أفضلية الأرض.
1382: أفضلية الأرض.
أولاً، كان قد تقدم للتو إلى الأحمق وكانت حالته غير مستقرة للغاية. كان عليه أن يحول جزءًا كبيرًا من قوته العقلية لقمع إرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات. ثانياً، لم تكن هناك طريقة له للحصول على مساعدة حلفائه؛ لم يمكنه إلا القتال بمفرده. ثالثًا، في ظل الوضع الذي يمكن أن يؤثر فيه الجميع على قلعة صفيرة، حتى لو كان لكلاين مستوى أعمق من السيطرة على قلعة صفيرة، فلن يكون قادرًا على إظهار أفضلية ساحقة. حتى أنه قد يتم تعطيله في استخدامه لقلعة صفيرة لأن خصمه كان جيدًا في الاستفادة من الثغرات وخلق الأخلال، مما يجعل من الصعب عليه الوصول إلى نفس مستواه.
بينما كان آمون يتحدث، بدا كلاين وكأنه يستمع، لكنه حاول بالفعل مغادرة قلعة صفيرة.
“تأثير عبث”. أومأ آمون الأصلي قليلاً.
لم يكن هذا لأنه أراد الاستسلام أو الخضوع، ولا لأنه كان جبانا جدًا وكان لا شعوريًا يفكر في الفرار أولاً. بدلاً من ذلك، لقد ظن أن هذا هو أفضل حل للوضع الحالي.
“لماذا لا تبحث عن التشويق بنفسك؟”
لو بقي في قلعة صفيرة، سيواجه كلاين ثلاثة أسئلة صعبة.
أرجع آمون نظرته، مشى إلى الغرفة المقابلة وفتح نافذة حسب الطريقة السابقة.
أولاً، كان قد تقدم للتو إلى الأحمق وكانت حالته غير مستقرة للغاية. كان عليه أن يحول جزءًا كبيرًا من قوته العقلية لقمع إرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات. ثانياً، لم تكن هناك طريقة له للحصول على مساعدة حلفائه؛ لم يمكنه إلا القتال بمفرده. ثالثًا، في ظل الوضع الذي يمكن أن يؤثر فيه الجميع على قلعة صفيرة، حتى لو كان لكلاين مستوى أعمق من السيطرة على قلعة صفيرة، فلن يكون قادرًا على إظهار أفضلية ساحقة. حتى أنه قد يتم تعطيله في استخدامه لقلعة صفيرة لأن خصمه كان جيدًا في الاستفادة من الثغرات وخلق الأخلال، مما يجعل من الصعب عليه الوصول إلى نفس مستواه.
ومع ذلك، بمجرد إصلاح قواعد المملكة الإلهية، سيتم تقييد مالكها إلى حد ما.
بهذه الطريقة، عندما واجه الأحمق بالتسلسل 0 مجنون مزدوج مساري الباب والخطأ، حتى لو لم يكن في سيناريو يواجه فيه معدل فشل بنسبة 100٪، كانت فرص الفوز صغيرة للغاية.
لم يكن هذا لأنه أراد الاستسلام أو الخضوع، ولا لأنه كان جبانا جدًا وكان لا شعوريًا يفكر في الفرار أولاً. بدلاً من ذلك، لقد ظن أن هذا هو أفضل حل للوضع الحالي.
وباغتنام الفرصة للهروب من قلعة صفيرة، سيمكن لكلاين الحصول على الفور على مساعدة حلفائه لعكس الموقف بين الاثنين.
كان هذا بسبب “إعادة تجميع” كل باب بأشياء مختلفة. إذا *اخترقهم* بالقوة، فسيُحدث تأثيرات غير معروفة. لم يقلل آمون من قدرات وذكاء التسلسل 0 الأحمق. لم يكن يخطط لتجربة المزيد من المفاجآت أو الحوادث.
إذا *طارده* آمون، فإن كلاين سيتدخل في *عودته* إلى قلعة صفيرة و*يجعله* *يواجه* حلفائه. حينها، بالتأكيد لن تهاجم الشيطانة البدائية مرةً أخرى. قد لا يتمكن إله الشمس القديم من إعادة إنتاج قوة نصف قديم عظيم في أي وقت قريب. بقيادة إلهة الليل الدائم، كانت الآلهة الستة الأرثوذكسية كافية للتعامل مع آمون.
بكل بساطة، كان كلاين بالتأكيد في إحدى الغرف، وليس في مكان آخر.
حتى لو لم يتم قتل آمون، الذي كان يسيطر على جميع سلطات مجالات الخطأ والأبواب، بسهولة، فإن الآلهة الأرثوذكسية ستكون بالتأكيد قادرة على *إضعافه* و*ختمه*. بعد أن يستقر كلاين في حالته العقلية ويعمق *سيطرته* على قلعة صفيرة، سيتمكن من *قتله* بطريقة مستهدفة.
بينما كان آمون يتحدث، بدا كلاين وكأنه يستمع، لكنه حاول بالفعل مغادرة قلعة صفيرة.
كانت هذه العملية لا رجوع فيها تقريبًا- حتى لو كان إله الشمس القديم لا يزال قادرًا على إنتاج المستوى والمكانة والقوة من قبل. لقد بدا وكأن *حده* قد كان الصيام بقمع ثلاثة آلهة أرثوذكسية في نفس الوقت، وهذا لم يشمل إلهة الليل الدائم.
كان الممر مظلمًا وكئيبًا بشكل غير عادي. امتد الممر إلى ما لا نهاية. كانت هناك حوامل شموع أنيقة فضية اللون متباعدة على نطاق واسع، كل منها ينتج وهجًا خافتًا وأصفرًا.
بالطبع، كانت الآلهة الخارجية بلا شك غير راغبة في رؤية ولادة لورد الغوامض الجديد. بمجرد حدوث مثل هذا الموقف، *سيبذلون* قصارى *جهدهم* بالتأكيد للتدخل، ومنع آمون من الموت. ومع ذلك، قبل انهيار الحاجز العالمي، سيكون التأثير الذي يمكن أن *يمارسوه* محدودًا إلى حد ما، وقد لا يكون ذا فائدة كبيرة. تمامًا كما كان من قبل، اعتقد كلاين أن القوى المشتركة للجانب المظلم من الكون والإله المقيد كانت أدنى من الحكيم المخفي.
لم يكن هناك صوت من الغرف، مما جعل من المستحيل فعليًا معرفة ما كان مخبئ في الداخل.
حتى لو تمكنت الآلهة الخارجية من التأثير على الموقف، فلن يتكبد كلاين أي خسائر. فبعد كل شيء، لن تسمح هذه الوجود لآمون بقتله أيضًا. يمكنه العثور على مكان للاختباء واستقرار حالته العقلية. بمجرد أن يكون مستعدًا، يمكنه وضع خطط جديدة مرة أخرى- كانت المدينة الضبابية لإلهة الليل الدائم خيارًا جيدًا للغاية.
“لماذا لا تبحث عن التشويق بنفسك؟”
إذا لم يطارده آمون وبقي داخل قلعة صفيرة. كان بإمكان كلاين استخدام *هويته* كمالك لقلعة صفيرة للتأثير في السيطرة على جميع أنواع الأمور في أي لحظة، ومنع آمون من فعل أي شيء في قلعة صفيرة. حتى لو *أراد* استخدام النجوم القرمزية للتعامل مع أعضاء نادي التاروت، فسيكون ذلك مستحيلاً.
وبينما كان *يتكلم*، مد آمون كف *يده* اليمنى وأمسك بمقبض الباب الخشبي الأحمر الداكن.
باختصار، سيكون من الصعب للغاية على أي منهما استخدام قلعة صفيرة جيدًا، لكن تدمير محاولات الطرف الآخر كان بسيطًا بالتأكيد.
انقسم *شكله* على الفور إلى قسمين.
في ظل هذا الجمود، كان لدى كلاين الوقت لجعل حالته العقلية تستقر، وتعميق سيطرته على قلعة صفيرة، وقلب الموقف ببطء.
تسربت أجزاء صغيرة من خاصية التجاوز وعادت إلى جسد آمون.
في النهاية، سيهرب آمون ويختبئ، أو سـ*يسمح* بإحياء الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات تمامًا، واختيار الحصول على نتيجة مدمرة مع كلاين.
إلتفت زوايا فم آمون للأعلى قليلاً. لقد مد آمون *يده* اليمنى ورسم مستطيلاً طويلاً على الباب الخشبي الأحمر الداكن.
لذلك، على الرغم من أنه لم يكن لديه الوقت لتحليل الإيجابيات والسلبيات، فقد توصل كلاين سريعًا إلى نتيجة.
سرعان ما شكلت الرموز والأنماط والتسميات مشهدًا على العدسة الأحادية:
كان ترك قلعة صفيرة الآن هو الخيار الأفضل.
لقد *اعتمد* على استخدام الثغرة لتجنب الآثار السلبية *لنسخته* من العمل على جسده الحقيقي.
ومع ذلك، بمجرد أن غرق وعيه على حافة قلعة صفيرة، رأى عدسة أحادية كريستالية.
كان هذا هو السبب في أن آمون لم يدمر مملكة الأحمق الإلهية بالقوة بل فتح بابًا واحدًا في كل مرة.
ظهر هذا الغرض في الوقت المناسب، وسحق آمال كلاين في الهروب.
1382: أفضلية الأرض.
“هل كنت تعتقد أنني سأترك مثل هذه الثغرة الواضحة؟ بالطبع، يمكنك منعي من مغادرة قلعة صفيرة في أي وقت.” قام آمون بلف إصعته *سبابته* وضغطها على الأحادية بينما كان *يبتسم*.
“تماما، لقد تم وصل هذا الباب بالبحر بالخارج”. قال آمون دون أي مفاجأة.
خلف الكرسي الذي كان يجلس *عليه*، تغير الرمز المتلألئ بسرعة. في بعض الأحيان، تم تشكيلها من رموز تتوافق مع التطفل والوقت والقدر. في بعض الأحيان، كانت عبارة عن سلسلة من الأبواب.
في النهاية، سيهرب آمون ويختبئ، أو سـ*يسمح* بإحياء الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات تمامًا، واختيار الحصول على نتيجة مدمرة مع كلاين.
ظهر هذان الرمزان المختلفان واحدًا تلو الآخر، مما جعل من المستحيل أن يتوقف حقًا.
بالطبع، كانت الآلهة الخارجية بلا شك غير راغبة في رؤية ولادة لورد الغوامض الجديد. بمجرد حدوث مثل هذا الموقف، *سيبذلون* قصارى *جهدهم* بالتأكيد للتدخل، ومنع آمون من الموت. ومع ذلك، قبل انهيار الحاجز العالمي، سيكون التأثير الذي يمكن أن *يمارسوه* محدودًا إلى حد ما، وقد لا يكون ذا فائدة كبيرة. تمامًا كما كان من قبل، اعتقد كلاين أن القوى المشتركة للجانب المظلم من الكون والإله المقيد كانت أدنى من الحكيم المخفي.
لم يسمع كلاين ما *قاله* آمون. في اللحظة التي فشل فيها، أنشأ عالم غوامض حقيقي- مملكة إلهية كاملة للأحمق.
تمامًا بينما بدأ في اللف، أصبح *تعبيره* فجأةً فارغ، كما لو *أنه* قد فقد القدرة على التفكير.
تغير الضوء والظلال على الفور أمام عيون آمون. جالبةً معها اختفاء القصر الكبير، والمائدة المرقطة، والكرسي الفاخر المرتفع، وجلبت معها قلعة قديمة.
عرف كلاين أن الاعتماد على بدائل الدمى الورقية فقط وإضافة تأثير “العبث” و “تطعيم” هالته الحقيقية لن يكون قادرًا على خداع محتال من الدرجة الأولى مثل آمون. لذلك، استخدم بطاقة الأحمق التي كان لها بعض قوى التجاذب *كدميته* الورقية.
لم يكن آمون متأكدًا من شكل القلعة القديمة. كان هذا بسبب وقوفه في ممر داخل القلعة. لم *يستطع* إلا أن يشعر بالتغييرات المختلفة في قلعة صفيرة ويرى بالرؤية المحدودة التي *امتلكها*.
كان الممر مظلمًا وكئيبًا بشكل غير عادي. امتد الممر إلى ما لا نهاية. كانت هناك حوامل شموع أنيقة فضية اللون متباعدة على نطاق واسع، كل منها ينتج وهجًا خافتًا وأصفرًا.
حتى لو تمكنت الآلهة الخارجية من التأثير على الموقف، فلن يتكبد كلاين أي خسائر. فبعد كل شيء، لن تسمح هذه الوجود لآمون بقتله أيضًا. يمكنه العثور على مكان للاختباء واستقرار حالته العقلية. بمجرد أن يكون مستعدًا، يمكنه وضع خطط جديدة مرة أخرى- كانت المدينة الضبابية لإلهة الليل الدائم خيارًا جيدًا للغاية.
كانت هناك أبواب خشبية حمراء داكنة على جانبي الممر، لقد بدا وكأنها متصلة بغرف مختلفة.
كانت هناك أبواب خشبية حمراء داكنة على جانبي الممر، لقد بدا وكأنها متصلة بغرف مختلفة.
لم يكن هناك صوت من الغرف، مما جعل من المستحيل فعليًا معرفة ما كان مخبئ في الداخل.
سرعان ما شكلت الرموز والأنماط والتسميات مشهدًا على العدسة الأحادية:
نظر إليها آمون عرضيا وابتسم باهتمام.
“لماذا لا تبحث عن التشويق بنفسك؟”
“مثير للإهتمام.”
لم يكن هناك صوت من الغرف، مما جعل من المستحيل فعليًا معرفة ما كان مخبئ في الداخل.
بصفته أقوى عالم تشفير، *عرف* بطبيعة الحال أن هذه قد كانت مملكة إلهية، واحدة لا يمكن اختراقها بالقوة الغاشمة.
“تأثير عبث”. أومأ آمون الأصلي قليلاً.
كان هذا بسبب “إعادة تجميع” كل باب بأشياء مختلفة. إذا *اخترقهم* بالقوة، فسيُحدث تأثيرات غير معروفة. لم يقلل آمون من قدرات وذكاء التسلسل 0 الأحمق. لم يكن يخطط لتجربة المزيد من المفاجآت أو الحوادث.
لم يكن هناك طاولات وكراسي وسجاد وأثاث آخر، بل كان هناك بحر أزرق.
ومع ذلك، بمجرد إصلاح قواعد المملكة الإلهية، سيتم تقييد مالكها إلى حد ما.
إذا لم يطارده آمون وبقي داخل قلعة صفيرة. كان بإمكان كلاين استخدام *هويته* كمالك لقلعة صفيرة للتأثير في السيطرة على جميع أنواع الأمور في أي لحظة، ومنع آمون من فعل أي شيء في قلعة صفيرة. حتى لو *أراد* استخدام النجوم القرمزية للتعامل مع أعضاء نادي التاروت، فسيكون ذلك مستحيلاً.
بكل بساطة، كان كلاين بالتأكيد في إحدى الغرف، وليس في مكان آخر.
بصفته أقوى عالم تشفير، *عرف* بطبيعة الحال أن هذه قد كانت مملكة إلهية، واحدة لا يمكن اختراقها بالقوة الغاشمة.
كان على المرء أن يتحمل المسؤولية المقابلة عن الفوائد التي تم الحصول عليها.
كان هذا مزيجًا من قوة فك التشفير لعالم التشفير وسلطة مفتاح النجوم للمواقع.
“هل تريد استخدام هذه الطريقة للمماطلة للوقت وجعل حالتك العقلية تستقر؟” همس آمون و*كأنه* يتحدث إلى شخص غير مرئي.
ظهر هذا الغرض في الوقت المناسب، وسحق آمال كلاين في الهروب.
ثم، مرتديا قبعة مدببة وعباءة سوداء كلاسيكية، لقد *مشى* إلى أقرب باب خشبي أحمر داكن.
ظهر هذان الرمزان المختلفان واحدًا تلو الآخر، مما جعل من المستحيل أن يتوقف حقًا.
لم تكن هناك ثقوب في الباب الخشبي، لذلك لم *يستطع* رؤية الوضع بالضبط بالداخل.
“تماما، لقد تم وصل هذا الباب بالبحر بالخارج”. قال آمون دون أي مفاجأة.
بعبارة أخرى، كان من الصعب جدًا على آمون معرفة ما إذا كان كلاين موجودًا هنا دون فتح الباب.
داخل المستطيل، ظهرت أجزاء من ضوء النجوم وأصبحت شفافة، لتكشف عن المشهد في الغرفة.
إلتفت زوايا فم آمون للأعلى قليلاً. لقد مد آمون *يده* اليمنى ورسم مستطيلاً طويلاً على الباب الخشبي الأحمر الداكن.
في ظل هذا الجمود، كان لدى كلاين الوقت لجعل حالته العقلية تستقر، وتعميق سيطرته على قلعة صفيرة، وقلب الموقف ببطء.
داخل المستطيل، ظهرت أجزاء من ضوء النجوم وأصبحت شفافة، لتكشف عن المشهد في الغرفة.
ظهر هذا الغرض في الوقت المناسب، وسحق آمال كلاين في الهروب.
بسلطة باب وقدرة الخلل، فتح آمون نافذة بالقوة دون التسبب في التأثيرات.
لذلك، على الرغم من أنه لم يكن لديه الوقت لتحليل الإيجابيات والسلبيات، فقد توصل كلاين سريعًا إلى نتيجة.
بعد ذلك، ألقى *بصره* في الغرفة.
لم يكن هناك صوت من الغرف، مما جعل من المستحيل فعليًا معرفة ما كان مخبئ في الداخل.
لم يكن هناك طاولات وكراسي وسجاد وأثاث آخر، بل كان هناك بحر أزرق.
وباغتنام الفرصة للهروب من قلعة صفيرة، سيمكن لكلاين الحصول على الفور على مساعدة حلفائه لعكس الموقف بين الاثنين.
“تماما، لقد تم وصل هذا الباب بالبحر بالخارج”. قال آمون دون أي مفاجأة.
إلتفت زوايا فم آمون. مع وميض، *ظهر* في الغرفة.
بمجرد أن *لف* الباب، كان سـ*يغادر* قلعة صفيرة ويظهر في البحر في الخارج.
تغير الضوء والظلال على الفور أمام عيون آمون. جالبةً معها اختفاء القصر الكبير، والمائدة المرقطة، والكرسي الفاخر المرتفع، وجلبت معها قلعة قديمة.
وفي ذلك الوقت، مع كون كلاين حذر، كان من المستحيل تقريبًا أن يدخل قلعة صفيرة مرة أخرى، تمامًا كما لم يتمكن كلاين من مغادرة قلعة صفيرة.
ثم، مرتديا قبعة مدببة وعباءة سوداء كلاسيكية، لقد *مشى* إلى أقرب باب خشبي أحمر داكن.
كان هذا هو السبب في أن آمون لم يدمر مملكة الأحمق الإلهية بالقوة بل فتح بابًا واحدًا في كل مرة.
بكل بساطة، كان كلاين بالتأكيد في إحدى الغرف، وليس في مكان آخر.
أدى الدمار إلى آثار مماثلة. التأثيرات المتكررة ستؤثر على آمون مرارًا وتكرارًا. حتى لو كان هناك العديد من الثغرات التي *سيمكنه* استخدامها، فلن *يكون* محصنًا ضدها تمامًا.
وبينما كان *يتكلم*، مد آمون كف *يده* اليمنى وأمسك بمقبض الباب الخشبي الأحمر الداكن.
أرجع آمون نظرته، مشى إلى الغرفة المقابلة وفتح نافذة حسب الطريقة السابقة.
1382: أفضلية الأرض.
ومع ذلك، هذه المرة، لقد كان السواد في الداخل، ولم *يستطع* رؤية أي شيء.
أرجع آمون نظرته، مشى إلى الغرفة المقابلة وفتح نافذة حسب الطريقة السابقة.
رفع آمون *يده* وقرص حافة عدسته الأحادي وسعل بخفة.
بعد ذلك، ألقى *بصره* في الغرفة.
انقسم *شكله* على الفور إلى قسمين.
لم يكن هناك صوت من الغرف، مما جعل من المستحيل فعليًا معرفة ما كان مخبئ في الداخل.
زاد عدد الآمونات.
ثم، مرتديا قبعة مدببة وعباءة سوداء كلاسيكية، لقد *مشى* إلى أقرب باب خشبي أحمر داكن.
ألقى آمون المنقسم نظرة على آمون، الذي وقف في نفس المكان وأطلق ‘تسك’.
رفع آمون *يده* وقرص حافة عدسته الأحادي وسعل بخفة.
“لماذا لا تبحث عن التشويق بنفسك؟”
رفع آمون *يده* وقرص حافة عدسته الأحادي وسعل بخفة.
وبينما كان *يتكلم*، مد آمون كف *يده* اليمنى وأمسك بمقبض الباب الخشبي الأحمر الداكن.
سرعان ما شكلت الرموز والأنماط والتسميات مشهدًا على العدسة الأحادية:
تمامًا بينما بدأ في اللف، أصبح *تعبيره* فجأةً فارغ، كما لو *أنه* قد فقد القدرة على التفكير.
لم يكن هذا لأنه أراد الاستسلام أو الخضوع، ولا لأنه كان جبانا جدًا وكان لا شعوريًا يفكر في الفرار أولاً. بدلاً من ذلك، لقد ظن أن هذا هو أفضل حل للوضع الحالي.
“تأثير عبث”. أومأ آمون الأصلي قليلاً.
لم يكن هناك طاولات وكراسي وسجاد وأثاث آخر، بل كان هناك بحر أزرق.
انهار آمون المتخلف على الفور وتحول إلى دودة شفافة ذات اثني عشر قطعة.
تمامًا بينما بدأ في اللف، أصبح *تعبيره* فجأةً فارغ، كما لو *أنه* قد فقد القدرة على التفكير.
تسربت أجزاء صغيرة من خاصية التجاوز وعادت إلى جسد آمون.
حتى لو تمكنت الآلهة الخارجية من التأثير على الموقف، فلن يتكبد كلاين أي خسائر. فبعد كل شيء، لن تسمح هذه الوجود لآمون بقتله أيضًا. يمكنه العثور على مكان للاختباء واستقرار حالته العقلية. بمجرد أن يكون مستعدًا، يمكنه وضع خطط جديدة مرة أخرى- كانت المدينة الضبابية لإلهة الليل الدائم خيارًا جيدًا للغاية.
لقد *اعتمد* على استخدام الثغرة لتجنب الآثار السلبية *لنسخته* من العمل على جسده الحقيقي.
“تماما، لقد تم وصل هذا الباب بالبحر بالخارج”. قال آمون دون أي مفاجأة.
بعد عودة كل خصائص التجاوز، أطلق آمون شعلة سُرقت وأحرقت جثة دودة الوقت.
ظهرت رموز وأنماط وتسميات لا حصر لها على العدسة الأحادية الكريستالية. كانوا يتحركون بسرعة، متشابكين، يتشكلون من جديد، أو يتغيرون، كما لو كانوا يقومون بالحسابات.
بعد القيام بذلك على مهل، لقد *نظر* إلى الأعلى وضبط العدسة الأحادية على *عينه* اليمنى.
1382: أفضلية الأرض.
ظهرت رموز وأنماط وتسميات لا حصر لها على العدسة الأحادية الكريستالية. كانوا يتحركون بسرعة، متشابكين، يتشكلون من جديد، أو يتغيرون، كما لو كانوا يقومون بالحسابات.
بمجرد أن *لف* الباب، كان سـ*يغادر* قلعة صفيرة ويظهر في البحر في الخارج.
كان هذا مزيجًا من قوة فك التشفير لعالم التشفير وسلطة مفتاح النجوم للمواقع.
“مثير للإهتمام.”
المحاولتان اللتان قام بهما آمون كانت في الأساس لجمع المعلومات، وفهم القواعد، والاستعداد لكسر أسرار مملكة الأحمق الإلهية.
1382: أفضلية الأرض.
سرعان ما شكلت الرموز والأنماط والتسميات مشهدًا على العدسة الأحادية:
على البطاقة، كان روزيل غوستاف يرتدي إكسسوار رأس رائع وملابسًا ملونة، ويحمل عصا تتدلى منها الأمتعة. كانت عيناه مليئة بالشوق.
خلف باب خشبي أحمر غامق، امتدت بعض المجسات الزلقة من جسد كلاين. لقد جلس على كرسي مرتفع الظهر وراقب المدخل بهدوء.
“لماذا لا تبحث عن التشويق بنفسك؟”
إلتفت زوايا فم آمون. مع وميض، *ظهر* في الغرفة.
لم يكن هذا لأنه أراد الاستسلام أو الخضوع، ولا لأنه كان جبانا جدًا وكان لا شعوريًا يفكر في الفرار أولاً. بدلاً من ذلك، لقد ظن أن هذا هو أفضل حل للوضع الحالي.
ومع ذلك، فإن كل شيء أمام *عينيه* قد انهار فجأة.
كان الممر مظلمًا وكئيبًا بشكل غير عادي. امتد الممر إلى ما لا نهاية. كانت هناك حوامل شموع أنيقة فضية اللون متباعدة على نطاق واسع، كل منها ينتج وهجًا خافتًا وأصفرًا.
سرعان ما أصبح كلاين مع هالة الأحمق رقيق، وتحول إلى بطاقة.
على الرغم من عدم إمكانية استخدام قلعة صفيرة مرةً أخرى، إلا أنها كانت أرض المنزل لكلاين بعد كل شيء. كانت هناك كومة الخردة الخاصة به، والأشياء المختلفة التي جمعها، وكتاب ترونسويست النحاسي الذي تم الحصول عليه حديثًا ومصباح التمنيات السحري المستعار.
على البطاقة، كان روزيل غوستاف يرتدي إكسسوار رأس رائع وملابسًا ملونة، ويحمل عصا تتدلى منها الأمتعة. كانت عيناه مليئة بالشوق.
في ظل هذا الجمود، كان لدى كلاين الوقت لجعل حالته العقلية تستقر، وتعميق سيطرته على قلعة صفيرة، وقلب الموقف ببطء.
بطاقة الأحمق.
“تماما، لقد تم وصل هذا الباب بالبحر بالخارج”. قال آمون دون أي مفاجأة.
بطاقة الأحمق من بطاقات الكفر.
ومع ذلك، بمجرد إصلاح قواعد المملكة الإلهية، سيتم تقييد مالكها إلى حد ما.
عرف كلاين أن الاعتماد على بدائل الدمى الورقية فقط وإضافة تأثير “العبث” و “تطعيم” هالته الحقيقية لن يكون قادرًا على خداع محتال من الدرجة الأولى مثل آمون. لذلك، استخدم بطاقة الأحمق التي كان لها بعض قوى التجاذب *كدميته* الورقية.
سرعان ما أصبح كلاين مع هالة الأحمق رقيق، وتحول إلى بطاقة.
على الرغم من عدم إمكانية استخدام قلعة صفيرة مرةً أخرى، إلا أنها كانت أرض المنزل لكلاين بعد كل شيء. كانت هناك كومة الخردة الخاصة به، والأشياء المختلفة التي جمعها، وكتاب ترونسويست النحاسي الذي تم الحصول عليه حديثًا ومصباح التمنيات السحري المستعار.
كان هذا مزيجًا من قوة فك التشفير لعالم التشفير وسلطة مفتاح النجوم للمواقع.
حتى لو تمكنت الآلهة الخارجية من التأثير على الموقف، فلن يتكبد كلاين أي خسائر. فبعد كل شيء، لن تسمح هذه الوجود لآمون بقتله أيضًا. يمكنه العثور على مكان للاختباء واستقرار حالته العقلية. بمجرد أن يكون مستعدًا، يمكنه وضع خطط جديدة مرة أخرى- كانت المدينة الضبابية لإلهة الليل الدائم خيارًا جيدًا للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
