نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 162

جولة بعد جولة

جولة بعد جولة

الفصل 162: جولة بعد جولة

 

 

 

 

ارتعدت زوايا عيون لي تو . “من المحتمل أنهم ممتلئون من ‘الأكل’ . لم يخرج أحد لشراء أي شيء مؤخرًا . تنهد ، لا يمكنني بيعه حتى لو أردتُ ذلك . أعلم أن الكثير من الناس في مواقف مماثلة . إذا قمنا بتنظيمهم ، فسيكون هناك العشرات أو أكثر من مائة سلاح حتي . لماذا يجب أن نخشى ألا نتمكن من الاقتحام؟ قد يكون هذا هو القدر “.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، سار رجل يرتدي معطفًا قطنيًا ممزقًا . كان أيضاً متسخًا وله لحية.

الأب – الذي يتمتع بقدرة للتنويم المغناطيسي – لم يتوقع من الطرف الآخر أن يسخر منه بهذه الطريقة .

في هذه اللحظة ، أصبحت ابتسامة الأب أكثر إشراقاً . “أوه ، لقد نسيت أن أخبركم . لم أتجول في المدينة لتعزيز تأثيرات طقوس التنويم المغناطيسي فقط . التعزيزات التي تتطلعوا إليها قد لا تصل في الوقت المناسب “.

 

انتبه شانغ جيان ياو لحالته وحالة جيانغ بايميان واستمر في استخدام قدراته . لقد كان متحمسًا إلى حد ما لأنه ضحك وقال  “الأوغاد يموتون دائمًا من التحدث كثيرًا . ألا تعرف ذلك؟ “

 

“ليس هناك حاجة . لقد اتصلت بالفعل بالدفعة الأولى من الأشخاص “. بعد قول ذلك ، أدار لي تو رأسه لينظر إلى بوابة المدينة. تحول بصره تدريجيًا إلى الشراسة ، وغرقت عيناه باحمرار طفيف .

 

قفز الأب – الذي كان يرتدي معطفاً أسوداً – في غرفة فارغة وتوقف . ثم أخرج زجاجة صغيرة من جيبه وألقى بها فجأة تجاه آوديك .

لم يكن الوحيد الذي لم يتوقع ذلك ؛ لم يتوقع شانغ جيان ياو نفسه هذا أيضًا .

 

 

ذّكر ذلك جيانغ بايميان بالمرة الأولى التي رأت فيها أوديك . بدا هادئًا ومتحفظًا ، لكن أنفه كان أحمر مثل أنفه المهرج .

صُدم الأب قبل أن يقفز برشاقة إلي الجانب .

 

 

في ساحة المعركة الشديدة هذه ، غاب الأب بالفعل عن الوعي وكان على وشك السقوط على الأرض .

مع دوي كبير ، قام شانغ جيان ياو بتحريك الفوهة بثبات بكلتا يديه ، في محاولة لتحريك خط إطلاق النار لتغطية المنطقة التي يمكن للأب المراوغة فيها . لكن في هذه اللحظة ، لم يستطع إلا أن يرفع يديه . أدار المسدس ووجهه نحو رأسه .

 

 

 

آلية الجسد!

 

 

ذّكر ذلك جيانغ بايميان بالمرة الأولى التي رأت فيها أوديك . بدا هادئًا ومتحفظًا ، لكن أنفه كان أحمر مثل أنفه المهرج .

لم يذعر شانغ جيان ياو فحسب ، بل ضحك أيضًا.

بانج! بانج!

 

كانت هذه تجربة جديدة تمامًا.

 

 

كانت هذه تجربة جديدة تمامًا.

لي يون سونغ و لين فيفي!

 

لا يمكن أن يضيع الأب أي لحظة لتمييز الوضع. سقط على الأرض واستمر في التدحرج ، واختار هدفًا عشوائيًا حيث جعل يدي الهدف المقابل ترفع الفوهة بعيداً .

 

 

كان إصبعه على وشك سحب الزناد وإطلاق النار على رأسه . ومع ذلك ، فقد نسى هذا الإجراء فجأة واستقر إصبعه علي الزناد كما لو أنه نسي ما يجب فعله بعد ذلك .

بطبيعة الحال لن يتخلى شانغ جيان ياو وجيانغ بايميان عن هذه الفرصة . بمجرد أن تعافت أيديهم ، قاموا على الفور بتحريك فوهاتهم واستهدفوا الأب المترنح .

 

“ما الذي يجب أن تخاف منه؟ قد لا نجتاز الليل حتى ، فلماذا نخاف من الموت؟ ” تحول تعبير لي تو قاتماً بشكل غير طبيعي . “إذا لم نتمكن حقًا من الاقتحام ، فيمكننا احتلال القصور المجاورة. لديهم عدد أقل من الناس ، وعدد أقل من الأسلحة ، والمزيد من الطعام . إذا لم يفلح ذلك ، ألن تشبع كل الجثث شهيتك؟”

استخدم شانغ جيان ياو قدرة جمود اليد على نفسه .

 

 

 

في هذه اللحظة ، أدار رأسه ونظر إلى آوديك كما لو كان يقول ، “حان دورك”.

بينما كان لي تو يتحدث ، خلع ملابسه ، وكشف عن مسدس قديم .

 

“آه كاي ، أنا لا أريد الذهاب إلى هذا الحد أيضًا. كل هذا بسبب السماء! هل تريد أن ترى آه شيو وتيانيو يتضورون جوعاً حتى الموت؟ هل تريد الانتظار حتى لا يتمكنوا من الصمود أكثر من ذلك؟ سنبيع الأطفال . سوف نأكل تيانيو ، بينما عائلتك تأكل شياو إرهي الخاص بي . هذا فقط في حالة عدم قدرتك على القيام بذلك بنفسك “.

لم يتخيل شانغ جيان ياو أبدًا أن رصاصته ستصيب الأب . بل هدفه هو دفع الأب نحو آوديك وتقليل المسافة بينهما .

 

 

 

 

آلية الجسد!

 

 

فيما يتعلق بهذا الأمر ، كان لدى جيانغ بايميان علاقة غير طبيعية معه . في عجلة من أمرها ، أطلقت رصاصة بشكل عرضي على يسار الأب  في الاتجاه المعاكس لآوديك .

أصابت رصاصة شانغ جيان ياو المكان الذي كان يقف فيه الأب في الأصل ، مما أحدث شرارة .

 

ثم نظر الأب حوله وابتسم . “إلى جانب ذلك ، لدي أيضًا خادمان”

أجبر هذا الأب على الاندفاع نحو الممر حيث يوجد آوديك .

 

 

 

تخلى آوديك عن هدفه المحدد ، واستدار نصف قليلاً ، ثم اتكأ على الحائط ، وأغلق هدفه علي الأب.

“آه كاي ، أنا لا أريد الذهاب إلى هذا الحد أيضًا. كل هذا بسبب السماء! هل تريد أن ترى آه شيو وتيانيو يتضورون جوعاً حتى الموت؟ هل تريد الانتظار حتى لا يتمكنوا من الصمود أكثر من ذلك؟ سنبيع الأطفال . سوف نأكل تيانيو ، بينما عائلتك تأكل شياو إرهي الخاص بي . هذا فقط في حالة عدم قدرتك على القيام بذلك بنفسك “.

 

 

قبل أن يتمكن الأب من القيام بالدحرجة الثانية ، فقدت عيناه بريقها حيث تدلت جفونه بشكل لا يمكن السيطرة عليه .

بينما كان لي تو يتحدث ، خلع ملابسه ، وكشف عن مسدس قديم .

 

لم يكن لدى آه كاي أي اعتراضات ، وسأل بقلق ،”هل هناك أي شيء آخر تحتاجني من أجله؟ من غيرنا نحتاج دعوته ؟ “

 

ذّكر ذلك جيانغ بايميان بالمرة الأولى التي رأت فيها أوديك . بدا هادئًا ومتحفظًا ، لكن أنفه كان أحمر مثل أنفه المهرج .

في ساحة المعركة الشديدة هذه ، غاب الأب بالفعل عن الوعي وكان على وشك السقوط على الأرض .

سرعان ما تحول طرف أنفه إلى اللون الأحمر ، مما جعله يبدو كوميديًا إلى حد ما .

 

 

بطبيعة الحال لن يتخلى شانغ جيان ياو وجيانغ بايميان عن هذه الفرصة . بمجرد أن تعافت أيديهم ، قاموا على الفور بتحريك فوهاتهم واستهدفوا الأب المترنح .

 

 

لكن قبل أن يتمكنوا من إطلاق النار  ، أُطلقت رصاصة من الجانب الآخر من الممر بعيدًا عن أوديك .

مثلما قال ذلك ، ظهر شخصان على جانبي الممر. اقتربوا بسرعة وكشفوا عن مظهرهم.

 

 

من هذه الزاوية ،  من المستحيل إصابة آوديك . ومع ذلك ، فقد جاء مع دوي انفجار .

 

 

 

هز هذا الصوت طبلة أذنهم ، وأيقظ الأب من غفوته .

 

 

 

 

 

لا يمكن أن يضيع الأب أي لحظة لتمييز الوضع. سقط على الأرض واستمر في التدحرج ، واختار هدفًا عشوائيًا حيث جعل يدي الهدف المقابل ترفع الفوهة بعيداً .

 

 

 

بانج! بانج!

 

 

بانج! بانج!

انطلقت رصاصات جيانغ بايميان في مصباح السقف ، وسقط عدد كبير من شظايا الزجاج .

كان الاثنان – اللذان اختفيا لما يقرب من شهرين – بعيون فارغة قليلاً . في الوقت نفسه ، رفعوا البنادق في أيديهم واستهدفوا شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان .

 

 

تحولت البيئة المحيطة لتصبح أكثر قتامة .

 

 

 

أصابت رصاصة شانغ جيان ياو المكان الذي كان يقف فيه الأب في الأصل ، مما أحدث شرارة .

 

 

في هذه اللحظة ، سار رجل يرتدي معطفًا قطنيًا ممزقًا . كان أيضاً متسخًا وله لحية.

قفز الأب – الذي كان يرتدي معطفاً أسوداً – في غرفة فارغة وتوقف . ثم أخرج زجاجة صغيرة من جيبه وألقى بها فجأة تجاه آوديك .

 

 

كان الجو باردًا بشكل خاص اليوم ، وبدا كما لو أن الثلج سيتساقط في أي لحظة . قلة قليلة من الناس غادروا المدينة ، فالناس المستعدون لشراء العبيد وجميع أنواع الخردة اشتروا بالفعل ما يكفي .

لم يجرؤ آوديك على ترك العنصر يقترب منه . رفع معصمه وحطمها بقوة .

 

 

تصلبت ساقاها في الثانية التالية ، وكادت أن تسقط .

في الثانية التالية ، ملأت رائحة الخل القوية الهواء .

 

 

 

تغير تعبير آوديك. دون تفكير ، ركض خارج الممر وعاد إلى منتصف القاعة ، ونأى بنفسه عن المنطقة . ومع ذلك ، فقد خطى خطوتين فقط عندما بدأ العطس .

 

 

 

كانت العطس شديدة ومتكررة لدرجة أن آوديك لم يستطع إلا التوقف وثني ظهره . لم يستطع فعل أي شيء آخر .

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ربما مر أوديك بالشارع الجنوبي في ذلك اليوم وعطس عندما اشتم القليل من الخل .

 

 

سرعان ما تحول طرف أنفه إلى اللون الأحمر ، مما جعله يبدو كوميديًا إلى حد ما .

لي يون سونغ و لين فيفي!

 

 

عند رؤية هذا ، فهمت جيانغ بايميان شيئًا ما على الفور  ربما كان السعر الذي دفعه آوديك مرتبطًا بأنفه وحاسة الشم .

كان الجو باردًا بشكل خاص اليوم ، وبدا كما لو أن الثلج سيتساقط في أي لحظة . قلة قليلة من الناس غادروا المدينة ، فالناس المستعدون لشراء العبيد وجميع أنواع الخردة اشتروا بالفعل ما يكفي .

 

إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^

كان آوديك يعاني من حساسية من الخل ، وبدت حساسية خطيرة إلى حد ما!

 

 

 

ذّكر ذلك جيانغ بايميان بالمرة الأولى التي رأت فيها أوديك . بدا هادئًا ومتحفظًا ، لكن أنفه كان أحمر مثل أنفه المهرج .

 

 

 

نتيجة لذلك ، علق شانغ جيان ياو بأنه ليس من الجيد أن يكون لديك أنف حاد وأنه من السهل أن يتحول لونه إلى الأحمر من الرياح الباردة .

لم يجرؤ آوديك على ترك العنصر يقترب منه . رفع معصمه وحطمها بقوة .

 

 

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ربما مر أوديك بالشارع الجنوبي في ذلك اليوم وعطس عندما اشتم القليل من الخل .

قبل أن يتمكن الأب من القيام بالدحرجة الثانية ، فقدت عيناه بريقها حيث تدلت جفونه بشكل لا يمكن السيطرة عليه .

 

 

لقد أدرك الأب بدقة الثمن الذي دفعه آوديك . لقد قام بالاستعدادات مسبقًا وشل هذا الصياد القوي – الذي لم يكن خائفًا من معظم المستيقظين – في أكثر اللحظات خطورة .

في هذه اللحظة ، أصبحت ابتسامة الأب أكثر إشراقاً . “أوه ، لقد نسيت أن أخبركم . لم أتجول في المدينة لتعزيز تأثيرات طقوس التنويم المغناطيسي فقط . التعزيزات التي تتطلعوا إليها قد لا تصل في الوقت المناسب “.

 

سرعان ما تحول طرف أنفه إلى اللون الأحمر ، مما جعله يبدو كوميديًا إلى حد ما .

السبب في عدم قيامه برش الخل في الصالة في وقت مبكر هو أن آوديك لم يكن ليدخل إذا فعل ذلك .

استخدم شانغ جيان ياو قدرة جمود اليد على نفسه .

 

“أنت لم تبيع المسدس؟” اندهش آه كاي بعض الشيء.

في ومضة ، اختارت جيانغ بايميان التراجع . ركضت وتدحرجت ، ووصلت بسرعة إلى أقرب باب .

ارتدي أحدهم قبعة بيسبول وكان له حاجبان يشبهان السيوف . بدا جيدًا ، لكن عينيه بثت شعور بأنه لم يفتحهما بالكامل بعد . الآخري شعرها مربوط ؛ ولديها ملامح وجه لطيفة وسلوك آنيق . هناك أيضاً شامة سوداء على حاجبها .

 

بانج! بانج!

لم يكن الأمر أنها أرادت الهروب والتخلي عن شانغ جيان ياو ، لكنها أرادت أن تنأى بنفسها بسرعة وتسعى جاهدة حتى لا تتأثر بقدرات الأب المستيقظة .

انتبه شانغ جيان ياو لحالته وحالة جيانغ بايميان واستمر في استخدام قدراته . لقد كان متحمسًا إلى حد ما لأنه ضحك وقال  “الأوغاد يموتون دائمًا من التحدث كثيرًا . ألا تعرف ذلك؟ “

 

 

طالما لم يتم التحكم فيها ، لا يمكن اعتبار المسافة الحالية سوى نطاق متوسط ​​بالنسبة لها . يمكن أن يكون لديها معدل إصابة 100٪.

قال لي تو بارتياح  “لم تبيع مكبرات الصوت الرديئة خاصتك هذه ، أليس كذلك؟”

 

لم يذعر شانغ جيان ياو فحسب ، بل ضحك أيضًا.

تصلبت ساقاها في الثانية التالية ، وكادت أن تسقط .

 

 

 

بيد واحدة في جيبه ، خرج الأب من الغرفة التي كان يختبئ فيها وابتسم بصوت خافت . “هذا غير مجدي . المبنى بأكمله في نطاق قدراتي . لقد أغلقتُ المسافة بشكل أساسي للتحكم في آوديك “.

 

 

لم يكن الأمر أنها أرادت الهروب والتخلي عن شانغ جيان ياو ، لكنها أرادت أن تنأى بنفسها بسرعة وتسعى جاهدة حتى لا تتأثر بقدرات الأب المستيقظة .

بدا وجه الأب شاحباً مريضًا بشكل غير طبيعي في مثل هذه البيئة .

“كيف يمكننا الاقتحام؟ الأمر ليس كما لو أننا لم نجربه من قبل … “نظر آه كاي إلى زوجته وطفله وشعر بالإغراء قليلاً .

 

 

 

“أتساءل كم من الناس سيموتون …” وقف آه كاي ببطء .

 

فيما يتعلق بهذا الأمر ، كان لدى جيانغ بايميان علاقة غير طبيعية معه . في عجلة من أمرها ، أطلقت رصاصة بشكل عرضي على يسار الأب  في الاتجاه المعاكس لآوديك .

لم يتحرك شانغ جيان ياو لأنه كان يقاوم يديه . لولا حقيقة أنه استخدم قدرة جمود اليد في الوقت المناسب ، لكان قد نجح في ‘الانتحار’ .

لم يتحرك شانغ جيان ياو لأنه كان يقاوم يديه . لولا حقيقة أنه استخدم قدرة جمود اليد في الوقت المناسب ، لكان قد نجح في ‘الانتحار’ .

 

 

خلال هذه العملية ، نقل شانغ جيان ياو أيضًا تأثيرات قدراته إلى جيانغ بايميان من وقت لآخر لمنعها من إطلاق النار على نفسها .

 

 

فيما يتعلق بهذا الأمر ، كان لدى جيانغ بايميان علاقة غير طبيعية معه . في عجلة من أمرها ، أطلقت رصاصة بشكل عرضي على يسار الأب  في الاتجاه المعاكس لآوديك .

قام الأب باستمرار بتغيير الأهداف للسيطرة على العدو في وضع واحد مقابل اثنين . منعه هذا من القيام بأي أعمال أكثر دقة . على سبيل المثال ، جعل جيانغ بايميان ‘تمشي’ إلى الحائط وتنتحر عن طريق صدم رأسها به.

 

 

 

انتبه شانغ جيان ياو لحالته وحالة جيانغ بايميان واستمر في استخدام قدراته . لقد كان متحمسًا إلى حد ما لأنه ضحك وقال  “الأوغاد يموتون دائمًا من التحدث كثيرًا . ألا تعرف ذلك؟ “

 

 

“حسنًا ، أعطني إياها لاحقًا . أريد أن يسمعني الجميع “. أخذ لي تو نفسا عميقا وزفر ببطء. “لأكون صادقًا ، سيموت الجميع حقًا إذا لم نتحد ونخاطر بحياتنا!”

الأب – الذي كان يرتدي معطفاً أسود اللون  – ابتسم . “ألا أقول الكثير لأنني لا أستطيع فعل أي شيء آخر؟ أثناء استخدام قدرة واحدة ، لا يمكن للمرء استخدام قدرة ثانية ما لم يكن قد دخل بالفعل في رواق العقل وحصل على بعض العناصر الخاصة . بصفتك مستيقظًا ، يجب أن تعلم جيدًا أنه لا يمكنك استخدام أي قدرات أخرى الآن “.

 

 

 

بعبارة أخرى ، الأب لم يكن خائفًا من أن يُقبض عليه وهو غير مدرك .

 

 

لكن قبل أن يتمكنوا من إطلاق النار  ، أُطلقت رصاصة من الجانب الآخر من الممر بعيدًا عن أوديك .

ثم نظر الأب حوله وابتسم . “إلى جانب ذلك ، لدي أيضًا خادمان”

 

 

 

مثلما قال ذلك ، ظهر شخصان على جانبي الممر. اقتربوا بسرعة وكشفوا عن مظهرهم.

 

 

“كيف يمكننا الاقتحام؟ الأمر ليس كما لو أننا لم نجربه من قبل … “نظر آه كاي إلى زوجته وطفله وشعر بالإغراء قليلاً .

ارتدي أحدهم قبعة بيسبول وكان له حاجبان يشبهان السيوف . بدا جيدًا ، لكن عينيه بثت شعور بأنه لم يفتحهما بالكامل بعد . الآخري شعرها مربوط ؛ ولديها ملامح وجه لطيفة وسلوك آنيق . هناك أيضاً شامة سوداء على حاجبها .

قبل أن يتمكن الأب من القيام بالدحرجة الثانية ، فقدت عيناه بريقها حيث تدلت جفونه بشكل لا يمكن السيطرة عليه .

 

 

لي يون سونغ و لين فيفي!

 

 

 

كان الاثنان – اللذان اختفيا لما يقرب من شهرين – بعيون فارغة قليلاً . في الوقت نفسه ، رفعوا البنادق في أيديهم واستهدفوا شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان .

بينما كان لي تو يتحدث ، خلع ملابسه ، وكشف عن مسدس قديم .

 

أدار آه كاي رأسه ببطء ، ونظر ، وتحدث بضعف. “لي تو ، ماذا يمكننا أن نفعل؟”

في هذه اللحظة ، أصبحت ابتسامة الأب أكثر إشراقاً . “أوه ، لقد نسيت أن أخبركم . لم أتجول في المدينة لتعزيز تأثيرات طقوس التنويم المغناطيسي فقط . التعزيزات التي تتطلعوا إليها قد لا تصل في الوقت المناسب “.

الفصل 162: جولة بعد جولة

 

 

 

 

“لا.” هزّ آه كاي رأسه وقال ، “لا يزال من الممكن استخدامها.”

 

ذّكر ذلك جيانغ بايميان بالمرة الأولى التي رأت فيها أوديك . بدا هادئًا ومتحفظًا ، لكن أنفه كان أحمر مثل أنفه المهرج .

 

“آه كاي ، علينا أن نفكر في شيء”  قال الرجل لرفيقه بجانب المخبأ .

بينما كان آوديك و شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان يتعقبون الأب حتي الشارع الشمالي ، ظل عدد لا يحصى من البدو الرحل راكعين أو جالسين . بدا وكأنهم جثث فقدت أرواحها خارج أسوار المدينة .

“آه كاي ، أنا لا أريد الذهاب إلى هذا الحد أيضًا. كل هذا بسبب السماء! هل تريد أن ترى آه شيو وتيانيو يتضورون جوعاً حتى الموت؟ هل تريد الانتظار حتى لا يتمكنوا من الصمود أكثر من ذلك؟ سنبيع الأطفال . سوف نأكل تيانيو ، بينما عائلتك تأكل شياو إرهي الخاص بي . هذا فقط في حالة عدم قدرتك على القيام بذلك بنفسك “.

 

 

كان الجو باردًا بشكل خاص اليوم ، وبدا كما لو أن الثلج سيتساقط في أي لحظة . قلة قليلة من الناس غادروا المدينة ، فالناس المستعدون لشراء العبيد وجميع أنواع الخردة اشتروا بالفعل ما يكفي .

 

 

 

رجل ذو لحية – والذي لم يحلق لحيته لفترة غير معروفة من الوقت – جلس بجانب مخبأ . ظل يحدق بهدوء في زوجته وطفله ، اللذين كانا على وشك الإغماء من الجوع .

“أنت لم تبيع المسدس؟” اندهش آه كاي بعض الشيء.

 

نتيجة لذلك ، علق شانغ جيان ياو بأنه ليس من الجيد أن يكون لديك أنف حاد وأنه من السهل أن يتحول لونه إلى الأحمر من الرياح الباردة .

في هذه اللحظة ، سار رجل يرتدي معطفًا قطنيًا ممزقًا . كان أيضاً متسخًا وله لحية.

بدا وجه الأب شاحباً مريضًا بشكل غير طبيعي في مثل هذه البيئة .

 

السبب في عدم قيامه برش الخل في الصالة في وقت مبكر هو أن آوديك لم يكن ليدخل إذا فعل ذلك .

“آه كاي ، علينا أن نفكر في شيء”  قال الرجل لرفيقه بجانب المخبأ .

 

 

 

أدار آه كاي رأسه ببطء ، ونظر ، وتحدث بضعف. “لي تو ، ماذا يمكننا أن نفعل؟”

 

 

 

ابتسم لي تو ابتسامة عريضة . “إجبار طريقنا! يجب على الجميع الإقتحام! إذا لم نفعل ذلك ، فلن نتمكن من البقاء على قيد الحياة الليلة بمجرد أن يتساقط الثلج . إذا فعلنا هذا ، ستكون لدينا على الأقل فرصة للبقاء على قيد الحياة! “

 

 

لي يون سونغ و لين فيفي!

“كيف يمكننا الاقتحام؟ الأمر ليس كما لو أننا لم نجربه من قبل … “نظر آه كاي إلى زوجته وطفله وشعر بالإغراء قليلاً .

انتبه شانغ جيان ياو لحالته وحالة جيانغ بايميان واستمر في استخدام قدراته . لقد كان متحمسًا إلى حد ما لأنه ضحك وقال  “الأوغاد يموتون دائمًا من التحدث كثيرًا . ألا تعرف ذلك؟ “

 

 

قال لي تو بجدية  “لقد كنا متسرعين للغاية ولم نكن قساة بما يكفي في ذلك الوقت . يمكننا أولاً التسلل إلى المجموعة بالقرب من بوابة المدينة وإيجاد فرصة لقتل الحراس هناك . بعد ذلك ، يمكننا جمع الجميع معًا! بغض النظر عن عدد الأسلحة الموجودة على أسوار المدينة أو عدد الرصاص الموجود ، هل يمكن أن لديهم عدد أكبر من الأشخاص منا؟ “

 

 

في الثانية التالية ، ملأت رائحة الخل القوية الهواء .

بينما كان لي تو يتحدث ، خلع ملابسه ، وكشف عن مسدس قديم .

 

 

مثلما قال ذلك ، ظهر شخصان على جانبي الممر. اقتربوا بسرعة وكشفوا عن مظهرهم.

“أنت لم تبيع المسدس؟” اندهش آه كاي بعض الشيء.

 

 

 

ارتعدت زوايا عيون لي تو . “من المحتمل أنهم ممتلئون من ‘الأكل’ . لم يخرج أحد لشراء أي شيء مؤخرًا . تنهد ، لا يمكنني بيعه حتى لو أردتُ ذلك . أعلم أن الكثير من الناس في مواقف مماثلة . إذا قمنا بتنظيمهم ، فسيكون هناك العشرات أو أكثر من مائة سلاح حتي . لماذا يجب أن نخشى ألا نتمكن من الاقتحام؟ قد يكون هذا هو القدر “.

“آه كاي ، علينا أن نفكر في شيء”  قال الرجل لرفيقه بجانب المخبأ .

 

 

“أتساءل كم من الناس سيموتون …” وقف آه كاي ببطء .

لم يكن لدى آه كاي أي اعتراضات ، وسأل بقلق ،”هل هناك أي شيء آخر تحتاجني من أجله؟ من غيرنا نحتاج دعوته ؟ “

 

بانج! بانج!

 

 

“ما الذي يجب أن تخاف منه؟ قد لا نجتاز الليل حتى ، فلماذا نخاف من الموت؟ ” تحول تعبير لي تو قاتماً بشكل غير طبيعي . “إذا لم نتمكن حقًا من الاقتحام ، فيمكننا احتلال القصور المجاورة. لديهم عدد أقل من الناس ، وعدد أقل من الأسلحة ، والمزيد من الطعام . إذا لم يفلح ذلك ، ألن تشبع كل الجثث شهيتك؟”

 

 

 

“آه كاي ، أنا لا أريد الذهاب إلى هذا الحد أيضًا. كل هذا بسبب السماء! هل تريد أن ترى آه شيو وتيانيو يتضورون جوعاً حتى الموت؟ هل تريد الانتظار حتى لا يتمكنوا من الصمود أكثر من ذلك؟ سنبيع الأطفال . سوف نأكل تيانيو ، بينما عائلتك تأكل شياو إرهي الخاص بي . هذا فقط في حالة عدم قدرتك على القيام بذلك بنفسك “.

قام الأب باستمرار بتغيير الأهداف للسيطرة على العدو في وضع واحد مقابل اثنين . منعه هذا من القيام بأي أعمال أكثر دقة . على سبيل المثال ، جعل جيانغ بايميان ‘تمشي’ إلى الحائط وتنتحر عن طريق صدم رأسها به.

 

 

تغير تعبير آه كاي قليلاً حيث أصبح تعبيره قاسياً تدريجياً . “على ما يرام! سأفعل ذلك معك! لن تؤرقني كل هذه الأمور إذا متنا جميعاً! “

 

 

“آه كاي ، علينا أن نفكر في شيء”  قال الرجل لرفيقه بجانب المخبأ .

قال لي تو بارتياح  “لم تبيع مكبرات الصوت الرديئة خاصتك هذه ، أليس كذلك؟”

 

 

نظر آه كاي والعديد من الأشخاص من حوله أيضًا بنفس النظرة .

“لا.” هزّ آه كاي رأسه وقال ، “لا يزال من الممكن استخدامها.”

من هذه الزاوية ،  من المستحيل إصابة آوديك . ومع ذلك ، فقد جاء مع دوي انفجار .

 

كان آوديك يعاني من حساسية من الخل ، وبدت حساسية خطيرة إلى حد ما!

“حسنًا ، أعطني إياها لاحقًا . أريد أن يسمعني الجميع “. أخذ لي تو نفسا عميقا وزفر ببطء. “لأكون صادقًا ، سيموت الجميع حقًا إذا لم نتحد ونخاطر بحياتنا!”

 

 

في ومضة ، اختارت جيانغ بايميان التراجع . ركضت وتدحرجت ، ووصلت بسرعة إلى أقرب باب .

لم يكن لدى آه كاي أي اعتراضات ، وسأل بقلق ،”هل هناك أي شيء آخر تحتاجني من أجله؟ من غيرنا نحتاج دعوته ؟ “

 

 

في ساحة المعركة الشديدة هذه ، غاب الأب بالفعل عن الوعي وكان على وشك السقوط على الأرض .

“ليس هناك حاجة . لقد اتصلت بالفعل بالدفعة الأولى من الأشخاص “. بعد قول ذلك ، أدار لي تو رأسه لينظر إلى بوابة المدينة. تحول بصره تدريجيًا إلى الشراسة ، وغرقت عيناه باحمرار طفيف .

 

 

 

نظر آه كاي والعديد من الأشخاص من حوله أيضًا بنفس النظرة .

 

 

 

 

 

~~~~~~~~~~~

 

 

 

 

انطلقت رصاصات جيانغ بايميان في مصباح السقف ، وسقط عدد كبير من شظايا الزجاج .

 

فيما يتعلق بهذا الأمر ، كان لدى جيانغ بايميان علاقة غير طبيعية معه . في عجلة من أمرها ، أطلقت رصاصة بشكل عرضي على يسار الأب  في الاتجاه المعاكس لآوديك .

إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^

في هذه اللحظة ، سار رجل يرتدي معطفًا قطنيًا ممزقًا . كان أيضاً متسخًا وله لحية.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط