إقتراب
الفصل 160: إقتراب
قال الصياد المتقدم ذو الشعر الأسود والعيون الزرقاء مباشرة “لقد تذكر الحراس عند بوابة المدينة شيئًا ما . منذ حوالي ساعة ، غادر المدينة رجل شاحب يرتدي معطفاً أسود “.
اعتادت جيانغ بايميان بالفعل على خروج شانغ جيان ياو عن المعتاد من حين لآخر .
~~~~~~~~~~~
لم تقل أي شيء آخر واندفعت إلى الشارع الشرقي مع شانغ جيان ياو .
عندما كان الرجل في الثلاثينيات من عمره يفحص صورة الأب ، وقف رجل كبير السن في الحشد من خلفه واقترب كما لو يريد انتزاع الوظيفة . لكنه ترنح وسقط على الأرض ولم يقف مجدداً .
في الطريق ، واجهوا باي تشن ولونغ يويهونغ . ومع ذلك ، استمروا في التظاهر بعدم معرفة بعضهم البعض.
تم إغلاق المنطقة الأكثر أهمية – من المستودع رقم 1 إلى المستودع رقم 3 – من قبل قوات دفاع المدينة ، وتم حظر الدخول مؤقتًا .
في هذه اللحظة ، هرع العديد من صيادي الأنقاض بالفعل إلى الشارع الشرقي وكانوا ينظرون في المنطقة المحيطة بحثًا عن مزيد من القرائن .
هذا الرسم بدا عبارة عن شكل رجل نحيف بدون ملامح وجه .
تم إغلاق المنطقة الأكثر أهمية – من المستودع رقم 1 إلى المستودع رقم 3 – من قبل قوات دفاع المدينة ، وتم حظر الدخول مؤقتًا .
بعد فترة ، تلقى بعض صائدي الأنقاض – الذين تربطهم علاقات وثيقة بقوات دفاع المدينة – الأخبار أولاً.
نظرت جيانغ بايميان إلى المباني المحيطة بها . عندما رأت القناصين في مواقعهم في المواضع الرئيسية ، أومأت برأسها وقالت ‘إنهم محترفون’.
وعلى مسافة أبعد في الحفر والخيام المشيدة ، بعض الناس ما زالوا مستلقين هناك . ليس معروفًا ما إذا كانوا أحياء أم أموات .
حتى لو لم يكن حراس المدينة يعرفون أن الأب مستيقظًا ، فلا يزال يتعين عليهم بذل قصارى جهدهم في مواجهة مثل هذا الشخص ، الذي وُصف بأنه ‘خطير للغاية’.
في لمحة ، بدا الشارع واسعًا ، والبيوت على الجانبين كانت عبارة عن مبانٍ . بعضها محاطًا بفناء ، وهناك أيضًا جبال اصطناعية. حول بعضها جدران شاهقة تضمنت حدائق . كان مختلفًا عن الشارع الشرقي ، الغربي والجنوبي .
نظرًا لعدم تمكنها من دخول منطقة المستودع في الوقت الحالي ، لم يكن بإمكان جيانغ بايميان إلا الوقوف على الجانب الآخر من الشارع مع شانغ جيان ياو والانتظار بينما تتكئ على الحائط .
‘متى أظهرنا قدراتنا أمامك؟’ تذمرت جيانغ بايميان من الداخل قبل أن تقول “هل هذا لأننا نبدو طوال القامة ويمكننا القتال بشكل أفضل؟”
بعد فترة ، تلقى بعض صائدي الأنقاض – الذين تربطهم علاقات وثيقة بقوات دفاع المدينة – الأخبار أولاً.
في هذه اللحظة ، ندم أوديك فجأة على توظيف هذين الشخصين كمساعدين . لولا حقيقة أن الاثنين كانا متورطين بعمق كذلك ، ما قام بمثل هذا الاختيار . بعد كل شيء ، كان من الجيد للأشخاص أن يعرفوا أقل بأمور كاستيلان .
ثم انتشر هذا الخبر عبر قاعة النقابة .
سأل أوديك على الفور “هل جاء اليوم؟”
“تم اكتشاف قبو في المستودع رقم 2 . تم العثور على علامات لأشخاص يعيشون في الغرفة ، علامات حديثة . هناك أيضًا العديد من القطع القديمة لمعدات الطباعة وعدد كبير من الكتيبات “.
الفصل 160: إقتراب
دون الحاجة إلى السؤال ، أصبح بإمكان جيانغ بايميان أن تخمن ما هو مكتوب في الكتيبات . لم يكن أكثر من كلمات مثل ‘التفكير فخ’ مليئة بالأخطاء الإملائية .
أنزل أوديك النافذة وتحدث بوجه مستقيم . “اركبا السيارة.”
جيانغ بايميان لم تستطع إلا أن تشتكي إلى شانغ جيان ياو . “كم سنة مرت منذ استقرار المدينة؟ لماذا لم يعد الناس هنا يقظين بعد الآن؟ الطاقة ثمينة للغاية ، فلماذا لم يكتشفوا زيادة استخدام الكهرباء في هذه المنطقة؟ “
بدت الفتاة في السابعة أو الثامنة من عمرها. كان وجهها متسخًا ، وعيناها فقط ساطعتين .
سواء كان المستودع رقم 2 خاصًا أو خاضعًا لسلطة مدينة العشب ، لا يمكن للإدارة المسؤولة أن تفلت من اللوم .
في هذه اللحظة ، أجاب الرجل في الثلاثينيات من عمره بضعف : “لقد رأيته ؛ قلة قليلة من الناس غادروا المدينة اليوم . استمر في المشي حتى وصل إلى النهاية “.
وافق شانغ جيان ياو على هذا كثيرًا . “يجب أن يتم إعدامهم بطلقات المدافع.”
فكر للحظة وكسر نصفًا إلى نصفين مرة أخرى . ثم هز الفتاة الصغيرة المتكئة عليه لإيقاظها وحشا ثلاثة أرباع لوح الطاقة في يدها قبل أن يحثها “اسرعي وكلي! أسرعي وتناولي الطعام! “
في بيولوجيا بانغو ، استخدم الجميع الكهرباء وفقًا لحصصهم المحددة . وهكذا ، يمكن أن يكتشفوا على الفور ويتفاعلوا مع مجرد ومضة صغيرة مختلفة في القراءات .
تم إغلاق المنطقة الأكثر أهمية – من المستودع رقم 1 إلى المستودع رقم 3 – من قبل قوات دفاع المدينة ، وتم حظر الدخول مؤقتًا .
كانت جيانغ بايميان على وشك أن تسأل عما إذا كان لدى شانغ جيان ياو انطباع عميق عن ‘الإعدام بالمدفع’ عندما رأت أوديك يسير نحوهم في معطف سميك .
عبست جيانغ بايميان – التي كانت قد ركبت السيارة بالفعل – قليلاً. “لماذا يبدو هذا غريباً …”
قال الصياد المتقدم ذو الشعر الأسود والعيون الزرقاء مباشرة “لقد تذكر الحراس عند بوابة المدينة شيئًا ما . منذ حوالي ساعة ، غادر المدينة رجل شاحب يرتدي معطفاً أسود “.
اعتادت جيانغ بايميان بالفعل على خروج شانغ جيان ياو عن المعتاد من حين لآخر .
في هذه المرحلة ، أضاف أوديك عمداً “لقد بدا وكأنه سينهار من المرض في أي لحظة . ترك هذا انطباعًا أعمق لدى الحراس “.
هناك أيضًا مستشفى مدينة العشب الثانية في الشارع الشرقي .
‘أعرف ، أعرف … لقد رأيت هذا بالفعل من خلال حلم …’ فهمت جيانغ بايميان على الفور ، وسألت بابتسامة “هل تريد مساعدين؟”
في هذه اللحظة ، توقفت سيارة الدفع الرباعية الحمراء .
منذ بدا أن الأب قد غادر المدينة منذ فترة ، فإن تبادل بضع كلمات لن يغير الأمور .
وبهذه الطريقة ، استجوبوا الناس على طول الطريق وأدركوا أن الأب قد ذهب إلى الخارج بانعطاف واحد كبير قبل أن يتجه إلى سور المدينة الشمالي .
قال أوديك بصراحة “قدراتكم جديرة بالثقة”.
في نفس الوقت تقريبًا ، بدت أزواج العيون التي تنظر من الأرجاء محتقنة بالدم ومليئة بتوهج لا يوصف .
‘متى أظهرنا قدراتنا أمامك؟’ تذمرت جيانغ بايميان من الداخل قبل أن تقول “هل هذا لأننا نبدو طوال القامة ويمكننا القتال بشكل أفضل؟”
عندما فتح شانغ جيان ياو باب المقعد الخلفي ، اقترح بصدق “إذا لم تعجبك ، يمكنك بيعها لي . لدي مجموعة من الأصدقاء ستعجبهم بالتأكيد “.
في البيئة الحالية ، سواء كانت هي أو شانغ جيان ياو ، فقد تم اعتبارهم طوال القامة نسبيًا بالنسبة لجنسهم .
حتى لو لم يكن حراس المدينة يعرفون أن الأب مستيقظًا ، فلا يزال يتعين عليهم بذل قصارى جهدهم في مواجهة مثل هذا الشخص ، الذي وُصف بأنه ‘خطير للغاية’.
أجاب أوديك ببساطة “ الثقة . أنتم يا رفاق واثقون للغاية “.
كان المبنى القديم يبلغ ارتفاعه خمسة طوابق ، وجميع الجدران الخارجية مطلية باللون الأبيض . لم تكن الإضاءة بالداخل جيدة جدًا ، وانتشر الظلام في كل مكان . علاوة على ذلك ، امتلئ المكان برائحة غير سارة للمنظفات والمطهرات .
ليس هناك خطأ في هذا . علاوة على ذلك ، فإن هذان الثنائي لا يبدوان مثل اثنين من المبتدئين .
همست جيانغ بايميان لشانغ جيان ياو “لم أتوقع أبدًا أن يقود شخص هادئ ومتحفظ مثل أوديك مثل هذه السيارة الفاخرة . تسك ، قد يكون متوحشًا جدًا في أعماقه “.
الشخص الذي يمكن أن يظل واثقًا بدرجة كافية بعد اجتياز مرحلة المبتدئين في أراضي الرماد لديه بالتأكيد بعض القدرة .
همست جيانغ بايميان لشانغ جيان ياو “لم أتوقع أبدًا أن يقود شخص هادئ ومتحفظ مثل أوديك مثل هذه السيارة الفاخرة . تسك ، قد يكون متوحشًا جدًا في أعماقه “.
“لا نستطيع الانتظار أكثر من ذلك .” وافق شانغ جيان ياو على تفسير أوديك ضمنياً .
عندها فقط رأى شانغ جيان ياو وجه الرجل بوضوح . بدا رجلاً نزيهاً ذو وجه مربع وله جلد برونزي .
لم تقل جيانغ بايميان أي شيء آخر وأومأت برأسها . “يُرجي قيادة الطريق.”
“نعم . لقد جاء قبل حوالي عشرين إلى ثلاثين دقيقة “. وأشار الحارس إلى المبنى الواقع في علي حدود المستشفي. “يبدو أنه مسؤول عن تجديد المبنى القديم ؛ يجب أن يكون هناك”.
استدار أوديك وسار بسرعة إلى موقف سيارات قريب قبل قيادة سيارة دفع رباعي حمراء .
همست جيانغ بايميان لشانغ جيان ياو “لم أتوقع أبدًا أن يقود شخص هادئ ومتحفظ مثل أوديك مثل هذه السيارة الفاخرة . تسك ، قد يكون متوحشًا جدًا في أعماقه “.
من الواضح أنه تم تعديل هذه السيارة . كان لديها درع سميك وزجاج مضاد للرصاص ، مما يجعله يبدو متفاخرًا للغاية .
في هذه المرحلة ، أضاف أوديك عمداً “لقد بدا وكأنه سينهار من المرض في أي لحظة . ترك هذا انطباعًا أعمق لدى الحراس “.
“يا لها من طفلة مدللة.” كادت جيانغ بايميان أن تصفر من الإعجاب .
“نعم ، مر من مثل هذا الشخص.” نظر الحارس عند بوابة المدينة إلى الصورة التي سلمها أوديك وقال بحزم شديد : “لديه تصريح مرور معتمد بشكل خاص من قبل كاستيلان . لم نجرؤ على منعه “.
ساعد شانغ جيان ياو جيانغ بايميان في تعويض أسفها.
بعد إجراء تعديلات متكررة ، لم يكن من السهل التخلي عن سيارات الدفع الرباعي .
كانت هذه عادة سيئة طوروها خلال إقامتهم التي استمرت يومين في معسكر رووتليس.
نظر إلى الأعلى وقال لأوديك بشكل عاطفي “شكرًا لك … شكرًا لك …”
همست جيانغ بايميان لشانغ جيان ياو “لم أتوقع أبدًا أن يقود شخص هادئ ومتحفظ مثل أوديك مثل هذه السيارة الفاخرة . تسك ، قد يكون متوحشًا جدًا في أعماقه “.
هذا الرسم بدا عبارة عن شكل رجل نحيف بدون ملامح وجه .
أنزل أوديك النافذة وتحدث بوجه مستقيم . “اركبا السيارة.”
على الرغم من أنهم سمعوا بالفعل وصف لونغ يويهونغ وباي تشين للوضع في الخارج ، إلا أن جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو صدموا وظلوا صامتين عندما رأوا عددًا لا يحصى من البدو الرُحَّل يتجمعون على جانبي الطريق ، راكعين أو جالسين .
مع ذلك ، نظر إلى الأمام وقال “قبل أن تكون بهذه القوة ، عليك استخدام أي سيارة تحصل عليها.”
بعد فترة ، تلقى بعض صائدي الأنقاض – الذين تربطهم علاقات وثيقة بقوات دفاع المدينة – الأخبار أولاً.
بعد إجراء تعديلات متكررة ، لم يكن من السهل التخلي عن سيارات الدفع الرباعي .
بدت لا تزال مرتبكة بعض الشيء ، لكنها كانت مطيعة للغاية . أخذت جزأين من لوح الطاقة – أحدهما طويل والآخر قصير – وسرعان ما ابتلعتهما .
عندما فتح شانغ جيان ياو باب المقعد الخلفي ، اقترح بصدق “إذا لم تعجبك ، يمكنك بيعها لي . لدي مجموعة من الأصدقاء ستعجبهم بالتأكيد “.
في بيولوجيا بانغو ، استخدم الجميع الكهرباء وفقًا لحصصهم المحددة . وهكذا ، يمكن أن يكتشفوا على الفور ويتفاعلوا مع مجرد ومضة صغيرة مختلفة في القراءات .
عبست جيانغ بايميان – التي كانت قد ركبت السيارة بالفعل – قليلاً. “لماذا يبدو هذا غريباً …”
جيانغ بايميان لم تستطع إلا أن تشتكي إلى شانغ جيان ياو . “كم سنة مرت منذ استقرار المدينة؟ لماذا لم يعد الناس هنا يقظين بعد الآن؟ الطاقة ثمينة للغاية ، فلماذا لم يكتشفوا زيادة استخدام الكهرباء في هذه المنطقة؟ “
في هذه اللحظة ، ندم أوديك فجأة على توظيف هذين الشخصين كمساعدين . لولا حقيقة أن الاثنين كانا متورطين بعمق كذلك ، ما قام بمثل هذا الاختيار . بعد كل شيء ، كان من الجيد للأشخاص أن يعرفوا أقل بأمور كاستيلان .
مع التوقف المفاجئ ، نظرت عيون لا حصر لها من جميع الاتجاهات .
عادت سيارة الدفع الرياضية الحمراء إلى الساحة المركزية ، ثم انعطفت إلى الشارع الجنوبي ، وخرجت من بوابة المدينة .
بعد سؤال الحراس المسلحين في مختلف القصور ، اتبع أوديك و جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو المسار ووصلوا إلى مجمع مباني كبير .
على الرغم من أنهم سمعوا بالفعل وصف لونغ يويهونغ وباي تشين للوضع في الخارج ، إلا أن جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو صدموا وظلوا صامتين عندما رأوا عددًا لا يحصى من البدو الرُحَّل يتجمعون على جانبي الطريق ، راكعين أو جالسين .
عادت سيارة الدفع الرياضية الحمراء إلى الساحة المركزية ، ثم انعطفت إلى الشارع الجنوبي ، وخرجت من بوابة المدينة .
تحت الرياح الباردة ، بدت وجوههم بيضاء مزرقة ، ولم يكن هناك ضوء تقريبًا في عيونهم .
“نعم ، مر من مثل هذا الشخص.” نظر الحارس عند بوابة المدينة إلى الصورة التي سلمها أوديك وقال بحزم شديد : “لديه تصريح مرور معتمد بشكل خاص من قبل كاستيلان . لم نجرؤ على منعه “.
وعلى مسافة أبعد في الحفر والخيام المشيدة ، بعض الناس ما زالوا مستلقين هناك . ليس معروفًا ما إذا كانوا أحياء أم أموات .
هناك أيضًا مستشفى مدينة العشب الثانية في الشارع الشرقي .
في هذه اللحظة ، توقفت سيارة الدفع الرباعية الحمراء .
بدا وجهه شاحبًا ، وعيناه مفتوحتان بفتور .
مع التوقف المفاجئ ، نظرت عيون لا حصر لها من جميع الاتجاهات .
حتى لو لم يكن حراس المدينة يعرفون أن الأب مستيقظًا ، فلا يزال يتعين عليهم بذل قصارى جهدهم في مواجهة مثل هذا الشخص ، الذي وُصف بأنه ‘خطير للغاية’.
فتح أوديك الباب ومشى إلى رجل في الثلاثينيات من عمره بدا رزينًا نسبيًا . أخرج صورة الأب وسأل “هل رأيت هذا الشخص؟”
عندما كان الرجل في الثلاثينيات من عمره يفحص صورة الأب ، وقف رجل كبير السن في الحشد من خلفه واقترب كما لو يريد انتزاع الوظيفة . لكنه ترنح وسقط على الأرض ولم يقف مجدداً .
في السيارة ، قامت جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو بسحب مسدساتهم وحراسة المحيط .
وعلى مسافة أبعد في الحفر والخيام المشيدة ، بعض الناس ما زالوا مستلقين هناك . ليس معروفًا ما إذا كانوا أحياء أم أموات .
عندما كان الرجل في الثلاثينيات من عمره يفحص صورة الأب ، وقف رجل كبير السن في الحشد من خلفه واقترب كما لو يريد انتزاع الوظيفة . لكنه ترنح وسقط على الأرض ولم يقف مجدداً .
“ربما.” لم يقل أوديك أي شيء آخر . أظهر هويته وإذن المرور ودخل الشارع الشمالي .
بدا وجهه شاحبًا ، وعيناه مفتوحتان بفتور .
أوديك لم يتوقف . عاد بسرعة إلى السيارة وتوجه إلى نهاية الحشد .
شعر شانغ جيان ياو بأن وعي هذا الشخص قد اختفى .
وافق شانغ جيان ياو على هذا كثيرًا . “يجب أن يتم إعدامهم بطلقات المدافع.”
بسقوط خفيف فقط ، مات هذا الرجل العجوز .
الشخص الذي يمكن أن يظل واثقًا بدرجة كافية بعد اجتياز مرحلة المبتدئين في أراضي الرماد لديه بالتأكيد بعض القدرة .
على الجانب الآخر ، رأت جيانغ بايميان أيضًا عددًا قليلاً من البدو الرحل يجلسون هناك قبل أن ينهاروا على جوانبهم ، ولن يقوموا أبدًا مرة أخرى .
من الواضح أنه تم تعديل هذه السيارة . كان لديها درع سميك وزجاج مضاد للرصاص ، مما يجعله يبدو متفاخرًا للغاية .
وسط عواء رياح الشتاء ، إما انهارت الأعشاب الصفراء الذابلة بشكل ضعيف أو انجرفت في الهواء.
“ربما.” لم يقل أوديك أي شيء آخر . أظهر هويته وإذن المرور ودخل الشارع الشمالي .
في هذه اللحظة ، أجاب الرجل في الثلاثينيات من عمره بضعف : “لقد رأيته ؛ قلة قليلة من الناس غادروا المدينة اليوم . استمر في المشي حتى وصل إلى النهاية “.
في نفس الوقت تقريبًا ، بدت أزواج العيون التي تنظر من الأرجاء محتقنة بالدم ومليئة بتوهج لا يوصف .
أومأ أوديك برأسه ، ثم أخرج لوح طاقة وسلمه للرجل .
“نعم . لقد جاء قبل حوالي عشرين إلى ثلاثين دقيقة “. وأشار الحارس إلى المبنى الواقع في علي حدود المستشفي. “يبدو أنه مسؤول عن تجديد المبنى القديم ؛ يجب أن يكون هناك”.
في نفس الوقت تقريبًا ، بدت أزواج العيون التي تنظر من الأرجاء محتقنة بالدم ومليئة بتوهج لا يوصف .
بعد فترة ، تلقى بعض صائدي الأنقاض – الذين تربطهم علاقات وثيقة بقوات دفاع المدينة – الأخبار أولاً.
بعد أن تلقى الرجل في الثلاثينيات من عمره لوح الطاقة ، قام بفك غلافه بسرعة وقسمه إلى نصفين .
فتح أوديك الباب ومشى إلى رجل في الثلاثينيات من عمره بدا رزينًا نسبيًا . أخرج صورة الأب وسأل “هل رأيت هذا الشخص؟”
فكر للحظة وكسر نصفًا إلى نصفين مرة أخرى . ثم هز الفتاة الصغيرة المتكئة عليه لإيقاظها وحشا ثلاثة أرباع لوح الطاقة في يدها قبل أن يحثها “اسرعي وكلي! أسرعي وتناولي الطعام! “
كان المبنى القديم يبلغ ارتفاعه خمسة طوابق ، وجميع الجدران الخارجية مطلية باللون الأبيض . لم تكن الإضاءة بالداخل جيدة جدًا ، وانتشر الظلام في كل مكان . علاوة على ذلك ، امتلئ المكان برائحة غير سارة للمنظفات والمطهرات .
بدت الفتاة في السابعة أو الثامنة من عمرها. كان وجهها متسخًا ، وعيناها فقط ساطعتين .
جيانغ بايميان لم تستطع إلا أن تشتكي إلى شانغ جيان ياو . “كم سنة مرت منذ استقرار المدينة؟ لماذا لم يعد الناس هنا يقظين بعد الآن؟ الطاقة ثمينة للغاية ، فلماذا لم يكتشفوا زيادة استخدام الكهرباء في هذه المنطقة؟ “
بدت لا تزال مرتبكة بعض الشيء ، لكنها كانت مطيعة للغاية . أخذت جزأين من لوح الطاقة – أحدهما طويل والآخر قصير – وسرعان ما ابتلعتهما .
عندما فتح شانغ جيان ياو باب المقعد الخلفي ، اقترح بصدق “إذا لم تعجبك ، يمكنك بيعها لي . لدي مجموعة من الأصدقاء ستعجبهم بالتأكيد “.
شعر الرجل في الثلاثينيات من عمره بالارتياح ، وأكل الجزء المتبقي من لوح الطاقة في بضع لقمات .
تم إغلاق المنطقة الأكثر أهمية – من المستودع رقم 1 إلى المستودع رقم 3 – من قبل قوات دفاع المدينة ، وتم حظر الدخول مؤقتًا .
نظر إلى الأعلى وقال لأوديك بشكل عاطفي “شكرًا لك … شكرًا لك …”
شعر الرجل في الثلاثينيات من عمره بالارتياح ، وأكل الجزء المتبقي من لوح الطاقة في بضع لقمات .
عندها فقط رأى شانغ جيان ياو وجه الرجل بوضوح . بدا رجلاً نزيهاً ذو وجه مربع وله جلد برونزي .
وعلى مسافة أبعد في الحفر والخيام المشيدة ، بعض الناس ما زالوا مستلقين هناك . ليس معروفًا ما إذا كانوا أحياء أم أموات .
أوديك لم يتوقف . عاد بسرعة إلى السيارة وتوجه إلى نهاية الحشد .
عند سور المدينة الشمالي كانت هناك بوابة للمدينة تسمح للنبلاء بالدخول والخروج .
بعد بضعة استفسارات ، أكدوا أن الأب قد استدار يسارًا .
نظرت جيانغ بايميان إلى المباني المحيطة بها . عندما رأت القناصين في مواقعهم في المواضع الرئيسية ، أومأت برأسها وقالت ‘إنهم محترفون’.
وبهذه الطريقة ، استجوبوا الناس على طول الطريق وأدركوا أن الأب قد ذهب إلى الخارج بانعطاف واحد كبير قبل أن يتجه إلى سور المدينة الشمالي .
“لا نستطيع الانتظار أكثر من ذلك .” وافق شانغ جيان ياو على تفسير أوديك ضمنياً .
عند سور المدينة الشمالي كانت هناك بوابة للمدينة تسمح للنبلاء بالدخول والخروج .
تم إغلاق المنطقة الأكثر أهمية – من المستودع رقم 1 إلى المستودع رقم 3 – من قبل قوات دفاع المدينة ، وتم حظر الدخول مؤقتًا .
“نعم ، مر من مثل هذا الشخص.” نظر الحارس عند بوابة المدينة إلى الصورة التي سلمها أوديك وقال بحزم شديد : “لديه تصريح مرور معتمد بشكل خاص من قبل كاستيلان . لم نجرؤ على منعه “.
كانت هذه المستشفى الاولى في مدينة العشب .
“غادر الأب من البوابة الجنوبية في الصباح الباكر ودار حول المدينة قبل أن يدخل عبر البوابة الشمالية؟” أصبحت جيانغ بايميان يقظة وحذرة على الفور . هذا السلوك غير طبيعي للغاية!
لم تقل جيانغ بايميان أي شيء آخر وأومأت برأسها . “يُرجي قيادة الطريق.”
اعترف شانغ جيان ياو بذلك بشدة وتحدث بنبرة كما لو يفهم تمامًا. “قد يكون هذا شكلاً من أشكال التدريب . امشي مائة خطوة بعد الأكل لتعيش حتى 99. “
في السيارة ، قامت جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو بسحب مسدساتهم وحراسة المحيط .
تجاهل أوديك نكتة شانغ جيان ياو وعبر عن أفكاره . “بعد بوابة المدينة الشمالية مباشرةً يوجد الشارع الشمالي.”
في هذه اللحظة ، ندم أوديك فجأة على توظيف هذين الشخصين كمساعدين . لولا حقيقة أن الاثنين كانا متورطين بعمق كذلك ، ما قام بمثل هذا الاختيار . بعد كل شيء ، كان من الجيد للأشخاص أن يعرفوا أقل بأمور كاستيلان .
تمتمت جيانغ بايميان إلى نفسها بتمعن “إذن ، لماذا لم يدخل الشارع الشمالي من الجسر خلف قاعة المدينة؟ بعد كل شيء ، لديه إذن مرور . هل فعل ذلك ليظل خفياً أكثر؟ “
استدار أوديك وسار بسرعة إلى موقف سيارات قريب قبل قيادة سيارة دفع رباعي حمراء .
“ربما.” لم يقل أوديك أي شيء آخر . أظهر هويته وإذن المرور ودخل الشارع الشمالي .
لم تقل أي شيء آخر واندفعت إلى الشارع الشرقي مع شانغ جيان ياو .
في لمحة ، بدا الشارع واسعًا ، والبيوت على الجانبين كانت عبارة عن مبانٍ . بعضها محاطًا بفناء ، وهناك أيضًا جبال اصطناعية. حول بعضها جدران شاهقة تضمنت حدائق . كان مختلفًا عن الشارع الشرقي ، الغربي والجنوبي .
وافق شانغ جيان ياو على هذا كثيرًا . “يجب أن يتم إعدامهم بطلقات المدافع.”
بعد سؤال الحراس المسلحين في مختلف القصور ، اتبع أوديك و جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو المسار ووصلوا إلى مجمع مباني كبير .
أوديك لم يتوقف . عاد بسرعة إلى السيارة وتوجه إلى نهاية الحشد .
كانت هذه المستشفى الاولى في مدينة العشب .
في هذه المرحلة ، أضاف أوديك عمداً “لقد بدا وكأنه سينهار من المرض في أي لحظة . ترك هذا انطباعًا أعمق لدى الحراس “.
هناك أيضًا مستشفى مدينة العشب الثانية في الشارع الشرقي .
كانت هذه المستشفى الاولى في مدينة العشب .
“هل رأيت هذا الشخص؟” أخذ أوديك صورة الأب وسأل الحارس في مخفر المستشفى .
لم تقل جيانغ بايميان أي شيء آخر وأومأت برأسها . “يُرجي قيادة الطريق.”
نظر إليها الحارس. “هو؟ إنه يأتي إلى هنا كثيرًا “.
سأل أوديك على الفور “هل جاء اليوم؟”
بعد شكر الحارس ، دخلت جيانغ بايميان ورفاقها المستشفى وتوجهوا مباشرة إلى المبنى القديم الذي تم تفريغه وينتظر التجديد.
“نعم . لقد جاء قبل حوالي عشرين إلى ثلاثين دقيقة “. وأشار الحارس إلى المبنى الواقع في علي حدود المستشفي. “يبدو أنه مسؤول عن تجديد المبنى القديم ؛ يجب أن يكون هناك”.
شعر الرجل في الثلاثينيات من عمره بالارتياح ، وأكل الجزء المتبقي من لوح الطاقة في بضع لقمات .
بعد شكر الحارس ، دخلت جيانغ بايميان ورفاقها المستشفى وتوجهوا مباشرة إلى المبنى القديم الذي تم تفريغه وينتظر التجديد.
كان المبنى القديم يبلغ ارتفاعه خمسة طوابق ، وجميع الجدران الخارجية مطلية باللون الأبيض . لم تكن الإضاءة بالداخل جيدة جدًا ، وانتشر الظلام في كل مكان . علاوة على ذلك ، امتلئ المكان برائحة غير سارة للمنظفات والمطهرات .
كان المبنى القديم يبلغ ارتفاعه خمسة طوابق ، وجميع الجدران الخارجية مطلية باللون الأبيض . لم تكن الإضاءة بالداخل جيدة جدًا ، وانتشر الظلام في كل مكان . علاوة على ذلك ، امتلئ المكان برائحة غير سارة للمنظفات والمطهرات .
كانت هذه عادة سيئة طوروها خلال إقامتهم التي استمرت يومين في معسكر رووتليس.
بعد المشي لفترة من الوقت ، رأى شانغ جيان ياو والآخرون رسمًا يشبه رسم الأطفال على الحائط الأخضر والأبيض بجانب الدرج في أعماق القاعة.
حتى لو لم يكن حراس المدينة يعرفون أن الأب مستيقظًا ، فلا يزال يتعين عليهم بذل قصارى جهدهم في مواجهة مثل هذا الشخص ، الذي وُصف بأنه ‘خطير للغاية’.
هذا الرسم بدا عبارة عن شكل رجل نحيف بدون ملامح وجه .
بدا وجهه شاحبًا ، وعيناه مفتوحتان بفتور .
هذا ‘الشخص’ وقف هناك منتصباً ، وعلى يديه – التي رفعت إلى صدره – كلمات مكتوبة بالطباشير : “قد تفقد ذكائك أيضًا”
في الطريق ، واجهوا باي تشن ولونغ يويهونغ . ومع ذلك ، استمروا في التظاهر بعدم معرفة بعضهم البعض.
~~~~~~~~~~~
استدار أوديك وسار بسرعة إلى موقف سيارات قريب قبل قيادة سيارة دفع رباعي حمراء .
إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^
في هذه اللحظة ، توقفت سيارة الدفع الرباعية الحمراء .
ليس هناك خطأ في هذا . علاوة على ذلك ، فإن هذان الثنائي لا يبدوان مثل اثنين من المبتدئين .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات