نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 155

تسنغ غوان غوانغ .

تسنغ غوان غوانغ .

الفصل 155: تسنغ غوان غوانغ

 

 

أجابت غو تشانغلي في حيرة “إنه مجرد رجل عادي اسمه تسنغ غوان غوانغ . عيناه فاسقتان بعض الشيء ، لكنه لا يزال شديد التركيز عند التدريس . لست متأكدةً أين يعيش بالضبط “.

 

 

 

 

 

كان للعارضة الخشبية الداخلية علامات واضحة على الانكسار .

 

 

علمت جيانغ بايميان أن آن روشيانغ ما كانت لتخبر هذه الأشياء لشانغ جيان ياو وهي لولا وضعها الحالي . وبسبب هذه الفرصة ، قامت دون وعي بفرز مشاعرها الفوضوية.

 

 

 

 

 

 

 

لذلك لم توقفها أو تقاطعها أو تعبر عن رأيها .

 

 

ذهل تسنغ غوان غوانغ لبضع ثوان قبل أن يقول “ماذا تعرفي؟”

 

 

 

 

صمتت آن روشيانغ مرة أخرى . بعد فترة ، قالت “لم أر مثل هذا التألق في عيني . لذا جعلني هذا أرغب في رؤيته أكثر “.

“إذن ، منذ متى وأنت معلمة مؤقتة هنا؟” سألت جيانغ بايميان.

 

 

 

بعد سماع وصف الفتاة ، ضحكت النساء من حولهن.

 

 

دون انتظار رد جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو ، سألت بهدوء “هل هربتم من ذلك الشخص مع قوى السحر؟”

لذلك لم توقفها أو تقاطعها أو تعبر عن رأيها .

 

 

 

عندما وصلوا إلى الطابق الأول ، قالت جيانغ بايميان أخيرًا “من برأيك حذر تسنغ غوان غوانغ؟”

 

 

“لا يزال مدينًا لنا بالكثير من الأشياء” أصبح شانغ جيان ياو متحمسًا بعض الشيء عند ذكر شياو تشو.

ألقت جيانغ بايميان بلوح طاقة ولم تمنح الطرف الآخر فرصة للمساومة . ثم سألت مباشرة “ألم تكن معلمًا مؤقتًا من قبل؟ لماذا استقلت فجأة؟ ”

 

أصبحت روشيانغ يقظة علي الفور . “قبل أيام قليلة ، كانت هناك قطعة من الورق محشوة تحت بابي . كُتب عليها: ‘أوقفوا فعل تسميم البشر ، وإلا ستعاني من العقاب الإلهي’. وكتبوا أيضًا كلمة ‘تعاني’ على أنها ‘ستعانق’. لقد فهمتها فقط بعد أخذ السياق في الاعتبار.”

 

 

 

 

اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز . “واجهنا في وقت عديم القلب المتطور الذي سبق لكِ مواجهته . في خضم هذه الفوضى ، هربنا من نطاق سحره . ومع ذلك ، لا يزال يتعين علي أن أشكرك على تذكيرك في ذلك الوقت . وإلا لما سارت الأمور بهذه السلاسة “.

“لقد تجاهلت ذلك ، واعتقدت أنهم مجموعة من الحمقى . ثم عدت ذات يوم من الشارع الشرقي ودخلت زقاق الزاوية الصفراء . قبل أن أصل إلى مدخل الفناء ، قابلتُ شخصًا ما … ” وبينما يتحدث ، ظهر الخوف على وجه تسنغ غوان غوانغ . “كان ذلك الشخص أطول مني بقليل ومثلكِ تقريبًا. ارتدي معطفا أسود . نعم ، معطف واقٍ من المطر “.

 

 

 

@_@

 

 

قال آن روشيانغ ببساطة: “هذا هو الصواب”.

 

 

 

 

 

 

 

ثم نظرت مرة أخرى إلى الفصل الدراسي المؤقت . “ما الذي تُحققوا فيه؟ أنا على وشك أن أبدأ الفصل “.

 

 

 

 

“حسناً” كانت آن روشيانغ وحيدة الآن ، لذلك لم تمانع في التعاون عندما واجهت موقفًا غريبًا.

 

 

علمت جيانغ بايميان أن آن روشيانغ أرادت أن تكون القصة الطويلة مختصرة ، لذلك قالت مباشرة “نحن نحقق في المنظمة التي توزع عشوائيًا الكتيبات ، والتي تروج أن ‘المعرفة سامة’ .هل تعرضتِ للتهديد بينما كنتِ معلمة مؤقتة؟”

 

 

 

أصبحت روشيانغ يقظة علي الفور . “قبل أيام قليلة ، كانت هناك قطعة من الورق محشوة تحت بابي . كُتب عليها: ‘أوقفوا فعل تسميم البشر ، وإلا ستعاني من العقاب الإلهي’. وكتبوا أيضًا كلمة ‘تعاني’ على أنها ‘ستعانق’. لقد فهمتها فقط بعد أخذ السياق في الاعتبار.”

 

 

 

 

أصبحت جيانغ بايميان متحمسة عندما علمت أنه كان الفناء بين زقاق الزاوية الصفراء و زقاق الحرير الأحمر .

 

 

“لم يحدث شيء غير طبيعي منذ ذلك الحين . لم تنخفض غرائزي وخبرتي في هذا الصدد “.

 

 

 

 

 

 

 

“هذه هي سماتهم” وافقت جيانغ بايميان .

خلال هذه الفترة الزمنية ، ظل شديد الارتياب . لم ينام جيداً ، لم يأكل جيداً ، ولم يمتلك حتي الشهية . لم يكن لديه المزاج لإكمال المهام وتوجب عليه الاعتماد على مدخراته.”

 

لم ترد جيانغ بايميان واكتفت بالنظر إليه .

 

 

 

كان هذا هو المكان الذي استأجرت فيه لين فيفي غرفة ذات مرة!

وأضاف شانغ جيان ياو أيضًا “ذكائهم منخفض نسبيًا”.

 

 

منعه وجود شانغ جيان ياو من تقديم أي طلبات مبالغ فيها.

 

 

 

كان للعارضة الخشبية الداخلية علامات واضحة على الانكسار .

فكرت جيانغ بايميان للحظة وقالت “خذي حذرك في الأيام القليلة القادمة . يمكنكِ القدوم إلينا إذا حدث أي شيء غير طبيعي . نحن نسكن هنا ونحن أصدقاء مع غو تشانغلي “.

 

 

 

 

 

 

جيانغ بايميان – التي أرادت منعه – أغلقت فمها . شعرت أن هذا كان اقتراحًا جيدًا.

“حسناً” كانت آن روشيانغ وحيدة الآن ، لذلك لم تمانع في التعاون عندما واجهت موقفًا غريبًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ليس هناك شيء آخر . بإمكانكِ العودة إلى الفصل.” تمامًا كما قالت جيانغ بايميان ، فكرت فجأة في التفاصيل وتمتمت لنفسها . “لم يمض شهران منذ انفصالنا في أنقاض المستنقع رقم واحد ، أليس كذلك؟”

ابتسم شانغ جيان ياو . “الأب . الأب الذي أردت إبراحه ضرباً “.

 

 

أجابت آن روشيانغ “بالكاد مر شهر”.

 

 

 

 

ثم نظرت مرة أخرى إلى الفصل الدراسي المؤقت . “ما الذي تُحققوا فيه؟ أنا على وشك أن أبدأ الفصل “.

 

 

“إذن ، منذ متى وأنت معلمة مؤقتة هنا؟” سألت جيانغ بايميان.

 

 

“نعم أنه أنا.” رأى تسنغ غوان غوانغ أخيرًا شانغ جيان ياو . بسبب انه أقصر منه ، أصبح يقظًا على الفور .

 

 

 

 

“حوالي ثلاثة أسابيع” تذكرت آن روشيانغ هذا بوضوح شديد.

 

 

جيانغ بايميان – التي أرادت منعه – أغلقت فمها . شعرت أن هذا كان اقتراحًا جيدًا.

 

 

 

أصبحت روشيانغ يقظة علي الفور . “قبل أيام قليلة ، كانت هناك قطعة من الورق محشوة تحت بابي . كُتب عليها: ‘أوقفوا فعل تسميم البشر ، وإلا ستعاني من العقاب الإلهي’. وكتبوا أيضًا كلمة ‘تعاني’ على أنها ‘ستعانق’. لقد فهمتها فقط بعد أخذ السياق في الاعتبار.”

“بعبارة أخرى ، كان هناك معلم مؤقت آخر سابقًا؟” تذكرت جيانغ بايميان أن الفتاة التي تحدثت معها قالت إنها كانت هنا منذ ما يقرب من شهرين .

 

 

“لماذا استقال المعلم المؤقت السابق فجأة؟” استجوب شانغ جيان ياو مباشرة .

 

 

 

 

أجابت آن روشيانغ “نعم … بصراحة ، تلقيت المهمة فقط لأنه استقال فجأة.”

 

 

 

 

 

 

 

“إذن ، هل تعرف لماذا استقال؟” أصبحت جيانغ بايميان مهتمة علي الفور .

 

 

 

 

“لا أعلم . أنا لا أحب الدردشة “. أشار آن روشيانغ إلى الفصل الدراسي المؤقت. “يمكنكِ سؤالهم”

 

 

“لا أعلم . أنا لا أحب الدردشة “. أشار آن روشيانغ إلى الفصل الدراسي المؤقت. “يمكنكِ سؤالهم”

ابتسم شانغ جيان ياو . “الأب . الأب الذي أردت إبراحه ضرباً “.

 

 

 

 

 

 

“لا بأس” عندما أومأت جيانغ بايميان برأسها ، كان شانغ جيان ياو قد سار بالفعل إلى الفصل الدراسي المؤقت .

 

 

 

سار أمام غو تشانغلي ، جلس على الأرض ونظر في عينيها. “عندي سؤال.”

 

 

 

 

 

 

 

فجأة شعرت غو تشانغلي بالتوتر قليلاً . “ما هو؟”

قال آن روشيانغ ببساطة: “هذا هو الصواب”.

 

 

 

 

 

 

“لماذا استقال المعلم المؤقت السابق فجأة؟” استجوب شانغ جيان ياو مباشرة .

 

 

قال آن روشيانغ ببساطة: “هذا هو الصواب”.

 

 

 

 

 

 

 

 

“لم يقل”. نظرت غو تشانغلي إلى النساء من حولها. “لكنه ليس سيئاً. لقد أعاد الرسوم الدراسية لأسبوع الدراسة”.

قال آن روشيانغ ببساطة: “هذا هو الصواب”.

 

 

 

 

 

 

سألت جيانغ بايميان – التي قد تبعته إلي الداخل – “ثم ، هل تعرفي أين يعيش ؟ كيف يبدو شكله؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أجابت غو تشانغلي في حيرة “إنه مجرد رجل عادي اسمه تسنغ غوان غوانغ . عيناه فاسقتان بعض الشيء ، لكنه لا يزال شديد التركيز عند التدريس . لست متأكدةً أين يعيش بالضبط “.

“لماذا استقال المعلم المؤقت السابق فجأة؟” استجوب شانغ جيان ياو مباشرة .

 

 

 

 

 

 

 

“لا أعلم . أنا لا أحب الدردشة “. أشار آن روشيانغ إلى الفصل الدراسي المؤقت. “يمكنكِ سؤالهم”

في هذه اللحظة ، ترددت الفتاة البالغة من العمر سبعة عشر عامًا – التي كانت تتحدث مع شانغ جيان ياو والآخرين – وقالت “أعرف أين يعيش”

 

 

 

 

 

 

“هل ارتقي إلي مستوي المهمة تلك الليلة؟”

“أين؟” أدار شانغ جيان ياو رأسه بسرعة .

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذا كنتِ تريدي السؤال عن شيء ما …” فرك تسنغ غوان غوانغ أصابعه بينما يتحدث .

 

 

نظرًا لتمتعه هو وجيانغ بايميان بمظهر جميل ، فقد اكتسبوا بشكل طبيعي حسن النية والقبول من الآخرين. ترددت الفتاة وقالت : “قابلته في زقاق الزاوية الصفراء قبل أن يستقيل . أ- أراد أن ينام معي مرة ، وصادف أن كنتُ أفتقر إلى المال في ذلك الوقت . اعتقدت أنه بما أننا معارف ولم يكن هناك خوف من التعرض للسرقة ، فقد وافقت . على أي حال ، لا يهم من أنام معه.”

 

 

 

 

 

 

 

“لقد كان كريمًا جدًا عندما يتعلق الأمر بإعطاء المال . يعيش في الفناء بين زقاق الزاوية الصفراء وزقاق الحرير الأحمر . المبنى بجانب زقاق الزاوية الصفراء على اليسار . بلوك 2 ، الطابق الرابع ، غرفة 406 . نعم ، غرفة 406.”

 

 

 

 

 

 

 

أصبحت جيانغ بايميان متحمسة عندما علمت أنه كان الفناء بين زقاق الزاوية الصفراء و زقاق الحرير الأحمر .

 

 

 

 

 

 

كان هذا هو المكان الذي استأجرت فيه لين فيفي غرفة ذات مرة!

 

 

 

 

اقترح شانغ جيان ياو بجدية “انتقل إلي سكن آخر في أسرع وقت ممكن”.

بعد سماع وصف الفتاة ، ضحكت النساء من حولهن.

 

 

 

 

سألت جيانغ بايميان – التي قد تبعته إلي الداخل – “ثم ، هل تعرفي أين يعيش ؟ كيف يبدو شكله؟”

 

 

“لماذا لم تحكي ذلك لنا من قبل؟”

 

 

بعد إغلاق الباب ، تجول وقال “لقد كنت سابقًا مدرسًا مؤقتًا لعدة عائلات . اعتقدت أنني لن أحتاج للخروج والمجازفة عندما يصبح الطقس بارداً . خلال تلك الفترة ، تلقيت عدة كتيبات واحدة تلو الأخرى . كانت تشبه المنشورات التي وزعت بشكل عشوائي في الشوارع . لقد كتبوا عن كيف أن التفكير فخًا وكيف أن المعرفة سامة.”

 

“لم يقل”. نظرت غو تشانغلي إلى النساء من حولها. “لكنه ليس سيئاً. لقد أعاد الرسوم الدراسية لأسبوع الدراسة”.

 

 

“هل استقال لأن أداؤه كان سيئًا وأصبح محرجًا من رؤيتكِ مرة أخرى؟”

 

 

 

 

فجأة شعرت غو تشانغلي بالتوتر قليلاً . “ما هو؟”

 

بعد سماع وصف الفتاة ، ضحكت النساء من حولهن.

“هل ارتقي إلي مستوي المهمة تلك الليلة؟”

 

 

 

 

 

 

 

@_@

 

 

 

……

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وسط هذه التصريحات الجريئة ، شكر تشانغ جيان ياو الفتاة بصدق قبل مغادرة المبنى حيث يقع متجر آه فو للأسلحة . ثم توجه مباشرة إلى زقاق الحرير الأحمر مع جيانغ بايميان.

 

 

 

 

أجابت غو تشانغلي في حيرة “إنه مجرد رجل عادي اسمه تسنغ غوان غوانغ . عيناه فاسقتان بعض الشيء ، لكنه لا يزال شديد التركيز عند التدريس . لست متأكدةً أين يعيش بالضبط “.

 

 

 

 

الشخص الذي يحرس مدخل الفناء لا يزال هو الرجل العجوز. هذه المرة ، لم يقل شانغ جيان ياو كلمة واحدة . قام بحشو كيس من البسكويت المضغوط في يد الرجل ونجح في إيقاف استجواب الطرف الآخر .

 

 

 

 

 

 

دون انتظار رد جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو ، سألت بهدوء “هل هربتم من ذلك الشخص مع قوى السحر؟”

حسب العنوان الموصوف ، دخل الاثنان إلى المبنى المقابل وصعدا إلى الطابق الرابع .

 

 

 

 

 

 

 

بعد اتخاذ خطوات قليلة ، التفتت جيانغ بايميان لإلقاء نظرة على شانغ جيان ياو . “هناك شخص ما في الغرفة.”

 

 

ثم نظرت مرة أخرى إلى الفصل الدراسي المؤقت . “ما الذي تُحققوا فيه؟ أنا على وشك أن أبدأ الفصل “.

 

 

 

 

“أجل.” أشار شانغ جيان ياو إلى أنه استشعر ذلك أيضًا .

 

 

 

 

 

 

 

ثم مدت جيانغ بايميان يدها في جيبها وأمسكت بمقبض المسدس . بعد الانتهاء من استعداداتها ، جاءت إلى باب الغرفة 406 ، ورفعت يدها اليسرى ، وطرقت عدة مرات.

كان للعارضة الخشبية الداخلية علامات واضحة على الانكسار .

 

وأضاف شانغ جيان ياو أيضًا “ذكائهم منخفض نسبيًا”.

 

 

 

 

“من هذا؟” صوت – بدا وكأنه صادر من شخص قد استيقظ للتو – صدر من الداخل .

 

 

 

 

 

 

 

أجاب شانغ جيان ياو بطلاقة “والدك”.

 

 

أصبحت روشيانغ يقظة علي الفور . “قبل أيام قليلة ، كانت هناك قطعة من الورق محشوة تحت بابي . كُتب عليها: ‘أوقفوا فعل تسميم البشر ، وإلا ستعاني من العقاب الإلهي’. وكتبوا أيضًا كلمة ‘تعاني’ على أنها ‘ستعانق’. لقد فهمتها فقط بعد أخذ السياق في الاعتبار.”

أدى هذا إلى إغلاق جيانغ بايميان – التي أعدت بيانًا – فمها في عجز .

 

 

 

 

علمت جيانغ بايميان أن آن روشيانغ أرادت أن تكون القصة الطويلة مختصرة ، لذلك قالت مباشرة “نحن نحقق في المنظمة التي توزع عشوائيًا الكتيبات ، والتي تروج أن ‘المعرفة سامة’ .هل تعرضتِ للتهديد بينما كنتِ معلمة مؤقتة؟”

 

 

بدا أن الشخص في الغرفة غاضب جدًا . فقد حذره وتردده ، واندفع فجأة ، وفتح الباب الخشبي .

 

 

 

 

 

 

 

بدا كرجل في الثلاثينيات من عمره . عاديًا دون أي مميزات خاصة .

 

 

 

 

أدارت رأسها ونظرت إلى شانغ جيان ياو . أدركت أن زميلها قد سار بالفعل نحو تسنغ غوان غوانغ وقال بصدق ، “لقد واجهت شبحًا.”

 

 

أول شخص رآه كانت جيانغ بايميان . لقد صُدم قبل أن يبتسم لا شعوريًا . “نعم ، ما الأمر؟”

 

 

 

 

 

 

 

عند رؤية هذا السلوك الفاسق إلى حد ما ، أصبحت جيانغ بايميان متأكدةً بشكل متزايد من أن هذا هو تسنغ غوان غوانغ.

 

 

 

ابتسمت وسألت “أنت تسنغ غوان غوانغ؟”

 

 

 

 

 

 

 

“نعم أنه أنا.” رأى تسنغ غوان غوانغ أخيرًا شانغ جيان ياو . بسبب انه أقصر منه ، أصبح يقظًا على الفور .

 

 

 

 

 

 

 

أخرجت جيانغ بايميان شارة الصياد وأظهرتها . “أخذنا مهمة تحقيق ، ونريد أن نطلب منك شيئًا.”

توقف تسنغ غوان غوانغ وأخذ نفساً عميقاً . “سار أمامي ونظر إلي . ثم قال ‘سيدي ، المعرفة هي السبب الجذري لدمار العالم القديم . أفعالك تسمم البشر . يُرجى الكف والتوقف على الفور ؛ وإلا ، فإن حبل المشنقة الخاص بالكاليندريا سيأتي من أجلك’ “.

 

 

 

 

“إذا كنتِ تريدي السؤال عن شيء ما …” فرك تسنغ غوان غوانغ أصابعه بينما يتحدث .

سار أمام غو تشانغلي ، جلس على الأرض ونظر في عينيها. “عندي سؤال.”

 

 

 

“حوالي ثلاثة أسابيع” تذكرت آن روشيانغ هذا بوضوح شديد.

 

 

منعه وجود شانغ جيان ياو من تقديم أي طلبات مبالغ فيها.

 

 

 

 

 

 

 

ألقت جيانغ بايميان بلوح طاقة ولم تمنح الطرف الآخر فرصة للمساومة . ثم سألت مباشرة “ألم تكن معلمًا مؤقتًا من قبل؟ لماذا استقلت فجأة؟ ”

 

 

 

 

 

 

شحب وجه تسنغ غوان غوانغ كما لو تذكر شيئًا سيئًا.

 

 

 

 

 

 

 

عند رؤية أنه يميل إلى رفض الإجابة ، تحدثت جيانغ بايميان أولاً . “هل هي مرتبطة بفكرة أن المعرفة سامة؟”

 

 

 

 

 

 

 

ذهل تسنغ غوان غوانغ لبضع ثوان قبل أن يقول “ماذا تعرفي؟”

 

 

 

 

التنويم المغناطيسى؟ أومأت جيانغ بايميان برأسها .

 

 

لم ترد جيانغ بايميان واكتفت بالنظر إليه .

 

 

 

 

 

 

“لقد تجاهلت ذلك ، واعتقدت أنهم مجموعة من الحمقى . ثم عدت ذات يوم من الشارع الشرقي ودخلت زقاق الزاوية الصفراء . قبل أن أصل إلى مدخل الفناء ، قابلتُ شخصًا ما … ” وبينما يتحدث ، ظهر الخوف على وجه تسنغ غوان غوانغ . “كان ذلك الشخص أطول مني بقليل ومثلكِ تقريبًا. ارتدي معطفا أسود . نعم ، معطف واقٍ من المطر “.

حاول شانغ جيان ياو إجراء اتصال بصري مع تسنغ غوان غوانغ ، ولم يتركه ينظر بعيدًا.

 

 

بعد سماع وصف الفتاة ، ضحكت النساء من حولهن.

“لنتحدث في الداخل .” نظر تسنغ غوان غوانغ حوله ، وبدا خجولًا.

نظر تسنغ غوان غوانغ إلى جيانغ بايميان وأشار . “لقد بدا نحيفًا للغاية ، ولم يكن تعبيره جيدًا. وبدا قذرًا جدًا ، وكأنه يعاني من مرض خطير “.

 

ابتسمت وسألت “أنت تسنغ غوان غوانغ؟”

 

 

 

 

 

 

بعد إغلاق الباب ، تجول وقال “لقد كنت سابقًا مدرسًا مؤقتًا لعدة عائلات . اعتقدت أنني لن أحتاج للخروج والمجازفة عندما يصبح الطقس بارداً . خلال تلك الفترة ، تلقيت عدة كتيبات واحدة تلو الأخرى . كانت تشبه المنشورات التي وزعت بشكل عشوائي في الشوارع . لقد كتبوا عن كيف أن التفكير فخًا وكيف أن المعرفة سامة.”

 

 

……

 

 

 

ألقت جيانغ بايميان بلوح طاقة ولم تمنح الطرف الآخر فرصة للمساومة . ثم سألت مباشرة “ألم تكن معلمًا مؤقتًا من قبل؟ لماذا استقلت فجأة؟ ”

“لقد تجاهلت ذلك ، واعتقدت أنهم مجموعة من الحمقى . ثم عدت ذات يوم من الشارع الشرقي ودخلت زقاق الزاوية الصفراء . قبل أن أصل إلى مدخل الفناء ، قابلتُ شخصًا ما … ” وبينما يتحدث ، ظهر الخوف على وجه تسنغ غوان غوانغ . “كان ذلك الشخص أطول مني بقليل ومثلكِ تقريبًا. ارتدي معطفا أسود . نعم ، معطف واقٍ من المطر “.

لم ترد جيانغ بايميان واكتفت بالنظر إليه .

 

 

 

خلال هذه الفترة الزمنية ، ظل شديد الارتياب . لم ينام جيداً ، لم يأكل جيداً ، ولم يمتلك حتي الشهية . لم يكن لديه المزاج لإكمال المهام وتوجب عليه الاعتماد على مدخراته.”

 

وأضاف شانغ جيان ياو أيضًا “ذكائهم منخفض نسبيًا”.

نظر تسنغ غوان غوانغ إلى جيانغ بايميان وأشار . “لقد بدا نحيفًا للغاية ، ولم يكن تعبيره جيدًا. وبدا قذرًا جدًا ، وكأنه يعاني من مرض خطير “.

 

 

نظر تسنغ غوان غوانغ إلى جيانغ بايميان وأشار . “لقد بدا نحيفًا للغاية ، ولم يكن تعبيره جيدًا. وبدا قذرًا جدًا ، وكأنه يعاني من مرض خطير “.

 

 

 

 

توقف تسنغ غوان غوانغ وأخذ نفساً عميقاً . “سار أمامي ونظر إلي . ثم قال ‘سيدي ، المعرفة هي السبب الجذري لدمار العالم القديم . أفعالك تسمم البشر . يُرجى الكف والتوقف على الفور ؛ وإلا ، فإن حبل المشنقة الخاص بالكاليندريا سيأتي من أجلك’ “.

 

 

 

 

 

 

 

بعد قول ذلك ، شعر تسنغ غوان غوانغ وكأنه قد انغمس في كابوس . “بدت عيناه مرعبة للغاية ؛ كان لونهم أسود ، ومن الواضح أنه لم يكن هناك شيء غريب عنهم . ومع ذلك ، ظلوا مُرعبين للغاية. لدرجة اني لا أستطيع حتى تذكر ملامحه.”

 

 

 

 

ابتسمت وسألت “أنت تسنغ غوان غوانغ؟”

 

 

“لقد تجاهلته في ذلك الوقت واعتقدت أنه مجنون . بعد أن عدت ، استيقظت فجأة في منتصف الليل وأدركت أنني معلقاً من رقبتي في الخزانة ، على وشك الموت . من الواضح أنني كنت نائماً!”

 

 

قال آن روشيانغ ببساطة: “هذا هو الصواب”.

 

 

“كافحت بكل قوتي ، راغباً في إنقاذ نفسي . لحسن الحظ ، كانت العارضة الخشبية في الخزانة فاسدة للغاية منذ البداية . لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى انكسرت . في الغرفة ، لم يكن هناك أحد سواي ! لقد شعرت بالرعب ولم أجرؤ على إخبار أي شخص . لقد ألغيت بسرعة جميع المهمات كمعلم مؤقت وخسرت مبلغًا كبيرًا من المال … ”

أجاب شانغ جيان ياو بطلاقة “والدك”.

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبح تسنغ غوان غوانغ غاضبًا إلى حد ما عند وصف هذا الأمر. فتح باب الخزانة ذي اللون الأحمر الداكن بجانب السرير .

 

 

 

كان للعارضة الخشبية الداخلية علامات واضحة على الانكسار .

التنويم المغناطيسى؟ أومأت جيانغ بايميان برأسها .

 

“لقد كان كريمًا جدًا عندما يتعلق الأمر بإعطاء المال . يعيش في الفناء بين زقاق الزاوية الصفراء وزقاق الحرير الأحمر . المبنى بجانب زقاق الزاوية الصفراء على اليسار . بلوك 2 ، الطابق الرابع ، غرفة 406 . نعم ، غرفة 406.”

 

 

 

جيانغ بايميان – التي أرادت منعه – أغلقت فمها . شعرت أن هذا كان اقتراحًا جيدًا.

التنويم المغناطيسى؟ أومأت جيانغ بايميان برأسها .

 

 

 

 

لم ترد جيانغ بايميان واكتفت بالنظر إليه .

 

 

 

 

أدارت رأسها ونظرت إلى شانغ جيان ياو . أدركت أن زميلها قد سار بالفعل نحو تسنغ غوان غوانغ وقال بصدق ، “لقد واجهت شبحًا.”

 

 

 

 

 

 

 

“مستحيل …” لم يؤمن تسنغ غوان غوانغ في الأصل بمثل هذه الأشياء ، لكنه صدقها قليلاً الآن . “ماذا علي أن أفعل إذا؟”

 

 

عند رؤية أنه يميل إلى رفض الإجابة ، تحدثت جيانغ بايميان أولاً . “هل هي مرتبطة بفكرة أن المعرفة سامة؟”

 

 

 

 

خلال هذه الفترة الزمنية ، ظل شديد الارتياب . لم ينام جيداً ، لم يأكل جيداً ، ولم يمتلك حتي الشهية . لم يكن لديه المزاج لإكمال المهام وتوجب عليه الاعتماد على مدخراته.”

 

 

 

 

لذلك لم توقفها أو تقاطعها أو تعبر عن رأيها .

 

“حوالي ثلاثة أسابيع” تذكرت آن روشيانغ هذا بوضوح شديد.

اقترح شانغ جيان ياو بجدية “انتقل إلي سكن آخر في أسرع وقت ممكن”.

 

 

 

 

 

 

عندما وصلوا إلى الطابق الأول ، قالت جيانغ بايميان أخيرًا “من برأيك حذر تسنغ غوان غوانغ؟”

جيانغ بايميان – التي أرادت منعه – أغلقت فمها . شعرت أن هذا كان اقتراحًا جيدًا.

“مستحيل …” لم يؤمن تسنغ غوان غوانغ في الأصل بمثل هذه الأشياء ، لكنه صدقها قليلاً الآن . “ماذا علي أن أفعل إذا؟”

 

 

 

 

 

 

سواء ذلك للهروب من مراقبة الكنيسة المناهضة للفكر أو لتغيير الموقع المعروف لهم ، بدت هذه أسهل طريقة لتجنب بعض الأمور من الوقوع مرة أخرى .

إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^

 

 

 

 

 

سار أمام غو تشانغلي ، جلس على الأرض ونظر في عينيها. “عندي سؤال.”

قال تسنغ غوان غوانغ بتردد : “حسنًا …”.

 

 

 

 

 

بعد توديعه ، سارت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو على الدرج .

أجاب شانغ جيان ياو بطلاقة “والدك”.

 

حسب العنوان الموصوف ، دخل الاثنان إلى المبنى المقابل وصعدا إلى الطابق الرابع .

 

“حوالي ثلاثة أسابيع” تذكرت آن روشيانغ هذا بوضوح شديد.

 

 

عندما وصلوا إلى الطابق الأول ، قالت جيانغ بايميان أخيرًا “من برأيك حذر تسنغ غوان غوانغ؟”

 

 

 

 

ابتسمت وسألت “أنت تسنغ غوان غوانغ؟”

 

 

ابتسم شانغ جيان ياو . “الأب . الأب الذي أردت إبراحه ضرباً “.

“ليس هناك شيء آخر . بإمكانكِ العودة إلى الفصل.” تمامًا كما قالت جيانغ بايميان ، فكرت فجأة في التفاصيل وتمتمت لنفسها . “لم يمض شهران منذ انفصالنا في أنقاض المستنقع رقم واحد ، أليس كذلك؟”

 

 

 

أصبحت جيانغ بايميان متحمسة عندما علمت أنه كان الفناء بين زقاق الزاوية الصفراء و زقاق الحرير الأحمر .

 

جيانغ بايميان – التي أرادت منعه – أغلقت فمها . شعرت أن هذا كان اقتراحًا جيدًا.

 

 

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

 

إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^

 

 

“لماذا لم تحكي ذلك لنا من قبل؟”

 

منعه وجود شانغ جيان ياو من تقديم أي طلبات مبالغ فيها.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط