نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1426

في العصر الحديث (24)

في العصر الحديث (24)

1426: في العصر الحديث (24)

بينما أسير، أرى طاولة طويلة مليئة بالإفطار.

على الرغم من أنني منفصل عنهم عن بعد، مع كل الأشخاص الذين يرتدون ملابس غريبة في الطريق، ما زلت أرى الرجل العاري مقيد بحبال حمراء داكنة.

1426: في العصر الحديث (24)

أما إذا كان يرتدي شيئًا فوق النصف السفلي من جسده، أو ما كان يرتديه، فلا يمكنني رؤية ذلك بسبب الطاولة والكراسي والأشياء الأخرى الموجودة في الطريق.

“من أنت؟” يسأل بتردد.

باختصار، الانطباع الذي يعطيني إياه هذا الرجل هو:

‘شخص منحرف!’

‘هل هذا صحيح… ولكن قد يكون ذلك أيضًا لأسباب أخرى. لقد عرفت ذات مرة صديقًا لم يكن ذكيًا وكان رد فعله بطيئًا. لقد فهم النكتة الأولى فقط عندما بدأ شخص ما النكتة الثانية. ربما نائب الرئيس وو مثل هذا الشخص. لا يجيب على السؤال لأنه لا يزال يستوعب المعلومات. إنه يحتاج إلى أكثر من عشر دقائق ليفكر في الإجابة…’ لا أجادل حارس الأمن وأتمتم داخليا.

وقد يكون ماشوسي حتى.

على الرغم من وجود الكثير من الطعام على المائدة الطويلة، إلا أنه لا يزال بارز.

بالطبع، ليس من الواضح ما إذا كان منحرفًا حقيقيًا أم مجرد تنكر.

“أنت لست مألوف بنائب الرئيس وو؟”

“حسنًا، يمكنك الدخول الآن ،” قال حارس الأمن بشكل عرضي.

بينما أمسح بصري، تندلع الفرحة فجأة في قلبي.

“هاه؟” أشك في أذني.

“هل انت بخير؟” أسأل بتردد.

لقد كذبت بشأن وجودي هنا من أجل نائب الرئيس وو في عجلة من أمري لإعطاء عذر. لم أتوقع الحصول على إذن على الإطلاق. كانت خطتي الأصلية هي التسلل بينما ذهب حارس الأمن للاستفسار في مكتب الاستقبال، والقبض على “رجل الفطر”. ومع ذلك، فإن مشهد المتنكرين واسع النطاق في الداخل أصابني بالصدمة، مما تسبب في وقوعي مؤقتًا في حالة ذهول من سؤال عن نفسي: “من أنا”، “من أين أنا”، و “ماذا أفعل؟” لم تتح لي الفرصة للاستفادة من هذه الفتحة.

أجبت دون أي وازع، “أنا أتنكر كموظف!”

“نائب الرئيس وو قد منحك الإذن بالدخول. لماذا؟ ألا تفهم ما أقوله؟” يشعر حارس الأمن بحيرتي.

‘هذا…’

أنا مندهش أكثر.

على الرغم من أنني منفصل عنهم عن بعد، مع كل الأشخاص الذين يرتدون ملابس غريبة في الطريق، ما زلت أرى الرجل العاري مقيد بحبال حمراء داكنة.

“قـ… قال نائب الرئيس وو شخصيًا أن تسمحوا لي بالدخول؟”

“مرحبا، هل هذه الشرطة؟ لقد وجدت موقع إحتيال هرمي واسع النطاق!”

‘هذا…’

بينما أمسح بصري، تندلع الفرحة فجأة في قلبي.

‘هل يحاول جذبي إلى فريق التسويق الخاص به؟’

لو لم أكن مغتالًا بالفعل وكنت قادرًا على القيام بقفزة إيمان وامتلكت قوى غير عادية، فلن أجرؤ بالتأكيد على البقاء لفترة أطول.

ينظر ضابط الأمن إلي.

على الرغم من أنني منفصل عنهم عن بعد، مع كل الأشخاص الذين يرتدون ملابس غريبة في الطريق، ما زلت أرى الرجل العاري مقيد بحبال حمراء داكنة.

“أنت لست مألوف بنائب الرئيس وو؟”

فقط لأنكم تتنكرون جميعًا كرجال دين أو جميع أنواع الشخصيات الغريبة، هل يمنعني ذلك من القيام بدور جاد؟

أؤكد بسرعة “لقد التقيت به عدة مرات فقط”.

‘هل هذا صحيح… ولكن قد يكون ذلك أيضًا لأسباب أخرى. لقد عرفت ذات مرة صديقًا لم يكن ذكيًا وكان رد فعله بطيئًا. لقد فهم النكتة الأولى فقط عندما بدأ شخص ما النكتة الثانية. ربما نائب الرئيس وو مثل هذا الشخص. لا يجيب على السؤال لأنه لا يزال يستوعب المعلومات. إنه يحتاج إلى أكثر من عشر دقائق ليفكر في الإجابة…’ لا أجادل حارس الأمن وأتمتم داخليا.

يستدير حارس الأمن لينظر إلى داخل الشركة. عندما رأى أن نائب الرئيس وو لم يكن قريبًا، قال: “نائب الرئيس وو لا يحب التحدث. لا يجيب على الأسئلة أو يعطي التعليمات.”

أنا: “…”

“لاحقًا، توصلنا إلى قاعدة. أيا كان ما لا يعترض عليه في الحال، فهو يعطي موافقة ضمنية عليه”.

ينظر ضابط الأمن إلي.

‘هل هذا صحيح… ولكن قد يكون ذلك أيضًا لأسباب أخرى. لقد عرفت ذات مرة صديقًا لم يكن ذكيًا وكان رد فعله بطيئًا. لقد فهم النكتة الأولى فقط عندما بدأ شخص ما النكتة الثانية. ربما نائب الرئيس وو مثل هذا الشخص. لا يجيب على السؤال لأنه لا يزال يستوعب المعلومات. إنه يحتاج إلى أكثر من عشر دقائق ليفكر في الإجابة…’ لا أجادل حارس الأمن وأتمتم داخليا.

بعد مغادرة الشركة المجاورة، التفت إلى الدرج وأتحكم في تعبيري. أخرج هاتفي.

نظرًا لأنه لدي فرصة كهذه، فمن الواضح أنني لن أهتم إذا وافق نائب الرئيس وو حقًا أو إذا كان الخالق قد منحه الجمال ولكنه نسي إعطائه الذكاء. سرت على الفور بجانب حارس الأمن ودخلت الشركة المجاورة.

نظرًا لأنه لدي فرصة كهذه، فمن الواضح أنني لن أهتم إذا وافق نائب الرئيس وو حقًا أو إذا كان الخالق قد منحه الجمال ولكنه نسي إعطائه الذكاء. سرت على الفور بجانب حارس الأمن ودخلت الشركة المجاورة.

ألتف بعناية حول حافة الغرفة التي كانت في ضجيج صاخب مع حدوث كل أنواع الرقص المجنون، أبحث عن رجل الفطر الذي خلقته عن طريق الخطأ.

‘لا يبدو أنه يتمتع بمعدل ذكاء مرتفع… هذا صحيح. إذا كنت أدير شركة تسويق متعدد المستويات، فسأحب بالتأكيد هذا النوع من الأعضاء أكثر. من السهل خداعهم!’ أغتنم هذه الفرصة لأتجاوز الرجل ذو الرداء الأسود وإلى الطاولة الطويلة.

‘زينة الجمجمة… عصير بلون الدم… لوحة مصنوعة من الجلد… هذا… ليس الرئيس المنحرف المجاور شخص تسويق متعدد المستويات، ولكنه يؤمن أيضًا بطائفة غريبة؟’ أثناء فحصي لمحيطي، ينبض قلبي بشكل أسرع مع زيادة رغبتي في الهروب.

يحاول “رجل الفطر” النضال، لكن دون جدوى. يتم حشوها في فم رجل “جميل المظهر” بشوكة ويمضغ.

لو لم أكن مغتالًا بالفعل وكنت قادرًا على القيام بقفزة إيمان وامتلكت قوى غير عادية، فلن أجرؤ بالتأكيد على البقاء لفترة أطول.

‘لا يبدو أن لديه معدل ذكاء مرتفع أيضًا…’ أتظاهر أنني لا ألاحظ بينما أقترب ببطء.

بينما أسير، أرى طاولة طويلة مليئة بالإفطار.

“مرحبا، هل هذه الشرطة؟ لقد وجدت موقع إحتيال هرمي واسع النطاق!”

في هذه اللحظة، قام رجل في رداء أسود طويل بقلنسوة بإدراة رأسه فجأة والنظر إلي.

دون أي تردد، أحافظ على ابتسامتي وأترك الطاولة الطويلة بسرعة وأخرج من الباب.

“من أنت؟” يسأل بتردد.

ثم أمد يدي نحو رجل الفطر.

أجبت دون أي وازع، “أنا أتنكر كموظف!”

نظرًا لأنه لدي فرصة كهذه، فمن الواضح أنني لن أهتم إذا وافق نائب الرئيس وو حقًا أو إذا كان الخالق قد منحه الجمال ولكنه نسي إعطائه الذكاء. سرت على الفور بجانب حارس الأمن ودخلت الشركة المجاورة.

فقط لأنكم تتنكرون جميعًا كرجال دين أو جميع أنواع الشخصيات الغريبة، هل يمنعني ذلك من القيام بدور جاد؟

يغرق تعبير الرجل الجميل.

“موظف…” يردد الرجل كلامي في حيرة.

يستدير حارس الأمن لينظر إلى داخل الشركة. عندما رأى أن نائب الرئيس وو لم يكن قريبًا، قال: “نائب الرئيس وو لا يحب التحدث. لا يجيب على الأسئلة أو يعطي التعليمات.”

‘لا يبدو أنه يتمتع بمعدل ذكاء مرتفع… هذا صحيح. إذا كنت أدير شركة تسويق متعدد المستويات، فسأحب بالتأكيد هذا النوع من الأعضاء أكثر. من السهل خداعهم!’ أغتنم هذه الفرصة لأتجاوز الرجل ذو الرداء الأسود وإلى الطاولة الطويلة.

ألتف بعناية حول حافة الغرفة التي كانت في ضجيج صاخب مع حدوث كل أنواع الرقص المجنون، أبحث عن رجل الفطر الذي خلقته عن طريق الخطأ.

بينما أمسح بصري، تندلع الفرحة فجأة في قلبي.

“حقا؟ أنت بخير؟” أسأل لا شعوريا.

أرى “رجل الفطر” ذلك!

“ماذا؟ ما الخطأ؟” يسأل الرجل ذو المظهر الأنثوي بصوت مكتوم أثناء تناول الفطر.

إنه يرقد في كومة من الفطر المحمص، ملفوف بطبقة من الصلصة، متظاهر بأنه طعام عادي.

دون أي تردد، أحافظ على ابتسامتي وأترك الطاولة الطويلة بسرعة وأخرج من الباب.

ومع ذلك، فإن هالته المغرية تخونه.

“موظف…” يردد الرجل كلامي في حيرة.

على الرغم من وجود الكثير من الطعام على المائدة الطويلة، إلا أنه لا يزال بارز.

“ماذا؟ ما الخطأ؟” يسأل الرجل ذو المظهر الأنثوي بصوت مكتوم أثناء تناول الفطر.

‘لا يبدو أن لديه معدل ذكاء مرتفع أيضًا…’ أتظاهر أنني لا ألاحظ بينما أقترب ببطء.

بعد مغادرة الشركة المجاورة، التفت إلى الدرج وأتحكم في تعبيري. أخرج هاتفي.

ثم أمد يدي نحو رجل الفطر.

أحدق فيه لبضع ثوانٍ قبل أن أبتسم.

في هذه اللحظة، طعنت شوكة “رجل الفطر” وترفعه قبل أن أتمكن من الوصول إليه.

ومع ذلك، فإن هالته المغرية تخونه.

يحاول “رجل الفطر” النضال، لكن دون جدوى. يتم حشوها في فم رجل “جميل المظهر” بشوكة ويمضغ.

أنا مندهش أكثر.

يال المسكين. نظرًا لأنه لم يكن له فم، فقد أكله الطرف الآخر قبل أن يصرخ.

“لاحقًا، توصلنا إلى قاعدة. أيا كان ما لا يعترض عليه في الحال، فهو يعطي موافقة ضمنية عليه”.

أنا: “…”

أجبت دون أي وازع، “أنا أتنكر كموظف!”

“ماذا؟ ما الخطأ؟” يسأل الرجل ذو المظهر الأنثوي بصوت مكتوم أثناء تناول الفطر.

‘هل هذا صحيح… ولكن قد يكون ذلك أيضًا لأسباب أخرى. لقد عرفت ذات مرة صديقًا لم يكن ذكيًا وكان رد فعله بطيئًا. لقد فهم النكتة الأولى فقط عندما بدأ شخص ما النكتة الثانية. ربما نائب الرئيس وو مثل هذا الشخص. لا يجيب على السؤال لأنه لا يزال يستوعب المعلومات. إنه يحتاج إلى أكثر من عشر دقائق ليفكر في الإجابة…’ لا أجادل حارس الأمن وأتمتم داخليا.

“هل انت بخير؟” أسأل بتردد.

“انا جيد.” يهز الرجل الجميل رأسه. “أنت؟”

بلع… يبتلع الرجل الجميل آخر جرعة من الفطر.

بعد مغادرة الشركة المجاورة، التفت إلى الدرج وأتحكم في تعبيري. أخرج هاتفي.

“أنا بخير.”

إنه يرقد في كومة من الفطر المحمص، ملفوف بطبقة من الصلصة، متظاهر بأنه طعام عادي.

“حقا؟ أنت بخير؟” أسأل لا شعوريا.

“هل انت بخير؟” أسأل بتردد.

لدي شعور مزعج أن مخلوقًا غريبًا مثل “رجل الفطر” لن يموت بسهولة.

دون أي تردد، أحافظ على ابتسامتي وأترك الطاولة الطويلة بسرعة وأخرج من الباب.

“انا جيد.” يهز الرجل الجميل رأسه. “أنت؟”

‘زينة الجمجمة… عصير بلون الدم… لوحة مصنوعة من الجلد… هذا… ليس الرئيس المنحرف المجاور شخص تسويق متعدد المستويات، ولكنه يؤمن أيضًا بطائفة غريبة؟’ أثناء فحصي لمحيطي، ينبض قلبي بشكل أسرع مع زيادة رغبتي في الهروب.

“أنا مع نائب الرئيس وو. كيف لي أن أخاطبك؟” أراقب بعناية حالة الطرف الآخر.

‘هل يحاول جذبي إلى فريق التسويق الخاص به؟’

يغرق تعبير الرجل الجميل.

“قـ… قال نائب الرئيس وو شخصيًا أن تسمحوا لي بالدخول؟”

“أنا السيد A.”

يحاول “رجل الفطر” النضال، لكن دون جدوى. يتم حشوها في فم رجل “جميل المظهر” بشوكة ويمضغ.

أحدق فيه لبضع ثوانٍ قبل أن أبتسم.

أرى “رجل الفطر” ذلك!

“أنا ذاهب إلى جانب نائب الرئيس وو”.

يغرق تعبير الرجل الجميل.

دون أي تردد، أحافظ على ابتسامتي وأترك الطاولة الطويلة بسرعة وأخرج من الباب.

‘لا يبدو أنه يتمتع بمعدل ذكاء مرتفع… هذا صحيح. إذا كنت أدير شركة تسويق متعدد المستويات، فسأحب بالتأكيد هذا النوع من الأعضاء أكثر. من السهل خداعهم!’ أغتنم هذه الفرصة لأتجاوز الرجل ذو الرداء الأسود وإلى الطاولة الطويلة.

بعد مغادرة الشركة المجاورة، التفت إلى الدرج وأتحكم في تعبيري. أخرج هاتفي.

1426: في العصر الحديث (24)

“مرحبا، هل هذه الشرطة؟ لقد وجدت موقع إحتيال هرمي واسع النطاق!”

أجبت دون أي وازع، “أنا أتنكر كموظف!”

وقد يكون ماشوسي حتى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط