نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1402

حياة شخص عادي اليومية (8/8)

حياة شخص عادي اليومية (8/8)

1402: حياة شخص عادي اليومية (8/8)

إذا ماذا تطنون كان أمر هذه القصة؟؟؟ وما الذي عناه كل هذا…

كان المشهد أمامه عاديًا جدًا لدرجة أن بارتون لم يشعر بوجود خطأ فيه.

“تفضل بالدخول.” تناول بارتون فنجانه واحتسي رشفة من الشاي الأسود.

على الرغم من أنه شعر بشكل غامض أنه قد كان هناك شيئ مألوف حوله، إلا أنه لم يعتقد أنه يستحق الحيرة بشأنه.

“ليس هناك أى مشكلة.” ماعدا عن امتنانه له، شعر بارتون أيضًا أن معرفة نائب مدير إدارة الامتثال ستكون مساعدة كبيرة لعمله في المستقبل.

كيف يمكن ألا يكون المشهد اليومي مألوفًا؟

نظر بارتون إلى زوجته التي كانت لا تزال نائمة بجانبه، قام بعناية وغير ملابسه وتجول في الحي.

لقد تحركت نظرته وهو ينظر إلى السماء. رأى القمر القرمزي معلقًا بهدوء في السماء، مشعًا بالضوء، مما جعل مزاجه يستقر بشكل لا إرادي.

كيف يمكن ألا يكون المشهد اليومي مألوفًا؟

في تلك اللحظة، بدا وكأن بارتون قد تخلى عن عبء غير مرئي. كان جسده وعقله مرتاحين بشكل غير عادي. لم يعد لديه نفس الخوف والقلق والإحباط من قبل.

إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:

لقد أخبره حدسه الروحي أن مسألة فيرنال قد انتهت، ولن تؤثر على حياته بعد الآن.

قال باتشيكو بشكل عرضي: “تعال وانتظر”.

“لورد العواصف المقدس. لورد، أشكرك على بركاتك”. ضرب بارتون على الفور صدره الأيسر بقبضته اليمنى وتمتم في نفسه.

“بالطبع. إنه لمن دواعي سروري مقابلة صديق مثلك.” نهض بارتون وانحنى بلطف.

بدون قلق وتوتر، شعر بالإرهاق الذي يغمره مثل الفيضان. لقد نزل من أعماق روحه، وأغرق دماغه وأطرافه وكل خلية في جسده.

~~~~~~~~~

لم يستطع بارتون إلا استخدام ظهر يده لتغطية فمه. تثاءب، ولكن ظهرت ابتسامة راضية على وجهه.

ومع ذلك، فإن هذا القلق لم يتحول إلى حقيقة.

لم يمكث في المكتب لفترة أطول واستدار ليغادر. لقد عاد إلى غرفة النوم وأخذ حمامًا لطيفًا، مستمتعًا بنفسه وهو يشرب كأسًا صغيرًا من النبيذ الأحمر.

لم يمكث في المكتب لفترة أطول واستدار ليغادر. لقد عاد إلى غرفة النوم وأخذ حمامًا لطيفًا، مستمتعًا بنفسه وهو يشرب كأسًا صغيرًا من النبيذ الأحمر.

في تلك الليلة، لم يحلم بارتون بعد الأ ونام بشكل ممتاز.

لم يذكر بارتون “الكابوس” الذي كان يعاني منه. بدلا من ذلك سأل: “ماذا عنك؟”

عندما استيقظ في الصباح، كان عقله مرتاحًا وكانت معنوياته مرتفعة. كان الأمر كما لو أنه قد حصل على حياة جديدة.

~~~~~~~~~

نظر بارتون إلى زوجته التي كانت لا تزال نائمة بجانبه، قام بعناية وغير ملابسه وتجول في الحي.

“ممتاز.” لم يخفي باتون أي شيء.

لم يدرك أبدًا كم كانت منطقته رائعة.

تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.

كان الهواء نقيًا، وكانت البيئة هادئة، وكان المشهد ممتعًا. حتى المشاة كانوا مثقفين.

طرق! طرق! طرق! طرق بارتون الباب الخشبي أمامه.

هذا جعل مزاج بارتون أفضل. مرةً أخرى، لقد أدرك بعمق أن الأمر مع فيرنال قد انتهى، وعاد إلى حياته الطبيعية والهادئة.

“امنحني خمس دقائق أخرى. لا يزال لدي بعض الأمور لتسويتها”.

لقد حافظ على مزاجه وعاد إلى المنزل للاستمتاع بوجبة الإفطار مع زوجته وأطفاله.

“قبل 12؟”

خلال هذه العملية، أخبر زوجته عن نكتة قرأها في الصحف ولبى طلبات أطفاله الصغيرة.

كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.

عند رؤية الابتسامات على وجوه زوجته وأطفاله، شعر بارتون بالرضا.

بعد رؤية باتشيكو يغادر مكتبه، جلس بارتون مرةً أخرى، بصمت وزفر ببطء

بعد ذلك، ارتدى معطفه وقبعته وعكازته قبل أن يتوجه لأخذ عربة عامة عديمة السكة. لقد سار على طول الطريق إلى مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار في محيط المدينة.

“لقد نمت جيدًا أيضًا”. أجاب باتشيكو بابتسامة “لقد تسلمت الشرطة بالفعل هذه المسألة. قيل أنهم قد عثروا على فيرنال الليلة الماضية. لسوء الحظ، يبدو أنه واجه مصيبة ما.”

بعد دخول مكتبه، وجد بارتون وتيرته اليومية المعتادة. لم يبدأ العمل مباشرةً ولكنه أعد الشاي الأسود العشبي الخاص الذي أعده بنفسه.

إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:

مع الشاي الأسود، كان يقرأ على مهل الصحف التي لم يشترك فيها في المنزل. بعد ذلك، التقط الرسائل والوثائق التي استلمها وقرأها.

عندما كانت الظهيرة تقريبًا، قام بترتيب الأغراض الموجودة على الطاولة والتقط المعطف والقبعة العلوية المعلقة على رف الملابس. غادر المكتب وتوجه إلى باب إدارة الامتثال.

مثل هذه العملية والسرعة جعلته يشعر براحة استثنائية.

بعد التفكير لفترة، واصل بارتون عمله.

كان الاختلاف الوحيد هو أن بارتون كان لا يزال قلقًا قليلاً بشأن تلقي رسالة أخرى من فيرنال.

أحمم… سيكون.. غريب…?

ومع ذلك، فإن هذا القلق لم يتحول إلى حقيقة.

إذا ماذا تطنون كان أمر هذه القصة؟؟؟ وما الذي عناه كل هذا…

بعد حوالي الخمس عشرة دقيقة، طرق أحدهم باب مكتبه.

“لقد نمت جيدًا أيضًا”. أجاب باتشيكو بابتسامة “لقد تسلمت الشرطة بالفعل هذه المسألة. قيل أنهم قد عثروا على فيرنال الليلة الماضية. لسوء الحظ، يبدو أنه واجه مصيبة ما.”

“تفضل بالدخول.” تناول بارتون فنجانه واحتسي رشفة من الشاي الأسود.

أراكم غدا إن شاء الله

كان الشخص الذي دخل هو نائب مدير إدارة الامتثال، باتشيكو دواين، ذو المظهر العادي، والذي لم يكن لديه أي خصائص بارزة ولكنه تمكن من إضفاء أجواء دافئة وودية.

“ليس هناك أى مشكلة.” ماعدا عن امتنانه له، شعر بارتون أيضًا أن معرفة نائب مدير إدارة الامتثال ستكون مساعدة كبيرة لعمله في المستقبل.

“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سأل باتشيكو وهو يقف عند الباب.

“ليس هناك أى مشكلة.” لم يكن بارتون يمانع على الإطلاق.

“ممتاز.” لم يخفي باتون أي شيء.

عندما كانت الظهيرة تقريبًا، قام بترتيب الأغراض الموجودة على الطاولة والتقط المعطف والقبعة العلوية المعلقة على رف الملابس. غادر المكتب وتوجه إلى باب إدارة الامتثال.

أومأ باتشيكو وابتسم.

“لقد نمت جيدًا أيضًا”. أجاب باتشيكو بابتسامة “لقد تسلمت الشرطة بالفعل هذه المسألة. قيل أنهم قد عثروا على فيرنال الليلة الماضية. لسوء الحظ، يبدو أنه واجه مصيبة ما.”

“يبدو أنك تخلصت حقًا من آثار هذا الأمر.”

لم يقف بارتون على االأداب. لقد دخل إلى قسم الامتثال ووجد كرسيًا ليجلس عليه.

لم يذكر بارتون “الكابوس” الذي كان يعاني منه. بدلا من ذلك سأل: “ماذا عنك؟”

بينما تحركت نظرته، أدرك أنه قد كان هناك حوالي الستة إلى سبعة أعضاء في إدارة الامتثال.

“لقد نمت جيدًا أيضًا”. أجاب باتشيكو بابتسامة “لقد تسلمت الشرطة بالفعل هذه المسألة. قيل أنهم قد عثروا على فيرنال الليلة الماضية. لسوء الحظ، يبدو أنه واجه مصيبة ما.”

“ليس هناك أى مشكلة.” ماعدا عن امتنانه له، شعر بارتون أيضًا أن معرفة نائب مدير إدارة الامتثال ستكون مساعدة كبيرة لعمله في المستقبل.

“يا له من روح مسكينة، أتمنى أن يرقد بسلام”. لم يصلي بارتون من أجل أن يحميه اللورد، لأن فيرنال قد تخلى بالفعل عن إيمانه بلورد العواصف. إذا كان هناك حقًا أي بركة يجب منحها، فستكون بالتأكيد انفجارات وعواصف رعدية.

إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:

مع ذلك، فكر في المساعدة التي قدمها باتشيكو وموقفه الودي. قال: “هل نتغدى معا فيما بعد؟”

كان أول من دخل هو نائب رئيس مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار.

“هل ستدفع؟” سأل باتشيكو بابتسامة.

“هل ستدفع؟” سأل باتشيكو بابتسامة.

“بالطبع. إنه لمن دواعي سروري مقابلة صديق مثلك.” نهض بارتون وانحنى بلطف.

بعد دخول مكتبه، وجد بارتون وتيرته اليومية المعتادة. لم يبدأ العمل مباشرةً ولكنه أعد الشاي الأسود العشبي الخاص الذي أعده بنفسه.

أومأ باتشيكو برأسه قليلاً وقال، “إذا سأنتظر في قسم الامتثال لدعوتك.”

لقد تحركت نظرته وهو ينظر إلى السماء. رأى القمر القرمزي معلقًا بهدوء في السماء، مشعًا بالضوء، مما جعل مزاجه يستقر بشكل لا إرادي.

“قبل 12؟”

فصل خاص بتاريخ العالم كله 

“ليس هناك أى مشكلة.” ماعدا عن امتنانه له، شعر بارتون أيضًا أن معرفة نائب مدير إدارة الامتثال ستكون مساعدة كبيرة لعمله في المستقبل.

“بالطبع. إنه لمن دواعي سروري مقابلة صديق مثلك.” نهض بارتون وانحنى بلطف.

علاوةً على ذلك، لقد ظت أن باتشيكو كان مثله تمامًا. في بعض الجوانب، كان أقوى من الشخص العادي.

على الرغم من أنه شعر بشكل غامض أنه قد كان هناك شيئ مألوف حوله، إلا أنه لم يعتقد أنه يستحق الحيرة بشأنه.

بعد رؤية باتشيكو يغادر مكتبه، جلس بارتون مرةً أخرى، بصمت وزفر ببطء

عندها فقط سمع أحدهم يطرق على الباب.

كشخص عادي مع معدل ذكاء طبيعي، كان بإمكانه أن يقول أن الأمور المتعلقة بفيرنال كانت غريبة جدًا. انها قد كانت تنطوي على مشاكل الغوامض والدين.

“قبل 12؟”

بالإضافة إلى ذلك، كان مهتمًا جدًا في الواقع بتفاصيل انقسام عائلة تمارا والتاريخ السري للحقبة الرابعة، والتفاصيل التي واجهها فيرنال.

نظر بارتون إلى زوجته التي كانت لا تزال نائمة بجانبه، قام بعناية وغير ملابسه وتجول في الحي.

ومع ذلك، كان يعلم أنه لم يستطيع التحقيق أكثر. لقد كان بفضل الحظ الكبير لشخص عادي كثله أنه تمكن من رؤية قمة الجبل الجليدي دون أن يموت. إذا أراد معرفة الوضع تحت سطح الماء، فمن المؤكد أنه سيغرق حتى الموت.

أومأ باتشيكو برأسه قليلاً وقال، “إذا سأنتظر في قسم الامتثال لدعوتك.”

جعلت البعثة الأثرية السابقة بارتون لا يجرؤ على المجازفة، كما أنه لم ين يريد المخاطرة.

ومع ذلك، كان يعلم أنه لم يستطيع التحقيق أكثر. لقد كان بفضل الحظ الكبير لشخص عادي كثله أنه تمكن من رؤية قمة الجبل الجليدي دون أن يموت. إذا أراد معرفة الوضع تحت سطح الماء، فمن المؤكد أنه سيغرق حتى الموت.

بالنسبة له، ربما كان الفضول هو أكثر الأشياء عديمة القيمة.

كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.

بعد التفكير لفترة، واصل بارتون عمله.

“قبل 12؟”

عندما كانت الظهيرة تقريبًا، قام بترتيب الأغراض الموجودة على الطاولة والتقط المعطف والقبعة العلوية المعلقة على رف الملابس. غادر المكتب وتوجه إلى باب إدارة الامتثال.

“تفضل بالدخول.” تناول بارتون فنجانه واحتسي رشفة من الشاي الأسود.

طرق! طرق! طرق! طرق بارتون الباب الخشبي أمامه.

في تلك اللحظة، إلتفت شفتا السيدة وهي تقول بابتسامة مشرقة، “مرحباً جميعا أنا أليسيا تمارا”.

سرعان ما فتح باتشيكو الباب ونظر إلى بارتون.

على الرغم من أنه شعر بشكل غامض أنه قد كان هناك شيئ مألوف حوله، إلا أنه لم يعتقد أنه يستحق الحيرة بشأنه.

“امنحني خمس دقائق أخرى. لا يزال لدي بعض الأمور لتسويتها”.

لقد أخبره حدسه الروحي أن مسألة فيرنال قد انتهت، ولن تؤثر على حياته بعد الآن.

“ليس هناك أى مشكلة.” لم يكن بارتون يمانع على الإطلاق.

“قبل 12؟”

قال باتشيكو بشكل عرضي: “تعال وانتظر”.

جعلت البعثة الأثرية السابقة بارتون لا يجرؤ على المجازفة، كما أنه لم ين يريد المخاطرة.

لم يقف بارتون على االأداب. لقد دخل إلى قسم الامتثال ووجد كرسيًا ليجلس عليه.

تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.

بينما تحركت نظرته، أدرك أنه قد كان هناك حوالي الستة إلى سبعة أعضاء في إدارة الامتثال.

بعد رؤية باتشيكو يغادر مكتبه، جلس بارتون مرةً أخرى، بصمت وزفر ببطء

عندها فقط سمع أحدهم يطرق على الباب.

لم يقف بارتون على االأداب. لقد دخل إلى قسم الامتثال ووجد كرسيًا ليجلس عليه.

فتح الباب بصرير دون انتظار موظفي إدارة الامتثال.

كان الاختلاف الوحيد هو أن بارتون كان لا يزال قلقًا قليلاً بشأن تلقي رسالة أخرى من فيرنال.

كان أول من دخل هو نائب رئيس مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار.

لم يدرك أبدًا كم كانت منطقته رائعة.

كان رجل عجوز مفعم بالحيوية. نظر حوله وأوقف نظراه على بارتون لثانية قبل أن يقول، “يبدو أن الجميع هنا.”

في تلك الليلة، لم يحلم بارتون بعد الأ ونام بشكل ممتاز.

“اسمحوا لي أن أقدم لكم زميل جديد.”

لم يقف بارتون على االأداب. لقد دخل إلى قسم الامتثال ووجد كرسيًا ليجلس عليه.

أثناء حديثه، اتخذ نائب الرئيس بضع خطوات للأمام، وكشف عن الموظف الجديد في إدارة الامتثال الذي كان يقف خلفه.

بالنسبة له، ربما كان الفضول هو أكثر الأشياء عديمة القيمة.

كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.

كان المشهد أمامه عاديًا جدًا لدرجة أن بارتون لم يشعر بوجود خطأ فيه.

ومع ذلك، لم يكن هناك أي تعبير على وجهها. لم تكن تبدو كشخص حقيقي. بدت أشبه بتمثال شمع.

-نهاية حياة شخص عادي اليومية-

تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.

أحمم… سيكون.. غريب…?

واصل نائب الرئيس الابتسام وقال “ستكون مثل باتشيكو، تتولى منصب نائب مدير إدارة الامتثال. اسمها أليسيا تمارا”.

“ليس هناك أى مشكلة.” لم يكن بارتون يمانع على الإطلاق.

-نهاية حياة شخص عادي اليومية-

بعد ذلك، ارتدى معطفه وقبعته وعكازته قبل أن يتوجه لأخذ عربة عامة عديمة السكة. لقد سار على طول الطريق إلى مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار في محيط المدينة.

ملاحظة المؤلف: لم توجد طريقة للتعمق في نهاية “حياة شخص عادي اليومية”. هذا مجرد عرض لطرف جبل الجليد دون التعمق. نعم، إنه أيضًا شكل تجريبي لطريقة رواية القصة.

“امنحني خمس دقائق أخرى. لا يزال لدي بعض الأمور لتسويتها”.

إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:

لم يدرك أبدًا كم كانت منطقته رائعة.

أثناء حديثه، اتخذ نائب الرئيس بضع خطوات للأمام، وكشف عن الموظف الجديد في إدارة الامتثال الذي كان يقف خلفه.

تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.

كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.

فتح الباب بصرير دون انتظار موظفي إدارة الامتثال.

تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.

“ليس هناك أى مشكلة.” ماعدا عن امتنانه له، شعر بارتون أيضًا أن معرفة نائب مدير إدارة الامتثال ستكون مساعدة كبيرة لعمله في المستقبل.

في تلك اللحظة، إلتفت شفتا السيدة وهي تقول بابتسامة مشرقة، “مرحباً جميعا أنا أليسيا تمارا”.

أثناء حديثه، اتخذ نائب الرئيس بضع خطوات للأمام، وكشف عن الموظف الجديد في إدارة الامتثال الذي كان يقف خلفه.

~~~~~~~~~

كيف يمكن ألا يكون المشهد اليومي مألوفًا؟

إذا ماذا تطنون كان أمر هذه القصة؟؟؟ وما الذي عناه كل هذا…

جعلت البعثة الأثرية السابقة بارتون لا يجرؤ على المجازفة، كما أنه لم ين يريد المخاطرة.

أراكم غدا إن شاء الله مع القسم الأخر من الفصول الجانبية:

“ليس هناك أى مشكلة.” لم يكن بارتون يمانع على الإطلاق.

“في العصر الحديث”

إستمتعوا~~~

أحمم… سيكون.. غريب…?

لم يذكر بارتون “الكابوس” الذي كان يعاني منه. بدلا من ذلك سأل: “ماذا عنك؟”

أراكم غدا إن شاء الله

لم يدرك أبدًا كم كانت منطقته رائعة.

إستمتعوا~~~

على الرغم من أنه شعر بشكل غامض أنه قد كان هناك شيئ مألوف حوله، إلا أنه لم يعتقد أنه يستحق الحيرة بشأنه.

فصل خاص بتاريخ العالم كله 

لقد أخبره حدسه الروحي أن مسألة فيرنال قد انتهت، ولن تؤثر على حياته بعد الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط