نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1410

في العصر الحديث (8)

في العصر الحديث (8)

1410: في العصر الحديث (8)











كمدينة حضرية دولية، هناك بالتأكيد عدد لا يحصى من الجميلات يرتدون ملابس عصرية في الشوارع. حتى لو لم أهتم بهن، فغالبًا ما سأجد نساء تلفت انتباهي.

ولكن مع ذلك، فإن هذه الموجودة بداخل لاوسون هي جوهرة نادرة. لا يسعني إلا سرقة نظرة أخرى بعد رؤيتها.

يتدلى شعرها المصبوغ باللون البني مثل شلال، ويتدلى من شحمة أذنها إكسسوارات تشبه الكريستال. تلمع عيناها، وتبدو صافية وجميلة مثل عيون الغزلان في الغابات. لديها الكثير من الكاريزما.

بدافع الأداب والخجل المعتاد، أمزق عينيّ بعيدًا عن الفتاة وأمشي بجانبها إلى المنطقة التي توجد فيها الثلاجة.

خلال هذه العملية، لا يسعني إلا أن أستدير لألقي المزيد من النظرات، لكني أقوم بقمع أفعالي لتجنب الإساءة إليها.

‘حسنًا، ما الآيس كريم الذي يجب أن أشتريه؟’ أحدق في الباب المنزلق الشفاف لصندوق التبريد وأغرق في تفكير عميق.

في الآونة الأخيرة، الأكثر شعبية هي “السرطانات السمينة” و “حساء المرجل الحديدي”…

مع الأخذ في الاعتبار “فقدان الوزن” الناجح وحاجتي لمنع أي ارتدادات، بالإضافة إلى وضعي المالي الصعب في نهاية الشهر، اخترت في النهاية “السرطانات السمينة”.

بعد ذلك، أذهب إلى الغرفة المجاورة للحصول على زجاجة من CR المبرد وعلبة من رقائق البطاطس بنكهة الخيار.

الثلاثة مجتمعة تشكل عشائي لليلة.

إذا كانت هذه بداية الشهر، كنت سأشتري بالتأكيد المزيد. سأحتفظ بها في المنزل وأكلها عند الحاجة. لست مضطرًا للنزول إلى الطابق السفلي في كل مرة، ولكن لا داعي لأن أكون مرتاحًا جدًا لنفقاتي الآن.

قال الرئيس التنفيذي هوانغ ذات مرة: “لا تدع الأمور التافهة تستهلك أهم سيولة لديك”.

دون أي تردد، آخذ وجباتي الخفيفة وأمشي إلى المنضدة لأقف في طابور لتسوية الفاتورة.

في هذه اللحظة، اشتم فجأة رائحة خفيفة.

في الثانية التالية، أدرت رأسي وأرى الجميلة الرائعة تمر عبر صفين من الأرفف. تبتسم وتقول وعيناها تلمعان، “هل يمكنني إضافتك على WeChat؟”

؟

‘أنا؟’ أقوس ذراعي قليلاً وأعبر عن حيرتي في كلامي ووقفتي.

لم تسألني أي فتيات عن تفاصيل الاتصال الخاصة بي طوال حياتي!

“صحيح.” اومئ الجميلة بسعادة وتقول بابتسامة، “مظهرك ومزاجك يطابق ذوقي. أريد التعرف عليك.”

إذا امتدحتني لكوني وسيمًا أو جميلا، فلن أصدقها بالتأكيد. ومع ذلك، ليس من المستحيل أن يتناسب مظهري ومزاجي مع أذواقها.

ربما تحب نوعي، أليس كذلك؟

للحظة، أفهم ما يعنيه الشعور بالارتباك والاطراء.

في الثانية التالية، أصبحت أكثر حذرًا.

هل يمكن أن يكون مخطط تسويق متعدد المستويات؟

أو فخ عسل ما؟

بصفتي أحد عشاق عروض القانون، ومحبًا للتقرير القانوني لسنوات عديدة، فأنا حذر غريزيًا من وقوع الأشياء الجيدة في حضني.

وبينما كنت أتردد، فإن عيني تلك المرأة الجميلة التي تقف أمامي تتضبب. تجعلني أشعر بالخجل والذنب.

‘ربما لا يتعلق الأمر بالتسويق متعدد المستويات أو فخ عسل… حتى لو كان الأمر كذلك، فلن تضيفني إلا إلى WeChat. لن تكون هناك مشكلة إذا كنت حذرا أكثر في المستقبل…’ أفكر للحظة وأقول على عجل، “حسنًا”.

أستدير وأضع زجاجة CR على المنضدة قبل إخراج هاتفي من جيبي.

ومع ذلك، عندما أنظر إلى تلك الفتاة مرة أخرى، فقد اختفت بالفعل.

ليس الأمر كما لو أنني لا أستطيع رؤيتها. ما زلت أرى لمحات لظهرها يظهر من خلال شقوق الرفوف.

‘…ماذا عن تقدير مظهري ومزاجي… كيف غيرتي رأيك بهذه السرعة؟’ بمجرد أن تومض هذه الفكرة في ذهني، سمعت رنينًا!

يُفتح باب المتجر تلقائيًا، ويدخل شخص.

لقد كان الضابط دينغ الذي كان من فحص تصريح إقامتي في المساء، لكنه غير بالفعل إلى ملابس غير رسمية.

يمشي إلى المنضدة الأمامية ويسحب أسفل سترته السوداء. يقول للموظفين، “فنجان قهوة”.

وبينما كان يتحدث، استدار الضابط دينغ لينظر إلي.

“هـ.. هل تسدد فاتورتك؟”

قبل أن يتمكن من الانتهاء، يقرص جبهته.

“أنت، أنت زهو، زهو…”

“زهو مينغ روي، الضابط دينغ. التقينا هذا المساء فقط،” أجبت بابتسامة.

في تلك اللحظة، من زاوية عيني، ألاحظ المرأة وهي تغادر المتجر.

‘لقد توقفت عن إجراء محادثة معي وهربت على عجل لأنها رأت الضابط دينغ؟ هل هي فعلا منخرطة في تسويق متعدد المستويات أم تجرب فخ عسل؟؟’ بعد أن شعرت بالأسف والحيرة، سلمت الأشياء التي في يدي إلى مساعد المتجر وقلت دون تفكير، “أعطي الضابط دينغ قهوته أولاً”.

يقضي مساعد المتجر بعض الوقت في صنع القهوة قبل إعطائها للضابط دينغ.

يعطيني ابتسامة ودية ويخرج مع الكأس في يده.

بعد اتخاذ خطوات قليلة، توقف وقال بابتسامة ساخرة من النفس، “لقد نسيت أن أذكرك أن الطائفة ستستخدم جميع أنواع الوسائل للوصول إلى الهدف. كن حذرًا.”

‘طائفة…’ فجأة، أدركت إمكانية:

‘هل يمكن أن تكون تلك الجميلة من قبل من تلك الطائفة؟’

لقد تقربت مني لأنني شربت مشروب المغتال وأصبحت هدفهم؟

هذ.. هذه الطريقة تجعل من المستحيل حقًا الاحتراز منهم! لقد استخدموا في الواقع فخ عسل! أنا منزعج. مع اقتراب الضابط دينغ من الالتفاف ومغادرة المتجر، أسرعت إلى الأمام وأقول له، “الآن فقط، أرادت امرأة إضافتي إلى WeChat.”

لا يضحك الضابط دينغ علي. يسأل بشكل رسمي للغاية، “كيف تبدو؟”

“جميل جدًا، أجمل من العديد من المشاهير…” أعطي وصفًا بسيطًا وأختتم، “لا أعتقد أن لديّ السحر لجعل جميلة تتقرب مني.”

“ليس سيئًا. الكثير من الضحايا ينخدعون فقط لأنهم يشعرون بأنهم ساحرون للغاية”. يقول الضابط دينغ بابتسامة “سوف نتتبع هذا ونتحرى عنه. أما بالنسبة لك، عليك فقط أن تبذل قصارى جهدك. حاول ألا تتحدث مع الغرباء كما هو موضح في الدراما التلفزيونية. التحدث جيد، فقط لا تنشئ المزيد من الاتصالات.”

يسخن قلبي بينما أومئ بقوة.

“حسنا.”

بعد رؤية الضابط دينغ يغادر، عدت إلى العداد لتسوية الفاتورة. آخذ الوجبات الخفيفة وأمشي إلى مدخل مجمعي السكني.

على طول الطريق، بعد اجتياز كشك الشواء، يغمر العطر القوي فتحات أنفي مرة أخرى. إنه يغريني بالجلوس وطلب كومة من الطعام.

ألقي نظرة سريعة، وأرى مجموعة من رجال العصابات.

إنهم يجلسون على مقاعد بلاستيكية بسيطة في كشك الشواء، في انتظار طهي الطعام.

شعرهم مصبوغ بجميع أنواع الألوان، ومن الواضح أنهم أشرار يتبعون الثقافة الفرعية للمظهر.

إذا كان في الماضي، لكنت بالتأكيد سأزيد من وتيرتي وأوسع المسافة لتجنب أي صراعات غير ضرورية.

لكن الآن، أتطلع لجعلهم للأمور صعبة لي. أريدهم أن يتذوقوا براعة مغتال.

عندها فقط، نظر إلي أحد الأوغاد ووقف فجأة.

كان يحمل كومة من الأوراق، وهرع نحوي.

أشعر بسعادة غامرة وبدأت أتخيل أي وقفة يجب أن أرتديها لاحقًا.

سرعان ما يأتي الشرير ذو الوجه الأسود ذو الحاجبين الأصفرين أمامي ويقول، “مرحبًا، ربما تكون مهتمًا بفصول دروس الأحلام؟”

؟

‘دروس الأحلام؟’

هذا التطور مختلف تمامًا عما توقعته!

أثناء حديثه، أعطى الشرير لي منشورة.

“تغطي فصول دروس الأحلام الخاصة بنا العديد من الموضوعات. حتى إذا كنت تعمل بالفعل، يمكنك تعلم أشياء من الدورات لتحسين نفسك وحتى تبديل الوظائف.”

أتلقى المنشور بشكل فارغ وأسأل بلا وعي، “هل أنت مدرس؟”

“نعم، أنا مدرس لغة أجنبية.” يبتسم الشرير بغرور. “لقبي هو دا”.

قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، صرخ عدد قليل من الأشرار، “داني، الطعام جاهز. حان الوقت للبدء!”

“**!” الشرير أمامي يستدير ويقلب إصبعه الأوسط قبل أن يركض عائدا.

أهز رأسي في خيبة أمل وألّف وجباتي الخفيفة في المنشور قبل أن أدخل مجمعي وأعود إلى بنايتي المؤجرة.

نظرًا لأن هذا المكان قديم، فهناك بعض المصابيح المنطفئة على طول الدرج. بعض الطوابق مظلمة. يجب أن أخرج هاتفي الخلوي لتشغيل وظيفة المصباح اليدوي قبل أن أتمكن من رؤية المكان الذي أضع فيه قدمي بوضوح.

المناطق المحيطة هادئة للغاية. يومض هاتفي فجأة عدة مرات، وأصبح خافتًا للغاية.

في نفس الوقت، أشعر بهبوب ريح باردة عبري.

1410: في العصر الحديث (8) كمدينة حضرية دولية، هناك بالتأكيد عدد لا يحصى من الجميلات يرتدون ملابس عصرية في الشوارع. حتى لو لم أهتم بهن، فغالبًا ما سأجد نساء تلفت انتباهي. ولكن مع ذلك، فإن هذه الموجودة بداخل لاوسون هي جوهرة نادرة. لا يسعني إلا سرقة نظرة أخرى بعد رؤيتها. يتدلى شعرها المصبوغ باللون البني مثل شلال، ويتدلى من شحمة أذنها إكسسوارات تشبه الكريستال. تلمع عيناها، وتبدو صافية وجميلة مثل عيون الغزلان في الغابات. لديها الكثير من الكاريزما. بدافع الأداب والخجل المعتاد، أمزق عينيّ بعيدًا عن الفتاة وأمشي بجانبها إلى المنطقة التي توجد فيها الثلاجة. خلال هذه العملية، لا يسعني إلا أن أستدير لألقي المزيد من النظرات، لكني أقوم بقمع أفعالي لتجنب الإساءة إليها. ‘حسنًا، ما الآيس كريم الذي يجب أن أشتريه؟’ أحدق في الباب المنزلق الشفاف لصندوق التبريد وأغرق في تفكير عميق. في الآونة الأخيرة، الأكثر شعبية هي “السرطانات السمينة” و “حساء المرجل الحديدي”… مع الأخذ في الاعتبار “فقدان الوزن” الناجح وحاجتي لمنع أي ارتدادات، بالإضافة إلى وضعي المالي الصعب في نهاية الشهر، اخترت في النهاية “السرطانات السمينة”. بعد ذلك، أذهب إلى الغرفة المجاورة للحصول على زجاجة من CR المبرد وعلبة من رقائق البطاطس بنكهة الخيار. الثلاثة مجتمعة تشكل عشائي لليلة. إذا كانت هذه بداية الشهر، كنت سأشتري بالتأكيد المزيد. سأحتفظ بها في المنزل وأكلها عند الحاجة. لست مضطرًا للنزول إلى الطابق السفلي في كل مرة، ولكن لا داعي لأن أكون مرتاحًا جدًا لنفقاتي الآن. قال الرئيس التنفيذي هوانغ ذات مرة: “لا تدع الأمور التافهة تستهلك أهم سيولة لديك”. دون أي تردد، آخذ وجباتي الخفيفة وأمشي إلى المنضدة لأقف في طابور لتسوية الفاتورة. في هذه اللحظة، اشتم فجأة رائحة خفيفة. في الثانية التالية، أدرت رأسي وأرى الجميلة الرائعة تمر عبر صفين من الأرفف. تبتسم وتقول وعيناها تلمعان، “هل يمكنني إضافتك على WeChat؟” ؟ ‘أنا؟’ أقوس ذراعي قليلاً وأعبر عن حيرتي في كلامي ووقفتي. لم تسألني أي فتيات عن تفاصيل الاتصال الخاصة بي طوال حياتي! “صحيح.” اومئ الجميلة بسعادة وتقول بابتسامة، “مظهرك ومزاجك يطابق ذوقي. أريد التعرف عليك.” إذا امتدحتني لكوني وسيمًا أو جميلا، فلن أصدقها بالتأكيد. ومع ذلك، ليس من المستحيل أن يتناسب مظهري ومزاجي مع أذواقها. ربما تحب نوعي، أليس كذلك؟ للحظة، أفهم ما يعنيه الشعور بالارتباك والاطراء. في الثانية التالية، أصبحت أكثر حذرًا. هل يمكن أن يكون مخطط تسويق متعدد المستويات؟ أو فخ عسل ما؟ بصفتي أحد عشاق عروض القانون، ومحبًا للتقرير القانوني لسنوات عديدة، فأنا حذر غريزيًا من وقوع الأشياء الجيدة في حضني. وبينما كنت أتردد، فإن عيني تلك المرأة الجميلة التي تقف أمامي تتضبب. تجعلني أشعر بالخجل والذنب. ‘ربما لا يتعلق الأمر بالتسويق متعدد المستويات أو فخ عسل… حتى لو كان الأمر كذلك، فلن تضيفني إلا إلى WeChat. لن تكون هناك مشكلة إذا كنت حذرا أكثر في المستقبل…’ أفكر للحظة وأقول على عجل، “حسنًا”. أستدير وأضع زجاجة CR على المنضدة قبل إخراج هاتفي من جيبي. ومع ذلك، عندما أنظر إلى تلك الفتاة مرة أخرى، فقد اختفت بالفعل. ليس الأمر كما لو أنني لا أستطيع رؤيتها. ما زلت أرى لمحات لظهرها يظهر من خلال شقوق الرفوف. ‘…ماذا عن تقدير مظهري ومزاجي… كيف غيرتي رأيك بهذه السرعة؟’ بمجرد أن تومض هذه الفكرة في ذهني، سمعت رنينًا! يُفتح باب المتجر تلقائيًا، ويدخل شخص. لقد كان الضابط دينغ الذي كان من فحص تصريح إقامتي في المساء، لكنه غير بالفعل إلى ملابس غير رسمية. يمشي إلى المنضدة الأمامية ويسحب أسفل سترته السوداء. يقول للموظفين، “فنجان قهوة”. وبينما كان يتحدث، استدار الضابط دينغ لينظر إلي. “هـ.. هل تسدد فاتورتك؟” قبل أن يتمكن من الانتهاء، يقرص جبهته. “أنت، أنت زهو، زهو…” “زهو مينغ روي، الضابط دينغ. التقينا هذا المساء فقط،” أجبت بابتسامة. في تلك اللحظة، من زاوية عيني، ألاحظ المرأة وهي تغادر المتجر. ‘لقد توقفت عن إجراء محادثة معي وهربت على عجل لأنها رأت الضابط دينغ؟ هل هي فعلا منخرطة في تسويق متعدد المستويات أم تجرب فخ عسل؟؟’ بعد أن شعرت بالأسف والحيرة، سلمت الأشياء التي في يدي إلى مساعد المتجر وقلت دون تفكير، “أعطي الضابط دينغ قهوته أولاً”. يقضي مساعد المتجر بعض الوقت في صنع القهوة قبل إعطائها للضابط دينغ. يعطيني ابتسامة ودية ويخرج مع الكأس في يده. بعد اتخاذ خطوات قليلة، توقف وقال بابتسامة ساخرة من النفس، “لقد نسيت أن أذكرك أن الطائفة ستستخدم جميع أنواع الوسائل للوصول إلى الهدف. كن حذرًا.” ‘طائفة…’ فجأة، أدركت إمكانية: ‘هل يمكن أن تكون تلك الجميلة من قبل من تلك الطائفة؟’ لقد تقربت مني لأنني شربت مشروب المغتال وأصبحت هدفهم؟ هذ.. هذه الطريقة تجعل من المستحيل حقًا الاحتراز منهم! لقد استخدموا في الواقع فخ عسل! أنا منزعج. مع اقتراب الضابط دينغ من الالتفاف ومغادرة المتجر، أسرعت إلى الأمام وأقول له، “الآن فقط، أرادت امرأة إضافتي إلى WeChat.” لا يضحك الضابط دينغ علي. يسأل بشكل رسمي للغاية، “كيف تبدو؟” “جميل جدًا، أجمل من العديد من المشاهير…” أعطي وصفًا بسيطًا وأختتم، “لا أعتقد أن لديّ السحر لجعل جميلة تتقرب مني.” “ليس سيئًا. الكثير من الضحايا ينخدعون فقط لأنهم يشعرون بأنهم ساحرون للغاية”. يقول الضابط دينغ بابتسامة “سوف نتتبع هذا ونتحرى عنه. أما بالنسبة لك، عليك فقط أن تبذل قصارى جهدك. حاول ألا تتحدث مع الغرباء كما هو موضح في الدراما التلفزيونية. التحدث جيد، فقط لا تنشئ المزيد من الاتصالات.” يسخن قلبي بينما أومئ بقوة. “حسنا.” بعد رؤية الضابط دينغ يغادر، عدت إلى العداد لتسوية الفاتورة. آخذ الوجبات الخفيفة وأمشي إلى مدخل مجمعي السكني. على طول الطريق، بعد اجتياز كشك الشواء، يغمر العطر القوي فتحات أنفي مرة أخرى. إنه يغريني بالجلوس وطلب كومة من الطعام. ألقي نظرة سريعة، وأرى مجموعة من رجال العصابات. إنهم يجلسون على مقاعد بلاستيكية بسيطة في كشك الشواء، في انتظار طهي الطعام. شعرهم مصبوغ بجميع أنواع الألوان، ومن الواضح أنهم أشرار يتبعون الثقافة الفرعية للمظهر. إذا كان في الماضي، لكنت بالتأكيد سأزيد من وتيرتي وأوسع المسافة لتجنب أي صراعات غير ضرورية. لكن الآن، أتطلع لجعلهم للأمور صعبة لي. أريدهم أن يتذوقوا براعة مغتال. عندها فقط، نظر إلي أحد الأوغاد ووقف فجأة. كان يحمل كومة من الأوراق، وهرع نحوي. أشعر بسعادة غامرة وبدأت أتخيل أي وقفة يجب أن أرتديها لاحقًا. سرعان ما يأتي الشرير ذو الوجه الأسود ذو الحاجبين الأصفرين أمامي ويقول، “مرحبًا، ربما تكون مهتمًا بفصول دروس الأحلام؟” ؟ ‘دروس الأحلام؟’ هذا التطور مختلف تمامًا عما توقعته! أثناء حديثه، أعطى الشرير لي منشورة. “تغطي فصول دروس الأحلام الخاصة بنا العديد من الموضوعات. حتى إذا كنت تعمل بالفعل، يمكنك تعلم أشياء من الدورات لتحسين نفسك وحتى تبديل الوظائف.” أتلقى المنشور بشكل فارغ وأسأل بلا وعي، “هل أنت مدرس؟” “نعم، أنا مدرس لغة أجنبية.” يبتسم الشرير بغرور. “لقبي هو دا”. قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، صرخ عدد قليل من الأشرار، “داني، الطعام جاهز. حان الوقت للبدء!” “**!” الشرير أمامي يستدير ويقلب إصبعه الأوسط قبل أن يركض عائدا. أهز رأسي في خيبة أمل وألّف وجباتي الخفيفة في المنشور قبل أن أدخل مجمعي وأعود إلى بنايتي المؤجرة. نظرًا لأن هذا المكان قديم، فهناك بعض المصابيح المنطفئة على طول الدرج. بعض الطوابق مظلمة. يجب أن أخرج هاتفي الخلوي لتشغيل وظيفة المصباح اليدوي قبل أن أتمكن من رؤية المكان الذي أضع فيه قدمي بوضوح. المناطق المحيطة هادئة للغاية. يومض هاتفي فجأة عدة مرات، وأصبح خافتًا للغاية. في نفس الوقت، أشعر بهبوب ريح باردة عبري.

1410: في العصر الحديث (8) كمدينة حضرية دولية، هناك بالتأكيد عدد لا يحصى من الجميلات يرتدون ملابس عصرية في الشوارع. حتى لو لم أهتم بهن، فغالبًا ما سأجد نساء تلفت انتباهي. ولكن مع ذلك، فإن هذه الموجودة بداخل لاوسون هي جوهرة نادرة. لا يسعني إلا سرقة نظرة أخرى بعد رؤيتها. يتدلى شعرها المصبوغ باللون البني مثل شلال، ويتدلى من شحمة أذنها إكسسوارات تشبه الكريستال. تلمع عيناها، وتبدو صافية وجميلة مثل عيون الغزلان في الغابات. لديها الكثير من الكاريزما. بدافع الأداب والخجل المعتاد، أمزق عينيّ بعيدًا عن الفتاة وأمشي بجانبها إلى المنطقة التي توجد فيها الثلاجة. خلال هذه العملية، لا يسعني إلا أن أستدير لألقي المزيد من النظرات، لكني أقوم بقمع أفعالي لتجنب الإساءة إليها. ‘حسنًا، ما الآيس كريم الذي يجب أن أشتريه؟’ أحدق في الباب المنزلق الشفاف لصندوق التبريد وأغرق في تفكير عميق. في الآونة الأخيرة، الأكثر شعبية هي “السرطانات السمينة” و “حساء المرجل الحديدي”… مع الأخذ في الاعتبار “فقدان الوزن” الناجح وحاجتي لمنع أي ارتدادات، بالإضافة إلى وضعي المالي الصعب في نهاية الشهر، اخترت في النهاية “السرطانات السمينة”. بعد ذلك، أذهب إلى الغرفة المجاورة للحصول على زجاجة من CR المبرد وعلبة من رقائق البطاطس بنكهة الخيار. الثلاثة مجتمعة تشكل عشائي لليلة. إذا كانت هذه بداية الشهر، كنت سأشتري بالتأكيد المزيد. سأحتفظ بها في المنزل وأكلها عند الحاجة. لست مضطرًا للنزول إلى الطابق السفلي في كل مرة، ولكن لا داعي لأن أكون مرتاحًا جدًا لنفقاتي الآن. قال الرئيس التنفيذي هوانغ ذات مرة: “لا تدع الأمور التافهة تستهلك أهم سيولة لديك”. دون أي تردد، آخذ وجباتي الخفيفة وأمشي إلى المنضدة لأقف في طابور لتسوية الفاتورة. في هذه اللحظة، اشتم فجأة رائحة خفيفة. في الثانية التالية، أدرت رأسي وأرى الجميلة الرائعة تمر عبر صفين من الأرفف. تبتسم وتقول وعيناها تلمعان، “هل يمكنني إضافتك على WeChat؟” ؟ ‘أنا؟’ أقوس ذراعي قليلاً وأعبر عن حيرتي في كلامي ووقفتي. لم تسألني أي فتيات عن تفاصيل الاتصال الخاصة بي طوال حياتي! “صحيح.” اومئ الجميلة بسعادة وتقول بابتسامة، “مظهرك ومزاجك يطابق ذوقي. أريد التعرف عليك.” إذا امتدحتني لكوني وسيمًا أو جميلا، فلن أصدقها بالتأكيد. ومع ذلك، ليس من المستحيل أن يتناسب مظهري ومزاجي مع أذواقها. ربما تحب نوعي، أليس كذلك؟ للحظة، أفهم ما يعنيه الشعور بالارتباك والاطراء. في الثانية التالية، أصبحت أكثر حذرًا. هل يمكن أن يكون مخطط تسويق متعدد المستويات؟ أو فخ عسل ما؟ بصفتي أحد عشاق عروض القانون، ومحبًا للتقرير القانوني لسنوات عديدة، فأنا حذر غريزيًا من وقوع الأشياء الجيدة في حضني. وبينما كنت أتردد، فإن عيني تلك المرأة الجميلة التي تقف أمامي تتضبب. تجعلني أشعر بالخجل والذنب. ‘ربما لا يتعلق الأمر بالتسويق متعدد المستويات أو فخ عسل… حتى لو كان الأمر كذلك، فلن تضيفني إلا إلى WeChat. لن تكون هناك مشكلة إذا كنت حذرا أكثر في المستقبل…’ أفكر للحظة وأقول على عجل، “حسنًا”. أستدير وأضع زجاجة CR على المنضدة قبل إخراج هاتفي من جيبي. ومع ذلك، عندما أنظر إلى تلك الفتاة مرة أخرى، فقد اختفت بالفعل. ليس الأمر كما لو أنني لا أستطيع رؤيتها. ما زلت أرى لمحات لظهرها يظهر من خلال شقوق الرفوف. ‘…ماذا عن تقدير مظهري ومزاجي… كيف غيرتي رأيك بهذه السرعة؟’ بمجرد أن تومض هذه الفكرة في ذهني، سمعت رنينًا! يُفتح باب المتجر تلقائيًا، ويدخل شخص. لقد كان الضابط دينغ الذي كان من فحص تصريح إقامتي في المساء، لكنه غير بالفعل إلى ملابس غير رسمية. يمشي إلى المنضدة الأمامية ويسحب أسفل سترته السوداء. يقول للموظفين، “فنجان قهوة”. وبينما كان يتحدث، استدار الضابط دينغ لينظر إلي. “هـ.. هل تسدد فاتورتك؟” قبل أن يتمكن من الانتهاء، يقرص جبهته. “أنت، أنت زهو، زهو…” “زهو مينغ روي، الضابط دينغ. التقينا هذا المساء فقط،” أجبت بابتسامة. في تلك اللحظة، من زاوية عيني، ألاحظ المرأة وهي تغادر المتجر. ‘لقد توقفت عن إجراء محادثة معي وهربت على عجل لأنها رأت الضابط دينغ؟ هل هي فعلا منخرطة في تسويق متعدد المستويات أم تجرب فخ عسل؟؟’ بعد أن شعرت بالأسف والحيرة، سلمت الأشياء التي في يدي إلى مساعد المتجر وقلت دون تفكير، “أعطي الضابط دينغ قهوته أولاً”. يقضي مساعد المتجر بعض الوقت في صنع القهوة قبل إعطائها للضابط دينغ. يعطيني ابتسامة ودية ويخرج مع الكأس في يده. بعد اتخاذ خطوات قليلة، توقف وقال بابتسامة ساخرة من النفس، “لقد نسيت أن أذكرك أن الطائفة ستستخدم جميع أنواع الوسائل للوصول إلى الهدف. كن حذرًا.” ‘طائفة…’ فجأة، أدركت إمكانية: ‘هل يمكن أن تكون تلك الجميلة من قبل من تلك الطائفة؟’ لقد تقربت مني لأنني شربت مشروب المغتال وأصبحت هدفهم؟ هذ.. هذه الطريقة تجعل من المستحيل حقًا الاحتراز منهم! لقد استخدموا في الواقع فخ عسل! أنا منزعج. مع اقتراب الضابط دينغ من الالتفاف ومغادرة المتجر، أسرعت إلى الأمام وأقول له، “الآن فقط، أرادت امرأة إضافتي إلى WeChat.” لا يضحك الضابط دينغ علي. يسأل بشكل رسمي للغاية، “كيف تبدو؟” “جميل جدًا، أجمل من العديد من المشاهير…” أعطي وصفًا بسيطًا وأختتم، “لا أعتقد أن لديّ السحر لجعل جميلة تتقرب مني.” “ليس سيئًا. الكثير من الضحايا ينخدعون فقط لأنهم يشعرون بأنهم ساحرون للغاية”. يقول الضابط دينغ بابتسامة “سوف نتتبع هذا ونتحرى عنه. أما بالنسبة لك، عليك فقط أن تبذل قصارى جهدك. حاول ألا تتحدث مع الغرباء كما هو موضح في الدراما التلفزيونية. التحدث جيد، فقط لا تنشئ المزيد من الاتصالات.” يسخن قلبي بينما أومئ بقوة. “حسنا.” بعد رؤية الضابط دينغ يغادر، عدت إلى العداد لتسوية الفاتورة. آخذ الوجبات الخفيفة وأمشي إلى مدخل مجمعي السكني. على طول الطريق، بعد اجتياز كشك الشواء، يغمر العطر القوي فتحات أنفي مرة أخرى. إنه يغريني بالجلوس وطلب كومة من الطعام. ألقي نظرة سريعة، وأرى مجموعة من رجال العصابات. إنهم يجلسون على مقاعد بلاستيكية بسيطة في كشك الشواء، في انتظار طهي الطعام. شعرهم مصبوغ بجميع أنواع الألوان، ومن الواضح أنهم أشرار يتبعون الثقافة الفرعية للمظهر. إذا كان في الماضي، لكنت بالتأكيد سأزيد من وتيرتي وأوسع المسافة لتجنب أي صراعات غير ضرورية. لكن الآن، أتطلع لجعلهم للأمور صعبة لي. أريدهم أن يتذوقوا براعة مغتال. عندها فقط، نظر إلي أحد الأوغاد ووقف فجأة. كان يحمل كومة من الأوراق، وهرع نحوي. أشعر بسعادة غامرة وبدأت أتخيل أي وقفة يجب أن أرتديها لاحقًا. سرعان ما يأتي الشرير ذو الوجه الأسود ذو الحاجبين الأصفرين أمامي ويقول، “مرحبًا، ربما تكون مهتمًا بفصول دروس الأحلام؟” ؟ ‘دروس الأحلام؟’ هذا التطور مختلف تمامًا عما توقعته! أثناء حديثه، أعطى الشرير لي منشورة. “تغطي فصول دروس الأحلام الخاصة بنا العديد من الموضوعات. حتى إذا كنت تعمل بالفعل، يمكنك تعلم أشياء من الدورات لتحسين نفسك وحتى تبديل الوظائف.” أتلقى المنشور بشكل فارغ وأسأل بلا وعي، “هل أنت مدرس؟” “نعم، أنا مدرس لغة أجنبية.” يبتسم الشرير بغرور. “لقبي هو دا”. قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، صرخ عدد قليل من الأشرار، “داني، الطعام جاهز. حان الوقت للبدء!” “**!” الشرير أمامي يستدير ويقلب إصبعه الأوسط قبل أن يركض عائدا. أهز رأسي في خيبة أمل وألّف وجباتي الخفيفة في المنشور قبل أن أدخل مجمعي وأعود إلى بنايتي المؤجرة. نظرًا لأن هذا المكان قديم، فهناك بعض المصابيح المنطفئة على طول الدرج. بعض الطوابق مظلمة. يجب أن أخرج هاتفي الخلوي لتشغيل وظيفة المصباح اليدوي قبل أن أتمكن من رؤية المكان الذي أضع فيه قدمي بوضوح. المناطق المحيطة هادئة للغاية. يومض هاتفي فجأة عدة مرات، وأصبح خافتًا للغاية. في نفس الوقت، أشعر بهبوب ريح باردة عبري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط