نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1392

الأمس لم يعد موجودا

الأمس لم يعد موجودا

1392: الأمس لم يعد موجودا.

“إن *اختياره* للدخول في حالة سبات مرتبط حقا بمعركة الآلهة السابقة وتسلل آمون، لكنه ليس بسبب الإصابات، ولكن بسبب الفساد.”

في غرفة بجانب كاتدرائية الليل الدائم في القارة الجنوبية، شرقي بالام، عاد وعي ليونارد إلى العالم الحقيقي.

صمت باليز زورواست مرةً أخرى قبل أن يقول “ماعدا كتابة القصائد، عليك أن تنتبه أكثر إلى حصار مدرسة روز للفكر”.

بعد بضع ثوانٍ من الصمت، التقط فنجان القهوة الذي أصبح باردًا وأخذ رشفة.

‘لم أتوقع أبدًا، أنه بعد أن أصبحت شماس رفيع المستوى، أن أحتاج إلى قراءة مختارات من القصائد مرة أخرى…’ تنهد ليونارد داخليًا بينما أصبحت خطواته أكثر ثباتًا.

ملأ الطعم المر فمه، وأيقظ عقله تدريجياً.

كان هذا إله حقيقي نموذجي!

“أيها الرجل العجوز، ما الذي حدث اليوم؟” أخيرًا، لم يستطع ليونارد إلا أن يسأل.

أدار إملين رأسه ورأى سيفًا ضخمًا على ظهر الكاهن الذي إرتدى رداء الكهنة البني.

بعد دقيقة من الصمت، رد باليز زورواست بحزن، “لقد هلك الخطأ”.

كإيرل سانغوين، تعافى إملين من إحساسه المختنق وأومأ برأسه.

‘خطأ…’ كاد ليونارد ألا يدرك ما هو الوجود الذي كان يشير إليه الرجل العجوز.

“كيف يمكن لملاك عجوز وضعيف مثلي أن يعرف أمورًا على مستوى الآلهة؟”

في الثانية التالية، لم يستطع إخفاء دهشته بينما كاد نسيان أن يهمس، “آمون؟”

لم يبدو *أنه* مندهش جدًا من هذا الأمر.

كان هذا إله حقيقي نموذجي!

بخلاف الثقل، التأثر، الحزن، والارتباك، كانت هناك أيضًا ثقة في أن الأمور ستنتهي بشكل جيد.

“نعم.” بدا صوت باليز زورواست و*كأنه* قد تقدم في السن بشكل كبير. “على وجه الدقة، مات جسد آمون الرئيسي.”

إغلاق الأبواب والنوافذ فجأة وقد بدا وكأنه قد نسي شيئًا ما.

لم يكن ليونارد في حالة مزاجية لمميز بها المعنى الدقيق وراء كلمات الرجل العجوز. لقد سأل في عدم تصديق: “لمـ-لماذا لم يكن هناك أثر؟”

سخر باليز زورواست.

لقد شهد الظواهر قبل وبعد موت إله القتال. كان يعلم أنه تغيير سيؤثر على العالم بأسره ويحدث العديد من الوحوش المرعبة والمناطق الخطرة.

“نعم.”

والآن فقط، كان العيبان الوحيدان هما:

ظل ليونارد صامتا للحظة. تناول فنجان قهوته وأخذ رشفة أخرى.

إغلاق الأبواب والنوافذ فجأة وقد بدا وكأنه قد نسي شيئًا ما.

“أبلغ كل السانغوين في باكلوند بالمجيء. هناك شيء نحتاج إلى مناقشته.”

في الواقع، لم يكن ذلك الأخير غريبًا على الإطلاق. سيواجه معظم الناس شيئًا مشابهًا خلال حياتهم اليومية.

أرجع إملين نظرته، رفع ذقنه قليلاً، وهز رأسه بابتسامة.

غرقت نبرة باليز زورواست.

لم يطلب الأسقف أوترافسكي أي شيء وأومأ برأسه.

“يجب أن يكون قد مات في قلعة صفيرة”.

بعد مشاهدة الأب أوترافسكي يدخل أعماق الكاتدرائية، أدار إملين رأسه إلى السانغوين الذين كانوا يتابعونه إلى القارة الجنوبية.

‘قلعة صفيرة؟’ صُدم ليونارد.

منذ أن تقدم إلى الكابوس، تخلى عن مجموعة القصائد التي اشتراها في الماضي، وجعل معظمها لا شيء سوى زينة. عندما أصبح مشعوذ أرواح، بدأ في جمع مختارات من القصائد كانت مناسبة لبعض الأرواح لقراءتها، مما سمح له بترديد الأجزاء المناسبة في معركة لخلق تأثيرات التجاوز التي عملت بالتنسيق معه.

مكان التجمع الذي حضره لتوه كان داخل قلعة صفيرة!

ومع ذلك، سرعان ما شعر بالقليل من الذنب وعدم الارتياح، كما لو كان يتجنب مسؤوليته.

‘كانت حرب بين الآلهة قد اندلعت هناك للتو؟ امون في الواقع قد تسلل الى قلعة صفيرة؟’ في خضم أفكار ليونارد، أصبح تعبيره مهيبا تدريجياً.

“الفساد؟” انفجر ليونارد في مفاجأة.

“أيها الرجل العجوز، السيد الأحمق أصيب بسبب هذا ولم يكن أمامه خيار سوى الدخول في حالة من النوم؟”

“اعتقدت أنك ألغيت هذا الخيار قبل استشارتي”.

“*إنه* على وشك الدخول في حالة سبات؟” سأل باليز زورواست في المقابل.

‘قلعة صفيرة؟’ صُدم ليونارد.

لم يبدو *أنه* مندهش جدًا من هذا الأمر.

داخليا داخل السانغوين، كان بعض المراكيز والإيرلات كبار السن إلى حد ما. على الرغم من أنهم عاشوا لفترة أطول من معظم أنصاف الآلهة على نفس المستوى، إلا أنهم كانوا لا يزالون في مراحل متقدمة من حياتهم. في هذا الوقت، غالبًا ما إختاروا النوم وإستخدموا طرقًا مماثلة لإطالة عمرهم. كانت التأثيرات جيدة جدًا.

اعترف ليونارد بإيجاز.

بعد انفصالهما، أدار إملين رأسه لينظر إلى المذبح وشعار الحياة المقدس أمام الكاتدرائية. لقد كان طفل صغير مرسوم بشكل بسيط محاط برموز مثل القمح والزهور ومياه الينابيع وغيرها من الرموز.

واضاف “سبب استدعائنا اليوم هو هذا الامر”.

تمامًا عندمما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، بدا صوت الأب أوترافسكي منهلف إملين.

صمت باليز زورواست لبضع ثوانٍ قبل أن يقول،

بعد بضع ثوانٍ من الصمت، التقط فنجان القهوة الذي أصبح باردًا وأخذ رشفة.

“إن *اختياره* للدخول في حالة سبات مرتبط حقا بمعركة الآلهة السابقة وتسلل آمون، لكنه ليس بسبب الإصابات، ولكن بسبب الفساد.”

ملاحظة داركي: لماذا يبدو ان املين يعتقد أنه يضحي لأجل شعبه…؟

“الفساد؟” انفجر ليونارد في مفاجأة.

بعد مشاهدة الأب أوترافسكي يدخل أعماق الكاتدرائية، أدار إملين رأسه إلى السانغوين الذين كانوا يتابعونه إلى القارة الجنوبية.

‘حتى على مستوى السيد الأحمق، لا يزال من الممكن مواجهة فساد لا يمكن ردعه من *قبله*؟’

ثم كرر داخليًا، ‘لا يمكنني إلا الاعتماد على نفسي.’

استعاد باليز زورواست لهجته السابقة المتأثرة:

“نعم.” بدا صوت باليز زورواست و*كأنه* قد تقدم في السن بشكل كبير. “على وجه الدقة، مات جسد آمون الرئيسي.”

“كل شيء له ألوهية. من خلال الاعتماد على الألوهية ليصبح عمود قوة، لا يمكن للمرء أبدًا الهروب من قيود الألوهية.”

بعد مشاهدة الأب أوترافسكي يدخل أعماق الكاتدرائية، أدار إملين رأسه إلى السانغوين الذين كانوا يتابعونه إلى القارة الجنوبية.

“في هذه النقطة، الأمر نفسه بالنسبة لي ولك. وبالمثل بالنسبة إلى الأحمق. هيه، ربما لا ينبغي أن يطلق عليه “الأحمق” بعد الآن. *إنه* يعادل نصف “لورد الغوامض”.”

“ومع ذلك، إذا غيرتها إلى موهبة طبيعية، فهناك طريقة.”

‘لورد الغوامض…’ فيما يتعلق بمشكلة البصمة الذهنية في خصائص التجاوز، كان لدى ليونارد بالفعل فهم أعمق لها من أنصاف الآلهة في مستواه. ومع ذلك، كان لا يزال لديه العديد من الثغرات في المعرفة حول هذه المسألة. على الرغم من أنه سمع ذكر الرجل العجوز لمصطلح “لورد الغوامض”، إلا أنه لم يفهم ما قد عناه.

كان هذا إله حقيقي نموذجي!

ومع ذلك، في الوقت الحالي، كان بإمكانه تأكيد أن مستوى السيد الأحمق قد تجاوز التسلسل 0 وفقًا لكلمات السيد الأحمق أثناء الاجتماع، وما قاله الرجل العجوز للتو، *قوته* كانت كافية لقتل إله حقيقي.

رد السانغوين باحترام “نعم أيها اللورد الإيرل”.

ليونارد بذكاء لم يحقق أكثر. لقد غير الموضوع بصوت عميق:

عبس ليونارد قليلاً بينما قال بحزم، “أنا ذاهب إلى المكتبة القريبة لشراء بعض مختارات القصائد.”

“أيها الرجل العجوز، لماذا كلاين نائم أيضًا؟”

“الفساد؟” انفجر ليونارد في مفاجأة.

“هل تستطيع إيقاظه في أسرع وقت ممكن؟”

“حان وقت الانطلاق”.

كانت نبرة باليز زورواست غريبة إلى حد ما.

“تعال ووجدني عندما تكون جاهزًا”.

“كيف يمكن لملاك عجوز وضعيف مثلي أن يعرف أمورًا على مستوى الآلهة؟”

“تعريف الذوق الفني غامض ولا يوجد تصنيف واضح له. لا توجد طريقة *لسرقته*”.

“أما بخصوص الصحوة، فحتى الأحمق ليس لديه حل أفضل، ناهيك عني؟”

“إلى أين تذهب؟” سأل باليز زورواست في مفاجأة.

ظل ليونارد صامتا للحظة. تناول فنجان قهوته وأخذ رشفة أخرى.

منذ أن تقدم إلى الكابوس، تخلى عن مجموعة القصائد التي اشتراها في الماضي، وجعل معظمها لا شيء سوى زينة. عندما أصبح مشعوذ أرواح، بدأ في جمع مختارات من القصائد كانت مناسبة لبعض الأرواح لقراءتها، مما سمح له بترديد الأجزاء المناسبة في معركة لخلق تأثيرات التجاوز التي عملت بالتنسيق معه.

بعد فترة، سأل بتردد: “أيها الرجل العجوز، هل لديك أي طريقة لسرقة الذوق الفني للآخرين؟”

لم يطلب الأسقف أوترافسكي أي شيء وأومأ برأسه.

سخر باليز زورواست.

“إنه يشبه إلى حد ما صفقة مع الشيطان…”. علق ليونارد بموضوعية.

“تعريف الذوق الفني غامض ولا يوجد تصنيف واضح له. لا توجد طريقة *لسرقته*”.

بعد انفصالهما، أدار إملين رأسه لينظر إلى المذبح وشعار الحياة المقدس أمام الكاتدرائية. لقد كان طفل صغير مرسوم بشكل بسيط محاط برموز مثل القمح والزهور ومياه الينابيع وغيرها من الرموز.

“ومع ذلك، إذا غيرتها إلى موهبة طبيعية، فهناك طريقة.”

“…أيها الرجل العجوز، لماذا لم تقل ذلك سابقًا؟” رأى ليونارد الأمل على الفور.

“…انسى ذلك.” في النهاية لم يستطع ليونارد فعل أي شيء بخصوص “سرقة” المواهب الطبيعية للآخرين لمساعدته في حل مشكلته.

سخر باليز زورواست.

أضاف باليز زورواست بابتسامة، “إذا كنت لا تستطيع قبول هذه الطريقة، فيمكنك العثور على موهبة طبيعية تريدها من شخص فقير جدًا. قم بعقد صفقة معه وإمنحه المال الذي يريد استبداله مقابل موهبة طبيعية.”

داخليا داخل السانغوين، كان بعض المراكيز والإيرلات كبار السن إلى حد ما. على الرغم من أنهم عاشوا لفترة أطول من معظم أنصاف الآلهة على نفس المستوى، إلا أنهم كانوا لا يزالون في مراحل متقدمة من حياتهم. في هذا الوقت، غالبًا ما إختاروا النوم وإستخدموا طرقًا مماثلة لإطالة عمرهم. كانت التأثيرات جيدة جدًا.

“إنه يشبه إلى حد ما صفقة مع الشيطان…”. علق ليونارد بموضوعية.

بعد دقيقة من الصمت، رد باليز زورواست بحزن، “لقد هلك الخطأ”.

ضحك باليز زورواست وقال، “هناك حل بسيط آخر. وهو إنفاق الأموال لتوظيف أشخاص موهوبين بشكل طبيعي لمساعدتك في حل المشكلات المقابلة.”

باكلوند، في كنيسة الحصاد جنوب الجسر.

“…أيها الرجل العجوز، لماذا لم تقل ذلك سابقًا؟” رأى ليونارد الأمل على الفور.

بعد صمت قصير، تنهد إملين بصمت.

سخر باليز زورواست.

اليوم، سيتوجهون إلى القارة الجنوبية للمشاركة في حصار مدرسة روز للفكر.

“لم تتمكن من التفكير في شيء بهذه البساطة؟”

“نعم.”

“اعتقدت أنك ألغيت هذا الخيار قبل استشارتي”.

بعد صمت قصير، تنهد إملين بصمت.

تجاهل ليونارد سخرية الرجل العجوز. بعد بعض التفكير الجاد، شعر أن هذه الفكرة كانت ممكنة بالفعل.

رد السانغوين باحترام “نعم أيها اللورد الإيرل”.

ومع ذلك، سرعان ما شعر بالقليل من الذنب وعدم الارتياح، كما لو كان يتجنب مسؤوليته.

“أما بخصوص الصحوة، فحتى الأحمق ليس لديه حل أفضل، ناهيك عني؟”

‘فيما يتعلق بهذا الأمر، لا يزال يتعين علي أن أفعل شيئًا شخصيًا… ماعدا عن دعوة شخص ما لكتابة الأغاني والقصائد، يجب أن أكتب قليلاً…’ مع وضع هذا في الاعتبار، وقف ليونارد فجأة ومشى إلى الباب.

“نعم.”

“إلى أين تذهب؟” سأل باليز زورواست في مفاجأة.

‘هذا هو مصير المنقذ…’

عبس ليونارد قليلاً بينما قال بحزم، “أنا ذاهب إلى المكتبة القريبة لشراء بعض مختارات القصائد.”

كان هذا إله حقيقي نموذجي!

منذ أن تقدم إلى الكابوس، تخلى عن مجموعة القصائد التي اشتراها في الماضي، وجعل معظمها لا شيء سوى زينة. عندما أصبح مشعوذ أرواح، بدأ في جمع مختارات من القصائد كانت مناسبة لبعض الأرواح لقراءتها، مما سمح له بترديد الأجزاء المناسبة في معركة لخلق تأثيرات التجاوز التي عملت بالتنسيق معه.

“أبلغ كل السانغوين في باكلوند بالمجيء. هناك شيء نحتاج إلى مناقشته.”

لذلك، عندما جاء إلى القارة الجنوبية، لم يحضر كتاب مختارات قصائد واحد. لم يتذكر سوى القليل من تلك التي استخدمها كثيرًا في الماضي.

هذا جعل أفكار إملين تسهو فجأة.

‘لم أتوقع أبدًا، أنه بعد أن أصبحت شماس رفيع المستوى، أن أحتاج إلى قراءة مختارات من القصائد مرة أخرى…’ تنهد ليونارد داخليًا بينما أصبحت خطواته أكثر ثباتًا.

لم يبدو *أنه* مندهش جدًا من هذا الأمر.

لم يتخيل باليز زورواست أبدًا أن الخطوة التالية لليونارد ستكون شراء مختارات من القصائد. بعد فترة، لقد *سأل* “هل هذا أمر من الأحمق؟”

“…أيها الرجل العجوز، لماذا لم تقل ذلك سابقًا؟” رأى ليونارد الأمل على الفور.

“نعم، للترويج للقصص الأسطورية المقابلة”، أجاب ليونارد ببساطة وهو يفتح الباب ويخرج.

“إنه يشبه إلى حد ما صفقة مع الشيطان…”. علق ليونارد بموضوعية.

صمت باليز زورواست مرةً أخرى قبل أن يقول “ماعدا كتابة القصائد، عليك أن تنتبه أكثر إلى حصار مدرسة روز للفكر”.

بعد دقيقة من الصمت، رد باليز زورواست بحزن، “لقد هلك الخطأ”.

نزل ليونارد الدرج ودخل الشوارع. نظر إلى المارة وأومأ برأسه.

“إنه يشبه إلى حد ما صفقة مع الشيطان…”. علق ليونارد بموضوعية.

“نعم.”

بعد صمت قصير، تنهد إملين بصمت.

في تلك اللحظة، بينما كان يسير باتجاه المكتبة، شعر كما لو أنه قد عاد إلى تينغن، إلى الوقت الذي كان فيه لا يزال شاعر منتصف ليل. في ذلك الوقت، كان يسير أيضًا في الشوارع الصاخبة، يستعد لشراء نسخة من “مختارات القصائد الكلاسيكية لمملكة لوين” و “قصائد روزيل المختارة”.

ملاحظة داركي: لماذا يبدو ان املين يعتقد أنه يضحي لأجل شعبه…؟

“الفساد؟” انفجر ليونارد في مفاجأة.

باكلوند، في كنيسة الحصاد جنوب الجسر.

“كيف يمكن لملاك عجوز وضعيف مثلي أن يعرف أمورًا على مستوى الآلهة؟”

بعد أن استعاد إملين وايت حواسه، وجد نفسه واقفًا أمام نافذة.

ريف: أظنه أكثر فصل يظهر نمو إملين كشخص وكم تطور على مدار الرواية???????

كانت الشمس قاتمة بالفعل في الخارج، وكانت الأزهار مزدهرة.

صمت باليز زورواست مرةً أخرى قبل أن يقول “ماعدا كتابة القصائد، عليك أن تنتبه أكثر إلى حصار مدرسة روز للفكر”.

كانت مشاعره تجاه نوم السيد الأحمق مختلفة قليلاً عن أعضاء نادي التاروت الآخرين.

بعد أن استعاد إملين وايت حواسه، وجد نفسه واقفًا أمام نافذة.

بخلاف الثقل، التأثر، الحزن، والارتباك، كانت هناك أيضًا ثقة في أن الأمور ستنتهي بشكل جيد.

والآن فقط، كان العيبان الوحيدان هما:

داخليا داخل السانغوين، كان بعض المراكيز والإيرلات كبار السن إلى حد ما. على الرغم من أنهم عاشوا لفترة أطول من معظم أنصاف الآلهة على نفس المستوى، إلا أنهم كانوا لا يزالون في مراحل متقدمة من حياتهم. في هذا الوقت، غالبًا ما إختاروا النوم وإستخدموا طرقًا مماثلة لإطالة عمرهم. كانت التأثيرات جيدة جدًا.

‘كانت حرب بين الآلهة قد اندلعت هناك للتو؟ امون في الواقع قد تسلل الى قلعة صفيرة؟’ في خضم أفكار ليونارد، أصبح تعبيره مهيبا تدريجياً.

لذلك، اعتاد إملين منذ فترة طويلة على الأمور المتعلقة بالنوم. كان يعلم أن الأمر لا يعادل الوفاة ولا يعادل الهلاك. لقد صدق أنه إذا تم العثور على الحل الصحيح، فسيكون لدى السيد الأحمق فرصة كبيرة للاستيقاظ.

هذا جعل أفكار إملين تسهو فجأة.

لقد نظر من النافذة وتمتم في نفسه، “لقد دخل السيد الأحمق في حالة من السبات، وغالبًا ما يتم التدخل في الوحي الخاص بالسلف. من الواضح أنها لا تستطيع تقديم المساعدة بشكل متكرر…”

في الواقع، لم يكن ذلك الأخير غريبًا على الإطلاق. سيواجه معظم الناس شيئًا مشابهًا خلال حياتهم اليومية.

بعد صمت قصير، تنهد إملين بصمت.

بعد انفصالهما، أدار إملين رأسه لينظر إلى المذبح وشعار الحياة المقدس أمام الكاتدرائية. لقد كان طفل صغير مرسوم بشكل بسيط محاط برموز مثل القمح والزهور ومياه الينابيع وغيرها من الرموز.

‘تماما. في النهاية، علي أن أواجه الأمر بنفسي وأن أتحمله.’

والآن فقط، كان العيبان الوحيدان هما:

‘هذا هو مصير المنقذ.’

في الواقع، لم يكن ذلك الأخير غريبًا على الإطلاق. سيواجه معظم الناس شيئًا مشابهًا خلال حياتهم اليومية.

عند ذكر كلمة “المنقذ”، ابتسم إملين بوضوح مع تلميح من السخرية بالنفس.

لم يبدو *أنه* مندهش جدًا من هذا الأمر.

ثم كرر داخليًا، ‘لا يمكنني إلا الاعتماد على نفسي.’

“تعال ووجدني عندما تكون جاهزًا”.

تمامًا عندمما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، بدا صوت الأب أوترافسكي منهلف إملين.

بعد انفصالهما، أدار إملين رأسه لينظر إلى المذبح وشعار الحياة المقدس أمام الكاتدرائية. لقد كان طفل صغير مرسوم بشكل بسيط محاط برموز مثل القمح والزهور ومياه الينابيع وغيرها من الرموز.

“حان وقت الانطلاق”.

ومع ذلك، في الوقت الحالي، كان بإمكانه تأكيد أن مستوى السيد الأحمق قد تجاوز التسلسل 0 وفقًا لكلمات السيد الأحمق أثناء الاجتماع، وما قاله الرجل العجوز للتو، *قوته* كانت كافية لقتل إله حقيقي.

أدار إملين رأسه ورأى سيفًا ضخمًا على ظهر الكاهن الذي إرتدى رداء الكهنة البني.

بعد فترة، سأل بتردد: “أيها الرجل العجوز، هل لديك أي طريقة لسرقة الذوق الفني للآخرين؟”

تجاوز طول السيف ارتفاع إملين، وكان عرضه قريبًا من خصره.

والآن فقط، كان العيبان الوحيدان هما:

جنبا إلى جنب مع جسد الأب أوترفسكي الذي أشبه التل، أعطى الضغط المرعب شعورا ماديا.

“كيف يمكن لملاك عجوز وضعيف مثلي أن يعرف أمورًا على مستوى الآلهة؟”

كإيرل سانغوين، تعافى إملين من إحساسه المختنق وأومأ برأسه.

تمامًا عندمما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، بدا صوت الأب أوترافسكي منهلف إملين.

“حسنا.”

اعترف ليونارد بإيجاز.

اليوم، سيتوجهون إلى القارة الجنوبية للمشاركة في حصار مدرسة روز للفكر.

‘تماما. في النهاية، علي أن أواجه الأمر بنفسي وأن أتحمله.’

بينما أجاب، تذكر إملين فجأةً شيئًا وقال على عجل، “انتظر لنصف يوم”.

ملاحظة داركي: لماذا يبدو ان املين يعتقد أنه يضحي لأجل شعبه…؟

أراد جمع معظم السانغوين في باكلوند لمناقشة شركة الأدوية.

كان هذا إله حقيقي نموذجي!

لم يطلب الأسقف أوترافسكي أي شيء وأومأ برأسه.

ضحك باليز زورواست وقال، “هناك حل بسيط آخر. وهو إنفاق الأموال لتوظيف أشخاص موهوبين بشكل طبيعي لمساعدتك في حل المشكلات المقابلة.”

“تعال ووجدني عندما تكون جاهزًا”.

بعد مشاهدة الأب أوترافسكي يدخل أعماق الكاتدرائية، أدار إملين رأسه إلى السانغوين الذين كانوا يتابعونه إلى القارة الجنوبية.

‘تماما. في النهاية، علي أن أواجه الأمر بنفسي وأن أتحمله.’

“أبلغ كل السانغوين في باكلوند بالمجيء. هناك شيء نحتاج إلى مناقشته.”

لذلك، عندما جاء إلى القارة الجنوبية، لم يحضر كتاب مختارات قصائد واحد. لم يتذكر سوى القليل من تلك التي استخدمها كثيرًا في الماضي.

رد السانغوين باحترام “نعم أيها اللورد الإيرل”.

كإيرل سانغوين، تعافى إملين من إحساسه المختنق وأومأ برأسه.

بعد انفصالهما، أدار إملين رأسه لينظر إلى المذبح وشعار الحياة المقدس أمام الكاتدرائية. لقد كان طفل صغير مرسوم بشكل بسيط محاط برموز مثل القمح والزهور ومياه الينابيع وغيرها من الرموز.

لم يطلب الأسقف أوترافسكي أي شيء وأومأ برأسه.

هذا جعل أفكار إملين تسهو فجأة.

إغلاق الأبواب والنوافذ فجأة وقد بدا وكأنه قد نسي شيئًا ما.

لقد نسي متى بدأ يقضي وقتًا أقل في غرفة نومه، يقضي وقتًا أقل مع الدمى. حتى هوايته في دراسة التاريخ أصبحت أكثر استهدافًا وفعالية.

‘فيما يتعلق بهذا الأمر، لا يزال يتعين علي أن أفعل شيئًا شخصيًا… ماعدا عن دعوة شخص ما لكتابة الأغاني والقصائد، يجب أن أكتب قليلاً…’ مع وضع هذا في الاعتبار، وقف ليونارد فجأة ومشى إلى الباب.

لم يتخذ هذا التغيير شكلًا في لحظة. بدلاً من ذلك، تم تشكيلها ببطء بمرور الوقت. لقد كان شيئًا جعل من الصعب على الآخرين ملاحظته. بحلول الوقت الذي اكتشفه إملين، كان قد تكيف بالفعل مع هذه الحياة الجديدة.

اعترف ليونارد بإيجاز.

أرجع إملين نظرته، رفع ذقنه قليلاً، وهز رأسه بابتسامة.

“كل شيء له ألوهية. من خلال الاعتماد على الألوهية ليصبح عمود قوة، لا يمكن للمرء أبدًا الهروب من قيود الألوهية.”

‘هذا هو مصير المنقذ…’

1392: الأمس لم يعد موجودا.

~~~~~

“يجب أن يكون قد مات في قلعة صفيرة”.

ريف: أظنه أكثر فصل يظهر نمو إملين كشخص وكم تطور على مدار الرواية???????

ملاحظة داركي: لماذا يبدو ان املين يعتقد أنه يضحي لأجل شعبه…؟

“تعريف الذوق الفني غامض ولا يوجد تصنيف واضح له. لا توجد طريقة *لسرقته*”.

“…أيها الرجل العجوز، لماذا لم تقل ذلك سابقًا؟” رأى ليونارد الأمل على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط