هذه الليلة
1354: هذه الليلة.
هز فيلوس والآخرون رؤوسهم في نفس الوقت، وهم مرتبكين ومذعورين.
في وقت متأخر من الليل، أيقظ صوت رنين الباب والنوافذ ويندل من نومه العميق. تدحرج بحذر من على السرير ومسح محيطه.
في مملكة لوين، سيكون متحف بمثل هذا الاسم الملكي بالتأكيد في باكلوند.
‘ماذا حدث؟ واجهت اليوتوبيا عاصفة شديدة؟’ لم يكن من السهل على ويندل المصاب بالأرق مؤخرًا أن ينام، لكن لم يكن لديه خيار سوى النهوض من السرير. كان عقله لا يزال خاملًا، وبدا ضائعًا.
1354: هذه الليلة.
سرعان ما أدرك أنه لم يكن هناك رياح تهب من النافذة المفتوحة، ولم يدخل المطر. بدا الأمر كما لو أنه قد فتحها أثناء السير نائمًا لإستنشاق الهواء النقي.
خلال هذه العملية، رأت الغرفة من خلال ضوء القمر تدريجيا.
فكر ويندل فجأة في الأحداث الخارقة للطبيعة التي مر بها وتعلمها من الملف. تم تذكيره بالخوف من المجهول الذي سيطر على قلبه ذات يوم.
علاوةً على ذلك، لم يكن هناك واحدة فقط من كل خاصية تجاوز. حتى أنه كان هناك اثنان من خصائص تجاوز التسلسل 1 مفتاح النجوم! بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك ثلاث خصائص تجاوز مسافر عوالم، وحتى أكثر من البقية.
لم يكن يعرف ما الذي سيحدث تاليا، ولم يمكنه تخمين ما سيواجهه. لقد شعر بقشعريرة تنزل أس على ظهره وهو يرتجف مرة أخرى.
فتح الأعضاء الرئيسيون في عائلة إبراهيم وفورس ببطء أفواههم، غير قادرين على إغلاقها لفترة طويلة.
في هذه اللحظة، سمع الضجة خارج الباب. دخلت كل أنواع الأصوات في أذنيه.
كنصف إله، كان ذات يوم منجم، عرفت معنى هذا الحلم. قمعت عواطفها على عجل ونظرت إلى الأمام.
كانت هناك أصوات الجري العالية، وأصوات الأحكام، وإعلانات الأوامر التي يجب تغييرها، والصيحات غير المخفية.
“كونوا في حالة تأهب قصوى!”
“هناك خطأ ما في الختم تحت الأرض!”
فتح الأعضاء الرئيسيون في عائلة إبراهيم وفورس ببطء أفواههم، غير قادرين على إغلاقها لفترة طويلة.
“كونوا في حالة تأهب قصوى!”
“هل كانت مزحة؟”
‘الختم تحت الأرض؟ ما نوع الغرض المختوم تحت فندق الحدقات؟’ كان ويندل متفاجئ ومرتبك. لم يسعه سوى السير إلى الباب والنظر حوله.
سمعت فورس الباب والنوافذ يفتحان، لكنها لم تستيقظ على الفور. كان هذا لأنها وقعت في كابوس غريب ولم تستطع التحرر.
ثم رأى زميله في الـMI9، الذي بالكاد عرفه، والكولونيل شيو ديريشا، التي كانت في الخدمة الليلة.
جعلها هذا التغيير تشعر بالحاجة الملحة للتقدم إلى التسلسل 3 أو حتى التسلسل 2.
‘هل وجدت الـMI9 يوتوبيا بسببي؟ هل هم هنا للتعامل مع الشذوذ؟’ عبس ويندل غريزيًا تمامًا بينما أومضت الفكرة في ذهنه.
دون أي تردد، أمسكت فورس على الفور بذراع معلمها وسألت عن المكان المحدد.
اكتشف أن الممر الخارجي كان مختلف تمامًا عن فندق الحدقات. لم تكن هناك مصابيح غاز على كلا الجانبين فحسب، بل كانت هناك أيضًا حاملات شموع كلاسيكية. كانت الأرضية شديدة السطوع، وكان ارتفاع السقف يزيد عن ثلاثة أمتار…
أدرك بسرعة أن هذا كان مكان نومه في مقر الـMI9. تم وضع أمتعته بهدوء في زاوية دون أي علامات على الحركة.
‘هذا… هذا ليس فندق الحدقات…’ استدار ويندل فجأة ومسح الغرفة التي كان فيها.
نظر دوريان إلى النافذة المفتوحة وقال بتعبير جاد،
أدرك بسرعة أن هذا كان مكان نومه في مقر الـMI9. تم وضع أمتعته بهدوء في زاوية دون أي علامات على الحركة.
كانت في الأصل قد مدت قدميها أسفل السرير، مستعدة لمغادرة الغرفة للمشاركة في المناقشة وفهم المزيد من التفاصيل لمواد كتابتها. لكنها الآن أرجعت قدميها وإنكمشت وهي ترتجف.
تذكر ويندل بوضوح أنه قد توجه إلى يوتوبيا من خلال دورة المياه في غرفته. لم يكن واثقًا جدًا من هذه العملية، لذلك لم يحضر أمتعته وحمل فقط أمر استدعاء محكمة يوتوبيا.
سرعان ما أدرك أنه لم يكن هناك رياح تهب من النافذة المفتوحة، ولم يدخل المطر. بدا الأمر كما لو أنه قد فتحها أثناء السير نائمًا لإستنشاق الهواء النقي.
تاااب! تاااب! تاااب! ركض بسرعة إلى النافذة ونظر إلى الخارج.
اختلطت أصوات النقاش بجميع أنواع الشتائم.
ما استقبله هو الحديقة والعشب في مقر الـMI9.
فتح الأعضاء الرئيسيون في عائلة إبراهيم وفورس ببطء أفواههم، غير قادرين على إغلاقها لفترة طويلة.
‘لقد عدت إلى باكلوند مرة أخرى؟ أو ربما لم أعد إلى يوتوبيا على الإطلاق. كنت متعبًا جدًا وانتهى بي الأمر برؤية حلم في نومي؟’ عاد ويندل بذهول إلى سريره وجلس.
اقتربت منها مونيكا دون وعي واستخدمت ضوء القمر لتحديد الكلمات الموجودة في بطاقة الاسم.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، قفز فجأة ورفع معطفه من الأرض.
في هذه اللحظة، سمع الضجة خارج الباب. دخلت كل أنواع الأصوات في أذنيه.
ثم رأى أمر الاستدعاء محكمة يوتوبيا في الجيب الداخلي للمعطف بينما وجب أن يكون داخل أحد الأدراج.
في تلك اللحظة، فكرت مونيكا في قصص الأشباح التي سمعتها. لقد شعرت على الفور كما لو أنه قد كانت هناك أشباح وظلال في الخارج.
صمت ويندل، كما لو أنه قد أصبح تمثالًا.
كانت هناك أصوات الجري العالية، وأصوات الأحكام، وإعلانات الأوامر التي يجب تغييرها، والصيحات غير المخفية.
…
بينما كانت أسنان مونيكا تصطك، رأت بطاقة اسم فندق على الطاولة. تم إعدادها للضيوف. إذا أخرجتها، فستتمكن من جعل شخص يوجهها إلى هناك عندما تضيع- حتى لو لم تكن تعرف اللغة.
استيقظت مونيكا، كاتبة عمود السفر، أيضًا من إصطدام الأبواب والنوافذ.
تلاشت شخصياتهم بسرعة واختفت.
جلست منتصبة، وسحبت البطانية، ووضعتها أمام صدرها.
أدرك بسرعة أن هذا كان مكان نومه في مقر الـMI9. تم وضع أمتعته بهدوء في زاوية دون أي علامات على الحركة.
كان رد فعل مونيكا ذات العيون النائمة الأول هو أن لص قد إقتحام الفندق. كانت على وشك الصراخ واستدعاء الشرطة.
خلال هذه العملية، رأت الغرفة من خلال ضوء القمر تدريجيا.
لكن في العشر إلى عشرين ثانية التالية، لم تسمع مونيكا أي خطوات تدخل غرفتها. ومع ذلك، كان هناك المزيد والمزيد من الناس المتجمعوين على طول الممر.
باكلوند، قسم هيلستون، في منزل به مدفأة.
“ما الذي حدث؟”
تلاشت شخصياتهم بسرعة واختفت.
“لا يبدو أنه إعصار…”
“كونوا في حالة تأهب قصوى!”
“هل كانت مزحة؟”
تلاشت شخصياتهم بسرعة واختفت.
“المهرج اللعين، إذا كنت أعرف من هو، فسأركل مؤخرته بشدة!”
فندق كارلبينسا، باكلوند القسم الغربي، 19 شارع النحيب.
…
“عودوا إلى غرفكم واحصلوا على قسط من الراحة. تذكروا أن تغلقوا النوافذ. تثاؤب. عليّ أن أستيقظ مبكرًا غدًا للذهاب إلى المتحف الملكي.”
اختلطت أصوات النقاش بجميع أنواع الشتائم.
متبددة، اختفت فورس من الغرفة.
لم تفكر مونيكا كثيرًا في الأمر عندما سمعته. بدلاً من ذلك، فكرت في استخدام مناقشة الحشد للنظر في السبب الكامن وراء النشاط الخارق وكتابته في عمود السفر الخاص بها.
نظر دوريان إلى النافذة المفتوحة وقال بتعبير جاد،
ولكن بينما استمعت، أدركت تدريجيًا أن شيئًا ما قد كان خطأ.
اقتربت منها مونيكا دون وعي واستخدمت ضوء القمر لتحديد الكلمات الموجودة في بطاقة الاسم.
‘كيف يمكن أن يستقبل فندق الحدقات هذا الكم من الضيوف؟’
الزجاج الموجود على النافذة الطاولة في غرفة النوم كان قد فتح في وقت ما.
تذكرت بوضوح أنه في هذا الطابق، كان هناك خمس غرف على الأكثر بضيوف. وشمل ذلك غرفتها.
بعد السفر عبر عالم الروح المغطى بالضباب الرمادي لعدة ثوانٍ، تركت فورس ودوريان بيئتهم الحالية فجأة وهبطوا في مكان يشبه غرفة الدراسة.
في تلك اللحظة، فكرت مونيكا في قصص الأشباح التي سمعتها. لقد شعرت على الفور كما لو أنه قد كانت هناك أشباح وظلال في الخارج.
لكن في العشر إلى عشرين ثانية التالية، لم تسمع مونيكا أي خطوات تدخل غرفتها. ومع ذلك، كان هناك المزيد والمزيد من الناس المتجمعوين على طول الممر.
كانت في الأصل قد مدت قدميها أسفل السرير، مستعدة لمغادرة الغرفة للمشاركة في المناقشة وفهم المزيد من التفاصيل لمواد كتابتها. لكنها الآن أرجعت قدميها وإنكمشت وهي ترتجف.
هيـس… صرخت مونيكا تقريبا.
بعد ثوانٍ، سمعت رجلاً يقول، “سألت صاحب الفندق، لقد قال أنه ليس لديه أدنى فكرة عما قد حدث. لربما كانت هناك عاصفة قصيرة الآن.”
“ليس هناك حاجة.”
“عودوا إلى غرفكم واحصلوا على قسط من الراحة. تذكروا أن تغلقوا النوافذ. تثاؤب. عليّ أن أستيقظ مبكرًا غدًا للذهاب إلى المتحف الملكي.”
بينما كانت أسنان مونيكا تصطك، رأت بطاقة اسم فندق على الطاولة. تم إعدادها للضيوف. إذا أخرجتها، فستتمكن من جعل شخص يوجهها إلى هناك عندما تضيع- حتى لو لم تكن تعرف اللغة.
‘المتحف الملكي…’ تفاجأت مونيكا.
فكر ويندل فجأة في الأحداث الخارقة للطبيعة التي مر بها وتعلمها من الملف. تم تذكيره بالخوف من المجهول الذي سيطر على قلبه ذات يوم.
ككاتبة عمود سفر، كمسافرة كانت في يوتوبيا لفترة طويلة، كانت تعرف بطبيعة الحال أنه لم يوجد متحف ملكي.
فندق كارلبينسا، باكلوند القسم الغربي، 19 شارع النحيب.
في مملكة لوين، سيكون متحف بمثل هذا الاسم الملكي بالتأكيد في باكلوند.
‘خاصية تجاوز التسلسل 3 المتجول… خاصية تجاوز التسلسل 4 مشعوذ الأسرار.. خاصية تجاوز التسلسل 1 مفتاح النجوم، خاصية تجاوز التسلسل 2 مسافر العوالم…’
يتطلب أخذ قاطرة بخارية من يوتوبيا إلى باكلوند عدة ساعات. حتى لو استيقظ مبكرا، فلن يكون قادرا على الوصول قبل إغلاق المتحف الملكي.
كانت في الأصل قد مدت قدميها أسفل السرير، مستعدة لمغادرة الغرفة للمشاركة في المناقشة وفهم المزيد من التفاصيل لمواد كتابتها. لكنها الآن أرجعت قدميها وإنكمشت وهي ترتجف.
كانت مونيكا في حيرة. لقد رفعت البطانية ببطء. وهي اسمع أصوات الأبواب والنوافذ تغلق باستمرار.
‘المتحف الملكي…’ تفاجأت مونيكا.
نزلت من السرير بحذر وتوجهت نحو الباب.
في وقت متأخر من الليل، أيقظ صوت رنين الباب والنوافذ ويندل من نومه العميق. تدحرج بحذر من على السرير ومسح محيطه.
خلال هذه العملية، رأت الغرفة من خلال ضوء القمر تدريجيا.
استيقظت مونيكا، كاتبة عمود السفر، أيضًا من إصطدام الأبواب والنوافذ.
هيـس… صرخت مونيكا تقريبا.
“هل كانت مزحة؟”
لم تكن هذه غرفة الضيوف التي نامت فيها سابقًا!
اختلطت أصوات النقاش بجميع أنواع الشتائم.
بغض النظر عن التصميم أو الترتيب، كانتا مختلفتين تمامًا!
تاااب! تاااب! تاااب! ركض بسرعة إلى النافذة ونظر إلى الخارج.
عادت قصص الأشباح التي فكرت بها سابقًا إلى عقلها مرةً أخرى، مما تسبب في فشل ساقيها، ولم تستطع تقريبًا دعم نفسها.
بينما كانت أسنان مونيكا تصطك، رأت بطاقة اسم فندق على الطاولة. تم إعدادها للضيوف. إذا أخرجتها، فستتمكن من جعل شخص يوجهها إلى هناك عندما تضيع- حتى لو لم تكن تعرف اللغة.
بينما كانت أسنان مونيكا تصطك، رأت بطاقة اسم فندق على الطاولة. تم إعدادها للضيوف. إذا أخرجتها، فستتمكن من جعل شخص يوجهها إلى هناك عندما تضيع- حتى لو لم تكن تعرف اللغة.
حلمت أن معلمها، دوريان غراي إبراهيم، قد تأثرت بتحفة أثرية مختومة للعائلة، لقد مات أمامها بدماء متقطرة. لقد حلكت بأنها فقدت السيطرة وتحولت، متحولة إلى سلسلة من حشرات ضوء النجوم التي تشوهت في شكل أبواب. لم تستطع إلا أن تطير باتجاه باب لحم ودم. لقد حلمت أن نهاية العالم قد بزغت، وأن المد المتصاعد الملون بالدم قد أغرق العالم بأسره، ومنع شيو و جيرمان سبارو والبقية من الهروب…
اقتربت منها مونيكا دون وعي واستخدمت ضوء القمر لتحديد الكلمات الموجودة في بطاقة الاسم.
تلاشت شخصياتهم بسرعة واختفت.
فندق كارلبينسا، باكلوند القسم الغربي، 19 شارع النحيب.
اقتربت منها مونيكا دون وعي واستخدمت ضوء القمر لتحديد الكلمات الموجودة في بطاقة الاسم.
‘باكلوند القسم الغربي… باكلوند…’ اتسعت عيون مونيكا بينما شعرت وكأن المكان والزمان قد انقلبا رأساً على عقب.
يتطلب أخذ قاطرة بخارية من يوتوبيا إلى باكلوند عدة ساعات. حتى لو استيقظ مبكرا، فلن يكون قادرا على الوصول قبل إغلاق المتحف الملكي.
…
لقد اشترت دواء من السيد قمر لعلاج أمراض الشيخوخة.
باكلوند، قسم هيلستون، في منزل به مدفأة.
في الثانية التالية، ظهر عدد لا يحصى من النجوم المبهرة من الفراغ.
سمعت فورس الباب والنوافذ يفتحان، لكنها لم تستيقظ على الفور. كان هذا لأنها وقعت في كابوس غريب ولم تستطع التحرر.
فكر ويندل فجأة في الأحداث الخارقة للطبيعة التي مر بها وتعلمها من الملف. تم تذكيره بالخوف من المجهول الذي سيطر على قلبه ذات يوم.
حلمت أن معلمها، دوريان غراي إبراهيم، قد تأثرت بتحفة أثرية مختومة للعائلة، لقد مات أمامها بدماء متقطرة. لقد حلكت بأنها فقدت السيطرة وتحولت، متحولة إلى سلسلة من حشرات ضوء النجوم التي تشوهت في شكل أبواب. لم تستطع إلا أن تطير باتجاه باب لحم ودم. لقد حلمت أن نهاية العالم قد بزغت، وأن المد المتصاعد الملون بالدم قد أغرق العالم بأسره، ومنع شيو و جيرمان سبارو والبقية من الهروب…
أخذ دوريان نفسا عميقا وهز رأسه.
أخيرًا، أفلتت فورس من الحلم وجلست، تلهث بشدة.
كان هناك عدد غير قليل من الناس يقفون هناك. كانوا أفرادًا من عائلة إبراهيم الذين استخدموا مختلف التحف الأثرية المختومة ويمكنهم “السفر”.
كنصف إله، كان ذات يوم منجم، عرفت معنى هذا الحلم. قمعت عواطفها على عجل ونظرت إلى الأمام.
كان رد فعل مونيكا ذات العيون النائمة الأول هو أن لص قد إقتحام الفندق. كانت على وشك الصراخ واستدعاء الشرطة.
الزجاج الموجود على النافذة الطاولة في غرفة النوم كان قد فتح في وقت ما.
ثم رأى زميله في الـMI9، الذي بالكاد عرفه، والكولونيل شيو ديريشا، التي كانت في الخدمة الليلة.
‘لابد أن شيئًا ما قد حدث… علاوة على ذلك، له علاقة معينة بنهاية العالم، وعائلة إبراهيم، ومسار المبتدئ…’ تمتمت فورس لنفسها بصمت قبل أن تقف وترتدي عباءة، وتستعد لـ”الإنتقال” لمعلمها لتأكيد سلامته.
بينما كانت أسنان مونيكا تصطك، رأت بطاقة اسم فندق على الطاولة. تم إعدادها للضيوف. إذا أخرجتها، فستتمكن من جعل شخص يوجهها إلى هناك عندما تضيع- حتى لو لم تكن تعرف اللغة.
جعلها هذا التغيير تشعر بالحاجة الملحة للتقدم إلى التسلسل 3 أو حتى التسلسل 2.
“هل كانت مزحة؟”
بعد التعرف على نهاية العالم من السيد الأحمق و العالم جيرمان سبارو، كانت فورس تعمل بجد بالفعل، لكن جرعة مشعوذ الأسرار لم تكن شيئًا يمكنها هضمه في فترة زمنية قصيرة. علاوة على ذلك، بدون تقديم أي مساهمات، لم تستطع أن تطلب من معلمها تركيبة ومكونات المتجول.
فكر ويندل فجأة في الأحداث الخارقة للطبيعة التي مر بها وتعلمها من الملف. تم تذكيره بالخوف من المجهول الذي سيطر على قلبه ذات يوم.
بالطبع، إذا كانت راغبة، كان بإمكانها الحصول عليها من السيد باب. ومع ذلك، كيف سيتم سحرها بعد تلقيها جميع أنواع التذكيرات؟
“كونوا في حالة تأهب قصوى!”
متبددة، اختفت فورس من الغرفة.
كان هناك عدد غير قليل من الناس يقفون هناك. كانوا أفرادًا من عائلة إبراهيم الذين استخدموا مختلف التحف الأثرية المختومة ويمكنهم “السفر”.
بعد بضع ثوانٍ، ظهرت في منزل دوريان غراي إبراهيم ورأت معلمها جالسًا هناك، يضغط على قلبه كما لو كان خائف.
هيـس… صرخت مونيكا تقريبا.
“… هل تحتاج إلى دواء؟” سألت فورس بعناية.
ما استقبله هو الحديقة والعشب في مقر الـMI9.
لقد اشترت دواء من السيد قمر لعلاج أمراض الشيخوخة.
بعد السفر عبر عالم الروح المغطى بالضباب الرمادي لعدة ثوانٍ، تركت فورس ودوريان بيئتهم الحالية فجأة وهبطوا في مكان يشبه غرفة الدراسة.
أخذ دوريان نفسا عميقا وهز رأسه.
‘لقد عدت إلى باكلوند مرة أخرى؟ أو ربما لم أعد إلى يوتوبيا على الإطلاق. كنت متعبًا جدًا وانتهى بي الأمر برؤية حلم في نومي؟’ عاد ويندل بذهول إلى سريره وجلس.
“ليس هناك حاجة.”
أخذ دوريان نفسا عميقا وهز رأسه.
إسترخت فورس على الفور.
كنصف إله، كان ذات يوم منجم، عرفت معنى هذا الحلم. قمعت عواطفها على عجل ونظرت إلى الأمام.
“معلم، حلمت أنك تأثرت بالتأثيرات السلبية لتحفة أثرية مختومة. آه، خضعت النوافذ والأبواب من حولي لتغييرات غير ضرورية، لذلك جئت لإلقاء نظرة.”
في مملكة لوين، سيكون متحف بمثل هذا الاسم الملكي بالتأكيد في باكلوند.
نظر دوريان إلى النافذة المفتوحة وقال بتعبير جاد،
يتطلب أخذ قاطرة بخارية من يوتوبيا إلى باكلوند عدة ساعات. حتى لو استيقظ مبكرا، فلن يكون قادرا على الوصول قبل إغلاق المتحف الملكي.
“حلمك لم يكن خطأ. لقد كدت أموت الآن، ولكن في أكثر اللحظات حرجًا، عاد الختم للعمل…”
سمعت فورس الباب والنوافذ يفتحان، لكنها لم تستيقظ على الفور. كان هذا لأنها وقعت في كابوس غريب ولم تستطع التحرر.
بعد أن قال ذلك، وقف فجأة وقال لفورس، “بسرعة! أحضريني إلى مكان آخر. أنا قلق من أن شيئًا ما قد يحدث لأفراد الأسرة الآخرين!”
لم يكن يعرف ما الذي سيحدث تاليا، ولم يمكنه تخمين ما سيواجهه. لقد شعر بقشعريرة تنزل أس على ظهره وهو يرتجف مرة أخرى.
دون أي تردد، أمسكت فورس على الفور بذراع معلمها وسألت عن المكان المحدد.
كانت هناك أصوات الجري العالية، وأصوات الأحكام، وإعلانات الأوامر التي يجب تغييرها، والصيحات غير المخفية.
تلاشت شخصياتهم بسرعة واختفت.
ثم رأى زميله في الـMI9، الذي بالكاد عرفه، والكولونيل شيو ديريشا، التي كانت في الخدمة الليلة.
بعد السفر عبر عالم الروح المغطى بالضباب الرمادي لعدة ثوانٍ، تركت فورس ودوريان بيئتهم الحالية فجأة وهبطوا في مكان يشبه غرفة الدراسة.
اقتربت منها مونيكا دون وعي واستخدمت ضوء القمر لتحديد الكلمات الموجودة في بطاقة الاسم.
كان هناك عدد غير قليل من الناس يقفون هناك. كانوا أفرادًا من عائلة إبراهيم الذين استخدموا مختلف التحف الأثرية المختومة ويمكنهم “السفر”.
“… هل تحتاج إلى دواء؟” سألت فورس بعناية.
“فيلوس؟ لماذا أنتم جميعًا هنا؟” أطلق دوريان.
كان هناك باب مصغر من ضوء النجوم، كرة بلورية مكونة من الحشرات. كان هناك مفتاح شفاف، غريب المظهر، شعلة متألقة احترقت قليلاً…
هز فيلوس والآخرون رؤوسهم في نفس الوقت، وهم مرتبكين ومذعورين.
لكن في العشر إلى عشرين ثانية التالية، لم تسمع مونيكا أي خطوات تدخل غرفتها. ومع ذلك، كان هناك المزيد والمزيد من الناس المتجمعوين على طول الممر.
في الثانية التالية، ظهر عدد لا يحصى من النجوم المبهرة من الفراغ.
اكتشف أن الممر الخارجي كان مختلف تمامًا عن فندق الحدقات. لم تكن هناك مصابيح غاز على كلا الجانبين فحسب، بل كانت هناك أيضًا حاملات شموع كلاسيكية. كانت الأرضية شديدة السطوع، وكان ارتفاع السقف يزيد عن ثلاثة أمتار…
سرعان ما تجمع ضوء النجوم معًا، وتحول إلى أشياء تساقطت على الأرض واحدة تلو الأخرى.
سمعت فورس الباب والنوافذ يفتحان، لكنها لم تستيقظ على الفور. كان هذا لأنها وقعت في كابوس غريب ولم تستطع التحرر.
كان هناك باب مصغر من ضوء النجوم، كرة بلورية مكونة من الحشرات. كان هناك مفتاح شفاف، غريب المظهر، شعلة متألقة احترقت قليلاً…
“هل كانت مزحة؟”
لسبب ما، ظهرت أسماء بعد الأسماء في أذهان دوريان والبقية:
في هذه اللحظة، سمع الضجة خارج الباب. دخلت كل أنواع الأصوات في أذنيه.
‘خاصية تجاوز التسلسل 3 المتجول… خاصية تجاوز التسلسل 4 مشعوذ الأسرار.. خاصية تجاوز التسلسل 1 مفتاح النجوم، خاصية تجاوز التسلسل 2 مسافر العوالم…’
علاوةً على ذلك، لم يكن هناك واحدة فقط من كل خاصية تجاوز. حتى أنه كان هناك اثنان من خصائص تجاوز التسلسل 1 مفتاح النجوم! بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك ثلاث خصائص تجاوز مسافر عوالم، وحتى أكثر من البقية.
جلست منتصبة، وسحبت البطانية، ووضعتها أمام صدرها.
فتح الأعضاء الرئيسيون في عائلة إبراهيم وفورس ببطء أفواههم، غير قادرين على إغلاقها لفترة طويلة.
دون أي تردد، أمسكت فورس على الفور بذراع معلمها وسألت عن المكان المحدد.
بحلول الوقت الذي سقطت فيه جميع خصائص التجاوز على الأرض، لم يحدث شيء غير طبيعي مرةً أخرى. لقد كان هناك صمت.
بعد السفر عبر عالم الروح المغطى بالضباب الرمادي لعدة ثوانٍ، تركت فورس ودوريان بيئتهم الحالية فجأة وهبطوا في مكان يشبه غرفة الدراسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
