نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1399

حياة شخص عادي اليومية (5/8)

حياة شخص عادي اليومية (5/8)

1399: حياة شخص عادي اليومية (5/8)

من الواضح أن فيرنال كان قد قرأ اقتراحه، حيث تم حشو الكتاب بالكامل في رف الكتب.

بعد رؤية العلامات على الورقة، أدار باتشيكو رأسه وقال لبارتون، “ما سيحدث تاليا سيكون معقدًا للغاية. سأطلب مساعدة الشرطة.”

لم يخلع بارتون قبعته أو سترته. دون أن يجيب على سؤالها، سأل مباشرة: “هل كان فيرنال هنا؟”

“ويمكنك العودة إلى المؤسسة وانتظار المزيد من الأسئلة”.

“ومع ذلك، فقد ترك بعض الأدلة وراءه.”

لم يكن بارتون، الذي كان يحدق في الصحيفة. خائب الأمل، بدلا من ذلك، شعر بالارتياح، وأومأ برأسه على عجل.

همس بارتون “لم يبدؤا في الواقع أعمال إعادة البناء”.

“حسنا.”

بعد قراءة الآثار التي خلفها فيرنال، حدس بارتون قد أخبره أن الأمر قد كان خطير للغاية.

بعد قراءة الآثار التي خلفها فيرنال، حدس بارتون قد أخبره أن الأمر قد كان خطير للغاية.

“ما الذي حدث؟” اقتربت منه زوجة بارتون بنظرة مندهشة.

كشخص عادي، كان تجنب الخطر اختيارًا غريزيًا.

“لديك العديد من الطرق لمغادرة ستوين. لا يمكنهم إغلاق مدينة”.

بالطبع، كان هذا أيضًا لأنه لم يمكن اعتبار فيرنال إلا أحد أصدقائه العاديين. لم يكن الأمر يستحق المخاطرة الكبيرة والمشاركة في هذا الأمر.

“أدلة؟” نهض بارتون في مفاجأة.

بعد الرد، استدار بارتون على الفور وتجاوز صاحب الفندق والمضيف ووصل إلى الشارع.

بعد فترة وجيزة، عاد إلى المنزل.

هذه المرة، لم يختر استخدام وسائل النقل العام وبدلاً من ذلك استقل عربة مستأجرة.

لم يعطي باتشيكو إجابة مباشرة. لقد مد يديه وقام بإيماءة دعوة.

اعتبرت رحلة بارتون إلى الخارج مسألة خاصة. كان الأمر عاجلاً إلى حد ما، ومع نائب مدير إدارة الامتثال للشهادة نيابة عنه، يمكنه تقديم مطالبة بالتكاليف التي تكبدها.

‘أيمكن ذلك؟’

كان الفرق بين إنفاق أموال المؤسسة واستخدام الراتب الخاص به شعوران مختلفان تمامًا.

“اكتشفنا أن فيرنال جاء إلى منزلك مرة أخرى”. أوضح نائب مدير إدارة الامتثال بسرعة.

في الطريق، نظر بارتون إلى المشهد خارج النافذة ولم يسعه إلا التفكير في الوضع الحالي لفيرنال.

ارتدى باتشيكو زوجًا من القفازات البيضاء مرة أخرى، وأصبح تعبيره صارمًا بعض الشيء.

‘ألا  يزال على قيد الحياة؟’

“لقد جاء لزيارتك منذ خمسة عشر دقيقة. قلت له أن ينتظر في غرفة الدراسة ويرسل ويلز إلى المؤسسة للبحث عنك”. ردت زوجة بارتون بصراحة.

‘كانت الغرفة مليئة برائحة الدم الكريهة…’

كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل الغداء، ناهيك عن الخروج من العمل.

‘آمل أنه لا يزال على قيد الحياة. ليباركه اللورد.’

“اتصل بالشرطة!”

‘إذا كان لا يزال على قيد الحياة فأين سيكون الآن؟’

لم سكن حقًا يريد التورط في هذا الأمر. لقد شعر أنه لم يستطيع تحمله على الإطلاق.

‘أين…’

بعد رؤية العلامات على الورقة، أدار باتشيكو رأسه وقال لبارتون، “ما سيحدث تاليا سيكون معقدًا للغاية. سأطلب مساعدة الشرطة.”

‘أيمكن ذلك؟’

في أعقاب ذلك، أخرج قلم الرصاص الذي استخدمه سابقًا وكتب بجانب تعليق فيرنال.

‘هناك!’

‘يا رجل…’ أصيب بارتون بالذعر وفزع. لقد حشى الكتاب في مكانه.

بينما كانت أفكاره تتسابق، فكر بارتون فجأة في احتمال. سرعان ما أصدر تعليماته لسائق العربة بتغيير الطرق والعودة إلى المنزل.

كان ويلز خادم عائلتهم الخاص. ومن الواضح أن خمس عشرة دقيقة لم تكن كافية بالنسبة له للوصول إلى مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار.

بعد فترة وجيزة، عاد إلى المنزل.

من خلال الباب الرئيسي السليم إلى حد ما، دخل القاعة نصف المنهارة.

“ما الذي حدث؟” اقتربت منه زوجة بارتون بنظرة مندهشة.

تناثرت قطع الخشب السوداء على الأرض، مما أدى إلى إخفاء النصف السفلي من جسم شخص.

كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل الغداء، ناهيك عن الخروج من العمل.

بهذه الطريقة، ظهر كتاب واحد بلرز في صف الكتب بأكمله.

لم يخلع بارتون قبعته أو سترته. دون أن يجيب على سؤالها، سأل مباشرة: “هل كان فيرنال هنا؟”

بهذه الطريقة، ظهر كتاب واحد بلرز في صف الكتب بأكمله.

“لقد جاء لزيارتك منذ خمسة عشر دقيقة. قلت له أن ينتظر في غرفة الدراسة ويرسل ويلز إلى المؤسسة للبحث عنك”. ردت زوجة بارتون بصراحة.

“اكتشفنا أن فيرنال جاء إلى منزلك مرة أخرى”. أوضح نائب مدير إدارة الامتثال بسرعة.

كان ويلز خادم عائلتهم الخاص. ومن الواضح أن خمس عشرة دقيقة لم تكن كافية بالنسبة له للوصول إلى مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار.

كانت عادة بارتون هي ترتيبها من اليمين إلى اليسار، والآن لقد نقلت من اليسار إلى اليمين.

كان هذا أكثر ما حير زوجة بارتون.

أطلق بارتون “لماذا لم تترك ستوين وتذهب إلى مدن أخرى لإبلاغ الشرطة؟”

“تماما.” أومأ بارتون بشدة. مر بسرعة عبر غرفة المعيشة، وصعد إلى الطابق الثاني، ودخل المكتب.

خربشت هناك ببساطة بقلم رصاص كانت الكلمات:

في غرفة الدراسة، كانت النوافذ مفتوحة على مصراعيها والستائر ملفوفة قليلاً. لم يكن أحد هناك.

‘إذا كان لا يزال على قيد الحياة فأين سيكون الآن؟’

“فيرنال؟” صرخ بارتون، لكن لم يكن هناك جواب.

‘أيمكن ذلك؟’

‘قفز من النافذة وغادر…’ عبس بارتون. لقد نظر حوله بجدية واكتشف أن الكتب الموجودة على رف الكتب كانت في حالة من الفوضى.

لقد أخذ نفسا عميقا ومشى بسرعة لاستعادة الكتب الثلاثة.

كانت مجموعة من الكتب التاريخية التي تم تقسيمها إلى مجلدات من ثلاثة أجزاء.

كان الفرق بين إنفاق أموال المؤسسة واستخدام الراتب الخاص به شعوران مختلفان تمامًا.

كانت عادة بارتون هي ترتيبها من اليمين إلى اليسار، والآن لقد نقلت من اليسار إلى اليمين.

في تلك اللحظة، توقفت عربة مستأجرة خارج باب منزله بينما نزل باتشيكو دواين.

لقد أخذ نفسا عميقا ومشى بسرعة لاستعادة الكتب الثلاثة.

من خلال الباب الرئيسي السليم إلى حد ما، دخل القاعة نصف المنهارة.

بعد فحص شامل، وجد بارتون أنه قد تم طي صفحة في المنتصف.

من خلال الباب الرئيسي السليم إلى حد ما، دخل القاعة نصف المنهارة.

لقد قلب بسرعة إلى تلك الصفحة وفتح ركنًا.

“لقد جاء لزيارتك منذ خمسة عشر دقيقة. قلت له أن ينتظر في غرفة الدراسة ويرسل ويلز إلى المؤسسة للبحث عنك”. ردت زوجة بارتون بصراحة.

خربشت هناك ببساطة بقلم رصاص كانت الكلمات:

بينما كانت أفكاره تتسابق، فكر بارتون فجأة في احتمال. سرعان ما أصدر تعليماته لسائق العربة بتغيير الطرق والعودة إلى المنزل.

“كان لاجئو الحقبة الرابعة يعبدون إله شرير”.

“إنهم يراقبون مركز الشرطة”. أجاب فيرنال دون تغيير في التعبير.

‘يا رجل…’ أصيب بارتون بالذعر وفزع. لقد حشى الكتاب في مكانه.

هذه المرة، لم يختر استخدام وسائل النقل العام وبدلاً من ذلك استقل عربة مستأجرة.

دون الكثير من التفكير، ركض من غرفة الدراسة ونحو السلالم، يستعد للعثور على نائب مدير إدارة الامتثال، باتشيكو. أراد إخباره باكتشافه وجعله يطلب من الشرطة حماية أسرته.

بعد فترة وجيزة، عاد إلى المنزل.

بعد الخروج من المنزل، تباطأ بارتون ونظر في سؤال مهم:

“لا بأس. فقط بعض المشاكل الصغيرة.” حافظ بارتون على صورته كرجل وعزّى زوجته.

‘أين أذهب للعثور على باتشيكو؟’

بهذه الطريقة، ظهر كتاب واحد بلرز في صف الكتب بأكمله.

‘فندق الوادي، مقر شرطة ستوين، أم المؤسسة؟’

‘فندق الوادي، مقر شرطة ستوين، أم المؤسسة؟’

بعد فترة وجيزة من التفكير، قرر بارتون العودة إلى المؤسسة والبحث عن موظفين آخرين في إدارة الامتثال.

1399: حياة شخص عادي اليومية (5/8)

في تلك اللحظة، توقفت عربة مستأجرة خارج باب منزله بينما نزل باتشيكو دواين.

كان الشخص يرتدي سترة بنية وذو أنف أحمر. لقد بدا ممتلئ الجسم ولم يكن سوى عالم الآثار، فيرنال.

“اكتشفنا أن فيرنال جاء إلى منزلك مرة أخرى”. أوضح نائب مدير إدارة الامتثال بسرعة.

بعد قراءة الآثار التي خلفها فيرنال، حدس بارتون قد أخبره أن الأمر قد كان خطير للغاية.

تنهد بارتون بإرتياح وأجاب دون تردد: “نعم، لكنه غادر بالفعل.”

بعد رؤية العلامات على الورقة، أدار باتشيكو رأسه وقال لبارتون، “ما سيحدث تاليا سيكون معقدًا للغاية. سأطلب مساعدة الشرطة.”

“ومع ذلك، فقد ترك بعض الأدلة وراءه.”

“لدينا بعض الأدلة. نحتاج إلى الذهاب إلى مكانك”. قال باتشيكو، الذي كان ملفوفًا في وشاح رمادي وكان يقف بجوار الباب.

بعد قول هذا، قاد بارتون باتشيكو إلى منزله، وذهب إلى مكتبه، وسلمه الكتاب.

كان الفرق بين إنفاق أموال المؤسسة واستخدام الراتب الخاص به شعوران مختلفان تمامًا.

نظر باتشيكو إليه لبعض الوقت، ثم مرر إصبعه برفق على سطح النص.

كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل الغداء، ناهيك عن الخروج من العمل.

في أعقاب ذلك، أخرج قلم الرصاص الذي استخدمه سابقًا وكتب بجانب تعليق فيرنال.

“أدلة؟” نهض بارتون في مفاجأة.

“اتصل بالشرطة!”

تفاجأ بارتون.

بعد القيام بكل هذا، قام باتشيكو بإعادة الكتاب إلى موضعه الأصلي.

بعد فحص شامل، وجد بارتون أنه قد تم طي صفحة في المنتصف.

ومع ذلك، لم يدفع الكتاب بالكامل.

كشخص عادي، كان تجنب الخطر اختيارًا غريزيًا.

بهذه الطريقة، ظهر كتاب واحد بلرز في صف الكتب بأكمله.

“اتصل بالشرطة!”

“حسنًا، لنعد إلى المؤسسة ونتناول الغداء. سننتظر الأخبار السارة من الشرطة.” صفق باتشيكو يديه.

“إنهم يراقبون مركز الشرطة”. أجاب فيرنال دون تغيير في التعبير.

لم يفهم بارتون السبب وراء تصرفات هذا المحامي الكبير، لكنه لم يسأل لماذا.

لم سكن حقًا يريد التورط في هذا الأمر. لقد شعر أنه لم يستطيع تحمله على الإطلاق.

لم سكن حقًا يريد التورط في هذا الأمر. لقد شعر أنه لم يستطيع تحمله على الإطلاق.

1399: حياة شخص عادي اليومية (5/8)

ثم قام بارتون باختلاق بعض الأسباب لزوجته قبل العودة إلى المؤسسة مع باتشيكو لبدء عمله اليومي.

عندما حان وقت الشاي، كان قد انتهى لتوه من تقييم كتاب قديم عندما سمع شخصًا يطرق على الباب.

عندما حان وقت الشاي، كان قد انتهى لتوه من تقييم كتاب قديم عندما سمع شخصًا يطرق على الباب.

في أعقاب ذلك، أخرج قلم الرصاص الذي استخدمه سابقًا وكتب بجانب تعليق فيرنال.

“لدينا بعض الأدلة. نحتاج إلى الذهاب إلى مكانك”. قال باتشيكو، الذي كان ملفوفًا في وشاح رمادي وكان يقف بجوار الباب.

“أدلة؟” نهض بارتون في مفاجأة.

“فيرنال؟” صرخ بارتون، لكن لم يكن هناك جواب.

لم يعطي باتشيكو إجابة مباشرة. لقد مد يديه وقام بإيماءة دعوة.

مع ذلك، سار نائب مدير إدارة الامتثال متجاوزًا بارتون وخرج من غرفة الدراسة.

لم يستطع بارتون الرفض وعاد إلى المنزل مع الطرف الآخر.

لقد أخذ نفسا عميقا ومشى بسرعة لاستعادة الكتب الثلاثة.

“جاء فيرنال مرة أخرى!” شعرت زوجته بوضوح أن شيئًا ما لم يكن صحيح وذهبت إلى الباب في رعب.

“ويمكنك العودة إلى المؤسسة وانتظار المزيد من الأسئلة”.

“لا بأس. فقط بعض المشاكل الصغيرة.” حافظ بارتون على صورته كرجل وعزّى زوجته.

هذه المرة، لم يختر استخدام وسائل النقل العام وبدلاً من ذلك استقل عربة مستأجرة.

عندما وصل إلى غرفة الدراسة، اكتشف هو وباتشيكو أن فيرنال كان قد هرب مرة أخرى.

“لدينا بعض الأدلة. نحتاج إلى الذهاب إلى مكانك”. قال باتشيكو، الذي كان ملفوفًا في وشاح رمادي وكان يقف بجوار الباب.

“اللعنة، ألا يستطيع الانتظار لفترة من الوقت؟” لم يستطع بارتون إلا التذمر.

بعد رؤية العلامات على الورقة، أدار باتشيكو رأسه وقال لبارتون، “ما سيحدث تاليا سيكون معقدًا للغاية. سأطلب مساعدة الشرطة.”

“لا بأس.” مشى باتشيكو إلى رف الكتب وأخرج الكتاب.

‘قفز من النافذة وغادر…’ عبس بارتون. لقد نظر حوله بجدية واكتشف أن الكتب الموجودة على رف الكتب كانت في حالة من الفوضى.

من الواضح أن فيرنال كان قد قرأ اقتراحه، حيث تم حشو الكتاب بالكامل في رف الكتب.

عندما وصل إلى غرفة الدراسة، اكتشف هو وباتشيكو أن فيرنال كان قد هرب مرة أخرى.

“أعتقد أنني أعرف مكان فيرنال.” أغلق باتشيكو عينيه مبتسمًا.

بعد القيام بكل هذا، قام باتشيكو بإعادة الكتاب إلى موضعه الأصلي.

تفاجأ بارتون.

بعد رؤية العلامات على الورقة، أدار باتشيكو رأسه وقال لبارتون، “ما سيحدث تاليا سيكون معقدًا للغاية. سأطلب مساعدة الشرطة.”

“كيف علمت بذلك؟”

كشخص عادي، كان تجنب الخطر اختيارًا غريزيًا.

فتح باتشيكو عينيه وأجاب بابتسامة “لقد قبل رشوتي- لا، هديتي. لكن هذا ليس صحيحًا أيضًا. يجب أن يكون الوصف الأكثر دقة هو اقتراحي.”

“لا بأس.” مشى باتشيكو إلى رف الكتب وأخرج الكتاب.

“بالطبع، قد لا يقبله”.

من خلال الباب الرئيسي السليم إلى حد ما، دخل القاعة نصف المنهارة.

مع ذلك، سار نائب مدير إدارة الامتثال متجاوزًا بارتون وخرج من غرفة الدراسة.

لم سكن حقًا يريد التورط في هذا الأمر. لقد شعر أنه لم يستطيع تحمله على الإطلاق.

تبعه بارتون دون وعي، تاركًا قسمه الخاص وتحول إلى شارع قريب.

“ومع ذلك، فقد ترك بعض الأدلة وراءه.”

وفي نهاية الشارع كان هناك منزل انهار بسبب حريق.

“إنهم يراقبون مركز الشرطة”. أجاب فيرنال دون تغيير في التعبير.

همس بارتون “لم يبدؤا في الواقع أعمال إعادة البناء”.

بينما كانت أفكاره تتسابق، فكر بارتون فجأة في احتمال. سرعان ما أصدر تعليماته لسائق العربة بتغيير الطرق والعودة إلى المنزل.

ارتدى باتشيكو زوجًا من القفازات البيضاء مرة أخرى، وأصبح تعبيره صارمًا بعض الشيء.

‘فندق الوادي، مقر شرطة ستوين، أم المؤسسة؟’

من خلال الباب الرئيسي السليم إلى حد ما، دخل القاعة نصف المنهارة.

في أعقاب ذلك، أخرج قلم الرصاص الذي استخدمه سابقًا وكتب بجانب تعليق فيرنال.

تناثرت قطع الخشب السوداء على الأرض، مما أدى إلى إخفاء النصف السفلي من جسم شخص.

“لا بأس.” مشى باتشيكو إلى رف الكتب وأخرج الكتاب.

كان الشخص يرتدي سترة بنية وذو أنف أحمر. لقد بدا ممتلئ الجسم ولم يكن سوى عالم الآثار، فيرنال.

لم يكن بارتون، الذي كان يحدق في الصحيفة. خائب الأمل، بدلا من ذلك، شعر بالارتياح، وأومأ برأسه على عجل.

زفر بارتون سرا وسأل بقلق، “لماذا لم تتصل بالشرطة؟”

بعد قول هذا، قاد بارتون باتشيكو إلى منزله، وذهب إلى مكتبه، وسلمه الكتاب.

“إنهم يراقبون مركز الشرطة”. أجاب فيرنال دون تغيير في التعبير.

همس بارتون “لم يبدؤا في الواقع أعمال إعادة البناء”.

أطلق بارتون “لماذا لم تترك ستوين وتذهب إلى مدن أخرى لإبلاغ الشرطة؟”

“أدلة؟” نهض بارتون في مفاجأة.

“إنهم يراقبون محطة القاطرة البخارية”. أجاب فيرنال بنفس النغمة.

كان الشخص يرتدي سترة بنية وذو أنف أحمر. لقد بدا ممتلئ الجسم ولم يكن سوى عالم الآثار، فيرنال.

فكر بارتون للحظة وعبس.

“ومع ذلك، فقد ترك بعض الأدلة وراءه.”

“لديك العديد من الطرق لمغادرة ستوين. لا يمكنهم إغلاق مدينة”.

‘يا رجل…’ أصيب بارتون بالذعر وفزع. لقد حشى الكتاب في مكانه.

عند سماع هذا السؤال، تغير تعبير فيرنال تدريجيًا بينما قال بنبرة أثيرية قليلاً، “لقد شعرت بإرادة ذلك الوجود العظيم…”

بعد الرد، استدار بارتون على الفور وتجاوز صاحب الفندق والمضيف ووصل إلى الشارع.

“إنهم يراقبون مركز الشرطة”. أجاب فيرنال دون تغيير في التعبير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط