نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1424

في العصر الحديث (22)

في العصر الحديث (22)

1424: في العصر الحديث (22)

بينما تومض هذه الأفكار في ذهني، صرخت، “أتساءل عما إذا كان يجب أن أطابقها مع بعض الوجبات الخفيفة!”

‘دون أن يتم فتح النافذة، انقلب دفتر الملاحظات من تلقاء نفسه؟’

لقد واجهت بعض الأشياء في اليومين الماضيين. بالكاد تمكنت من تهدئة نفسي وأنا ألقي نظرة على النافذة.

‘هل دخل أحد غرفتي؟’

‘أتساءل أي نكهة ستكون؟’ تمامًا بينما أفكر في ذلك، أرى تصميم زجاجة مألوف.

‘أو بالأحرى، هل هي حادثة خوارق؟’

“لا، أنا أفكر فقط، أفكر…” أرفض لا شعوريًا، أبحث عن عذر.

‘إمم، هناك شبح تتبعني. من الطبيعي أن تحدث حوادث خوارق…’

ذلك الكيس الصغير من الفطر المجفف.

في تلك الثانية، ظهرت أفكار لا حصر لها في ذهني.

“هل تعرفين من فعل هذا؟” أسأل بصوت مكبوت.

في نفس الوقت، أرى وحشًا مرسومًا على صفحة دفتر الملاحظات المفتوح.

“أنا أيضًا روح شريرة”. تقول الشبح ببساطة.

الوحش شبيه بالبشر، لكنه مصنوع من ديدان صغيرة.

“هل تعرفين من فعل هذا؟” أسأل بصوت مكبوت.

هذا يبدو غريبًا ومرعبًا للغاية، لكنه في الواقع لا يعطي أي شعور كهذا. هذا لأن هذا الرسم بسيط جدًا وتقريبي. يشبه الخربشة العشوائية لطفل روضة الأطفال.

‘هناك مشكلة في هذا!’

‘لا يمكن؟ دخل شقي ما إلى غرفتي؟ أحد أقارب أحد زملائي في السكن؟’ عندما أفكر في الأمر، ألتقط دفتر ملاحظاتي وأقلبه بسرعة، باحثًا عن آثار أخرى.

تهز الشبح رأسها.

بعد التقليب خلال صفحتين، أرى سطورًا من النص:

“أنا أيضًا روح شريرة”. تقول الشبح ببساطة.

“خبرتي في الرسم سيئة حقًا.”

قالت للجميع في المكتب: “هنا، تناولوا بعض المشروبات. مكافأتي”.

“المشكلة الرئيسية ليست أنا. لقد دُعيت ذات مرة بسيد فنان.”

“لا، أنا أفكر فقط، أفكر…” أرفض لا شعوريًا، أبحث عن عذر.

“الحرب فن! الحرب جماليات!”

في صباح اليوم التالي، أستيقظ في الوقت المحدد كالمعتاد. استلقي في سريري لمدة عشر دقائق وأخذ وقتي لمغادرة المنزل. في الطريق إلى محطة الحافلات، أشتري بوريتو يمكنه تغليف كل شيء تقريبًا.

“يبدو الأمر كما لو أنه قد كان لدي حلم طالما حلمت به. الحلم مليء بلغات غريبة جدا.”

الوحش شبيه بالبشر، لكنه مصنوع من ديدان صغيرة.

“أنا زميل منحط جدا!”

‘أتساءل أي نكهة ستكون؟’ تمامًا بينما أفكر في ذلك، أرى تصميم زجاجة مألوف.

“نحن حقا نساء!”

قالت للجميع في المكتب: “هنا، تناولوا بعض المشروبات. مكافأتي”.

‘دون أن يتم فتح النافذة، انقلب دفتر الملاحظات من تلقاء نفسه؟’

لم تكن هذه السطور من النص صعبة القراءة، لكن الأشياء المكتوبة قد بدت فوضوية للغاية. تسبب لي صداعًا بينما أتوقف غريزيًا عن القراءة وأغلق دفتر الملاحظات.

أثناء حديثي، أخرج الوجبة الخفيفة التي قدمتها لي حفيدة الرئيس التنفيذي هوانغ غير المرتبطة بالدم، كاتي هوانغ.

‘هناك مشكلة في هذا!’

“نحن حقا نساء!”

‘هذا مثل تعويذة سحر أسود!’

“لا، أنا أفكر فقط، أفكر…” أرفض لا شعوريًا، أبحث عن عذر.

لقد واجهت بعض الأشياء في اليومين الماضيين. بالكاد تمكنت من تهدئة نفسي وأنا ألقي نظرة على النافذة.

بالتفكير في حليب الصويا الحلو، أقوم بربطه بالمنتج الجديد الذي تم طرحه للتو في المتجر الذي أشتريه كثيرًا.

على النافذة الزجاجية، تظهر الأنثى الشقراء التي تبدو وكأنها ترتدي ملابس تنكرية.

‘هل دخل أحد غرفتي؟’

“هل تعرفين من فعل هذا؟” أسأل بصوت مكبوت.

“ألن تشربه؟ أنت لا تحب هذا؟ لماذا لا تشرب هذه الزجاجة الأخيرة بدلاً من ذلك؟ “تشير روزان إلى آخر زجاجة في الحقيبة، في حيرة.

أجابت الأنثى بصوت أثيري: “لقد فعلته روح شريرة”.

أجابت الأنثى بصوت أثيري: “لقد فعلته روح شريرة”.

‘تبدو الروح الشريرة أكثر تقدمًا من روح أو شبح…’ كشاب حديث لعب العديد من الألعاب الأجنبية وشاهد بعض المسلسلات التلفزيونية الأجنبية، أعتقد أن الاسم يبدو رائعًا جدًا.

‘تنهد، لو أنني لم ادلع نفسي الليلة الماضية، فلكنت أتناول كوبًا من حليب الصويا الحلو.’

“إيه… هل الروح الشريرة أقوى؟” أسأل بعد بعض المداولات.

“هل تعرفين من فعل هذا؟” أسأل بصوت مكبوت.

أومأت الشبح برأسها بالموافقة.

‘لا يمكن؟ دخل شقي ما إلى غرفتي؟ أحد أقارب أحد زملائي في السكن؟’ عندما أفكر في الأمر، ألتقط دفتر ملاحظاتي وأقلبه بسرعة، باحثًا عن آثار أخرى.

“هل سيكون هذا أكثر إزعاجًا؟” أفكر في مطالبة السيدة دالي بطرد الأشباح مرة أخرى، لكنني قلق أيضًا من أنها لن تكون قادرة على التعامل مع الأشباح على مستوى الأرواح الشريرة.

“أنا أيضًا روح شريرة”. تقول الشبح ببساطة.

بينما تومض هذه الأفكار في ذهني، صرخت، “أتساءل عما إذا كان يجب أن أطابقها مع بعض الوجبات الخفيفة!”

“…حسنا.” لا أعرف كيف أرد.

قالت للجميع في المكتب: “هنا، تناولوا بعض المشروبات. مكافأتي”.

“ما.. ما نية تلك الروح الشريرة من الخربشة في دفتر ملاحظاتي؟” يستغرق الأمر مني بضع ثوانٍ لأتذكر الغرض الرئيسي من سؤالي.

‘ما الذي تتحدث عنه بحق العالم؟…’ بدأت أشك في قدرة روزان على التعبير عن نفسها.

تهز الشبح رأسها.

‘إمم، هناك شبح تتبعني. من الطبيعي أن تحدث حوادث خوارق…’

“لا أدري.”

“…” أفتح فمي وأغير الموضوع. “كيف لي أن أخاطبك؟”

“…” أفتح فمي وأغير الموضوع. “كيف لي أن أخاطبك؟”

‘إمم، هناك شبح تتبعني. من الطبيعي أن تحدث حوادث خوارق…’

لا يمكنني الاستمرار في دعوتها بالشبح الأنثى، أليس كذلك؟ هذا ليس مؤدب.

“…حسنا.” لا أعرف كيف أرد.

“شارون”. بعد أن تقول الأنثى الشبح ذلك، يتلاشى شكلها تدريجياً ويختفي من النافذة الزجاجية.

في هذه اللحظة، اندفعت روزان، التي تأخرت تقريبًا، تحمل حقيبة ضخمة في يدها.

نظرًا لأنها هادئة جدًا ومتماسكة، أشعر بالارتياح. أمزح نفسي، ‘إنها حادثة ضخمة. لا فائدة من الذعر. ركز فقط على النوم!’

في تلك الثانية، ظهرت أفكار لا حصر لها في ذهني.

ثم اغتسل وأخلد إلى الفراش. ينتهي الأمر بأن تكون ليلة هادئة.

‘ما الذي تتحدث عنه بحق العالم؟…’ بدأت أشك في قدرة روزان على التعبير عن نفسها.

في صباح اليوم التالي، أستيقظ في الوقت المحدد كالمعتاد. استلقي في سريري لمدة عشر دقائق وأخذ وقتي لمغادرة المنزل. في الطريق إلى محطة الحافلات، أشتري بوريتو يمكنه تغليف كل شيء تقريبًا.

حليب الصويا المملح!

مع البوريتو في اليد، استقل الحافلة وأصل إلى الشركة. أجلس في مقعدي، ثم أحصل على بعض الماء من موزع المياه وأبدأ تناول الإفطار.

‘هل دخل أحد غرفتي؟’

‘تنهد، لو أنني لم ادلع نفسي الليلة الماضية، فلكنت أتناول كوبًا من حليب الصويا الحلو.’

بينما تومض هذه الأفكار في ذهني، صرخت، “أتساءل عما إذا كان يجب أن أطابقها مع بعض الوجبات الخفيفة!”

بالتفكير في حليب الصويا الحلو، أقوم بربطه بالمنتج الجديد الذي تم طرحه للتو في المتجر الذي أشتريه كثيرًا.

حليب الصويا المملح!

الوحش شبيه بالبشر، لكنه مصنوع من ديدان صغيرة.

يبدو أن هذه هي الطريقة الفريدة لتناول الطعام في أماكن قليلة. حليب الصويا مضاف اليه صلصة الصويا!

تهز الشبح رأسها.

‘لا أعرف مذاقها…’ أتناول فطوري بجدية وأبدأ التحضير للعمل.

‘تبدو الروح الشريرة أكثر تقدمًا من روح أو شبح…’ كشاب حديث لعب العديد من الألعاب الأجنبية وشاهد بعض المسلسلات التلفزيونية الأجنبية، أعتقد أن الاسم يبدو رائعًا جدًا.

في هذه اللحظة، اندفعت روزان، التي تأخرت تقريبًا، تحمل حقيبة ضخمة في يدها.

على النافذة الزجاجية، تظهر الأنثى الشقراء التي تبدو وكأنها ترتدي ملابس تنكرية.

قالت للجميع في المكتب: “هنا، تناولوا بعض المشروبات. مكافأتي”.

إنها زجاجة مكونة من أنماط ملتوية تشبه الثعابين!

إنها سيدة تتمتع بعلاقات شخصية جيدة. بمن فيهم أنا، يقف معظم الناس ويحيطون بها.

‘المحرض’

“ما هي المشروبات الموجودة؟” أسأل عرضا.

بعد التقليب خلال صفحتين، أرى سطورًا من النص:

تضع روزان حقيبتها وتسلمها للجميع.

‘هذا مثل تعويذة سحر أسود!’

“آيي، اشتريت الكثير من الزجاجات للحصول على ما أريد.”

“آيي، اشتريت الكثير من الزجاجات للحصول على ما أريد.”

“لكل منها نكهات مختلفة.”

“خبرتي في الرسم سيئة حقًا.”

“تنهد، إذا كنت على قيد الحياة، فيجب أن يكون لديك مقامر بداخلك!”

“لا، أنا أفكر فقط، أفكر…” أرفض لا شعوريًا، أبحث عن عذر.

“تعال، دعنا نرى ما أحضرت.”

في تلك الثانية، ظهرت أفكار لا حصر لها في ذهني.

‘ما الذي تتحدث عنه بحق العالم؟…’ بدأت أشك في قدرة روزان على التعبير عن نفسها.

“إيه… هل الروح الشريرة أقوى؟” أسأل بعد بعض المداولات.

ومع ذلك، ما زلت قد فهمت الجملة الأخيرة. مددت يدي بسرعة إلى الكيس وأخذت مشروبًا.

“لكل منها نكهات مختلفة.”

‘أتساءل أي نكهة ستكون؟’ تمامًا بينما أفكر في ذلك، أرى تصميم زجاجة مألوف.

“آيي، اشتريت الكثير من الزجاجات للحصول على ما أريد.”

إنها زجاجة مكونة من أنماط ملتوية تشبه الثعابين!

‘تبدو الروح الشريرة أكثر تقدمًا من روح أو شبح…’ كشاب حديث لعب العديد من الألعاب الأجنبية وشاهد بعض المسلسلات التلفزيونية الأجنبية، أعتقد أن الاسم يبدو رائعًا جدًا.

هذا مشابه جدًا لمشروب المغتال الذي شربته من قبل، لكن اللون مختلف قليلاً!

“لكل منها نكهات مختلفة.”

كانت سوداء من قبل، لكنها الآن زرقاء!

على النافذة الزجاجية، تظهر الأنثى الشقراء التي تبدو وكأنها ترتدي ملابس تنكرية.

“…” أدير الزجاجة بسرعة وأرى الاسم على المقدمة:

مع البوريتو في اليد، استقل الحافلة وأصل إلى الشركة. أجلس في مقعدي، ثم أحصل على بعض الماء من موزع المياه وأبدأ تناول الإفطار.

‘المحرض’

“الحرب فن! الحرب جماليات!”

“ألن تشربه؟ أنت لا تحب هذا؟ لماذا لا تشرب هذه الزجاجة الأخيرة بدلاً من ذلك؟ “تشير روزان إلى آخر زجاجة في الحقيبة، في حيرة.

حليب الصويا المملح!

زجاجة المشروبات مثل كرة من اللهب الممتد. إنها رائعة جدا.

تضع روزان حقيبتها وتسلمها للجميع.

“لا، أنا أفكر فقط، أفكر…” أرفض لا شعوريًا، أبحث عن عذر.

“أنا زميل منحط جدا!”

بينما تومض هذه الأفكار في ذهني، صرخت، “أتساءل عما إذا كان يجب أن أطابقها مع بعض الوجبات الخفيفة!”

ومع ذلك، ما زلت قد فهمت الجملة الأخيرة. مددت يدي بسرعة إلى الكيس وأخذت مشروبًا.

أثناء حديثي، أخرج الوجبة الخفيفة التي قدمتها لي حفيدة الرئيس التنفيذي هوانغ غير المرتبطة بالدم، كاتي هوانغ.

تضع روزان حقيبتها وتسلمها للجميع.

ذلك الكيس الصغير من الفطر المجفف.

“ما هي المشروبات الموجودة؟” أسأل عرضا.

‘لا أعرف مذاقها…’ أتناول فطوري بجدية وأبدأ التحضير للعمل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط