق، داخل الغابة البدائية.

هذا المكان قد توافق مع بلدة. عاش الناس في الداخل حياة عادية. كان لديهم أسمائهم وقصصهم ومصائرهم. لقد تشابكوا مع بعضهم البعض، محضرين معلومات كاملة في عالم الروح، الذي كان مفهوم التجريد.

عند باب اللحم والدم، انهارت الأضواء الكروية وتلاقت في محاولة للخضوع لتغيير نوعي. لقد بدا وكأنهم كانوا يشكلون جسمًا يتكون من سلسلة من الأبواب. ارتدى الجسم موجة المد ذات لوم الدم كرداءه بينما كان جسمه يتشوه ويتغير باستمرار، ليعكس مناطق وكواكب مختلفة.

مغتنما هذه الفرصة، لقد *دخل* في الخطوة الأخيرة ليصبح إلهاً.

في هذه اللحظة، سطع شعاع من ضوء الشمس عبر الظلام. لقد نزل من عالم النجوم وأذاب كل شيء واجهه على طول الطريق.

إذا كان سيواجه هذه التحفة الأثرية المختومة من الدرجة ض فقط، لكان ألجر بخير تمامًا. حتى أنه سيكون لديه القدرة على محاولة ختمها، ولكن في تلك اللحظة، كان لا يزال لديه غرضين خطيرين متشابهين من حوله.

بخلاف شعاع ضوء الشمس هذا، اندلع ظلام الليل الغامض، محاولًا التهام السيد باب بيثيل إبراهيم الذي كان يسعى للتقدم إلى التسلسل 0.

النجم الثالث، الرابع، الخامس والسادس كانت موجودة في مكان آخر.

الأرض التي كان فيها المذبح اهتزت بعنف، مما أدى إلى فتح حفرة كبيرة في محاولة لالتهام باب اللحم والدم وبيثيل إبراهيم للسقوط في أعماق القلب ومواجهة بحر الفوضى الذي كان يحتوي على كل الألوان والإمكانيات الممكنة.

ومع ذلك، فإن المكارثة لم استسلم بينما امتدت نحو جسد ألجر.

بعد ذلك، تسرب ضوء ضبابي من الفراغ ولف الغابة، في محاولة لاستعادة الهيكل الأساسي للأشجار والطين والمذبح.

بدون صوت، ظهر ضباب أبيض رمادي خلفه. كان فوق الضباب قصر قديم. داخل القصر كان يوجد باب ملطخ بالأسود المزرق، يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية.

وعند الفجوة الوحيدة في الضوء، ظهر زوج من العيون النحاسية.

تباطأت أفعال بيثيل إبراهيم على الفور.

لقدحدقوا في باب اللحم والدم وبيثيل إبراهيم، على أمل أن يعكسوهم في عيونهم.

لقد بدا وكأن للظلام حياة خاصة به. في هذه اللحظة، تدفق تيار من الماء بصمت، مما أدى إلى تآكل المنطقة المحيطة.

أطلق السيد باب هديرًا منخفضًا، مما تسبب في اشتعال رداءه الملون بالدم.

سرعان ما عاش هؤلاء الأشخاص فترات حياتهم القصيرة، واستيقظوا تحت العاصفة الشديدة. عادوا إلى رشدهم وأدركوا ما قد كانت هويتهم في الجوهر.

إتصل الرداء بالمد الشرير الذي اندلع خلف باب اللحم والدم، منتشرًا إلى ضوء القمر القرمزي.

في تلك اللحظة، أصبح محيط كلاين مظلم حيث ظهرت نجوم وهمية الواحدة تلو الأخرى. لقد أحاطوا بباب النور الغريب كما لو كانوا يريدون أن يجتمعوا معًا.

في اللحظة التي لامست فيها ضوء القمر، اجتمع الليل الغامض الذب لم يمكن رؤيته من تلقاء نفسه. لقد إمتددت منه أطرافه ورأس، وتحول إلى أنثى ظلية.

بوووم!

لقد امتلكت حياته الخاصة، ولم يعد مستخدمها يتحكم في وعيه.

بعد ثانيتين، اكتملت عملية إعادة التجميع. كلاين، الذي كان يطفو في أعماق عالم الروح، فتح عينيه. كان بؤبؤاه مظلمين، بدون أي ضوء.

بدون أي استثناء، تحول ضوء الشمس الساطع إلى شاب يرتدي درعًا ناريًا. نمت الأرض المهتزة عيون وأغلقت فمها. الشاشة التي تحولت من ضوء خافت كشفت ملامح وجه مرعبة. حول العيون النحاسية، ظهرت الرموش، وتحولت إلى أجنحة.

سقطت هذه العوائق والتدخلات في حالة من الفوضى، مما أتاح للسيد باب فرصة لالتقاط الأنفاس.

دون أي تردد، رفع كلاين يده اليمنى وفرقع أصابعه.

مغتنما هذه الفرصة، لقد *دخل* في الخطوة الأخيرة ليصبح إلهاً.

بالطبع، استمرت هذه “الرؤية” لبضع ثوانٍ فقط. بمجرد تفاعل آمون وزاراتول واستخدام الطريقة الصحيحة لإخفاء نفسيهما، لم يعد كلاين قادرًا على إيجاد أجسادهما “الحقيقية”.

في تلك اللحظة، انهار باب اللحم والدم فجأة وغطى جسد السيد باب، مما *جعله* يبدو وكأنه كان يتحول إلى شخص آخر.

جزيرة الجبل الأزرق، داخل الغابة البدائية.

في تلك اللحظة، أصبح محيط كلاين مظلم حيث ظهرت نجوم وهمية الواحدة تلو الأخرى. لقد أحاطوا بباب النور الغريب كما لو كانوا يريدون أن يجتمعوا معًا.

لقد بدا وكأن جسد كلاين قد إنفصل إلى عدد لا يحصى من الناس. كان لديهم تفضيلاتهم الخاصة، وشخصياتهم، وتصميمهم، ومصائرهم. كانوا يعيشون في بلدة تعرف باسم يوتوبيا.

لقد أمسك البوابة اللازوردية بكلتا يديه بقوة، ولم يتركها تفتح أكثر.

سرعان ما عاش هؤلاء الأشخاص فترات حياتهم القصيرة، واستيقظوا تحت العاصفة الشديدة. عادوا إلى رشدهم وأدركوا ما قد كانت هويتهم في الجوهر.

لقد بدا وكأن للظلام حياة خاصة به. في هذه اللحظة، تدفق تيار من الماء بصمت، مما أدى إلى تآكل المنطقة المحيطة.

لقد كان زهو مينغ روي، وكذلك كلاين موريتي. كانوا أيضًا شارلوك مورياتي، وجيرمان سبارو، ودواين دانتيس، ومارلين هيرميس.

بدون أي استثناء، تحول ضوء الشمس الساطع إلى شاب يرتدي درعًا ناريًا. نمت الأرض المهتزة عيون وأغلقت فمها. الشاشة التي تحولت من ضوء خافت كشفت ملامح وجه مرعبة. حول العيون النحاسية، ظهرت الرموش، وتحولت إلى أجنحة.

يمكن أن يكون لشيء واحد العديد من الأسماء، لكن طبيعته لن تتغير.

لقد بدا وكأن جسد كلاين قد إنفصل إلى عدد لا يحصى من الناس. كان لديهم تفضيلاتهم الخاصة، وشخصياتهم، وتصميمهم، ومصائرهم. كانوا يعيشون في بلدة تعرف باسم يوتوبيا.

رفع “الناس” رؤوسهم ونظروا إلى اللانهاية من المدينة الوهمية في عالم الروح.

دود الروح، أجزاء من خصائص التجاوز، وأجزاء من وعيه الذاتي خرجت من عالم الروح المقابل لمنطقة يوتوبيا ونحو جسد كلاين الوهمي قليلاً، مما سمح له بأن يصبح جسديًا ببطء.

لقد رأوا الخيوط الروحية الوهمية والرقيقة، ورأوا رمزًا مكونًا من عين بدون بوبؤ وخطوط ملتوية جزئيًا.

مدّ ألجر يديه وضغط على الباب أمامه.

مع الرمز كجوهر، شكل كلاين نفسه وعيناه مغمضتان بإحكام.

لقد امتلكت حياته الخاصة، ولم يعد مستخدمها يتحكم في وعيه.

دود الروح، أجزاء من خصائص التجاوز، وأجزاء من وعيه الذاتي خرجت من عالم الروح المقابل لمنطقة يوتوبيا ونحو جسد كلاين الوهمي قليلاً، مما سمح له بأن يصبح جسديًا ببطء.

يمكن أن يكون لشيء واحد العديد من الأسماء، لكن طبيعته لن تتغير.

في هذه المرحلة، لم يكن هناك حد واضح بين جسد كلاين الروحي وجسده المادي. كانا كلاهما واحد ومنفصلين، وأيضًا في حالة حساسة إلى حد ما.

النجم الثالث، الرابع، الخامس والسادس كانت موجودة في مكان آخر.

بمعنى آخر، يمكن أن يكون الجسد الروحي معادلاً لجسد من لحم ودم. يمكن أن يندمج جسده المادي أيضًا مع جسده الروحي. طالما كان كلاين على استعداد، يمكنه التبديل بين الحالتين. بالطبع، يمكنه أيضًا فصل جسده المادي عن جسده الروحي. لكل منهما سماته الفردية، ويمكن تقرير ذلك بناءً على فكرة فقط.

تم تدمير هذه المدينة في نهاية المطاف من قبل كارثة ودفنت في غبار التاريخ.

بعد ثانيتين، اكتملت عملية إعادة التجميع. كلاين، الذي كان يطفو في أعماق عالم الروح، فتح عينيه. كان بؤبؤاه مظلمين، بدون أي ضوء.

بعد أن أصبح خادم غوامض، تعمقت سيطرة كلاين على قلعة صفيرة، مما سمح له بإخراج الأغراض من الداخل في أي وقت.

لقد تقدم بالفعل إلى التسلسل 1 وأصبح خادم غوامض.

وعند الفجوة الوحيدة في الضوء، ظهر زوج من العيون النحاسية.

بدون صوت، ظهر ضباب أبيض رمادي خلفه. كان فوق الضباب قصر قديم. داخل القصر كان يوجد باب ملطخ بالأسود المزرق، يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية.

لقدحدقوا في باب اللحم والدم وبيثيل إبراهيم، على أمل أن يعكسوهم في عيونهم.

ظهر باب النور بوضوح في عالم الروح. لقد فصل طيفا ضبابيًا إلى حد ما وألقاه على جسد كلاين.

سرعان ما عاش هؤلاء الأشخاص فترات حياتهم القصيرة، واستيقظوا تحت العاصفة الشديدة. عادوا إلى رشدهم وأدركوا ما قد كانت هويتهم في الجوهر.

بينما تحول الطيف إلى رمز معقد، طبع نفسه بين حواجب كلاين. بدأ عالم الروح بأكمله والعالم الحقيقي في الخارج يهتزان بلطف كما لو أنهم واجهوا زلزالًا من بعيد.

من خلال هذه النجوم الوهمية، رأى كلاين السيد باب وآمون في جزيرة معينة. لقد رأى أنتيغونوس في القصر المتداعي داخل العالم الخفي، وزاراتول الذي كان يختبئ في مكان ما غير معروف. لقد رأى باليز زورواست في جسد ليونارد و الذئب الشيطاني المظلم كوتار…

في تلك اللحظة، أصبح محيط كلاين مظلم حيث ظهرت نجوم وهمية الواحدة تلو الأخرى. لقد أحاطوا بباب النور الغريب كما لو كانوا يريدون أن يجتمعوا معًا.

في هذه اللحظة، سطع شعاع من ضوء الشمس عبر الظلام. لقد نزل من عالم النجوم وأذاب كل شيء واجهه على طول الطريق.

في هذه النجوم الوهمية، تداخل أكبر نجمين وتوافقا مع منطقة في العالم الحقيقي.

بدون صوت، ظهر ضباب أبيض رمادي خلفه. كان فوق الضباب قصر قديم. داخل القصر كان يوجد باب ملطخ بالأسود المزرق، يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية.

النجم الثالث، الرابع، الخامس والسادس كانت موجودة في مكان آخر.

لقد أمسك البوابة اللازوردية بكلتا يديه بقوة، ولم يتركها تفتح أكثر.

من خلال هذه النجوم الوهمية، رأى كلاين السيد باب وآمون في جزيرة معينة. لقد رأى أنتيغونوس في القصر المتداعي داخل العالم الخفي، وزاراتول الذي كان يختبئ في مكان ما غير معروف. لقد رأى باليز زورواست في جسد ليونارد و الذئب الشيطاني المظلم كوتار…

إذا كان سيواجه هذه التحفة الأثرية المختومة من الدرجة ض فقط، لكان ألجر بخير تمامًا. حتى أنه سيكون لديه القدرة على محاولة ختمها، ولكن في تلك اللحظة، كان لا يزال لديه غرضين خطيرين متشابهين من حوله.

بمساعدة التغييرات التي نجمت عن تعميق سيطرته على قلعة صفيرة، وجد كلاين الملائكة وملوك الملائكة المتوافقين مع المسارات الثلاثة للغوامض.

مرتديًا غطاء رأس ورداءً أسود، لم يذعر زاراتول ذو اللحية البيضاء. لقد *استخدم* قوى تجاوز خادم الغوامض لإجراء جميع أنواع الاتصالات حيث *قام* بمد *يده* اليسرى وسحب على الفراغ الذي أمامه.

بالطبع، استمرت هذه “الرؤية” لبضع ثوانٍ فقط. بمجرد تفاعل آمون وزاراتول واستخدام الطريقة الصحيحة لإخفاء نفسيهما، لم يعد كلاين قادرًا على إيجاد أجسادهما “الحقيقية”.

دون أي تردد، رفع كلاين يده اليمنى وفرقع أصابعه.

بوووم!

ظهرت عصا النجوم التي كانت موجودة في الأصل في قلعة صفيرة في راحة يده. كما قام بتقسيم جزء من دود الروح ليسمح له بدخول قلعة صفيرة لمنع أي تشوهات والاستجابة لمؤمنيه.

1352: خادم الغوامض.

بعد أن أصبح خادم غوامض، تعمقت سيطرة كلاين على قلعة صفيرة، مما سمح له بإخراج الأغراض من الداخل في أي وقت.

لقد بدا وكأن للظلام حياة خاصة به. في هذه اللحظة، تدفق تيار من الماء بصمت، مما أدى إلى تآكل المنطقة المحيطة.

في الثانية التالية، أضاءت الأحجار الكريمة المختلفة الموجودة في عصا النجوم مع اختفاء شخصية كلاين من عالم الروح. على الفور “تجول” إلى مستنقع ووصل أمام زاراتول.

في هذه المرحلة، لم يكن هناك حد واضح بين جسد كلاين الروحي وجسده المادي. كانا كلاهما واحد ومنفصلين، وأيضًا في حالة حساسة إلى حد ما.

مرتديًا غطاء رأس ورداءً أسود، لم يذعر زاراتول ذو اللحية البيضاء. لقد *استخدم* قوى تجاوز خادم الغوامض لإجراء جميع أنواع الاتصالات حيث *قام* بمد *يده* اليسرى وسحب على الفراغ الذي أمامه.

بمساعدة التغييرات التي نجمت عن تعميق سيطرته على قلعة صفيرة، وجد كلاين الملائكة وملوك الملائكة المتوافقين مع المسارات الثلاثة للغوامض.

في غمضة عين، فقد إدراكه لجسده وديدان الروح. كان يراقب بلا حول ولا قوة وهم يتبددون ويندمجون في عالم الروح الذي لم يمكن وصفه بالكلمات العادية أو المنطق. كان الأمر كما لو أنه قد كان على وشك التفكك إلى أجزاء مجردة وعشوائية من المعلومات.

تدريجيا، تحول جسد ألجر إلى أبيض مائل للرمادي، على وشك التحجر.

وعند الفجوة الوحيدة في الضوء، ظهر زوج من العيون النحاسية.

‘هل يمكن أن السيد الأحمق لا يفضلني بسبب فشلي في مراقبة فيردو؟’ عبس قليلاً، راغبًا في الاستسلام، لكنه ظل تحت الأرض.

أجبره هذا على الغناء بصوتٍ عالٍ. استخدم لحن الموت للتأثير على محيطه وتعطيل أفعال التحف الأثرية الأخرى المختومة. ثم بنى بجانبه جدارًا مكونًا من مياه البحر الزرقاء.

في تلك اللحظة، ظهر ضباب أبيض رمادي أمامه. صمتت جميع التحف الأثرية المختومة.

لقد بدا وكأن للظلام حياة خاصة به. في هذه اللحظة، تدفق تيار من الماء بصمت، مما أدى إلى تآكل المنطقة المحيطة.

هذا المكان قد توافق مع بلدة. عاش الناس في الداخل حياة عادية. كان لديهم أسمائهم وقصصهم ومصائرهم. لقد تشابكوا مع بعضهم البعض، محضرين معلومات كاملة في عالم الروح، الذي كان مفهوم التجريد.

بعد أن غلف باب اللحم والدم السيد باب بيثيل إبراهيم، تردد صدى صوت مألوف في أذنيه:

سرعان ما عاش هؤلاء الأشخاص فترات حياتهم القصيرة، واستيقظوا تحت العاصفة الشديدة. عادوا إلى رشدهم وأدركوا ما قد كانت هويتهم في الجوهر.

“هل ترغب في إعادة الكارثة إلى العالم الحقيقي؟”

‘يمكنني الاستمرار لمدة ثلاثين ثانية على الأكثر. لم يستجب لورد العواصف طوال الوقت…’ سارت الأفكار في ذهن ألجر وهو يقمع عدم رغبته وتردده. لقد اتخذ قرارًا بسرعة.

تباطأت أفعال بيثيل إبراهيم على الفور.

دون أي تردد، ركز على الفور ندفة ثلجية بلورية سداسية الشكل على راحة يده.

“استسلم. لدي طريقة للتعامل مع الأمر. سأتركك تنام وأدعك تحصل على السلام الذي تريده.” صدى ذلك الصوت المألوف مرة أخرى.

إتصل الرداء بالمد الشرير الذي اندلع خلف باب اللحم والدم، منتشرًا إلى ضوء القمر القرمزي.

دود الروح، أجزاء من خصائص التجاوز، وأجزاء من وعيه الذاتي خرجت من عالم الروح المقابل لمنطقة يوتوبيا ونحو جسد كلاين الوهمي قليلاً، مما سمح له بأن يصبح جسديًا ببطء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط