نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1370

حازم

حازم

1370: حازم.

ذهل ويل لمدة ثانيتين قبل أن يتمتم، “هدية الاحتفال بميلادي الأول كانت تميمة حظ. بالنسبة لهدية عيد ميلادي الثاني، إنها عملة ذهبية محظوظة. ليس لديك أي إبداع حقًا.”

رد إسقاط حلم إلهة الليل الدائم بابتسامة، “إذا كان الأمر يتعلق برعاية لورد الغوامض فقط، فيجب أن أكون أراهن على آمون. على أقل تقدير، فإن فرص *نجاحه* أعلى بكثير من فرصك.”

“العصر الذي دفن في الماضي هو ذكرى مشتركة بيننا، وكذلك الفترة الحرجة التي ولدت فيها إنسانيتنا ونشأت وتغذت. حتى لو عِشت حياةً طويلة، فإنها لا تزال أعز ذكرياتي.”

دون انتظار أن يسأل كلاين المزيد، لقد *تابعت* بصوت أثيري كالحلم:

في الوقت نفسه، جعل دود الروح في الخدمة في قلعة صفيرة تلقي نظرة على نجم قرمزي معين.

“العصر الذي دفن في الماضي هو ذكرى مشتركة بيننا، وكذلك الفترة الحرجة التي ولدت فيها إنسانيتنا ونشأت وتغذت. حتى لو عِشت حياةً طويلة، فإنها لا تزال أعز ذكرياتي.”

أومأ كلاين برأسه وتذكر شيئًا ما فجأة. سأل على عجل، “هل استخدم آمون بالفعل طقس السيد باب لاستيعاب تفرد مسار المبتدئ؟”

“لديك بصمتها فيك، لذلك أنا أكثر استعدادًا لمساعدتك.”

تابع كلاين بعد وقفة، “على الرغم من أن الكون شاسع وبدون نهاية، فمن الواضح أن الآلهة الخارجية مألوفة به أكثر منا. كما أنهم أقوى، ويمثلون بشكل مباشر جانبًا معينًا من الكون. من الصعب جدًا تجنب مطاردتهم. علاوة على ذلك، حتى لو نجحنا، فلن يستمر السلام إلا لبعض الوقت. سيتم تدمير الحضارة المعاد إنشاؤها في أقل من ألف عام. عندما يحدث ذلك، لن تتاح لنا الفرصة أبدا لنصبح قدماء عظام، غير قادرين على أي شكل من أشكال الخلاص الذاتي”.

‘يمتد حب المنزل حتى إلى الغربان الجاثمة على سطحه…’ توصل كلاين إلى استنتاج في شكل مثل.

“عندما تكون مستعدًا، يمكنك الذهاب إلى القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس في أي وقت.”

في تلك اللحظة، تذكر الكلمات التي كتبها الإمبراطور روزيل في مذكراته:

“قلتِ أيضًا أن الأمر ليس كذلك بالضرورة. يجب أن يكون لدى الآلهة الخارجية رغبة معينة في التفردات وخصائص التسلسلات العليا لمسارات التجاوز المماثلة. يمكن أن *تساعدهم* على الاقتراب من مستوى العمود”. أجاب كلاين بهدوء “لا يمكننا أن نعلق آمالنا على *مشاعرهم*. *فهم* ليسوا خيرين.”

‘الوطن.’

بعد فترة زمنية غير معروفة، فتح ليونارد عينيه ووقف. مشى في الممر باتجاه الباب.

في صمته المتأثر، حول إسقاط حلم إلهة الليل الدائم إلى قول،

“الى جانب ذلك، آمون إله متهور.”

“عندما تكون مستعدًا، يمكنك الذهاب إلى القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس في أي وقت.”

بينما *تكلم*، مد *يده* الممتلئة وسرعان ما أخذ العملة الذهبية.

“بالطبع، إنها حريتك في الاختيار. لن يجبرك أحد، ولن يستطيع أحد على إجبارك أيضًا. يمكنك اختيار التوقف عند مرحلة معينة وألا تصبح قديم عظيم، ولا تسمح للورد الغوامض أن يستيقظ في جسدك. بعد ذلك، في اللحظة الأخيرة من نهاية العالم، يمكنك إحضار الأشخاص والأشياء التي تريد حمايتها و “التجول” إلى كواكب أخرى في أنظمة شمسية أخرى لتجنب انتباه الآلهة الخارجية، وإنشاء حضارة أخرى.”

باكلوند، في منزل معين.

كان كلاين قد فكر منذ وقت طويل في هذه المشكلة. بعد لحظة من الصمت، قال: “لست متأكدًا مما إذا كان روزيل قد قال شيئًا: يمكنك الاختباء للحظة، لكن لا يمكنك الاختباء إلى الأبد.”

على الكرسي *بجانبه*، ظهرت شخصية دواين دانتيس على الفور.

كان يتحدث في جوتون مع إلهة الليل الدائم، لذلك كان غريب بعض الشيء بعد ترجمة هذا المثل.

“ابحث عن فرصة للحصول على تلك العملة الذهبية.”

كان الهروب مجرد استراتيجية مؤقتة. لا يمكن استخدامه كخطة طويلة الأجل.

تفكك وسقط على الأرض مثل شلال قبل الحفر في الأرض.

تابع كلاين بعد وقفة، “على الرغم من أن الكون شاسع وبدون نهاية، فمن الواضح أن الآلهة الخارجية مألوفة به أكثر منا. كما أنهم أقوى، ويمثلون بشكل مباشر جانبًا معينًا من الكون. من الصعب جدًا تجنب مطاردتهم. علاوة على ذلك، حتى لو نجحنا، فلن يستمر السلام إلا لبعض الوقت. سيتم تدمير الحضارة المعاد إنشاؤها في أقل من ألف عام. عندما يحدث ذلك، لن تتاح لنا الفرصة أبدا لنصبح قدماء عظام، غير قادرين على أي شكل من أشكال الخلاص الذاتي”.

بعد أن سلم كلاين الرسالة إليه، أخرج عملة ذهبية من قلعة صفيرة.

كان هذا لأنه إذا أراد المرء الهروب بنجاح أثناء غزو الآلهة الخارجية، فسيكون عليه التخلي عن كل السيفروتات. وإلا فإنهم سيصبحون بالتأكيد محور *اهتماهم*. ناهيك عن التجول في الكون، حتى مقاومة الموجة الأولى من الهجمات كانت غير معروفة.

تحدث إسقاط حلم إلهة الليل الدائم ببطء،

نظرًا لأنه لم يمض وقت طويل منذ أن كتب الرسالة السابقة، لم يكن هناك الكثير من المحتوى. لقد ذكر فقط نهر الظلام الأبدي الذي كان يقع تحت الأرض في مدينة كالديرون، بالإضافة إلى آثار الموت على ضفتي الفرع. أكد على العديد من ‘الأزيك إيغرز’ الذين رأهم، وتخميناته.

“ماعدا الأغراض التي تم انتزاعها من الآلهة الخارجية، فإن أهد التفردات وخصائص التسلسلات العليا للمسارات الأخرى قد لا يجذب بالضرورة انتباه الآلهة الخارجية. لن *يقضوا* الكثير من الوقت في البحث.”

بعد سماع كلمات إلهة الليل الدائم، صمت كلاين لوقت طويل قبل أن يسأل، “هل يمكن الوثوق بآمون؟”

“قلتِ أيضًا أن الأمر ليس كذلك بالضرورة. يجب أن يكون لدى الآلهة الخارجية رغبة معينة في التفردات وخصائص التسلسلات العليا لمسارات التجاوز المماثلة. يمكن أن *تساعدهم* على الاقتراب من مستوى العمود”. أجاب كلاين بهدوء “لا يمكننا أن نعلق آمالنا على *مشاعرهم*. *فهم* ليسوا خيرين.”

كان يتحدث في جوتون مع إلهة الليل الدائم، لذلك كان غريب بعض الشيء بعد ترجمة هذا المثل.

أومأ إسقاط حلم إلهة الليل الدائم برأسه وقالت “في هذا الجانب، أنت أكثر وعيًا من روزيل. بالطبع، ذلك أنه علم عن الآلهة القدماء العظام والآلهة الخارجية بعد فوات الأوان.”

جعل هذا ليونارد لا يملك أي خيار سوى الانتظار بصبر، وعلى استعداد للرد على مكالمة أي بريد.

لقد *واصلت*، “لديك خيار آخر: استخدم طريقة باليز لتخفيض مستواك شخصيًا والسماح لآمون بسرقة قلعة صفيرة. وبهذه الطريقة، يمكنك أن تعيش بشكل جيد كملاك تسلسل 2. لا داعي للقلق باستمرار من أن لورد الغوامض سوف يستيقظ فيك. لن يكون مرهقًا لتلك الدرجة”.

بعد فترة زمنية غير معروفة، فتح ليونارد عينيه ووقف. مشى في الممر باتجاه الباب.

في إنجيل كنيسة الليل الدائم، كان هناك انقسام بين الملائكة ورؤساء الملائكة. لطالما خمن كلاين أن الأخير قد أشار إلى التسلسل 1، واليوم، حصل أخيرًا على تأكيد.

جعل هذا ليونارد لا يملك أي خيار سوى الانتظار بصبر، وعلى استعداد للرد على مكالمة أي بريد.

بالطبع، كان هذا فقط معيار كنيسة واحدة، وليس بالضرورة البقية.

تابع كلاين بعد وقفة، “على الرغم من أن الكون شاسع وبدون نهاية، فمن الواضح أن الآلهة الخارجية مألوفة به أكثر منا. كما أنهم أقوى، ويمثلون بشكل مباشر جانبًا معينًا من الكون. من الصعب جدًا تجنب مطاردتهم. علاوة على ذلك، حتى لو نجحنا، فلن يستمر السلام إلا لبعض الوقت. سيتم تدمير الحضارة المعاد إنشاؤها في أقل من ألف عام. عندما يحدث ذلك، لن تتاح لنا الفرصة أبدا لنصبح قدماء عظام، غير قادرين على أي شكل من أشكال الخلاص الذاتي”.

بعد سماع كلمات إلهة الليل الدائم، صمت كلاين لوقت طويل قبل أن يسأل، “هل يمكن الوثوق بآمون؟”

كان هذا لأنه إذا أراد المرء الهروب بنجاح أثناء غزو الآلهة الخارجية، فسيكون عليه التخلي عن كل السيفروتات. وإلا فإنهم سيصبحون بالتأكيد محور *اهتماهم*. ناهيك عن التجول في الكون، حتى مقاومة الموجة الأولى من الهجمات كانت غير معروفة.

قال إسقاط حلم إلهة الليل الدائم بصراحة، “لا أستطيع أن أعطيك إجابة محددة.”

كان يتحدث في جوتون مع إلهة الليل الدائم، لذلك كان غريب بعض الشيء بعد ترجمة هذا المثل.

سأل كلاين مرة أخرى، “إذا استيقظ لورد الغوامض في جسد آمون، فهل سيستعيد كل خصائص التسلسلات العليا الموجودة في مسارات المتنبئ، النهاب والمبتدئ؟”

“قلتِ أيضًا أن الأمر ليس كذلك بالضرورة. يجب أن يكون لدى الآلهة الخارجية رغبة معينة في التفردات وخصائص التسلسلات العليا لمسارات التجاوز المماثلة. يمكن أن *تساعدهم* على الاقتراب من مستوى العمود”. أجاب كلاين بهدوء “لا يمكننا أن نعلق آمالنا على *مشاعرهم*. *فهم* ليسوا خيرين.”

“لا أعرف”، أجاب إسقاط حلم إلهة الليل الدائم بنفس النبرة.

أومأ كلاين برأسه وتذكر شيئًا ما فجأة. سأل على عجل، “هل استخدم آمون بالفعل طقس السيد باب لاستيعاب تفرد مسار المبتدئ؟”

صمت كلاين مرة أخرى. بعد فترة، قال: “أنا شخصياً لا أرغب في أن أصبح قديم عظيم، لكن لا يمكنني أن أتخلى عن أولئك الذين وضعوا رهاناتهم علي وخيانتهم. لقد ساعدوني أكثر أو أقل.”

فجأة، لقد مدّ *يده* اليسرى ليغلق جانب الطعام.

“بمجرد أن يصبح آمون لورد الغوامض، *سيساعد* إله الشمس القديم بالتأكيد على استعادة التفرد وخصائص التسلسل 1 من لورد العواصف وإله المعرفة والحكمة الذي سيسبب *موتهم*.”

شغل المذبح الذي لم يزيله بعد رؤيته مرة أخرى.

“الى جانب ذلك، آمون إله متهور.”

شرقي بالام، في كاتدرائية تابعة لإلهة الليل الدائم.

أومأ إسقاط حلم إلهة الليل الدائم برأسه قليلاً وقالت، “لقد تم الحفاظ على إنسانيتك بشكل جيد”.

ومع ذلك، قبل ذلك، حدس كلاين الروحي قد أخبره أنه قد كان بحاجة إلى فعل شيء ما.

بعد اتخاذ قراره، حرر كلاين نفسه من حالته إكتئابه. ابتسم وقال:

“العصر الذي دفن في الماضي هو ذكرى مشتركة بيننا، وكذلك الفترة الحرجة التي ولدت فيها إنسانيتنا ونشأت وتغذت. حتى لو عِشت حياةً طويلة، فإنها لا تزال أعز ذكرياتي.”

“إذا لم أحافظ على إنسانيتي، وسمحت للألوهية باكتساب ميزة، كنت سأختار أيضًا خيارًا مشابهًا. وذلك لأن غريزة الألوهية هي التقارب مع نفسها.”

في الوقت نفسه، جعل دود الروح في الخدمة في قلعة صفيرة تلقي نظرة على نجم قرمزي معين.

ضحك إسقاط حلم إلهة الليل الدائم بلطف.

تحدث إسقاط حلم إلهة الليل الدائم ببطء،

“قم باستعداداتك. قابل أنتيغونوس في أقرب وقت ممكن.”

“ماعدا الأغراض التي تم انتزاعها من الآلهة الخارجية، فإن أهد التفردات وخصائص التسلسلات العليا للمسارات الأخرى قد لا يجذب بالضرورة انتباه الآلهة الخارجية. لن *يقضوا* الكثير من الوقت في البحث.”

أومأ كلاين برأسه وتذكر شيئًا ما فجأة. سأل على عجل، “هل استخدم آمون بالفعل طقس السيد باب لاستيعاب تفرد مسار المبتدئ؟”

“إذا كنت لا تستطيع قبولها، سلمها إلى سيدك ودعه يقرر”.

رد إسقاط حلم إلهة الليل الدائم ببطء، “إذا كان وجودًا آخر، فعندئذٍ بالتأكيد لا.”

رد إسقاط حلم إلهة الليل الدائم ببطء، “إذا كان وجودًا آخر، فعندئذٍ بالتأكيد لا.”

“ولكن إذا كان آمون، فهناك فرصة بنسبة 50٪.”

ثم غير اتجاهه وغادر الكاتدرائية من باب آخر.

“*إنه* يحب المجازفة والبحث عن الإثارة”.

“عندما تكون مستعدًا، يمكنك الذهاب إلى القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس في أي وقت.”

لم يقل كلاين كلمة أخرى بينما راقب إسقاط إلهة الليل الدائم يتلاشى أمامه بينما انهار الحلم بلطف.

ثم غير اتجاهه وغادر الكاتدرائية من باب آخر.

شغل المذبح الذي لم يزيله بعد رؤيته مرة أخرى.

ذهل ويل لمدة ثانيتين قبل أن يتمتم، “هدية الاحتفال بميلادي الأول كانت تميمة حظ. بالنسبة لهدية عيد ميلادي الثاني، إنها عملة ذهبية محظوظة. ليس لديك أي إبداع حقًا.”

بالنسبة له، فإن التوجه إلى القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس لمواجهة سلف عائلة أنتيغونوس لم يتطلب الكثير من الاستعداد منه. كان سيعتمد بشكل أساسي على قلعة صفيرا لإنتاج نسخة لسرقة خاصية تجاوز خادم الغوامض- تلك من زاراتول- التي لم يستوعبها بعد، مما يسمح لجسده الرئيسي أن يكون في حالة فريدة يمكن أن تستوعب التفرد.

“إذا كنت لا تستطيع قبولها، سلمها إلى سيدك ودعه يقرر”.

مع استقرار حالته العقلية، حتى بدون البصمة العقلية المتبقية لزاراتول، كان سلا يزال بإمكان كلاين الاعتماد على إنسانيته ووعيه ومراسيه ليقمع بالكاد الوعي الجزئي للإلهي المستحق.

‘الوطن.’

ومع ذلك، قبل ذلك، حدس كلاين الروحي قد أخبره أنه قد كان بحاجة إلى فعل شيء ما.

“ولكن إذا كان آمون، فهناك فرصة بنسبة 50٪.”

بعد أن نظر حوله، قام بترتيب المذبح وسحب دواين دانتيس من ضباب التاريخ.

“هذه عملة ذهبية محظوظة لك.”

جالسًا على الطاولة، نشر كلاين قطعة من الورق وكتب رسالة إلى السيد أزيك.

بعد أن سلم كلاين الرسالة إليه، أخرج عملة ذهبية من قلعة صفيرة.

نظرًا لأنه لم يمض وقت طويل منذ أن كتب الرسالة السابقة، لم يكن هناك الكثير من المحتوى. لقد ذكر فقط نهر الظلام الأبدي الذي كان يقع تحت الأرض في مدينة كالديرون، بالإضافة إلى آثار الموت على ضفتي الفرع. أكد على العديد من ‘الأزيك إيغرز’ الذين رأهم، وتخميناته.

بينما لم يكن لديه ما يفعله، ارتدى قفازه الأحمر ودخل قاعة الصلاة في الكاتدرائية. كان يؤدي صلاته اليومية بطريقة تقية إلى حد ما.

بعد طي الرسالة، أخرج كلاين صفارة أزيك النحاسية ونفخ فيها.

“العصر الذي دفن في الماضي هو ذكرى مشتركة بيننا، وكذلك الفترة الحرجة التي ولدت فيها إنسانيتنا ونشأت وتغذت. حتى لو عِشت حياةً طويلة، فإنها لا تزال أعز ذكرياتي.”

ظهر الرسول الهيكل العظمي في حجم الإنسان الطبيعي. جثى على ركبة واحدة وفتح راحة يده.

بعد أن سلم كلاين الرسالة إليه، أخرج عملة ذهبية من قلعة صفيرة.

أثناء حديثه، أخرج عملة ذهبية ودفعها إلى ويل أوسبتين.

“هذه لأشكرك على كل العمل الذي قمت به.”

ثم غير اتجاهه وغادر الكاتدرائية من باب آخر.

“إذا كنت لا تستطيع قبولها، سلمها إلى سيدك ودعه يقرر”.

“ماعدا الأغراض التي تم انتزاعها من الآلهة الخارجية، فإن أهد التفردات وخصائص التسلسلات العليا للمسارات الأخرى قد لا يجذب بالضرورة انتباه الآلهة الخارجية. لن *يقضوا* الكثير من الوقت في البحث.”

كانت هذه العملة الذهبية إحدى العملات الذهبية المحولة التي تلوثت بهالة قلعة صفيرة.

“لديك بصمتها فيك، لذلك أنا أكثر استعدادًا لمساعدتك.”

لقد استخدم بالفعل إحداها لدفع رسوم الآنسة رسول، وخسر واحدة لماريك عندما لعبوا الورق.

بالطبع، كان هذا فقط معيار كنيسة واحدة، وليس بالضرورة البقية.

ذهل رسول الهيكل العظمي لما يقرب الخمس ثوانٍ، لكنه لم يجرؤ على عصيان كلمات كلاين. قام بتثبيت الرسالة والعملة الذهبية بأصابعه العظمية.

1370: حازم.

تفكك وسقط على الأرض مثل شلال قبل الحفر في الأرض.

وقف ليونارد في منتصف الممر وشاهد هذا المشهد بنظرة حائرة. لقد عبس قليلا.

بعد ذلك، أخرج كلاين عملة ذهبية أخرى ووضعها في جيبه.

باكلوند، في منزل معين.

في الوقت نفسه، جعل دود الروح في الخدمة في قلعة صفيرة تلقي نظرة على نجم قرمزي معين.

ومع ذلك، قبل ذلك، حدس كلاين الروحي قد أخبره أنه قد كان بحاجة إلى فعل شيء ما.

بعد وصوله إلى صندوق التبرعات بالقرب من المذبح، أخرج كلاين عملة ذهبية من جيبه وألقى بها بتعبير جاد.

شرقي بالام، في كاتدرائية تابعة لإلهة الليل الدائم.

جالسًا على الطاولة، نشر كلاين قطعة من الورق وكتب رسالة إلى السيد أزيك.

بصفته الدفعة الأولى من أنصاف الآلهة المشاركين في محاصرة مدرسة روز للفكر، استخدم ليونارد ميتشل بالفعل تحفة أثرية مختومة للوصول إلى القارة الجنوبية.

“لديك بصمتها فيك، لذلك أنا أكثر استعدادًا لمساعدتك.”

ومع ذلك، لم يحرز أي تقدم في الوقت الحالي. كان هذا لأن أنصاف الآلهة في مدرسة روز للفكر بدوا وكأنهم قد إستشعروا الخطر في الهواء بينما أخفوا أنفسهم في نفس الوقت.

“العصر الذي دفن في الماضي هو ذكرى مشتركة بيننا، وكذلك الفترة الحرجة التي ولدت فيها إنسانيتنا ونشأت وتغذت. حتى لو عِشت حياةً طويلة، فإنها لا تزال أعز ذكرياتي.”

جعل هذا ليونارد لا يملك أي خيار سوى الانتظار بصبر، وعلى استعداد للرد على مكالمة أي بريد.

شغل المذبح الذي لم يزيله بعد رؤيته مرة أخرى.

بينما لم يكن لديه ما يفعله، ارتدى قفازه الأحمر ودخل قاعة الصلاة في الكاتدرائية. كان يؤدي صلاته اليومية بطريقة تقية إلى حد ما.

“هذه لأشكرك على كل العمل الذي قمت به.”

في بيئة مظلمة وهادئة، بدا وكأنه قد نام.

تحدث إسقاط حلم إلهة الليل الدائم ببطء،

بعد فترة زمنية غير معروفة، فتح ليونارد عينيه ووقف. مشى في الممر باتجاه الباب.

أثناء حديثه، أخرج عملة ذهبية ودفعها إلى ويل أوسبتين.

في تلك اللحظة، رأى شخصية مألوفة. كان كلاين موريتي مرتدياً قبعة كبيرة وبدلة رسمية بشعر أسود وعينين بنيتين.

“لا أعرف”، أجاب إسقاط حلم إلهة الليل الدائم بنفس النبرة.

اتسعت حدقات ليونارد مع وخز حواجبه. كلاين، الذي كان يصلي هو الآخر، أنزل يديه ووقف. سار بجانبه واقترب ببطء من المذبح.

كان كلاين قد فكر منذ وقت طويل في هذه المشكلة. بعد لحظة من الصمت، قال: “لست متأكدًا مما إذا كان روزيل قد قال شيئًا: يمكنك الاختباء للحظة، لكن لا يمكنك الاختباء إلى الأبد.”

خلال هذه العملية، لم يتحدث أي منهما، كما لو كان الطرف الآخر مجرد شخص غريب.

ابتسم كلاين ووقف واختفى.

بعد وصوله إلى صندوق التبرعات بالقرب من المذبح، أخرج كلاين عملة ذهبية من جيبه وألقى بها بتعبير جاد.

ذهل ويل لمدة ثانيتين قبل أن يتمتم، “هدية الاحتفال بميلادي الأول كانت تميمة حظ. بالنسبة لهدية عيد ميلادي الثاني، إنها عملة ذهبية محظوظة. ليس لديك أي إبداع حقًا.”

ثم غير اتجاهه وغادر الكاتدرائية من باب آخر.

في بيئة مظلمة وهادئة، بدا وكأنه قد نام.

وقف ليونارد في منتصف الممر وشاهد هذا المشهد بنظرة حائرة. لقد عبس قليلا.

ومع ذلك، قبل ذلك، حدس كلاين الروحي قد أخبره أنه قد كان بحاجة إلى فعل شيء ما.

في هذه اللحظة، في ذهنه، ردد صوت باليز زورواست المسن قليلا:

بعد طي الرسالة، أخرج كلاين صفارة أزيك النحاسية ونفخ فيها.

“ابحث عن فرصة للحصول على تلك العملة الذهبية.”

بعد طي الرسالة، أخرج كلاين صفارة أزيك النحاسية ونفخ فيها.

“قلتِ أيضًا أن الأمر ليس كذلك بالضرورة. يجب أن يكون لدى الآلهة الخارجية رغبة معينة في التفردات وخصائص التسلسلات العليا لمسارات التجاوز المماثلة. يمكن أن *تساعدهم* على الاقتراب من مستوى العمود”. أجاب كلاين بهدوء “لا يمكننا أن نعلق آمالنا على *مشاعرهم*. *فهم* ليسوا خيرين.”

باكلوند، في منزل معين.

شغل المذبح الذي لم يزيله بعد رؤيته مرة أخرى.

أمسك ويل أوسبتين بملعقة فضية وركز على الحفر في الآيس كريم الأخضر الباهت *أمامه*.

“قلتِ أيضًا أن الأمر ليس كذلك بالضرورة. يجب أن يكون لدى الآلهة الخارجية رغبة معينة في التفردات وخصائص التسلسلات العليا لمسارات التجاوز المماثلة. يمكن أن *تساعدهم* على الاقتراب من مستوى العمود”. أجاب كلاين بهدوء “لا يمكننا أن نعلق آمالنا على *مشاعرهم*. *فهم* ليسوا خيرين.”

فجأة، لقد مدّ *يده* اليسرى ليغلق جانب الطعام.

نظرًا لأنه لم يمض وقت طويل منذ أن كتب الرسالة السابقة، لم يكن هناك الكثير من المحتوى. لقد ذكر فقط نهر الظلام الأبدي الذي كان يقع تحت الأرض في مدينة كالديرون، بالإضافة إلى آثار الموت على ضفتي الفرع. أكد على العديد من ‘الأزيك إيغرز’ الذين رأهم، وتخميناته.

على الكرسي *بجانبه*، ظهرت شخصية دواين دانتيس على الفور.

“يبدو أنه قد فاتني عيد ميلادك مرتين”. قال كلاين مبتسماً “هذه هدية متأخرة”.

“يبدو أنه قد فاتني عيد ميلادك مرتين”. قال كلاين مبتسماً “هذه هدية متأخرة”.

قال إسقاط حلم إلهة الليل الدائم بصراحة، “لا أستطيع أن أعطيك إجابة محددة.”

أثناء حديثه، أخرج عملة ذهبية ودفعها إلى ويل أوسبتين.

مع استقرار حالته العقلية، حتى بدون البصمة العقلية المتبقية لزاراتول، كان سلا يزال بإمكان كلاين الاعتماد على إنسانيته ووعيه ومراسيه ليقمع بالكاد الوعي الجزئي للإلهي المستحق.

“هذه عملة ذهبية محظوظة لك.”

“ماعدا الأغراض التي تم انتزاعها من الآلهة الخارجية، فإن أهد التفردات وخصائص التسلسلات العليا للمسارات الأخرى قد لا يجذب بالضرورة انتباه الآلهة الخارجية. لن *يقضوا* الكثير من الوقت في البحث.”

ذهل ويل لمدة ثانيتين قبل أن يتمتم، “هدية الاحتفال بميلادي الأول كانت تميمة حظ. بالنسبة لهدية عيد ميلادي الثاني، إنها عملة ذهبية محظوظة. ليس لديك أي إبداع حقًا.”

“بالطبع، إنها حريتك في الاختيار. لن يجبرك أحد، ولن يستطيع أحد على إجبارك أيضًا. يمكنك اختيار التوقف عند مرحلة معينة وألا تصبح قديم عظيم، ولا تسمح للورد الغوامض أن يستيقظ في جسدك. بعد ذلك، في اللحظة الأخيرة من نهاية العالم، يمكنك إحضار الأشخاص والأشياء التي تريد حمايتها و “التجول” إلى كواكب أخرى في أنظمة شمسية أخرى لتجنب انتباه الآلهة الخارجية، وإنشاء حضارة أخرى.”

بينما *تكلم*، مد *يده* الممتلئة وسرعان ما أخذ العملة الذهبية.

بعد فترة زمنية غير معروفة، فتح ليونارد عينيه ووقف. مشى في الممر باتجاه الباب.

ابتسم كلاين ووقف واختفى.

في تلك اللحظة، تذكر الكلمات التي كتبها الإمبراطور روزيل في مذكراته:

بعد فترة زمنية غير معروفة، فتح ليونارد عينيه ووقف. مشى في الممر باتجاه الباب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط