نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 152

شخصيات خطيرة

شخصيات خطيرة

الفصل 152 : شخصيات خطيرة .

“أليس هذا شيئًا جيدًا؟” سأل شانغ جيان ياو مواكباً .

 

 

بعد مشي أكثر من عشرة أمتار ، ابتسمت جيانغ بايميان دون أن تستدير . “بالنظر إلى رد فعلها ، يجب عليها أن تخرج من تأثير مهرج الاستدلال ” .

 

 

 

استمرت جيانغ بايميان ، دون انتظار شانغ جيان ياو  “إنهم بالتأكيد مهملون عندما يتعلق الأمر بفعل الأشياء . اعتقدتُ أنهم سوف “يسألون” ليتل ريد كذلك ، لكن الأمر انتهى بهذا الشكل . لقد قمتُ بكل هذه الاستعدادات من أجل لا شيء “.

لم يعتقد أوديك أن الشخصين المقابلين له يمكن أن يجدا أدلة جديدة أسرع منه . كان لديه ثقة مطلقة في طريقته لتتبع مكان الهدف .

 

 

“أليس هذا شيئًا جيدًا؟” سأل شانغ جيان ياو مواكباً .

لم يعتقد أوديك أن الشخصين المقابلين له يمكن أن يجدا أدلة جديدة أسرع منه . كان لديه ثقة مطلقة في طريقته لتتبع مكان الهدف .

 

وافق أوديك على ذلك: “حسنًا”.

“بالطبع ، هذا شيء جيد”.  ابتسمت جيانغ بايميان . “أريد فقط أن أخبرك ألا تفرط في الثقة بقدراتك مثل أوديك . لا يزال يتعين عليك تنفيذ الإجراءات اللازمة ؛ يمكن أن يساعدك هذا في اكتشاف العيوب . نعم … سواء كان ذلك مهرج الاستدلال أو قدراتك الأخرى ، يمكن تقييدها إلى حد معين عندما يكون المرء مستعدًا. أو حتي تقليل التأثيرات “.

 

 

 

التفت شانغ جيان ياو للنظر إلى قائدة فريقه وأجاب بجدية “لا يزال لدي رفقاء يمكنني الوثوق بهم . يمكنهم حماية ظهري والتقدم سوياً “.

 

 

 

“…  لماذا لديك مثل هذه الذاكرة الجيدة؟ من المحرج للغاية أن تقول ذلك فجأة ، حسناً؟ ” ذاقت جيانغ بايميان ما تعنيه جملة “تذوق الدواء من نفس الكأس”.

عندما أتت الظهيرة تقريبًا ، عاد باي تشن ولونغ يويهونغ وأبلغوا المعلومات المختلفة التي حصلوا عليها في الصباح.

 

“هذا صحيح …” أومأت جيانغ بايميان بالموافقة.

دخلوا إلى نقابة الصيادين أثناء حديثهم ، وخططوا لفهم التغييرات التي طرأت على الموقف بسبب وفاة يوجين من المهمات الصادرة والعثور على أدلة جديدة بخصوص لي يون سونغ ولين فيفي .

 

 

نظرًا لأن المكتبة موقع تبادل هي وتشين شوفينغ المعلومات ، شعرت جيانغ بايميان دائمًا أنها لا تستطيع البقاء هناك لفترة طويلة . لقد غادرت في عجلة من أمرها مرتين ، ولم تهتم إلا بمسارات الهروب المحتملة إذا واجهت أي حوادث .

قبل أن تتمكن من مسح المحتويات على الشاشة الكبيرة ، رأت جيانغ بايميان أن أوديك ينزل من الطابق الثاني ويمشي تجاههم .

للدعم يا بشر أو عن طريق الذهب طبعاً *-*: 

 

بعد أن تركت قطعة الورق ، تجولت في المكتبة لفترة من الوقت قبل أن تتوجه للقاء شانغ جيان ياو ، الذي انتهى بالفعل من استخدام الحمام .

ابتسمت وأخذت زمام المبادرة لتحيته . “صباح الخير. أي أدلة جديدة؟ “

 

 

 

هز أوديك رأسه . “لم أجد أي شيء. ماذا عنكم يا رفاق؟”

فكرت جيانغ بايميان للحظة وقالت  “ليس حقًا …  على الرغم من أن معظم المستيقظين في كل منظمة دينية لديهم قدرات في مجال الكاليندريا المكافئ ، هناك أيضًا العديد من الاستثناءات …”

 

بعد وقت طويل ، سارت إلى مكان مألوف.

قالت جيانغ بايميان بصراحة  “ذهبنا إلى الحانات الليلة الماضية وسألنا من حولنا. لم ير أحد أي شخص يشتبه في أنه لين فيفي “.

 

 

 

نظر أوديك إلى الشخصين المقابلين له وسأل فجأة  “أنتم يا رفاق لستم وراء مسألة يوجين ، أليس كذلك؟”

 

 

بعد أن استدار أوديك وغادر ، تنهدت بعاطفة لشانغ جيان ياو بجانبها . “لا يزال ذكيًا بعض الشيء …”

لقد صادف أن يكون الثنائي ذكر وأنثى ، وتواجد الاثنان في زقاق الذئب البري .

عندما أتت الظهيرة تقريبًا ، عاد باي تشن ولونغ يويهونغ وأبلغوا المعلومات المختلفة التي حصلوا عليها في الصباح.

 

 

ابتسمت جيانغ بايميان . “لم أكن أعرف هذا الشخص حتى سئلت أمس”.

 

 

“هناك عدد معين من المستيقظين بينهم . القدرات التي يظهرونها متنوعة للغاية ، ولكن يمكن ملاحظة أن معظم قدراتهم تتعلق بالتنويم المغناطيسي والذكريات …”

اجتاحت نظرة أوديك وجوه شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان ، والتي كانت أنظف وأفضل مظهرًا من معظم صائدي الأنقاض .

 

 

 

ثم أومأ برأسه بشكل غير مدرك . “أنتِ تفتقري إلى الدافع.”

للدعم يا بشر أو عن طريق الذهب طبعاً *-*: 

 

“المشكلة هي : أين الأعضاء الثلاثة الباقون؟ لماذا لا يتم رؤيتهم في أي مكان ؟   لماذا قامت الكنيسة المناهضة للفكر بتنويم لين فيفي والآخرين؟  لا يمكن أن هذا لمجرد استخدامهم كمسلحين وحراس ، أليس كذلك؟ “

كانو جيانغ بايميان بطبيعة الحال غير راغبة في مواصلة الموضوع . ابتسمت وقالت  “يمكنني أن أعطيك معلومات عن لي يون سونغ ولين فيفي ، لكن عليك أن تتعهد بتبادل معلومات ذات قيمة مماثلة.”

“أتساءل ما إذا بإمكانهم توجيه الصحوة فقط ولا يمكن التحكم فيها بدقة . أم أن الرؤساء الكبار يفعلون ذلك عمدًا لمنع الفصائل المعادية من تقييد قدراتهم إذا كانوا شديدي التركيز علي قدرة واحدة ؟ باختصار ، علينا أن نذكر ليتل وايت وليتل ريد بإجراء الاستعدادات لمقاومة التنويم المغناطيسي أو أي تأثير على الذكريات “.

 

 

لم يوافق أوديك بسهولة وسأل “هل هذه المعلومات حصلتم عليها منذ فترة ؟”

 

 

 

لم يعتقد أوديك أن الشخصين المقابلين له يمكن أن يجدا أدلة جديدة أسرع منه . كان لديه ثقة مطلقة في طريقته لتتبع مكان الهدف .

“فقط اعتبريه المسؤول هذه المرة” بذل شانغ جيان ياو قصارى جهده لإقناع قائدة الفريق .

 

بعد وقت طويل ، سارت إلى مكان مألوف.

“نعم” . ابتسمت جيانغ بايميان وأومأت برأسها .

 

 

 

وافق أوديك على ذلك: “حسنًا”.

“نعم” . ابتسمت جيانغ بايميان وأومأت برأسها .

 

 

نظرت جيانغ بايميان حولها وتظاهرت بالحذر الشديد . “منذ أكثر من شهر ، زار لي يون سونغ و لين فيفي والآخرون شخصاً ذا منصب مرموق في النقابة . أنا لا أعرف من هو”.

 

 

نظرت جيانغ بايميان حولها وتظاهرت بالحذر الشديد . “منذ أكثر من شهر ، زار لي يون سونغ و لين فيفي والآخرون شخصاً ذا منصب مرموق في النقابة . أنا لا أعرف من هو”.

ألقى شانغ جيان ياو نظرة خاطفة على اليد اليسرى لقائدة الفريق ولم يكشف حقيقة أنها في الواقع تستخدم أوديك لإكمال التحقيق .

اجتاحت نظرة أوديك وجوه شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان ، والتي كانت أنظف وأفضل مظهرًا من معظم صائدي الأنقاض .

 

 

بصفته صيادًا متقدمًا ، امتلك أوديك دائمًا الفرصة للتفاعل مع كبار المسؤولين المحليين في نقابة الصيادين .

فيما يتعلق باختفاء يوجين ، هناك ثلاثة اشخاص مشتبه بهم الآن. المشتبه به الأول هو رئيس قصر تشاو في الشارع الشمالي ، تشاو تشنغ تشي . وهو عضو في المجلس الأرستقراطي التابع لمدينة العشب ويقوم أيضًا بصيد الرقيق . إنه منافس لعصابة يوجين وقد واجه العديد من اللقاءات غير السارة معه .

 

 

“زارا شخصاً مرموق في النقابة …” كرر أوديك بعناية مع تعبير محير قليلاً . ثم لوح بيده بأدب . “شكرًا لكِ ؛ أراكم لاحقاً “.

 

 

 

“ماذا عن نصيبك من الاتفاق ؟” لم تتفاجأ جيانغ بايميان ، لكنها بدت غريبة بعض الشيء .

كانو جيانغ بايميان بطبيعة الحال غير راغبة في مواصلة الموضوع . ابتسمت وقالت  “يمكنني أن أعطيك معلومات عن لي يون سونغ ولين فيفي ، لكن عليك أن تتعهد بتبادل معلومات ذات قيمة مماثلة.”

 

 

 

 

ارتعدت زوايا فم أوديك وهو يبتسم . “سوف أخبرك عندما أكتشف أي مسؤول أعلى قاموا بزيارته وما الذي تحدثوا عنه . أليست هذه هي المعلومات التي ترغبي بها أكثر؟ “

اجتاحت نظرة أوديك وجوه شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان ، والتي كانت أنظف وأفضل مظهرًا من معظم صائدي الأنقاض .

 

نظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى ولم يعد بوسعها الجدال معه .

“صفقة!” ظلت ابتسامة جيانغ بايميان كما هي .

ألقى شانغ جيان ياو نظرة خاطفة على اليد اليسرى لقائدة الفريق ولم يكشف حقيقة أنها في الواقع تستخدم أوديك لإكمال التحقيق .

 

“يُقال أن الشخص الذي قاد عملية الاغتيال لا يزال على قيد الحياة . إنه شخصية خطيرة للغاية ومتطرفة . النوع : ذكر المظهر والطول : غير معروف . لقبه هو ‘الأب …’ “

بعد أن استدار أوديك وغادر ، تنهدت بعاطفة لشانغ جيان ياو بجانبها . “لا يزال ذكيًا بعض الشيء …”

“المشكلة هي : أين الأعضاء الثلاثة الباقون؟ لماذا لا يتم رؤيتهم في أي مكان ؟   لماذا قامت الكنيسة المناهضة للفكر بتنويم لين فيفي والآخرين؟  لا يمكن أن هذا لمجرد استخدامهم كمسلحين وحراس ، أليس كذلك؟ “

 

بعد أن تركت قطعة الورق ، تجولت في المكتبة لفترة من الوقت قبل أن تتوجه للقاء شانغ جيان ياو ، الذي انتهى بالفعل من استخدام الحمام .

أجاب شانغ جيان ياو : “لو لم يكن ذكياً ، لكان قد مات منذ فترة طويلة فقط من خلال الاعتماد على قدراته وحدها”.

 

 

 

“هذا صحيح …” أومأت جيانغ بايميان بالموافقة.

 

 

 

بعد مسح المهام المعروضة على الشاشة الكبيرة ، قلبت جيانغ بايميان معصمها للنظر في الوقت . لقد قادت شانغ جيان ياو للخروج من نقابة الصيادين ، وسارت إلى الساحة المركزية ، ووجدت مقعدًا لتجلس عليه .

 

 

 

بعد 15 دقيقة أخرى ، وقفت وقالت  “سأذهب إلى المكتبة”.

في هذه المرحلة ، تذكرت شيئًا . “هل ما زلت تتذكر الهجوم المشتبه به عليك في الشركة؟”

 

 

“هل يوجد حمام هناك؟” سأل شانغ جيان ياو فجأة.

نظرت جيانغ بايميان حولها وتظاهرت بالحذر الشديد . “منذ أكثر من شهر ، زار لي يون سونغ و لين فيفي والآخرون شخصاً ذا منصب مرموق في النقابة . أنا لا أعرف من هو”.

 

ارتعدت زوايا فم أوديك وهو يبتسم . “سوف أخبرك عندما أكتشف أي مسؤول أعلى قاموا بزيارته وما الذي تحدثوا عنه . أليست هذه هي المعلومات التي ترغبي بها أكثر؟ “

“أعتقد ذلك …” لم تكن جيانغ بايميان متأكدةً .

 

 

“فقط اعتبريه المسؤول هذه المرة” بذل شانغ جيان ياو قصارى جهده لإقناع قائدة الفريق .

أومأ شانغ جيان ياو قليلاً . “تذكري أن تتأكدي لاحقًا . لا يمكن للأشخاص الذين يحبون المكتبات أن يجهلوا إجابة هذا السؤال “.

 

 

 

أرادت جيانغ بايميان توبيخه على نظريته الغريبة ، لكنها وجدت ذلك معقولًا بعد تفكير متأني .

“هذا مزعج”. قالت جيانغ بايميان بينما تفكر .”ولكن من وجهة نظري ، فإن الكنيسة المناهضة للفكر تطلب فقط من الرعية العاديين التخلي عن التفكير . المسؤولين بالداخل هم عليهم إرشادهم ؛ لا ينبغي أن يكونوا أغبياء “.

 

للدعم يا بشر أو عن طريق الذهب طبعاً *-*: 

نظرًا لأن المكتبة موقع تبادل هي وتشين شوفينغ المعلومات ، شعرت جيانغ بايميان دائمًا أنها لا تستطيع البقاء هناك لفترة طويلة . لقد غادرت في عجلة من أمرها مرتين ، ولم تهتم إلا بمسارات الهروب المحتملة إذا واجهت أي حوادث .

 

 

 

ومع ذلك ، هذا من شأنه أن يجعلها تجذب الانتباه وقد تبدو مشبوهة قليلاً بدلاً من ذلك .

أشار شانغ جيان ياو : “لقد نسيتِ باي تشين و لونغ يويهونغ”.

 

 

لماذا يخرج أي شخص من المكتبة في أقل من عشر دقائق دون استعارة كتاب؟

يعتقد هذا الدين أن تدمير العالم القديم نابع من أفكار البشر وسعيهم وراء المعرفة. وهم يأملون في اقتلاع هذه المشكلة من جذورها …

 

خففت حبكة حواجب جيانغ بايميان . “جيد جدًا ، لكن لا تتخلى عن ما يجعلك فريدًا . عندها فقط يمكننا أن نكمل بعضنا البعض . اثنان من جيانغ بايميان بالتأكيد لا يمكن مقارنتهما بجيانغ بايميان والآخر شانغ جيان ياو “.

“ليس سيئًا. لقد أصبحت أكثر دقة “. لم تكن جيانغ بايميان بخيلة في مدحها . ثم ابتسمت وقالت  “عندما كنا نتحدث الآن ، ظللت أشعر بأن أدوارنا قد عُكست”

 

 

 

نظر إليها شانغ جيان ياو بفضول . “لقد أردت فقط استخدام الحمام ، لذلك فكرت في هذا السؤال.”

 

 

استمرت جيانغ بايميان ، دون انتظار شانغ جيان ياو  “إنهم بالتأكيد مهملون عندما يتعلق الأمر بفعل الأشياء . اعتقدتُ أنهم سوف “يسألون” ليتل ريد كذلك ، لكن الأمر انتهى بهذا الشكل . لقد قمتُ بكل هذه الاستعدادات من أجل لا شيء “.

وأثناء حديثه ، وقف أيضًا . وأضاف دون انتظار جيانغ بايميان البدأ في توبيخه “حاولت أن أتعلم طريقة تفكيرك.”

 

 

فيما يتعلق باختفاء يوجين ، هناك ثلاثة اشخاص مشتبه بهم الآن. المشتبه به الأول هو رئيس قصر تشاو في الشارع الشمالي ، تشاو تشنغ تشي . وهو عضو في المجلس الأرستقراطي التابع لمدينة العشب ويقوم أيضًا بصيد الرقيق . إنه منافس لعصابة يوجين وقد واجه العديد من اللقاءات غير السارة معه .

خففت حبكة حواجب جيانغ بايميان . “جيد جدًا ، لكن لا تتخلى عن ما يجعلك فريدًا . عندها فقط يمكننا أن نكمل بعضنا البعض . اثنان من جيانغ بايميان بالتأكيد لا يمكن مقارنتهما بجيانغ بايميان والآخر شانغ جيان ياو “.

 

 

 

أشار شانغ جيان ياو : “لقد نسيتِ باي تشين و لونغ يويهونغ”.

 

 

 

نظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى ولم يعد بوسعها الجدال معه .

 

 

“هذا صحيح …” أومأت جيانغ بايميان بالموافقة.

بعد دخول المكتبة وسؤال أمين المكتبة عن مكان الحمام ، تجولت جيانغ بايميان حول رفوف الكتب على مهل . من وقت لآخر ، كانت تلتقط كتابًا لم تقرأه من قبل وتقلبه ، مستمتعة تمامًا بفرحة التجول في بحر المعرفة .

 

 

 

بعد وقت طويل ، سارت إلى مكان مألوف.

ابتسمت وأخذت زمام المبادرة لتحيته . “صباح الخير. أي أدلة جديدة؟ “

 

ابتسمت جيانغ بايميان . “لم أكن أعرف هذا الشخص حتى سئلت أمس”.

في المكان المألوف ، التقطت “كتاب الإيرادات الداخلية” وأخذت قطعة الورق المطوية .

لم تذكر جيانغ بايميان المعلومات التي تلقتها للتو وأعادت شانغ جيان ياو مباشرة إلى الطابق الثاني من متجر آه فو للأسلحة .

 

 

فتحت بسرعة قطعة الورق ومسحتها ضوئيًا . “ملاحظات الشركة هي كما يلي : الكنيسة المناهضة للفكر هي نفس كنيسة جميع الكائنات حمقى وكنيسة الحقيقة الفارغة. إنها منظمات دينية تؤمن بالكاليندريا التي تسيطر على شهر مارس ، الرجل الأخير . ومع ذلك ، لديهم اختلافات معينة في معتقدات أساسية محددة . يختلف التبشير في نقاط ، ويتفقوا في نقاط آخري …

 

 

“زارا شخصاً مرموق في النقابة …” كرر أوديك بعناية مع تعبير محير قليلاً . ثم لوح بيده بأدب . “شكرًا لكِ ؛ أراكم لاحقاً “.

يعتقد هذا الدين أن تدمير العالم القديم نابع من أفكار البشر وسعيهم وراء المعرفة. وهم يأملون في اقتلاع هذه المشكلة من جذورها …

“…  لماذا لديك مثل هذه الذاكرة الجيدة؟ من المحرج للغاية أن تقول ذلك فجأة ، حسناً؟ ” ذاقت جيانغ بايميان ما تعنيه جملة “تذوق الدواء من نفس الكأس”.

 

“هذا مزعج”. قالت جيانغ بايميان بينما تفكر .”ولكن من وجهة نظري ، فإن الكنيسة المناهضة للفكر تطلب فقط من الرعية العاديين التخلي عن التفكير . المسؤولين بالداخل هم عليهم إرشادهم ؛ لا ينبغي أن يكونوا أغبياء “.

“هناك عدد معين من المستيقظين بينهم . القدرات التي يظهرونها متنوعة للغاية ، ولكن يمكن ملاحظة أن معظم قدراتهم تتعلق بالتنويم المغناطيسي والذكريات …”

ابتسمت جيانغ بايميان . “لم أكن أعرف هذا الشخص حتى سئلت أمس”.

 

 

“قبل عامين ، اغتال المنتسبين لهذه الديانة شيخًا من مجلس الشيوخ – سولس – كان مسؤولاً عن تعليم المواطنين في المدينة الأولى . وحينها تعرضوا لهجوم مضاد قوي واختفوا لفترة طويلة …”

 

 

بعد وقت طويل ، سارت إلى مكان مألوف.

 

هز أوديك رأسه . “لم أجد أي شيء. ماذا عنكم يا رفاق؟”

“يُقال أن الشخص الذي قاد عملية الاغتيال لا يزال على قيد الحياة . إنه شخصية خطيرة للغاية ومتطرفة . النوع : ذكر المظهر والطول : غير معروف . لقبه هو ‘الأب …’ “

 

 

 

الأب … التنويم المغناطيسي ، الذكريات …”  كررت جيانغ بايميان هذه الكلمات بصمت ، وأصبح تعبيرها رسميًا إلى حد ما . في تلك اللحظة ، امتلكت فهم جديد لـشذوذ لي يون سونغ ولين فيفي والآخرين.

“قبل عامين ، اغتال المنتسبين لهذه الديانة شيخًا من مجلس الشيوخ – سولس – كان مسؤولاً عن تعليم المواطنين في المدينة الأولى . وحينها تعرضوا لهجوم مضاد قوي واختفوا لفترة طويلة …”

 

 

بعد أن تركت قطعة الورق ، تجولت في المكتبة لفترة من الوقت قبل أن تتوجه للقاء شانغ جيان ياو ، الذي انتهى بالفعل من استخدام الحمام .

وأثناء حديثه ، وقف أيضًا . وأضاف دون انتظار جيانغ بايميان البدأ في توبيخه “حاولت أن أتعلم طريقة تفكيرك.”

 

 

لم تذكر جيانغ بايميان المعلومات التي تلقتها للتو وأعادت شانغ جيان ياو مباشرة إلى الطابق الثاني من متجر آه فو للأسلحة .

 

 

كان الطقس قاتماً اليوم ، والضوء غير كاف في الغرفة . مشى شانغ جيان ياو إلى النافذة قبل النظر إلى محتويات الورقة .

بعد إغلاق الباب ، أخرجت قطعة الورق وسلمتها إلى شانغ جيان ياو . “ألقِ نظرة أولاً.”

فيما يتعلق باختفاء يوجين ، هناك ثلاثة اشخاص مشتبه بهم الآن. المشتبه به الأول هو رئيس قصر تشاو في الشارع الشمالي ، تشاو تشنغ تشي . وهو عضو في المجلس الأرستقراطي التابع لمدينة العشب ويقوم أيضًا بصيد الرقيق . إنه منافس لعصابة يوجين وقد واجه العديد من اللقاءات غير السارة معه .

 

إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^

كان الطقس قاتماً اليوم ، والضوء غير كاف في الغرفة . مشى شانغ جيان ياو إلى النافذة قبل النظر إلى محتويات الورقة .

 

 

 

عند رؤية أنه أوشك على الانتهاء من قراءتها ، سألت جيانغ بايميان  “أي أفكار؟”

“الأب … التنويم المغناطيسي ، الذكريات …”  كررت جيانغ بايميان هذه الكلمات بصمت ، وأصبح تعبيرها رسميًا إلى حد ما . في تلك اللحظة ، امتلكت فهم جديد لـشذوذ لي يون سونغ ولين فيفي والآخرين.

 

 

قال شانغ جيان ياو بجدية  “أريد أن أضرب الشخص الذي يُدعى بـ’الأب’ “.

 

 

“أعتقد ذلك …” لم تكن جيانغ بايميان متأكدةً .

اعتادت جيانغ بايميان بالفعل على مثل هذه الكلمات . “ليس الأمر كما لو أنه الشخص المسؤول هنا بالضرورة.”

لماذا يخرج أي شخص من المكتبة في أقل من عشر دقائق دون استعارة كتاب؟

 

 

“فقط اعتبريه المسؤول هذه المرة” بذل شانغ جيان ياو قصارى جهده لإقناع قائدة الفريق .

التفت شانغ جيان ياو للنظر إلى قائدة فريقه وأجاب بجدية “لا يزال لدي رفقاء يمكنني الوثوق بهم . يمكنهم حماية ظهري والتقدم سوياً “.

 

 

وافقت جيانغ بايميان على كلماته وأقرت بإيجاز . “من مظهر الأمور ، ربما تم تنويم لي يون سونغ و لين فيفي والآخرين أو تم العبث بذكرياتهم . لذلك ، على الرغم من تمتعهم بحرية الحركة ، إلا أنهم لم يتصلوا بالشركة”.

 

 

اختلف شانغ جيان ياو . “بمدي ذكائهم ، هذا احتمال “

“المشكلة هي : أين الأعضاء الثلاثة الباقون؟ لماذا لا يتم رؤيتهم في أي مكان ؟   لماذا قامت الكنيسة المناهضة للفكر بتنويم لين فيفي والآخرين؟  لا يمكن أن هذا لمجرد استخدامهم كمسلحين وحراس ، أليس كذلك؟ “

“زارا شخصاً مرموق في النقابة …” كرر أوديك بعناية مع تعبير محير قليلاً . ثم لوح بيده بأدب . “شكرًا لكِ ؛ أراكم لاحقاً “.

 

 

اختلف شانغ جيان ياو . “بمدي ذكائهم ، هذا احتمال “

 

 

لم يعتقد أوديك أن الشخصين المقابلين له يمكن أن يجدا أدلة جديدة أسرع منه . كان لديه ثقة مطلقة في طريقته لتتبع مكان الهدف .

“هذا مزعج”. قالت جيانغ بايميان بينما تفكر .”ولكن من وجهة نظري ، فإن الكنيسة المناهضة للفكر تطلب فقط من الرعية العاديين التخلي عن التفكير . المسؤولين بالداخل هم عليهم إرشادهم ؛ لا ينبغي أن يكونوا أغبياء “.

 

 

 

في هذه المرحلة ، تذكرت شيئًا . “هل ما زلت تتذكر الهجوم المشتبه به عليك في الشركة؟”

 

 

كان الطقس قاتماً اليوم ، والضوء غير كاف في الغرفة . مشى شانغ جيان ياو إلى النافذة قبل النظر إلى محتويات الورقة .

“أتذكر” .  فجأة أصبح شانغ جيان ياو متحمسًا . “هل يمكن أن ذلك هو الجاسوس الذي زرعته كنيسة الرجل الآخر في كنيسة حاكمة القدر؟”

فكرت جيانغ بايميان للحظة وقالت  “ليس حقًا …  على الرغم من أن معظم المستيقظين في كل منظمة دينية لديهم قدرات في مجال الكاليندريا المكافئ ، هناك أيضًا العديد من الاستثناءات …”

 

وافقت جيانغ بايميان على كلماته وأقرت بإيجاز . “من مظهر الأمور ، ربما تم تنويم لي يون سونغ و لين فيفي والآخرين أو تم العبث بذكرياتهم . لذلك ، على الرغم من تمتعهم بحرية الحركة ، إلا أنهم لم يتصلوا بالشركة”.

فكرت جيانغ بايميان للحظة وقالت  “ليس حقًا …  على الرغم من أن معظم المستيقظين في كل منظمة دينية لديهم قدرات في مجال الكاليندريا المكافئ ، هناك أيضًا العديد من الاستثناءات …”

 

 

 

“أتساءل ما إذا بإمكانهم توجيه الصحوة فقط ولا يمكن التحكم فيها بدقة . أم أن الرؤساء الكبار يفعلون ذلك عمدًا لمنع الفصائل المعادية من تقييد قدراتهم إذا كانوا شديدي التركيز علي قدرة واحدة ؟ باختصار ، علينا أن نذكر ليتل وايت وليتل ريد بإجراء الاستعدادات لمقاومة التنويم المغناطيسي أو أي تأثير على الذكريات “.

“أعتقد ذلك …” لم تكن جيانغ بايميان متأكدةً .

 

 

عندما أتت الظهيرة تقريبًا ، عاد باي تشن ولونغ يويهونغ وأبلغوا المعلومات المختلفة التي حصلوا عليها في الصباح.

 

 

“يُقال أن الشخص الذي قاد عملية الاغتيال لا يزال على قيد الحياة . إنه شخصية خطيرة للغاية ومتطرفة . النوع : ذكر المظهر والطول : غير معروف . لقبه هو ‘الأب …’ “

فيما يتعلق باختفاء يوجين ، هناك ثلاثة اشخاص مشتبه بهم الآن. المشتبه به الأول هو رئيس قصر تشاو في الشارع الشمالي ، تشاو تشنغ تشي . وهو عضو في المجلس الأرستقراطي التابع لمدينة العشب ويقوم أيضًا بصيد الرقيق . إنه منافس لعصابة يوجين وقد واجه العديد من اللقاءات غير السارة معه .

“المشكلة هي : أين الأعضاء الثلاثة الباقون؟ لماذا لا يتم رؤيتهم في أي مكان ؟   لماذا قامت الكنيسة المناهضة للفكر بتنويم لين فيفي والآخرين؟  لا يمكن أن هذا لمجرد استخدامهم كمسلحين وحراس ، أليس كذلك؟ “

 

“هذا صحيح …” أومأت جيانغ بايميان بالموافقة.

المشتبه به الثاني هو صن جينغ – الأخ الأصغر لزعيم السوق السوداء – صن فاي . يمتلك بارًا وملهى ليليًا في حي الذئب البري . لديه مجموعة من العصابات وله نفوذ كبير . إنه مشتبه به لأن ابنته المحبوبة اختفت منذ أكثر من عامين ، ويُشتبه في أن يوجين وراء ذلك .

 

 

 

المشتبه به الثالث هو أحد أعضاء المجلس الأرستقراطي . لقد جعل يوجين يختفي عمدًا ، راغب في استخدام هذا كذريعة لجلب صيادي العبيد وقوات المدينة الأولى إلى مدينة العشب لتحقيق غامض .

في المكان المألوف ، التقطت “كتاب الإيرادات الداخلية” وأخذت قطعة الورق المطوية .

 

 

 

 

بعد أن سمعت جيانغ بايميان ذلك ، قالت بتسلية  “كم هذا مقنع . إذا لم نكن نحن المذنبين الحقيقيين ، لأعتقدت أنه أحد الثلاثة “.

 

 

بعد 15 دقيقة أخرى ، وقفت وقالت  “سأذهب إلى المكتبة”.

إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^

 

 

التفت شانغ جيان ياو للنظر إلى قائدة فريقه وأجاب بجدية “لا يزال لدي رفقاء يمكنني الوثوق بهم . يمكنهم حماية ظهري والتقدم سوياً “.

للدعم يا بشر أو عن طريق الذهب طبعاً *-*: 

لم يعتقد أوديك أن الشخصين المقابلين له يمكن أن يجدا أدلة جديدة أسرع منه . كان لديه ثقة مطلقة في طريقته لتتبع مكان الهدف .

 

لماذا يخرج أي شخص من المكتبة في أقل من عشر دقائق دون استعارة كتاب؟

https://www.paypal.me/mhmdosama24

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط