مواجهتها.
1391: مواجهتها.
بالنسبة لهم، فإن الأشياء التي مروا بها من قبل تضمنت القليل جدًا من الأمور على مستوى التسلسل 1. وماعدا عن السيد الأحمق و العالم جيرمان سبارو، لقد تم على الأكثر مراقبتهم من قبل ذلك-الذي-لا-يمكن-تسميته.
في الأمواج الزرقاء الداكنة التي بد وكأنها لن تتوقف أبدًا في البحر الهائج، كانت المستقبل مثل ورقة الشجر، يتم رميها عالياً في بعض الأحيان وضربها للأسفل في أوقات أخرى.
برؤية صديقتها الطيبة تركز على أمرها، ظهرت ابتسامة تدريجياً على وجه شيو.
في هذه المياه، كانت لا تزال هناك بعض سفن القراصنة التي كانت تبحر. لقد اعتادوا على مثل هذه المواقف وشعروا أنها طبيعية مثل شروق الشمس.
‘وسيكون تأكيد حالة الحكيم الخفي أكثر خطورة حتى. إذا حدث خطأ ما، فسيتم إفسادي على الفور وأتآكل من *قبله*…’ كلما فكرت كاتليا في الأمر أكثر، كلما شعرت أن المهمة التي قدمها السيد الأحمق كانت صعبة.
بعد أن عادت كاتليا إلى العالم الحقيقي، فكرت للحظة قبل أن تنشر ورقة وتكتب.
ثم ألقت بنظرتها إلى باب مفتوح وسمعت شقيقها ريو ديريشا، على ما يبدو يتلو كلمات بفيزاك القديمة. كان هذا شرطا لدراسة القانون ليصبح محاميا.
أرادت أن تسأل الملكة عما حدث مؤخرًا.
أغمضت كاتليا عينيها وتمتمت في نفسها، “إذا لأواجه الأمر”.
في الواقع، قبل أن يعلن السيد الأحمق *أنه* سيدخل في نوم عميق، شعرت كاتليا بالفعل بالتغيير الهائل الوشيك.
أشارت إلى باب غرفة النوم.
سواء كان ذلك الإغلاق المفاجئًا للأبواب أو تساقط النيازك عبر السماء لإضاءة العالم، فقد منحوها بعض الإلهام كمستبصر، مما سمح لها برؤية بعض الرؤى الضبابية.
ثم ألقت بنظرتها إلى باب مفتوح وسمعت شقيقها ريو ديريشا، على ما يبدو يتلو كلمات بفيزاك القديمة. كان هذا شرطا لدراسة القانون ليصبح محاميا.
بالطبع، كانت مقيدة بمستواها، موقفها ومكانتها. لم يكن لديها ما يكفي من المعرفة بما حدث، ولم تكن قادرة على فهم سبب اختيار السيد الأحمق للنوم. كل ما كان بإمكنها فعله هو أن تسأل ملكة الغوامض برناديت، التي تقدمت منذ فترة طويلة إلى مستوى الملاك وقادت منظمة غامضة بينما كانت تتحكم في العديد من التحف الأثرية القوية المختومة.
وقالت فورس وهي تكتب: “بعد أن أكتب القصة، سأجعل الآنسة عدالة تجري بعض التعديلات وتجعلها تبدو معقولة”.
بينما استدعت كاتليا الرسول وأخرجت الرسالة التي كتبتها، فوجئت.
لقد سارت إلى النافذة ونظرت إلى سطح السفينة.
في تلك اللحظة، برز ضوء أرجواني في عينيها. أصبح مشبعًا للغاية ويتدفق ببطء مثل النهر.
في أوقات أخرى، كانوا سيقومون في الغالب بأمور تافهة على هامش الأمور المقابلة. لم يواجهوا أبدًا عدوًا يمكن الإشارة له على أنه *هو*.
شعرت أن السيد الأحمق قد دخل في نوم عميق.
لذلك، عندما فكرت في كيفية اشتمال مهمة صديقتها على خاصية تجاوز التسلسل 1، أو حتى التفرد وإله حقيقي، لم تستطع فورس إلا الشعور بالتوتر والقلق.
نشأ تردد، ارتباك وحزن غير قابليت للإخفاء في قلب أدميرالة النجوم.
ابتسمت شيو وقالت “أنا فقط أبحث عن أدلة وأتحقق من الحقيقة. ليس الأمر كما لو أنني بحاجة إلى مواجهتهم مباشرة.”
لسبب ما، شعرت بخفقان لا يمكن تفسيره، وانزلقت قطرتان من الدموع على وجهها دون أن تدري.
فوجئت شيو بينما أشارت بشكل غريزي إلى مشكلة.
لقد بد وكأنها قد فهمت شيئًا ما، ولكن لا شيء. كانت تعلم فقط أنه من غير المعروف كم من الوقت سيستغرق السيد الأحمق ليستيقظ من سباته.
أشارت إلى باب غرفة النوم.
خلعت كاتليا النظارات الثقيلة على جسر أنفها، ومسحت زوايا عينيها، مما سمح لعواطفها بالعودة إلى طبيعتها.
تسارعت أفكار فورس.
لقد سارت إلى النافذة ونظرت إلى سطح السفينة.
بعد أن عادت كاتليا إلى العالم الحقيقي، فكرت للحظة قبل أن تنشر ورقة وتكتب.
دعا فرانك لي الطاقم بحرارة لتذوق البيرة المخمرة حديثًا، لكن لم يجرؤ أي من القراصنة على تجربتها.
كانت دائمًا تتأرجح في محيط نظام الزاهد موسى بهويتها كقرصنة. في الواقع، كانت لديها مخاوف بشأن هذا الأمر. كانت خائفة من أنها إذا تعمقت في الشؤون الداخلية للمنظمة، فإن ذلك سيكشف حقيقة أنها قد كانت لا تزال على اتصال بملكة الغوامض. كانت تخشى أن الأعمدة العشرة الأخرى سيشيرون ذات يوم فجأة إلى أنها جاسوسة ويزيلونها على الفور.
‘لحسن الحظ، لقد أرسلت سليف إلى الملكة في وقت مبكر. الآن، كل ما علي فعله هو مراقبة فرانك… بدون مراقبة السيد الأحمق، يجب أن أكون أكثر حذرا وأن أعير له المزيد من الاهتمام. نعم، يجب أن أجد شيئًا لفرانك للقيام به بخلاف البحث. إنه الرفيق الأول، لذا لا يمكنه دائمًا العمل على شيء آخر…’ فكرت كاتليا بتعبير ثقيل.
تنهدت بهدوء. لقد فهمت أنها لن تكون قادرة على العودة إلى الوقت الذي كانت فيه طفلة صغيرة دون قلق.
بعد التفكير في كيفية التعامل مع فرانك، وكذلك كيفية إعادة تنظيم العدد الصغير من القراصنة من مسار الأرض والقمر على السفن الأخرى، وعدم التفاعل بشكل متكرر مع فرانك، ركزت كاتليا تركيزها على الحكيم المخفي.
“فقط الاعتماد على نفسي للتحقيق في الأمر سيكون بالتأكيد صعبًا للغاية. سأحتاج بالتأكيد إلى استخدام شبكة الاستخبارات الخاصة بالـMI9. أخطط لإيجاد فرصة مناسبة لإخبارهم بأنني نصف إله بالتسلسل 4. لكي لا يتم الشكل بي قد أحتاج من الأنسة عدالة أن تعطيني بعض التلميحات تجري بعض الترتيبات”، أجابت شيو بجدية.
على الرغم من أنها كانت بالفعل واحدة من الأركان العشرة لنظام الزاهد موسى، بسبب خلفيتها وتأثير الحكيم المخفي، إلا أنها لم تحصل على ثقة الرئيس والرؤساء الآخرين. لم يمكنها إلا أن تكون منبوذة تتأرجح على هامش المنظمة التي كانت دائرتها الخاصة وفصيلها المعني.
على الرغم من أنه لم يكن لديها أي فكرة عما سيحدث عندما تواجه رؤساء MI9، وعلى الرغم من أنها ستواجه مخاطر غير معروفة عند إكمال مهمة السيد الأحمق، بالإضافة إلى المستقبل المجهول خلال فجر نهاية العالم، علمت شيو أنها إذا لم تفعل ذلك. إذا لم تفعل أي شيء أو تتحمل مخاطر معينة واستمتعت فقط بالأوقات الممتعة مع أسرتها هكذا تمامًا، فستغرق في النهاية بسبب الفيضانات مثل معظم الأشخاص غير المستعدين.
من منظور معين، كانت علاقتها مع نظام الزاهد موسى أقرب إلى علاقة الشركاء. من ناحية، كانت بحاجة إلى فصيل وقوة لإبراز إرادتها على البحار الخمسة. من ناحية أخرى، كانت تتوق إلى الحصول على المعرفة والمواد المقابلة.
وللحصول على المعلومات المتعلقة بقدوم الحكيم المخفي الذي مثل إله للحياة فجأة وتؤكد حالته الحالية سيتطلب بالضرورة أن تصبح عضوًا أساسيًا في نظام الزاهد موسى.
وللحصول على المعلومات المتعلقة بقدوم الحكيم المخفي الذي مثل إله للحياة فجأة وتؤكد حالته الحالية سيتطلب بالضرورة أن تصبح عضوًا أساسيًا في نظام الزاهد موسى.
‘لحسن الحظ، لقد أرسلت سليف إلى الملكة في وقت مبكر. الآن، كل ما علي فعله هو مراقبة فرانك… بدون مراقبة السيد الأحمق، يجب أن أكون أكثر حذرا وأن أعير له المزيد من الاهتمام. نعم، يجب أن أجد شيئًا لفرانك للقيام به بخلاف البحث. إنه الرفيق الأول، لذا لا يمكنه دائمًا العمل على شيء آخر…’ فكرت كاتليا بتعبير ثقيل.
‘مع هويتي الحالية، لا توجد مشكلة معي في المشاركة في القرارات الداخلية لنظام الزاهد موسى. فقط من خلال المشاركة الحقيقية في هذه الأمور، سأكون قادرة على الاتصال بمزيد من المعلومات ورفع مكانتي… ومع ذلك، سيكون هذا خطيرًا إلى حد ما. حتى إذا كانت حالة الحكيم المخفي غير صحيحة، ولن يتدخل في عمليات نظام الزاهد موسى، فإن الرؤساء الآخرين سيتعرضون أيضًا لانتهاك المصالح ويكونون في حالة شك دائم. سيقومون بالهجوم المضاد إلى درجة معينة… هناك اثنان على الأقل من الركائز العشر اللذين لا أستطيع الرؤية من خلالهم، يجعلونني أشعر بالخطر بشكل غريزي…’
لقد سارت إلى النافذة ونظرت إلى سطح السفينة.
‘وسيكون تأكيد حالة الحكيم الخفي أكثر خطورة حتى. إذا حدث خطأ ما، فسيتم إفسادي على الفور وأتآكل من *قبله*…’ كلما فكرت كاتليا في الأمر أكثر، كلما شعرت أن المهمة التي قدمها السيد الأحمق كانت صعبة.
“ها، ذلك بسيط. لقد فكرت بالفعل في الكثير من المشاهد، وهناك الكثير من المواد في ذهني. لا، لا شيء من ذلك القبيل…” بعد تمتمت بضع كلمات، ركزت فورس كل تركيزها على كتابة نص شيو للحصول على موافقة الـMI9.
كانت دائمًا تتأرجح في محيط نظام الزاهد موسى بهويتها كقرصنة. في الواقع، كانت لديها مخاوف بشأن هذا الأمر. كانت خائفة من أنها إذا تعمقت في الشؤون الداخلية للمنظمة، فإن ذلك سيكشف حقيقة أنها قد كانت لا تزال على اتصال بملكة الغوامض. كانت تخشى أن الأعمدة العشرة الأخرى سيشيرون ذات يوم فجأة إلى أنها جاسوسة ويزيلونها على الفور.
بينما استدعت كاتليا الرسول وأخرجت الرسالة التي كتبتها، فوجئت.
في تلك اللحظة، أرادت كاتليا أن تتخلى عن مهمة السيد الأحمق والهوية كواحدة من الركائز العشر لنظام الزاهد موسى. كانت ترغب في العودة إلى الفجر والعودة إلى جانب الملكة.
فكرت فورس لنفسها لثانية قبل أن تقول بثقة، “لم تغلقي الباب.”
بهذه الطريقة، لن تقلق بشأن هذا الأمر بعد الآن- إذا كانت هناك أي مشاكل، فستتمكن الملكة من إيقافها.
فكرت للحظة وقالت، “ماذا ستفعلين تاليا؟”
منذ أن غادرت الفجر، كان عليها أن تحمل كل شيء بنفسها. لطالما شعرت كاتليا بالإرهاق بينما ظلت كتفيها ثقيلة.
توقفت للحظة وقالت، “نهاية العالم تقترب. علينا أن نفعل شيئًا.”
ومع ذلك، سرعان ما تخلت كاتليا عن هذه الفكرة.
لأن تندمج حقًا في نظام الزاهد موسى وجمع المعلومات ذات الصلة.
تنهدت بهدوء. لقد فهمت أنها لن تكون قادرة على العودة إلى الوقت الذي كانت فيه طفلة صغيرة دون قلق.
ثم ذابوا ببطء في البحر.
لم تكن مسؤولة عن حياتها فحسب، بل كانت مسؤولة أيضًا عن مصير فرانك وهيث ونينا وأعضاء الطاقم الآخرين.
‘لحسن الحظ، لقد أرسلت سليف إلى الملكة في وقت مبكر. الآن، كل ما علي فعله هو مراقبة فرانك… بدون مراقبة السيد الأحمق، يجب أن أكون أكثر حذرا وأن أعير له المزيد من الاهتمام. نعم، يجب أن أجد شيئًا لفرانك للقيام به بخلاف البحث. إنه الرفيق الأول، لذا لا يمكنه دائمًا العمل على شيء آخر…’ فكرت كاتليا بتعبير ثقيل.
علاوة على ذلك، كانت قد تنبأت بوصول نهاية العالم. كانت تأمل أن تصبح المساعد الأقوى للملكة وأن تفعل شيئًا لهذا العالم.
أصيب العديد من القراصنة المطلعين بالصدمة والذهول في البداية. بعد ذلك، كان لديهم فكرة:
أغمضت كاتليا عينيها وتمتمت في نفسها، “إذا لأواجه الأمر”.
كان هذا أسوأ جزء في العيش مع نصف إله من مسار المبتدئ.
لأن تندمج حقًا في نظام الزاهد موسى وجمع المعلومات ذات الصلة.
…
بعد اتخاذ هذا القرار، لم تخفي كاتليا قوتها بعد الأن. لقد رفعت يديها واستخدمت حكاية سحرية.
‘وسيكون تأكيد حالة الحكيم الخفي أكثر خطورة حتى. إذا حدث خطأ ما، فسيتم إفسادي على الفور وأتآكل من *قبله*…’ كلما فكرت كاتليا في الأمر أكثر، كلما شعرت أن المهمة التي قدمها السيد الأحمق كانت صعبة.
في نظر طاقم سفينة القراصنة المحيطين، أصبح المستقبل وأسطولها وهميين في نفس الوقت، وتحولوا إلى فقاعات لا حصر لها.
أصيب العديد من القراصنة المطلعين بالصدمة والذهول في البداية. بعد ذلك، كان لديهم فكرة:
عكست الفقاعات لونًا حالمًا تحت إضاءة الضوء.
فكرت فورس لنفسها لثانية قبل أن تقول بثقة، “لم تغلقي الباب.”
ثم ذابوا ببطء في البحر.
كانت دائمًا تتأرجح في محيط نظام الزاهد موسى بهويتها كقرصنة. في الواقع، كانت لديها مخاوف بشأن هذا الأمر. كانت خائفة من أنها إذا تعمقت في الشؤون الداخلية للمنظمة، فإن ذلك سيكشف حقيقة أنها قد كانت لا تزال على اتصال بملكة الغوامض. كانت تخشى أن الأعمدة العشرة الأخرى سيشيرون ذات يوم فجأة إلى أنها جاسوسة ويزيلونها على الفور.
هكذا تماما، اختفت المستقبل وأسطولها عن أعين الجميع.
‘مع هويتي الحالية، لا توجد مشكلة معي في المشاركة في القرارات الداخلية لنظام الزاهد موسى. فقط من خلال المشاركة الحقيقية في هذه الأمور، سأكون قادرة على الاتصال بمزيد من المعلومات ورفع مكانتي… ومع ذلك، سيكون هذا خطيرًا إلى حد ما. حتى إذا كانت حالة الحكيم المخفي غير صحيحة، ولن يتدخل في عمليات نظام الزاهد موسى، فإن الرؤساء الآخرين سيتعرضون أيضًا لانتهاك المصالح ويكونون في حالة شك دائم. سيقومون بالهجوم المضاد إلى درجة معينة… هناك اثنان على الأقل من الركائز العشر اللذين لا أستطيع الرؤية من خلالهم، يجعلونني أشعر بالخطر بشكل غريزي…’
أصيب العديد من القراصنة المطلعين بالصدمة والذهول في البداية. بعد ذلك، كان لديهم فكرة:
تنهدت بهدوء. لقد فهمت أنها لن تكون قادرة على العودة إلى الوقت الذي كانت فيه طفلة صغيرة دون قلق.
‘ولدت ملكة جديدة فوق البحار.’
في نظر طاقم سفينة القراصنة المحيطين، أصبح المستقبل وأسطولها وهميين في نفس الوقت، وتحولوا إلى فقاعات لا حصر لها.
‘ملكة النجوم!’
في تلك اللحظة، برز ضوء أرجواني في عينيها. أصبح مشبعًا للغاية ويتدفق ببطء مثل النهر.
…
لقد سارت إلى النافذة ونظرت إلى سطح السفينة.
باكلوند، في منزل معين.
هكذا تماما، اختفت المستقبل وأسطولها عن أعين الجميع.
شيو، التي لم تفرز أفكارها بعد بعد عودتها إلى العالم الحقيقي، رأت شخصية فورس تظهر أمامها وهي تصرخ، “مهمتك خطيرة للغاية!”
لقد عانت فورس من أشياء كثيرة وفهمت هذا المبدأ منذ فترة طويلة. كانت تقوم بالتنفيس عن مشاعرها فقط، لكنها الآن هدأت.
فوجئت شيو بينما أشارت بشكل غريزي إلى مشكلة.
“ها، ذلك بسيط. لقد فكرت بالفعل في الكثير من المشاهد، وهناك الكثير من المواد في ذهني. لا، لا شيء من ذلك القبيل…” بعد تمتمت بضع كلمات، ركزت فورس كل تركيزها على كتابة نص شيو للحصول على موافقة الـMI9.
“لم تطرقي”.
فوجئت شيو بينما أشارت بشكل غريزي إلى مشكلة.
كان هذا أسوأ جزء في العيش مع نصف إله من مسار المبتدئ.
“المهمة التي تتضمن التسلسل 1 والتفرد خطيرة للغاية.”
فكرت فورس لنفسها لثانية قبل أن تقول بثقة، “لم تغلقي الباب.”
على الرغم من أنه لم يكن لديها أي فكرة عما سيحدث عندما تواجه رؤساء MI9، وعلى الرغم من أنها ستواجه مخاطر غير معروفة عند إكمال مهمة السيد الأحمق، بالإضافة إلى المستقبل المجهول خلال فجر نهاية العالم، علمت شيو أنها إذا لم تفعل ذلك. إذا لم تفعل أي شيء أو تتحمل مخاطر معينة واستمتعت فقط بالأوقات الممتعة مع أسرتها هكذا تمامًا، فستغرق في النهاية بسبب الفيضانات مثل معظم الأشخاص غير المستعدين.
أشارت إلى باب غرفة النوم.
في نظر طاقم سفينة القراصنة المحيطين، أصبح المستقبل وأسطولها وهميين في نفس الوقت، وتحولوا إلى فقاعات لا حصر لها.
‘أنا في الواقع لم أغلق الباب. صحيح. كان هذا اجتماع لحظة أخيرة. لم أكن مستعدة لذلك قبل الأمر…’ فتحت شيو فمها، لكنها لم تستطع نطق كلمة واحدة.
“سأخرج بنص لك. أه، سأعمل كخصم وأحاكي مجنونًا حاول التقدم إلى التسلسل 4 ساحر الأمر، ثم يتم هزمي بواسطتك…”
نظر كلاهما إلى بعضهما البعض صامتين لفترة طويلة، لكن لم يكسر أي منهما الصمت.
في الأمواج الزرقاء الداكنة التي بد وكأنها لن تتوقف أبدًا في البحر الهائج، كانت المستقبل مثل ورقة الشجر، يتم رميها عالياً في بعض الأحيان وضربها للأسفل في أوقات أخرى.
أخيرًا، قررت فورس أن تنسى الاتهام وركزت على المهمة نفسها.
مع ذلك، تذكرت أن شيو قد قبلت بالفعل هدية السيد الأحمق. لقد إحمرت عيناها بشكل لا يمكن السيطرة بينما لم تستطع إلا أن تتمتم، “تذكري أن تحصلي على مساعدتي. على الأقل… يمكنني مساعدتك على الهروب.”
“المهمة التي تتضمن التسلسل 1 والتفرد خطيرة للغاية.”
لم تكن مسؤولة عن حياتها فحسب، بل كانت مسؤولة أيضًا عن مصير فرانك وهيث ونينا وأعضاء الطاقم الآخرين.
مع ذلك، تذكرت أن شيو قد قبلت بالفعل هدية السيد الأحمق. لقد إحمرت عيناها بشكل لا يمكن السيطرة بينما لم تستطع إلا أن تتمتم، “تذكري أن تحصلي على مساعدتي. على الأقل… يمكنني مساعدتك على الهروب.”
‘لحسن الحظ، لقد أرسلت سليف إلى الملكة في وقت مبكر. الآن، كل ما علي فعله هو مراقبة فرانك… بدون مراقبة السيد الأحمق، يجب أن أكون أكثر حذرا وأن أعير له المزيد من الاهتمام. نعم، يجب أن أجد شيئًا لفرانك للقيام به بخلاف البحث. إنه الرفيق الأول، لذا لا يمكنه دائمًا العمل على شيء آخر…’ فكرت كاتليا بتعبير ثقيل.
بالنسبة لهم، فإن الأشياء التي مروا بها من قبل تضمنت القليل جدًا من الأمور على مستوى التسلسل 1. وماعدا عن السيد الأحمق و العالم جيرمان سبارو، لقد تم على الأكثر مراقبتهم من قبل ذلك-الذي-لا-يمكن-تسميته.
في تلك اللحظة، برز ضوء أرجواني في عينيها. أصبح مشبعًا للغاية ويتدفق ببطء مثل النهر.
في أوقات أخرى، كانوا سيقومون في الغالب بأمور تافهة على هامش الأمور المقابلة. لم يواجهوا أبدًا عدوًا يمكن الإشارة له على أنه *هو*.
“المهمة التي تتضمن التسلسل 1 والتفرد خطيرة للغاية.”
لذلك، عندما فكرت في كيفية اشتمال مهمة صديقتها على خاصية تجاوز التسلسل 1، أو حتى التفرد وإله حقيقي، لم تستطع فورس إلا الشعور بالتوتر والقلق.
…
ابتسمت شيو وقالت “أنا فقط أبحث عن أدلة وأتحقق من الحقيقة. ليس الأمر كما لو أنني بحاجة إلى مواجهتهم مباشرة.”
في الواقع، قبل أن يعلن السيد الأحمق *أنه* سيدخل في نوم عميق، شعرت كاتليا بالفعل بالتغيير الهائل الوشيك.
توقفت للحظة وقالت، “نهاية العالم تقترب. علينا أن نفعل شيئًا.”
‘وسيكون تأكيد حالة الحكيم الخفي أكثر خطورة حتى. إذا حدث خطأ ما، فسيتم إفسادي على الفور وأتآكل من *قبله*…’ كلما فكرت كاتليا في الأمر أكثر، كلما شعرت أن المهمة التي قدمها السيد الأحمق كانت صعبة.
“انظري، حتى السيد الأحمق قد غرق في نوم عميق. بدون ذكر شخصيات تافهة مثلنا؟ إذا لم أصبح نصف إله سريعًا، فلربما لن يوجد شيء يمكنني فعله. الآن… هناك على الأقل بعض الأمل. على الأقل، يمكنني محاولة إيقاظ السيد الأحمق”.
أرادت أن تسأل الملكة عما حدث مؤخرًا.
لقد عانت فورس من أشياء كثيرة وفهمت هذا المبدأ منذ فترة طويلة. كانت تقوم بالتنفيس عن مشاعرها فقط، لكنها الآن هدأت.
‘مع هويتي الحالية، لا توجد مشكلة معي في المشاركة في القرارات الداخلية لنظام الزاهد موسى. فقط من خلال المشاركة الحقيقية في هذه الأمور، سأكون قادرة على الاتصال بمزيد من المعلومات ورفع مكانتي… ومع ذلك، سيكون هذا خطيرًا إلى حد ما. حتى إذا كانت حالة الحكيم المخفي غير صحيحة، ولن يتدخل في عمليات نظام الزاهد موسى، فإن الرؤساء الآخرين سيتعرضون أيضًا لانتهاك المصالح ويكونون في حالة شك دائم. سيقومون بالهجوم المضاد إلى درجة معينة… هناك اثنان على الأقل من الركائز العشر اللذين لا أستطيع الرؤية من خلالهم، يجعلونني أشعر بالخطر بشكل غريزي…’
فكرت للحظة وقالت، “ماذا ستفعلين تاليا؟”
أشارت إلى باب غرفة النوم.
“فقط الاعتماد على نفسي للتحقيق في الأمر سيكون بالتأكيد صعبًا للغاية. سأحتاج بالتأكيد إلى استخدام شبكة الاستخبارات الخاصة بالـMI9. أخطط لإيجاد فرصة مناسبة لإخبارهم بأنني نصف إله بالتسلسل 4. لكي لا يتم الشكل بي قد أحتاج من الأنسة عدالة أن تعطيني بعض التلميحات تجري بعض الترتيبات”، أجابت شيو بجدية.
عكست الفقاعات لونًا حالمًا تحت إضاءة الضوء.
تسارعت أفكار فورس.
“انظري، حتى السيد الأحمق قد غرق في نوم عميق. بدون ذكر شخصيات تافهة مثلنا؟ إذا لم أصبح نصف إله سريعًا، فلربما لن يوجد شيء يمكنني فعله. الآن… هناك على الأقل بعض الأمل. على الأقل، يمكنني محاولة إيقاظ السيد الأحمق”.
“سأخرج بنص لك. أه، سأعمل كخصم وأحاكي مجنونًا حاول التقدم إلى التسلسل 4 ساحر الأمر، ثم يتم هزمي بواسطتك…”
فكرت فورس لنفسها لثانية قبل أن تقول بثقة، “لم تغلقي الباب.”
أثناء حديثها، أخذت القصة شكلها. جلست على الفور بجانب مكتب شيو، وأخذت قلمًا وورقة، وبدأت في الكتابة.
عكست الفقاعات لونًا حالمًا تحت إضاءة الضوء.
وقالت فورس وهي تكتب: “بعد أن أكتب القصة، سأجعل الآنسة عدالة تجري بعض التعديلات وتجعلها تبدو معقولة”.
‘أنا في الواقع لم أغلق الباب. صحيح. كان هذا اجتماع لحظة أخيرة. لم أكن مستعدة لذلك قبل الأمر…’ فتحت شيو فمها، لكنها لم تستطع نطق كلمة واحدة.
كنشعوذ أسرار، لم يكن هناك شك في أنها كانت تستطيع منع محادثتهما من التسرب.
لقد سارت إلى النافذة ونظرت إلى سطح السفينة.
فكرت شيو للحظة وقالت، “أليست مهمتك الأكثر أهمية الآن هي كتابة السير الذاتية والقصص؟”
كانت والدتهم تطلب من إثنين من الخادم تنظيف غرفة المعيشة.
“ها، ذلك بسيط. لقد فكرت بالفعل في الكثير من المشاهد، وهناك الكثير من المواد في ذهني. لا، لا شيء من ذلك القبيل…” بعد تمتمت بضع كلمات، ركزت فورس كل تركيزها على كتابة نص شيو للحصول على موافقة الـMI9.
في نظر طاقم سفينة القراصنة المحيطين، أصبح المستقبل وأسطولها وهميين في نفس الوقت، وتحولوا إلى فقاعات لا حصر لها.
برؤية صديقتها الطيبة تركز على أمرها، ظهرت ابتسامة تدريجياً على وجه شيو.
وللحصول على المعلومات المتعلقة بقدوم الحكيم المخفي الذي مثل إله للحياة فجأة وتؤكد حالته الحالية سيتطلب بالضرورة أن تصبح عضوًا أساسيًا في نظام الزاهد موسى.
ثم ألقت بنظرتها إلى باب مفتوح وسمعت شقيقها ريو ديريشا، على ما يبدو يتلو كلمات بفيزاك القديمة. كان هذا شرطا لدراسة القانون ليصبح محاميا.
فوجئت شيو بينما أشارت بشكل غريزي إلى مشكلة.
كانت والدتهم تطلب من إثنين من الخادم تنظيف غرفة المعيشة.
أغمضت كاتليا عينيها وتمتمت في نفسها، “إذا لأواجه الأمر”.
وصلت أصواتهم إلى آذان شيو، وأصبح تعبيرها ثابتًا تدريجيًا.
على الرغم من أنه لم يكن لديها أي فكرة عما سيحدث عندما تواجه رؤساء MI9، وعلى الرغم من أنها ستواجه مخاطر غير معروفة عند إكمال مهمة السيد الأحمق، بالإضافة إلى المستقبل المجهول خلال فجر نهاية العالم، علمت شيو أنها إذا لم تفعل ذلك. إذا لم تفعل أي شيء أو تتحمل مخاطر معينة واستمتعت فقط بالأوقات الممتعة مع أسرتها هكذا تمامًا، فستغرق في النهاية بسبب الفيضانات مثل معظم الأشخاص غير المستعدين.
باكلوند، في منزل معين.
والآن، كان هناك على الأقل طريق مليء بأشجار العليق، مسار به بصيص من الضوء في نهايته.
بعد التفكير في كيفية التعامل مع فرانك، وكذلك كيفية إعادة تنظيم العدد الصغير من القراصنة من مسار الأرض والقمر على السفن الأخرى، وعدم التفاعل بشكل متكرر مع فرانك، ركزت كاتليا تركيزها على الحكيم المخفي.
لقد احتاجت إلى تحقيق التضحية وإمساكه بشجاعة.
والآن، كان هناك على الأقل طريق مليء بأشجار العليق، مسار به بصيص من الضوء في نهايته.
أغمضت كاتليا عينيها وتمتمت في نفسها، “إذا لأواجه الأمر”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
