نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1377

هذيان مجنون.

هذيان مجنون.

1377: هذيان مجنون.

“الكلام ممنوع هنا!”

جلبت عدد شيطانات بأحجام مختلفة معهن تدمير لكل المادة، مما تسبب في تطور مشهد سلسلة جبال هورناكيس بأكملها في اتجاه التحول إلى كرة حجرية ضخمة.

كإله حقيقي في مسار مجاور، *اختار* في النهاية الوقوف بجانب الآلهة الأرثوذكسية بعد أن اختار الحكيم المخفي أن يكون عدو كلاين.

أدى هذا إلى انهيار جدران القصر القديم المتهدمة بسرعة، مما أدى إلى تعريض كلاين، الذي كان في منتصف القاعة، إلى جانب نسخته والدمية المتحركة إلى وسط العالم النجمي.

تشابكت هذه الكلمات وشكلت هذيانًا مخيفًا ومجنونًا:

تمامًا عندما كانت مجسات الثعابين السوداء على وشك الاندفاع إلى القصر، ارتفع قمر قرمزي مثل مشهد من نهاية العالم.

1377: هذيان مجنون.

في محيط القاعة التي غمرها ضوء القمر، نمت كتلة من القمح على الفور. كانت هناك زهور وفطر وأشجار. لقد تشابكوا مع بعضهم البعض، طبقة تلو الأخرى، وختموا القصر الذي ينتمي إلى أنتيغونوس.

المضاء بهذا الضوء قد جمع كلاين ونسخته، بالإضافة إلى الكتاب الذي ألقت به دمية متحركة بعيدة.

في تلك اللحظة، بدا وكأن القاعة التي كان فيها كلاين كانت خرابًا مغلق في التاريخ وغابة لآلاف السنين، كما لو كانت الطبيعة قد ابتلعتها.

أدى هذا إلى انهيار جدران القصر القديم المتهدمة بسرعة، مما أدى إلى تعريض كلاين، الذي كان في منتصف القاعة، إلى جانب نسخته والدمية المتحركة إلى وسط العالم النجمي.

تم صد المجسات السوداء الشبيهة بالثعابين مع عيون على أطرافها من قبل النباتات التي نمت بعنف.

قام جزء *منهم* بتعديل *عدساتهم* الأحادية، و*قاموا* معًا برفع *أيديهم* اليمنى وربطها برفق، مستخدمين السلطة المقابلة لتقوية الختم.

لقد نهضوا وهم يضربون باستمرار “الشاشة” التي نشأت من الطبيعة، مما تسبب في انهيار الأخيرة أو تقشرها تحت طبقة تلو طبقة من تأثيرات التحجر.

تحت إضاءة مصباح التمنيات السحري، لقد تمكن في الواقع من التحرر من الدورة المتكررة من قبل، ووضع القواعد التي كانت مفيدة لكلاين.

ومع ذلك، بغض النظر عما إذا كان القمح أو الزهور أو الفطر أو الأشجار أو الأطفال حديثي الولادة، فقد عادوا بسرعة إلى حضن الأم الأرض ونموا مرة أخرى.

ومع ذلك، فإن عشرات الآلاف من السنين من الحضارات كانت كثيفة وواسعة. التاريخ الذي خلفته أجيال من البشر بلغ عددهم مئات الملايين كان شاسعًا ورائعًا. كان كافياً لاحتواء تدفق المعلومات من الحكيم الخفي.

وبهذه الطريقة، تولدت حواجز الطبيعة من جديد ودُمرت، طبقة تلو طبقة، مع تولد طبقة بعد طبقة. دخلت هذه المواجهة في طريق مسدود.

ولكن في هذه اللحظة، حتى لو كان لا يزال هناك مياه نهر لنهر الظلام الأبدي، لم تكن إلهة الليل الدائم قادرة على تحويل انتباهها. كان هذا *لأنها* قد *كانت* تبذل قصارى جهدها لقمع إله المسارين المزدوجين الحقيقي، آمون.

صدت الأم الأرض، التي كانت تسيطر على تفرد القمر، الشيطانة البدائية تشيك.

1377: هذيان مجنون.

في هذه اللحظة، هبط “ضوء” لا يمكن لمعظم للمتجاوزين رؤيته من الأعلى، واصطدم بحاجز الطبيعة الذي استخدم النباتات كأساس.

1377: هذيان مجنون.

لم يكن للضوء جسم مادي، كما لو أنه تم تشكيله من تدفق معلومات ضخمة ومتنوعة. في شكله الوهمي، قام بتمزيق الفجوات بين النباتات، مثل سيل، متجهًا مباشرةً إلى كلاين، الذي كان على وشك استعادة القناع الشفاف.

الحكيم المخفي!

المضاء بهذا الضوء قد جمع كلاين ونسخته، بالإضافة إلى الكتاب الذي ألقت به دمية متحركة بعيدة.

في هذه اللحظة، انطلق ضوء ضبابي من الفراغ، ليكشف عن إسقاطات تشبه الصور حول كلاين.

مدت التحفة الأثرية المختومة *جسمها* في الجو. بينما استحم في الضوء الذهبي الباهت، ظهرت قاعدة فجأة على الصفحة الفارغة. كانت مختلفة تمامًا عن القوانين المكررة من قبل:

سجل البعض منهم العجز والبؤس الذي شعر به البشر عند مواجهة كائنات خارقة للطبيعة. استخدم بعضهم فرشاة شبيهة بالملحمة لإعادة تمثيل مشاهد إستخدام البشر لأجسادهم كتجارب لمحاولة الاندماج مع مكونات التجاوز للحصول على القوة وإنقاذ العرق. وصف البعض الثقافات والتقاليد الفريدة من نوعها بسبب إمبراطور أسود، بينما حمل آخرون وجهات نظر وكتب واختراعات مختلفة. أشبه البعض فجر العالم الحالي، بدءًا من الآلات الضخمة التي نفثت البخار، والمباني التي ارتفعت للأعلى والأعلى، والملابس التي جعلت الحركة أسهل…

“الكلام ممنوع هنا!”

جعلت المحتويات اللوحة التي بدت رقيقة تنضح بالثقل. كان ذلك لأنهم حملوا إلهام وتطور الحضارة والمجتمع البشري في مراحل مختلفة.

صدت الأم الأرض، التي كانت تسيطر على تفرد القمر، الشيطانة البدائية تشيك.

في ذلك الوقت، لم يستوعب إله الحرف اليدوية جرعة التسلسل 1 مُنير الحضارة بشكل صحيح قبل الانتقال إلى التسلسل 0 لأسباب مختلفة. لقد حافظ على *عقلانيته* و*وضوحه*. لكن هذا *جعله* يضطر إلى التركيز أكثر على مقاومة الجنون والميل نحو فقدان السيطرة. من بين الآلهة السبعة الأرثوذكسية، لقد كان *أضعف* قليلاً من الوجودات الآخر.

في تلك اللحظة، بدا وكأن القاعة التي كان فيها كلاين كانت خرابًا مغلق في التاريخ وغابة لآلاف السنين، كما لو كانت الطبيعة قد ابتلعتها.

كان السبب في أن كنيسة البخار كانت أضعف منظمة أرثوذكسية هو أنه، ماعدا عن امتلاكها أقصر تاريخ وأقل تراث، لم يكن إلهها المقابل في أفضل الظروف.

في تلك اللحظة، بدا وكأن القاعة التي كان فيها كلاين كانت خرابًا مغلق في التاريخ وغابة لآلاف السنين، كما لو كانت الطبيعة قد ابتلعتها.

بحلول الوقت الذي رفع فيه روزيل الثورة الصناعية باعتباره ابن البخار، عضو في الكنيسة، وجلب معه كل أنواع الأفكار، انتهز إله الحرف اليدوية الفرصة لتغيير اسمه إلى إله البخار والآلات، مشاركا في تقدم التنوير الحضاري، وهضم الجرعة المقابلة.

بمعنى ما، كان النوم الأبدي ختمًا شديدًا. يمكن للآمونات، الذين استوعبوا تفرد باب، أن يكونوا بلا شك قادرين على إضعاف الختم أو حتى إفقاده فعاليته!

كإله حقيقي في مسار مجاور، *اختار* في النهاية الوقوف بجانب الآلهة الأرثوذكسية بعد أن اختار الحكيم المخفي أن يكون عدو كلاين.

جعلت المحتويات اللوحة التي بدت رقيقة تنضح بالثقل. كان ذلك لأنهم حملوا إلهام وتطور الحضارة والمجتمع البشري في مراحل مختلفة.

اندفعت المعلومات المرعبة إلى الصور الوهمية وتوسعت بسرعة في محاولة لكسر القفص.

في كتاب ترونسويست النحاسي، تم تشكيل سطر من النص قبل تلك القواعد تدريجيًا:

ومع ذلك، فإن عشرات الآلاف من السنين من الحضارات كانت كثيفة وواسعة. التاريخ الذي خلفته أجيال من البشر بلغ عددهم مئات الملايين كان شاسعًا ورائعًا. كان كافياً لاحتواء تدفق المعلومات من الحكيم الخفي.

كان الضوء ذا لون ذهبي باهت مثل الشراب الدبق. غلف على الفور المنطقة المحيطة.

عندما حاول الحكيم المخفي كسر قيود إله البخار والآلات، في قاعة قاعة أنتيغونوس التي تم إغلاقها بطبقات من النباتات، قام كلاين بتمديد مسجاته الزلقة والغريبة للاستيلاء على القناع الشفاف الذي مثل تفرد الأحمق قبل تحريكه نحو وجهه.

قام جزء *منهم* بتعديل *عدساتهم* الأحادية، و*قاموا* معًا برفع *أيديهم* اليمنى وربطها برفق، مستخدمين السلطة المقابلة لتقوية الختم.

عندما غطى القناع وجه كلاين، ظهرت حوله شخصيات عديدة.

تحت إضاءة مصباح التمنيات السحري، لقد تمكن في الواقع من التحرر من الدورة المتكررة من قبل، ووضع القواعد التي كانت مفيدة لكلاين.

كان بعضهم رجالا يرتدون زي سعات البريد. كان بعضهم طيورًا عادية، والبعض الآخر ميكروبات لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة. لقد كان هناك مئات أو آلاف منهم.

عندما غطى القناع وجه كلاين، ظهرت حوله شخصيات عديدة.

فجأة أصبحت القاعة التي لم يكن بها سوى جثث معلقة في الهواء مزدحمة.

ومع ذلك، بغض النظر عما إذا كان القمح أو الزهور أو الفطر أو الأشجار أو الأطفال حديثي الولادة، فقد عادوا بسرعة إلى حضن الأم الأرض ونموا مرة أخرى.

والشيء المشترك بين هذه الشخصيات هو أنهم كانوا يرتدون عدسات أحادية، أو كان لديهم شعار دائري بألوان مختلفة في نفس الموضع.

عادة، يمكن لكلاين استخدام مكانته الخاص لقمع الهذيان الذي كان على الأكثر في مستوى التسلسل 1. لن يؤثر ذلك عليه، ولكن في هذه اللحظة، كان يتكيف مع تفرد الأحمق. كانت حالته العقلية في حالة توازن ضعيف ودقيق.

آمون!

الحكيم المخفي!

نسخ السيد خطأ آمون!

بمعنى ما، كان النوم الأبدي ختمًا شديدًا. يمكن للآمونات، الذين استوعبوا تفرد باب، أن يكونوا بلا شك قادرين على إضعاف الختم أو حتى إفقاده فعاليته!

لم يكن معروفًا ما إذا *كانوا* قد استخدموا هجمات الشيطانة البدائية أو الحكيم المخفي لفتح باب خلفي واستخدام ثغرة للوصول سراً بالقرب من الهدف.

كان آمون يستخدم معلومات حقيقية عن عمد لملء الهذيان، مستخدماً هذا لجعل كلاين يعاني من آثار الطريقه ذات الحدين- إحداهما كانت الفساد العقلي الناجم عن الهذيان، والآخر كان المحتوى المقابل الذي شتته.

ناظرا إلى كلاين، الذي كان قد ارتدى لتوه القناع الشفاف وكان قد بدأ في استيعاب تفرد الأحمق، كشف هؤلاء الآمونات عن “ابتسامة” في نفس الوقت. لقد *فتحوا* *أفواههم* و*قالوا* كلمات لا يستطيع الناس العاديون فهمها.

لقد نهضوا وهم يضربون باستمرار “الشاشة” التي نشأت من الطبيعة، مما تسبب في انهيار الأخيرة أو تقشرها تحت طبقة تلو طبقة من تأثيرات التحجر.

تشابكت هذه الكلمات وشكلت هذيانًا مخيفًا ومجنونًا:

“هيه هيه، هل ما زلت تنتظر شجرة الرغبة الأم أو إلهة الفساد الأم لتقديم المساعدة لك؟”

“لقد تجاهلتَ الشيطانة البدائية…”

“وبدون تأثير الآلهة الخارجية، لا يرغب الجانب المظلم من الكون والإله المقيد حاليًا في التدخل في معركة الآلهة. سيفضلون اغتنام هذه الفرصة للهروب من *قيودهم*”.

“بالنسبة *لها*، فإن ميديتشي، الذي تعافى إلى التسلسل 1 فقط، لا يشكل تهديدًا على الإطلاق…”

“وبدون تأثير الآلهة الخارجية، لا يرغب الجانب المظلم من الكون والإله المقيد حاليًا في التدخل في معركة الآلهة. سيفضلون اغتنام هذه الفرصة للهروب من *قيودهم*”.

“إن *أمنيتها* الأكبر الآن هي أن تنتج فورًا لورد غوامض وتفتح ختم القارة الغربية، مما يتيح *لها* فرصة العثور على مدينة الكارثة…”

قام جزء *منهم* بتعديل *عدساتهم* الأحادية، و*قاموا* معًا برفع *أيديهم* اليمنى وربطها برفق، مستخدمين السلطة المقابلة لتقوية الختم.

“من الواضح أنه، مقارنةً بك، أنا الخيار الأفضل. أنت ضعيف جدًا…”

ولكن في هذه اللحظة، حتى لو كان لا يزال هناك مياه نهر لنهر الظلام الأبدي، لم تكن إلهة الليل الدائم قادرة على تحويل انتباهها. كان هذا *لأنها* قد *كانت* تبذل قصارى جهدها لقمع إله المسارين المزدوجين الحقيقي، آمون.

“هيه هيه، هل ما زلت تنتظر شجرة الرغبة الأم أو إلهة الفساد الأم لتقديم المساعدة لك؟”

في تلك اللحظة، تردد صدى هذيان آمون في ذهن كلاين مثل الشفرات الحادة التي اخترقت نفسيته، ومزقت عقله.

“إنه غير مجدي. لقد وضعت لوح الكفر الأول في بحر الضباب ووضعته بالقرب من مدخل الهاوية- ليس بعيدًا عن تلك الجزيرة البدائية.”

والشيء المشترك بين هذه الشخصيات هو أنهم كانوا يرتدون عدسات أحادية، أو كان لديهم شعار دائري بألوان مختلفة في نفس الموضع.

“أيضًا، فإن الختم المعزز الذي أحدثته السلطة المقابلة لـ*لأبواب* ونصف سيطرة لورد العالم النجمي العالم تجاه الحاجز العالمي يمنع أي إله خارجي من أن يكون قادرًا على جعل *قواه* تخترق للداخل لفترة قصيرة…”

قام جزء *منهم* بتعديل *عدساتهم* الأحادية، و*قاموا* معًا برفع *أيديهم* اليمنى وربطها برفق، مستخدمين السلطة المقابلة لتقوية الختم.

“وبدون تأثير الآلهة الخارجية، لا يرغب الجانب المظلم من الكون والإله المقيد حاليًا في التدخل في معركة الآلهة. سيفضلون اغتنام هذه الفرصة للهروب من *قيودهم*”.

“إنهم يرغبون أيضًا في أن يولد لورد الغوامض في أسرع وقت ممكن *لمساعدتهم* على الهروب من المأزق… لولا حقيقة أنه من شأن *إثارتهم* أيضًا أن يؤدي إلى تفعيل فساد الإله الخارجي *فيهم*، يمكنني أن أعدك بأنني كنت قد توصلت بالفعل إلى اتفاق *معهم* للتعامل معك معًا…”

“إنهم يرغبون أيضًا في أن يولد لورد الغوامض في أسرع وقت ممكن *لمساعدتهم* على الهروب من المأزق… لولا حقيقة أنه من شأن *إثارتهم* أيضًا أن يؤدي إلى تفعيل فساد الإله الخارجي *فيهم*، يمكنني أن أعدك بأنني كنت قد توصلت بالفعل إلى اتفاق *معهم* للتعامل معك معًا…”

في محيط القاعة التي غمرها ضوء القمر، نمت كتلة من القمح على الفور. كانت هناك زهور وفطر وأشجار. لقد تشابكوا مع بعضهم البعض، طبقة تلو الأخرى، وختموا القصر الذي ينتمي إلى أنتيغونوس.

كان آمون يستخدم معلومات حقيقية عن عمد لملء الهذيان، مستخدماً هذا لجعل كلاين يعاني من آثار الطريقه ذات الحدين- إحداهما كانت الفساد العقلي الناجم عن الهذيان، والآخر كان المحتوى المقابل الذي شتته.

كان السبب في أن كنيسة البخار كانت أضعف منظمة أرثوذكسية هو أنه، ماعدا عن امتلاكها أقصر تاريخ وأقل تراث، لم يكن إلهها المقابل في أفضل الظروف.

على أي حال، لم يكن هذا مضيعة للوقت *له*. من ناحية، كان *لديه* ما يكفي من النسخ. كل دودة وقت تقول كلمة واحدة كانت كافية *له* لتكوين كلمات عديدة. من ناحية أخرى، *قام* بدمج المعلومات بقوة معًا، مما جعل كلمة واحدة تمثل أشياء كثيرة.

“أيضًا، فإن الختم المعزز الذي أحدثته السلطة المقابلة لـ*لأبواب* ونصف سيطرة لورد العالم النجمي العالم تجاه الحاجز العالمي يمنع أي إله خارجي من أن يكون قادرًا على جعل *قواه* تخترق للداخل لفترة قصيرة…”

في تلك اللحظة، تردد صدى هذيان آمون في ذهن كلاين مثل الشفرات الحادة التي اخترقت نفسيته، ومزقت عقله.

“بالنسبة *لها*، فإن ميديتشي، الذي تعافى إلى التسلسل 1 فقط، لا يشكل تهديدًا على الإطلاق…”

عادة، يمكن لكلاين استخدام مكانته الخاص لقمع الهذيان الذي كان على الأكثر في مستوى التسلسل 1. لن يؤثر ذلك عليه، ولكن في هذه اللحظة، كان يتكيف مع تفرد الأحمق. كانت حالته العقلية في حالة توازن ضعيف ودقيق.

في تلك اللحظة، بدا وكأن القاعة التي كان فيها كلاين كانت خرابًا مغلق في التاريخ وغابة لآلاف السنين، كما لو كانت الطبيعة قد ابتلعتها.

تحت مثل هذا المشهد، قد تسحق القشة ظهر البعير، ناهيك عن الكثير من نسخ آمون.

مدت التحفة الأثرية المختومة *جسمها* في الجو. بينما استحم في الضوء الذهبي الباهت، ظهرت قاعدة فجأة على الصفحة الفارغة. كانت مختلفة تمامًا عن القوانين المكررة من قبل:

علاوة على ذلك، بينما شعر كلاين بألم حاد في نفسيته وكان وعيه الذاتي في حالة من الفوضى، فإن البصمة العقلية النائمة لأنتيغونوس وإرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات أظهرت علامات الاستيقاظ.

تم صد المجسات السوداء الشبيهة بالثعابين مع عيون على أطرافها من قبل النباتات التي نمت بعنف.

بمعنى ما، كان النوم الأبدي ختمًا شديدًا. يمكن للآمونات، الذين استوعبوا تفرد باب، أن يكونوا بلا شك قادرين على إضعاف الختم أو حتى إفقاده فعاليته!

في ذلك الوقت، لم يستوعب إله الحرف اليدوية جرعة التسلسل 1 مُنير الحضارة بشكل صحيح قبل الانتقال إلى التسلسل 0 لأسباب مختلفة. لقد حافظ على *عقلانيته* و*وضوحه*. لكن هذا *جعله* يضطر إلى التركيز أكثر على مقاومة الجنون والميل نحو فقدان السيطرة. من بين الآلهة السبعة الأرثوذكسية، لقد كان *أضعف* قليلاً من الوجودات الآخر.

أيضًا، القناع الشفاف الذي ارتداه كلاين للتو على وجهه- تفرد الأحمق- حصل على إرادة أقوى من الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات. لقد كان يتحرر تدريجياً من تأثير النوم الأبدي، وكان له تأثير تزامن معين مع الكيان نفسه في جسد كلاين.

كان السبب في أن كنيسة البخار كانت أضعف منظمة أرثوذكسية هو أنه، ماعدا عن امتلاكها أقصر تاريخ وأقل تراث، لم يكن إلهها المقابل في أفضل الظروف.

دون استخدام أي قزى تجاوز، قام الآمونات، الذين خلقوا بعض الهذيان، بإلقاء كلاين في حالة من عدم التوازن، وكان على وشك فقدان السيطرة.

“إن *أمنيتها* الأكبر الآن هي أن تنتج فورًا لورد غوامض وتفتح ختم القارة الغربية، مما يتيح *لها* فرصة العثور على مدينة الكارثة…”

علاوة على ذلك، بدا كل هذا لا رجوع فيه ما لم يكن هناك المزيد من مياه النهر من نهر الظلام الأبدي التي سمحت لبصمة أنتيغونوس الذهنية والإرادة الأكثر قوة للإلهي المستحق للسماء والأرض من للبركات بالإستمرار في النوم.

لقد نهضوا وهم يضربون باستمرار “الشاشة” التي نشأت من الطبيعة، مما تسبب في انهيار الأخيرة أو تقشرها تحت طبقة تلو طبقة من تأثيرات التحجر.

ولكن في هذه اللحظة، حتى لو كان لا يزال هناك مياه نهر لنهر الظلام الأبدي، لم تكن إلهة الليل الدائم قادرة على تحويل انتباهها. كان هذا *لأنها* قد *كانت* تبذل قصارى جهدها لقمع إله المسارين المزدوجين الحقيقي، آمون.

آمون!

من وجهة النظر هذه، كان آمون “يضحون” عمدًا بجسدهم الحقيقي لإيقاف إلهة الليل الدائم، لخلق فرصة للنسخ لتدمير طقس كلاين.

لم يكن معروفًا ما إذا *كانوا* قد استخدموا هجمات الشيطانة البدائية أو الحكيم المخفي لفتح باب خلفي واستخدام ثغرة للوصول سراً بالقرب من الهدف.

كان هذا محفوفًا بالمخاطر بعض الشيء، لكن النتيجة بدت جيدة جدًا.

استمرت تجسيدات آمون في فتح وإغلاق *أفواهها*، لكن لم يعد بإمكانهم إصدار أي صوت.

في تلك اللحظة، أضاء جيب كلاين.

“مهاجمة بعضنا البعض ممنوعة هنا!”

كان الضوء ذا لون ذهبي باهت مثل الشراب الدبق. غلف على الفور المنطقة المحيطة.

آمون!

المضاء بهذا الضوء قد جمع كلاين ونسخته، بالإضافة إلى الكتاب الذي ألقت به دمية متحركة بعيدة.

علاوة على ذلك، بدا كل هذا لا رجوع فيه ما لم يكن هناك المزيد من مياه النهر من نهر الظلام الأبدي التي سمحت لبصمة أنتيغونوس الذهنية والإرادة الأكثر قوة للإلهي المستحق للسماء والأرض من للبركات بالإستمرار في النوم.

0.02 كتاب ترونسويست النحاسي!

صدت الأم الأرض، التي كانت تسيطر على تفرد القمر، الشيطانة البدائية تشيك.

مدت التحفة الأثرية المختومة *جسمها* في الجو. بينما استحم في الضوء الذهبي الباهت، ظهرت قاعدة فجأة على الصفحة الفارغة. كانت مختلفة تمامًا عن القوانين المكررة من قبل:

قام جزء *منهم* بتعديل *عدساتهم* الأحادية، و*قاموا* معًا برفع *أيديهم* اليمنى وربطها برفق، مستخدمين السلطة المقابلة لتقوية الختم.

“الكلام ممنوع هنا!”

في هذه اللحظة، هبط “ضوء” لا يمكن لمعظم للمتجاوزين رؤيته من الأعلى، واصطدم بحاجز الطبيعة الذي استخدم النباتات كأساس.

استمرت تجسيدات آمون في فتح وإغلاق *أفواهها*، لكن لم يعد بإمكانهم إصدار أي صوت.

استمرت تجسيدات آمون في فتح وإغلاق *أفواهها*، لكن لم يعد بإمكانهم إصدار أي صوت.

ظهر سطر تحت القاعدة السابقة في وقت لاحق:

نسخ السيد خطأ آمون!

“مهاجمة بعضنا البعض ممنوعة هنا!”

سجل البعض منهم العجز والبؤس الذي شعر به البشر عند مواجهة كائنات خارقة للطبيعة. استخدم بعضهم فرشاة شبيهة بالملحمة لإعادة تمثيل مشاهد إستخدام البشر لأجسادهم كتجارب لمحاولة الاندماج مع مكونات التجاوز للحصول على القوة وإنقاذ العرق. وصف البعض الثقافات والتقاليد الفريدة من نوعها بسبب إمبراطور أسود، بينما حمل آخرون وجهات نظر وكتب واختراعات مختلفة. أشبه البعض فجر العالم الحالي، بدءًا من الآلات الضخمة التي نفثت البخار، والمباني التي ارتفعت للأعلى والأعلى، والملابس التي جعلت الحركة أسهل…

بااا! سقط كتاب ترونسويست النحاسي على الأرض وانتشر عند قدم كلاين.

على أي حال، لم يكن هذا مضيعة للوقت *له*. من ناحية، كان *لديه* ما يكفي من النسخ. كل دودة وقت تقول كلمة واحدة كانت كافية *له* لتكوين كلمات عديدة. من ناحية أخرى، *قام* بدمج المعلومات بقوة معًا، مما جعل كلمة واحدة تمثل أشياء كثيرة.

تحت إضاءة مصباح التمنيات السحري، لقد تمكن في الواقع من التحرر من الدورة المتكررة من قبل، ووضع القواعد التي كانت مفيدة لكلاين.

اندفعت المعلومات المرعبة إلى الصور الوهمية وتوسعت بسرعة في محاولة لكسر القفص.

بنظرة واحدة فقط، قدم الآمونات ردودًا مختلفة.

تمامًا عندما كانت مجسات الثعابين السوداء على وشك الاندفاع إلى القصر، ارتفع قمر قرمزي مثل مشهد من نهاية العالم.

قام جزء *منهم* بتعديل *عدساتهم* الأحادية، و*قاموا* معًا برفع *أيديهم* اليمنى وربطها برفق، مستخدمين السلطة المقابلة لتقوية الختم.

كان السبب في أن كنيسة البخار كانت أضعف منظمة أرثوذكسية هو أنه، ماعدا عن امتلاكها أقصر تاريخ وأقل تراث، لم يكن إلهها المقابل في أفضل الظروف.

في كتاب ترونسويست النحاسي، تم تشكيل سطر من النص قبل تلك القواعد تدريجيًا:

على أي حال، لم يكن هذا مضيعة للوقت *له*. من ناحية، كان *لديه* ما يكفي من النسخ. كل دودة وقت تقول كلمة واحدة كانت كافية *له* لتكوين كلمات عديدة. من ناحية أخرى، *قام* بدمج المعلومات بقوة معًا، مما جعل كلمة واحدة تمثل أشياء كثيرة.

“جميع القواعد التالية غير فعالة…”

كان بعضهم رجالا يرتدون زي سعات البريد. كان بعضهم طيورًا عادية، والبعض الآخر ميكروبات لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة. لقد كان هناك مئات أو آلاف منهم.

جزء آخر من الآمونات ركزوا على كلاين، الذي كان على وشك فقدان السيطرة.

تشابكت هذه الكلمات وشكلت هذيانًا مخيفًا ومجنونًا:

عدم القدرة على مهاجمته لم يعني أن السرقة والعطاء كانت ممنوعة!

كان السبب في أن كنيسة البخار كانت أضعف منظمة أرثوذكسية هو أنه، ماعدا عن امتلاكها أقصر تاريخ وأقل تراث، لم يكن إلهها المقابل في أفضل الظروف.

“إن *أمنيتها* الأكبر الآن هي أن تنتج فورًا لورد غوامض وتفتح ختم القارة الغربية، مما يتيح *لها* فرصة العثور على مدينة الكارثة…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط