نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1394

رحلة جديدة.

رحلة جديدة.

1394: رحلة جديدة

عكس طرف القلم الذهبي ضوء الشمس وهو يحفف على قطعة الورق البيضاء، مما أدى باستمرار إلى كتابة المزيد من المحتوى.

في غرفة بقلعة مهجورة، سطع ضوء الشمس عبر الفجوات في الستائر السميكة، وأضاء نعشًا شديد السواد.

“نعم نعم.” حاولت الفتاة الصغيرة أن تبدو جادة.

فجأة، إعطى غطاء التابوت صريرر وتحرك ببطء إلى الجانب.

بـ’ثووود’ سقط على الأرض.

رفعت الفتاة الصغيرة رأسها بخجل من خلف خالتها ورأت المجس المرعب اللزج يتأرجح برفق في ضوء الشمس الساطع الذي سطع عبر النوافذ. لقد بدا وكأنه كان يحاول التخلص من الغبار أو كان يلوح لها.

بعد ثوانٍ قليلة، جلس أزيك إيغرز، لقد بدا ضائعًا إلى حد ما.

في اللهب الكبير، امتد مجس زلق بنمط شرير إلى حد ما بطريقة لا يمكن تمييزها. لقد كان بطيئ للغاية.

في تلك اللحظة، كان يرتدي بيجاما فضفاضة كانت شائعة في لوين منذ سنوات. كان يشبه النبيل الذي استيقظ في قصره.

المجس الزلق الذي اختفت أنماطه توقف لبضع ثوانٍ. لقد بدا مترددًا وخارج عادته.

بعد فترة ضاقت عينا أزيك قليلًا. لقد نظر حوله في حيرة كما لو أنه لم يعرف من هو.

ذهلت الفتاة الصغيرة. لقد تراجعت واختبأت خلف عمتها.

ثم رأى ضوء الشمس الساطع الذي اخترق الشقوق ورأى الغبار الراقص في ضوء الشمس. رأى الرسائل المبعثرة على الطاولة والأرض وغطاء التابوت من حوله.

أثناء قراءته، اختفى الارتباك على وجهه قليلاً، وكأنه تذكر أشياء كثيرة من الماضي.

كانت مثل رقاقات الثلج العملاقة التي غطت نصف المنطقة.

أشارت إلى المذبح الذي أقيم والشموع غير المضاءة وقالت: “يمكنك أن تبدئي”.

خرج آزيك من النعش. بتعبير حائر، انحنى لالتقاط رسالة وبدأ في القراءة.

-النهاية-

أثناء قراءته، اختفى الارتباك على وجهه قليلاً، وكأنه تذكر أشياء كثيرة من الماضي.

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.

وجد أزيك على الفور كرسيًا وجلس، سامحا لكل الرسائل أن تطير أمامه لتتكدس مثل الجبل.

لقد فتح الرسائل الواحدة تلو الأخرى، قرأها واحدة تلو الأخرى. ستكون هناك فترات توقف بين الفينة والأخرى بينما يغوص في التفكير كما لو كان يتذكر شيئًا ما بجدية.

عكس طرف القلم الذهبي ضوء الشمس وهو يحفف على قطعة الورق البيضاء، مما أدى باستمرار إلى كتابة المزيد من المحتوى.

ضوء الشمس الذي مر عبر الفجوة في الستائر أصبح خافت تدريجياً. بعد وقت طويل، أشرق إلى الداخل مرة أخرى.

باكلوند، في مقصورة التشمس الاصطناعية في منزل شرفة.

في تلك اللحظة، أنهى أزيك أخيرًا قراءة جميع الرسائل وأكمل الدراسة الطويلة التي أشبهت التأمل.

“عمتي ميليسا، لماذا هنا؟” سألت الفتاة الصغيرة في حيرة. “تم القيام بطقوس الغوامض في كل القصص التي سمعتها في الطابق السفلية”.

لقد *نظر* إلى الرسائل المكدسة على المنضدة وترك ببطء تنهيدة طويلة.

مع شعرها مربوط، ابتسمت ميليسا التي كانت ترتدي نظارة وقالت: “تلك طقوس غوامض غير تقليدية”.

بعد ذلك، أخرج قطعة من الورق وقلم حبر وبعض الحبر الذي كان لا يزال بإمكانه استخدامه. لقد كتب بتعبير دافئ:

عكس طرف القلم الذهبي ضوء الشمس وهو يحفف على قطعة الورق البيضاء، مما أدى باستمرار إلى كتابة المزيد من المحتوى.

“…لقد استيقظت بالفعل وتلقيت جميع رسائلك. لقد جعلوني أتذكر من أنا ومن أنت. كما أنني أتذكر العديد من ذكريات الماضي.”

الرواية لا يزال بها بعض الفصول الإضافية، سأقوم بترجمتها إبتداءً من السبت أيضا

“لقد تجاوزت تجاربك، مهما كانت معقدة ومثيرة، مخيلتي. كما أنها تجعلني أفهم بعض المشكلات التي ابتلتني سابقًا.”

شكرا لتحمل الأخطاء التي أرتكبها أثناء الترجمة

“يمكنني أن أشعر بفرحك، وإرهاقك، وإيمانك في الحياة، والمسؤولية الجسيمة التي تحملتها من رسائلك.”

“حسنًا، كرري من بعدي”. أخذت ميليسا نفسًا عميقًا بينما أصبح تعبيرها مهيبا تدريجيًا.

“يمكنني أن أخمن تقريبًا لماذا اتخذت ذلك الخيار في النهاية. لو كنت أنا، فقد لا أتمكن حتى من اتخاذ مثل هذا القرار.”

“منذ البداية، كنت حاميا. لقد قمت بتقليد الآخرين حتى تم تقليدك من قبل الآخرين.”

وأيضا شكرا لداركي لتدقيقه للفصول الأخيرة التي أطلقتها في هذه الدفعة?? يتم رواية the strongest gene والتي ستنتهي قريبا جدا أيضا، أعطوها فرصة??

“تاليا، سأبدأ رحلة لمتابعة الماضي ومشاهدة التغييرات في هذا العالم.”

“عمتي ميليسا، لماذا هنا؟” سألت الفتاة الصغيرة في حيرة. “تم القيام بطقوس الغوامض في كل القصص التي سمعتها في الطابق السفلية”.

“يبدو أنك لا تزال نائمًا، لكن هذا لا يهم. سأكتب لأخبرك عن الأشياء المثيرة التي واجهتها، والتقاليد المثيرة للاهتمام، والأشخاص المثيرين للاهتمام.”

ذهلت الفتاة الصغيرة. لقد تراجعت واختبأت خلف عمتها.

“أعتقد أنني يجب أن أكون قادرًا على إرسال هذه الرسائل إليك عبر التضحية…”

بعد فترة ضاقت عينا أزيك قليلًا. لقد نظر حوله في حيرة كما لو أنه لم يعرف من هو.

عكس طرف القلم الذهبي ضوء الشمس وهو يحفف على قطعة الورق البيضاء، مما أدى باستمرار إلى كتابة المزيد من المحتوى.

لقد فتح الرسائل الواحدة تلو الأخرى، قرأها واحدة تلو الأخرى. ستكون هناك فترات توقف بين الفينة والأخرى بينما يغوص في التفكير كما لو كان يتذكر شيئًا ما بجدية.

‌أظن بعضكم لا يزال يتذكر ‘توسلي’ لكم لإعطاء الرواية فرصة وعدم الحكم عليها من بدايتها البطيئة.. كيف شددت أنه عليكم الوصول لنهاية المجلد الاول لتفهموا كم هي مختلفة وأنها حقا تستحق الوقت الذي أعطيتموه لها.. الان ها نحن هنا، مجموعة مختلفة من الاشخاص جمعتهم رواية واحدة.. لقد كانت الرواية سبب بعض أفضل الذكريات التي صنعتها في 2020 وسبب لقائي مع بعض الاشخاص اللذين حقا إنتهي بي الامر بإعتبارهم أفضل الاصدقاء، لقد تمازحنا ضحكنا وعبثنا مع بعضنا البعض على طول الرواية..???

باكلوند، في مقصورة التشمس الاصطناعية في منزل شرفة.

دخلت ميليسا مع فتاة كان من الواضح أن عمرها قد كان أقل من عشر سنوات.

كررت ميليسا: “اذهبي، لا تخافي”.

“عمتي ميليسا، لماذا هنا؟” سألت الفتاة الصغيرة في حيرة. “تم القيام بطقوس الغوامض في كل القصص التي سمعتها في الطابق السفلية”.

وأيضا شكرا لداركي لتدقيقه للفصول الأخيرة التي أطلقتها في هذه الدفعة?? يتم رواية the strongest gene والتي ستنتهي قريبا جدا أيضا، أعطوها فرصة??

مع شعرها مربوط، ابتسمت ميليسا التي كانت ترتدي نظارة وقالت: “تلك طقوس غوامض غير تقليدية”.

فجأة، إعطى غطاء التابوت صريرر وتحرك ببطء إلى الجانب.

أشارت إلى المذبح الذي أقيم والشموع غير المضاءة وقالت: “يمكنك أن تبدئي”.

وأيضا شكرا لداركي لتدقيقه للفصول الأخيرة التي أطلقتها في هذه الدفعة?? يتم رواية the strongest gene والتي ستنتهي قريبا جدا أيضا، أعطوها فرصة??

“حقا؟” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها لتنظر إلى ضوء الشمس الساطع خارج النافذة. “هل نحتاج إلى سحب الستائر؟”

لقد فتح الرسائل الواحدة تلو الأخرى، قرأها واحدة تلو الأخرى. ستكون هناك فترات توقف بين الفينة والأخرى بينما يغوص في التفكير كما لو كان يتذكر شيئًا ما بجدية.

“ليست هناك حاجة. إنه جيد جدا بهذه الطريقة.” بعد أن أجابت ميليسا، ابتسمت للفتاة الصغيرة بينما كانت تحاكي بشكل محرج طريقتها المعتادة في إقامة الطقس بطريقة خرقاء وغير مألوفة.

مع شعرها مربوط، ابتسمت ميليسا التي كانت ترتدي نظارة وقالت: “تلك طقوس غوامض غير تقليدية”.

خلال هذه العملية، كانت توجهها من وقت لآخر وحتى تساعدها شخصيًا على إكمال الاستعدادات قبل الطقس.

بعد فترة ضاقت عينا أزيك قليلًا. لقد نظر حوله في حيرة كما لو أنه لم يعرف من هو.

“حسنًا، كرري من بعدي”. أخذت ميليسا نفسًا عميقًا بينما أصبح تعبيرها مهيبا تدريجيًا.

وجد أزيك على الفور كرسيًا وجلس، سامحا لكل الرسائل أن تطير أمامه لتتكدس مثل الجبل.

“نعم نعم.” حاولت الفتاة الصغيرة أن تبدو جادة.

رفعت الفتاة الصغيرة رأسها بخجل من خلف خالتها ورأت المجس المرعب اللزج يتأرجح برفق في ضوء الشمس الساطع الذي سطع عبر النوافذ. لقد بدا وكأنه كان يحاول التخلص من الغبار أو كان يلوح لها.

نظرت ميليسا إلى ألسنة اللهب على المذبح لبضع ثوانٍ قبل أن تتلو ببطء في هيرميس القديمة، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”

في اللهب الكبير، امتد مجس زلق بنمط شرير إلى حد ما بطريقة لا يمكن تمييزها. لقد كان بطيئ للغاية.

“الأحمئ الثي لا ينثمي لهثه الحثبة…” لم تتعلم الفتاة الصغيرة هيرميس القديمة من قبل. على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتقليد عمتها، إلا أنها ما زالت لم تعرف ما تقوله.

“الأحمئ الثي لا ينثمي لهثه الحثبة…” لم تتعلم الفتاة الصغيرة هيرميس القديمة من قبل. على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتقليد عمتها، إلا أنها ما زالت لم تعرف ما تقوله.

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.

ضوء الشمس الذي مر عبر الفجوة في الستائر أصبح خافت تدريجياً. بعد وقت طويل، أشرق إلى الداخل مرة أخرى.

“الحاثم الثامث فوث الثباب الرماثي…” تلت الفتاة الصغيرة بكل جدية.

“يبدو أنك لا تزال نائمًا، لكن هذا لا يهم. سأكتب لأخبرك عن الأشياء المثيرة التي واجهتها، والتقاليد المثيرة للاهتمام، والأشخاص المثيرين للاهتمام.”

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد…” بعد انتهاء ميليسا من التلاوة، لم تنتظر الشمعة في النهاية حتى تقلدها الفتاة الصغيرة. نمت على الفور إلى حجم رأس الإنسان.

وجد أزيك على الفور كرسيًا وجلس، سامحا لكل الرسائل أن تطير أمامه لتتكدس مثل الجبل.

في اللهب الكبير، امتد مجس زلق بنمط شرير إلى حد ما بطريقة لا يمكن تمييزها. لقد كان بطيئ للغاية.

أثناء قراءته، اختفى الارتباك على وجهه قليلاً، وكأنه تذكر أشياء كثيرة من الماضي.

ذهلت الفتاة الصغيرة. لقد تراجعت واختبأت خلف عمتها.

لقد تلت التعويذات التي اخترعتها للتو قبل أن تكشف عن ابتسامة صادقة ورفعت كفها.

جمعت ميليسا شفتيها وقالت بابتسامة لطيفة “لا تخافي، اذهبي وحييه.”

“حسنًا، كرري من بعدي”. أخذت ميليسا نفسًا عميقًا بينما أصبح تعبيرها مهيبا تدريجيًا.

رفعت الفتاة الصغيرة رأسها بخجل من خلف خالتها ورأت المجس المرعب اللزج يتأرجح برفق في ضوء الشمس الساطع الذي سطع عبر النوافذ. لقد بدا وكأنه كان يحاول التخلص من الغبار أو كان يلوح لها.

بعد ذلك، أخرج قطعة من الورق وقلم حبر وبعض الحبر الذي كان لا يزال بإمكانه استخدامه. لقد كتب بتعبير دافئ:

كررت ميليسا: “اذهبي، لا تخافي”.

حشدت الفتاة الصغيرة أخيرًا شجاعتها ووقفت أمام المذبح.

حشدت الفتاة الصغيرة أخيرًا شجاعتها ووقفت أمام المذبح.

شيئ أخير: الحدث سيكون غدا مساءً سيتم رفعه على شكل فصل في رواية لورد أرجوا أن تشاركوا????????

لقد تلت التعويذات التي اخترعتها للتو قبل أن تكشف عن ابتسامة صادقة ورفعت كفها.

أشارت إلى المذبح الذي أقيم والشموع غير المضاءة وقالت: “يمكنك أن تبدئي”.

المجس الزلق الذي اختفت أنماطه توقف لبضع ثوانٍ. لقد بدا مترددًا وخارج عادته.

شكرا لكم على بقائكم معي حتى الأن

ثم رفع رأسه ولفه قليلاً، وأخفض نفسه إنشا بإنش.

الرواية لا يزال بها بعض الفصول الإضافية، سأقوم بترجمتها إبتداءً من السبت أيضا

وسط ضوء الشمس، صدم ذلك الكف الصغير.

‌أظن بعضكم لا يزال يتذكر ‘توسلي’ لكم لإعطاء الرواية فرصة وعدم الحكم عليها من بدايتها البطيئة.. كيف شددت أنه عليكم الوصول لنهاية المجلد الاول لتفهموا كم هي مختلفة وأنها حقا تستحق الوقت الذي أعطيتموه لها.. الان ها نحن هنا، مجموعة مختلفة من الاشخاص جمعتهم رواية واحدة.. لقد كانت الرواية سبب بعض أفضل الذكريات التي صنعتها في 2020 وسبب لقائي مع بعض الاشخاص اللذين حقا إنتهي بي الامر بإعتبارهم أفضل الاصدقاء، لقد تمازحنا ضحكنا وعبثنا مع بعضنا البعض على طول الرواية..???

-النهاية-

ثم رأى ضوء الشمس الساطع الذي اخترق الشقوق ورأى الغبار الراقص في ضوء الشمس. رأى الرسائل المبعثرة على الطاولة والأرض وغطاء التابوت من حوله.

شكرا لتحمل مواقيت إطلاقي المريعة للفصول

مـ.. ملاحظة المدقق: انتهى… حسنا لدينا أم التعلم هيا هيا… لا تبكو…

جمعت ميليسا شفتيها وقالت بابتسامة لطيفة “لا تخافي، اذهبي وحييه.”

~~~~~~~~~~~

ضوء الشمس الذي مر عبر الفجوة في الستائر أصبح خافت تدريجياً. بعد وقت طويل، أشرق إلى الداخل مرة أخرى.

ها هي ذي جميعا… فصول اليوم ?????????????? ومعها تنتهي الفصول الرئيسية من الرواية ?????

ضوء الشمس الذي مر عبر الفجوة في الستائر أصبح خافت تدريجياً. بعد وقت طويل، أشرق إلى الداخل مرة أخرى.

بدأت في الرواية في السادس من فيفري هذه السنة.. وها نحن ذا في السابع عشر من ديسمبر… بعد 1394 فصل وبعد أكثر من المليوني كلمة نصل لنهايتها…

أيضا شاركونا أرائكم عن الرواية، قصصكم وغيرها??????

‌أظن بعضكم لا يزال يتذكر ‘توسلي’ لكم لإعطاء الرواية فرصة وعدم الحكم عليها من بدايتها البطيئة.. كيف شددت أنه عليكم الوصول لنهاية المجلد الاول لتفهموا كم هي مختلفة وأنها حقا تستحق الوقت الذي أعطيتموه لها.. الان ها نحن هنا، مجموعة مختلفة من الاشخاص جمعتهم رواية واحدة.. لقد كانت الرواية سبب بعض أفضل الذكريات التي صنعتها في 2020 وسبب لقائي مع بعض الاشخاص اللذين حقا إنتهي بي الامر بإعتبارهم أفضل الاصدقاء، لقد تمازحنا ضحكنا وعبثنا مع بعضنا البعض على طول الرواية..???

شكرا لكم على بقائكم معي حتى الأن

لا أعرف حقا ما جيب أن أقول دماغي فارغ??? ربما لأنني لم أنم لحوالي الـ29 ساعة الأن??? المهم ما أريد قوله حقا هو:

لقد *نظر* إلى الرسائل المكدسة على المنضدة وترك ببطء تنهيدة طويلة.

شكرا لكم على بقائكم معي حتى الأن

كانت مثل رقاقات الثلج العملاقة التي غطت نصف المنطقة.

شكرا لإعطاء الرواية فرصة

باكلوند، في مقصورة التشمس الاصطناعية في منزل شرفة.

شكرا لتحمل مواقيت إطلاقي المريعة للفصول

“حسنًا، كرري من بعدي”. أخذت ميليسا نفسًا عميقًا بينما أصبح تعبيرها مهيبا تدريجيًا.

شكرا لتحمل الأخطاء التي أرتكبها أثناء الترجمة

شكرا لكم على بقائكم معي حتى الأن

شكرا لكونكم هنا الأن

نظرت ميليسا إلى ألسنة اللهب على المذبح لبضع ثوانٍ قبل أن تتلو ببطء في هيرميس القديمة، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”

وشكرا لقرائتكم كل هذا الهذيان???

رفعت الفتاة الصغيرة رأسها بخجل من خلف خالتها ورأت المجس المرعب اللزج يتأرجح برفق في ضوء الشمس الساطع الذي سطع عبر النوافذ. لقد بدا وكأنه كان يحاول التخلص من الغبار أو كان يلوح لها.

الرواية لا يزال بها بعض الفصول الإضافية، سأقوم بترجمتها إبتداءً من السبت أيضا

خرج آزيك من النعش. بتعبير حائر، انحنى لالتقاط رسالة وبدأ في القراءة.

شيئ أخير: الحدث سيكون غدا مساءً سيتم رفعه على شكل فصل في رواية لورد أرجوا أن تشاركوا????????

ثم رأى ضوء الشمس الساطع الذي اخترق الشقوق ورأى الغبار الراقص في ضوء الشمس. رأى الرسائل المبعثرة على الطاولة والأرض وغطاء التابوت من حوله.

أيضا شاركونا أرائكم عن الرواية، قصصكم وغيرها??????

شكرا لكونكم هنا الأن

ذلك كل شيئ للأن… مجددا جميعا شكرا لكم حقا حقا لكونكم متابعين رائعين، أفضل مجموعة قد يطلبها المرء أحبكم جميعا

لقد فتح الرسائل الواحدة تلو الأخرى، قرأها واحدة تلو الأخرى. ستكون هناك فترات توقف بين الفينة والأخرى بينما يغوص في التفكير كما لو كان يتذكر شيئًا ما بجدية.

وأيضا شكرا لداركي لتدقيقه للفصول الأخيرة التي أطلقتها في هذه الدفعة?? يتم رواية the strongest gene والتي ستنتهي قريبا جدا أيضا، أعطوها فرصة??

في تلك اللحظة، أنهى أزيك أخيرًا قراءة جميع الرسائل وأكمل الدراسة الطويلة التي أشبهت التأمل.

أراكم لاحقا إن شاء الله جميعا

مـ.. ملاحظة المدقق: انتهى… حسنا لدينا أم التعلم هيا هيا… لا تبكو…

إستمتعوا~~~~

“منذ البداية، كنت حاميا. لقد قمت بتقليد الآخرين حتى تم تقليدك من قبل الآخرين.”

“تاليا، سأبدأ رحلة لمتابعة الماضي ومشاهدة التغييرات في هذا العالم.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط