السعي وراء التأكيد
عندما رأى الصورة بيد جيانج بايميان ، فهم لونج يويهونج. نظرًا للاشتباه في أن المسلح هو ليي يون سونج ، فمن المحتمل جدًا أن يكون شريك المسلح هو لين فييفيي !
بعد ذلك ، كشف لونج يويهونج عن تعبير عن الإعجاب الصادق وسأل بفضول ” قائدة الفريق ، كيف كنتِ متأكدة من أننا يمكن أن نحصل على أي أدلة حول لين فييفيي هنا؟“
وفقًا للمعلومات التي قدمها تشين شو فنج ، بعد اختفاء فرقة المهام القديمة الأخرى ، تم الاشتباه في رؤية هذين العضوين فقط.
نظر الرئيس بدهشة ورأى صورة لين فييفيي ، ثم كشف نظرة تفاهم ” هل أنت أيضا مغرم بها؟ من أين لك هذه الصورة؟ انت لديك كاميرا؟ أشياء جيدة! “
لماذا لم أربط هذين الأمرين معًا؟ لم يستطع لونج يويهونج إلا رفع يده وصفع جبهته. شعر أنه سيتوتر عندما يواجه مشاكل ، وتصبح أفكاره أقل تماسكاً.
“بالتأكيد.” أومأت جيانج بايميان برأسها ” قد يكون الجميع هنا على صلة بـ لين فييفيي واختفاء الآخرين. لا يمكننا أن نكون مهملين “.
لم يتفاجأ شانج جيان ياو بأن جيانج بايميان أخرجت صورة لين فييفيي . تحدث بنبرة عدم استغراب ” من أين نبدأ؟“
نظر شانج جيان ياو إلى ساعته ” حوالي أربع ثوان ” لم يكن لديه ساعة إلكترونية أو ساعة توقيت ، لذلك لم يستطع تحديد توقيت دقيق للغاية.
عبست جيانج بايميان ” هل تحاول أن تقول إنك أردت مني أن أسأل باستخدام صور ليي يون سونج و لين فييفيي ؟ كيف يمكن أن يكون الوضع الحالي هو نفسه كما كان بالأمس؟ علاوة على ذلك ليس الأمر وكأننا سننشر الشبكة على نطاق واسع. لا داعي للقلق بشأن تنبيه العدو عندما يكون داخل حدود خاضعة للرقابة“
في المتجر ، أعجب الرئيس بالصورة وخدش رأسه ” في الصباح ؛ لم يكن منذ فترة طويلة. عندما فتحت الباب ، كانت بجانب الشجرة. كانت ترتجف من الريح الباردة ، وجعلتني أشعر بالأسف عليها، تنهد ، لولا حقيقة أن لدي عائلة ، كنت سأدعها تدخل وتنتظر بالداخل “.
“الوقت مختلف “
تحرك صائدي الأنقاض الذين يشاهدون بعيدًا تدريجياً. قلة فقط استمروا بالمراقبة.
إذا سألوا أي شخص عما إذا قد رأى ليي يون سونج اليوم ، فلن يكون هناك أي مخاطر. كل صيادي الأنقاض في المدينة يبحثون عنه، ومع ذلك تطلب أمر لين فييفيي بعض التفكير لأنه لم يتم الكشف عنها بعد.
أعتقدوا أن جيانج بايميان تحاول إعادة تمثيل المشهد عندما وقع الحادث. هذا قد تم بالفعل من قبل الصيادين ذوي الخبرة. لقد فشلوا في العثور على أي أدلة مفيدة تفتقر إلى القيمة الكافية.
دون إعطاء شانج جيان ياو فرصة “للدفاع عن نفسه” ، نظرت جيانج بايميان إلى المتاجر المختلفة في زقاق الحرير الأحمر وتحدثت أولاً ” ساعدني في حساب الوقت“.
“ألم يتم إطلاق النار على أحد هناك؟ ربما أخافها ذلك ، لذا غادرت ” أشار الرئيس إلى يمينه ” ربما تعيش في هذا الفناء.”
ثم سارت إلى البقعة الأقرب إلى زقاق الزاوية الصفراء وصرخت ” استعداد!”.
خارج المتجر ، ليس بعيدًا ، تمتم شانج جيان ياو – الذي ينظر إلى الطريق – فجأة بحيرة ” متى تعلم الاستدلال؟“
عندما وصلت يده الثانية إلى الصفر ، رفع شانج جيان ياو يده اليمنى باهتمام كبير ولوح بها لأسفل فجأة ” انطلاق!”
“ألم يتم إطلاق النار على أحد هناك؟ ربما أخافها ذلك ، لذا غادرت ” أشار الرئيس إلى يمينه ” ربما تعيش في هذا الفناء.”
خفضت جيانج بايميان جسدها ، وحركت ذراعيها ، وركضت مثل فهد سريع وشرس.
نصها: “التفكير فخ والمعرفة سم …”
راقب لونج يويهونج هذا الأمر بدهشة. قبل أن يتمكن من التفكير فيما تريد قائدة الفريق القيام به ، خرجت جيانج بايميان من زقاق الحرير الأحمر وتوقفت بجانب شانج جيان ياو.
بدت الغرفة نظيفة جدا. لم يبق شيء يخص المستأجر.
جذب مثل هذا بشكل طبيعي انتباه صيادي الأنقاض والمارة، ومع ذلك فقد أظهروا مظاهر ارتباك كما لو يشاهدون أحمقًا.
في المتجر ، أعجب الرئيس بالصورة وخدش رأسه ” في الصباح ؛ لم يكن منذ فترة طويلة. عندما فتحت الباب ، كانت بجانب الشجرة. كانت ترتجف من الريح الباردة ، وجعلتني أشعر بالأسف عليها، تنهد ، لولا حقيقة أن لدي عائلة ، كنت سأدعها تدخل وتنتظر بالداخل “.
“كم ثانية استغرقت؟” لهثت جيانج بايميان وسألت.
“لقد رأيتها. كيف يمكنني أن أكون مخطئاً؟ أتذكر الحاجب الخاص بها ” أشار الرئيس إلى الحاجب الأيسر لـ لين فييفيي في الصورة.
نظر شانج جيان ياو إلى ساعته ” حوالي أربع ثوان ” لم يكن لديه ساعة إلكترونية أو ساعة توقيت ، لذلك لم يستطع تحديد توقيت دقيق للغاية.
بعد الوقوف ، رفعت جيانج بايميان يدها وقلبت معصمها. نظرت إلى الساعة الإلكترونية وسارت في زقاق الحرير الأحمر بوتيرة ليو داتشوانج بناءً على ذكرياتها.
“في ذلك الوقت ، كان المسلح لا يزال يحمل بندقية قنص. كما كان هناك العديد من العوائق على السطح. أربع ثوان لا ينبغي أن تكون كافية. دعنا نعتبرها من خمس إلى ست ثوان .. ” بينما تحدثت جيانج بايميان ، سارت إلى المكان الذي سقط فيه ليو داتشوانج بعد إطلاق النار عليه ، ثم عادت بضع خطوات إلى الوراء نحو مدخل زقاق الحرير الأحمر و تمتمت ” يحتاج المسلح أيضًا إلى وقت للتصويب“.
“لقد رأيتها. كيف يمكنني أن أكون مخطئاً؟ أتذكر الحاجب الخاص بها ” أشار الرئيس إلى الحاجب الأيسر لـ لين فييفيي في الصورة.
بعد الوقوف ، رفعت جيانج بايميان يدها وقلبت معصمها. نظرت إلى الساعة الإلكترونية وسارت في زقاق الحرير الأحمر بوتيرة ليو داتشوانج بناءً على ذكرياتها.
“نعم. إنها تعيش في الفناء ” أشار الرجل العجوز إلى مبنى بالقرب من الزقاق الأصفر ” أنظر لهذا، هناك.”
“واحد إثنان ثلاثة أربعة خمسة ستة.” تم عد شانج جيان ياو لمساعدتها.
‘لقد رأى بالفعل لين فييفيي ! مدى تفكير قائدة الفريق مذهل!‘
بمجرد انتهاء الست ثوان ، توقفت جيانج بايميان على الفور.
“الوقت مختلف “
في هذه اللحظة ، فهم لونج يويهونج بشكل غامض ما تفعله قائدة الفريق. جيانج بايميان تعيد تمثيل جزء من إطلاق النار لتحديد الموقع العام لـ ليو داشوانج عندما اكتشفه رفيق المسلح!
“لا أحد.” كرر شانج جيان ياو كلمات جيانج بايميان.
لم تفعل جيانج بايميان أي شيء غريب هي و شانج جيان ياو.
بعد الوقوف ، رفعت جيانج بايميان يدها وقلبت معصمها. نظرت إلى الساعة الإلكترونية وسارت في زقاق الحرير الأحمر بوتيرة ليو داتشوانج بناءً على ذكرياتها.
تحرك صائدي الأنقاض الذين يشاهدون بعيدًا تدريجياً. قلة فقط استمروا بالمراقبة.
ثم سارت إلى البقعة الأقرب إلى زقاق الزاوية الصفراء وصرخت ” استعداد!”.
أعتقدوا أن جيانج بايميان تحاول إعادة تمثيل المشهد عندما وقع الحادث. هذا قد تم بالفعل من قبل الصيادين ذوي الخبرة. لقد فشلوا في العثور على أي أدلة مفيدة تفتقر إلى القيمة الكافية.
“ألم يتم إطلاق النار على أحد هناك؟ ربما أخافها ذلك ، لذا غادرت ” أشار الرئيس إلى يمينه ” ربما تعيش في هذا الفناء.”
بعد أن لم تعد تلقى أي اهتمام ، ابتسمت جيانج بايميان إلى شانج جيان ياو ” من المستحيل على رفيق المسلح استخدام جهاز الاتصال اللاسلكي لإخطار ليي يون سونج بمجرد اكتشاف ليو داشوانج. وبخلاف ذلك ، سيلاحظ الطرف الآخر ويغير مساره مسبقًا “.
شكره لونج يويهونج وترك المتجر بشعور بالإنجاز.
وبينما تتحدث ، سارت إلى الأمام.
أعتقدوا أن جيانج بايميان تحاول إعادة تمثيل المشهد عندما وقع الحادث. هذا قد تم بالفعل من قبل الصيادين ذوي الخبرة. لقد فشلوا في العثور على أي أدلة مفيدة تفتقر إلى القيمة الكافية.
توقفت جيانج بايميان مرة أخرى وأشارت إلى الشارع ” في هذا المكان ، ربما لن يكتشف ليو داتشوانج العدو إذا أدار ظهره وخفض صوته . خذ الصورة وأسأل في المتاجر الموجودة هنا “.
بعد أن خطت بضع خطوات عبست ” لا يوجد أحد في أي من الغرفتين.”
نظرت إلى لونج يويهونج – الذي لم يكن بعيداً.
شعر لونج يويهونج بالارتياح وسأل ” ماذا حدث بعد ذلك؟ إلى أين ذهبت؟“
“أنا؟” أشار لونج يويهونج بصمت إلى نفسه.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أومأت جيانج بايميان برأسها وقالت لـ شانج جيان ياو ” أنت بحاجة إلى مزيد من التدريب.”
في هذه اللحظة ، فهم لونج يويهونج بشكل غامض ما تفعله قائدة الفريق. جيانج بايميان تعيد تمثيل جزء من إطلاق النار لتحديد الموقع العام لـ ليو داشوانج عندما اكتشفه رفيق المسلح!
أخذ لونج يويهونج نفساً عميقاً وتوجه إلى قائدة الفريق أولاً. أخذ صورة لين فييفيي بهدوء قبل أن يدخل ورشة تصليح الأجهزة بالقرب من الشارع.
“سمعت أن العجوز تشينج من ذلك المبنى ذكر أنها تعيش في الطابق الثاني. الغرفة الداخلية بجانب الباب الرئيسي ” أجاب الرجل العجوز ” لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا“
“مرحبًا …” قال لونج يويهونج بعصبية.
“لا يمكننا نسيان أخطاء العالم القديم …”
رئيس ورشة الإصلاح رجل في أواخر العشرينيات من عمره. بدا متسخًا بعض الشيء.
“أنا؟” أشار لونج يويهونج بصمت إلى نفسه.
أجاب الرجل دون أن ينظر ” لم أره قط. أنا حقا لم أره! هناك العشرات ، إن لم يكن مائة ، يمرون أمام باب ‘منزلي كل صباح. كيف يمكنني تذكرهم؟ من هو ليو داتشوانج؟ لم اسمع عنه قط! “
الهدف هو البواب العجوز الذي يحرس مدخل الفناء. بدا في الخمسينيات من عمره ويرتدي قبعة عسكرية قطنية خضراء. أرتدى قميصًا أزرق وسروالًا أسود وحذاءً قطنيًا بنيًا. جعله يبدو منتفخًا جدًا ، والملابس لم تتناسب معه على الإطلاق.
آه ، لقد جاء بعض صيادي الأنقاض بالفعل ليسألوا … ‘ فهم لونج يويهونج ما يحدث في اللحظة التي سمع فيها ذلك. لكي لا يفشل قبل أن تبدأ مهمته ، جمع شجاعته ورفع صورة ” أنا لا أسأل عن ليو داشوانج.”
في هذه اللحظة ، فهم لونج يويهونج بشكل غامض ما تفعله قائدة الفريق. جيانج بايميان تعيد تمثيل جزء من إطلاق النار لتحديد الموقع العام لـ ليو داشوانج عندما اكتشفه رفيق المسلح!
في حالته العصبية ، فكر في شيء وصرخ قائلاً: “رئيس ، أنا رجل ، وكذلك أنت …”
مد شانج جيان ياو يده وأخرج قطعة الورق. وقف وفتحها.
نظر الرئيس بدهشة ورأى صورة لين فييفيي ، ثم كشف نظرة تفاهم ” هل أنت أيضا مغرم بها؟ من أين لك هذه الصورة؟ انت لديك كاميرا؟ أشياء جيدة! “
شكره لونج يويهونج وترك المتجر بشعور بالإنجاز.
ذُهل لونج يويهونج لبضع ثوان قبل أن يقول ” هل رأيتها؟“
في المتجر ، أعجب الرئيس بالصورة وخدش رأسه ” في الصباح ؛ لم يكن منذ فترة طويلة. عندما فتحت الباب ، كانت بجانب الشجرة. كانت ترتجف من الريح الباردة ، وجعلتني أشعر بالأسف عليها، تنهد ، لولا حقيقة أن لدي عائلة ، كنت سأدعها تدخل وتنتظر بالداخل “.
‘لقد رأى بالفعل لين فييفيي ! مدى تفكير قائدة الفريق مذهل!‘
أعتقدوا أن جيانج بايميان تحاول إعادة تمثيل المشهد عندما وقع الحادث. هذا قد تم بالفعل من قبل الصيادين ذوي الخبرة. لقد فشلوا في العثور على أي أدلة مفيدة تفتقر إلى القيمة الكافية.
خارج المتجر ، ليس بعيدًا ، تمتم شانج جيان ياو – الذي ينظر إلى الطريق – فجأة بحيرة ” متى تعلم الاستدلال؟“
بهذه الصفقة ، لم يمنع الرجل العجوز شانج جيان ياو و جيانج بايميان من دخول الفناء.
“هذا يسمى التقليد. لقد كانت ضربة حظ ” قالت جيانج بايميان بصدق. جعلها العثور على أدلة مفيدة من البداية تشعر أن الأمور تسير بسلاسة اليوم.
في حالته العصبية ، فكر في شيء وصرخ قائلاً: “رئيس ، أنا رجل ، وكذلك أنت …”
في المتجر ، أعجب الرئيس بالصورة وخدش رأسه ” في الصباح ؛ لم يكن منذ فترة طويلة. عندما فتحت الباب ، كانت بجانب الشجرة. كانت ترتجف من الريح الباردة ، وجعلتني أشعر بالأسف عليها، تنهد ، لولا حقيقة أن لدي عائلة ، كنت سأدعها تدخل وتنتظر بالداخل “.
التصميم الداخلي مشابه للمكان الذي استأجروه. يحتوي أيضًا على سرير بطابقين مع طاولات وكراسي ومقاعد.
أصبح لونج يويهونج متحمسًا عندما أدرك أنه قد اكتسب شيئًا ما. سأل بسرعة للتأكيد ” هل هي حقًا؟“
دون إعطاء شانج جيان ياو فرصة “للدفاع عن نفسه” ، نظرت جيانج بايميان إلى المتاجر المختلفة في زقاق الحرير الأحمر وتحدثت أولاً ” ساعدني في حساب الوقت“.
“لقد رأيتها. كيف يمكنني أن أكون مخطئاً؟ أتذكر الحاجب الخاص بها ” أشار الرئيس إلى الحاجب الأيسر لـ لين فييفيي في الصورة.
بعد ذلك ، كشف لونج يويهونج عن تعبير عن الإعجاب الصادق وسأل بفضول ” قائدة الفريق ، كيف كنتِ متأكدة من أننا يمكن أن نحصل على أي أدلة حول لين فييفيي هنا؟“
شعر لونج يويهونج بالارتياح وسأل ” ماذا حدث بعد ذلك؟ إلى أين ذهبت؟“
بهذه الطريقة ، حتى لو تذكر الرجل العجوز محادثتهما لاحقًا ، فلن يشك في أنه قد سُحِر. سيعتقد أنه تم شراء معلوماته بالطعام.
“ألم يتم إطلاق النار على أحد هناك؟ ربما أخافها ذلك ، لذا غادرت ” أشار الرئيس إلى يمينه ” ربما تعيش في هذا الفناء.”
ترجمة : Sadegyptian
شكره لونج يويهونج وترك المتجر بشعور بالإنجاز.
بهذه الطريقة ، حتى لو تذكر الرجل العجوز محادثتهما لاحقًا ، فلن يشك في أنه قد سُحِر. سيعتقد أنه تم شراء معلوماته بالطعام.
بينما لم يكن هناك أحد ، سار إلى جانب جيانج بايميان وشانج جيان ياو. عندما أعاد الصورة ، كرر بسرعة الأدلة التي حصل عليها من التحقيق.
راقب لونج يويهونج هذا الأمر بدهشة. قبل أن يتمكن من التفكير فيما تريد قائدة الفريق القيام به ، خرجت جيانج بايميان من زقاق الحرير الأحمر وتوقفت بجانب شانج جيان ياو.
بعد ذلك ، كشف لونج يويهونج عن تعبير عن الإعجاب الصادق وسأل بفضول ” قائدة الفريق ، كيف كنتِ متأكدة من أننا يمكن أن نحصل على أي أدلة حول لين فييفيي هنا؟“
حدق الرجل العجوز وقاطع شانج جيان ياو ” إذا كنت تريد أن تسأل شيئًا ، ادفع أولاً. أنتم صيادي الأنقاض أذكى من الآخريين! “
ردت جيانج بايميان بابتسامة “لم أكن متأكدة“. نظرت إلى صيادي الأنقاض خارج الزقاق وشرحت بسرعة ” إذا لم نحصل على أي إجابات ، فهذا يعني أنني كنت مخطئة. سنقوم بدمج الدلائل في المكان ونتحقق من اتجاه آخر“
ثم سرعت جيانج بايميان من وتيرتها ووصلت إلى غرفة الهدف. سحبت أداة صغيرة من حزامها وفتحت القفل القديم قليلاً بسهولة.
“العالم القديم له قول مأثور: ضع افتراضات جريئة وتحقق منها بعناية. عندما يتعلق الأمر بالبحث عن أدلة ، لا تخف من ارتكاب الأخطاء. كل خطأ يعني أنك تخلصت من احتمال وتقترب أكثر من الحقيقة، ومع ذلك لا يمكننا القيام بذلك في ساحة المعركة. إذا ارتكبنا خطأ ، فقد لا تكون هناك مرة أخرى “.
نظر الرئيس بدهشة ورأى صورة لين فييفيي ، ثم كشف نظرة تفاهم ” هل أنت أيضا مغرم بها؟ من أين لك هذه الصورة؟ انت لديك كاميرا؟ أشياء جيدة! “
أجاب لونج يويهونج “لقد فهمت الأمر” بنبرة “تعلمت شيئًا مرة أخرى“. لم يبق أكثر من ذلك وترك شانج جيان ياو و جيانج بايميان قبل أن يعود إلى جانب باي تشين.
“في ذلك الوقت ، كان المسلح لا يزال يحمل بندقية قنص. كما كان هناك العديد من العوائق على السطح. أربع ثوان لا ينبغي أن تكون كافية. دعنا نعتبرها من خمس إلى ست ثوان .. ” بينما تحدثت جيانج بايميان ، سارت إلى المكان الذي سقط فيه ليو داتشوانج بعد إطلاق النار عليه ، ثم عادت بضع خطوات إلى الوراء نحو مدخل زقاق الحرير الأحمر و تمتمت ” يحتاج المسلح أيضًا إلى وقت للتصويب“.
ثم نظرت جيانج بايميان إلى الفناء الذي دخله لين فييفيي وابتسمت إلى شانج جيان ياو ” دورك.”
الهدف هو البواب العجوز الذي يحرس مدخل الفناء. بدا في الخمسينيات من عمره ويرتدي قبعة عسكرية قطنية خضراء. أرتدى قميصًا أزرق وسروالًا أسود وحذاءً قطنيًا بنيًا. جعله يبدو منتفخًا جدًا ، والملابس لم تتناسب معه على الإطلاق.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“هل يمكنني استخدام قدراتي؟” لم يكن شانج جيان ياو في عجلة من أمره للذهاب.
جذب مثل هذا بشكل طبيعي انتباه صيادي الأنقاض والمارة، ومع ذلك فقد أظهروا مظاهر ارتباك كما لو يشاهدون أحمقًا.
“بالتأكيد.” أومأت جيانج بايميان برأسها ” قد يكون الجميع هنا على صلة بـ لين فييفيي واختفاء الآخرين. لا يمكننا أن نكون مهملين “.
ثم سرعت جيانج بايميان من وتيرتها ووصلت إلى غرفة الهدف. سحبت أداة صغيرة من حزامها وفتحت القفل القديم قليلاً بسهولة.
قام شانج جيان ياو أولاً بالزفير ثم سار نحو الفناء المحيط بالمبنى بحماس.
لم يتفاجأ شانج جيان ياو بأن جيانج بايميان أخرجت صورة لين فييفيي . تحدث بنبرة عدم استغراب ” من أين نبدأ؟“
سرعان ما وصل إلى المدخل وابتسم للبواب العجوز الجالس ” الجد …”
رئيس ورشة الإصلاح رجل في أواخر العشرينيات من عمره. بدا متسخًا بعض الشيء.
حدق الرجل العجوز وقاطع شانج جيان ياو ” إذا كنت تريد أن تسأل شيئًا ، ادفع أولاً. أنتم صيادي الأنقاض أذكى من الآخريين! “
“بالتأكيد.” أومأت جيانج بايميان برأسها ” قد يكون الجميع هنا على صلة بـ لين فييفيي واختفاء الآخرين. لا يمكننا أن نكون مهملين “.
لم يتمكن شانج جيان ياو إلا من ابتلاع خطاب الاستدلال الذي أعده. لم يكن غاضبًا وسأل بحماس: “يمكنني أن أسأل أي شيء؟“
بينما لم يكن هناك أحد ، سار إلى جانب جيانج بايميان وشانج جيان ياو. عندما أعاد الصورة ، كرر بسرعة الأدلة التي حصل عليها من التحقيق.
تفاجأ الرجل العجوز للحظة. كان لديه شعور مزعج أن الشخص الذي أمامه غريب بعض الشيء. أجاب: “هذا يعتمد على المبلغ الذي يمكنك دفعه“.
في المتجر ، أعجب الرئيس بالصورة وخدش رأسه ” في الصباح ؛ لم يكن منذ فترة طويلة. عندما فتحت الباب ، كانت بجانب الشجرة. كانت ترتجف من الريح الباردة ، وجعلتني أشعر بالأسف عليها، تنهد ، لولا حقيقة أن لدي عائلة ، كنت سأدعها تدخل وتنتظر بالداخل “.
“جدي ، انظر.” قال شانج جيان ياو ” أنت رجل ، وأنا كذلك. تريد أن تنتهز الفرصة لكسب بعض المال ، وأنا كذلك …”
بعد أن لم تعد تلقى أي اهتمام ، ابتسمت جيانج بايميان إلى شانج جيان ياو ” من المستحيل على رفيق المسلح استخدام جهاز الاتصال اللاسلكي لإخطار ليي يون سونج بمجرد اكتشاف ليو داشوانج. وبخلاف ذلك ، سيلاحظ الطرف الآخر ويغير مساره مسبقًا “.
بدا الرجل العجوز مرتبك للحظة قبل أن يتنهد ” تنهد ، لا ينبغي للفقراء أن يجعلوا الأمور صعبة على الفقراء. قل لي ، ماذا تريد أن تسأل؟ “
ترجمة : Sadegyptian
“هل رأيت هذا الشخص؟” سلمه شانج جيان ياو صورة لين فييفيي .
“لا يمكننا نسيان أخطاء العالم القديم …”
“نعم. إنها تعيش في الفناء ” أشار الرجل العجوز إلى مبنى بالقرب من الزقاق الأصفر ” أنظر لهذا، هناك.”
لم يتفاجأ شانج جيان ياو بأن جيانج بايميان أخرجت صورة لين فييفيي . تحدث بنبرة عدم استغراب ” من أين نبدأ؟“
“أي طابق ؟” قال شانج جيان ياو.
نصها: “التفكير فخ والمعرفة سم …”
“سمعت أن العجوز تشينج من ذلك المبنى ذكر أنها تعيش في الطابق الثاني. الغرفة الداخلية بجانب الباب الرئيسي ” أجاب الرجل العجوز ” لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا“
لم تفعل جيانج بايميان أي شيء غريب هي و شانج جيان ياو.
“شكرا لك.” أخرج شانج جيان ياو لوح طاقة وسلمه للرجل العجوز.
خفضت جيانج بايميان جسدها ، وحركت ذراعيها ، وركضت مثل فهد سريع وشرس.
بهذه الطريقة ، حتى لو تذكر الرجل العجوز محادثتهما لاحقًا ، فلن يشك في أنه قد سُحِر. سيعتقد أنه تم شراء معلوماته بالطعام.
تفاجأ الرجل العجوز للحظة. كان لديه شعور مزعج أن الشخص الذي أمامه غريب بعض الشيء. أجاب: “هذا يعتمد على المبلغ الذي يمكنك دفعه“.
كما هو متوقع ، ابتسم الرجل العجوز على الفور عندما رأى لوح الطاقة ” لا ، لا بأس.” أخذها على الرغم من قوله أنه ليس هناك حاجة.
أجاب لونج يويهونج “لقد فهمت الأمر” بنبرة “تعلمت شيئًا مرة أخرى“. لم يبق أكثر من ذلك وترك شانج جيان ياو و جيانج بايميان قبل أن يعود إلى جانب باي تشين.
بهذه الصفقة ، لم يمنع الرجل العجوز شانج جيان ياو و جيانج بايميان من دخول الفناء.
لم تتأخر جيانج بايميان وسارت في الممر باتجاه الباب.
بعد وصولهم إلى المبنى المقابل والصعود إلى الطابق الثاني ، لم تكن جيانج بايميان في عجلة من أمرها للعثور على غرفة الهدف. انتظرت بصبر لبعض الوقت.
نصها: “التفكير فخ والمعرفة سم …”
بعد فترة ، وصل إشعار من جهاز الاتصال اللاسلكي الخاص بها ، ثم سمعت صوت باي تشين ” في المكان“.
الغرفتين. أحدهما بالقرب من الفناء ، والأخرى بالقرب من زقاق الزاوية الصفراء.
لم تتأخر جيانج بايميان وسارت في الممر باتجاه الباب.
سرعان ما وصل إلى المدخل وابتسم للبواب العجوز الجالس ” الجد …”
بعد أن خطت بضع خطوات عبست ” لا يوجد أحد في أي من الغرفتين.”
“واحد إثنان ثلاثة أربعة خمسة ستة.” تم عد شانج جيان ياو لمساعدتها.
الغرفتين. أحدهما بالقرب من الفناء ، والأخرى بالقرب من زقاق الزاوية الصفراء.
خفضت جيانج بايميان جسدها ، وحركت ذراعيها ، وركضت مثل فهد سريع وشرس.
وفقًا لحكم جيانج بايميان ، من المرجح أن ليي يون سونج و لين فييفيي كانا يقيمان في الغرفة الخارجية لأنها جعلت من السهل التحرك. ذهبت باي تشن ولونج يويهونج إلى زقاق الزاوية الصفراء لمنع أي شخص من القفز من النافذة.
“سمعت أن العجوز تشينج من ذلك المبنى ذكر أنها تعيش في الطابق الثاني. الغرفة الداخلية بجانب الباب الرئيسي ” أجاب الرجل العجوز ” لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا“
“لا أحد.” كرر شانج جيان ياو كلمات جيانج بايميان.
بعد فترة ، وصل إشعار من جهاز الاتصال اللاسلكي الخاص بها ، ثم سمعت صوت باي تشين ” في المكان“.
ثم سرعت جيانج بايميان من وتيرتها ووصلت إلى غرفة الهدف. سحبت أداة صغيرة من حزامها وفتحت القفل القديم قليلاً بسهولة.
لم تتأخر جيانج بايميان وسارت في الممر باتجاه الباب.
التصميم الداخلي مشابه للمكان الذي استأجروه. يحتوي أيضًا على سرير بطابقين مع طاولات وكراسي ومقاعد.
بدت الغرفة نظيفة جدا. لم يبق شيء يخص المستأجر.
بدت الغرفة نظيفة جدا. لم يبق شيء يخص المستأجر.
“نعم. إنها تعيش في الفناء ” أشار الرجل العجوز إلى مبنى بالقرب من الزقاق الأصفر ” أنظر لهذا، هناك.”
“هل تخلت عن هذا المكان؟” لم تتهاون جيانج بايميان وبدأ في البحث بعناية.
بعد أن لم تعد تلقى أي اهتمام ، ابتسمت جيانج بايميان إلى شانج جيان ياو ” من المستحيل على رفيق المسلح استخدام جهاز الاتصال اللاسلكي لإخطار ليي يون سونج بمجرد اكتشاف ليو داشوانج. وبخلاف ذلك ، سيلاحظ الطرف الآخر ويغير مساره مسبقًا “.
استلقى شانج جيان ياو على الأرض ونظر تحت السرير.
أجاب لونج يويهونج “لقد فهمت الأمر” بنبرة “تعلمت شيئًا مرة أخرى“. لم يبق أكثر من ذلك وترك شانج جيان ياو و جيانج بايميان قبل أن يعود إلى جانب باي تشين.
قال فجأة: “هناك قطعة من الورق“.
بعد ذلك ، كشف لونج يويهونج عن تعبير عن الإعجاب الصادق وسأل بفضول ” قائدة الفريق ، كيف كنتِ متأكدة من أننا يمكن أن نحصل على أي أدلة حول لين فييفيي هنا؟“
“أي ورقة؟” توقفت جيانج بايميان عن الحركة.
نظر الرئيس بدهشة ورأى صورة لين فييفيي ، ثم كشف نظرة تفاهم ” هل أنت أيضا مغرم بها؟ من أين لك هذه الصورة؟ انت لديك كاميرا؟ أشياء جيدة! “
مد شانج جيان ياو يده وأخرج قطعة الورق. وقف وفتحها.
بينما لم يكن هناك أحد ، سار إلى جانب جيانج بايميان وشانج جيان ياو. عندما أعاد الصورة ، كرر بسرعة الأدلة التي حصل عليها من التحقيق.
في الثانية التالية ، رأى هو وجيانج بايميان الجانب الأمامي من الورقة في نفس الوقت.
خارج المتجر ، ليس بعيدًا ، تمتم شانج جيان ياو – الذي ينظر إلى الطريق – فجأة بحيرة ” متى تعلم الاستدلال؟“
نصها: “التفكير فخ والمعرفة سم …”
“لا تلمس أي كتب أخرى …”
“لا تلمس أي كتب أخرى …”
ثم سارت إلى البقعة الأقرب إلى زقاق الزاوية الصفراء وصرخت ” استعداد!”.
“لا يمكننا نسيان أخطاء العالم القديم …”
توقفت جيانج بايميان مرة أخرى وأشارت إلى الشارع ” في هذا المكان ، ربما لن يكتشف ليو داتشوانج العدو إذا أدار ظهره وخفض صوته . خذ الصورة وأسأل في المتاجر الموجودة هنا “.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أومأت جيانج بايميان برأسها وقالت لـ شانج جيان ياو ” أنت بحاجة إلى مزيد من التدريب.”
ترجمة : Sadegyptian
“لا تلمس أي كتب أخرى …”
شعر لونج يويهونج بالارتياح وسأل ” ماذا حدث بعد ذلك؟ إلى أين ذهبت؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
