نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 134

طلقة نارية

طلقة نارية

كان لونج يويهونج على وشك قراءة المعلومات عدة مرات عندما انطفأت الأضواء في الغرفة فجأة.

بعد بضع ثوان ، صدرت صرخات وصيحات عالية واحدا تلو الآخر وهرع رجال دورية مدينة العشب بالبنادق الرشاشة إلى المبنى الذي أطلقت منه الرصاصة.

لقد أتى وقت إغلاق الأضواء؟قلبت جيانج بايميان معصمها ونظرت إلى ساعتها الإلكترونية. أدركت أن الوقت قد تجاوز الساعة 8:40 مساءً

“آه ، هذا …” تفاجأ لونج يويهونج قبل أن يدافع عن نفسه ” اعتقدت أن الناس على السطح مشغولين بالبقاء على قيد الحياة …”

ضحكت على الفور هذا أكثر إنسابية من الشركة.”

حتى أن بعض المتاجر تبيع فقط الماء الساخن الذي يتم تسخينه بالفحم. تكلفته 1 كاس للكوب ، وقد تم إعدادها خصيصًا لصيادي الأنقاض الذين اختنقوا أثناء تناول خبز الذرة.

داخل بيولوجيا بانغو ، تم إطفاء مصابيح الشوارع في الساعة 9:00 مساءً ، وليس متأخرة دقيقة واحدة. لم يكن مثل مدينة العشب التي أطفأت الأنوار متأخرة أكثر من عشر دقائق.

وبينما تتحدث ، سارت إلى الطاولة بجوار النافذة ونظرت إلى الخارج.

هل يعني كونهم إنسيابيين أن الإدارة فضفاضة نسبيًا؟بذلت باي تشين قصارى جهدها لفهم المعنى الخفي لقائدة الفريق.

وبينما تتحدث ، سارت إلى الطاولة بجوار النافذة ونظرت إلى الخارج.

قال جيانج بايميان هناك شيء جيد وسيئ ، ماذا تعتقدين؟ يحتاج الوضع الدقيق إلى التحليل “.

بهذه الطريقة ، إذا حدث أي شيء ، يمكن أن تقفز باي تشين إلى الفناء مع لونج يويهونج والعودة إلى الجيب على الفور. يمكن لجيانج بايميان وشانج جيان ياو – وكلاهما يتمتع بقدرات إدراك غير طبيعية – منع وقوع الحوادث في الشارع بشكل فعال.

إنه يعادل عدم قول أي شيءقال شانج جيان ياو رسميًا ، ثم أضاف: “أخشى أن تخجل باي تشين من قول ذلك.”

مدت يدها فجأة وأوقفت شانج جيان ياو قبل إلقاء نظرة على المبنى المقابل لها.

توقف ، أنت متحمس جدًا اعتادت جيانج بايميان بالفعل على مثل هذا السلوك من شانج جيان ياو ولم تنظر إليه ، ثم قالت استريحوا. كنا مشغولين من الصباح إلى المساء اليوم. لدينا عمل نقوم به غدا

اختار النوم في الطابق السفلي لأن باي تشين ماهرة في القنص. يمكنها مراقبة أي نشاط في الفناء بشكل أفضل من مكان مراقبة أعلى.

نعم ، قائدة الفريق!” رد لونج يويهونج لا شعورياً بصوت عالٍ.

أثناء حديثهما ، سارت جيانج بايميان وشانج جيان ياو في الشارع باتجاه الميدان المركزي. وجهتهم – نقابة الصيادين.

عند سماع ذلك ، ابتسمت جيانج بايميان ليس هناك حاجة لأن تكون رسميًا جدًا. هل تريد أن يعرف المبنى بأكمله أننا معًا وأنا قائد الفريق؟ هاهاه ، لا بأس. فقط كن حذراً. البيئات المختلفة لها متطلبات مختلفة “.

“يا له من تمييز واضح …” تنهدت جيانج بايميان. خلعت معطفها وصعدت إلى الطابق العلوي.

لحسن الحظ ، توقفت الطاقة للتو. جلب معها قدرًا كبيرًا من الضوضاء ، مما أدى إلى إغراق صوته العالي هنا تمامًا.

ابتلع شانج جيان ياو المياه وأوضح بجدية ” إنني أعاود تجربة شعور مملكة الأشباح الجائعة مرة أخرى.”

وفقًا لترتيبهم السابق ، دخلت باي تشين و لونج يويهونج الغرفة بجانب الفناء.

عند سماع ذلك ، ابتسمت جيانج بايميان ” ليس هناك حاجة لأن تكون رسميًا جدًا. هل تريد أن يعرف المبنى بأكمله أننا معًا وأنا قائد الفريق؟ هاهاه ، لا بأس. فقط كن حذراً. البيئات المختلفة لها متطلبات مختلفة “.

بهذه الطريقة ، إذا حدث أي شيء ، يمكن أن تقفز باي تشين إلى الفناء مع لونج يويهونج والعودة إلى الجيب على الفور. يمكن لجيانج بايميان وشانج جيان ياو وكلاهما يتمتع بقدرات إدراك غير طبيعية منع وقوع الحوادث في الشارع بشكل فعال.

لحسن الحظ ، توقفت الطاقة للتو. جلب معها قدرًا كبيرًا من الضوضاء ، مما أدى إلى إغراق صوته العالي هنا تمامًا.

بعد مشاهدة مغادرة باي تشن و لونج يويهونج ، أشارت جيانج بايميان إلى السرير بطابقين في الغرفة من يأخذ السرير العلوي؟ أنت أ أنا؟

سأل لونج يويهونج – النائم في الطابق السفلي – باي تشين بقلق وفضول ” لماذا يطلق الناس النار من بنادقهم الآن؟“

أجاب شانج جيان ياو أنتِبدون تردد.

قال شانج جيان ياو بصدق “لقد أكلت قليلًا اليوم“.

فكرت جيانج بايميان للحظة وسألت بابتسامة هل أنت قلق من أن الاستيقاظ في الليل سيؤثر علي؟

استمع لونج يويهونج بهدوء وأراد أن يقول شيئًا ما ، لكنه تنهد في النهاية.

قال شانج جيان ياو بصدق لقد أكلت قليلًا اليوم“.

جزء من الشارع الغربي لا يزال ينبعث منه وهج مثل منارة في الظلام. الشارع الشمالي مضاءً بشكل ساطع كما لو أن المجرة قد سقطت على الأرض.

فكرت جيانج بايميان فجأة في شيء ما لا تتحدى جزيرة الأمراض الليلة. علينا القيام بأعمال جادة غدًا ، لذا حافظ على طاقتك “.

سأل لونج يويهونج – النائم في الطابق السفلي – باي تشين بقلق وفضول ” لماذا يطلق الناس النار من بنادقهم الآن؟“

حسناً لم يرفض شانج جيان ياو .

قال شانج جيان ياو بصدق “لقد أكلت قليلًا اليوم“.

ابتسمت جيانج بايميان وأشادت ما زلت تعرف خطورة الأمور.”

وقفوا في الشارع المقابل دون إطلاق النار عليهم.

وبينما تتحدث ، سارت إلى الطاولة بجوار النافذة ونظرت إلى الخارج.

“نعم.” أومأ شانج جيان ياو بصراحة.

بدا شارع الشارع الجنوبي والشارع الشرقي بأكمله أسودًا للغاية. حتى مصابيح الشوارع لم تعد تشع ضوءًا.

لم تقل جيانج بايميان أي شيء وذكرته بجدية ” هذا المكان مناسب أيضًا لمعظم المستيقظين.”

جزء من الشارع الغربي لا يزال ينبعث منه وهج مثل منارة في الظلام. الشارع الشمالي مضاءً بشكل ساطع كما لو أن المجرة قد سقطت على الأرض.

عرض الشارع الجنوبي حوالي خمسة إلى ستة أمتار ، و ارتفاع المبنى المكون من ثلاثة طوابق أكثر من عشرة أمتار. من خلال النظر في ارتفاع النافذة واستخدام نظرية فيثاغورس ، من السهل تحديد أنه إذا كان القناص في الطابق الرابع وكان موازيًا للاثنين تقريبًا ، فإن مسافة الخط المستقيم بينه وبين شانج جيان ياو بين 12 إلى 13 مترا. هذا في نطاق اليد الثابتة .

يا له من تمييز واضح …” تنهدت جيانج بايميان. خلعت معطفها وصعدت إلى الطابق العلوي.

لم تزعج جيانج بايميان نفسها في تخمين ما أراد شانج جيان ياو التعبير عنه وسألت مباشرةً ” لماذا تصفق؟“

بعد فترة وجيزة من استلقاءها هي وشانج جيان ياو ، سمعوا فجأة طلقات نارية واضحة. جاءت الأصوات من الشارع الغربي.

ترجمة : Sadegyptian

بعد بضع طلقات ، هدأ الليل مرة أخرى واستمرت الموسيقى القادمة من الشارع الغربي دون أن تتأثر.

“يا له من تمييز واضح …” تنهدت جيانج بايميان. خلعت معطفها وصعدت إلى الطابق العلوي.

تصفيق! تصفيق! تصفيق!

تنهد شانج جيان ياو لسبب غير مفهوم ” يا للأسف…”

صفق شانج جيان ياو فجأة.

كان لونج يويهونج على وشك قراءة المعلومات عدة مرات عندما انطفأت الأضواء في الغرفة فجأة.

لم تزعج جيانج بايميان نفسها في تخمين ما أراد شانج جيان ياو التعبير عنه وسألت مباشرةً لماذا تصفق؟

أكل باي تشن ولونج يويهونج ببطء وجبة الإفطار ولم يكونا في عجلة من أمرهما لمتابعتهم.

أجاب شانج جيان ياو : “إنهم مفعمون بالحيوية حقًا“.

لم يمض وقت طويل حتى اندلعت ضجة حول بوابات المدينة غير البعيدة عنهم اختلطت بعدة طلقات نارية.

ربما هذه مدينة العشب.” أغمضت جيانج بايميان عينيها واستعدت ببطء للانجراف إلى أرض الهدوء.

هنا ، تم تقليص المسافة بين الناس بشكل واضح من خلال المباني.

لم يمض وقت طويل حتى اندلعت ضجة حول بوابات المدينة غير البعيدة عنهم اختلطت بعدة طلقات نارية.

قال جيانج بايميان ” هناك شيء جيد وسيئ ، ماذا تعتقدين؟ يحتاج الوضع الدقيق إلى التحليل “.

سأل لونج يويهونج النائم في الطابق السفلي باي تشين بقلق وفضول لماذا يطلق الناس النار من بنادقهم الآن؟

بهذه الطريقة ، إذا حدث أي شيء ، يمكن أن تقفز باي تشين إلى الفناء مع لونج يويهونج والعودة إلى الجيب على الفور. يمكن لجيانج بايميان وشانج جيان ياو – وكلاهما يتمتع بقدرات إدراك غير طبيعية – منع وقوع الحوادث في الشارع بشكل فعال.

اختار النوم في الطابق السفلي لأن باي تشين ماهرة في القنص. يمكنها مراقبة أي نشاط في الفناء بشكل أفضل من مكان مراقبة أعلى.

بوو!

البدو الذين لم يتمكنوا من دخول المدينة خلال النهار يحاولون اقتحامها ليلاًخمنت باي تشين بناءً على معرفتها والبيئة الحالية ثم أطلق الحراس النار“.

“لقد أتى وقت إغلاق الأضواء؟” قلبت جيانج بايميان معصمها ونظرت إلى ساعتها الإلكترونية. أدركت أن الوقت قد تجاوز الساعة 8:40 مساءً

شعر لونج يويهونج بمشاعر مختلطة عندما سمع ذلك. لقد أشفق على البدو الذين ينتظرون الموت في ليلة الشتاء الباردة ، لكنه شعر أيضًا أن إطلاق النار مبرر للحراس. لم يكونوا على خطأ.

فكرت جيانج بايميان فجأة في شيء ما ” لا تتحدى جزيرة الأمراض الليلة. علينا القيام بأعمال جادة غدًا ، لذا حافظ على طاقتك “.

ذكّره ذلك بقول موظفي بيولوجيا بانغو الذين خدموا في قسم الأمن لفترة طويلة أحبوا أن يقولوا: “هذا العالم اللعين!”

“في نفس الوقت ، فإن شهوة أنثى صيادي الأنقاض أعلى بكثير. طالما أن الأنثى مستعدة ، فهناك الكثير من المرشحين. حتى أنها قد تكون قادرة على كسب بعض الإمدادات، ومع ذلك يتعين عليها أيضًا التفكير فيما إذا ستصاب خلال هذا الأمر. بالنسبة إلى أنثى صيادي الأنقاض ، هذه أشياء يمكن أن تدمرها إذا لم تكن حذرة “.

عندما هدأت الاضطرابات عند بوابات المدينة ، أجبر لونج يويهونج نفسه بسرعة على النوم. في هذه اللحظة ، سمع أنينًا قادمًا من الطابق العلوي .

عرض الشارع الجنوبي حوالي خمسة إلى ستة أمتار ، و ارتفاع المبنى المكون من ثلاثة طوابق أكثر من عشرة أمتار. من خلال النظر في ارتفاع النافذة واستخدام نظرية فيثاغورس ، من السهل تحديد أنه إذا كان القناص في الطابق الرابع وكان موازيًا للاثنين تقريبًا ، فإن مسافة الخط المستقيم بينه وبين شانج جيان ياو بين 12 إلى 13 مترا. هذا في نطاق اليد الثابتة .

ترددت أصوات مماثلة في الغرف الأخرى.

بعد بضع ثوان ، صدرت صرخات وصيحات عالية واحدا تلو الآخر وهرع رجال دورية مدينة العشب بالبنادق الرشاشة إلى المبنى الذي أطلقت منه الرصاصة.

لم يكن لونج يويهونج غريباً عن هذا. بعد كل شيء لم يكن العزل الصوتي في مساكن الموظفين العاديين في بيولوجيا بانغو جيدًا.

فكرت جيانج بايميان فجأة في شيء ما ” لا تتحدى جزيرة الأمراض الليلة. علينا القيام بأعمال جادة غدًا ، لذا حافظ على طاقتك “.

جعلته الأصوات يحمر خجلاً قليلاً. الاختلاف الآن أن امرأة نائمة فوقه.

ولكن بعد بضع دقائق ، بدا الأنين مرة أخرى.

بعد أن هدأ الأنين ، تنفس لونج يويهونج بعد فترة.

توقف الشارع بأكمله على الفور وصمت.

ولكن بعد بضع دقائق ، بدا الأنين مرة أخرى.

هنا ، تم تقليص المسافة بين الناس بشكل واضح من خلال المباني.

في نفس الوقت تقريبًا صدرت لعنة حادة انصرف! هل تريد نكحي مرة ثانية بعد إعطائي كعكتين فقط؟ ألست بخيلاً قليلاً؟

أجاب شانج جيان ياو “أنتِ” بدون تردد.

ذُهل لونج يويهونج بعض الشيء. بعد فترة تمتم ماذا يحدث؟

“هل يعني كونهم إنسيابيين أن الإدارة فضفاضة نسبيًا؟” بذلت باي تشين قصارى جهدها لفهم المعنى الخفي لقائدة الفريق.

أجابت باي تشين : “عاهرة“.

“ربما هذه مدينة العشب.” أغمضت جيانج بايميان عينيها واستعدت ببطء للانجراف إلى أرض الهدوء.

داخل بيولوجيا بانغو ، هذا المصطلح غير موجود. عرف لونج يويهونج فقط ما يعنيه من خلال الكتب المدرسية والقاموس.

استمر الوضع في الليل يتغير بين الهدوء والصخب. عندما استيقظ لونج يويهونج في منتصف الليل ، استيقظت المدينة بأكملها في وقت ما.

آه ، هذا …” تفاجأ لونج يويهونج قبل أن يدافع عن نفسه اعتقدت أن الناس على السطح مشغولين بالبقاء على قيد الحياة …”

استمع لونج يويهونج بهدوء وأراد أن يقول شيئًا ما ، لكنه تنهد في النهاية.

قالت باي تشين دون أي إشارة للازدراء: “هذه طريقة للبقاء في حد ذاتها، كلما كان البقاء على قيد الحياة أكثر إرهاقًا ، كلما سعى المرء لقضاء حاجته في مثل هذه الأمور.”

هذا صحيح بشكل خاص في مكان مثل مدينة العشب ، حيث لم تكن المباني طويلة.

توقفت مؤقتًا وأضافت في مدينة العشب ، هناك عدد كبير جدًا من الغرباء والعديد من صيادي الأنقاض يتجولون في أراضي الرماد على مدار السنة وربما لم يمسوا امرأة لأسابيع أو حتى شهور

لم يمض وقت طويل حتى اندلعت ضجة حول بوابات المدينة غير البعيدة عنهم اختلطت بعدة طلقات نارية.

في نفس الوقت ، فإن شهوة أنثى صيادي الأنقاض أعلى بكثير. طالما أن الأنثى مستعدة ، فهناك الكثير من المرشحين. حتى أنها قد تكون قادرة على كسب بعض الإمدادات، ومع ذلك يتعين عليها أيضًا التفكير فيما إذا ستصاب خلال هذا الأمر. بالنسبة إلى أنثى صيادي الأنقاض ، هذه أشياء يمكن أن تدمرها إذا لم تكن حذرة “.

أومأ شانج جيان ياو ” ليس هناك ضرر من الاستعداد. من الأفضل أن أكون مستعدًا من عدمه “.

استمع لونج يويهونج بهدوء وأراد أن يقول شيئًا ما ، لكنه تنهد في النهاية.

لحسن الحظ ، توقفت الطاقة للتو. جلب معها قدرًا كبيرًا من الضوضاء ، مما أدى إلى إغراق صوته العالي هنا تمامًا.

استمر الوضع في الليل يتغير بين الهدوء والصخب. عندما استيقظ لونج يويهونج في منتصف الليل ، استيقظت المدينة بأكملها في وقت ما.

ابتلع شانج جيان ياو المياه وأوضح بجدية ” إنني أعاود تجربة شعور مملكة الأشباح الجائعة مرة أخرى.”

في الساعة 7:30 صباحًا ، أضاءت السماء. الظلام لا يزال هو المسيطر على الأرض ، لكن الشوارع بالفعل مفعمة بالحيوية.

“لقد أتى وقت إغلاق الأضواء؟” قلبت جيانج بايميان معصمها ونظرت إلى ساعتها الإلكترونية. أدركت أن الوقت قد تجاوز الساعة 8:40 مساءً

فتحت العديد من المتاجر أبوابها وبدأت في بيع الوجبات. من بينها أكثر المتاجر شعبية تبيع خبز الذرة. كونه رخيصة .

عرض الشارع الجنوبي حوالي خمسة إلى ستة أمتار ، و ارتفاع المبنى المكون من ثلاثة طوابق أكثر من عشرة أمتار. من خلال النظر في ارتفاع النافذة واستخدام نظرية فيثاغورس ، من السهل تحديد أنه إذا كان القناص في الطابق الرابع وكان موازيًا للاثنين تقريبًا ، فإن مسافة الخط المستقيم بينه وبين شانج جيان ياو بين 12 إلى 13 مترا. هذا في نطاق اليد الثابتة .

حتى أن بعض المتاجر تبيع فقط الماء الساخن الذي يتم تسخينه بالفحم. تكلفته 1 كاس للكوب ، وقد تم إعدادها خصيصًا لصيادي الأنقاض الذين اختنقوا أثناء تناول خبز الذرة.

“ما هو مؤسف؟” سألت جيانج بايميان بحيرة.

لشراء المياه العذبة تحتاج أيضاً إلى الدفع.

في نفس الوقت تقريبًا صدرت لعنة حادة ” انصرف! هل تريد نكحي مرة ثانية بعد إعطائي كعكتين فقط؟ ألست بخيلاً قليلاً؟ “

جافة …” قال شانج جيان ياو بعد تناول قطعتين من خبز الذرة الأصفر.

ابتلع شانج جيان ياو المياه وأوضح بجدية ” إنني أعاود تجربة شعور مملكة الأشباح الجائعة مرة أخرى.”

واحد من هذه الذرة تكلف 5 كاس ، اثنان ل 1 دريس.

في الساعة 7:30 صباحًا ، أضاءت السماء. الظلام لا يزال هو المسيطر على الأرض ، لكن الشوارع بالفعل مفعمة بالحيوية.

جيانج بايميان التي تمسك بقنينة ماء – نظرت إلى شانج جيان ياو لا أحد يستعجل عليك. لماذا تأكل بهذه السرعة؟

 [ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

ابتلع شانج جيان ياو المياه وأوضح بجدية إنني أعاود تجربة شعور مملكة الأشباح الجائعة مرة أخرى.”

هنا ، تم تقليص المسافة بين الناس بشكل واضح من خلال المباني.

سألت جيانج بايميان هل تحاول أن تقول أنه يمكنك توفير بضع ثوانٍ أخرى عندما تصادف جينجافا مرة أخرى وتسببها مملكة الأشباح الجائعة من خلال التكيف مع طريقة الأكل هذه؟

لم تزعج جيانج بايميان نفسها في تخمين ما أراد شانج جيان ياو التعبير عنه وسألت مباشرةً ” لماذا تصفق؟“

أومأ شانج جيان ياو ليس هناك ضرر من الاستعداد. من الأفضل أن أكون مستعدًا من عدمه “.

” حسناً ” لم يرفض شانج جيان ياو .

“… أنت تكرر كلامي مرة أخرى!” وجدت جيانج بايميان الكلمات مألوفة في البداية قبل أن تتذكر أنها قالت نفس الشيء من قبل ، ثم ابتسمت وقالت: “في الحقيقة ، أليس من الأفضل تحضير بعض الأطعمة التي يسهل بلعها؟

استمع لونج يويهونج بهدوء وأراد أن يقول شيئًا ما ، لكنه تنهد في النهاية.

لا يمكننا التكهن متى سنواجه جينجافا قال شانج جيان ياو ووضع قننية الماء على حزامه.

ذُهل لونج يويهونج بعض الشيء. بعد فترة تمتم ” ماذا يحدث؟“

ردت جيانج بايميان: “يمكنك دائمًا الاحتفاظ بها معك وعدم تناولها، ومع ذلك ، ربما لن نكون قادرين على مقابلة السيد زين جينجافا في مدينة العشب. هناك الكثير من النساء هنا. لن يكون قادرًا على التحكم في نفسه على الإطلاق “.

” جافة …” قال شانج جيان ياو بعد تناول قطعتين من خبز الذرة الأصفر.

أثناء حديثهما ، سارت جيانج بايميان وشانج جيان ياو في الشارع باتجاه الميدان المركزي. وجهتهم نقابة الصيادين.

تنهد شانج جيان ياو لسبب غير مفهوم ” يا للأسف…”

أكل باي تشن ولونج يويهونج ببطء وجبة الإفطار ولم يكونا في عجلة من أمرهما لمتابعتهم.

عند سماع ذلك ، ابتسمت جيانج بايميان ” ليس هناك حاجة لأن تكون رسميًا جدًا. هل تريد أن يعرف المبنى بأكمله أننا معًا وأنا قائد الفريق؟ هاهاه ، لا بأس. فقط كن حذراً. البيئات المختلفة لها متطلبات مختلفة “.

بعد السير لعشرات الأمتار ، رأت جيانج بايميان رجلاً يرتدي قبعة واسعة الحواف يركض إلى خارج الزقاق.

ذكّره ذلك بقول موظفي بيولوجيا بانغو – الذين خدموا في قسم الأمن لفترة طويلة – أحبوا أن يقولوا: “هذا العالم اللعين!”

مدت يدها فجأة وأوقفت شانج جيان ياو قبل إلقاء نظرة على المبنى المقابل لها.

توقفت مؤقتًا وأضافت ” في مدينة العشب ، هناك عدد كبير جدًا من الغرباء والعديد من صيادي الأنقاض يتجولون في أراضي الرماد على مدار السنة وربما لم يمسوا امرأة لأسابيع أو حتى شهور“

بوو!

“توقف ، أنت متحمس جدًا ” اعتادت جيانج بايميان بالفعل على مثل هذا السلوك من شانج جيان ياو ولم تنظر إليه ، ثم قالت ” استريحوا. كنا مشغولين من الصباح إلى المساء اليوم. لدينا عمل نقوم به غدا “

بعد صدور إطلاق النار ، سقط الرجل ذو القبعة واسعة الحواف على الأرض ، تناثر الدم الأحمر في كل مكان.

 [ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

توقف الشارع بأكمله على الفور وصمت.

بعد فترة وجيزة من استلقاءها هي وشانج جيان ياو ، سمعوا فجأة طلقات نارية واضحة. جاءت الأصوات من الشارع الغربي.

بعد بضع ثوان ، صدرت صرخات وصيحات عالية واحدا تلو الآخر وهرع رجال دورية مدينة العشب بالبنادق الرشاشة إلى المبنى الذي أطلقت منه الرصاصة.

ضحكت على الفور ” هذا أكثر إنسابية من الشركة.”

وقفوا في الشارع المقابل دون إطلاق النار عليهم.

قالت باي تشين دون أي إشارة للازدراء: “هذه طريقة للبقاء في حد ذاتها، كلما كان البقاء على قيد الحياة أكثر إرهاقًا ، كلما سعى المرء لقضاء حاجته في مثل هذه الأمور.”

أعلى من المتوسط …” قالت جيانج بايميان تقييمها بهدوء شديد. لقد لاحظت وجود مسلح على السطح.

ذُهل لونج يويهونج بعض الشيء. بعد فترة تمتم ” ماذا يحدث؟“

تنهد شانج جيان ياو لسبب غير مفهوم يا للأسف…”

ذكّره ذلك بقول موظفي بيولوجيا بانغو – الذين خدموا في قسم الأمن لفترة طويلة – أحبوا أن يقولوا: “هذا العالم اللعين!”

ما هو مؤسف؟سألت جيانج بايميان بحيرة.

اختار النوم في الطابق السفلي لأن باي تشين ماهرة في القنص. يمكنها مراقبة أي نشاط في الفناء بشكل أفضل من مكان مراقبة أعلى.

أجاب شانج جيان ياو بأسف: “يجب أن أكون قادرًا على منعه من الضغط على الزناد إذا قمت بمسح جزيرة أخرى“.

نظرت جيانج بايميان إلى عرض الشارع الجنوبي وارتفاع المباني قبل أن تهز رأسها ليس من المستحيل إذا مطلق النار في الطابق الرابع في ذلك المبنى

” حسناً ” لم يرفض شانج جيان ياو .

عرض الشارع الجنوبي حوالي خمسة إلى ستة أمتار ، و ارتفاع المبنى المكون من ثلاثة طوابق أكثر من عشرة أمتار. من خلال النظر في ارتفاع النافذة واستخدام نظرية فيثاغورس ، من السهل تحديد أنه إذا كان القناص في الطابق الرابع وكان موازيًا للاثنين تقريبًا ، فإن مسافة الخط المستقيم بينه وبين شانج جيان ياو بين 12 إلى 13 مترا. هذا في نطاق اليد الثابتة .

جيانج بايميان – التي تمسك بقنينة ماء – نظرت إلى شانج جيان ياو ” لا أحد يستعجل عليك. لماذا تأكل بهذه السرعة؟ “

الطابق الخامس والسطح خارج نطاق شانج جيان ياو.

توقفت مؤقتًا وأضافت ” في مدينة العشب ، هناك عدد كبير جدًا من الغرباء والعديد من صيادي الأنقاض يتجولون في أراضي الرماد على مدار السنة وربما لم يمسوا امرأة لأسابيع أو حتى شهور“

دون انتظار رد شانج جيان ياو ، ابتسمت جيانج بايميان لقد أهملت سابقًا هذه القدرة. في مدينة بها العديد من العقبات والبيئة التي تركز على معارك الشوارع ، يجب أن تكون أكثر فائدة مما كنت أتخيل “.

كان لونج يويهونج على وشك قراءة المعلومات عدة مرات عندما انطفأت الأضواء في الغرفة فجأة.

هذا صحيح بشكل خاص في مكان مثل مدينة العشب ، حيث لم تكن المباني طويلة.

بعد بضع ثوان ، صدرت صرخات وصيحات عالية واحدا تلو الآخر وهرع رجال دورية مدينة العشب بالبنادق الرشاشة إلى المبنى الذي أطلقت منه الرصاصة.

يا للأسف …” تنهد شانج جيان ياو مرة أخرى.

وقفوا في الشارع المقابل دون إطلاق النار عليهم.

هل من المؤسف أنه لا يوجد أي أعداء لك لتجربة؟سألت جيانج بايميان ردا على ذلك.

في نفس الوقت تقريبًا صدرت لعنة حادة ” انصرف! هل تريد نكحي مرة ثانية بعد إعطائي كعكتين فقط؟ ألست بخيلاً قليلاً؟ “

نعم.” أومأ شانج جيان ياو بصراحة.

أجاب شانج جيان ياو “أنتِ” بدون تردد.

لم تقل جيانج بايميان أي شيء وذكرته بجدية هذا المكان مناسب أيضًا لمعظم المستيقظين.”

هنا ، تم تقليص المسافة بين الناس بشكل واضح من خلال المباني.

جيانج بايميان – التي تمسك بقنينة ماء – نظرت إلى شانج جيان ياو ” لا أحد يستعجل عليك. لماذا تأكل بهذه السرعة؟ “

 [ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

أثناء حديثهما ، سارت جيانج بايميان وشانج جيان ياو في الشارع باتجاه الميدان المركزي. وجهتهم – نقابة الصيادين.

ترجمة : Sadegyptian

ردت جيانج بايميان: “يمكنك دائمًا الاحتفاظ بها معك وعدم تناولها، ومع ذلك ، ربما لن نكون قادرين على مقابلة السيد زين جينجافا في مدينة العشب. هناك الكثير من النساء هنا. لن يكون قادرًا على التحكم في نفسه على الإطلاق “.

وفقًا لترتيبهم السابق ، دخلت باي تشين و لونج يويهونج الغرفة بجانب الفناء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط