نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1357

لقاء.

لقاء.

1357: لقاء.

كان صوتها مثل التهويدة.

في أعماق أرض الألهة المنبوذة، على قمة جبل وقف صليب ضخم يحد عالم الواقع والوهم.

دون انتظار رد كلاين، نشر *يديه* وقال، “باختصار، يجب أن أهنئك على أنك أصبحت ملك ملائكة.”

كان هناك شخصية ضبابية معلقة هناك. أوتاد خشبية قديمة مصبوغة بدم طازج لم يتقطر مرا عبر *جسده*، تسمره على الصليب.

لقد *كانت* ترتدي فستانًا أسود طويل متعدد الطبقات لا يبدو معقد على الإطلاق. كانت مزينة بعدد لا يحصى من الأضواء المتلألئة، كما لو أن سماء الليل المرصعة بالنجوم كانت قد أسقطت عليه.

في الجزء السفلي من الصليب كان ملاك القدر أوروبوروس، الذي كان يرتدي رداءًا بسيطًا من الكتان وله شعر فضي يصل إلى خصره. جلس هناك جامعا قدميه بتعبير رقيق وتقي بينما أغلق *عينيه* زصلى.

حدق ويل أوسبتين في كلاين بغضب وقال، “سيحتاج أيضًا إلى انتظار فرصة لاستيعابه. علاوة على ذلك، فإن الفرصة لتصبح عجلة الحظ، ومتطلبات استيعاب نرد الاحتماليات ليست نفسها.”

مشى آدم، الذي كان وجهه نصف مغطى بلحية شقراء شاحبة، وتوقف أمام الصليب الضخم. رفع رأسه ونظر بصمت إلى الشكل المعلق.

في الثانية التالية، ظهر صدع في ستارة الظل. لقد كان مظلم من الداخل، يتردد بضعف مع موجة مدية وهمية.

لقد *أمسك* أروديس بيد وأمسك لوح الكفر الثاني في اليد الأخرى. كانت عيناه صافية وكان تعبيره هادئ.

قدم هذا مساعدة لوقف سقوط ويل أوسبتين، مما سمح له بالحفاظ على *توازنه* بأعجوبة.

بعد فترة زمنية غير معروفة، تلاشت صورة الرجل المعلق على الصليب الضخم فجأة، واصلة السماء والأرض أدناه بستارة ظل. خلف الستارة، بدا وكأنه قد كان هناك زوج من العيون الباردة التي تراقب العالم.

أمانيسيس???????

في الثانية التالية، ظهر صدع في ستارة الظل. لقد كان مظلم من الداخل، يتردد بضعف مع موجة مدية وهمية.

‘هل هذا صحيح… بعبارة أخرى، اختيار التكيف مع التفرد أولاً هو مجرد خدعة، ولكن في النهاية، يجب أن أقوم بخداع الوقت أو التاريخ أو القدر حقًا…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “أنا أفهم تقريبًا”.

رفع آدم يده اليسرى وترك المرآة السحرية القديمة والغامضة تشع وهجًا خافتًا.

قال الشكل برفق قبل أن يتحدث كلاين “لم أرك منذ وقت طويل”.

في الضوء، خرج سائل أسود لزج ولكن وهمي. ظهر بحر لا حدود له بدا وكأنه يحتوي على كل الألوان. لقد بدا وكأنه كان على مسافة ذراع ولكن لام يمكن أن يؤثر على الواقع.

في الضوء، خرج سائل أسود لزج ولكن وهمي. ظهر بحر لا حدود له بدا وكأنه يحتوي على كل الألوان. لقد بدا وكأنه كان على مسافة ذراع ولكن لام يمكن أن يؤثر على الواقع.

بعد ذلك، وضع آدم لوح الكفر الثاني في المشهد الوهمي.

كان شارلوك موريارتي الذي يرتدي قبعة رسمية ومعطف أسود مزدوج جيوب الصدر.

إنحسر مشهد البحر الوهمي في المسافة برفق بينما حام حول لوح الكفر الثاني، مشكلاً ارتباطًا معينًا به.

“لماذا لا تجيب؟”

لوح الكفر الثاني كان تجسيدًا لجثة إله الشمس القديم- الذي كان قريبًا جدًا من كونه قديم عظيم، ويكاد يكون مكافئًا لمالك بحر الفوضى.

“إذا أعطيت نرد الإمكانيات أوروبوروس، فهل *سيتقدم* بسرعة إلى التسلسل 0؟”

عند رؤية هذا المشهد، تحركت يد آدم اليسرى قليلاً، مما سمح لأروديس بالتحليق للأعلى والسقوط باتجاه ملاك القدر أوروبوروس تحت الصليب الضخم.

مع ذلك، *أصبحت* شخصية كلاين شفافة واختفت من العشب.

لوح الكفر الثاني الذي *حمله* كان قد خضع لبعض التغييرات الطفيفة، ومن خلال الصدع على الستارة، لقد *دخل*.

فكر كلاين وسأل، “ألم تجد الفرصة لاستيعاب نرد الإمكانيات؟”

أُغلق ستارة الظل وتلاشى بسرعة، تاركًا وراءه صليبًا ضخمًا فارغًا.

“إذا أعطيت نرد الإمكانيات أوروبوروس، فهل *سيتقدم* بسرعة إلى التسلسل 0؟”

لم ينطق أحد بكلمة واحدة طوال العملية برمتها. تم تنفيذ كل شيء بصمت. ملاك القدر أوروبوروس لم يحاول حتى فتح *عينيه*.

“لدي شعور مزعج أنك ستقول: ‘هيا أصرخ. لن يسمعك أحد’.” غمغم الطفل البالغ من العمر عامين وهو يستدير.

في الوقت نفسه، أصبح آمون إلهًا واستخدم لزح ااكفر الأول لسد النفق الذي كانت إلهة الفساد الأم تحاول الدخول من خلاله. أخيرًا حطم لورد العواصف كاتدرائية الجثث التي تخيلها آدم من لا شيء، وواحدة من هويات آدم.

قال الشكل برفق قبل أن يتحدث كلاين “لم أرك منذ وقت طويل”.

بعد فترة، فتح ملتهم الذيل أوروبوروس *عينيه* وألقى *بنظرته* على أروديس، التي هبط على *حجره*.

‘هذا يعني أن موت الإلهي المستحق قد كان أكثر شمولاً. لا *يستطيع* إلا الاعتماد على الإرادة المتبقية داخل خاصية التجاوز والترتيبات الميكانيكية للإحياء اقلعة صفيرة؟’ تنهد كلاين وابتسم.

ظهرت على سطح المرآة كلمات فضية في المياه الوهمية الدوامة:

لوح الكفر الثاني كان تجسيدًا لجثة إله الشمس القديم- الذي كان قريبًا جدًا من كونه قديم عظيم، ويكاد يكون مكافئًا لمالك بحر الفوضى.

“يجب أن تعرف شعور الإيما واتباع وجود عظيم بصدق، أليس كذلك؟”

مع قول ذلك، لقد *تذمر*، “لماذا لا تجلس؟” في عمري سيكون من السيئ لتطور دماغي إذا إستمررت في دفع رأسي هكذا.”

أومأ أوروبوروس برأسه بشكلٍ غير مبالٍ.

“إلهة الليل التي تقف أعلى من الكون وأكثر أبدية من الخلود. أنت أيضًا أم الإخفاء، إمبراطورة المصيبة والرعب…”

“إذا، هل يمكنك أن تعيدني إلى لوردي؟” على سطح المرآة، تلاشت الكلمات الفضية وشكلت جملة جديدة. “بمجرد إجابتك، يمكنك أن تسألني سؤالين.”

بعد فترة، فتح ملتهم الذيل أوروبوروس *عينيه* وألقى *بنظرته* على أروديس، التي هبط على *حجره*.

نظر أوروبوروس بصمت إلى المرآة القديمة في صمت لفترة طويلة.

وبينما كان *يركض*، خطا ويل أوسيبتين على بقعة زلقة. بزلة، انحنى *جسده* قسراً إلى الخلف.

أخيرًا، لم يستطع أروديس إلا طرح سؤال جديد:

“ومع ذلك، عندما تحاول التقدم إلى التسلسل 0، حتى إذا استوعبت التفرد واستوعبت خصائص اتجاوز التسلسل 1 في مناسبات منفصلة، فلا يزال يتعين عليك القيا بطقس، والذي سيسمح للإغراض المقابلة بالاندماج والخضوع لتغيير نوعي.”

“لماذا لا تجيب؟”

أومأ أوروبوروس برأسه بشكلٍ غير مبالٍ.

نظر أوروبوروس إلى *نفسه* في المرآة وأجاب بهدوء، “لم أفكر في الأمر بعد.”

بعد فترة زمنية غير معروفة، تلاشت صورة الرجل المعلق على الصليب الضخم فجأة، واصلة السماء والأرض أدناه بستارة ظل. خلف الستارة، بدا وكأنه قد كان هناك زوج من العيون الباردة التي تراقب العالم.

“ثلاثة أسئلة…” على سطح المرآة السحرية، حدد الضوء الفضي ببطء كلمتين.

“لقد غادر هكذا فقط… إنه وقح للغاية. لم يعد في الواقع هدية عندما زار…” لم يستطع الطفل إلا أن يغمغم.

لقد *كانت* ترتدي فستانًا أسود طويل متعدد الطبقات لا يبدو معقد على الإطلاق. كانت مزينة بعدد لا يحصى من الأضواء المتلألئة، كما لو أن سماء الليل المرصعة بالنجوم كانت قد أسقطت عليه.

في باكلوند، على عشب إنتمى إلى منزل من طابق واحد.

“إذا أعطيت نرد الإمكانيات أوروبوروس، فهل *سيتقدم* بسرعة إلى التسلسل 0؟”

كان ويل أوسيبتين، الذي كان يبلغ من العمر أكثر من ;:عامين، يلاحق بسعادة قطة ذهبية سمينة بفراء لامع. *بجانبه* كانت مربية وخادمة.

قبل أن يتمكن كلاين من مسح محيطه، نزلت شخصية فجأة من أعماق الظلام.

منذ ولادة أفعى القدر، تحسن مسير آرون سيريس المهني يومًا بعد يوم. الآن، كان يمتلك مستشفا خاصًا قدم خدمات طبية للمجتمع الراقي.

“لقد غادر هكذا فقط… إنه وقح للغاية. لم يعد في الواقع هدية عندما زار…” لم يستطع الطفل إلا أن يغمغم.

وبينما كان *يركض*، خطا ويل أوسيبتين على بقعة زلقة. بزلة، انحنى *جسده* قسراً إلى الخلف.

فكر كلاين وسأل، “ألم تجد الفرصة لاستيعاب نرد الإمكانيات؟”

لقد *تراجع* لبضع خطوات وداس على صخرة أخرى.

منذ ولادة أفعى القدر، تحسن مسير آرون سيريس المهني يومًا بعد يوم. الآن، كان يمتلك مستشفا خاصًا قدم خدمات طبية للمجتمع الراقي.

قدم هذا مساعدة لوقف سقوط ويل أوسبتين، مما سمح له بالحفاظ على *توازنه* بأعجوبة.

لقد *تراجع* لبضع خطوات وداس على صخرة أخرى.

فيما يتعلق بهذا اللقاء، بدأت الإنذارات تدق في رأس هذا الطفل السمين. كان هذا لأنه بسبب حظه، كان من المستحيل *عليه* يخطو في مكان يمكن أن يجعل الناس ينزلقون.

لقد *قالت* برفق “كان كل الناس هناك مرشحين لإحياء لورد الغوامض، لكن بسبب حادث غير معروف، لقد *فقد* السيطرة على أشياء كثيرة.”

ظهرت شخصية مألوفة بسرعة في عينيه.

كان شارلوك موريارتي الذي يرتدي قبعة رسمية ومعطف أسود مزدوج جيوب الصدر.

لقد *قالت* برفق “كان كل الناس هناك مرشحين لإحياء لورد الغوامض، لكن بسبب حادث غير معروف، لقد *فقد* السيطرة على أشياء كثيرة.”

أدار ويل أوسبتين *رأسه* فجأة ونظر إلى *مربيته* و*خادمته*. لقد اكتشف أنهم لم يلاحظوا ظهور الشخص الغريب على الحديقة.

قال الشكل برفق قبل أن يتحدث كلاين “لم أرك منذ وقت طويل”.

“لدي شعور مزعج أنك ستقول: ‘هيا أصرخ. لن يسمعك أحد’.” غمغم الطفل البالغ من العمر عامين وهو يستدير.

أُغلق ستارة الظل وتلاشى بسرعة، تاركًا وراءه صليبًا ضخمًا فارغًا.

دون انتظار رد كلاين، نشر *يديه* وقال، “باختصار، يجب أن أهنئك على أنك أصبحت ملك ملائكة.”

قال إسقاط إلهة الليل الدائم بابتسامة، “لست متأكدة من المكان الذي كنت معلق فيه فوق باب الضوء ذاك. بعد أن غادرت، لم أعد أبدًا مرة أخرى.”

“التنمر على الأطفال لا يناسب مكانتك الحالية.”

“هل تعرف كيف تخدع القدر؟”

أطلق كلاين ضحكة مكتومة ناعمة.

“في مثل هذه الحالة، من خلال استخدام قدرات حصان طروادة القدر ببراعة وتقديم تضحية إلى حد ما، هناك فرصة لخداع القدر.”

“هل تعرف كيف تخدع القدر؟”

كان هذا المكان هادئًا لدرجة أن التنفس بدا وكأنه سيزعج أولئك اللذين كانوا فق سبات من حوله.

رفع ويل أوسبتين رأسه ونظر بحذر إلى كلاين.

أجاب ببساطة “شرانق الضوء الثلاثة التي انفتحت كانت جنبًا إلى جنب”.

“إعطائي آيس كريم مزيف لا يعادل خداع القدر.”

فكر كلاين وسأل، “ألم تجد الفرصة لاستيعاب نرد الإمكانيات؟”

مع قول ذلك، لقد *تذمر*، “لماذا لا تجلس؟” في عمري سيكون من السيئ لتطور دماغي إذا إستمررت في دفع رأسي هكذا.”

“إلهة الليل التي تقف أعلى من الكون وأكثر أبدية من الخلود. أنت أيضًا أم الإخفاء، إمبراطورة المصيبة والرعب…”

لم يكن كلاين يتمتع بجو ملك ملائكة متقدم حديثًا. لقد قرفص بابتسامة، مما سمح لويل أوسبتين أن ينظر إليه مباشرةً في عينه.

لوح الكفر الثاني الذي *حمله* كان قد خضع لبعض التغييرات الطفيفة، ومن خلال الصدع على الستارة، لقد *دخل*.

أمسك ويل أوسبتين بيد *مربيته* وقال، “ما لم أتقدم إلى التسلسل 0 وأصبح عجلة الحظ، فإن خداعي بأي شكل لا يعتبر خداعا للقدر.”

‘تماما…’ تنهد كلاين داخليًا. من التفاصيل، أكد أصل إلهة الليل الدائم أمانيسيس.

فكر كلاين وسأل، “ألم تجد الفرصة لاستيعاب نرد الإمكانيات؟”

قبل أن يتمكن كلاين من مسح محيطه، نزلت شخصية فجأة من أعماق الظلام.

“لا.” هل هز ويل أوسبتين رأسه قبل أن يضيف، “لدي حد أنه سيأتي قريبًا.”

مشى آدم، الذي كان وجهه نصف مغطى بلحية شقراء شاحبة، وتوقف أمام الصليب الضخم. رفع رأسه ونظر بصمت إلى الشكل المعلق.

نظر كلاين بعناية إلى الطفل الصغير السمين البالغ من العمر عامين لبضع ثوانٍ قبل أن يبتسم فجأة.

لم يكن كلاين يتمتع بجو ملك ملائكة متقدم حديثًا. لقد قرفص بابتسامة، مما سمح لويل أوسبتين أن ينظر إليه مباشرةً في عينه.

“إذا أعطيت نرد الإمكانيات أوروبوروس، فهل *سيتقدم* بسرعة إلى التسلسل 0؟”

لقد *قالت* برفق “كان كل الناس هناك مرشحين لإحياء لورد الغوامض، لكن بسبب حادث غير معروف، لقد *فقد* السيطرة على أشياء كثيرة.”

حدق ويل أوسبتين في كلاين بغضب وقال، “سيحتاج أيضًا إلى انتظار فرصة لاستيعابه. علاوة على ذلك، فإن الفرصة لتصبح عجلة الحظ، ومتطلبات استيعاب نرد الاحتماليات ليست نفسها.”

“في مثل هذه الحالة، من خلال استخدام قدرات حصان طروادة القدر ببراعة وتقديم تضحية إلى حد ما، هناك فرصة لخداع القدر.”

بينما *تكلم*، لف أوسبتين *شفتيه*.

بعد فترة، فتح ملتهم الذيل أوروبوروس *عينيه* وألقى *بنظرته* على أروديس، التي هبط على *حجره*.

“إذا كنت ترغب في استيعاب تفرد الأحمق، فيمكن تبسيط الطقس المقابل. لن يكون بتلك الصعوبة.”

فكر كلاين وسأل، “ألم تجد الفرصة لاستيعاب نرد الإمكانيات؟”

“في مثل هذه الحالة، من خلال استخدام قدرات حصان طروادة القدر ببراعة وتقديم تضحية إلى حد ما، هناك فرصة لخداع القدر.”

“لقد غادر هكذا فقط… إنه وقح للغاية. لم يعد في الواقع هدية عندما زار…” لم يستطع الطفل إلا أن يغمغم.

“ومع ذلك، عندما تحاول التقدم إلى التسلسل 0، حتى إذا استوعبت التفرد واستوعبت خصائص اتجاوز التسلسل 1 في مناسبات منفصلة، فلا يزال يتعين عليك القيا بطقس، والذي سيسمح للإغراض المقابلة بالاندماج والخضوع لتغيير نوعي.”

منذ ولادة أفعى القدر، تحسن مسير آرون سيريس المهني يومًا بعد يوم. الآن، كان يمتلك مستشفا خاصًا قدم خدمات طبية للمجتمع الراقي.

‘هل هذا صحيح… بعبارة أخرى، اختيار التكيف مع التفرد أولاً هو مجرد خدعة، ولكن في النهاية، يجب أن أقوم بخداع الوقت أو التاريخ أو القدر حقًا…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “أنا أفهم تقريبًا”.

لقد *كانت* ترتدي فستانًا أسود طويل متعدد الطبقات لا يبدو معقد على الإطلاق. كانت مزينة بعدد لا يحصى من الأضواء المتلألئة، كما لو أن سماء الليل المرصعة بالنجوم كانت قد أسقطت عليه.

ابتسم وقال: *استمتع بطفولتك. أتساءل إلى متى ستستمر.*

وبينما كان *يركض*، خطا ويل أوسيبتين على بقعة زلقة. بزلة، انحنى *جسده* قسراً إلى الخلف.

مع ذلك، *أصبحت* شخصية كلاين شفافة واختفت من العشب.

كان صوتها مثل التهويدة.

مد ويل أوسبتين يده الفارغة الأخرى بشكل غريزي للأمام قبل أن يرجعها بشكل ضعيف.

في الجزء السفلي من الصليب كان ملاك القدر أوروبوروس، الذي كان يرتدي رداءًا بسيطًا من الكتان وله شعر فضي يصل إلى خصره. جلس هناك جامعا قدميه بتعبير رقيق وتقي بينما أغلق *عينيه* زصلى.

“لقد غادر هكذا فقط… إنه وقح للغاية. لم يعد في الواقع هدية عندما زار…” لم يستطع الطفل إلا أن يغمغم.

مع قول ذلك، لقد *تذمر*، “لماذا لا تجلس؟” في عمري سيكون من السيئ لتطور دماغي إذا إستمررت في دفع رأسي هكذا.”

قدم هذا مساعدة لوقف سقوط ويل أوسبتين، مما سمح له بالحفاظ على *توازنه* بأعجوبة.

القسم الشمالي بباكلوند. كاتدرائية القديس صموئيل.

~~~~~~~~~~

ذهب كلاين، الذي تحول إلى دواين دانتيس، إلى قاعة الصلاة ووجد ركنًا للجلوس.

“لولا ذلك، لكنت قد مت منذ فترة طويلة، وعشت بهوية لورد الغوامض. ثم، لم يكن ليكو لديك فرصة للعودة إلى الواقع مع روزيل.”

نظر إلى شعار الليل الدائم المقدس على المذبح، أخفض رأسه، شبك يديه، وبدأ في الصلاة.

1357: لقاء.

“إلهة الليل التي تقف أعلى من الكون وأكثر أبدية من الخلود. أنت أيضًا أم الإخفاء، إمبراطورة المصيبة والرعب…”

بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهر ظلام لا حدود له أمامه. بجانب قدميه كانت مجموعة من زهور فانيلا الليل وزهور النوم.

وبينما كان يصلي، استقر جسد وعقل كلاين تدريجيًا كما لو كان قد دخل في حالة نصف يقظة.

أمسك ويل أوسبتين بيد *مربيته* وقال، “ما لم أتقدم إلى التسلسل 0 وأصبح عجلة الحظ، فإن خداعي بأي شكل لا يعتبر خداعا للقدر.”

بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهر ظلام لا حدود له أمامه. بجانب قدميه كانت مجموعة من زهور فانيلا الليل وزهور النوم.

كان هذا المكان هادئًا لدرجة أن التنفس بدا وكأنه سيزعج أولئك اللذين كانوا فق سبات من حوله.

من الواضح أنه لم تكن هناك سماء أو أرض هنا، لكن لقد بدا وكأن الشكل قد أتى من القمر القرمزي أو النجوم في السماء.

قبل أن يتمكن كلاين من مسح محيطه، نزلت شخصية فجأة من أعماق الظلام.

نظر أوروبوروس إلى *نفسه* في المرآة وأجاب بهدوء، “لم أفكر في الأمر بعد.”

من الواضح أنه لم تكن هناك سماء أو أرض هنا، لكن لقد بدا وكأن الشكل قد أتى من القمر القرمزي أو النجوم في السماء.

لوح الكفر الثاني الذي *حمله* كان قد خضع لبعض التغييرات الطفيفة، ومن خلال الصدع على الستارة، لقد *دخل*.

لقد *كانت* ترتدي فستانًا أسود طويل متعدد الطبقات لا يبدو معقد على الإطلاق. كانت مزينة بعدد لا يحصى من الأضواء المتلألئة، كما لو أن سماء الليل المرصعة بالنجوم كانت قد أسقطت عليه.

قبل أن يتمكن كلاين من مسح محيطه، نزلت شخصية فجأة من أعماق الظلام.

كان رأسها غير واضح ويصعب تمييزه. لم يكن بإمكانه إلا أن يؤكد أنها قد كانت أنثى.

قال الشكل برفق قبل أن يتحدث كلاين “لم أرك منذ وقت طويل”.

أطلق كلاين ضحكة مكتومة ناعمة.

كان صوتها مثل التهويدة.

بينما *تكلم*، لف أوسبتين *شفتيه*.

انحنى كلاين بطريقة مهذبة وقال: “هل هذا موجه إلى لورد الغوامض السابق، أم أنا الذي سبق وتم تعليقه فوق قلعة صفيرة؟”

كان رأسها غير واضح ويصعب تمييزه. لم يكن بإمكانه إلا أن يؤكد أنها قد كانت أنثى.

كان كلاين متأكدًا جدًا من أن هذا كان حلمًا، لكن الحلم لم يكن يعني أنه مزيف.

“يمكنني بالفعل *سماعه* يهمس في أذني”.

قال إسقاط إلهة الليل الدائم بابتسامة، “لست متأكدة من المكان الذي كنت معلق فيه فوق باب الضوء ذاك. بعد أن غادرت، لم أعد أبدًا مرة أخرى.”

في أعماق أرض الألهة المنبوذة، على قمة جبل وقف صليب ضخم يحد عالم الواقع والوهم.

‘تماما…’ تنهد كلاين داخليًا. من التفاصيل، أكد أصل إلهة الليل الدائم أمانيسيس.

من الواضح أنه لم تكن هناك سماء أو أرض هنا، لكن لقد بدا وكأن الشكل قد أتى من القمر القرمزي أو النجوم في السماء.

أجاب ببساطة “شرانق الضوء الثلاثة التي انفتحت كانت جنبًا إلى جنب”.

ظهرت شخصية مألوفة بسرعة في عينيه.

كان إسقاط إلهة الليل الدائم يطفو بصمت في الظلام، مما أعطى شعورًا سرياليًا.

لوح الكفر الثاني الذي *حمله* كان قد خضع لبعض التغييرات الطفيفة، ومن خلال الصدع على الستارة، لقد *دخل*.

لقد *قالت* برفق “كان كل الناس هناك مرشحين لإحياء لورد الغوامض، لكن بسبب حادث غير معروف، لقد *فقد* السيطرة على أشياء كثيرة.”

في الوقت نفسه، أصبح آمون إلهًا واستخدم لزح ااكفر الأول لسد النفق الذي كانت إلهة الفساد الأم تحاول الدخول من خلاله. أخيرًا حطم لورد العواصف كاتدرائية الجثث التي تخيلها آدم من لا شيء، وواحدة من هويات آدم.

“لولا ذلك، لكنت قد مت منذ فترة طويلة، وعشت بهوية لورد الغوامض. ثم، لم يكن ليكو لديك فرصة للعودة إلى الواقع مع روزيل.”

“يمكنني بالفعل *سماعه* يهمس في أذني”.

‘هذا يعني أن موت الإلهي المستحق قد كان أكثر شمولاً. لا *يستطيع* إلا الاعتماد على الإرادة المتبقية داخل خاصية التجاوز والترتيبات الميكانيكية للإحياء اقلعة صفيرة؟’ تنهد كلاين وابتسم.

“يمكنني بالفعل *سماعه* يهمس في أذني”.

نظر أوروبوروس إلى *نفسه* في المرآة وأجاب بهدوء، “لم أفكر في الأمر بعد.”

~~~~~~~~~~

“في مثل هذه الحالة، من خلال استخدام قدرات حصان طروادة القدر ببراعة وتقديم تضحية إلى حد ما، هناك فرصة لخداع القدر.”

أمانيسيس???????

من الواضح أنه لم تكن هناك سماء أو أرض هنا، لكن لقد بدا وكأن الشكل قد أتى من القمر القرمزي أو النجوم في السماء.

أمسك ويل أوسبتين بيد *مربيته* وقال، “ما لم أتقدم إلى التسلسل 0 وأصبح عجلة الحظ، فإن خداعي بأي شكل لا يعتبر خداعا للقدر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط