خارج المدينة .
الفصل 157: خارج المدينة .
دون أي تأخير ، قررت باي تشين التوجه إلى القصر خارج المدينة قبل حلول الظلام للاستفسار .
في السابق ، شعرت جيانغ بايميان دائمًا أن الصلة والرابط الضروري بين ما حدث بالفعل مفقود . لم يكن لدى لي يون سونغ و لين فيفي والآخرون أي تفاعل مع الكنيسة المناهضة للفكر على السطحو. لقد بدوا كأنهما حزبان غير مرتبطين تمامًا ، لكنهما متورطان معًا بشكل غريب .
كان هناك الكثير والكثير من الناس خارج المدينة .
الآن ، وجدت أخيرًا النقطة المفقودة ، النقطة التي تربط الطرفينو.
لم يكن هوانغ مينغ تانغ يحب القتال أو القتل ، ولم يكن على استعداد للمجازفة في البرية . أخيرًا ، اختار أن يعمل كمعلماً مؤقتًا لإعالة نفسه .
تحركت جيانغ بايميان أيضًا بصمت ووجهها نحو الباب .
كانت هذه النقطة هي كاستيلان من مدينة العشب ورئيس نقابة الصيادين المحلي – كاستيلان شو ليان!
بعد الاصطدام بـ باي تشين و لونغ يويهونغ – صيادي الأنقاض اللذان جاءا للتحقيق – توجه الوالدان مباشرة إلى ردهة النقابة لإنشاء المهمة وإسناد المهمة إليهما .
بينما كانت تمشي وتفكر ، وجهت جيانغ بايميان سؤالاً إلى أوديك ، الذي سار أمامها . “هل تمت دعوتك من قبل كاستيلان؟”
فكر لونغ يويهونغ للحظة وفهم الأمر . “لذا ، لا يمكن سوى تركهم في الخارج ، وسيخرج المشترون شخصيًا للاختيار؟”
لم يرد أوديك .
ظل أوديك صامتًا ونزل مباشرة إلى ردهة النقابة .
تمتمت جيانغ بايميان لنفسها بعناية “أريد أن أقابل كاستيلان . قد يساعدني هذا في اكتشاف أشياء كثيرة “.
في وقت ما من الليل ، سُمع طرق علي باب جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو فجأة.
وتذكر أن البدو اجتمعوا هنا منذ اليوم الذي أتوا فيه إلى مدينة العشب . حينها سُمح لهم بالدخول إلى المدينة للبحث عن فرص طالما لم يحملوا أي أمراض معدية .
ظل أوديك صامتًا ونزل مباشرة إلى ردهة النقابة .
“هوانغ مينغ تانغ شنق نفسه؟” تحدثت جيانغ بايميان بخوف مستمر بعد سماع تقرير باي تشين . “حظ تسنغ غوان غوانغ جيد حقًا.”
…
عند مدخل مدينة العشب ، قادت باي تشين الجيب ببطء مع لونغ يويهونغ.
أثناء بحثهم عن المعلمين المؤقتين ، اكتشفوا شيئًا يستحق الاهتمام به . كان من المفترض أن ينهي معلم مؤقت يُدعى هوانغ مينغ تانغ إجازته أمس ويعود لتعليم الأطفال . ومع ذلك ، لم يظهر بعد .
“ماذا تقصد ب’كافية’ ؟” سأل جيانغ بايميان بحدة .
كل عشرة أيام ، استراح هوانغ مينغ تانغ ليوم واحد . وفقًا للوالدين ، قام هوانغ مينغ تانغ بالفعل بتعليم أطفالهم لمدة عام تقريبًا . لقد فرض رسومًا معقولة ، ومنضبطاً ذا مسؤولية . لذا لم يكن هناك مثل هذا الوضع من قبل. علاوة على ذلك ، غالبًا ما سُمح لهم بتأخير دفع الرسوم الدراسية لفترة من الوقت عندما كانت بعض العائلات تعاني من مشاكل مالية مؤقتة.
بعد أن تناولت فرقة العمل القديمة العشاء ، عادوا إلى غرفهم لصيانة أسلحتهم . كما ناقشوا كافة المعلومات بشأن الكنيسة المناهضة للفكر دون أي قيود .
في مقعد الراكب ، نظر لونغ يويهونغ إلى الخارج دون وعي وذُهل من المشهد أمامه .
في الأصل ، كان هؤلاء الآباء قد خططوا للانتظار لمدة يومين آخرين . إذا لم يكن هوانغ مينغ تانغ قد عاد بحلول ذلك الوقت ، لكانوا قد ذهبوا إلى النقابة وأصدروا مهمة للبحث عنه. على الرغم من عدم قدرتهم على منح مكافأة عالية ، إلا أن المهمة يمكن أن تسمح على الأقل لصائدي الأنقاض بجمع بعض نقاط المساهمة .
وتذكر أن البدو اجتمعوا هنا منذ اليوم الذي أتوا فيه إلى مدينة العشب . حينها سُمح لهم بالدخول إلى المدينة للبحث عن فرص طالما لم يحملوا أي أمراض معدية .
في مدينة العشب ، تم نقل بعض الأمور – التي من المفترض التعامل معها من قبل قاعة المدينة وقوات دفاع المدينة – تدريجياً إلى نقابة الصيادين كمهمات .
…
بعد إطفاء الأنوار ، اغتسلوا بسرعة وذهبوا إلى الفراش ، مستعدين للنوم مبكرًا والاستيقاظ مبكرًا .
بعد الاصطدام بـ باي تشين و لونغ يويهونغ – صيادي الأنقاض اللذان جاءا للتحقيق – توجه الوالدان مباشرة إلى ردهة النقابة لإنشاء المهمة وإسناد المهمة إليهما .
إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^
ركعوا أو جلسوا على جانبي الطريق . انتشروا في المسافة ، عدد لا يحصى من الناس حقاً .
كانت المكافأة 2 أوراي و 10 نقاط مساهمة .
سرعان ما وجدت باي تشين ولونغ يويهونغ شقة هوانغ مينغ تانغ المستأجرة بناءً على القرائن التي قدمها الوالدان . علموا من الحارس أن المعلم المؤقت قد ذهب إلى منزله خارج المدينة في الليلة السابقة لإجازته الرسمية ولم يعد بعد .
أومأت باي تشين. “مدينة العشب لا يمكنها استيعاب الكثير من العبيد . يعتمد ذلك على ما إذا بإمكان المدينة الاولى إرسال أشخاص في الوقت المناسب لجمعهم . ربما حجز صيادو العبيد من مجموعة يوجين دفعة ، لكن الأمر ليس واضحًا الآن بعد موت قائدهم “.
عمل والدا هوانغ مينغ تانغ كخادمين في قصر خارج المدينة . لقد نشأ هناك ، وتعلم القراءة والكتابة بسبب كرم مالك القصر .
دون أي تأخير ، قررت باي تشين التوجه إلى القصر خارج المدينة قبل حلول الظلام للاستفسار .
في وقت لاحق ، رافق الابن الصغير لمالك القصر باعتباره صياد أنقاض لفترة من الوقت وقدم بعض المساهمات . ثم حصل على الحرية كمواطن.
ثم شرحت جيانغ بايميان التقدم الذي أحرزته في التحقيق .
لم يكن هوانغ مينغ تانغ يحب القتال أو القتل ، ولم يكن على استعداد للمجازفة في البرية . أخيرًا ، اختار أن يعمل كمعلماً مؤقتًا لإعالة نفسه .
أومأت باي تشين . “لقد وجدتُ شخصًا يمكنه تجميع واحد شخصيًا . سعره رخيص جداً ؛ سأتفاوض معه غداً “.
دون أي تأخير ، قررت باي تشين التوجه إلى القصر خارج المدينة قبل حلول الظلام للاستفسار .
ردت باي تشين بنبرة شبيهة بنبرة السنيور “عليك أن تعتاد على هذا . على الرغم من أن يوجين شرير يستحق أن يتم تقطيعه إلى أشلاء ، وكان هدفه الوحيد هو كسب المال ، إلا أنه يستطيع بالفعل إعادة الحياة لكثير من الناس في البيئة الحالية “.
في كل مرة دخل فيها شخص برفقة حراس شخصيين مسلحين ، كان يذهب ذهابًا وإيابًا لاختيار المرشحين ، حينها يظهر بصيص أمل على وجوههم.
بعد قضاء بضع دقائق عند بوابة المدينة بسبب الازدحام ، غادر الجيب العسكري الأخضر مدينة العشب.
“هل كلهم مصابون بأمراض معدية؟ لا يبدو الأمر كذلك … ” تمتم لونغ يويهونغ في نفسه.
في مقعد الراكب ، نظر لونغ يويهونغ إلى الخارج دون وعي وذُهل من المشهد أمامه .
تجمع هناك اشخاص كثيرون.
“ماذا تقصد ب’كافية’ ؟” سأل جيانغ بايميان بحدة .
بعد إطفاء الأنوار ، اغتسلوا بسرعة وذهبوا إلى الفراش ، مستعدين للنوم مبكرًا والاستيقاظ مبكرًا .
كان هناك الكثير والكثير من الناس خارج المدينة .
أظلمت السماء بالفعل . بسبب وفاة ليو داتشوانغ ويوجين ، زاد عدد رجال الدوريات في الخارج بشكل كبير .
نظر إليه شانغ جيان ياو . “منذ متى كنت تتوهم أنهم ليسوا مجانين؟”
ركعوا أو جلسوا على جانبي الطريق . انتشروا في المسافة ، عدد لا يحصى من الناس حقاً .
بينما كانت تمشي وتفكر ، وجهت جيانغ بايميان سؤالاً إلى أوديك ، الذي سار أمامها . “هل تمت دعوتك من قبل كاستيلان؟”
…
………
وعلى مسافة أبعد كانت الجحور التي حفروها والخيام المؤقتة التي نصبوها . كان الأمر كما لو قد أصبحت مستوطنات بدو برية مختلفة .
نظر هؤلاء الناس إلى الأمام بوجوه شاحبة وتعبيرات مخدرة . ارتجفوا في الريح الباردة ، لكن لم يتكلم أحد .
من حين لآخر ، كان بالإمكان سماع صوت بكاء الأطفال ، مما يجعلهم يبدون وكأنهم بلا حول ولا قوة .
في كل مرة دخل فيها شخص برفقة حراس شخصيين مسلحين ، كان يذهب ذهابًا وإيابًا لاختيار المرشحين ، حينها يظهر بصيص أمل على وجوههم.
صمت لونغ يويهونغ لفترة طويلة قبل أن يقول “هذا العالم اللعين!”
بعد شراء القلة المحظوظة ، كشف الباقون عن مظاهر خيبة الأمل قبل العودة إلى تعابيرهم الخدرة .
من حين لآخر ، كان بالإمكان سماع صوت بكاء الأطفال ، مما يجعلهم يبدون وكأنهم بلا حول ولا قوة .
“هل كلهم مصابون بأمراض معدية؟ لا يبدو الأمر كذلك … ” تمتم لونغ يويهونغ في نفسه.
وتذكر أن البدو اجتمعوا هنا منذ اليوم الذي أتوا فيه إلى مدينة العشب . حينها سُمح لهم بالدخول إلى المدينة للبحث عن فرص طالما لم يحملوا أي أمراض معدية .
“هل كلهم مصابون بأمراض معدية؟ لا يبدو الأمر كذلك … ” تمتم لونغ يويهونغ في نفسه.
أثناء بحثهم عن المعلمين المؤقتين ، اكتشفوا شيئًا يستحق الاهتمام به . كان من المفترض أن ينهي معلم مؤقت يُدعى هوانغ مينغ تانغ إجازته أمس ويعود لتعليم الأطفال . ومع ذلك ، لم يظهر بعد .
أسرعت باي تشين بالسيارة قليلاً . “هناك عدد كبير جداً منهم . إذا اندفع الكثير من الناس إلى المدينة ، فإنهم يعادلون عددًا لا يحصى من القنابل التي يمكن أن تنفجر في أي لحظة “.
فكر لونغ يويهونغ للحظة وفهم الأمر . “لذا ، لا يمكن سوى تركهم في الخارج ، وسيخرج المشترون شخصيًا للاختيار؟”
وعلى مسافة أبعد كانت الجحور التي حفروها والخيام المؤقتة التي نصبوها . كان الأمر كما لو قد أصبحت مستوطنات بدو برية مختلفة .
أومأت باي تشين. “مدينة العشب لا يمكنها استيعاب الكثير من العبيد . يعتمد ذلك على ما إذا بإمكان المدينة الاولى إرسال أشخاص في الوقت المناسب لجمعهم . ربما حجز صيادو العبيد من مجموعة يوجين دفعة ، لكن الأمر ليس واضحًا الآن بعد موت قائدهم “.
فوجئ لونغ يويهونغ . “هل تقولي أن قائدة الفريق و شانغ جيان ياو انتهى بهما الأمر إلى التسبب في وفاة مجموعة من الأبرياء بقتل شخص شرير مثل يوجين؟”
“ماذا تقصد ب’كافية’ ؟” سأل جيانغ بايميان بحدة .
“هوانغ مينغ تانغ شنق نفسه؟” تحدثت جيانغ بايميان بخوف مستمر بعد سماع تقرير باي تشين . “حظ تسنغ غوان غوانغ جيد حقًا.”
ردت باي تشين بنبرة شبيهة بنبرة السنيور “عليك أن تعتاد على هذا . على الرغم من أن يوجين شرير يستحق أن يتم تقطيعه إلى أشلاء ، وكان هدفه الوحيد هو كسب المال ، إلا أنه يستطيع بالفعل إعادة الحياة لكثير من الناس في البيئة الحالية “.
كانت هذه النقطة هي كاستيلان من مدينة العشب ورئيس نقابة الصيادين المحلي – كاستيلان شو ليان!
لن يتم إرسال كل من تم شراؤه إلى المناجم ويموت في غضون سنوات قليلة.
في الطابق الثاني من متجر آه فو للأسلحة .
صمت لونغ يويهونغ لفترة طويلة قبل أن يقول “هذا العالم اللعين!”
سرعان ما وجدت باي تشين ولونغ يويهونغ شقة هوانغ مينغ تانغ المستأجرة بناءً على القرائن التي قدمها الوالدان . علموا من الحارس أن المعلم المؤقت قد ذهب إلى منزله خارج المدينة في الليلة السابقة لإجازته الرسمية ولم يعد بعد .
“قد يكون لصيادي العبيد في يوجين قائد جديد قريبًا . ربما لن يتخلوا عن فرصة كسب المال” . نظرت باي تشين أيضًا إلى الجانب . “هناك الكثير من الناس ، والبدو الجدد يأتون كل يوم . إذا لم يتم حل هذا في غضون أيام قليلة ، فقد تحدث ضجة كبيرة … “
………
أظلمت السماء بالفعل . بسبب وفاة ليو داتشوانغ ويوجين ، زاد عدد رجال الدوريات في الخارج بشكل كبير .
لقد رأت مثل هذه الأشياء من قبل . في ذلك الوقت ، كانت مأساة حقيقية .
في وقت لاحق ، رافق الابن الصغير لمالك القصر باعتباره صياد أنقاض لفترة من الوقت وقدم بعض المساهمات . ثم حصل على الحرية كمواطن.
في أعماق الغابة ، تدلى رجل يرتدي معطفًا قطنيًا أحمر داكنًا من غصن شجرة لم تعتبر مرتفعةً ولكنها بدت متينًا للغاية . بدا ساكناً دون أي مؤشرات للحياة .
وبينما كانوا يتحدثون ، خرج الجيب أخيرًا من المنطقة واتجهت نحو النهر الموحل .
بعد أن تناولت فرقة العمل القديمة العشاء ، عادوا إلى غرفهم لصيانة أسلحتهم . كما ناقشوا كافة المعلومات بشأن الكنيسة المناهضة للفكر دون أي قيود .
بعد الدوران حول غابة ذات أوراق ذابلة والقيادة لمدة أربع إلى خمس دقائق أخرى ، رأى لونغ يويهونغ العديد من الحقول .
وبالمثل بدت هذه الحقول مقفرة خلال فصل الشتاء.
سرعان ما وصل الجيب إلى مدخل القصر وأوقفه فريق من الحراس المسلحين .
ركعوا أو جلسوا على جانبي الطريق . انتشروا في المسافة ، عدد لا يحصى من الناس حقاً .
بعد إطفاء الأنوار ، اغتسلوا بسرعة وذهبوا إلى الفراش ، مستعدين للنوم مبكرًا والاستيقاظ مبكرًا .
أخرجت باي تشين شارة الصياد وأوضحت أنها كانت تبحث عن والدي هوانغ مينغ تانغ .
نظر هؤلاء الناس إلى الأمام بوجوه شاحبة وتعبيرات مخدرة . ارتجفوا في الريح الباردة ، لكن لم يتكلم أحد .
لم يُسمح لهم بدخول القصر ، لكن الحارس ساعدهم في إرسال الرسالة ووجد الزوجين .
ثم شرحت جيانغ بايميان التقدم الذي أحرزته في التحقيق .
ردت باي تشين بنبرة شبيهة بنبرة السنيور “عليك أن تعتاد على هذا . على الرغم من أن يوجين شرير يستحق أن يتم تقطيعه إلى أشلاء ، وكان هدفه الوحيد هو كسب المال ، إلا أنه يستطيع بالفعل إعادة الحياة لكثير من الناس في البيئة الحالية “.
بدا والدا هوانغ مينغ تانغ في الخمسينيات من العمر ، وغلب علي شعرهم الشيب .
“آه تانغ لم يعد؟ لقد رحل قبل ليلتين! ” كانت والدة هوانغ مينغ تانغ قلقة بعض الشيء بعد سماع رواية لونغ يويهونغ .
عبست باي تشين وسألت “هل حدث أي شيء غير طبيعي قبل أن يغادر؟”
سرعان ما وصل الجيب إلى مدخل القصر وأوقفه فريق من الحراس المسلحين .
ثم شرحت جيانغ بايميان التقدم الذي أحرزته في التحقيق .
“لا.” هزت والدة هوانغ مينغ تانغ رأسها بشكل متكرر . “لقد حثثته للعثور على زوجة سريعاً.”
أومأت باي تشين. “مدينة العشب لا يمكنها استيعاب الكثير من العبيد . يعتمد ذلك على ما إذا بإمكان المدينة الاولى إرسال أشخاص في الوقت المناسب لجمعهم . ربما حجز صيادو العبيد من مجموعة يوجين دفعة ، لكن الأمر ليس واضحًا الآن بعد موت قائدهم “.
بدا والد هوانغ مينغ تانغ صادقًا . كان جلده المكشوف أسمر قليلاً ، ولديه العديد من البقع مع تشققات جافة . تذكر شيئاً ما وقال ، “آه ، تانغ كان في عجلة من أمره للمغادرة قبل الخامسة . سيستغرق المشي من هنا إلى المدينة أكثر من نصف ساعة . وسيتواجد أيضاً بعض الوحوش الجائعة بعد حلول الظلام … “
بعد الاصطدام بـ باي تشين و لونغ يويهونغ – صيادي الأنقاض اللذان جاءا للتحقيق – توجه الوالدان مباشرة إلى ردهة النقابة لإنشاء المهمة وإسناد المهمة إليهما .
أجاب شانغ جيان ياو بصراحة “ما يكفي لإعطائي فرصة الممارسة والتدرب”.
في هذه المرحلة ، قال والد هوانغ مينغ تانغ بقلق “هل من الممكن أنه صادف تلك الوحوش؟”
في أعماق الغابة ، تدلى رجل يرتدي معطفًا قطنيًا أحمر داكنًا من غصن شجرة لم تعتبر مرتفعةً ولكنها بدت متينًا للغاية . بدا ساكناً دون أي مؤشرات للحياة .
نظرت باي تشن ولونغ يويهونغ إلى بعضهما البعض وقالا “سنبحث على طول الطريق.”
“آه تانغ لم يعد؟ لقد رحل قبل ليلتين! ” كانت والدة هوانغ مينغ تانغ قلقة بعض الشيء بعد سماع رواية لونغ يويهونغ .
تحت نظرات الزوجين المترقبة ، ركبا السيارة وعادا في طريقهما .
هذه المرة ، سارا أبطأ بكثير من ذي قبل . لقد أولوا اهتمامًا وثيقًا بمحيطهم ونزلوا من السيارة من وقت لآخر لتفقد محيطهم .
“لقد اعتقدت أنهم مجرد منظمة أُمية ترغب في حرق الكتب دون سبب.” اعترف لونغ يويهونغ أنه عديم الخبرة .
بعد فترة ، عاد الجيب إلى الغابة.
“ماذا تقصد ب’كافية’ ؟” سأل جيانغ بايميان بحدة .
على الرغم من سقوط معظم الأوراق خلال فصل الشتاء ، إلا أنه ظل من الصعب الرؤية بوضوح من الخارج عندما حجبت الأشجار المحيط .
بعد الدوران حول شجرة كثيفة ، اتسعت حدقاتها على الفور .
أوقفت باي تشين الجيب وقالت لـلونغ يويهونغ “راقب السيارة.”
كما سحبت باي تشين بندقيتها وسارت ببطء في الغابة.
“الكنيسة المناهضة للفكر تبدو مجنونة.” تنهد لونغ يويهونغ بصدق . شعر بالحزن قليلاً عندما تذكر ردود فعل والدي هوانغ مينغ تانغ عندما رأوا جثة ابنهم .
كان لونغ يويهونغ بالفعل على دراية بهذا الأمر . حمل المسدس خاصته ووقف بجانب الجيب ، منتبهاً بيقظة لمحيطه .
كما سحبت باي تشين بندقيتها وسارت ببطء في الغابة.
بعد الدوران حول غابة ذات أوراق ذابلة والقيادة لمدة أربع إلى خمس دقائق أخرى ، رأى لونغ يويهونغ العديد من الحقول .
بعد الدوران حول شجرة كثيفة ، اتسعت حدقاتها على الفور .
من حين لآخر ، كان بالإمكان سماع صوت بكاء الأطفال ، مما يجعلهم يبدون وكأنهم بلا حول ولا قوة .
في أعماق الغابة ، تدلى رجل يرتدي معطفًا قطنيًا أحمر داكنًا من غصن شجرة لم تعتبر مرتفعةً ولكنها بدت متينًا للغاية . بدا ساكناً دون أي مؤشرات للحياة .
…
كان لونغ يويهونغ بالفعل على دراية بهذا الأمر . حمل المسدس خاصته ووقف بجانب الجيب ، منتبهاً بيقظة لمحيطه .
كان للرجل حزام أصفر مائل إلى البني حول رقبته ، وبدا سرواله وكأنه سيسقط في أي لحظة .
كان للرجل حزام أصفر مائل إلى البني حول رقبته ، وبدا سرواله وكأنه سيسقط في أي لحظة .
عندما هبت الريح العاصفة ، تمايل الرجل بلطف.
بعد شراء القلة المحظوظة ، كشف الباقون عن مظاهر خيبة الأمل قبل العودة إلى تعابيرهم الخدرة .
ركعوا أو جلسوا على جانبي الطريق . انتشروا في المسافة ، عدد لا يحصى من الناس حقاً .
………
في الطابق الثاني من متجر آه فو للأسلحة .
“هوانغ مينغ تانغ شنق نفسه؟” تحدثت جيانغ بايميان بخوف مستمر بعد سماع تقرير باي تشين . “حظ تسنغ غوان غوانغ جيد حقًا.”
كان هناك الكثير والكثير من الناس خارج المدينة .
ثم شرحت جيانغ بايميان التقدم الذي أحرزته في التحقيق .
“الكنيسة المناهضة للفكر تبدو مجنونة.” تنهد لونغ يويهونغ بصدق . شعر بالحزن قليلاً عندما تذكر ردود فعل والدي هوانغ مينغ تانغ عندما رأوا جثة ابنهم .
كل عشرة أيام ، استراح هوانغ مينغ تانغ ليوم واحد . وفقًا للوالدين ، قام هوانغ مينغ تانغ بالفعل بتعليم أطفالهم لمدة عام تقريبًا . لقد فرض رسومًا معقولة ، ومنضبطاً ذا مسؤولية . لذا لم يكن هناك مثل هذا الوضع من قبل. علاوة على ذلك ، غالبًا ما سُمح لهم بتأخير دفع الرسوم الدراسية لفترة من الوقت عندما كانت بعض العائلات تعاني من مشاكل مالية مؤقتة.
نظر إليه شانغ جيان ياو . “منذ متى كنت تتوهم أنهم ليسوا مجانين؟”
“لقد اعتقدت أنهم مجرد منظمة أُمية ترغب في حرق الكتب دون سبب.” اعترف لونغ يويهونغ أنه عديم الخبرة .
بدا والدا هوانغ مينغ تانغ في الخمسينيات من العمر ، وغلب علي شعرهم الشيب .
قالت جيانغ بايميان : “الحرق المتعمد هو بالفعل جريمة خطيرة”. ثم ذكّرتهم “عليكم توخي أقصي درجات الحذر. هذا الأب شديد الخطورة. “
لن يتم إرسال كل من تم شراؤه إلى المناجم ويموت في غضون سنوات قليلة.
شعر لونغ يويهونغ بقلبه يقفز في حلقه. “ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟”
لم يعد بإمكان جيانغ بايميان أن تزعج نفسها به بعد الآن.
“لقد اعتقدت أنهم مجرد منظمة أُمية ترغب في حرق الكتب دون سبب.” اعترف لونغ يويهونغ أنه عديم الخبرة .
“في الوقت الحالي ، لا يسعنا إلا أن نرى ما يمكن أن يجده أوديك . آمل أن يتمكن من العثور على عضو واحد على الأقل من أعضاء الكنيسة المناهضة للفكر “. كانت جيانغ بايميان تنتظر أيضًا أن يقدم أوديك ردًا حول ما إذا كاستيلان على استعداد لمقابلتهم أم لا.
ثم سألت باي تشين “أي تقدم في جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي؟”
أومأت باي تشين . “لقد وجدتُ شخصًا يمكنه تجميع واحد شخصيًا . سعره رخيص جداً ؛ سأتفاوض معه غداً “.
أومأت باي تشين. “مدينة العشب لا يمكنها استيعاب الكثير من العبيد . يعتمد ذلك على ما إذا بإمكان المدينة الاولى إرسال أشخاص في الوقت المناسب لجمعهم . ربما حجز صيادو العبيد من مجموعة يوجين دفعة ، لكن الأمر ليس واضحًا الآن بعد موت قائدهم “.
تنفس جيانغ بايميان الصعداء وابتسمت في شانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ . “انظر ، انظر . هذه هي مهنتكما . تعلما شيئاً.”
تنفس جيانغ بايميان الصعداء وابتسمت في شانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ . “انظر ، انظر . هذه هي مهنتكما . تعلما شيئاً.”
أجاب شانغ جيان ياو على الفور: “يمكنني صنع واحد إذا لدي قطع غيار كافية”.
فوجئ لونغ يويهونغ . “هل تقولي أن قائدة الفريق و شانغ جيان ياو انتهى بهما الأمر إلى التسبب في وفاة مجموعة من الأبرياء بقتل شخص شرير مثل يوجين؟”
“ماذا تقصد ب’كافية’ ؟” سأل جيانغ بايميان بحدة .
كل عشرة أيام ، استراح هوانغ مينغ تانغ ليوم واحد . وفقًا للوالدين ، قام هوانغ مينغ تانغ بالفعل بتعليم أطفالهم لمدة عام تقريبًا . لقد فرض رسومًا معقولة ، ومنضبطاً ذا مسؤولية . لذا لم يكن هناك مثل هذا الوضع من قبل. علاوة على ذلك ، غالبًا ما سُمح لهم بتأخير دفع الرسوم الدراسية لفترة من الوقت عندما كانت بعض العائلات تعاني من مشاكل مالية مؤقتة.
الآن ، وجدت أخيرًا النقطة المفقودة ، النقطة التي تربط الطرفينو.
أجاب شانغ جيان ياو بصراحة “ما يكفي لإعطائي فرصة الممارسة والتدرب”.
لم يعد بإمكان جيانغ بايميان أن تزعج نفسها به بعد الآن.
“هوانغ مينغ تانغ شنق نفسه؟” تحدثت جيانغ بايميان بخوف مستمر بعد سماع تقرير باي تشين . “حظ تسنغ غوان غوانغ جيد حقًا.”
دون أي تأخير ، قررت باي تشين التوجه إلى القصر خارج المدينة قبل حلول الظلام للاستفسار .
أظلمت السماء بالفعل . بسبب وفاة ليو داتشوانغ ويوجين ، زاد عدد رجال الدوريات في الخارج بشكل كبير .
وعلى مسافة أبعد كانت الجحور التي حفروها والخيام المؤقتة التي نصبوها . كان الأمر كما لو قد أصبحت مستوطنات بدو برية مختلفة .
فكر لونغ يويهونغ للحظة وفهم الأمر . “لذا ، لا يمكن سوى تركهم في الخارج ، وسيخرج المشترون شخصيًا للاختيار؟”
بعد أن تناولت فرقة العمل القديمة العشاء ، عادوا إلى غرفهم لصيانة أسلحتهم . كما ناقشوا كافة المعلومات بشأن الكنيسة المناهضة للفكر دون أي قيود .
“آه تانغ لم يعد؟ لقد رحل قبل ليلتين! ” كانت والدة هوانغ مينغ تانغ قلقة بعض الشيء بعد سماع رواية لونغ يويهونغ .
في وقت ما من الليل ، سُمع طرق علي باب جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو فجأة.
بعد إطفاء الأنوار ، اغتسلوا بسرعة وذهبوا إلى الفراش ، مستعدين للنوم مبكرًا والاستيقاظ مبكرًا .
“لقد اعتقدت أنهم مجرد منظمة أُمية ترغب في حرق الكتب دون سبب.” اعترف لونغ يويهونغ أنه عديم الخبرة .
في وقت ما من الليل ، سُمع طرق علي باب جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو فجأة.
عندما ترددت أصوات الطرقات ، انقلب شانغ جيان ياو عن السرير وركض إلى الباب . قبض بيد خلف ظهره على مسدس طحلب الجليد .
كانت المكافأة 2 أوراي و 10 نقاط مساهمة .
تحركت جيانغ بايميان أيضًا بصمت ووجهها نحو الباب .
“ماذا تقصد ب’كافية’ ؟” سأل جيانغ بايميان بحدة .
خارج الباب وقفت غو تشانغلي ، أحد سيدات متجر آه فو للأسلحة ، التي جمعت الأموال لتوظيف معلم مؤقت .
سرعان ما وصل الجيب إلى مدخل القصر وأوقفه فريق من الحراس المسلحين .
كانت السيدة ترتدي معطفًا قطنيًا سميكًا ، ويبدو أنها استيقظت على عجل. لم تلاحظ شذوذ شانغ جيان ياو وقالت بقلق “السيدة آن روشيانغ جاءت للبحث عنكم . يبدو أنها مصابة . هي حالياً في الطابق السفلي! “
في وقت ما من الليل ، سُمع طرق علي باب جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو فجأة.
روشيانغ؟ انفجر هذا الاسم في ذهن جيانغ بايميان .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ثم سألت باي تشين “أي تقدم في جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي؟”
إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
