ثلاثة تأثيرات .
الفصل 153 : ثلاثة تأثيرات .
https://www.paypal.me/mhmdosama2
ردد شانغ جيان ياو على الفور ، صفع فخذه وقال . “أعتقدت حقاً لوهلة أننا لسنا المذنبين الحقيقيين” .
“أنت تجعل الأمر يبدو كما لو أنك سمعت فقط شائعات عن قيامك بمهاجمة يوجين وتحويله إلى عبد قبل إعادته …” لم يستطع لونغ يويهونغ إلا السخرية منه.
بالطبع ، لم يكن لديه نية لمناقشة مثل هذه الأمور مع مريض عقلي في حال بدأ شانغ جيان ياو في تكرار : “تنهد ، طولي 1.75 متر فقط بعد التحسين الجيني”.
إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^
خلال المحادثات العشوائية ، سأل لونغ يويهونغ شانغ جيان ياو عن هجومه على يوجين ، على أمل تعلم شيء منه .
تجاهلت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو وابتسمت . “نحن في حالة جيدة الآن . في الأساس ، لن يشك أحد فينا ؛ ولكن أخشى أن تتصاعد الأمور في المدينة . ستبدأ الفصائل المختلفة هنا الاستفادة من الوضع والسعي لتحقيق منافع لمصالحها الخاصة . سيؤدي ذلك بسهولة إلى تحويل مدينة العشب إلى برميل بارود يمكن أن ينفجر في أي لحظة “.
في هذه المرحلة ، نظرت جيانغ بايميان إلى باي تشين وكأنها لم تكن غريبة . “خذي 20 أوراي التي تلقيتها للتو لشراء الطعام . مع وجود الطعام في أيدينا ، لا داعي للقلق”.
للدعم يا بشر أو عن طريق الذهب طبعاً *-*:
قالت باي تشين على الفور “نعم . العديد من صيادي الأنقاض هم أنفسهم أميون ، لذا فليس من الملائم القيام بمهام في نقابة الصيادين . كما أنه من الإسراف في مواصلة الاستماع والسؤال فقط . إذا كان لدى هؤلاء الأشخاص نقود فائضة ولديهم قدر معين من وقت الفراغ ، فغالبًا ما يجتمعون في مجموعات تصل إلى عشرين شخصًا ويوظفون معلماً لتعليمهم كلمات شائعة.”
“عُلم” أومأت باي تشين – التي كانت جالسًا على كرسي أمام الطاولة – برأسها .
ثم أخرجت جيانغ بايميان قطعة الورق التي تلقتها من تشين شوفينغ وسلمتها إلى باي تشين . “ألقِ نظرة أولاً.”
لا أحد يعرف ما يشير إليه .
وقف لونغ يويهونغ على الفور وأخذ كرسيًا وانتقل إلى جانب باي تشين ليقرأها معها .
خلال المحادثات العشوائية ، سأل لونغ يويهونغ شانغ جيان ياو عن هجومه على يوجين ، على أمل تعلم شيء منه .
تذكرت باي تشين وقالت “أنت تقصد ‘أنها غامضة للغاية وتتضمن قوى خارقة’ ؛ انها دعامة مهمة لا يمكنني محاولة لمسها الآن ، ولا يمكنني ذلك؟ ”
“التنويم المغناطيسي ، الذكريات … لا عجب …” صرخ لونغ يويهونغ بعدما فهم في النهاية . وقد درس أيضًا ما يعنيه “التنويم المغناطيسي” .
“التأثير الثالث هو السماح لك بالوصول إلى نتيجة مفادها أنه لا يمكنك لمس هذا النجم الآن . بهذه الطريقة ، ستظلي تعتقدي أنه سيظهر في حلمك عندما تفشلي في العثور عليه في الواقع “.
“من الواضح ، ان لين فيفي والآخرين مُسيطر عليهم بالفعل من قبل الكنيسة المناهضة للفكر ، وليس الأمر انهم تم تأطيرهم” على عكس الماضي ، بادرت باي تشين للتعبير عن أفكارها .
“هاه؟” لمست جيانغ بايميان القوقعة المعدنية الخاصة بها في الأذن . ثم ابتسمت. “ألستُ شانغ جيان ياو؟ حسنًا ، أنا أمزح”.
“ما مدى الغضب الذي وصلوا له؟” رفضت جيانغ بايميان هذه النظرية بلباقة . “على الرغم من أن هذا يناسب غباء الكنيسة المناهضة للفكر ، إلا أننا يمكننا أن نقول أن المختارين منهم أذكياء إلى حد ما من تعاليمهم . لن يعقدوا الأمور إلا عند الضرورة “.
“لم يتم استبعاد هذا الأمر تمامًا . لا يسعنا إلا أن نقول أن الاحتمال ضعيف للغاية ؛ حيث لا يمكن أن يكون ذلك من قبيل الصدفة” وافقت جيانغ بايميان .
هز شانغ جيان ياو رأسه . “بعد أن تنامي ، إذا لم تحلمي بأي شيء أو حلمتِ بأي شيء آخر ، فسيتم إزالته بشكل طبيعي.”
ارتبكت باي تشين بعض الشيء . “ما يحيرني هو : ألا يجب إزالة تأثيرات مهرج الاستدلال بعد أن لم أتمكن من لمس النجمة المطوية في الواقع؟”
ثم ناقشت وقالت “بالنظر إلى طريقة الكنيسة المناهضة للفكر في فعل الأشياء ، فهم أكثر تطرفًا ويرغبون في إثارة شيء كبير . من هذه النقطة ، هل يمكننا تخمين أنهم ينشطون تدريجياً في مدينة العشب؟ بصرف النظر عن حاجتهم إلى التبشير ، فإنهم يستعدون أيضًا للقيام بشيء مهم؟”
“…هذه فكرة رائعة” كان على جيانغ بايميان أن تعترف بأن المريض العقلي يمكنه دائمًا إيجاد اتجاه لا يستطيع الناس العاديون التفكير فيه . “إما أن نطلب من أوديك أو نرسل برقية إلى الشركة . نعم ، يجب أن نحصل على جهاز إرسال واستقبال لاسلكي ؛ لا يمكننا دائما الاعتماد على تشين شوفنغ . من ناحية ، من السهل فضحه . ومن الأخرى ، هناك الكثير من العناصر غير المباشرة . الوقت ليس مناسبًا ، وقد يؤخرنا في اللحظات الحرجة “.
“هذا يختلف تمامًا مثل الليل والنهار عندما يتعلق الأمر بـلي يون سونغ و لين فيفي والآخرين من بيولوجيا بانغو . عادة ، من المستحيل جعلهم متورطين ما لم … ”
توقفت جيانغ بايميان مؤقتًا ، وصرخ لونغ يويهونغ “ما لم يتعثروا بطريق الخطأ بمؤامرة الكنيسة المناهضة للفكر؟”
“انتظرِ الناس الذين يوزعون الكتيبات بعد إطفاء الأنوار؟ أه مع الوضع الحالي لمدينة العشب يجب أن يكون هناك عدد لا بأس به من الدوريات في الليل . ربما لن يجرؤوا على الخروج … “عبّر لونغ يويهونغ عن رأيه أولاً قبل إدراك محل الخطأ . ”البحث في محيط المكتبة؟ حتى أنهم قد يستغلون الفوضى لحرق المكتبة مرة أخرى “.
“من الممكن أيضًا أن المؤامرة لها علاقة بمدينة العشب ، مما تسبب في تورط لي يون سونغ و لين فيفي والآخرين” خمنت باي تشين .
“انتظرِ الناس الذين يوزعون الكتيبات بعد إطفاء الأنوار؟ أه مع الوضع الحالي لمدينة العشب يجب أن يكون هناك عدد لا بأس به من الدوريات في الليل . ربما لن يجرؤوا على الخروج … “عبّر لونغ يويهونغ عن رأيه أولاً قبل إدراك محل الخطأ . ”البحث في محيط المكتبة؟ حتى أنهم قد يستغلون الفوضى لحرق المكتبة مرة أخرى “.
لم يكن شانغ جيان ياو راغبًا في التخلف عن الركب وعبر عن أفكاره . “هناك احتمال آخر : عندما وزعت الكنيسة المناهضة للفكر المنشورات ، اصطدم بهم لي يون سونغ والآخرون ، مما أدى إلى صراع . هذا أغضبهم ، لذلك تطور الأمر إلي أبعد من ذلك . وجدوا خبراء في الكنيسة لاتخاذ الإجراءات واسترداد سمعتهم “.
“ما مدى الغضب الذي وصلوا له؟” رفضت جيانغ بايميان هذه النظرية بلباقة . “على الرغم من أن هذا يناسب غباء الكنيسة المناهضة للفكر ، إلا أننا يمكننا أن نقول أن المختارين منهم أذكياء إلى حد ما من تعاليمهم . لن يعقدوا الأمور إلا عند الضرورة “.
نظرت حولها وقالت “سنحقق مؤقتًا وفقًا للنظرية القائلة بأنهم صادفوا مؤامرة أو بعض الأمور الأخرى التي أدت إلى تورطهم.”
“نعم ، قائدة الفريق!” رفع لونغ يويهونغ رأسه ونفخ صدره رداً على ذلك ، سعيدًا بتأكيد أفكاره .
ضحك شانغ جيان ياو . ” الأمر سهل جداً ؛ لقد جمعت ثلاثة تأثيرات ، وليس اثنين . هل تتذكري ما قلته بعد أن استنتجتِ وجود نجمة مطوية في جيبك؟ هذا أيضًا تأثير “.
ابتسمت جيانغ بايميان وقالت “بعد ذلك ، علينا أن نبدأ في التعامل مع هذه الكنيسة المناهضة للفكر . آمل أن نتمكن من العثور عليهم في أقرب وقت ممكن . لا أحد يستطيع أن يضمن سلامتكم أثناء هذه العملية . من الأفضل للجميع الاستعداد حتى تتمكنوا من منع أنفسكم من الوقوع تحت التنويم المغناطيسي في أي وقت ، أو فقدان ذكريات مهمة ، أو امتلاك ذكريات لا يجب أن تكون لديك “.
سأل لونغ يويهونغ بسرعة “قائدة الفريق ، ماذا علينا أن نفعل؟”
عندما رأت جيانغ بايميان أن باي تشين أصبحت مرتاحة ، بدأت في تلخيص الأمر . “من هذا نستنتج أن : يمكن لقدرات الاستيقاظ الخاصة بأوديك أن تجبر المرء على النوم وتتداخل مع الأحلام . أه كيف شعرتِ في الحلم؟ ”
“التنويم المغناطيسي ، الذكريات … لا عجب …” صرخ لونغ يويهونغ بعدما فهم في النهاية . وقد درس أيضًا ما يعنيه “التنويم المغناطيسي” .
سأل لونغ يويهونغ بسرعة “قائدة الفريق ، ماذا علينا أن نفعل؟”
ابتسمت جيانغ بايميان . “لا داعي للقلق الشديد . انظر ، ألم يتم التخلص من شخص قوي مثل يوجين بسرعة؟ ”
تمتمت جيانغ بايميان إلى نفسها بعناية “هذا مختلف تمامًا عن الحلم الحقيقي لحصان الكابوس .”
“قائدة الفريق ، في اللحظة التي قلتِ فيها ‘انظر’ ، شككت في أنني متأثرًا بمهرج الاستدلال وعاملت شانغ جيان ياو كما لو هو أنتِ والعكس …” رد لونغ يويهونغ بهدوء.
“هاه؟” لمست جيانغ بايميان القوقعة المعدنية الخاصة بها في الأذن . ثم ابتسمت. “ألستُ شانغ جيان ياو؟ حسنًا ، أنا أمزح”.
“من الواضح ، ان لين فيفي والآخرين مُسيطر عليهم بالفعل من قبل الكنيسة المناهضة للفكر ، وليس الأمر انهم تم تأطيرهم” على عكس الماضي ، بادرت باي تشين للتعبير عن أفكارها .
حدت من تعابيرها وأبدت رأيها . “يمكنكم تحضير بعض الملاحظات الصغيرة والاحتفاظ بها بالقرب منكم . يمكنكم تدوين بعض الذكريات الأساسية بطريقة لا يستطيع الآخرون فهمها ولا يمكن لأحد فهمها إلا أنت . يمكنكم أيضًا وضع هامش لها على أنها ‘معايير مرجعية’. بعد ذلك ، ألقِ نظرة عليها على فترات منتظمة وتأكد من حالتك والتزامك بها”.
سأل لونغ يويهونغ بسرعة “قائدة الفريق ، ماذا علينا أن نفعل؟”
“حسناً” وافقت باي تشين بعد بعض التفكير .
ثم ناقشت وقالت “بالنظر إلى طريقة الكنيسة المناهضة للفكر في فعل الأشياء ، فهم أكثر تطرفًا ويرغبون في إثارة شيء كبير . من هذه النقطة ، هل يمكننا تخمين أنهم ينشطون تدريجياً في مدينة العشب؟ بصرف النظر عن حاجتهم إلى التبشير ، فإنهم يستعدون أيضًا للقيام بشيء مهم؟”
نظرت جيانغ بايميان إليها وفكرت في شيء ما . “أوه ، أوديك من استجوبكِ ، أليس كذلك؟ كيف استجوبك؟ من خلال الاعتماد على تأثير الحلم؟ ”
“نعم ، لم أعرف متى غفوت ، ولم أدرك أنني أحلم . لحسن الحظ ، وجدت نجمة شانغ جيان ياو المطوية وتوصلت إلى إدراك ” وصفت باي تشين ببساطة .
وعلق شانغ جيان ياو قائلاً : “لم يكن الأمر سهلاً”.
ثم أخرجت جيانغ بايميان قطعة الورق التي تلقتها من تشين شوفينغ وسلمتها إلى باي تشين . “ألقِ نظرة أولاً.”
“إذا لم أصادف أوديك ، فهل سينتهي هذا التأثير أبدًا؟” سألت باي تشين .
لا أحد يعرف ما يشير إليه .
فكرت جيانغ بايميان للحظة وأضافت : “في جميع المواقف التي واجهناها ، يُعتبر هذا التطبيق الأكثر تعقيدًا لمهرج الاستدلال . لقد جعلكِ هذا لا شعوريًا تعتقدي أن هناك مثل هذه النجمة الصغيرة المطوية بجيبك ، لذلك انعكس في حلمك . بينما في الواقع ، لا يمكنك اختلاق المادة من الفراغ ، وبالتالي لا يمكنكِ إيجاد نجمة ولمسها “.
لم يكن شانغ جيان ياو راغبًا في التخلف عن الركب وعبر عن أفكاره . “هناك احتمال آخر : عندما وزعت الكنيسة المناهضة للفكر المنشورات ، اصطدم بهم لي يون سونغ والآخرون ، مما أدى إلى صراع . هذا أغضبهم ، لذلك تطور الأمر إلي أبعد من ذلك . وجدوا خبراء في الكنيسة لاتخاذ الإجراءات واسترداد سمعتهم “.
ارتبكت باي تشين بعض الشيء . “ما يحيرني هو : ألا يجب إزالة تأثيرات مهرج الاستدلال بعد أن لم أتمكن من لمس النجمة المطوية في الواقع؟”
ثم أخرجت جيانغ بايميان قطعة الورق التي تلقتها من تشين شوفينغ وسلمتها إلى باي تشين . “ألقِ نظرة أولاً.”
ضحك شانغ جيان ياو . ” الأمر سهل جداً ؛ لقد جمعت ثلاثة تأثيرات ، وليس اثنين . هل تتذكري ما قلته بعد أن استنتجتِ وجود نجمة مطوية في جيبك؟ هذا أيضًا تأثير “.
ثم ناقشت وقالت “بالنظر إلى طريقة الكنيسة المناهضة للفكر في فعل الأشياء ، فهم أكثر تطرفًا ويرغبون في إثارة شيء كبير . من هذه النقطة ، هل يمكننا تخمين أنهم ينشطون تدريجياً في مدينة العشب؟ بصرف النظر عن حاجتهم إلى التبشير ، فإنهم يستعدون أيضًا للقيام بشيء مهم؟”
ردد شانغ جيان ياو على الفور ، صفع فخذه وقال . “أعتقدت حقاً لوهلة أننا لسنا المذنبين الحقيقيين” .
تذكرت باي تشين وقالت “أنت تقصد ‘أنها غامضة للغاية وتتضمن قوى خارقة’ ؛ انها دعامة مهمة لا يمكنني محاولة لمسها الآن ، ولا يمكنني ذلك؟ ”
تصفيق! تصفيق! تصفيق!
“التأثير الثاني هو جعلك متأثرة بشخص غريب مثلي وتعتقدي أن هناك نجمة مطوية في جيبك.”
صفق شانغ جيان ياو فجأة . ثم أوضح بحماس “التأثير الأول هو جعلك تعتقدي أن أنا وقائدة الفريق غرباء وتجاهل الذكريات ذات الصلة”.
“التأثير الثاني هو جعلك متأثرة بشخص غريب مثلي وتعتقدي أن هناك نجمة مطوية في جيبك.”
توقفت جيانغ بايميان مؤقتًا ، وصرخ لونغ يويهونغ “ما لم يتعثروا بطريق الخطأ بمؤامرة الكنيسة المناهضة للفكر؟”
“التأثير الثالث هو السماح لك بالوصول إلى نتيجة مفادها أنه لا يمكنك لمس هذا النجم الآن . بهذه الطريقة ، ستظلي تعتقدي أنه سيظهر في حلمك عندما تفشلي في العثور عليه في الواقع “.
“إذا لم أصادف أوديك ، فهل سينتهي هذا التأثير أبدًا؟” سألت باي تشين .
هز شانغ جيان ياو رأسه . “بعد أن تنامي ، إذا لم تحلمي بأي شيء أو حلمتِ بأي شيء آخر ، فسيتم إزالته بشكل طبيعي.”
عندما رأت جيانغ بايميان أن باي تشين أصبحت مرتاحة ، بدأت في تلخيص الأمر . “من هذا نستنتج أن : يمكن لقدرات الاستيقاظ الخاصة بأوديك أن تجبر المرء على النوم وتتداخل مع الأحلام . أه كيف شعرتِ في الحلم؟ ”
“قبل أن أخرج النجمة المطوية ، شعرت ببعض الترنح والدوار . بدا تقريباً مثل الحلم العادي “. قالت باي تشين بصدق “كنت أعرف من أكون ، لكنني لم أجد أي شيء غير طبيعي في محيطي”.
“التأثير الثاني هو جعلك متأثرة بشخص غريب مثلي وتعتقدي أن هناك نجمة مطوية في جيبك.”
“لم يتم استبعاد هذا الأمر تمامًا . لا يسعنا إلا أن نقول أن الاحتمال ضعيف للغاية ؛ حيث لا يمكن أن يكون ذلك من قبيل الصدفة” وافقت جيانغ بايميان .
تمتمت جيانغ بايميان إلى نفسها بعناية “هذا مختلف تمامًا عن الحلم الحقيقي لحصان الكابوس .”
أضاف شانغ جيان ياو بحماس “في ذلك الوقت ، كان الحلم شديد الوضوح وشعرت أنني متواجد في الواقع وليس الحلم”.
كشف شانغ جيان ياو تعبيرًا مضطربًا . “المعلومات ليست مفصلة بما فيه الكفاية. إذا تمكنا من معرفة ماهية طعام الطقوس للكنيسة المناهضة للفكر ، فيمكننا التحقيق في المتاجر والأسواق المقابلة “.
حدت من تعابيرها وأبدت رأيها . “يمكنكم تحضير بعض الملاحظات الصغيرة والاحتفاظ بها بالقرب منكم . يمكنكم تدوين بعض الذكريات الأساسية بطريقة لا يستطيع الآخرون فهمها ولا يمكن لأحد فهمها إلا أنت . يمكنكم أيضًا وضع هامش لها على أنها ‘معايير مرجعية’. بعد ذلك ، ألقِ نظرة عليها على فترات منتظمة وتأكد من حالتك والتزامك بها”.
أومأت جيانغ بايميان برأسه قليلاً . “لأنه واقعي بدرجة كافية ، فإن الضرر الذي يعاني منه المرء في الحلم سينعكس في الواقع . نعم ، قدرة أوديك على التأثير في الأحلام لا ينبغي أن تكون هي نفسها قدرة حصان الكابوس . يمكن تسمية أحدهما بـمشهد أحلام واقعي ، والآخر التلاعب بالأحلام” .
“من الواضح ، ان لين فيفي والآخرين مُسيطر عليهم بالفعل من قبل الكنيسة المناهضة للفكر ، وليس الأمر انهم تم تأطيرهم” على عكس الماضي ، بادرت باي تشين للتعبير عن أفكارها .
أومأت جيانغ بايميان برأسه قليلاً . “لأنه واقعي بدرجة كافية ، فإن الضرر الذي يعاني منه المرء في الحلم سينعكس في الواقع . نعم ، قدرة أوديك على التأثير في الأحلام لا ينبغي أن تكون هي نفسها قدرة حصان الكابوس . يمكن تسمية أحدهما بـمشهد أحلام واقعي ، والآخر التلاعب بالأحلام” .
“في الواقع . قدرة الحلم لأوديك أضعف من قدرة حصان الكابوس ، لكنه لا يزال لديه القدرة على إجبار الشخص على النوم . بالتأكيد لا يمكننا التقليل من شأنه “.
“طالما الهدف ضمن النطاق الفعال ، فالقدرة تقريبًا مثل الأسلحة المخدرة .
بعد الانتهاء من مناقشة هذه المسألة ، عادت جيانغ بايميان إلى الموضوع قيد المناقشة . “السؤال الأهم الآن هو : كيف يجب أن نجد الكنيسة المناهضة للفكر بعد ذلك؟”
“انتظرِ الناس الذين يوزعون الكتيبات بعد إطفاء الأنوار؟ أه مع الوضع الحالي لمدينة العشب يجب أن يكون هناك عدد لا بأس به من الدوريات في الليل . ربما لن يجرؤوا على الخروج … “عبّر لونغ يويهونغ عن رأيه أولاً قبل إدراك محل الخطأ . ”البحث في محيط المكتبة؟ حتى أنهم قد يستغلون الفوضى لحرق المكتبة مرة أخرى “.
“لذلك ، عندما يكون لديهم احتياطي طاقة ، فإن أكثر من عشر عائلات سوف تتعاون وتساهم . سيقومون بتوظيف مدرس أو اثنين بدوام جزئي للتدريس لبضعة أشهر . بعد ذلك ، سوف يعتمد على الوضع الفعلي .”
قالت باي تشين على الفور “نعم . العديد من صيادي الأنقاض هم أنفسهم أميون ، لذا فليس من الملائم القيام بمهام في نقابة الصيادين . كما أنه من الإسراف في مواصلة الاستماع والسؤال فقط . إذا كان لدى هؤلاء الأشخاص نقود فائضة ولديهم قدر معين من وقت الفراغ ، فغالبًا ما يجتمعون في مجموعات تصل إلى عشرين شخصًا ويوظفون معلماً لتعليمهم كلمات شائعة.”
“بعد أن احترقت المكتبة ، أصبحت بالفعل تحت إشراف حراس المدينة المسلحين”. دخلت جيانغ بايميان المكتبة وخرجت منها عدة مرات ، لذلك عرفت القليل عن مثل هذه الأمور.”
“بعد أن احترقت المكتبة ، أصبحت بالفعل تحت إشراف حراس المدينة المسلحين”. دخلت جيانغ بايميان المكتبة وخرجت منها عدة مرات ، لذلك عرفت القليل عن مثل هذه الأمور.”
كشف شانغ جيان ياو تعبيرًا مضطربًا . “المعلومات ليست مفصلة بما فيه الكفاية. إذا تمكنا من معرفة ماهية طعام الطقوس للكنيسة المناهضة للفكر ، فيمكننا التحقيق في المتاجر والأسواق المقابلة “.
تذكرت باي تشين وقالت “أنت تقصد ‘أنها غامضة للغاية وتتضمن قوى خارقة’ ؛ انها دعامة مهمة لا يمكنني محاولة لمسها الآن ، ولا يمكنني ذلك؟ ”
“…هذه فكرة رائعة” كان على جيانغ بايميان أن تعترف بأن المريض العقلي يمكنه دائمًا إيجاد اتجاه لا يستطيع الناس العاديون التفكير فيه . “إما أن نطلب من أوديك أو نرسل برقية إلى الشركة . نعم ، يجب أن نحصل على جهاز إرسال واستقبال لاسلكي ؛ لا يمكننا دائما الاعتماد على تشين شوفنغ . من ناحية ، من السهل فضحه . ومن الأخرى ، هناك الكثير من العناصر غير المباشرة . الوقت ليس مناسبًا ، وقد يؤخرنا في اللحظات الحرجة “.
تجاهلت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو وابتسمت . “نحن في حالة جيدة الآن . في الأساس ، لن يشك أحد فينا ؛ ولكن أخشى أن تتصاعد الأمور في المدينة . ستبدأ الفصائل المختلفة هنا الاستفادة من الوضع والسعي لتحقيق منافع لمصالحها الخاصة . سيؤدي ذلك بسهولة إلى تحويل مدينة العشب إلى برميل بارود يمكن أن ينفجر في أي لحظة “.
نظرت حولها وواصلت “بصرف النظر عن هذا ، هناك اتجاه آخر ؛ فكروا في الأمر . من أجل تدمير المعرفة ، بصرف النظر عن أحد حاملي المعرفة – الكتب – أي المجموعات الأخرى ستستهدف الكنيسة المناهضة للفكر؟ ”
للدعم يا بشر أو عن طريق الذهب طبعاً *-*:
أومأت جيانغ بايميان بارتياح . “على الرغم من أن معلمي المدارس الرسمية يعيشون في الشارع الشمالي بمدينة العشب وهم آمنون نسبيًا ، لا يمكننا أن ننسى الآخرين . في بعض مستوطنات البدو البرية ، لا توجد مدارس عامة مثل بلدة الخندق . ومع ذلك ، يأمل جزء من الناس أن يتمكن أطفالهم من القراءة على أقل تقدير.”
“المعلمون!” أجاب لونغ يويهونغ – الذي تلقى العملية التعليمية منذ أن كان صغيراً – بسرعة .
الفصل 153 : ثلاثة تأثيرات .
أومأت جيانغ بايميان بارتياح . “على الرغم من أن معلمي المدارس الرسمية يعيشون في الشارع الشمالي بمدينة العشب وهم آمنون نسبيًا ، لا يمكننا أن ننسى الآخرين . في بعض مستوطنات البدو البرية ، لا توجد مدارس عامة مثل بلدة الخندق . ومع ذلك ، يأمل جزء من الناس أن يتمكن أطفالهم من القراءة على أقل تقدير.”
“ما مدى الغضب الذي وصلوا له؟” رفضت جيانغ بايميان هذه النظرية بلباقة . “على الرغم من أن هذا يناسب غباء الكنيسة المناهضة للفكر ، إلا أننا يمكننا أن نقول أن المختارين منهم أذكياء إلى حد ما من تعاليمهم . لن يعقدوا الأمور إلا عند الضرورة “.
“لذلك ، عندما يكون لديهم احتياطي طاقة ، فإن أكثر من عشر عائلات سوف تتعاون وتساهم . سيقومون بتوظيف مدرس أو اثنين بدوام جزئي للتدريس لبضعة أشهر . بعد ذلك ، سوف يعتمد على الوضع الفعلي .”
ارتبكت باي تشين بعض الشيء . “ما يحيرني هو : ألا يجب إزالة تأثيرات مهرج الاستدلال بعد أن لم أتمكن من لمس النجمة المطوية في الواقع؟”
“كما ترون ، يعيش مواطنو مدينة العشب حياة أفضل من معظم مستوطنات البدو في البرية . عدد سكانها ليس صغيراً. هل يمكن أن هناك عائلات لا يستطيع بعض الأطفال الدراسة فيها في الشارع الشمالي ، ولا يملك كبار السن منهم الوقت أو القدرة على تعليمهم؟ هل يمكنهم توحيد الجهود لتوظيف عدد قليل من المعلمين للتعليم قصير الأجل؟ هل يمكن أن هناك أشخاص متخصصون في كسب العيش بهذه التجارة؟ ”
عندما رأت جيانغ بايميان أن باي تشين أصبحت مرتاحة ، بدأت في تلخيص الأمر . “من هذا نستنتج أن : يمكن لقدرات الاستيقاظ الخاصة بأوديك أن تجبر المرء على النوم وتتداخل مع الأحلام . أه كيف شعرتِ في الحلم؟ ”
“التأثير الثاني هو جعلك متأثرة بشخص غريب مثلي وتعتقدي أن هناك نجمة مطوية في جيبك.”
قالت باي تشين على الفور “نعم . العديد من صيادي الأنقاض هم أنفسهم أميون ، لذا فليس من الملائم القيام بمهام في نقابة الصيادين . كما أنه من الإسراف في مواصلة الاستماع والسؤال فقط . إذا كان لدى هؤلاء الأشخاص نقود فائضة ولديهم قدر معين من وقت الفراغ ، فغالبًا ما يجتمعون في مجموعات تصل إلى عشرين شخصًا ويوظفون معلماً لتعليمهم كلمات شائعة.”
توقفت جيانغ بايميان مؤقتًا ، وصرخ لونغ يويهونغ “ما لم يتعثروا بطريق الخطأ بمؤامرة الكنيسة المناهضة للفكر؟”
أومأت جيانغ بايميان برأسه قليلاً . “لأنه واقعي بدرجة كافية ، فإن الضرر الذي يعاني منه المرء في الحلم سينعكس في الواقع . نعم ، قدرة أوديك على التأثير في الأحلام لا ينبغي أن تكون هي نفسها قدرة حصان الكابوس . يمكن تسمية أحدهما بـمشهد أحلام واقعي ، والآخر التلاعب بالأحلام” .
“في مدينة العشب ، يُطلق على هؤلاء الأشخاص معلمين مؤقتين”.
“أنت تجعل الأمر يبدو كما لو أنك سمعت فقط شائعات عن قيامك بمهاجمة يوجين وتحويله إلى عبد قبل إعادته …” لم يستطع لونغ يويهونغ إلا السخرية منه.
ردد شانغ جيان ياو على الفور ، صفع فخذه وقال . “أعتقدت حقاً لوهلة أننا لسنا المذنبين الحقيقيين” .
اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز . “بعد ذلك ، دعونا نفترق ونزور هؤلاء ‘المعلمين المؤقتين’ لمعرفة ما إذا كانوا قد تلقوا أي تهديدات مؤخرًا وتتبع أصلها”
لم يكن شانغ جيان ياو راغبًا في التخلف عن الركب وعبر عن أفكاره . “هناك احتمال آخر : عندما وزعت الكنيسة المناهضة للفكر المنشورات ، اصطدم بهم لي يون سونغ والآخرون ، مما أدى إلى صراع . هذا أغضبهم ، لذلك تطور الأمر إلي أبعد من ذلك . وجدوا خبراء في الكنيسة لاتخاذ الإجراءات واسترداد سمعتهم “.
بعد الانتهاء من مناقشة هذه المسألة ، عادت جيانغ بايميان إلى الموضوع قيد المناقشة . “السؤال الأهم الآن هو : كيف يجب أن نجد الكنيسة المناهضة للفكر بعد ذلك؟”
وعلق شانغ جيان ياو قائلاً : “لم يكن الأمر سهلاً”.
اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز . “بعد ذلك ، دعونا نفترق ونزور هؤلاء ‘المعلمين المؤقتين’ لمعرفة ما إذا كانوا قد تلقوا أي تهديدات مؤخرًا وتتبع أصلها”
إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^
للدعم يا بشر أو عن طريق الذهب طبعاً *-*:
https://www.paypal.me/mhmdosama2
الفصل 153 : ثلاثة تأثيرات .
“نعم ، قائدة الفريق!” رفع لونغ يويهونغ رأسه ونفخ صدره رداً على ذلك ، سعيدًا بتأكيد أفكاره .
“انتظرِ الناس الذين يوزعون الكتيبات بعد إطفاء الأنوار؟ أه مع الوضع الحالي لمدينة العشب يجب أن يكون هناك عدد لا بأس به من الدوريات في الليل . ربما لن يجرؤوا على الخروج … “عبّر لونغ يويهونغ عن رأيه أولاً قبل إدراك محل الخطأ . ”البحث في محيط المكتبة؟ حتى أنهم قد يستغلون الفوضى لحرق المكتبة مرة أخرى “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
