نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1417

في العصر الحديث (15)

في العصر الحديث (15)

1417: في العصر الحديث (15)

في الوقت نفسه، قمت بمسح محيطي ورأيت ريشة عتيقة، ومرآة فضية مع مقل عيون سوداء على كلا الجانبين، وعدد قليل من النرود من الأشكال المختلفة- الكثير ليام عدها.

‘مستحيل… هل السائق مرتبط بالحادثة التي ذكرها النجم؟ انه فاسد ام هو مصدر الفساد؟ انتظر، لماذا استخدمت كلمة “فساد”…’ في تلك اللحظة أشعر أن قلبي قد توقف عن الخفقان لمدة ثانيتين.

من يكون يا ترى?????

نسيت ذهولي وأنا أتحقق بسرعة من متعلقاتي.

“حسنا.” أخرج هاتفي وأكمل المعاملة.

هاتفي لا يزال هنا!

أتردد لبضع ثوانٍ وأشعر أن 50 يوانًا ليست سعرًا غير مقبول مقارنة بالسفر لمسافة كيلومترين بسيارة أجرة- ليس فقط مضيعة للوقت، ولكن تكلفة النقل ستكون حوالي 20 يوان. بما في ذلك تكلفة دفتر الملاحظات والقلم، سيكون حوالي 30 إلى 40 يوان.

مفاتيحي لا تزال هنا!

‘استراتيجية تمايز المنتج..’  تومض هذه العبارة في ذهني.

بطاقة سفري لا تزال هنا!

قريباً، وصلت إلى متجر مستلزمات أحلام النجوم.

لا تزال فكت اليوانات السبعة هنا!

يوجد الأمين في الخلف حيث تجلس امرأة في ثوب أسود في الخلف. تسند ظهرها إلى خزانتين خشبيتين وتواجه جهاز كمبيوتر لوحي. إنها تلعب بهاتفها.

حذائي لا يزال هنا، وسروالي لا يزال هنا، وملابسي لا تزال هنا، وجسدي لا يزال هنا!

لم أحضر دفترًا ورقيًا أو قلمًا!

فووو… لم أفقد أي شيء. لم يحدث شيء… أتنهد بإرتياح. أشعر وكأنني كنت أفكر في الأشياء أكثر من اللازم.

فووو… لم أفقد أي شيء. لم يحدث شيء… أتنهد بإرتياح. أشعر وكأنني كنت أفكر في الأشياء أكثر من اللازم.

يحب الناس تخويف أنفسهم فقط.

1417: في العصر الحديث (15)

بما من أنني أخرجت هاتفي بالفعل، ألقي نظرة على الوقت.

خلال هذه العملية، تخرج سيارة شرطة.

الـ3:25 مساءً

‘المرآة…’ لا شعوريًا ألتقط المرآة بيدي الأخرى.

‘قاد ذلك السائق بسرعة كبيرة- قبل خمس إلى ست دقائق من الوقت المقدر على التطبيق. لا عجب أنني قد أصبت بدوار الحركة…’ اكتسبت فهمًا جديدًا للوضع.

صوتها لطيف للغاية، يهدئني على الفور. مظهرها جيد جدا حتى البيئة المظلمة لا يمكنها إخفاء جمالها.

إذا ذلك ما قد حدث!

“متجر مستلزمات أحلام النجوم”.

ومع ذلك، ظللت أشعر وكأنني لم أكن في السيارة لأكثر من خمس عشرة دقيقة، وأننا لم نتبادل الكثير من الكلمات.

يحب الناس تخويف أنفسهم فقط.

‘ربما كان ذلك بسبب دوار الحركة الذي عانيت منه في نهاية رحلتي، ربما…’ أرفع رأسي، وأحدد اتجاهي، وأتوجه إلى مركز الشرطة اللافت للنظر.

بدون إلقاء نظرة أخرى، أتتبع إصبع صاحبة المتجر وأنظر نحو زاوية الرف الثالث على اليمين.

إنه مجمع يضم عدة مباني بداخله. اثنان من ضباط الشرطة المسلحين بالكامل يقفون حراسين عند المدخل.

لا تزال فكت اليوانات السبعة هنا!

في هذه اللحظة، أفكر فجأة في مشكلة. أقوم بربطها بسؤال من فحصي السابق لممتلكاتي الشخصية.

“…ما الذي يحدث مع هذه المرآة؟” لا يسعني إلا أن أسأل.

لم أحضر دفترًا ورقيًا أو قلمًا!

“حسنا.” أخرج هاتفي وأكمل المعاملة.

بالطبع، هذا ليس نتيجة إهمالي. لقد اعتدت على استخدام هاتفي الخلوي لتسجيل الأمور. إذا كان شيئًا أكبر في الحجم، أو في بيئة أكثر احترافًا، كنت سأحضر جهاز كمبيوتر محمول. لم أستخدم دفتر ملاحظات ورقيًا في العامين الماضيين.

خلال هذه العملية، تخرج سيارة شرطة.

‘أه، في بيئة عمل مثل مركز الشرطة، لا يمكن أن يتحمل القادة المسؤولين عن الأمور موقف شخص يحمل هاتفًا خلويًا وينقر عليه أثناء تبادل عمل. هذا ليس مؤدب على الإطلاق! عند التعامل معهم، من الأفضل أن تكون أكثر تحفظًا وتقليدية. حسنًا، سأجد أولاً متجرًا للقرطاسية، أشتري قلمًا، أشتري دفترًا، ثم أدخل. هيه هيه، في بيئة الأعمال، فإن القيام بعمل ما هو أيضًا مهارة…’ أنظر حولي على الفور للعثور على هدفي.

لسبب ما، أشعر أن المرآة لاصقة قليلاً. أستخدم الكثير من القوة لسحب يدي.

في مثل هذه الأوقات، سأثني دائمًا على عادتي في ترك بعض الوقت الاحتياطي. يمنحني هذا الوقت الكافي حتى لا أكون في عجلة من أمري ويسمح لي بالهدوء.

‘اللعنة، متى أصبحت وسيمًا لهذه الدرجة؟’ لا أصدق أنني الشخص الموجود في المرآة!

اتفقت أنا والقائد المسؤول عن المشروع على الاجتماع في الساعة 4:00 مساءً، لذلك لدي 35 دقيقة من وقت الفراغ.

فووو… لم أفقد أي شيء. لم يحدث شيء… أتنهد بإرتياح. أشعر وكأنني كنت أفكر في الأشياء أكثر من اللازم.

عادةً ما يستغرق أخذ سيارة أجرة من الشركة إلى هذا المكان حوالي الـ20 دقيقة. مع سلسلة الإجراءات مثل النزول إلى الطابق السفلي وانتظار الرحلة ودخول المجمع، يبلغ إجمالي الوقت المطلوب حوالي 35 دقيقة. انطلقت في الساعة 3:00 مساءً، مانحا نفسي الكثير من الوقت الاحتياطي للوصول في الوقت المحدد وهو 3.45 مساءً، ولكن نظرًا لاحتمال حدوث اختناقات مرورية وعمليات التسجيل والتفتيش والحوادث غير المعروفة، فقد حددت في النهاية الموعد ليكون الساعة 4:00.

المرأة ذات الثوب الأسود تبتسم.

لدهشتي، كان السائق الذي يلبس العدسة الأحادية قد قاد سيارته بسرعة كبيرة لدرجة أنني وصلت في وقت مبكر.

‘يقع أقرب متجر قرطاسية على بعد كيلومترين… أطلب سيارة مستأجرة متشاركة؟’ بينما كنت مترددًا، رأيت فجأة متجرًا صغيرًا على الجانب الآخر من الطريق.

لا أجد أي متاجر قرطاسية على الرغم من النظر حولي. أخرجت هاتفي على عجل واستخدمت تطبيق الخريطة للبحث عن متجر قريب.

‘تصميم هذا المتجر غير منطقي، والرئيس ليس دقيقًا. إذا كنت لصًا، يمكنني أخذ بعض الأشياء والاستدارة للمغادرة. لن تكون قادرة على اكتشاف ذلك على الإطلاق…’ أسخر بصمت قبل أن أمشي إلى أمينة الصندوق وأنقر المنضدة الخشبية ثلاث مرات.

‘يقع أقرب متجر قرطاسية على بعد كيلومترين… أطلب سيارة مستأجرة متشاركة؟’ بينما كنت مترددًا، رأيت فجأة متجرًا صغيرًا على الجانب الآخر من الطريق.

“هل هناك مهمة طارئة؟” يسأل الشرطي المناوب.

“متجر مستلزمات أحلام النجوم”.

لم أحضر دفترًا ورقيًا أو قلمًا!

‘مخزن مستلزمات… ربما توجد قرطاسية… سأذهب لإلقاء نظرة أولاً. ليست هناك حاجة للحصول على سيارة… هيه، أحلام النجوم. تبدو كوكالة إدارة مشاهير…’ أتخذ قرارًا سريعًا وأسرع من وتيرتي. مستفيدا من الضوء الأخضر الوامض، عبرت معبر المشاة.

ومع ذلك، ظللت أشعر وكأنني لم أكن في السيارة لأكثر من خمس عشرة دقيقة، وأننا لم نتبادل الكثير من الكلمات.

قريباً، وصلت إلى متجر مستلزمات أحلام النجوم.

“إنه مكلف بعض الشيء. ماذا عن هذا القلم؟” ألتقط عرضيا قلم حبر كلاسيكي آخر باللون الأحمر الداكن.

المتجر مزدحم للغاية والإضاءة ليست جيدة. إنه معتم إلى حد ما من الداخل، مما يمنحني الشعور بالذهاب من الظهيرة إلى المساء على الفور.

‘المرآة…’ لا شعوريًا ألتقط المرآة بيدي الأخرى.

تبطين جانبي المتجر أرفف يبلغ ارتفاعها حوالي الـ1.8 متر. العناصر الموضوعة على الرفوف مبهرة، لكنها كلها تبدو غريبة نوعًا ما.

حذائي لا يزال هنا، وسروالي لا يزال هنا، وملابسي لا تزال هنا، وجسدي لا يزال هنا!

يوجد الأمين في الخلف حيث تجلس امرأة في ثوب أسود في الخلف. تسند ظهرها إلى خزانتين خشبيتين وتواجه جهاز كمبيوتر لوحي. إنها تلعب بهاتفها.

تبطين جانبي المتجر أرفف يبلغ ارتفاعها حوالي الـ1.8 متر. العناصر الموضوعة على الرفوف مبهرة، لكنها كلها تبدو غريبة نوعًا ما.

هناك دراما متسلسلة قديمة يتم عرضها على الكمبيوتر اللوحي، مما يضيف القليل من الحياة إلى المتجر المظلم. ومع ذلك، من الواضح أن أمينة الصندوق تستمع إلى الأصوات فقط دون أي قلق بشأن المحتوى.

مفاتيحي لا تزال هنا!

‘تصميم هذا المتجر غير منطقي، والرئيس ليس دقيقًا. إذا كنت لصًا، يمكنني أخذ بعض الأشياء والاستدارة للمغادرة. لن تكون قادرة على اكتشاف ذلك على الإطلاق…’ أسخر بصمت قبل أن أمشي إلى أمينة الصندوق وأنقر المنضدة الخشبية ثلاث مرات.

في هذه اللحظة، أفكر فجأة في مشكلة. أقوم بربطها بسؤال من فحصي السابق لممتلكاتي الشخصية.

“مرحبًا، هل لديك دفتر ملاحظات وقلم؟ أنا أشير إلى دفتر ملاحظات ورقي.”

يوجد الأمين في الخلف حيث تجلس امرأة في ثوب أسود في الخلف. تسند ظهرها إلى خزانتين خشبيتين وتواجه جهاز كمبيوتر لوحي. إنها تلعب بهاتفها.

المرأة ذات الثوب الأسود تنظر إلى الأعلى وترد بابتسامة: “نعم، لدينا. هناك.”

إنها مرآة ذكية بميزات تجميلية وفلاتر وتأثيرات فوتوشوب!

صوتها لطيف للغاية، يهدئني على الفور. مظهرها جيد جدا حتى البيئة المظلمة لا يمكنها إخفاء جمالها.

لا أجد أي متاجر قرطاسية على الرغم من النظر حولي. أخرجت هاتفي على عجل واستخدمت تطبيق الخريطة للبحث عن متجر قريب.

بدون إلقاء نظرة أخرى، أتتبع إصبع صاحبة المتجر وأنظر نحو زاوية الرف الثالث على اليمين.

هناك دراما متسلسلة قديمة يتم عرضها على الكمبيوتر اللوحي، مما يضيف القليل من الحياة إلى المتجر المظلم. ومع ذلك، من الواضح أن أمينة الصندوق تستمع إلى الأصوات فقط دون أي قلق بشأن المحتوى.

هناك شيء يبدو وكأنه دفتر ملاحظات هناك، لكن تصميمه غريب جدًا، وكأنه مصنوع من صفحات نحاسية.

المتجر مزدحم للغاية والإضاءة ليست جيدة. إنه معتم إلى حد ما من الداخل، مما يمنحني الشعور بالذهاب من الظهيرة إلى المساء على الفور.

“هذا دفتر الملاحظات؟” مددت يدي إلى الكتاب النحاسي.

“مرحبًا، هل لديك دفتر ملاحظات وقلم؟ أنا أشير إلى دفتر ملاحظات ورقي.”

لدي شعور بالبرودة عند لمسه، كما لو كان مصنوع من المعدن. ومع ذلك، هناك بالفعل ورق بالداخل.

في مثل هذه الأوقات، سأثني دائمًا على عادتي في ترك بعض الوقت الاحتياطي. يمنحني هذا الوقت الكافي حتى لا أكون في عجلة من أمري ويسمح لي بالهدوء.

“نعم.” تقول صاحبة المتجر التي ترتدي فستانًا أسود بابتسامة هادئة: “موضوع متجري هو “الغموض”. جميع المنتجات في هذا المجال لها هذه الخاصية”.

“نعم.” تقول صاحبة المتجر التي ترتدي فستانًا أسود بابتسامة هادئة: “موضوع متجري هو “الغموض”. جميع المنتجات في هذا المجال لها هذه الخاصية”.

‘استراتيجية تمايز المنتج..’  تومض هذه العبارة في ذهني.

“…ما الذي يحدث مع هذه المرآة؟” لا يسعني إلا أن أسأل.

في الوقت نفسه، قمت بمسح محيطي ورأيت ريشة عتيقة، ومرآة فضية مع مقل عيون سوداء على كلا الجانبين، وعدد قليل من النرود من الأشكال المختلفة- الكثير ليام عدها.

في هذه اللحظة، أفكر فجأة في مشكلة. أقوم بربطها بسؤال من فحصي السابق لممتلكاتي الشخصية.

‘المرآة…’ لا شعوريًا ألتقط المرآة بيدي الأخرى.

“كم سعره؟” أسأل عرضيا.

أريد أن أؤكد حالتي الحالية. لا يمكنني أن أبدو فظيعًا لمجرد أنني أعاني من دوار الحركة وقد يؤثر ذلك على التبادل التجاري لاحقًا.

ببساطة، إنا  في الواقع جهاز لوحي خاص متصل مباشرةً بتطبيقات TikTok و BeautyCam.

تعكس المرآة وجهي بسرعة:

اتفقت أنا والقائد المسؤول عن المشروع على الاجتماع في الساعة 4:00 مساءً، لذلك لدي 35 دقيقة من وقت الفراغ.

شعر أسود، عيون بنية، ملامح وجه عميقة، خطوط صلبة …

‘اللعنة، متى أصبحت وسيمًا لهذه الدرجة؟’ لا أصدق أنني الشخص الموجود في المرآة!

‘اللعنة، متى أصبحت وسيمًا لهذه الدرجة؟’ لا أصدق أنني الشخص الموجود في المرآة!

“25 يوانًا. إذا اشتريت كلاهما، يمكنك الحصول عليهما مقابل 50 يوان”، هكذا قالت الرئيسة بالثوب الأسود مبتسمة.

بعد أن صُدمت لمدة ثانيتين، وضعت دفتر الملاحظات النحاسي بسرعة، وأخرجت هاتفي، واستخدمت الشاشة لفحص نفسي.

تبطين جانبي المتجر أرفف يبلغ ارتفاعها حوالي الـ1.8 متر. العناصر الموضوعة على الرفوف مبهرة، لكنها كلها تبدو غريبة نوعًا ما.

‘هذا طبيعي جدا. لا يزال مظهري الأصلي…’ أدير رأسي للنظر إلى المرآة مرة أخرى. ما زلت وسيمًا جدًا في المرآة.

استدرت وأرى دفترًا أسودا عاديًا.

“…ما الذي يحدث مع هذه المرآة؟” لا يسعني إلا أن أسأل.

“…هل هناك أي شيء ليس أثريًا؟ شيء طبيعي أكثر؟” آخذ نفسا عميقا واسأل مباشرة.

المرأة ذات الثوب الأسود تبتسم.

في مثل هذه الأوقات، سأثني دائمًا على عادتي في ترك بعض الوقت الاحتياطي. يمنحني هذا الوقت الكافي حتى لا أكون في عجلة من أمري ويسمح لي بالهدوء.

“هذه مرآة ذكية”.

الـ3:25 مساءً

“أوه، لقد فهمت.” فهمت فجأة.

حذائي لا يزال هنا، وسروالي لا يزال هنا، وملابسي لا تزال هنا، وجسدي لا يزال هنا!

إنها مرآة ذكية بميزات تجميلية وفلاتر وتأثيرات فوتوشوب!

بما من أنني أخرجت هاتفي بالفعل، ألقي نظرة على الوقت.

ببساطة، إنا  في الواقع جهاز لوحي خاص متصل مباشرةً بتطبيقات TikTok و BeautyCam.

بالطبع، هذا ليس نتيجة إهمالي. لقد اعتدت على استخدام هاتفي الخلوي لتسجيل الأمور. إذا كان شيئًا أكبر في الحجم، أو في بيئة أكثر احترافًا، كنت سأحضر جهاز كمبيوتر محمول. لم أستخدم دفتر ملاحظات ورقيًا في العامين الماضيين.

مع وضع ذلك في الاعتبار، أفقد الاهتمام وأعيد المرآة على الفور إلى وضعها الأصلي.

يوجد الأمين في الخلف حيث تجلس امرأة في ثوب أسود في الخلف. تسند ظهرها إلى خزانتين خشبيتين وتواجه جهاز كمبيوتر لوحي. إنها تلعب بهاتفها.

لسبب ما، أشعر أن المرآة لاصقة قليلاً. أستخدم الكثير من القوة لسحب يدي.

“عشرة ملايين.”

“كم هو هذا الدفتر؟ وهذه الريشة.” لا أضيع أي وقت. ألتقط دفتر الملاحظات النحاسي مرةً أخرى وأسأل عن السعر.

تبطين جانبي المتجر أرفف يبلغ ارتفاعها حوالي الـ1.8 متر. العناصر الموضوعة على الرفوف مبهرة، لكنها كلها تبدو غريبة نوعًا ما.

الرئيسة في الثوب الأسود تجمع شفتيها وتضحك.

أتردد لبضع ثوانٍ وأشعر أن 50 يوانًا ليست سعرًا غير مقبول مقارنة بالسفر لمسافة كيلومترين بسيارة أجرة- ليس فقط مضيعة للوقت، ولكن تكلفة النقل ستكون حوالي 20 يوان. بما في ذلك تكلفة دفتر الملاحظات والقلم، سيكون حوالي 30 إلى 40 يوان.

“عشرة ملايين.”

“نعم.” تقول صاحبة المتجر التي ترتدي فستانًا أسود بابتسامة هادئة: “موضوع متجري هو “الغموض”. جميع المنتجات في هذا المجال لها هذه الخاصية”.

بففت… كدت أبصق على وجهها.

بدون إلقاء نظرة أخرى، أتتبع إصبع صاحبة المتجر وأنظر نحو زاوية الرف الثالث على اليمين.

أضافت الرئيسة “هاتين تحفتين أثريتين”.

~~~~~~

“…هل هناك أي شيء ليس أثريًا؟ شيء طبيعي أكثر؟” آخذ نفسا عميقا واسأل مباشرة.

هاتفي لا يزال هنا!

“نعم.” تشير المرأة ذات الثوب الأسود  خلفي.

مع كون الأحمق لقبي على الإنترنت، كيف لا يمكنني التعرف على الأحمق؟

استدرت وأرى دفترًا أسودا عاديًا.

~~~~~~

ألتقطه وأقلبه. أنا متأكد من أن سطح دفتر الملاحظات مصنوع من الورق المقوى. الورق الموجود بداخله تقليد لجلد الماعز. إحدى الصفحات مطلية بالأحمق، الذي يرتدي ملابس رائعة وإكسسوارات رأس مبهرة.

“نعم.” تشير المرأة ذات الثوب الأسود  خلفي.

مع كون الأحمق لقبي على الإنترنت، كيف لا يمكنني التعرف على الأحمق؟

“أوه، لقد فهمت.” فهمت فجأة.

“كم سعره؟” أسأل عرضيا.

لدي شعور بالبرودة عند لمسه، كما لو كان مصنوع من المعدن. ومع ذلك، هناك بالفعل ورق بالداخل.

“30 يوان”، أجابت الرئيسة بحسن الخلق.

“عشرة ملايين.”

“إنه مكلف بعض الشيء. ماذا عن هذا القلم؟” ألتقط عرضيا قلم حبر كلاسيكي آخر باللون الأحمر الداكن.

بالطبع، هذا ليس نتيجة إهمالي. لقد اعتدت على استخدام هاتفي الخلوي لتسجيل الأمور. إذا كان شيئًا أكبر في الحجم، أو في بيئة أكثر احترافًا، كنت سأحضر جهاز كمبيوتر محمول. لم أستخدم دفتر ملاحظات ورقيًا في العامين الماضيين.

“25 يوانًا. إذا اشتريت كلاهما، يمكنك الحصول عليهما مقابل 50 يوان”، هكذا قالت الرئيسة بالثوب الأسود مبتسمة.

“…ما الذي يحدث مع هذه المرآة؟” لا يسعني إلا أن أسأل.

أتردد لبضع ثوانٍ وأشعر أن 50 يوانًا ليست سعرًا غير مقبول مقارنة بالسفر لمسافة كيلومترين بسيارة أجرة- ليس فقط مضيعة للوقت، ولكن تكلفة النقل ستكون حوالي 20 يوان. بما في ذلك تكلفة دفتر الملاحظات والقلم، سيكون حوالي 30 إلى 40 يوان.

في مثل هذه الأوقات، سأثني دائمًا على عادتي في ترك بعض الوقت الاحتياطي. يمنحني هذا الوقت الكافي حتى لا أكون في عجلة من أمري ويسمح لي بالهدوء.

“حسنا.” أخرج هاتفي وأكمل المعاملة.

تبطين جانبي المتجر أرفف يبلغ ارتفاعها حوالي الـ1.8 متر. العناصر الموضوعة على الرفوف مبهرة، لكنها كلها تبدو غريبة نوعًا ما.

بعد مغادرة متجر مستلزمات أحلام النجوم والعودة إلى مركز الشرطة، قمت بالتسجيل في غرفة الحراسة.

‘قاد ذلك السائق بسرعة كبيرة- قبل خمس إلى ست دقائق من الوقت المقدر على التطبيق. لا عجب أنني قد أصبت بدوار الحركة…’ اكتسبت فهمًا جديدًا للوضع.

خلال هذه العملية، تخرج سيارة شرطة.

بما من أنني أخرجت هاتفي بالفعل، ألقي نظرة على الوقت.

“هل هناك مهمة طارئة؟” يسأل الشرطي المناوب.

“…هل هناك أي شيء ليس أثريًا؟ شيء طبيعي أكثر؟” آخذ نفسا عميقا واسأل مباشرة.

وأثناء انتظار ارتفاع الحاجز، رد السائق بلا مبالاة “اللعنة، ظهر لص سيارة. لقد سرق سيارتين!”

لا أجد أي متاجر قرطاسية على الرغم من النظر حولي. أخرجت هاتفي على عجل واستخدمت تطبيق الخريطة للبحث عن متجر قريب.

~~~~~~

فووو… لم أفقد أي شيء. لم يحدث شيء… أتنهد بإرتياح. أشعر وكأنني كنت أفكر في الأشياء أكثر من اللازم.

من يكون يا ترى?????

‘استراتيجية تمايز المنتج..’  تومض هذه العبارة في ذهني.

‘يقع أقرب متجر قرطاسية على بعد كيلومترين… أطلب سيارة مستأجرة متشاركة؟’ بينما كنت مترددًا، رأيت فجأة متجرًا صغيرًا على الجانب الآخر من الطريق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط