إنهاء المسألة
1355: إنهاء المسألة.
‘هناك بالفعل شيء غير طبيعي…’ رفع ألفريد يده بتعبير مهيب. قال لمصاحبه، ونائبه، فرسانه الشخصيين، وحراسه الشخصيين، “عودوا إلى المنزل الرئيسي لمنع أي حوادث قد تقع تاليا.”
استمر الصمت شبه المجمد لما يقرب العشر ثوانٍ قبل أن يلقي أفراد عائلة إبراهيم بنظراتهم بشكل موحد على فورس.
بعد سماع ذلك، جمعت أودري شفتيها وصمتت لبضع ثوانٍ.
بشعورها بالمشاعر المختلطة من الحذر، الحرص والخوف، بادرت فورس لاتخاذ خطوات قليلة إلى الجانب وحذرت، “احذر من الآثار السلبية”.
“نعم جلالتك”. تنهد المكلفين بالعقاب والكهنة والأساقفة بإرتياح وهم يضربون صدرهم الأيسر بقبضاتهم اليمنى.
حتى لو لم يتم دمج خصائص التجاوز مع المناطق المحيطة وتشكيل تحف أثرية مختومة، فقد احتوت على بعض الآثار السلبية. ومع ذلك، في معظم الأحيان، سيكون لها تأثيرات من الاتصال المباشر فقط. بالطبع، كانت خصائص التجاوز هنا جميع خصائص تجاوز تسلسلات عليا. لم يمكن لأحد أن يكون على يقين مما إذا كانوا سيوسعون بنشاط منطقة نفوذهم.
“هل يجب أن نصلي للسيد الأحمق؟” حاولت فورس إعطاء اقتراح.
عندما أدرك دوريان أن فورس لم تُظهر أي جشع واضح، أومأ برأسه وقال، “عندما تنتهين من هضم جرعة مشعوذ الأسرار، يمكنك التفكير في التقدم إلى التسلسل 3 المتجول. سأعطيك تركيبة الجرعات وأعد المكونات المناسبة لك. بالطبع، في هذا المستوى، كلما ارتفع التسلسل، زاد الخطر الذي تواجهينه. هذا موقف موضوعي. لا يتغير بسبب إرادتك الشخصية وترتيباتك. عندما يحين الوقت، يمكنك أن تقرري ما إذا كنتِ ترغبين للتقدم أم لا”.
هذا يمكن أن يقضي بشكل فعال على الحرارة التي سيسببها الجشع.
قال هذه الكلمات لأنه كان يهتم بتلميذته، ومن ناحية أخرى، أراد أن يؤكد لها أن ما تمتلكه عائلة إبراهيم قد عادل امتلاكها له أيضا. لن يعاملها أحد على أنها دخيلة ويجعل الأمور صعبة عليها عمدًا فيما يتعلق برفع تسلسلها.
بعد ذلك، انتهزوا الفرصة للتعرف على الخصائص ومحاولة جمعها.
هذا يمكن أن يقضي بشكل فعال على الحرارة التي سيسببها الجشع.
أما بالنسبة لخاصية تجاوز خادم الغوامض الثانية، فقد كان لا يزال بحاجة إلى بعض الوقت لهضمها.
وبعد الحصول على العديد من خصائص تجاوز التسلسلات العليا، لم يكن فيلوس والأعضاء الآخرين من عائلة إبراهيم غير مستعدين للتخلي عن خاصية تحاوز متجول. حتى أنهم اعتقدوا أن استخدامها لمبادلة “السلام” كان يستحق كل هذا العناء. فبعد كل شيء، كان هناك نصف إله واحد فقط هنا- فورس.
“لا.” هز دوريان رأسه ببطء وبدا مرتبكًا.
بدون الوقت لإخراج التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 خاصتهم، وبسبب عدم فعالية الأختام، لم يجرؤ أفراد عائلة إبراهيم على إخراج معظم التحف الأثرية المختومة من الدرجة 1. في ظل مثل هذه الحالة، كان لدى فورس القدرة على إنهاء كلهم.
نظر بصمت، وأصبحت رؤيته ضبابية تدريجيا.
في مواجهة وعد معلمها، أقرت فورس بإيجاز.
‘فووو…’ استرخى ألجر، ووقف، وخلع رداء العاصفة.
“هل فُتح ‘باب’ للفضاء المخفي؟”
‘الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…’ صلى ألجر بصمت للسيد الأحمق، معربًا عن أفكاره بالاستعداد لمغادرة كنيسة العواصف.
لقد اعتقدت أن خصائص تجاوز للتسلسلات العليا التي كانت أمامها كانت كلها من قبو كنز عائلة إبراهيم وقد ألقي في العالم الحقيقي بسبب الشذوذ الأخير. ومع ذلك، شعرت أنه قد كان هناك الكثير منها.
“يمكنكم إرجاع الأغراض تحت حمايتكم.”
“لا.” هز دوريان رأسه ببطء وبدا مرتبكًا.
بعد فترة، استقر شكل كلاين أخيرًا.
بقي أفراد عائلة إبراهيم الآخرين صامتين، مرتبكين بنفس القدر.
1355: إنهاء المسألة.
لن يصدق أحد أن كنز سيسقط من السماء ما لم يحدث أمام أعينهم!
لم يقل ألجر أي شيء آخر بينما رد بنفس التحية.
“هل يجب أن نصلي للسيد الأحمق؟” حاولت فورس إعطاء اقتراح.
“اجلس واحصل على قسط من الراحة.”
دوريان، الذي كان لديه تخمين غامض، نظر على الفور إلى أفراد عائلة إبراهيم الأخرين. رأى أولئك الذين غيروا عقائدهم إلى السيد الأحمق يومؤن بالموافقة. من الواضح أن أولئك الذين لم يغيروا معتقداتهم كانوا مترددين ومتحمسين للاعتراض.
“في الوقت نفسه، أرسل برقية إلى رئيس أساقفة أبرشية شرقي تشيستر، واطلب المساعدة.”
بعد بعض التأمل، قام دوريان بتهدئة نفسه وقال: “اجمعوا تلك التي لها سمات سلبية ذات تأثير كبير النطاق باستخدام الطريقة الصحيحة. امنعوها من الاندماج مع المحيط.”
نظر بصمت، وأصبحت رؤيته ضبابية تدريجيا.
“سأصلي للسيد الأحمق على الجانب.”
في جزيرة عقل سوزي، دوى صوت:
“حسنا.” تردد أفراد عائلة إبراهيم القلائل لثانيتين قبل الموافقة.
قال هذه الكلمات لأنه كان يهتم بتلميذته، ومن ناحية أخرى، أراد أن يؤكد لها أن ما تمتلكه عائلة إبراهيم قد عادل امتلاكها له أيضا. لن يعاملها أحد على أنها دخيلة ويجعل الأمور صعبة عليها عمدًا فيما يتعلق برفع تسلسلها.
بعد ذلك، انتهزوا الفرصة للتعرف على الخصائص ومحاولة جمعها.
“اذهبي والقي نظرة.”
بعد أن أخذ بعض الأعضاء عدد معين، تراجع دوريان أخيرًا إلى جانب فورس وحنى رأسه ليصلي إلى السيد الأحمق.
لقد حافظت على صمتها، وأصبحت صامتة بشكل متزايد.
سرعان ما ظهر أمامه ضباب أبيض مائل للرمادي وقصر قديم في أعماق الضباب. دوى صوت عالٍ ومهيب في أذنيه:
لقد تحرك إعصار فجأة بينما رفع ألجر باتجاه كنيسة إله البحر.
“هذا رفات السيد باب.”
كان شكله سيصبح غير مادي أحيانا، كما لو كان يرتدي رداء أسود غامض وكلاسيكي. في مثل هذه الحالات، كان سيرتدي غطاءً يجعل وجهه غير واضح. في أوقات أخرى، سيعود إلى طبيعته. ومع ذلك، فقد كان محاطًا بضباب رمادي باهت.
“لقد تم إزالت لعنة سلالة دمكم تماما”.
“سأصلي للسيد الأحمق على الجانب.”
‘رفات السيد الباب… رفات…’ تأمل دوريان في الكلمة وفتح عينيه، وألقى بنظرته على خصائص التجاوز ذات التسلسلات العليا.
بايام، داخل كاتدرائية الأمواج.
نظر بصمت، وأصبحت رؤيته ضبابية تدريجيا.
“أشم رائحة دماء كثيفة. على حافة القصر، حدث ذلك في وقت ما قبل أن تفتح الأبواب والنوافذ. نعم، حدث ذلك بعد حوالي العشر ثوانٍ من الانفجار.”
…
ومع ذلك، فإن هذا جعل حالة كلاين العقلية غير مستقرة إلى حد ما.
مقاطعة شرقي تشيستر، قصر عائلة هال.
في القصر القديم فوق الضباب.
رأى ألفريد والآخرون، الذين اكتشفوا للتو مصدر الانفجار وصرخ “هجوم العدو”، الأبواب والنوافذ تفتح في نفس الوقت بنيما اصطدموا بالجدران.
“عادت الأختام إلى وضعها الطبيعي في الوقت المناسب.”
خلال هذه العملية، تحطمت عدة قطع من الزجاج.
وفي كل مرة تحول فيها كلاين إلى شخص يرتدي رداء أسود ومغطى بالقلنسوة، فإن المجسات الزلقة ذات الأنماط الغريبة النامية ستمتد من تحت ملابسه.
‘هناك بالفعل شيء غير طبيعي…’ رفع ألفريد يده بتعبير مهيب. قال لمصاحبه، ونائبه، فرسانه الشخصيين، وحراسه الشخصيين، “عودوا إلى المنزل الرئيسي لمنع أي حوادث قد تقع تاليا.”
خلال هذه العملية، تحطمت عدة قطع من الزجاج.
“في الوقت نفسه، أرسل برقية إلى رئيس أساقفة أبرشية شرقي تشيستر، واطلب المساعدة.”
وقفت سوزي على الفور وخرجت من غرفة المعيشة على أطراف أصابعها. غادرت المنزل الرئيسي للقصر من باب جانبي في الطابق الأول.
لقد شعر أن أهم شيء في الوقت الحالي لم يكن التحقيق من الشذوذ، ولكن حماية والده وأمه وأخته.
وفي كل مرة تحول فيها كلاين إلى شخص يرتدي رداء أسود ومغطى بالقلنسوة، فإن المجسات الزلقة ذات الأنماط الغريبة النامية ستمتد من تحت ملابسه.
كان لديه متسع من الوقت للقيام بالأول بعد الفجر. ولكن إذا حدث أي شيء لأولئك الأخيريت، فسيكون من المستحيل تعويضه.
“عادت الأختام إلى وضعها الطبيعي في الوقت المناسب.”
بعد عودته إلى المنزل الرئيسي للقصر والترتيب لدوريات مشددة، دخل ألفريد إلى غرفة المعيشة وقال للإيرل هال: “كان هناك بالفعل شيء غير طبيعي، لكن الحارس لم يستطع وصف ما رآه. لقد شعر فقط بالخوف الشديد منه لحظة.”
بعد عودته إلى غرفته، نظر حوله ببطء. أخذ نفسا عميقا ووجد مقعدا ليجلس.
أومأ الإيرل هال برأسه بهدوء وقال: “سنجري مزيدًا من التحقيقات بعد الفجر.”
…
“اجلس واحصل على قسط من الراحة.”
بعد فترة، استقر شكل كلاين أخيرًا.
بجانبه، كانت أودري تمسك بذراع والدتها وهي تستمع بهدوء إلى والدها وشقيقيها يتحدثون.
“اذهبي والقي نظرة.”
بالطبع، كانت هذه مجرد واجهة. كانت تطلق باستمرار شخصيات افتراضية في محاولة لمعرفة سبب الإنفتاح المفاجئ للأبواب والنوافذ من ذكريات شهود العيان.
بجانبه، كانت أودري تمسك بذراع والدتها وهي تستمع بهدوء إلى والدها وشقيقيها يتحدثون.
بعد بضع دقائق، أنهت التحقيق، محبطة بعض الشيء. في الوقت الحالي، عزت ذلك مؤقتًا إلى التأثير الذي خلفه تنين العقل، أريهوغ، والسيد غضب.
“هذا رفات السيد باب.”
في تلك اللحظة، أدركت أن المسترد الذهبي، سوزي، كانت لديها نظرة غريبة في عينيها. أرسلت بسرعة شخصية افتراضية ودخلت جزيرة عقل الطرف الآخر لإجراء محادثة خاصة.
بعد سماع ذلك، جمعت أودري شفتيها وصمتت لبضع ثوانٍ.
“ماذا اكتشفتِ؟” سألت أودري مباشرة.
“عادت الأختام إلى وضعها الطبيعي في الوقت المناسب.”
في جزيرة عقل سوزي، دوى صوت:
بشعورها بالمشاعر المختلطة من الحذر، الحرص والخوف، بادرت فورس لاتخاذ خطوات قليلة إلى الجانب وحذرت، “احذر من الآثار السلبية”.
“أشم رائحة دماء كثيفة. على حافة القصر، حدث ذلك في وقت ما قبل أن تفتح الأبواب والنوافذ. نعم، حدث ذلك بعد حوالي العشر ثوانٍ من الانفجار.”
لقد شعر أن أهم شيء في الوقت الحالي لم يكن التحقيق من الشذوذ، ولكن حماية والده وأمه وأخته.
بعد سماع ذلك، جمعت أودري شفتيها وصمتت لبضع ثوانٍ.
“هذا رفات السيد باب.”
“اذهبي والقي نظرة.”
مقاطعة شرقي تشيستر، قصر عائلة هال.
وقفت سوزي على الفور وخرجت من غرفة المعيشة على أطراف أصابعها. غادرت المنزل الرئيسي للقصر من باب جانبي في الطابق الأول.
خلال هذه العملية، نظر إليها الأشخاص إليها من وقت لآخر، لكنهم لم يهتموا بها ولم يحاولوا منعها. فبعد كل شيء، كانت مجرد كلبة، كلبة أتقنت الاختفاء النفسي.
“اذهب إلى كنيسة إله البحر.”
بعد السير في الطريق إلى أبعد مبنى من المنزل الرئيسي للقصر، رفت سوزي أنفها واختارت نافذة مفتوحة قبل القفز.
“هل يجب أن نصلي للسيد الأحمق؟” حاولت فورس إعطاء اقتراح.
ثم رأت جثة ملطخة بالدماء على السرير. تلاشى جلدها.
في غرفة المعيشة داخل المنزل الرئيسي للقصر، أخفضت أودري، التي كانت تمسك بذراع والدتها، رأسها.
وما رأته كان يعادل رؤية أودري له من خلال الشخصية الافتراضية التي زرعتها في جزيرة عقلها.
‘هناك بالفعل شيء غير طبيعي…’ رفع ألفريد يده بتعبير مهيب. قال لمصاحبه، ونائبه، فرسانه الشخصيين، وحراسه الشخصيين، “عودوا إلى المنزل الرئيسي لمنع أي حوادث قد تقع تاليا.”
في غرفة المعيشة داخل المنزل الرئيسي للقصر، أخفضت أودري، التي كانت تمسك بذراع والدتها، رأسها.
“اذهبي والقي نظرة.”
ثم رفعت رأسها، وانجرفت عيناها ببطء وعمق عبر وجوه عائلتها- الإيرل هال والسيدة كاتلين وهيبيرت وألفريد.
“عادت الأختام إلى وضعها الطبيعي في الوقت المناسب.”
لقد حافظت على صمتها، وأصبحت صامتة بشكل متزايد.
كان لديه متسع من الوقت للقيام بالأول بعد الفجر. ولكن إذا حدث أي شيء لأولئك الأخيريت، فسيكون من المستحيل تعويضه.
…
…
بايام، داخل كاتدرائية الأمواج.
بعد عودته إلى غرفته، نظر حوله ببطء. أخذ نفسا عميقا ووجد مقعدا ليجلس.
ألجر، الذي كان يرتدي رداءًا مطرزًا برمز العاصفة، خرج من منطقة تحت الأرض خطوة بخطوة. أومأ برأسه للمكلفين بالعقاب والكهنة الذين كانوا ينتظرون على الجانبين.
بعد بضع دقائق، أنهت التحقيق، محبطة بعض الشيء. في الوقت الحالي، عزت ذلك مؤقتًا إلى التأثير الذي خلفه تنين العقل، أريهوغ، والسيد غضب.
“عادت الأختام إلى وضعها الطبيعي في الوقت المناسب.”
بدون الوقت لإخراج التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 خاصتهم، وبسبب عدم فعالية الأختام، لم يجرؤ أفراد عائلة إبراهيم على إخراج معظم التحف الأثرية المختومة من الدرجة 1. في ظل مثل هذه الحالة، كان لدى فورس القدرة على إنهاء كلهم.
“يمكنكم إرجاع الأغراض تحت حمايتكم.”
‘الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…’ صلى ألجر بصمت للسيد الأحمق، معربًا عن أفكاره بالاستعداد لمغادرة كنيسة العواصف.
“نعم جلالتك”. تنهد المكلفين بالعقاب والكهنة والأساقفة بإرتياح وهم يضربون صدرهم الأيسر بقبضاتهم اليمنى.
كعادته، رفع يده اليمنى وفرك صدغيه وهو يتمتم لنفسه، ‘إيقاظ إرادة الإلهي المستحق أسرع وأكثر كثافة مما كنت أتوقع… لو لم أكن قد التهمت خاصية تجاوز زاراتول واستخدمت البصمة العقلية المتبقية لتحقيق التوازن وماطله من أجل الوقت، لم أكن لأتمكن من ضبط حالتي و*منعه* من الاستيقاظ…’
لم يقل ألجر أي شيء آخر بينما رد بنفس التحية.
في جزيرة عقل سوزي، دوى صوت:
بعد عودته إلى غرفته، نظر حوله ببطء. أخذ نفسا عميقا ووجد مقعدا ليجلس.
في جزيرة عقل سوزي، دوى صوت:
‘الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…’ صلى ألجر بصمت للسيد الأحمق، معربًا عن أفكاره بالاستعداد لمغادرة كنيسة العواصف.
“ماذا اكتشفتِ؟” سألت أودري مباشرة.
تفسير أن الختم قد أعيد إلى طبيعته في الوقت المناسب لم يمكن إلا أن يقنع أعضاء الكنيسة ذوي المستوى المنخفض نسبيًا. كان من المستحيل إخفائه عن أي كاردينال أو شماس رفيع المستوى، ناهيك عن البابا ولورد العواصف.
بايام، داخل كاتدرائية الأمواج.
وإذا لم يحصل على موافقة السيد الأحمق وحمايته، فإن ألجر لم يجرؤ على ترك كنيسة العواصف بهذه العرضية. سيعاني بالتأكيد من غضب الإله.
جلس كلاين بصمت على الكرسي مرتفع الظهر التابع للأحمق.
بعد ثوانٍ قليلة، رأى الضباب الرمادي اللامحدود المألوف وسمع رد السيد الأحمق:
في غرفة المعيشة داخل المنزل الرئيسي للقصر، أخفضت أودري، التي كانت تمسك بذراع والدتها، رأسها.
“حسنا.”
وفي كل مرة تحول فيها كلاين إلى شخص يرتدي رداء أسود ومغطى بالقلنسوة، فإن المجسات الزلقة ذات الأنماط الغريبة النامية ستمتد من تحت ملابسه.
“اذهب إلى كنيسة إله البحر.”
ثم رأت جثة ملطخة بالدماء على السرير. تلاشى جلدها.
‘فووو…’ استرخى ألجر، ووقف، وخلع رداء العاصفة.
في تلك اللحظة، أدركت أن المسترد الذهبي، سوزي، كانت لديها نظرة غريبة في عينيها. أرسلت بسرعة شخصية افتراضية ودخلت جزيرة عقل الطرف الآخر لإجراء محادثة خاصة.
بعد ارتدائه لقميص من الكتان، وسترة بنية، وبنطلون، نظر ألجر إلى رداء الكاردينال على الطاولة وظل صامتًا لبعض الوقت.
…
ثم مد يده وطوى رداءه بعناية.
“نعم جلالتك”. تنهد المكلفين بالعقاب والكهنة والأساقفة بإرتياح وهم يضربون صدرهم الأيسر بقبضاتهم اليمنى.
بعد فحصه بعناية لبضع ثوانٍ، أرجع ألجر نظرته وخرج من الكاتدرائية عبر نافذة مفتوحة من خلال التحكم في رياح قوية.
في مواجهة وعد معلمها، أقرت فورس بإيجاز.
طار أولاً إلى برج الجرس وهبط على القمة. نظر إلى الأسفل إلى الشوارع المحيطة وإلى الأسفل في بايام.
…
خلال هذه العملية، خطى ألجر على حافة السطح ولف ببطء.
وفي كل مرة تحول فيها كلاين إلى شخص يرتدي رداء أسود ومغطى بالقلنسوة، فإن المجسات الزلقة ذات الأنماط الغريبة النامية ستمتد من تحت ملابسه.
أخيرًا، أغلق عينيه.
“لا.” هز دوريان رأسه ببطء وبدا مرتبكًا.
لقد تحرك إعصار فجأة بينما رفع ألجر باتجاه كنيسة إله البحر.
لن يصدق أحد أن كنز سيسقط من السماء ما لم يحدث أمام أعينهم!
…
‘هناك بالفعل شيء غير طبيعي…’ رفع ألفريد يده بتعبير مهيب. قال لمصاحبه، ونائبه، فرسانه الشخصيين، وحراسه الشخصيين، “عودوا إلى المنزل الرئيسي لمنع أي حوادث قد تقع تاليا.”
في القصر القديم فوق الضباب.
بشعورها بالمشاعر المختلطة من الحذر، الحرص والخوف، بادرت فورس لاتخاذ خطوات قليلة إلى الجانب وحذرت، “احذر من الآثار السلبية”.
جلس كلاين بصمت على الكرسي مرتفع الظهر التابع للأحمق.
خلال هذه العملية، نظر إليها الأشخاص إليها من وقت لآخر، لكنهم لم يهتموا بها ولم يحاولوا منعها. فبعد كل شيء، كانت مجرد كلبة، كلبة أتقنت الاختفاء النفسي.
كان شكله سيصبح غير مادي أحيانا، كما لو كان يرتدي رداء أسود غامض وكلاسيكي. في مثل هذه الحالات، كان سيرتدي غطاءً يجعل وجهه غير واضح. في أوقات أخرى، سيعود إلى طبيعته. ومع ذلك، فقد كان محاطًا بضباب رمادي باهت.
بعد فترة، استقر شكل كلاين أخيرًا.
وتيرة هذا التغيير تباطأت تدريجيا.
لقد اعتقدت أن خصائص تجاوز للتسلسلات العليا التي كانت أمامها كانت كلها من قبو كنز عائلة إبراهيم وقد ألقي في العالم الحقيقي بسبب الشذوذ الأخير. ومع ذلك، شعرت أنه قد كان هناك الكثير منها.
وفي كل مرة تحول فيها كلاين إلى شخص يرتدي رداء أسود ومغطى بالقلنسوة، فإن المجسات الزلقة ذات الأنماط الغريبة النامية ستمتد من تحت ملابسه.
“اذهب إلى كنيسة إله البحر.”
كانت هذه المجسات شبه الشفافة تتطاير في كل مكان كما لو كانت تأخذ القصر لنفسها.
في غرفة المعيشة داخل المنزل الرئيسي للقصر، أخفضت أودري، التي كانت تمسك بذراع والدتها، رأسها.
بعد فترة، استقر شكل كلاين أخيرًا.
خلال هذه العملية، خطى ألجر على حافة السطح ولف ببطء.
كعادته، رفع يده اليمنى وفرك صدغيه وهو يتمتم لنفسه، ‘إيقاظ إرادة الإلهي المستحق أسرع وأكثر كثافة مما كنت أتوقع… لو لم أكن قد التهمت خاصية تجاوز زاراتول واستخدمت البصمة العقلية المتبقية لتحقيق التوازن وماطله من أجل الوقت، لم أكن لأتمكن من ضبط حالتي و*منعه* من الاستيقاظ…’
لقد تحرك إعصار فجأة بينما رفع ألجر باتجاه كنيسة إله البحر.
ومع ذلك، فإن هذا جعل حالة كلاين العقلية غير مستقرة إلى حد ما.
بجانبه، كانت أودري تمسك بذراع والدتها وهي تستمع بهدوء إلى والدها وشقيقيها يتحدثون.
لم يفقد السيطرة لأنه كان قد تم بالفعل هضم جرعة محدث المعجزات تمامًا، وقد تم هضم خاصية تجاوز خادم الغوامض الجديدة التي استهلكها كليا تقريبا بعد وقت قصير من الاستهلاك. كانت هوية العالم هس مبارك مالك قلعة صفيرة، مما جعلها معادلة مباشرةً لخادم الغوامض. لذلك، كان كلاين قد لعب بالفعل دور خادم الغوامض لفترة طويلة جدًا، وكان ناجحًا للغاية.
بعد سماع ذلك، جمعت أودري شفتيها وصمتت لبضع ثوانٍ.
أما بالنسبة لخاصية تجاوز خادم الغوامض الثانية، فقد كان لا يزال بحاجة إلى بعض الوقت لهضمها.
في جزيرة عقل سوزي، دوى صوت:
بايام، داخل كاتدرائية الأمواج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
