نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1423

في العصر الحديث (21)

في العصر الحديث (21)

1423: في العصر  الحديث (21)

“شكرا لك.”

ناظرا إلى الشاب بعيون حمراء زاهية، أتحكم في حواسي. أول ما فكرت به هو:

أنا لا أنظر إلى وجهه ولا أنطق بكلمة واحدة. أعطيه الوقت ليهدأ لئلا يغضب.

‘يا لها من مضيعة لوجه وسيم!’

استخدام مصطلح “طالب في المدرسة الابتدائية” سيكون أكثر واقعية!

بعد ثانيتين، أصبحت قلق إلى حد ما.

[1] حرفيا “أبيض” في الصينية.

‘هل هذا الرجل معاق عقليا أم مجنون ببساطة؟’

أنا لا أنظر إلى وجهه ولا أنطق بكلمة واحدة. أعطيه الوقت ليهدأ لئلا يغضب.

‘هل هو من النوع الذي يضل طريقه بسهولة لدرجة أنه يتم تسليم تقرير شخص مفقود في اليوم التالي؟’

‘لا، لا بد لي من السيطرة على نفسي! ماذا لو سمنت!؟’

‘لا، لقد أجابني بطلاقة الآن. يبدو جيدًا على السطح… ربما يكون سيئًا في الاتجاهات؟ واو! كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يسمح له بالخروج من المنزل بمفرده؟’ أتردد للحظة قبل أن أسأل، “هل لديك رقم لعائلتك؟ هل تحتاج إلى الاتصال بهم؟”

“اتبع هذا الطريق إلى مفترق الطرق، ثم انعطف يمينًا، هل تفهم؟ انعطف يمينًا.”

يصبح تعبير الرجل على الفور قبيح للغاية، مما يعطي إحساسًا بأنه يريد دفن رأسه في الأرض.

يقف الرجل على جانب الطريق لا يتقدم ولا يتراجع. يبدو وكأنه متورط في صراع داخلي حاد.

“ليس هناك حاجة!” يجيب بحزم. “لقد كان مجرد خطأ. خطأ. لم أكن مركز، لأنني كنت أفكر في مشاكل أخرى.”

أه… أنظر حولي لكني لا أرى رجال شرطة يقومون بدوريات.

“ليست هناك حاجة للشرح،” أجبت على الفور.

“أوه، لا عجب. من أي مجموعة عرقية أنت؟ كيف يجب أن أخاطبك؟” أستنير.

‘محاولة شرح ذلك يظهر فقط محاولاتك لإخفاء الأشياء…’ أضيف داخليًا.

لين لين أو لِن لِن.

بعد ذلك، أقف وأستدير وأشير إلى نهاية الطريق.

لم يعد بإمكاني رؤيته على هذا الطريق. يبدو الأمر كما لو أنه اختفى في الهواء!

“اتبع هذا الطريق إلى مفترق الطرق، ثم انعطف يمينًا، هل تفهم؟ انعطف يمينًا.”

إيه…

أحرك ذراعي اليمنى وأنا أواجه نفس اتجاهه.

“هذا المستشفى ليس كبيرًا. هذا هو مبنى المرضى الداخليين. إذا تقدمت مباشرة، سترى قسم الطوارئ ومبنى العيادات الخارجية. هل تريدني أن أحضرك إلى هناك؟”

يقول الرجل بحزن: “أنا لست صبيا.”

‘هل هو من النوع الذي يضل طريقه بسهولة لدرجة أنه يتم تسليم تقرير شخص مفقود في اليوم التالي؟’

“سأركز هذه المرة. بالتأكيد لن تكون هناك مشكلة!”

في هذا الجانب، جلد الدجاج هو بالتأكيد نوع الطعام الذي يمكن أن يواجه التحدي. في قلبي هو أفضل من بطن الخنزير.

أتجاهل تأكيده وبدلاً من ذلك أذكره، “إذا واجهت أي حوادث أخرى، يمكنك البحث عن الشرطة”.

أردت في الأصل أن أقول “السيد الرجل الشرطي” بشكل لعوب، ولكن بما أنه قال بالفعل أنه ليس صبيا، فسوف أنسى الأمر.

بعد ثانيتين، أصبحت قلق إلى حد ما.

‘ومع ذلك، هل هذا الرجل يعيش في مسرحية ما؟’ اختياره للكلمات حرفي تمامًا!

هو: “…”

‘صبي؟’

‘ربما استخدم المفتاح لفتح الباب والدخول… هههه، الرجل العجوز الذي يحرس الباب الجانبي يجب أن يكون نائم، أليس كذلك؟’ أهز رأسي وأتوقف عن التفكير في هذا.

استخدام مصطلح “طالب في المدرسة الابتدائية” سيكون أكثر واقعية!

دفتر الملاحظات الأسود الذي اشتريته بعد ظهر اليوم مفتوح.

يصمت الرجل لمدة ثانيتين قبل أن يأخذ نفسا عميقا.

‘بيرة الأناناس هذه ليست سيئة. إنها منعشة وتروي عطشي…’ أنا منغمس تمامًا في الطعام لدرجة أنني أنسى هاتفي.

“شكرا لك.”

لحم، بصل طويل، باذنجان، ومشروب مثلج. عندما أتناول هذه المجموعة المتنوعة من الأطباق الشهية، يقل الطعام أمامي.

“على الرحب و السعة.” أكتم رغبتي للقيام بمزحة.

‘ومع ذلك، هل هذا الرجل يعيش في مسرحية ما؟’ اختياره للكلمات حرفي تمامًا!

بعد مشاهدة هذا الرجل يسير بعيدًا على الطريق، أجلس وأستمتع بالشواء.

في الثانية التالية، بدأت أشعر بالندم.

يجب أن أقول أن كباب اللحم يجب أن يكون يحتوي على دهون حتى يكون لذيذًا. وإلا، سيحتاج إلى أن ينقع. خلاف ذلك، سيكون بالتأكيد جافًا وخشبيًا ولا طعم له.

أو يترك والديه يرافقانه!

في هذا الجانب، جلد الدجاج هو بالتأكيد نوع الطعام الذي يمكن أن يواجه التحدي. في قلبي هو أفضل من بطن الخنزير.

في المستقبل القريب، لا يمكنني تدليل نفسي إلا مرة واحدة في الشهر-لا، مرة في الأسبوع.

ومع ذلك، يصعب ضمان جودة جلد الدجاج. بعض أكشاك الشواء تستخدم النوع الذي تم تجميده ليعرف الله كم من الوقت. بالنسبة للواحد الذي اخترته، يمكنني أن أكون متأكدًا تمامًا من معاييره.

‘غريب… يستخدم الناس في الواقع مفتاحًا كهذا في هذا اليوم وهذا العصر؟ في الواقع، يبدو كذلك على السطح فقط. هو في الأساس مفتاح ذكي؟’ أنا لا أستكشف أكثر وألوح.

أقضم قطعة من جلد الدجاج المليء بالبهارات والمغطى بالدهون. ممزوج مع الأناناس وطعم البيرة البارد، أجد هذا المساء الصيفي رائعًا ببساطة بطريقة لا يمكن وصفها.

إيه…

‘بيرة الأناناس هذه ليست سيئة. إنها منعشة وتروي عطشي…’ أنا منغمس تمامًا في الطعام لدرجة أنني أنسى هاتفي.

“لنذهب.” أستدير وأقود.

لحم، بصل طويل، باذنجان، ومشروب مثلج. عندما أتناول هذه المجموعة المتنوعة من الأطباق الشهية، يقل الطعام أمامي.

“إنه اسم جميل، أنثوي قليلاً فقط،” أمزح.

‘فووو، رائع…’ أفرك بطني بارتياح.

هذه عادتي خلال الصيف. قبل أن أخرج في الصباح، أغلي قدرًا من الماء، وأسكبه في الحاوية الكبيرة، وأضعه في الثلاجة. يمكنني بعد ذلك شربه بعد العمل.

في الثانية التالية، بدأت أشعر بالندم.

يمشي الرجل إلى جانبي ويسكت لحظة قبل أن يقول ،

‘لا، لا بد لي من السيطرة على نفسي! ماذا لو سمنت!؟’

يتجاهل باي أيلين مزحتي ويمشي إلى الأمام قبل أن يستدير إلى اليسار.

في المستقبل القريب، لا يمكنني تدليل نفسي إلا مرة واحدة في الشهر-لا، مرة في الأسبوع.

إيه…

بينما أنا في مأزق، أنظر لأعلى وأرى شخصية.

“اتبع هذا الطريق إلى مفترق الطرق، ثم انعطف يمينًا، هل تفهم؟ انعطف يمينًا.”

إنه يرتدي زيًا من ثلاث قطع لا يناسب الحياة الليلية المناسبة. لديه عينان حمراء زاهية.

‘محاولة شرح ذلك يظهر فقط محاولاتك لإخفاء الأشياء…’ أضيف داخليًا.

في نفس الوقت تقريبًا، يبدو أن الشهص قد شعر بنظري. يدير رأسه ويلقي بنظرته نحوي.

‘لا، لقد أجابني بطلاقة الآن. يبدو جيدًا على السطح… ربما يكون سيئًا في الاتجاهات؟ واو! كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يسمح له بالخروج من المنزل بمفرده؟’ أتردد للحظة قبل أن أسأل، “هل لديك رقم لعائلتك؟ هل تحتاج إلى الاتصال بهم؟”

أنا: “…”

أتجاهل تأكيده وبدلاً من ذلك أذكره، “إذا واجهت أي حوادث أخرى، يمكنك البحث عن الشرطة”.

هو: “…”

1423: في العصر  الحديث (21)

‘لماذا قد عدت بحق الجحيم؟’

إيه…

‘لا تقل لي أنك ضاعت؟’

كشخص، على المرء أن يعرف متى يمزح ومتى لا يفعل.

يقف الرجل على جانب الطريق لا يتقدم ولا يتراجع. يبدو وكأنه متورط في صراع داخلي حاد.

لأكون صريحًا، من أعطاه الشجاعة للخروج في منتصف الليل للبحث عن مستشفى بهذا الإحساس الرهيب بالاتجاه؟

أه… أنظر حولي لكني لا أرى رجال شرطة يقومون بدوريات.

1423: في العصر  الحديث (21)

أتردد للحظة قبل أن أقف وأمشي باتجاه الرجل.

“ليس هناك حاجة!” يجيب بحزم. “لقد كان مجرد خطأ. خطأ. لم أكن مركز، لأنني كنت أفكر في مشاكل أخرى.”

لقد دفعت بالفعل مقابل الشواء عندما تم توصيل الكباب، لذلك لا تمنعني الرئيسة من المغادرة.

أتردد للحظة قبل أن أقف وأمشي باتجاه الرجل.

“لماذا لا آخذك إلى هناك؟” لا أذكر حقيقة أنه ضائع.

في هذا الجانب، جلد الدجاج هو بالتأكيد نوع الطعام الذي يمكن أن يواجه التحدي. في قلبي هو أفضل من بطن الخنزير.

كشخص، على المرء أن يعرف متى يمزح ومتى لا يفعل.

“من أي بلد أنت؟ أنت تتحدث الصينية بشكل جيد.”

يتغير تعبير الرجل. بعد بضع ثوانٍ، يهمس، “حسنًا”.

كشخص، على المرء أن يعرف متى يمزح ومتى لا يفعل.

“لنذهب.” أستدير وأقود.

أتوجه طوال الطريق إلى المنزل. أجد نفسي أشعر بالعطش قليلاً بفضل الشواء، لذا أخرج كوبًا من غرفتي، وأفتح الثلاجة، وأصب الماء البارد الذي تم تبريده طوال اليوم في الكوب.

“شكرا…” كادت الرياح تشتت صوته من الخلف.

في المستقبل القريب، لا يمكنني تدليل نفسي إلا مرة واحدة في الشهر-لا، مرة في الأسبوع.

بينما أسير على طول الطريق إلى مفترق الطرق، أتحدث بشكل عرضي.

بعد مشاهدة هذا الرجل يسير بعيدًا على الطريق، أجلس وأستمتع بالشواء.

“من أي بلد أنت؟ أنت تتحدث الصينية بشكل جيد.”

“لا حاجة، أنا فقط ذاهب إلى مبنى المرضى الداخليين.” من الواضح أن باي آيلين مرتاح. “شكرا لك.”

“أنا أقلية”. يتردد الرجل للحظة قبل الرد.

‘محاولة شرح ذلك يظهر فقط محاولاتك لإخفاء الأشياء…’ أضيف داخليًا.

“أوه، لا عجب. من أي مجموعة عرقية أنت؟ كيف يجب أن أخاطبك؟” أستنير.

ألا يمكنه الحصول على سيارة أجرة؟

يمشي الرجل إلى جانبي ويسكت لحظة قبل أن يقول ،

أتردد للحظة قبل أن أقف وأمشي باتجاه الرجل.

“لقبي هو باي [1]. اسمي أيلين.”

‘يا لها من مضيعة لوجه وسيم!’

“إنه اسم جميل، أنثوي قليلاً فقط،” أمزح.

لقد دفعت بالفعل مقابل الشواء عندما تم توصيل الكباب، لذلك لا تمنعني الرئيسة من المغادرة.

لأكون صادقًا، فإن نكتة سطحية كهذه لا تتطابق بالتأكيد مع السخرية في قلبي. لقد أعطيت باي أيلين بالفعل لقبًا أنثويًا في ذهني:

سخرية كلاين شيئ أخر تماما?? حتى وهو نائم ويحلم

لين لين أو لِن لِن.

عندما مسح بصري، أشعر فجأة بشيء غير صحيح.

يتجاهل باي أيلين مزحتي ويمشي إلى الأمام قبل أن يستدير إلى اليسار.

“لقبي هو باي [1]. اسمي أيلين.”

“انتظر. خطأ. هذا خطأ. من هنا. “أصححه بسرعة.

أحرك ذراعي اليمنى وأنا أواجه نفس اتجاهه.

‘أنت حقا طالب في المدرسة الابتدائية!’

بعد مشاهدة هذا الرجل يسير بعيدًا على الطريق، أجلس وأستمتع بالشواء.

يستدير باي أيلين على الفور ويتبعني لأخذ المنعطف الأيمن.

بعد المشي لبضعة أمتار، نظرت إلى الوراء بقلق، فقط لأجد أن باي أيلين قد ذهب.

أنا لا أنظر إلى وجهه ولا أنطق بكلمة واحدة. أعطيه الوقت ليهدأ لئلا يغضب.

“لماذا لا آخذك إلى هناك؟” لا أذكر حقيقة أنه ضائع.

لأكون صريحًا، من أعطاه الشجاعة للخروج في منتصف الليل للبحث عن مستشفى بهذا الإحساس الرهيب بالاتجاه؟

بعد المشي لبضعة أمتار، نظرت إلى الوراء بقلق، فقط لأجد أن باي أيلين قد ذهب.

ألا يمكنه الحصول على سيارة أجرة؟

“أنا أقلية”. يتردد الرجل للحظة قبل الرد.

أو يترك والديه يرافقانه!

بلع! بلع! بلع… أشرب كأسين على التوالي وأشعر أخيرا أنني بخير.

بعد الانعطاف يمينًا، إنه مشي خمسين إلى ستين مترًا فقط. يظهر المستشفى أمامنا.

“هذا المستشفى ليس كبيرًا. هذا هو مبنى المرضى الداخليين. إذا تقدمت مباشرة، سترى قسم الطوارئ ومبنى العيادات الخارجية. هل تريدني أن أحضرك إلى هناك؟”

بعد الانعطاف يمينًا، إنه مشي خمسين إلى ستين مترًا فقط. يظهر المستشفى أمامنا.

“لا حاجة، أنا فقط ذاهب إلى مبنى المرضى الداخليين.” من الواضح أن باي آيلين مرتاح. “شكرا لك.”

أنا لا أنظر إلى وجهه ولا أنطق بكلمة واحدة. أعطيه الوقت ليهدأ لئلا يغضب.

أثناء حديثه، أخرج مفتاحًا نحاسيًا بسيطًا من جيبه.

إنه يرتدي زيًا من ثلاث قطع لا يناسب الحياة الليلية المناسبة. لديه عينان حمراء زاهية.

‘غريب… يستخدم الناس في الواقع مفتاحًا كهذا في هذا اليوم وهذا العصر؟ في الواقع، يبدو كذلك على السطح فقط. هو في الأساس مفتاح ذكي؟’ أنا لا أستكشف أكثر وألوح.

‘محاولة شرح ذلك يظهر فقط محاولاتك لإخفاء الأشياء…’ أضيف داخليًا.

“وداعا.”

‘يا لها من مضيعة لوجه وسيم!’

بعد المشي لبضعة أمتار، نظرت إلى الوراء بقلق، فقط لأجد أن باي أيلين قد ذهب.

لم يعد بإمكاني رؤيته على هذا الطريق. يبدو الأمر كما لو أنه اختفى في الهواء!

لم يعد بإمكاني رؤيته على هذا الطريق. يبدو الأمر كما لو أنه اختفى في الهواء!

‘فووو، رائع…’ أفرك بطني بارتياح.

لم يفتح الباب الجانبي للمستشفى أيضًا!

هذه عادتي خلال الصيف. قبل أن أخرج في الصباح، أغلي قدرًا من الماء، وأسكبه في الحاوية الكبيرة، وأضعه في الثلاجة. يمكنني بعد ذلك شربه بعد العمل.

هل يمكن أن يكون قد سقط في المجاري؟ أنظر من هنا وأدركت أن غطاء فتحة المجاري جيد.

‘هل هو من النوع الذي يضل طريقه بسهولة لدرجة أنه يتم تسليم تقرير شخص مفقود في اليوم التالي؟’

‘ربما استخدم المفتاح لفتح الباب والدخول… هههه، الرجل العجوز الذي يحرس الباب الجانبي يجب أن يكون نائم، أليس كذلك؟’ أهز رأسي وأتوقف عن التفكير في هذا.

سخرية كلاين شيئ أخر تماما?? حتى وهو نائم ويحلم

أتوجه طوال الطريق إلى المنزل. أجد نفسي أشعر بالعطش قليلاً بفضل الشواء، لذا أخرج كوبًا من غرفتي، وأفتح الثلاجة، وأصب الماء البارد الذي تم تبريده طوال اليوم في الكوب.

بعد الانعطاف يمينًا، إنه مشي خمسين إلى ستين مترًا فقط. يظهر المستشفى أمامنا.

هذه عادتي خلال الصيف. قبل أن أخرج في الصباح، أغلي قدرًا من الماء، وأسكبه في الحاوية الكبيرة، وأضعه في الثلاجة. يمكنني بعد ذلك شربه بعد العمل.

بلع! بلع! بلع… أشرب كأسين على التوالي وأشعر أخيرا أنني بخير.

“على الرحب و السعة.” أكتم رغبتي للقيام بمزحة.

بعد أن أسكب كوبًا آخر، أعود إلى غرفة نومي وأجلس على طاولة الكمبيوتر.

بلع! بلع! بلع… أشرب كأسين على التوالي وأشعر أخيرا أنني بخير.

عندما مسح بصري، أشعر فجأة بشيء غير صحيح.

[1] حرفيا “أبيض” في الصينية.

إيه…

دفتر الملاحظات الأسود الذي اشتريته بعد ظهر اليوم مفتوح.

إيه…

أتذكر أنه قبل خروجي للشواء، كان من الواضح أنه مغلق. إلى جانب ذلك، لم أفتح النوافذ خوفًا من البعوض!

لحم، بصل طويل، باذنجان، ومشروب مثلج. عندما أتناول هذه المجموعة المتنوعة من الأطباق الشهية، يقل الطعام أمامي.

[1] حرفيا “أبيض” في الصينية.

لقد دفعت بالفعل مقابل الشواء عندما تم توصيل الكباب، لذلك لا تمنعني الرئيسة من المغادرة.

~~~~~~~

1423: في العصر  الحديث (21)

سخرية كلاين شيئ أخر تماما?? حتى وهو نائم ويحلم

‘بيرة الأناناس هذه ليست سيئة. إنها منعشة وتروي عطشي…’ أنا منغمس تمامًا في الطعام لدرجة أنني أنسى هاتفي.

لأكون صادقًا، فإن نكتة سطحية كهذه لا تتطابق بالتأكيد مع السخرية في قلبي. لقد أعطيت باي أيلين بالفعل لقبًا أنثويًا في ذهني:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط