نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1384

مفهومية

مفهومية

1384: مفهومية.

لقد ظهرت شخصية *خلفه* فجأة. لقد كان كلاين الذي كان يرتدي معطفاً وقبعة.

عند سماع كلمات آمون، غرق قلب كلاين.

قبل أن يحصل على ثقة مطلقة، لم يكن كلاين يريد أن تبدو أفعاله متهورة.

قبل ذلك، لم يكن قلقًا من أن يتواطأ آمون مع الجني، لأنه قد *كان* محتالًا من الدرجة الأولى. لا يمكن تصديق الوعود التي *سيقطعها*. أما الجني فقد التقى “لورد الغوامض” السابق. واُعتبر ضحية لمثل هذه الأمور على نفس المنوال. لذلك، سـ*يستخدم* بالتأكيد أكثر الأساليب حذراً للتعامل مع السيد خطأ.

بالطبع، كان “التطعيم” الخاص به فقط من خلال مفهوم النجم، وليس الكيان المادي. وإلا، مع كون دفاع الأحمق أقل من معظم التسلسل 0 بشكل واضع، سيبتلعه نجم حقيقي مباشرةً ويموت على الفور بفضل جسده الضعيف نسبيًا.

كان هذا نتيجة لانعدام الثقة.

في غمضة عين، ظهر القناع البارد الشفاف على وجه كلاين مرةً أخرى. إندمج باب غريب من النور ملطخ بلمحة من الأسود المزرق بجسد آمون.

في بعض الأحيان، قد يؤدي الكذب والغش والخداع إلى زيادة الأرباح بالفعل على المدى القصير، ولكن على المدى الطويل، كان من الأفضل أن تكون صادق.

في مرحلة التسلسل 0 باب، أصبح التغيير النوعي في مثل هذه القوى “مفهوميا”.

ولكن الآن، صاغ كتاب ترونسويست النحاسي للتو قاعدة “الخداع محظور هنا”.

في الكون، خفت نجم عملاق ينبعث منه الضوء والحرارة فجأة.

ولم ينل آمون أي عقاب بعد *وعده*!

أمسك كلاين بخيوط جسد الروح خاصته.

في الوقت نفسه، لم يلاحظ كلاين والجني  *استخدامه* لأي ثغرات.

بالنسبة إلى الجني، لم *يتكبد* أي خسائر في مثل هذه الصفقة لأن كلاين *نفسه* قد كان مدين *له” بوعد.

أثبت هذا مدى صحة وفعالية كلمات آمون. لقد كانت من أسفل *قلبه* ولم تكن عملية احتيال.

أراد أن ينتهز الفرصة “لتطعيم” آمون، قلعة صفيرة، وباب النور الملون بالأسود المزرق معًا.

سيكون بإمكان الجني أن يعتمد على *مستواه* و*سماته* لتشويه الجملة من “يمكنني أن أعدك” إلى “أعدك”. سيجعل من المستحيل على آمون أن يتراجع عن *كلمته*. إذا كان *فعل*، فسوف *يعاني* من ضرر على مستوى قديم عظيم.

عندما يحين الوقت، سيقبل الطرف الآخر بكل سرور هدية قلعة صفيرة. سـ*يستطيع* بعد ذلك محاربة تسلسل 0 أحمق مع صفيرة، تفرد، وخصائص تجاوز التسلسل 1 المقابلة.

وهذا جعل كلاين لا يستطيع إلا أن يتساءل عما إذا كانت القاعدة القائلة بأن “الخداع محظور هنا” قد تم توجيهها سراً من قبل آمون أو تم إنشاؤها عن عمد من قبل الجني، مما جعل أي مرشح للورد الغوامض يتعهد بـ*إعادته* إلى الكون.

والجنون سيصاحب آمون، مستمرا حتى يجد توازنًا جديدًا أو يلتقي بأفضل طبيب نفساني.

بالنسبة إلى الجني، لم *يتكبد* أي خسائر في مثل هذه الصفقة لأن كلاين *نفسه* قد كان مدين *له” بوعد.

للسيد خطأ الذي كان خبيرًا في “الخداع”، سيكون هذا قاتلًا.

إذا كان هناك أي مشهد آخر، فسيظل لدى كلاين الوقت للتواصل مع الجني وإعادة بناء *ثقته*. ومع ذلك، في هذه اللحظة، كان تهديد آمون أمام *عينيه* مباشرةً. لن *يعطيه* الفرصة لحل هذه المشكلة.

في هذه اللحظة، تم تشويه *شخصيته* حيث تم *صبغه* على الفور بنجوم متألقة. لقد أصبح وهمي للغاية، كما لو *أنه* قد تحول إلى باب نجمي.

إذا اختار الاستمرار في الإيمان بالجني، فسيضع كلاين حياته بين يدي هذا الإله الخارجي ويصبح تحت *سيطرته*. في المعركة اللاحقة، طالما *أنه* كان الجني قادر على صياغة بعض القواعد التي بدت جيدة لكنها كانت منحازة تجاه آمون من خلال كتاب ترونسويست النحاسي، فإن كلاين، الذي كان بالفعل في وضع غير مواتٍ، سيخسر بسرعةٍ دون أي وسيلة للتراجع الوضع.

عندما أكمل آمون وقلعة صفيرة “إعادة التجميع”، ستقوى إرادة الإلهي المستحق في *جسده* بشكل واضح، وستشتد الفوضى في *عقله*.

وبينما كانت أفكاره تتسابق، قام كلاين بأخذ الخيار لهذه المقامرة.

سلطة “الغباء الأعمى”!

ظهرت على الفور عباءة شفافة داكنة اللون حوله. لقد أصبح وجهه مغطى بقناع غريب ومشوه.

كان هذا أداء للسلطة “العبث” خلال مرحلة التحول إلى دمية متحركة. ومع حالة كلاين الحالية، كان بطبيعة الحال أكثر استعدادًا لاختيار طريقة منخفضة المستوى لكن فعالة. سيكون هذا عبئًا أقل عليه، ولن يؤثر بشكل خطير على استقراره العقلي كما هو الحال عندما استخدم سلطة “العبث”.

الأحمق!

في هذه اللحظة، ماعدا عن آمون، شمل عدوه أيضًا الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات في جسده.

تموجت حلقات غير مرئية من جسده وغلفت على الفور الجني، وكتاب ترونسويست النحاسي، والبرية بأكملها، بالإضافة إلى آمون.

كان الهدف الرئيسي من إمساك خيوط جسد روح آمون هو إعطاء الطرف الآخر إحساسًا معينًا بالركود.

سلطة “الغباء الأعمى”!

عندما يحين الوقت، سيقبل الطرف الآخر بكل سرور هدية قلعة صفيرة. سـ*يستطيع* بعد ذلك محاربة تسلسل 0 أحمق مع صفيرة، تفرد، وخصائص تجاوز التسلسل 1 المقابلة.

فقدت عدسة آمون الأحادية بريقها مؤقتًا، كما لو *أنه* قد فقد *رؤيته*. كما أصبحت *نظراته* بليدة أيضا.

قبل ذلك، لم يكن قلقًا من أن يتواطأ آمون مع الجني، لأنه قد *كان* محتالًا من الدرجة الأولى. لا يمكن تصديق الوعود التي *سيقطعها*. أما الجني فقد التقى “لورد الغوامض” السابق. واُعتبر ضحية لمثل هذه الأمور على نفس المنوال. لذلك، سـ*يستخدم* بالتأكيد أكثر الأساليب حذراً للتعامل مع السيد خطأ.

من الواضح أن سرعة النص المكتوب على كتاب ترونسويست النحاسي قد تباطأت كما لو أنه سيستغرقه خمسة عشر دقيقة أو حتى ساعات للتفكير في القاعدة التالية.

بهذه الطريقة، سيفتقر آمون إلى العقلانية لكبح *نفسه*، مما يجعل أفعاله أكثر فطرية من كونها نتيجة لعملية التفكير التأملي.

اهتزت شخصية تلجني الذهبية الباهتة والمشوهة وهي تتقلص فجأة إلى المصباح السحري الذهبي الذي يشبه قروقة ماء. لم يكن معروفًا ما إذا كان هروبًا أم أنه رد فعل غريزي بحت.

على الرغم من تقليص *ذكائه* لفترة وجيزة، إلا أن آمون ما زال قد تذكر منع كلاين من مغادرة قلعة صفيرة.

مغتنماً لهذه الفرصة، حاول كلاين الهروب من قلعة صفيرة بينما كان يستعد لـ “تطعيم” نفسه.

اهتزت شخصية تلجني الذهبية الباهتة والمشوهة وهي تتقلص فجأة إلى المصباح السحري الذهبي الذي يشبه قروقة ماء. لم يكن معروفًا ما إذا كان هروبًا أم أنه رد فعل غريزي بحت.

بمجرد أن غرق وعيه، ظهرت العدسة الأحادية الكريستالية على حافة قلعة صفيرة، وسدت “طريقه”.

مغتنماً لهذه الفرصة، حاول كلاين الهروب من قلعة صفيرة بينما كان يستعد لـ “تطعيم” نفسه.

على الرغم من تقليص *ذكائه* لفترة وجيزة، إلا أن آمون ما زال قد تذكر منع كلاين من مغادرة قلعة صفيرة.

بالنسبة إلى الجني، لم *يتكبد* أي خسائر في مثل هذه الصفقة لأن كلاين *نفسه* قد كان مدين *له” بوعد.

سرعان ما استعادت *عيناه* الوضوح بينما كانت لا تزال مصبوغة بالأسود. لقد فتح فمه ببطء بينما *ضحك* بلا تحكم.

للسيد خطأ الذي كان خبيرًا في “الخداع”، سيكون هذا قاتلًا.

“لقد كتبت هذا الأمر إلى حدسي. هذه طريقة جيدة لمقاومة آثار الغباء الأعمى.”

من الواضح *أنه* قد غش القواعد وكذب على *نفسه*، جاعلاً *غرائزه* تصذق أن هذا قد كان ما *أراده*.

بالإضافة إلى ذلك، لا يمكن للأشياء المفهومية أن تؤثر بشكل مباشر على البيئة المحيطة وتؤذي العدو. لم يكن كافيًا أن تكتب عبارة “الكتلة الهائلة، والجاذبية، ودرجات الحرارة المرتفعة، والحرارة العالية، والاندماج” لإحداث تأثيرات مماثلة، ولكن كالسيد الأحمق، كان كلاين يتمتع بسلطة “العبث”.

لم يكن كلاين مكتئبًا. أكمل على الفور “التطعيم” الذي كان قد أعده منذ فترة طويلة.

سرعان ما استعادت *عيناه* الوضوح بينما كانت لا تزال مصبوغة بالأسود. لقد فتح فمه ببطء بينما *ضحك* بلا تحكم.

في الكون، خفت نجم عملاق ينبعث منه الضوء والحرارة فجأة.

بالطبع، كان نفس الأمر لآمون. إذا لم *يقمع* جنون الإلهي المستحق، لكان هذا الأخير قد أحيا بالفعل في جسده.

في البرية مع تأثيرات “ضوء النهار الأبدي”، إنحدرت من السماء شمس برتقالية مع هالة مدمرة وشعور ثقيل.

بالطبع، لم يتمكن كلاين من الحفاظ على هذا النوع من “التطعيم” إلا لثانية واحدة. قد يعني تجاوز هذا الحد أنه لن يواجه آمون بعد الآن، بل سيواجه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.

انهارت البرية بأكملها وإنكمشت كما لو كانت ستندفع مباشرةً نحو النجم.

في غمضة عين، ظهر القناع البارد الشفاف على وجه كلاين مرةً أخرى. إندمج باب غريب من النور ملطخ بلمحة من الأسود المزرق بجسد آمون.

في نفس الوقت، تم إشعال كل شيء هنا، بما في ذلك آمون.

في الكون، خفت نجم عملاق ينبعث منه الضوء والحرارة فجأة.

في الثانية التالية، بدأ الفراغ المحيط بالانكماش أثناء دورانه حول الشمس الحقيقية. كل شيء في العالم إما تفكك أو تبخر. كل ما تبقى هو مصباح التمنيات السحري وكتاب ترونسويست النحاسي، اللذان كانا لا يزالان يكافحان لتحمل النيران، وبالكاد يعانيان من أي ضرر.

شعر كلاين أن حالة آمون شبه المجنونة لم تكن سيئة بما فيه الكفاية. لقد *بدا* ثرثارا إلى حد ما فقط، مع عدم اغتنامه لفرصة من حين لآخر. أراد أن يجعله يصبح أكثر جنونًا.

كان كلاين، الذي كان يطفو في الجو، قد اختفى لفترة طويلة.

بمجرد أن غرق وعيه، ظهرت العدسة الأحادية الكريستالية على حافة قلعة صفيرة، وسدت “طريقه”.

لقد قام “بتطعيم” نفسه لذلك النجم.

من الواضح *أنه* قد غش القواعد وكذب على *نفسه*، جاعلاً *غرائزه* تصذق أن هذا قد كان ما *أراده*.

بالطبع، كان “التطعيم” الخاص به فقط من خلال مفهوم النجم، وليس الكيان المادي. وإلا، مع كون دفاع الأحمق أقل من معظم التسلسل 0 بشكل واضع، سيبتلعه نجم حقيقي مباشرةً ويموت على الفور بفضل جسده الضعيف نسبيًا.

والجنون سيصاحب آمون، مستمرا حتى يجد توازنًا جديدًا أو يلتقي بأفضل طبيب نفساني.

كان الأحمق إلهًا متطرفًا جدًا. لقد كان *لديه* القدرة على تدمير نجم، لكنه لم يكن قادراً على مواجهته مباشرةً. كانت نقاط *قوته* و*ضعفه* واضحة بنفس القدر.

تموجت حلقات غير مرئية من جسده وغلفت على الفور الجني، وكتاب ترونسويست النحاسي، والبرية بأكملها، بالإضافة إلى آمون.

بالإضافة إلى ذلك، لا يمكن للأشياء المفهومية أن تؤثر بشكل مباشر على البيئة المحيطة وتؤذي العدو. لم يكن كافيًا أن تكتب عبارة “الكتلة الهائلة، والجاذبية، ودرجات الحرارة المرتفعة، والحرارة العالية، والاندماج” لإحداث تأثيرات مماثلة، ولكن كالسيد الأحمق، كان كلاين يتمتع بسلطة “العبث”.

كانت هذه قدرة مسافر العوالم على استخدام العالم النجمي للتوجه إلى كواكب وعوالم مختلفة. لقد *كانوا قادرين* على تحويل *أنفسهم* إلى رموز، مما يسمح *لهم* باستخدام العالم النجمي بشكل فعال.

لقد جعل محيطه يتغير وفقًا لمفهوم النجم!

سرعان ما استعادت *عيناه* الوضوح بينما كانت لا تزال مصبوغة بالأسود. لقد فتح فمه ببطء بينما *ضحك* بلا تحكم.

كان هذا “تغييرًا” شديدًا وأيضًا نوع من “العبث”.

كان الأحمق إلهًا متطرفًا جدًا. لقد كان *لديه* القدرة على تدمير نجم، لكنه لم يكن قادراً على مواجهته مباشرةً. كانت نقاط *قوته* و*ضعفه* واضحة بنفس القدر.

اشتعل آمون، الذي كان يرتدي قبعة مدببة وعباءة سوداء كلاسيكية، بالكامل تحت إضاءة النجمة. لقد *بدأ* بالتبخر.

في هذه اللحظة، ماعدا عن آمون، شمل عدوه أيضًا الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات في جسده.

في هذه اللحظة، تم تشويه *شخصيته* حيث تم *صبغه* على الفور بنجوم متألقة. لقد أصبح وهمي للغاية، كما لو *أنه* قد تحول إلى باب نجمي.

بالطبع، كان “التطعيم” الخاص به فقط من خلال مفهوم النجم، وليس الكيان المادي. وإلا، مع كون دفاع الأحمق أقل من معظم التسلسل 0 بشكل واضع، سيبتلعه نجم حقيقي مباشرةً ويموت على الفور بفضل جسده الضعيف نسبيًا.

في تلك اللحظة، لم يعد آمون يشبه المخلوق المادي. لقد كان  *أقرب* إلى مجموعة جماعية من الرموز مثل “التجول”، “نفق ااعالم النجمي”، “مفتاح” و”باب”.

بهذه الطريقة، سيفتقر آمون إلى العقلانية لكبح *نفسه*، مما يجعل أفعاله أكثر فطرية من كونها نتيجة لعملية التفكير التأملي.

كانت هذه قدرة مسافر العوالم على استخدام العالم النجمي للتوجه إلى كواكب وعوالم مختلفة. لقد *كانوا قادرين* على تحويل *أنفسهم* إلى رموز، مما يسمح *لهم* باستخدام العالم النجمي بشكل فعال.

بمجرد أن غرق وعيه، ظهرت العدسة الأحادية الكريستالية على حافة قلعة صفيرة، وسدت “طريقه”.

في مرحلة التسلسل 0 باب، أصبح التغيير النوعي في مثل هذه القوى “مفهوميا”.

حول آمون *نفسه* إلى مخلوق مفهوم وتجنب الضرر الذي سببه النجم.

مغتنماً لهذه الفرصة، حاول كلاين الهروب من قلعة صفيرة بينما كان يستعد لـ “تطعيم” نفسه.

لقد ظهرت شخصية *خلفه* فجأة. لقد كان كلاين الذي كان يرتدي معطفاً وقبعة.

1384: مفهومية.

في نفس الوقت تقريبًا، تباطأت أفكار آمون قليلاً.

كان الهدف الرئيسي من إمساك خيوط جسد روح آمون هو إعطاء الطرف الآخر إحساسًا معينًا بالركود.

أمسك كلاين بخيوط جسد الروح خاصته.

قبل أن يحصل على ثقة مطلقة، لم يكن كلاين يريد أن تبدو أفعاله متهورة.

باستخدام الفوضى التي جلبها “النجم”، قام كلاين بتبديد التركيبة التي كان يمتلكها مع المفاهيم المقابلة، وقام سراً بـ”تطعيم” موقع الطرفين ووصل خلف آمون.

كان كلاين، الذي كان يطفو في الجو، قد اختفى لفترة طويلة.

في الأصل، بدون مفهوم “إعادة التجميع”، سيتوقف تأثير النجم على البيئة المحيطة على الفور. ومع ذلك، كان كلاين قد “خدع” الوقت، مما سمح لتأثيرات أول ثانيتين بالبقاء حتى الآن، مما سمح له بخداع آمون.

في الأصل، بدون مفهوم “إعادة التجميع”، سيتوقف تأثير النجم على البيئة المحيطة على الفور. ومع ذلك، كان كلاين قد “خدع” الوقت، مما سمح لتأثيرات أول ثانيتين بالبقاء حتى الآن، مما سمح له بخداع آمون.

إذا كان ذلك ممكنًا، فإن ما تمنى كلاين فعله الآن هو تعميق السيطرة على خيوط جسد روح آمون وتحويله إلى دميته المتحركة. ومع ذلك، فقد كان يعلم جيدًا أنه في الوضع الحالي، كان احتمال النجاح منخفضًا للغاية: فمن ناحية، يمكن لآمون أن يتحمل الضرر ويسرق خيوط جسد الروح. من ناحية أخرى، قد *يكون* قادرًا على استخدام الاتصال الذي تم إنشاؤه بين الاثنين عبر خيوط جسد الروح لاستخدام خدعة والتأثير على كلاين و التطفل” عليه.

إذا كان هناك أي مشهد آخر، فسيظل لدى كلاين الوقت للتواصل مع الجني وإعادة بناء *ثقته*. ومع ذلك، في هذه اللحظة، كان تهديد آمون أمام *عينيه* مباشرةً. لن *يعطيه* الفرصة لحل هذه المشكلة.

قبل أن يحصل على ثقة مطلقة، لم يكن كلاين يريد أن تبدو أفعاله متهورة.

في نفس الوقت تقريبًا، تباطأت أفكار آمون قليلاً.

كان الهدف الرئيسي من إمساك خيوط جسد روح آمون هو إعطاء الطرف الآخر إحساسًا معينًا بالركود.

1384: مفهومية.

كان هذا أداء للسلطة “العبث” خلال مرحلة التحول إلى دمية متحركة. ومع حالة كلاين الحالية، كان بطبيعة الحال أكثر استعدادًا لاختيار طريقة منخفضة المستوى لكن فعالة. سيكون هذا عبئًا أقل عليه، ولن يؤثر بشكل خطير على استقراره العقلي كما هو الحال عندما استخدم سلطة “العبث”.

بالطبع، لم يتمكن كلاين من الحفاظ على هذا النوع من “التطعيم” إلا لثانية واحدة. قد يعني تجاوز هذا الحد أنه لن يواجه آمون بعد الآن، بل سيواجه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.

في هذه اللحظة، ماعدا عن آمون، شمل عدوه أيضًا الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات في جسده.

في نفس الوقت، تم إشعال كل شيء هنا، بما في ذلك آمون.

بالطبع، كان نفس الأمر لآمون. إذا لم *يقمع* جنون الإلهي المستحق، لكان هذا الأخير قد أحيا بالفعل في جسده.

تموجت حلقات غير مرئية من جسده وغلفت على الفور الجني، وكتاب ترونسويست النحاسي، والبرية بأكملها، بالإضافة إلى آمون.

بعد توقف قصير في أفكار آمون، كان لدى كلاين ثلاثة خيارات:

في الأصل، كان سيكون بإمكان كلاين الاعتماد على سلطة “العبث” خاصته لتقليل ذكاء آمون، ولكن أولاً، لم يكن قادرًا على استخدام القوة على هذا المستوى لفترة طويلة في حالته الحالية. ثانيًا، كإله حقيقي ذي مسارين، وحامل للعديد من السلطات، كانت مدة تأثير “الغباء الأعمى” *عليه* محدودة نوعًا ما. لذلك، لم يكن أمام كلاين خيار سوى المخاطرة “بتطعيم” الأشياء بهذه الطريقة.

الأول كان اغتنام هذه الفرصة للهروب من قلعة صفيرة، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت غرائز آمون لا تزال تعمل وما زال سيحاول منعه من الهروب.

كانت هذه قدرة مسافر العوالم على استخدام العالم النجمي للتوجه إلى كواكب وعوالم مختلفة. لقد *كانوا قادرين* على تحويل *أنفسهم* إلى رموز، مما يسمح *لهم* باستخدام العالم النجمي بشكل فعال.

ثانيًا، كان لاستدعاء إسقاطات الفراغ التاريخي، لكنه لم يكن ذا فائدة كبيرة. لا يمكن لتأثيرات وجود على مستوى الملائكة أن تفعل الكثير في معركة الآلهة هذه. كان من الممكن أنهم لن يتمكنوا من تحمل نظرة آمون، ناهيك عن *إسقاطاتهم* التاريخية. حتى لو أراد كلاين استخدام نقل المعلومات، فقد كان ذلك يفتقر إلى القيمة الكافية- لن تتمكن الآلهة الأخرى من دخول قلعة صفيرة وتقديم المساعدة.

قبل أن يحصل على ثقة مطلقة، لم يكن كلاين يريد أن تبدو أفعاله متهورة.

ثالثًا، يمكنه استغلال هذه الفرصة لممارسة قدر معين من التأثير على جسد آمون الحقيقي.

بهذه الطريقة، سيفتقر آمون إلى العقلانية لكبح *نفسه*، مما يجعل أفعاله أكثر فطرية من كونها نتيجة لعملية التفكير التأملي.

اختار كلاين بدون أي تردد الخطة الثالثة.

بمجرد أن غرق وعيه، ظهرت العدسة الأحادية الكريستالية على حافة قلعة صفيرة، وسدت “طريقه”.

أراد أن ينتهز الفرصة “لتطعيم” آمون، قلعة صفيرة، وباب النور الملون بالأسود المزرق معًا.

اهتزت شخصية تلجني الذهبية الباهتة والمشوهة وهي تتقلص فجأة إلى المصباح السحري الذهبي الذي يشبه قروقة ماء. لم يكن معروفًا ما إذا كان هروبًا أم أنه رد فعل غريزي بحت.

شعر كلاين أن حالة آمون شبه المجنونة لم تكن سيئة بما فيه الكفاية. لقد *بدا* ثرثارا إلى حد ما فقط، مع عدم اغتنامه لفرصة من حين لآخر. أراد أن يجعله يصبح أكثر جنونًا.

والجنون سيصاحب آمون، مستمرا حتى يجد توازنًا جديدًا أو يلتقي بأفضل طبيب نفساني.

عندما أكمل آمون وقلعة صفيرة “إعادة التجميع”، ستقوى إرادة الإلهي المستحق في *جسده* بشكل واضح، وستشتد الفوضى في *عقله*.

ولم ينل آمون أي عقاب بعد *وعده*!

بهذه الطريقة، سيفتقر آمون إلى العقلانية لكبح *نفسه*، مما يجعل أفعاله أكثر فطرية من كونها نتيجة لعملية التفكير التأملي.

في مرحلة التسلسل 0 باب، أصبح التغيير النوعي في مثل هذه القوى “مفهوميا”.

للسيد خطأ الذي كان خبيرًا في “الخداع”، سيكون هذا قاتلًا.

بالطبع، كان نفس الأمر لآمون. إذا لم *يقمع* جنون الإلهي المستحق، لكان هذا الأخير قد أحيا بالفعل في جسده.

بالطبع، لم يتمكن كلاين من الحفاظ على هذا النوع من “التطعيم” إلا لثانية واحدة. قد يعني تجاوز هذا الحد أنه لن يواجه آمون بعد الآن، بل سيواجه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.

في هذه اللحظة، ماعدا عن آمون، شمل عدوه أيضًا الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات في جسده.

عندما يحين الوقت، سيقبل الطرف الآخر بكل سرور هدية قلعة صفيرة. سـ*يستطيع* بعد ذلك محاربة تسلسل 0 أحمق مع صفيرة، تفرد، وخصائص تجاوز التسلسل 1 المقابلة.

من الواضح *أنه* قد غش القواعد وكذب على *نفسه*، جاعلاً *غرائزه* تصذق أن هذا قد كان ما *أراده*.

في الأصل، كان سيكون بإمكان كلاين الاعتماد على سلطة “العبث” خاصته لتقليل ذكاء آمون، ولكن أولاً، لم يكن قادرًا على استخدام القوة على هذا المستوى لفترة طويلة في حالته الحالية. ثانيًا، كإله حقيقي ذي مسارين، وحامل للعديد من السلطات، كانت مدة تأثير “الغباء الأعمى” *عليه* محدودة نوعًا ما. لذلك، لم يكن أمام كلاين خيار سوى المخاطرة “بتطعيم” الأشياء بهذه الطريقة.

عند سماع كلمات آمون، غرق قلب كلاين.

والجنون سيصاحب آمون، مستمرا حتى يجد توازنًا جديدًا أو يلتقي بأفضل طبيب نفساني.

1384: مفهومية.

في غمضة عين، ظهر القناع البارد الشفاف على وجه كلاين مرةً أخرى. إندمج باب غريب من النور ملطخ بلمحة من الأسود المزرق بجسد آمون.

في الأصل، بدون مفهوم “إعادة التجميع”، سيتوقف تأثير النجم على البيئة المحيطة على الفور. ومع ذلك، كان كلاين قد “خدع” الوقت، مما سمح لتأثيرات أول ثانيتين بالبقاء حتى الآن، مما سمح له بخداع آمون.

قلعة صفيرة.

في تلك اللحظة، لم يعد آمون يشبه المخلوق المادي. لقد كان  *أقرب* إلى مجموعة جماعية من الرموز مثل “التجول”، “نفق ااعالم النجمي”، “مفتاح” و”باب”.

بالطبع، كان “التطعيم” الخاص به فقط من خلال مفهوم النجم، وليس الكيان المادي. وإلا، مع كون دفاع الأحمق أقل من معظم التسلسل 0 بشكل واضع، سيبتلعه نجم حقيقي مباشرةً ويموت على الفور بفضل جسده الضعيف نسبيًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط