نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 154

شخص مألوف .

شخص مألوف .

الفصل 154: شخص مألوف .

 

 

 

 

“أنا من يجذب العملاء . لا بأس إذا انتبهت ، لكنه ليس حلاً إذا واصلت القيام بذلك . ذات يوم ، سأنتهي مثل أختي. عندما ماتت … “توقفت الفتاة وخفضت رأسها و’ضحكت’.

 

 

 

 

 

وأشادت جيانغ بايميان “هذا صحيح . أي شخص ليس لديه بصيرة ، سيكون لديه بالتأكيد مخاوف بشأن الوضع الحالي دون إنجازات “.

 

 

 

جاءت جيانغ بايميان مسبقاً مع سبب . “نريد بشكل أساسي معرفة المزيد عن هذا المجال ومعرفة ما نوع المهام التي بوسعنا قبولها كمعلمين. بصفتنا صيادين أنقاض ، لن نفوت بالتأكيد المهام التي يمكننا القيام بها “.

 

 

بعد مغادرة الغرفة والنزول إلى الطابق السفلي ، التقى شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان بالعمة نان من متجر آه فو للأسلحة .

تألق الضوء القادم من الخارج من خلال النوافذ الزجاجية المكونة من أربعة أجزاء ، مما يضيء السرير والطاولة والمقاعد والورق والسبورة البسيطة بالداخل .

 

في هذه اللحظة ، قاطعهم شانغ جيان ياو . “لماذا تجمعي الأموال لتوظيف معلم مؤقت؟”

 

“إنها تبلغ من العمر عامين فقط. كيف يمكن أن تذهب؟ ” ابتسم غو تشانغلي . “لقد وضعتها مع العمة نان.”

 

نظرت جيانغ بايميان حولها وسحبت شانغ جيان ياو للجلوس بجانب فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا.

“أنتم بالتأكيد هادئون يا رفاق” اجتاحت السيدة الأنيقة بنظراتها من خلالهما واستقبلتهما بابتسامة .

 

 

 

 

 

 

بالنظر إلى مظهر جيانغ بايميان وملابسها ، لم يبدوا أميين.

“ألستِ أنتِ نفس الشيء؟” ابتسمت جيانغ بايميان رداً على ذلك . “ما علاقة شؤون الآخرين بنا؟ أخشى فقط أنهم سيفتحون حفرة في سماء مدينة العشب”.

“ما زالت هناك عشر دقائق” تحدثت السيدة قليلاً قبل أن تقول “غو تشانغلي . التقينا الليلة الماضية. ”

 

 

 

 

 

 

لقد سبق لهم أن طابقوا تصريحاتهم ، وأنهى الجميع الموضوع الخاص بيوجين ضمنيًا . قرر أحد الطرفين الصعود إلى الطابق العلوي ، والآخر على استعداد للمغادرة.

استخدمت العمة نان كلمة “هي” في لغة النهر الأحمر . خلاف ذلك ، فمن المستحيل التفريق بينهما عن طريق النطق.

 

 

 

 

 

عندما صعدت جيانغ بايميان الدرج ، سألت بعناية “هل تريدي تعليمها بعد أن تتعلمي القراءة بنفسك؟”

في هذه اللحظة ، خفق قلب جيانغ بايميان وهي تسأل “عمتي نان ، هل تعرفين أي معلمين مؤقتين بالقرب من هنا؟”

 

 

بدت الفتاة جميلة ، لكن قذرة بعض الشيء . ردت بأدب “تقريباً شهرين”

 

الفصل 154: شخص مألوف .

 

 

قامت العمة نان بتقييم الشخصين أمامها بشكل مريب . “هل تريدي تعيين معلم مؤقت؟”

 

 

ثم أدركت الفتاة أن شيئًا ما خاطئ . نظرت إلى شانغ جيان ياو وسألت في دهشة “لماذا يوجد رجل هنا؟”

 

“لن أقدم نفسي لأنه لا جدوى من استخدام اسم مزيف”. قالت جيانغ بايميان باستهزاء قليلاً “يمكنكِ مناداتي ‘بيغ وايت’. “أما هو فليس له اسم . فقط قولي ‘مرحبًا’ “.

 

“لقد ظلت تقول انه لا أمل في هذا النوع من العمل وأننا لن نكون قادرين على التحرر مهما حدث . قد أموت من مرض في غضون سنوات قليلة ، وقد أخبرتني ألا أسير على نفس طريقها . لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ لا بد لي من البقاء على قيد الحياة أولاً ، أليس كذلك؟”

بالنظر إلى مظهر جيانغ بايميان وملابسها ، لم يبدوا أميين.

 

 

 

 

 

 

بعد أن أنهت قراءة فقرة ونظرت للأعلى ، كشفت جيانغ بايميان عن ابتسامة ودية . “منذ متى وأنتِ تحضري الدروس؟”

جاءت جيانغ بايميان مسبقاً مع سبب . “نريد بشكل أساسي معرفة المزيد عن هذا المجال ومعرفة ما نوع المهام التي بوسعنا قبولها كمعلمين. بصفتنا صيادين أنقاض ، لن نفوت بالتأكيد المهام التي يمكننا القيام بها “.

تألق الضوء القادم من الخارج من خلال النوافذ الزجاجية المكونة من أربعة أجزاء ، مما يضيء السرير والطاولة والمقاعد والورق والسبورة البسيطة بالداخل .

 

 

 

 

 

 

منحها شانغ جيان ياو غطاء على الفور . “أنتِ تشرحي أكثر من اللازم.”

 

 

نظرت جيانغ بايميان وفوجئت للحظة. كانت المعلمة المؤقتة التي جاءت في الواقع شخصًا تعرفه .

 

أثناء تجاذب أطراف الحديث ، وصلوا إلى الطابق الخامس ودخلوا غرفة واسعة نسبيًا بجوار الزقاق .

 

 

نظرت إليه جيانغ بايميان . لم تكن منزعجة للغاية لأن العمة نان من الواضح أنها لم تصدق كلماتها .

 

 

“انه صديقى” قدمته غو تشانغلي بسرعة .

 

 

 

للدعم يا بشر أو عن طريق الذهب طبعاً

كيف يمكن لصياد الأنقاض – الذي يمكنه بسهولة اختطاف يوجين والعودة دون ترك أي أدلة – أن يتولى مهمة ‘معلم مؤقت’؟ لم يكن الأمر وكأنها ستكون معلمة لأبناء النبلاء.

 

 

 

 

يبدو أن جيانغ بايميان قد نسيت تمامًا أنها ساعدت للتو العمة نان والآخريات على الانتقام الليلة الماضية . بدا الأمر كما لو أن هذا الأمر قد حدث منذ زمن بعيد بحيث لا يستحق الذكر .

 

 

من سيصدق ما قالته جيانغ بايميان ، خاصة بالنسبة لشخص يعرفها؟

لم تجب غو تشانغلي . استدارت وقالت “في الطابق العلوي. الجو مشمس هناك “.

 

لم تسأل الفتاة أكثر ، وتنهدت قبل أن تجيب على السؤال. “أختي بائعة هوى في ملهى ليلي . ليس لديها رأي في الضيوف الذين يمكنها قبولهم ؛ انها مثل العبده . أصيبت بمرض تناسلي منذ نصف عام وتم طردها . لم تستطع العثور على شخص يعالجها لبعض الوقت ، وماتت بعد فترة وجيزة …”

لم تسأل العمة نان بلباقة لماذا وابتسمت . “لدينا واحد في هذا المبنى.”

 

 

 

 

 

 

أشارت جيانغ بايميان بسرعة إلى خارج الباب . “دعونا نخرج ونتحدث قليلاً”

 

 

 

 

“أين يعيش؟” سألت جيانغ بايميان .

“هذا صحيح.” وافقت جيانغ بايميان بصدق.

 

 

 

 

 

 

قامت العمة نان بتجعيد الشعر الذي تدلى أسفل صدغها. “إنها هي ، سيدة”

أرادت الفتاة أن تقول شيئًا ما عندما رأت فجأة شخصًا يدخل من الباب. وقفت وقالت “مساء الخير ، السيدة آن.”

 

 

 

 

 

 

استخدمت العمة نان كلمة “هي” في لغة النهر الأحمر . خلاف ذلك ، فمن المستحيل التفريق بينهما عن طريق النطق.

 

 

 

 

 

 

نظرت إليه جيانغ بايميان . لم تكن منزعجة للغاية لأن العمة نان من الواضح أنها لم تصدق كلماتها .

ثم قالت العمة نان “إنها لا تعيش هنا ؛ تأتي كل يوم الساعة الثانية بعد الظهر . لتدرس لمدة ساعة ونصف . هيه هيه ، تعاونت أكثر من عشر سيدات في هذا الفناء لتوظيفها . القلة التي رأيتها الليلة الماضية من ضمنهم . يتلقون بعض الأرباح من متجر آه فو للأسلحة وهن ميسورات نسبيًا. إذا أردتي إلقاء نظرة لاحقًا ، فسأجعل شخصاً ما يقود الطريق لكي”.

 

 

 

 

المعلمة المؤقتة هي صيادة الأنقاض آن روشيانغ ، التي واجهتها جيانغ بايميان في برية المستنقع الأسود وأنقاض المستنقع كذلك .

 

 

عرفت جيانغ بايميان أن ‘السيدات’ المشار إليهم من العمة نان هن النساء اللائي يبعن أجسادهن بدوام كامل أو بدوام جزئي .

 

 

 

 

 

 

“انتهى بكِ الأمر إلى الإعجاب بهذا العمل؟” سأل شانغ جيان ياو باهتمام .

نظرت جيانغ بايميان إلى يد شانغ جيان ياو على بطنه وقالت بامتنان “حسنًا ، لنخرج لتناول الغداء أولاً. اجعليها تأتي إلى غرفتنا في الثانية تقريبًا . شكرًا.”

هذه السيدة كانت واحدة من الأشخاص الذين قتلوا يوجين الليلة الماضية . بدت عيناها كبيرتين ، ولديها شعر قصير يمر بأذنيها . بدت ذكية وشابة ، مما جعل من الصعب تحديد عمرها بدقة .

 

 

 

بالنظر إلى مظهر جيانغ بايميان وملابسها ، لم يبدوا أميين.

 

 

يبدو أن جيانغ بايميان قد نسيت تمامًا أنها ساعدت للتو العمة نان والآخريات على الانتقام الليلة الماضية . بدا الأمر كما لو أن هذا الأمر قد حدث منذ زمن بعيد بحيث لا يستحق الذكر .

 

 

 

 

 

 

 

في تمام الساعة الواحدة وخمسون دقيقة بعد الظهر ، طرق أحدهم باب شانغ جيان ياو وجيانغ بايميان .

 

 

يبدو أن جيانغ بايميان قد نسيت تمامًا أنها ساعدت للتو العمة نان والآخريات على الانتقام الليلة الماضية . بدا الأمر كما لو أن هذا الأمر قد حدث منذ زمن بعيد بحيث لا يستحق الذكر .

 

 

 

“ما زالت هناك عشر دقائق” تحدثت السيدة قليلاً قبل أن تقول “غو تشانغلي . التقينا الليلة الماضية. ”

لقد شعروا منذ فترة طويلة أن شخصًا ما يقترب وينتظر عند الباب.

 

 

نظرت آن روشيانغ إلى الفصل الدراسي المؤقت وقالت بهدوء “أردتُ فقط أن أصبح معلمة مؤقتة لمدة أسبوع وأجد شيئًا أفعله.”

 

 

 

 

أوضحت جيانغ بايميان للسيدة في الخارج بابتسامة : “لقد صادف ان لدي نية للخروج وإلقاء نظرة في الأرجاء”.

“كيف هي المعلمة؟” سألت جيانغ بايميان ، محاولة اكتشاف شيء ما . قد يكون هذا سؤالًا يهتم به الطلاب لأول مرة .

 

 

 

 

 

 

هذه السيدة كانت واحدة من الأشخاص الذين قتلوا يوجين الليلة الماضية . بدت عيناها كبيرتين ، ولديها شعر قصير يمر بأذنيها . بدت ذكية وشابة ، مما جعل من الصعب تحديد عمرها بدقة .

 

 

 

 

 

 

 

“ما زالت هناك عشر دقائق” تحدثت السيدة قليلاً قبل أن تقول “غو تشانغلي . التقينا الليلة الماضية. ”

 

 

 

 

 

 

 

“لن أقدم نفسي لأنه لا جدوى من استخدام اسم مزيف”. قالت جيانغ بايميان باستهزاء قليلاً “يمكنكِ مناداتي ‘بيغ وايت’. “أما هو فليس له اسم . فقط قولي ‘مرحبًا’ “.

 

 

 

 

“هذا صحيح . ما زلتُ شابةً وشعبية نسبيًا . لدي متسع من الوقت ، ودخلي لا يزال مستقرًا . إلى جانب الأرباح التي أحصل عليها من متجر الأسلحة ، يمكنني دعم تكلفة تعيين معلم مؤقت . في غضون سنوات قليلة ، عندما تكبر ‘آن’ وتستطيع حضور الدروس بمفردها ، من يدري ماذا سيحدث؟ من يدري إذا كان بإمكاننا الحفاظ على الوضع الراهن؟ فكرتي هي أنني يجب أن أتعلم المزيد أولاً. يمكنني أن أعلمها بنفسي عندما يحين الوقت ، بغض النظر عن مدى سوء الوضع “. تحدثت غو تشانغلي عن آرائها وخططها .

 

لقد سبق لهم أن طابقوا تصريحاتهم ، وأنهى الجميع الموضوع الخاص بيوجين ضمنيًا . قرر أحد الطرفين الصعود إلى الطابق العلوي ، والآخر على استعداد للمغادرة.

كانت تنتقم من شانغ جيان ياو لتقويضها سابقًا .

 

 

 

 

 

 

 

لم تجب غو تشانغلي . استدارت وقالت “في الطابق العلوي. الجو مشمس هناك “.

 

 

 

 

نهض شانغ جيان ياو وسأل بحماس “هل أنتِ متفاجئة؟”

 

 

لم تتواجد كهرباء بين الساعة الواحدة ونصف بعد الظهر . و الخامسة والنصف مساءً .

 

 

 

 

 

نظرت جيانغ بايميان إلى وشاح الأزهار حول رقبة غو تشانغلي ، والذي بدا أجمل بكثير من الليلة الماضية . اتخذت خطوتين إلى الأمام وسارت بجانبها .

 

 

تم القيام بهذا الأمر بشكل مشترك من قبل النساء في الفناء ، اللواتي كن يعملن في تجارة الدعارة . عادة ، لم يظهر أي رجل.

اندلعت ‘عاداتها المهنية’ وهي تسأل بفضول “الأخت غو ، لماذا تفكري في تجميع الأموال لتوظيف معلم مؤقت؟”

 

 

 

خفت تعبيرات غو تشانغلي ببطء حيث رفت زوايا فمها بشكل لا يمكن تمييزه . “كان لدي طفل عن طريق الخطأ من قبل ، لكني لم أستطع تحمل إجهاضه . وهكذا ولدتها . لا أريدها أن تكون مثلي في المستقبل . ما زلت أشعر أنه سيصبح من الأفضل لها القراءة والحصول على المزيد من الفرص “.

قامت العمة نان بتجعيد الشعر الذي تدلى أسفل صدغها. “إنها هي ، سيدة”

 

تألق الضوء القادم من الخارج من خلال النوافذ الزجاجية المكونة من أربعة أجزاء ، مما يضيء السرير والطاولة والمقاعد والورق والسبورة البسيطة بالداخل .

 

 

 

 

رددت جيانغ بايميان . “في الواقع . وضع مدينة العشب مستقر نسبيًا ؛ القدرة على القراءة ميزة .”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لقد ذهب الطفل بالفعل إلى الفصل الدراسي؟” لم تكن جيانغ بايميان تعرف اسم مكان تدريس المعلم المؤقت ، لذلك يمكنها فقط استخدام المصطلح الأكثر شيوعًا لتعريفه .

 

 

 

 

 

 

 

“إنها تبلغ من العمر عامين فقط. كيف يمكن أن تذهب؟ ” ابتسم غو تشانغلي . “لقد وضعتها مع العمة نان.”

 

 

 

 

 

 

 

عندما صعدت جيانغ بايميان الدرج ، سألت بعناية “هل تريدي تعليمها بعد أن تتعلمي القراءة بنفسك؟”

قامت العمة نان بتقييم الشخصين أمامها بشكل مريب . “هل تريدي تعيين معلم مؤقت؟”

 

 

 

 

 

 

“هذا صحيح . ما زلتُ شابةً وشعبية نسبيًا . لدي متسع من الوقت ، ودخلي لا يزال مستقرًا . إلى جانب الأرباح التي أحصل عليها من متجر الأسلحة ، يمكنني دعم تكلفة تعيين معلم مؤقت . في غضون سنوات قليلة ، عندما تكبر ‘آن’ وتستطيع حضور الدروس بمفردها ، من يدري ماذا سيحدث؟ من يدري إذا كان بإمكاننا الحفاظ على الوضع الراهن؟ فكرتي هي أنني يجب أن أتعلم المزيد أولاً. يمكنني أن أعلمها بنفسي عندما يحين الوقت ، بغض النظر عن مدى سوء الوضع “. تحدثت غو تشانغلي عن آرائها وخططها .

 

 

“انه صديقى” قدمته غو تشانغلي بسرعة .

وأشادت جيانغ بايميان “هذا صحيح . أي شخص ليس لديه بصيرة ، سيكون لديه بالتأكيد مخاوف بشأن الوضع الحالي دون إنجازات “.

 

 

 

تصفيق! تصفيق! تصفيق!

 

 

المعلمة المؤقتة هي صيادة الأنقاض آن روشيانغ ، التي واجهتها جيانغ بايميان في برية المستنقع الأسود وأنقاض المستنقع كذلك .

 

لم تجب غو تشانغلي . استدارت وقالت “في الطابق العلوي. الجو مشمس هناك “.

 

 

صفق شانغ جيان ياو فجأة .

 

 

 

 

أومأت روشيانغ برأسها بصمت وخرجت من الغرفة تحت نظرات الطلاب المرتبكة .

 

 

أثناء تجاذب أطراف الحديث ، وصلوا إلى الطابق الخامس ودخلوا غرفة واسعة نسبيًا بجوار الزقاق .

صفق شانغ جيان ياو فجأة .

 

“أنا من يجذب العملاء . لا بأس إذا انتبهت ، لكنه ليس حلاً إذا واصلت القيام بذلك . ذات يوم ، سأنتهي مثل أختي. عندما ماتت … “توقفت الفتاة وخفضت رأسها و’ضحكت’.

 

نظرت آن روشيانغ إلى الفصل الدراسي المؤقت وقالت بهدوء “أردتُ فقط أن أصبح معلمة مؤقتة لمدة أسبوع وأجد شيئًا أفعله.”

 

 

تألق الضوء القادم من الخارج من خلال النوافذ الزجاجية المكونة من أربعة أجزاء ، مما يضيء السرير والطاولة والمقاعد والورق والسبورة البسيطة بالداخل .

 

 

 

 

لم تسأل العمة نان بلباقة لماذا وابتسمت . “لدينا واحد في هذا المبنى.”

 

“لا أستطيع أن أقول ما إذا كنتُ أحب ذلك أم لا.” بدت لهجة روشيانغ سطحية . ربما كان السبب في ذلك هو أنها واجهت معارفها القدامي الذين ساعدوا بعضهما البعض ، لذلك تحدثت أكثر من ذلك بقليل .

في هذه اللحظة ، جلست سبع إلى ثماني نساء على مقاعد وعلى حافة السرير . نظروا إلى الورقة التي في أيديهم وراجعوا بهدوء الكلمات التي تعلموها من قبل .

“لم أكن في حالة مزاجية جيدة ، ولم أقم بأي مهام لفترة طويلة . في وقتٍ لاحق ، تعافيتُ قليلاً واطلعت بشكل عرضي علي بعض المهام في المدينة ، منهم أن أصبح معلمةً مؤقتة “.

 

 

 

 

 

“أريد فقط معرفة المزيد من الكلمات والمعلومات بينما لا يزال لدي بعض المال . قد تسنح لي الفرصة لأصبح كاتبةً في مبنى البلدية في المستقبل . يمكنني أيضًا القيام ببعض مهام صيادين الأنقاض التي لا تنطوي على أي مخاطر. بهذه الطريقة ، لن أضطر إلى الاستمرار في هذا النوع من العمل بعد الآن “.

نظرت جيانغ بايميان حولها وسحبت شانغ جيان ياو للجلوس بجانب فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا.

 

 

 

 

 

 

 

ركزت الفتاة التي لفت حولها سترة قطنية بيضاء منكمشة على ملاحظاتها من الدرس الأخير . في هذه الغرفة الباردة ظلت ترتعش قليلاً.

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن أنهت قراءة فقرة ونظرت للأعلى ، كشفت جيانغ بايميان عن ابتسامة ودية . “منذ متى وأنتِ تحضري الدروس؟”

 

 

 

 

 

 

 

بدت الفتاة جميلة ، لكن قذرة بعض الشيء . ردت بأدب “تقريباً شهرين”

 

 

 

 

نظرت جيانغ بايميان حولها وسحبت شانغ جيان ياو للجلوس بجانب فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا.

 

 

“كيف هي المعلمة؟” سألت جيانغ بايميان ، محاولة اكتشاف شيء ما . قد يكون هذا سؤالًا يهتم به الطلاب لأول مرة .

 

 

 

 

 

 

 

“جيدة جداً ؛ إنها صبوره جداً وتعرف الكثير “. لم تبخل الفتاة بمديحها .

 

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، قاطعهم شانغ جيان ياو . “لماذا تجمعي الأموال لتوظيف معلم مؤقت؟”

 

 

وأشادت جيانغ بايميان “هذا صحيح . أي شخص ليس لديه بصيرة ، سيكون لديه بالتأكيد مخاوف بشأن الوضع الحالي دون إنجازات “.

 

 

 

 

ثم أدركت الفتاة أن شيئًا ما خاطئ . نظرت إلى شانغ جيان ياو وسألت في دهشة “لماذا يوجد رجل هنا؟”

في هذه اللحظة ، جلست سبع إلى ثماني نساء على مقاعد وعلى حافة السرير . نظروا إلى الورقة التي في أيديهم وراجعوا بهدوء الكلمات التي تعلموها من قبل .

 

 

 

 

 

 

تم القيام بهذا الأمر بشكل مشترك من قبل النساء في الفناء ، اللواتي كن يعملن في تجارة الدعارة . عادة ، لم يظهر أي رجل.

 

 

 

 

لم تتواجد كهرباء بين الساعة الواحدة ونصف بعد الظهر . و الخامسة والنصف مساءً .

 

 

“ألا يُسمح للرجال بالعمل في الدعارة؟” قال شانغ جيان ياو وكأنه يتحدث عن حقيقة .

بعد أن أنهت قراءة فقرة ونظرت للأعلى ، كشفت جيانغ بايميان عن ابتسامة ودية . “منذ متى وأنتِ تحضري الدروس؟”

 

كانت عضو في فريق وو شوشي وعلمت مكان جثة وو شوشي من فرقة العمل القديمة .

“انه صديقى” قدمته غو تشانغلي بسرعة .

 

 

 

 

 

 

“كيف هي المعلمة؟” سألت جيانغ بايميان ، محاولة اكتشاف شيء ما . قد يكون هذا سؤالًا يهتم به الطلاب لأول مرة .

اجتاحت نظرة الفتاة وجهي شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان ، وأصبحت مرتبكة بشكل متزايد .

 

 

“لا أستطيع أن أقول ما إذا كنتُ أحب ذلك أم لا.” بدت لهجة روشيانغ سطحية . ربما كان السبب في ذلك هو أنها واجهت معارفها القدامي الذين ساعدوا بعضهما البعض ، لذلك تحدثت أكثر من ذلك بقليل .

 

 

 

 

لم تسأل الفتاة أكثر ، وتنهدت قبل أن تجيب على السؤال. “أختي بائعة هوى في ملهى ليلي . ليس لديها رأي في الضيوف الذين يمكنها قبولهم ؛ انها مثل العبده . أصيبت بمرض تناسلي منذ نصف عام وتم طردها . لم تستطع العثور على شخص يعالجها لبعض الوقت ، وماتت بعد فترة وجيزة …”

 

 

 

 

 

 

في تمام الساعة الواحدة وخمسون دقيقة بعد الظهر ، طرق أحدهم باب شانغ جيان ياو وجيانغ بايميان .

“لقد ظلت تقول انه لا أمل في هذا النوع من العمل وأننا لن نكون قادرين على التحرر مهما حدث . قد أموت من مرض في غضون سنوات قليلة ، وقد أخبرتني ألا أسير على نفس طريقها . لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ لا بد لي من البقاء على قيد الحياة أولاً ، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

 

خفت تعبيرات غو تشانغلي ببطء حيث رفت زوايا فمها بشكل لا يمكن تمييزه . “كان لدي طفل عن طريق الخطأ من قبل ، لكني لم أستطع تحمل إجهاضه . وهكذا ولدتها . لا أريدها أن تكون مثلي في المستقبل . ما زلت أشعر أنه سيصبح من الأفضل لها القراءة والحصول على المزيد من الفرص “.

“أنا من يجذب العملاء . لا بأس إذا انتبهت ، لكنه ليس حلاً إذا واصلت القيام بذلك . ذات يوم ، سأنتهي مثل أختي. عندما ماتت … “توقفت الفتاة وخفضت رأسها و’ضحكت’.

 

 

 

 

 

 

 

“أريد فقط معرفة المزيد من الكلمات والمعلومات بينما لا يزال لدي بعض المال . قد تسنح لي الفرصة لأصبح كاتبةً في مبنى البلدية في المستقبل . يمكنني أيضًا القيام ببعض مهام صيادين الأنقاض التي لا تنطوي على أي مخاطر. بهذه الطريقة ، لن أضطر إلى الاستمرار في هذا النوع من العمل بعد الآن “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا صحيح.” وافقت جيانغ بايميان بصدق.

كما لو تتذكر شيئًا ما ، واصلت الحديث . “نشأتُ في منظمة إغتيال . ليس هناك ما أخفيه. في السنوات الأولى للتقويم الجديد ، ظهرت العديد من المنظمات المماثلة . في وقت لاحق ، تم تدمير المنظمة . وكنت محظوظةً بالهروب وبدأت أتجول في أراضي الرماد.”

 

 

 

 

 

“أين يعيش؟” سألت جيانغ بايميان .

أرادت الفتاة أن تقول شيئًا ما عندما رأت فجأة شخصًا يدخل من الباب. وقفت وقالت “مساء الخير ، السيدة آن.”

 

 

تصفيق! تصفيق! تصفيق!

 

 

 

 

نظرت جيانغ بايميان وفوجئت للحظة. كانت المعلمة المؤقتة التي جاءت في الواقع شخصًا تعرفه .

 

 

 

 

 

 

 

المعلمة المؤقتة هي صيادة الأنقاض آن روشيانغ ، التي واجهتها جيانغ بايميان في برية المستنقع الأسود وأنقاض المستنقع كذلك .

 

 

“أنا من يجذب العملاء . لا بأس إذا انتبهت ، لكنه ليس حلاً إذا واصلت القيام بذلك . ذات يوم ، سأنتهي مثل أختي. عندما ماتت … “توقفت الفتاة وخفضت رأسها و’ضحكت’.

 

“ما زالت هناك عشر دقائق” تحدثت السيدة قليلاً قبل أن تقول “غو تشانغلي . التقينا الليلة الماضية. ”

 

 

كانت عضو في فريق وو شوشي وعلمت مكان جثة وو شوشي من فرقة العمل القديمة .

 

 

 

 

 

 

لقد سبق لهم أن طابقوا تصريحاتهم ، وأنهى الجميع الموضوع الخاص بيوجين ضمنيًا . قرر أحد الطرفين الصعود إلى الطابق العلوي ، والآخر على استعداد للمغادرة.

تغيرت تعبيرات روشيانغ الباردة وغير المبالية بشكل طفيف . “هذ أنتم يا رفاق؟”

 

 

 

 

نهض شانغ جيان ياو وسأل بحماس “هل أنتِ متفاجئة؟”

منحها شانغ جيان ياو غطاء على الفور . “أنتِ تشرحي أكثر من اللازم.”

 

 

 

 

 

 

فتحت آن روشيانغ – التي لم تعد ترتدي الزي العسكري المموه باللون الأخضر – فمها وهي لا تعرف كيف تجيب. بدت يقظة ومرتبكة .

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، قاطعهم شانغ جيان ياو . “لماذا تجمعي الأموال لتوظيف معلم مؤقت؟”

 

إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^

أشارت جيانغ بايميان بسرعة إلى خارج الباب . “دعونا نخرج ونتحدث قليلاً”

 

 

 

 

لقد شعروا منذ فترة طويلة أن شخصًا ما يقترب وينتظر عند الباب.

 

 

أومأت روشيانغ برأسها بصمت وخرجت من الغرفة تحت نظرات الطلاب المرتبكة .

 

 

 

 

 

 

 

عند وصولهم إلى نهاية ممر الطابق الخامس ، تحدثت جيانغ بايميان أولاً. “لقد أخذنا مهمة تحقيق . لم نتوقع مقابلتك هنا”.

 

 

 

 

 

 

 

خفت تعبيرات روشيانغ قبل أن تعود إلى طبيعتها. “بعد مغادرة أنقاض المدينة ، عدنا إلى مدينة العشب مع شوشي ودفناه في المكان الذي ولد فيه . كانت رحلتنا مثمرة إلى حد ما ، ومع بقاء شخصين فقط للمشاركة في المكاسب ، فقد نفعل الأشياء التي نرغب فيها أيضاً”.

نظرت جيانغ بايميان إلى وشاح الأزهار حول رقبة غو تشانغلي ، والذي بدا أجمل بكثير من الليلة الماضية . اتخذت خطوتين إلى الأمام وسارت بجانبها .

 

 

 

أوضحت جيانغ بايميان للسيدة في الخارج بابتسامة : “لقد صادف ان لدي نية للخروج وإلقاء نظرة في الأرجاء”.

 

ثم قالت العمة نان “إنها لا تعيش هنا ؛ تأتي كل يوم الساعة الثانية بعد الظهر . لتدرس لمدة ساعة ونصف . هيه هيه ، تعاونت أكثر من عشر سيدات في هذا الفناء لتوظيفها . القلة التي رأيتها الليلة الماضية من ضمنهم . يتلقون بعض الأرباح من متجر آه فو للأسلحة وهن ميسورات نسبيًا. إذا أردتي إلقاء نظرة لاحقًا ، فسأجعل شخصاً ما يقود الطريق لكي”.

“لم أكن في حالة مزاجية جيدة ، ولم أقم بأي مهام لفترة طويلة . في وقتٍ لاحق ، تعافيتُ قليلاً واطلعت بشكل عرضي علي بعض المهام في المدينة ، منهم أن أصبح معلمةً مؤقتة “.

“أنتم بالتأكيد هادئون يا رفاق” اجتاحت السيدة الأنيقة بنظراتها من خلالهما واستقبلتهما بابتسامة .

 

 

 

“لن أقدم نفسي لأنه لا جدوى من استخدام اسم مزيف”. قالت جيانغ بايميان باستهزاء قليلاً “يمكنكِ مناداتي ‘بيغ وايت’. “أما هو فليس له اسم . فقط قولي ‘مرحبًا’ “.

 

 

تساءلت جيانغ بايميان بفضول “لقد أصبحتِ معلمة فقط هكذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

من وجهة نظر جيانغ بايميان ، كانت آن روشيانغ امرأة مناسبة جدًا للمجازفة والقتال .

“ألا يُسمح للرجال بالعمل في الدعارة؟” قال شانغ جيان ياو وكأنه يتحدث عن حقيقة .

 

 

نظرت آن روشيانغ إلى الفصل الدراسي المؤقت وقالت بهدوء “أردتُ فقط أن أصبح معلمة مؤقتة لمدة أسبوع وأجد شيئًا أفعله.”

 

 

 

 

 

“انتهى بكِ الأمر إلى الإعجاب بهذا العمل؟” سأل شانغ جيان ياو باهتمام .

 

 

 

 

 

 

 

“لا أستطيع أن أقول ما إذا كنتُ أحب ذلك أم لا.” بدت لهجة روشيانغ سطحية . ربما كان السبب في ذلك هو أنها واجهت معارفها القدامي الذين ساعدوا بعضهما البعض ، لذلك تحدثت أكثر من ذلك بقليل .

تصفيق! تصفيق! تصفيق!

 

 

 

 

 

“لا أستطيع أن أقول ما إذا كنتُ أحب ذلك أم لا.” بدت لهجة روشيانغ سطحية . ربما كان السبب في ذلك هو أنها واجهت معارفها القدامي الذين ساعدوا بعضهما البعض ، لذلك تحدثت أكثر من ذلك بقليل .

كما لو تتذكر شيئًا ما ، واصلت الحديث . “نشأتُ في منظمة إغتيال . ليس هناك ما أخفيه. في السنوات الأولى للتقويم الجديد ، ظهرت العديد من المنظمات المماثلة . في وقت لاحق ، تم تدمير المنظمة . وكنت محظوظةً بالهروب وبدأت أتجول في أراضي الرماد.”

لقد سبق لهم أن طابقوا تصريحاتهم ، وأنهى الجميع الموضوع الخاص بيوجين ضمنيًا . قرر أحد الطرفين الصعود إلى الطابق العلوي ، والآخر على استعداد للمغادرة.

 

تصفيق! تصفيق! تصفيق!

 

 

 

“إنها تبلغ من العمر عامين فقط. كيف يمكن أن تذهب؟ ” ابتسم غو تشانغلي . “لقد وضعتها مع العمة نان.”

 

 

“كل التعليم الذي تلقيته منذ أن كنت صغيرة هو حول كيفية القتل . حتى عندما تعلمتُ القراءة ، كان ذلك بغرض الاغتيال . بمجرد أن فقدت هدفي بعد تدمير المنظمة ، لم أكن أعرف ماذا أفعل وما هو المعني . نعم كما قال شوشي من قبل ‘معنى العيش’ .”

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

 

هذه السيدة كانت واحدة من الأشخاص الذين قتلوا يوجين الليلة الماضية . بدت عيناها كبيرتين ، ولديها شعر قصير يمر بأذنيها . بدت ذكية وشابة ، مما جعل من الصعب تحديد عمرها بدقة .

 

 

 

 

“فقط عندما قابلت شوشي هربت ببطء من تلك الحالة . ربما فهمتُ الأمر بعد فوات الأوان ، ولم يتمكن من الانتظار حتى ذلك الحين … “عند هذه النقطة ، صمتت آن روشيانغ لبضع ثوان قبل أن تقول ” بعد وفاته ، لم أجد معنى للعيش . لكن عندما أعطيتهم دروسًا ، أدركتُ أن هناك بريقاً في عيونهم عندما نظروا إلي “.

في تمام الساعة الواحدة وخمسون دقيقة بعد الظهر ، طرق أحدهم باب شانغ جيان ياو وجيانغ بايميان .

 

نظرت جيانغ بايميان حولها وسحبت شانغ جيان ياو للجلوس بجانب فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا.

 

 

 

 

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

 

 

تم القيام بهذا الأمر بشكل مشترك من قبل النساء في الفناء ، اللواتي كن يعملن في تجارة الدعارة . عادة ، لم يظهر أي رجل.

إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^

 

 

 

للدعم يا بشر أو عن طريق الذهب طبعاً

 

 

“لا أستطيع أن أقول ما إذا كنتُ أحب ذلك أم لا.” بدت لهجة روشيانغ سطحية . ربما كان السبب في ذلك هو أنها واجهت معارفها القدامي الذين ساعدوا بعضهما البعض ، لذلك تحدثت أكثر من ذلك بقليل .

https://www.paypal.me/mhmdosama24

 

 

 

 

نظرت آن روشيانغ إلى الفصل الدراسي المؤقت وقالت بهدوء “أردتُ فقط أن أصبح معلمة مؤقتة لمدة أسبوع وأجد شيئًا أفعله.”

 

 

المعلمة المؤقتة هي صيادة الأنقاض آن روشيانغ ، التي واجهتها جيانغ بايميان في برية المستنقع الأسود وأنقاض المستنقع كذلك .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط