نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1401

حياة شخص عادي اليومية (8/7)

حياة شخص عادي اليومية (8/7)

1401: حياة شخص عادي اليومية (7/8)

اختفى الضباب الأبيض الباهت أمامه و فيرنال الشبيه بالوحش كما لو أنهما لم يظهرا.

بعد رؤية السيدة تختفي لبضع ثوان، أدار باتشيكو رأسه وقال لبارتون، “لنعد إلى المؤسسة”.

من بينهم، كانت مسترد ذهبي عادية تقوم بنزهة عرضيا.

“ألن نذهب إلى الضواحي؟” سأل بارتون لا شعوريا.

“فيـ.. فيرنال…”، صرخ بارتون، مختنقًا تقريبًا.

قال باتشيكو بابتسامة، “ألم تتخلى عن الزجاجة بالفعل؟”

ثم أجبر نفسه على الهدوء وقال: “ما الأمر؟”

واضاف “لم يعد لدينا سبب للذهاب الى الضواحي.”

بالنسبة لبارتون، لم يكن هذا اكتشافًا غريبًا جدًا. فبعد كل شيء، بقي فيرنال في مكتبه من قبل، لذلك ترك بالتأكيد بعض الآثار وراءه. لن يتمكن الأشخاص العاديون من اكتشافه.

“ربما كان هدفه الحقيقي هو تسليم الزجاجة لسيدة عائلة تمارا. ما قاله من قبل كان كله أكاذيب.”

لم يكن إلا إندفاع عندما سأل عما إذا كانوا متجهين إلى الضواحي. كانت عادة قديمة لم يتغلب عليها لسنوات عديدة.

“بالطبع، ليس لذها علاقة بنا. تاليا، لا يوجد طرف بريء بينهم، لذلك لا يهم من سيموت. كل ما نحتاج إلى القيام به هو إجراء قدر معين من المراقبة لمنع معركتهم من التأثير على الأشخاص العاديين.. سيتم التعامل مع هذا من قبل الشرطة، وليس من قبل المؤسسة أو إدارة الامتثال”.

كمؤرخ مشهور بالكاد، فكر بارتون على الفور في كلمات أحد أفراد عائلة تمارا:

‘لا يبدو فيرنال وكأنه قادر على هذا النوع من الخطة المخادعة…’ تمتم بارتون. لم يسأل أكثر واستدار ليخرج من الباب.

انتشر الغاز الأبيض بسرعة في جميع الاتجاهات، مما جعل بارتون يفكر فجأة في الضباب الخارج من فم وأنف فيرنال.

بصراحة، كانت العودة إلى المؤسسة هي الإجابة التي أراد سماعها أكثر من غيرها.

لم يكن إلا إندفاع عندما سأل عما إذا كانوا متجهين إلى الضواحي. كانت عادة قديمة لم يتغلب عليها لسنوات عديدة.

لم يكن إلا إندفاع عندما سأل عما إذا كانوا متجهين إلى الضواحي. كانت عادة قديمة لم يتغلب عليها لسنوات عديدة.

‘لا يبدو فيرنال وكأنه قادر على هذا النوع من الخطة المخادعة…’ تمتم بارتون. لم يسأل أكثر واستدار ليخرج من الباب.

بعد عودته إلى المؤسسة، أمضى بارتون بقية اليوم يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما. مر بالروتين الوديع المتكرر حتى جاء المساء.

بعد رؤية السيدة تختفي لبضع ثوان، أدار باتشيكو رأسه وقال لبارتون، “لنعد إلى المؤسسة”.

‘لقد شعرت في الأصل أن الحياة كانت مملة للغاية، لكنني أدرك الآن أن الحياة الرتيبة ثمينة للغاية. تنهد، أتمنى ألا يحدث شيء غير متوقع مثل الظهيرة… ليباركني اللورد…’ توقف بارتون عند عتبة بابه، مد يده اليمنى، وشد قبضته، وضرب صدره الأيسر برفق.

ثم انحنى إلى الوراء في كرسيه وشاهد الدخان يتصاعد من فمه وأنفه.

وبعد انتهاء صلاته فتح الباب ودخل. خلع قبعته ومعطفه وسلمهما إلى زوجته التي تقدمت.

“فيـ.. فيرنال…”، صرخ بارتون، مختنقًا تقريبًا.

“ماذا حدث لفيرنال؟” سألت زوجته بعناية.

بعد ثوانٍ قليلة، قام بتغيير الموضوع قبل أن يتحدث مرة أخرى.

رد بارتون بهدوء في كلا النبرة والتعبير: “لقد أساء لبعض الناس وكان يتم ملاحقته، وقد تسلمت الشرطة هذا الأمر.

بالنسبة لبارتون، لم يكن هذا اكتشافًا غريبًا جدًا. فبعد كل شيء، بقي فيرنال في مكتبه من قبل، لذلك ترك بالتأكيد بعض الآثار وراءه. لن يتمكن الأشخاص العاديون من اكتشافه.

“في المستقبل، إذا زار فيرنال مرةً أخرى، فلا تسمحي له بالدخول. تذكري أن ترسلي شخصًا لإبلاغ الشرطة.”

لقد شم رائحة الدم الباهتة.

تنهدت زوجة بارتون بإرتياح عندما سمعت أن الشرطة قد تدخلت.

كمؤرخ مشهور بالكاد، فكر بارتون على الفور في كلمات أحد أفراد عائلة تمارا:

“حسنا.”

تردد صدى صوته في غرفة الدراسة، غير قادر على اختراق الجدار.

بعد العشاء، لعب بارتون مع أطفاله لفترة قبل أن يجد عذراً للذهاب إلى مكتبه والجلوس بالقرب من النافذة.

“مقارنةً به، فإن الكوكب الذي نعيش عليه حاليًا يشبه حبة رمل في الصحراء.”

لقد احتاج إلى مساحة خاصة لتهدئة عواطفه تمامًا والخروج من الذعر الناجم عن حادثة فيرنال.

تردد صدى صوته في غرفة الدراسة، غير قادر على اختراق الجدار.

هكذا، أخرج بارتون سيجارة من درجه ووضعها في فمه.

“بالطبع، ليس لذها علاقة بنا. تاليا، لا يوجد طرف بريء بينهم، لذلك لا يهم من سيموت. كل ما نحتاج إلى القيام به هو إجراء قدر معين من المراقبة لمنع معركتهم من التأثير على الأشخاص العاديين.. سيتم التعامل مع هذا من قبل الشرطة، وليس من قبل المؤسسة أو إدارة الامتثال”.

لم يكن مدمنًا على التدخين، ولكن كان عليه أن يختلط مع المجتمع في بعض الأحيان، لذلك قام بإعداد علبة سجائر في المنزل وعلى جسده.

مع انتشار دخان السيجارة، أضاق بارتون عينيه فجأة.

أشعل عود الثقاب، وأشعل السيجارة، وأخذ نفسا عميقًا.

“هل انفصلت عائلة تمارا؟” انفجر بارتون.

ثم انحنى إلى الوراء في كرسيه وشاهد الدخان يتصاعد من فمه وأنفه.

بالطبع، كون رائحة الدم في غرفة الدراسة خافتة للغاية. كان أيضًا أحد أسباب عدم إمكانية مقارنتها بغرفة الفندق الأنقاض المحترقة على الإطلاق.

انتشر الغاز الأبيض بسرعة في جميع الاتجاهات، مما جعل بارتون يفكر فجأة في الضباب الخارج من فم وأنف فيرنال.

أضاءت عيون فيرنال.

لقد شم رائحة الدم الباهتة.

بعد رؤية السيدة تختفي لبضع ثوان، أدار باتشيكو رأسه وقال لبارتون، “لنعد إلى المؤسسة”.

بالنسبة لبارتون، لم يكن هذا اكتشافًا غريبًا جدًا. فبعد كل شيء، بقي فيرنال في مكتبه من قبل، لذلك ترك بالتأكيد بعض الآثار وراءه. لن يتمكن الأشخاص العاديون من اكتشافه.

“في المستقبل، إذا زار فيرنال مرةً أخرى، فلا تسمحي له بالدخول. تذكري أن ترسلي شخصًا لإبلاغ الشرطة.”

لم يشمها بارتون من قبل، ولكن نظرًا لأنه كان متوترًا ومتربكًا للغاية، كان انتباهه يتركز على مكان وجود فيرنال والكلمات التي تركها وراءه.

لقد نظر إلى الشوارع ورأى أنه تحت مصابيح الشوارع، كان العديد من المارة يمرون في الظلام، راغبين في العودة إلى منازلهم في أسرع وقت ممكن.

بالطبع، كون رائحة الدم في غرفة الدراسة خافتة للغاية. كان أيضًا أحد أسباب عدم إمكانية مقارنتها بغرفة الفندق الأنقاض المحترقة على الإطلاق.

قال باتشيكو بابتسامة، “ألم تتخلى عن الزجاجة بالفعل؟”

مع انتشار دخان السيجارة، أضاق بارتون عينيه فجأة.

“كم تعرف عن عائلة تمارا؟”

كان لديه شعور مشؤوم!

“ألست مؤمنا مخلصا للورد؟”

في لحظة، تقلص الغاز الأبيض الباهت في اتجاه معين مع رائحة الدم، مكونًا شكلًا.

مقارنةً بما كان عليه من قبل، أصبح تعبيره أكثر جنونًا، وبدت عيناه بيضاء شاحبة قليلاً.

كان الجزء العلوي من الجسم طبيعيًا مع أنف أحمر مميز. لم يكن سوى عالم الآثار، فيرنال.

‘لقـ.. لقد كان ميتًا حقا الآن؟’ ظهرت هذه الفكرة في عقل بارتون دون وعي.

كان النصف السفلي من جسده مغطى بالكامل بالهواء، مثل وحش مرسوم بالدخان.

“لقد رأيت عالمًا أكبر، عالمًا أكثر اتساعًا.”

“فيـ.. فيرنال…”، صرخ بارتون، مختنقًا تقريبًا.

“هاها، لقد اكتسبت بالفعل جسدًا خالدًا. طالما بقي بعض الضباب، سأكون قادرًا على العودة إلى الحياة!” انفجر فيرنال في الضحك.

تردد صدى صوته في غرفة الدراسة، غير قادر على اختراق الجدار.

انتشر الغاز الأبيض بسرعة في جميع الاتجاهات، مما جعل بارتون يفكر فجأة في الضباب الخارج من فم وأنف فيرنال.

“هاها، لقد اكتسبت بالفعل جسدًا خالدًا. طالما بقي بعض الضباب، سأكون قادرًا على العودة إلى الحياة!” انفجر فيرنال في الضحك.

لقد نظر إلى الشوارع ورأى أنه تحت مصابيح الشوارع، كان العديد من المارة يمرون في الظلام، راغبين في العودة إلى منازلهم في أسرع وقت ممكن.

مقارنةً بما كان عليه من قبل، أصبح تعبيره أكثر جنونًا، وبدت عيناه بيضاء شاحبة قليلاً.

“مقارنةً به، فإن الكوكب الذي نعيش عليه حاليًا يشبه حبة رمل في الصحراء.”

‘لقـ.. لقد كان ميتًا حقا الآن؟’ ظهرت هذه الفكرة في عقل بارتون دون وعي.

مقارنةً بما كان عليه من قبل، أصبح تعبيره أكثر جنونًا، وبدت عيناه بيضاء شاحبة قليلاً.

ثم أجبر نفسه على الهدوء وقال: “ما الأمر؟”

“كم تعرف عن عائلة تمارا؟”

أثناء حديثه، أراد بارتون الوقوف بإتدفاع، لكنه للأسف اكتشف أن جسده قد كان مغطى بضباب بارد ورقيق، وفقد معظم حواسه.

“لماذا تحولت إلى الإيمان بذلك الكيان؟

توقف فيرنال عن الضحك ونظر في عيون بارتون. لقد قال كلمة بكلمة، “لم تحضر تلك الزجاجة إلى الضواحي.”

“تم استبدال شعار النبالة لعائلة تمارا ذات مرة.”

على الرغم من أن شخصية بارتون قد كانت متهورة، إلا أنه كان يعلم أنه لم يستطيع الإجابة على هذا السؤال مباشرةً. سرعان ما فكر في حل.

واضاف “لم يعد لدينا سبب للذهاب الى الضواحي.”

بعد ثوانٍ قليلة، قام بتغيير الموضوع قبل أن يتحدث مرة أخرى.

“هناك عدد لا يحصى من الحضارات، آثار قديمة خُلفت منذ مئات الآلاف من السنين، أو ملايين السنين، أو حتى عشرات الملايين من السنين.”

“لماذا تحولت إلى الإيمان بذلك الكيان؟

‘لقد شعرت في الأصل أن الحياة كانت مملة للغاية، لكنني أدرك الآن أن الحياة الرتيبة ثمينة للغاية. تنهد، أتمنى ألا يحدث شيء غير متوقع مثل الظهيرة… ليباركني اللورد…’ توقف بارتون عند عتبة بابه، مد يده اليمنى، وشد قبضته، وضرب صدره الأيسر برفق.

“ألست مؤمنا مخلصا للورد؟”

“هل انفصلت عائلة تمارا؟” انفجر بارتون.

صمت فيرنال للحظة قبل أن يصبح تعبيره منفعلا تدريجياً.

انتشر الغاز الأبيض بسرعة في جميع الاتجاهات، مما جعل بارتون يفكر فجأة في الضباب الخارج من فم وأنف فيرنال.

“لقد رأيت عالمًا أكبر، عالمًا أكثر اتساعًا.”

أثناء حديثه، أراد بارتون الوقوف بإتدفاع، لكنه للأسف اكتشف أن جسده قد كان مغطى بضباب بارد ورقيق، وفقد معظم حواسه.

“مقارنةً به، فإن الكوكب الذي نعيش عليه حاليًا يشبه حبة رمل في الصحراء.”

مع انتشار دخان السيجارة، أضاق بارتون عينيه فجأة.

“هناك عدد لا يحصى من الحضارات، آثار قديمة خُلفت منذ مئات الآلاف من السنين، أو ملايين السنين، أو حتى عشرات الملايين من السنين.”

خفق قلب بارتون بشدة، وبذل قصارى جهده لتجنب الطرف الآخر. ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة كفاحه، بدا وكأن جسده قد تجمد. لم يكن قادرا على الحركة على الإطلاق.

“هذا ما يبدو عليه الكون!”

لقد احتاج إلى مساحة خاصة لتهدئة عواطفه تمامًا والخروج من الذعر الناجم عن حادثة فيرنال.

برؤية أن سؤاله قد زار الأمور سوءًا، صمت بارتون. لقد فكر فيما إذا كانت هناك أي مواضيع غير حساسة من شأنها أن تجذب اهتمام فيرنال.

ثم أجبر نفسه على الهدوء وقال: “ما الأمر؟”

لقد أخذ نفسا عميقا وقال، “بخلاف المذبح، ماذا اكتشفت أيضا في خراب الحقبة الرابعة؟”

“لقد ظننت ذلك”. قال فيرنال مبتسمًا بامتنان، ثم مال بالقرب من بارتون، ووجهه يحترق بحماسة. “عقلك أكثر إغراءً مما كنت أتخيل، وهو أفضل مكمل غذائي بالنسبة لي. استرخِ قليلاً. سوف يندمج عقلك مع عقلي، ويمكننا أن نشهد تلك الحضارات العظيمة معًا.”

“كم تعرف عن عائلة تمارا؟”

1401: حياة شخص عادي اليومية (7/8)

أضاءت عيون فيرنال.

ثم انحنى إلى الوراء في كرسيه وشاهد الدخان يتصاعد من فمه وأنفه.

“تم استبدال شعار النبالة لعائلة تمارا ذات مرة.”

مقارنةً بما كان عليه من قبل، أصبح تعبيره أكثر جنونًا، وبدت عيناه بيضاء شاحبة قليلاً.

“هذا يعني أنهم واجهوا شيئًا كبيرًا إلى حد ما.”

من بينهم، كانت مسترد ذهبي عادية تقوم بنزهة عرضيا.

أثناء حديثه، قام عالم الآثار الذي كان مجرد نصف علوي من الجسم بمد يده اليمنى. باستخدام الدخان، رسم رمزين في الجو.

“بالطبع، ليس لذها علاقة بنا. تاليا، لا يوجد طرف بريء بينهم، لذلك لا يهم من سيموت. كل ما نحتاج إلى القيام به هو إجراء قدر معين من المراقبة لمنع معركتهم من التأثير على الأشخاص العاديين.. سيتم التعامل مع هذا من قبل الشرطة، وليس من قبل المؤسسة أو إدارة الامتثال”.

تم تشكيل الرمز الأول من طبقة من العليق، جدار دروع وسيف طويل تم إدخاله عموديًا بهم من الأعلى. كان الجزء الرئيسي من الرمز الثاني عبارة عن زوج من الأبواب المزدوجة التي تتأرجح مفتوحة، وتم أخذ الفجوة في المنتصف بواسطة السيف الطويل الرأسي.

كان الجزء العلوي من الجسم طبيعيًا مع أنف أحمر مميز. لم يكن سوى عالم الآثار، فيرنال.

كمؤرخ مشهور بالكاد، فكر بارتون على الفور في كلمات أحد أفراد عائلة تمارا:

“إنهم هم. ونحن نحن”.

“إنهم هم. ونحن نحن”.

“ماذا حدث لفيرنال؟” سألت زوجته بعناية.

“هل انفصلت عائلة تمارا؟” انفجر بارتون.

رد بارتون بهدوء في كلا النبرة والتعبير: “لقد أساء لبعض الناس وكان يتم ملاحقته، وقد تسلمت الشرطة هذا الأمر.

“لقد ظننت ذلك”. قال فيرنال مبتسمًا بامتنان، ثم مال بالقرب من بارتون، ووجهه يحترق بحماسة. “عقلك أكثر إغراءً مما كنت أتخيل، وهو أفضل مكمل غذائي بالنسبة لي. استرخِ قليلاً. سوف يندمج عقلك مع عقلي، ويمكننا أن نشهد تلك الحضارات العظيمة معًا.”

“مقارنةً به، فإن الكوكب الذي نعيش عليه حاليًا يشبه حبة رمل في الصحراء.”

بدا ضعيفًا جدًا ومتشوقًا للتعافي.

“هاها، لقد اكتسبت بالفعل جسدًا خالدًا. طالما بقي بعض الضباب، سأكون قادرًا على العودة إلى الحياة!” انفجر فيرنال في الضحك.

خفق قلب بارتون بشدة، وبذل قصارى جهده لتجنب الطرف الآخر. ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة كفاحه، بدا وكأن جسده قد تجمد. لم يكن قادرا على الحركة على الإطلاق.

بالنسبة لبارتون، لم يكن هذا اكتشافًا غريبًا جدًا. فبعد كل شيء، بقي فيرنال في مكتبه من قبل، لذلك ترك بالتأكيد بعض الآثار وراءه. لن يتمكن الأشخاص العاديون من اكتشافه.

عندما كان على وشك إغلاق عينيه، شعر بارتون فجأة بألم حاد في يده اليمنى، واستعاد وعيه على الفور.

كان الجزء العلوي من الجسم طبيعيًا مع أنف أحمر مميز. لم يكن سوى عالم الآثار، فيرنال.

اختفى الضباب الأبيض الباهت أمامه و فيرنال الشبيه بالوحش كما لو أنهما لم يظهرا.

“ماذا حدث لفيرنال؟” سألت زوجته بعناية.

أخفض بارتون رأسه بخدر ورأى أن السيجارة في يده اليمنى قد وصلت إلى أقصى حد، وحرقا أصابعه.

من بينهم، كانت مسترد ذهبي عادية تقوم بنزهة عرضيا.

‘كان حلما؟ لكنني وجدته واقعيًا جدًا.’ ألقى بارتون السيجارة في يده ووقف غريزيًا مستخدماً روحانيته ومشى إلى النافذة.

1401: حياة شخص عادي اليومية (7/8)

لقد نظر إلى الشوارع ورأى أنه تحت مصابيح الشوارع، كان العديد من المارة يمرون في الظلام، راغبين في العودة إلى منازلهم في أسرع وقت ممكن.

“ألست مؤمنا مخلصا للورد؟”

من بينهم، كانت مسترد ذهبي عادية تقوم بنزهة عرضيا.

قال باتشيكو بابتسامة، “ألم تتخلى عن الزجاجة بالفعل؟”

~~~~~~~~~

كان النصف السفلي من جسده مغطى بالكامل بالهواء، مثل وحش مرسوم بالدخان.

سوزي للإنقاذ????

بعد عودته إلى المؤسسة، أمضى بارتون بقية اليوم يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما. مر بالروتين الوديع المتكرر حتى جاء المساء.

“ربما كان هدفه الحقيقي هو تسليم الزجاجة لسيدة عائلة تمارا. ما قاله من قبل كان كله أكاذيب.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط