نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 163

انتشار الفوضى

انتشار الفوضى

الفصل 163: انتشار الفوضى 

 

 

 

هبت الريح الشمالية ، وتدلَّت الغيوم الرمادية على ارتفاع منخفض . كان الحراس عند بوابة المدينة يتجمدون على الرغم من ارتدائهم ملابس سميكة . بدا هذا صحيحًا بشكل خاص لوجوههم . لقد شعروا بألم لاذع كما لو تم كشطهم بسكين ، و عضلاتهم باتت بالفعل مخدرة وباردة .

 

 

في دقيقة واحدة فقط من إطلاق النار الكاسح ، لقي عدد كبير من الناس حتفهم .

على الرغم من أن السماء مظلمة كما لو أن هناك عاصفة وشيكة ، إلا أنه كان في نهاية المطاف الصباح ، النهار بكل معنى الكلمة . هذا جعل الحراس أقل يقظة .

على الرغم من أن السماء مظلمة كما لو أن هناك عاصفة وشيكة ، إلا أنه كان في نهاية المطاف الصباح ، النهار بكل معنى الكلمة . هذا جعل الحراس أقل يقظة .

 

 

عندما جرفوا أنظارهم ، رأوا وجوهًا خدرة جدًا لدرجة أنهم لم يبدوا كأنهم أحياء . كان الأمر كما لو كانوا يشاهدون مجموعة من التماثيل الشاردة تماماً.

 

 

 

“أتساءل متى سيأتي صيادو العبيد الآخرون من المدينة الأولى … لن يكون الأمر جيدًا إذا استمر هذا الحال.” سار الضابط الصغير بمسدس يتدلى من خصره ذهابًا وإيابًا عند بوابة المدينة وقال عرضًا  “إذا مات المزيد من الناس ، فقد ينتشر الطاعون.”

 

 

 

يُعتبر الطاعون كابوسًا وجده كثير من الناس مرعبًا أكثر من الحرب .

 

 

مع صوت مكتوم ، سقط الأب على الأرض وفقد وعيه تمامًا .

في هذه اللحظة ، سُمع صوتاً مدويًا من الواضح أن هذا جاء من انفجار .

 

 

 

جاء الصوت من أعماق الشارع الشمالي!

البدو الرحل خلف الخط الأمامي انكمشوا وترددوا وتوقفوا .

 

يُعتبر الطاعون كابوسًا وجده كثير من الناس مرعبًا أكثر من الحرب .

أدار جميع الحراس عند بوابة المدينة أجسادهم ورؤوسهم لينظروا ، غير متأكدين مما حدث .

 

 

 

في هذه اللحظة ، رأى الضابط الصغير من زاوية عينه ، مجموعة من البدو الملتحين فجأة يقفون من بين الحشد بالقرب من بوابة المدينة .

حمل بعضهم مسدسات ، والبعض الآخر حمل بنادق صيد ، وآخرون بحوزتهم بنادق قناصة صدئة المظهر . ومع ذلك ، ظلوا في نهاية المطاف أسلحة نارية.

 

ضحكت جيانغ بايميان – التي كانت بالقرب من الباب – . “كشركة متخصصة في علم الأحياء والطب ، ليس الأمر غريباً بالنسبة لنا أن نكون مجهزين بغاز تخدير . مع العلم أنه يمكنك جعل الآخرين يفقدون السيطرة ويؤذون أنفسهم ، فكيف لا نكون مستعدين قبل دخول هذا المكان؟ “

حملوا جميعهم ​​ أسلحة!

 

 

أصبح وعي الأب غير مركّز بشكل متزايد . “أ-أنا لم يجب أن …”

حمل بعضهم مسدسات ، والبعض الآخر حمل بنادق صيد ، وآخرون بحوزتهم بنادق قناصة صدئة المظهر . ومع ذلك ، ظلوا في نهاية المطاف أسلحة نارية.

“تسك ، ليست هناك حاجة لأن تمدحني كثيراً خلال تلك الجملة الأخيرة.” استدارت جيانغ بايميان وحاولت فتح الباب للتهوية . بذلت القوة بذراعها الأيسر ورفعت الأزرار الكهربائية المصنوعة من الألمنيوم الأبيض مباشرة .

 

عندما جرفوا أنظارهم ، رأوا وجوهًا خدرة جدًا لدرجة أنهم لم يبدوا كأنهم أحياء . كان الأمر كما لو كانوا يشاهدون مجموعة من التماثيل الشاردة تماماً.

“احذ …” لم يكد الضابط الصغير يصرخ مقطع لفظي واحد عندما سمع العديد من الطلقات النارية . تحولت رؤيته إلى اللون الأسود حيث أغرقه الألم الشديد مثل المد .

بدأ يندم على قول الكثير . كان لا بد من القول أن لديه إرادة قوية جدًا .  وآوديك – الذي كان مغطي برائحة الخل – قد أغمي عليه بالفعل وتوقف عن العطس .

 

“تسك ، ليست هناك حاجة لأن تمدحني كثيراً خلال تلك الجملة الأخيرة.” استدارت جيانغ بايميان وحاولت فتح الباب للتهوية . بذلت القوة بذراعها الأيسر ورفعت الأزرار الكهربائية المصنوعة من الألمنيوم الأبيض مباشرة .

بانج! بانج! بانج!

 

 

 

بعد جولة إطلاق نار كثيفة ، سقط أكثر من نصف الحراس عند بوابة المدينة . أما البقية فقد أصيبوا بجروح وبدت ظروفهم مروعة.

بدأ يندم على قول الكثير . كان لا بد من القول أن لديه إرادة قوية جدًا .  وآوديك – الذي كان مغطي برائحة الخل – قد أغمي عليه بالفعل وتوقف عن العطس .

 

 

ركض كل منهم إلى التحصينات وردوا بأسلحتهم . ومع ذلك ، فقد أصيبوا بالرعب بشكل غير عادي عندما اكتشفوا أن مجموعة البدو الرحل قد استمرت بالركض تجاههم على الرغم من الرصاص . وعلى الرغم من استمرار سقوط الناس ، إلا أن البقية ظلوا غير متأثرين . كان الأمر كما لو أمامهم العالم الجديد أو الفردوس من الأساطير بدلاً من مدينة العشب.

في هذه اللحظة ، سُمع صوتاً مدويًا من الواضح أن هذا جاء من انفجار .

 

كان الهدف الخفي لـشانغ جيان ياو في ذلك الوقت هو استخدام قدرة الشخص المبتذل’الثرثار’ للتأثير على الأب . ومع ذلك ، فهو لم يجعل الطرف الآخر يفعل شيئًا ينتهك عقلانيته بشكل خطير ويجعله يندم عليه .

بدت تعابير هؤلاء الناس مشوهة للغاية ، وعيونهم ملطخة بالدماء . بدوا مثل الوحوش الذكية أو عديمي القلب .

 

 

 

في هذه اللحظة ، حمل لي تو مكبر الصوت وصرخ بجنون  “اندفعوا! اسرعوا ! هناك طعام في الداخل إذا اندفعنا! يمكننا البقاء على قيد الحياة ! “

أصبح شانغ جيان ياو متحمسًا على الفور. “أعتقد أن هذا بسبب التقييد الناجم عن قدرتك هذه . جوهرها هو توصيل جزء معين من جسمك بجسد شخص آخر ، مما يسمح لعضو الهدف ‘بالتبادل’ مع عضو منك وبالتالي تفعل ما تريد . بعبارة أخرى ، ما نقوم به الآن يعادل ما تفعله يديك .

 

أصبح شانغ جيان ياو متحمسًا على الفور. “أعتقد أن هذا بسبب التقييد الناجم عن قدرتك هذه . جوهرها هو توصيل جزء معين من جسمك بجسد شخص آخر ، مما يسمح لعضو الهدف ‘بالتبادل’ مع عضو منك وبالتالي تفعل ما تريد . بعبارة أخرى ، ما نقوم به الآن يعادل ما تفعله يديك .

ألقى عدد لا يحصى من البدو الرحل خارج المدينة بنظراتهم ، وأصبحت عيونهم حمراء تدريجياً واحداً تلو الآخر.

 

 

ركض كل منهم إلى التحصينات وردوا بأسلحتهم . ومع ذلك ، فقد أصيبوا بالرعب بشكل غير عادي عندما اكتشفوا أن مجموعة البدو الرحل قد استمرت بالركض تجاههم على الرغم من الرصاص . وعلى الرغم من استمرار سقوط الناس ، إلا أن البقية ظلوا غير متأثرين . كان الأمر كما لو أمامهم العالم الجديد أو الفردوس من الأساطير بدلاً من مدينة العشب.

عندما رأوا أنه لم يبق سوى عدد قليل من الحراس عند بوابة المدينة وأنهم على وشك القضاء عليهم ، وقف البقية بشكل غريزي واندفع الجميع .

عندما جرفوا أنظارهم ، رأوا وجوهًا خدرة جدًا لدرجة أنهم لم يبدوا كأنهم أحياء . كان الأمر كما لو كانوا يشاهدون مجموعة من التماثيل الشاردة تماماً.

 

 

كان البعض لا يزال يتمتع بقدرة على التحمل ويتحرك بسرعة كبيرة ، في حين أن البعض الآخر بدا بالفعل ضعيفًا نسبيًا ولا يمكن إلا أن يتحرك ببطء.

 

 

في دقيقة واحدة فقط من إطلاق النار الكاسح ، لقي عدد كبير من الناس حتفهم .

تا! تا! تا!

أدرك الأب أيضًا أنه على وشك أن يفقد وعيه . صرخ في مفاجأة  “أ-أنت …”

 

ترددت صدى نقرة فارغة لم يكن هناك رصاص في المسدس .

أضاءت المدافع الرشاشة على برج حائط المدينة وأطلقت الرصاص على البدو . سقطت أعداد هائلة من بدو البرية مثل أعواد القش.

 

 

على الرغم من أن السماء مظلمة كما لو أن هناك عاصفة وشيكة ، إلا أنه كان في نهاية المطاف الصباح ، النهار بكل معنى الكلمة . هذا جعل الحراس أقل يقظة .

في دقيقة واحدة فقط من إطلاق النار الكاسح ، لقي عدد كبير من الناس حتفهم .

 

 

ابتسم شانغ جيان ياو ونظر إلى الطرف الآخر قبل أن يقول شيئًا غريبًا . “سقوط ، سقوط ، سقوط…”

البدو الرحل خلف الخط الأمامي انكمشوا وترددوا وتوقفوا .

لذلك ، حتى لو كان شانغ جيان ياو يقاوم يديه ويساعد جيانغ بايميان لمقاومه يديها منذ ذلك الوقت ولم يتمكن من استخدام قدراته المستيقظة الأخرى ، فإن ذلك لم يمنعه من جعل الأب يتحدث أكثر من المعتاد .

 

 

لكن في تلك اللحظة ، صمتت المدافع الرشاشة. حيث لا بد من إعادة تحميل خزنة ذخيرة جديد .

 

 

 

الدفعة الأولى من الناس – آه كاي والآخرون – قضت بالفعل على الحراس هناك وحصلت على أسلحة أفضل ، وسرعان ما صعدوا الدرج إلى برج الحائط .

يُعتبر الطاعون كابوسًا وجده كثير من الناس مرعبًا أكثر من الحرب .

 

 

عند رؤية هذا ، أصيب بدو البرية – الذين كانوا على وشك التشتت – بالجنون مرة أخرى واندفعوا إلى مدينة العشب مثل المد .

الخل – الذي استخدمه الأب لكبح آوديك – أخفي الرائحة الغريبة للمخدر تمامًا .

 

لكن في تلك اللحظة ، صمتت المدافع الرشاشة. حيث لا بد من إعادة تحميل خزنة ذخيرة جديد .

كان حراس المدينة وحراس كاستيلان – الذين تم حشدهم بسبب الانفجار في المستشفى الأول – في حيرة من أمرهم فيما يتعلق بالجانب الذي ينبغي عليهم دعمه في مثل هذه الحالة .

 

 

رفع شانغ جيان ياو على الفور طحلب الجليد في يده ، صوب علي  رأسه ، وضغط الزناد  .

……

 

 

 

في المستشفى الأول ، رفع لي يون سونغ ولين فايفي أسلحتهما واستهدفا زملائهما .

 

 

 

في هذه اللحظة ، فهمت جيانغ بايميان أخيرًا شيئًا ما .

لقد استخدم قدرته فقط كخطة احتياطية في حالة عدم تمكن آوديك من السيطرة على الأب . لقد استخدم أفعاله وكلماته وأدائه لحث الأب على التحدث بطريقة مبتذلة لشراء وقتٍ كافٍ لـ جيانغ بايميان .

 

عبست جيانغ بايميان “هؤلاء البدو الرحل …” وسرعان ما تذكرت التفاصيل المختلفة . ثم فجأة تمتمت  “هذا ليس جيدًا!”

دخول لين فيفي إلى زقاق الذئب البري لم يكن له علاقة بأي حانة . فقط مرت بالزقاق ودخلت الشارع الشمالي عبر ممر سري .

 

 

 

في هذه اللحظة ، سأل شانغ جيان ياو – الذي كان يقاتل يده – فجأة  “لماذا لم تطلق بنفسك؟ لماذا تحتاج خادمين؟ “

أصبح وعي الأب غير مركّز بشكل متزايد . “أ-أنا لم يجب أن …”

 

“تسك ، ليست هناك حاجة لأن تمدحني كثيراً خلال تلك الجملة الأخيرة.” استدارت جيانغ بايميان وحاولت فتح الباب للتهوية . بذلت القوة بذراعها الأيسر ورفعت الأزرار الكهربائية المصنوعة من الألمنيوم الأبيض مباشرة .

لم يرغب الأب في الأصل في إضاعة المزيد من الوقت ، ولكن لسبب ما ، شعر أنه يجب عليه مشاركة خطته الدقيقة . وإلا ، ألم يكن قد فعل الكثير من أجل لا شيء؟

 

 

جيانغ بايميان لم تستطع إلا أن تضحك. “هل كنت تتلاعب به حتي النهاية؟”

قال لـ لي يون سونغ و لين فيفي: “لا تتعجلوا”. ثم ابتسم في شانغ جيان ياو بينما كان آوديك يعطس. “خمن.”

 

 

بالوصول إلي هذه النقطة ، توقفت جيانغ بايميان وقالت بصوتٍ عميق  “إنه يشبه الطعم إلى حد كبير.”

أصبح شانغ جيان ياو متحمسًا على الفور. “أعتقد أن هذا بسبب التقييد الناجم عن قدرتك هذه . جوهرها هو توصيل جزء معين من جسمك بجسد شخص آخر ، مما يسمح لعضو الهدف ‘بالتبادل’ مع عضو منك وبالتالي تفعل ما تريد . بعبارة أخرى ، ما نقوم به الآن يعادل ما تفعله يديك .

 

 

أضاءت المدافع الرشاشة على برج حائط المدينة وأطلقت الرصاص على البدو . سقطت أعداد هائلة من بدو البرية مثل أعواد القش.

“نظرًا لأنك تقوم بشيء ما بالفعل ، فلا توجد طريقة لإكمال الإجراءات الأخرى . على سبيل المثال ، سحب مسدس وإطلاق النار “.

 

 

تم استخدام هذه الرصاصات خلال الهجمات القليلة الأولى . 

ضحك الأب. “على الرغم من أن هذا ليس صحيحًا تماماً ، إلا أنه ليس بعيد جداً عن الحقيقة . أنت أذكى مما كنت أتخيل ، ولكن يبدو أن هناك خطأ ما في عقلك “.

 

 

 

ابتسم شانغ جيان ياو ونظر إلى الطرف الآخر قبل أن يقول شيئًا غريبًا . “سقوط ، سقوط ، سقوط…”

 

 

ركض كل منهم إلى التحصينات وردوا بأسلحتهم . ومع ذلك ، فقد أصيبوا بالرعب بشكل غير عادي عندما اكتشفوا أن مجموعة البدو الرحل قد استمرت بالركض تجاههم على الرغم من الرصاص . وعلى الرغم من استمرار سقوط الناس ، إلا أن البقية ظلوا غير متأثرين . كان الأمر كما لو أمامهم العالم الجديد أو الفردوس من الأساطير بدلاً من مدينة العشب.

بمجرد أن قال “سقوط” للمرة الثالثة ، تضاءلت عيون لي يون سونغ ولين فيفي . وسقطت جثثهم على الأرض بلا حسيب ولا رقيب .

ولكن في هذه اللحظة سُمعت أصوات طلقات نارية مركزة قادمة من بعيد . بدا الأمر كما لو أن الحرب قد اندلعت .

 

بدأ يندم على قول الكثير . كان لا بد من القول أن لديه إرادة قوية جدًا .  وآوديك – الذي كان مغطي برائحة الخل – قد أغمي عليه بالفعل وتوقف عن العطس .

أدرك الأب أيضًا أنه على وشك أن يفقد وعيه . صرخ في مفاجأة  “أ-أنت …”

 

 

هبت الريح الباردة من الخارج عبر الباب ، وأزالت الرائحة الغريبة في المنطقة ، إلى جانب الريح التي دخلت من خلال الزجاج المهشم .

ضحكت جيانغ بايميان – التي كانت بالقرب من الباب – . “كشركة متخصصة في علم الأحياء والطب ، ليس الأمر غريباً بالنسبة لنا أن نكون مجهزين بغاز تخدير . مع العلم أنه يمكنك جعل الآخرين يفقدون السيطرة ويؤذون أنفسهم ، فكيف لا نكون مستعدين قبل دخول هذا المكان؟ “

 

 

 

كان لطرف جيانغ بايميان الميكانيكي الحيوي الذي يشبه ثعبان البحر استخدامًا آخر – شريحة اتصال بالوعي . عند السكون ، يُمكن أن ينبعث منه غاز مخدر خافت نسبيًا ويصعب اكتشافه .

 

 

 

لذلك ، عندما تخلصت هي من قطاع الطرق بالهيكل الخارجي ، قالت جيانغ بايميان أن إحدى خططها كانت اختيار الاستسلام ، وبعد أن يتم تقييدها ،  ستطلق هجوم مضاد شرس .

 

 

أصبح وعي الأب غير مركّز بشكل متزايد . “أ-أنا لم يجب أن …”

وهذا هو هجومها المضاد .

الخل – الذي استخدمه الأب لكبح آوديك – أخفي الرائحة الغريبة للمخدر تمامًا .

 

 

كان هذا – جنبًا إلى جنب مع قدرتها المعدلة وراثيًا في حبس أنفاسها – كافياً لعكس الموقف . يمكنها أيضًا تغيير الغاز وتحويل غاز التخدير إلى غاز سام .

 

 

“إذا كان هذا هو أسلوبه في القيام بالأشياء أو إذا كان فخًا يستهدف آوديك ، ​​فمن الصعب جدًا بالنسبة لي أن أتخيل أنه ظل نشطاً لفترة طويلة عندما كان تحت مطاردة فصيل كبير مثل المدينة الأولى . إنه مهمل للغاية”.

بالطبع ، ليس هناك حاجة لها للكشف عن هذا . بعد إجراء الاستعدادات مسبقًا ، تناولت هي وشانغ جيان ياو الدواء المضاد للمخدر .

 

 

 

الخل – الذي استخدمه الأب لكبح آوديك – أخفي الرائحة الغريبة للمخدر تمامًا .

 

 

خلال هذه العملية ، سألت جيانغ بايميان عرضًا  “بصرف النظر عن انتظار تفعيل غاز التخدير ، ما هي الاستعدادات الأخرى التي قُمت بها؟”

تفوقت هذه النتيجة علي توقعات جيانغ بايميان.

 

 

البدو الرحل خلف الخط الأمامي انكمشوا وترددوا وتوقفوا .

أصبح وعي الأب غير مركّز بشكل متزايد . “أ-أنا لم يجب أن …”

مع صوت مكتوم ، سقط الأب على الأرض وفقد وعيه تمامًا .

 

هبت الريح الباردة من الخارج عبر الباب ، وأزالت الرائحة الغريبة في المنطقة ، إلى جانب الريح التي دخلت من خلال الزجاج المهشم .

بدأ يندم على قول الكثير . كان لا بد من القول أن لديه إرادة قوية جدًا .  وآوديك – الذي كان مغطي برائحة الخل – قد أغمي عليه بالفعل وتوقف عن العطس .

في هذه اللحظة ، تنهد شانغ جيان ياو. “تنهد.”

 

ضحكت جيانغ بايميان – التي كانت بالقرب من الباب – . “كشركة متخصصة في علم الأحياء والطب ، ليس الأمر غريباً بالنسبة لنا أن نكون مجهزين بغاز تخدير . مع العلم أنه يمكنك جعل الآخرين يفقدون السيطرة ويؤذون أنفسهم ، فكيف لا نكون مستعدين قبل دخول هذا المكان؟ “

أصبحت ابتسامة شانغ جيان ياو أكثر إشراقًا . “لا تخبرني أنك تعتقد حقًا أنك تحب التحدث كثيرًا؟ خمن متى أثرت قدرتي عليك “.

 

 

 

عندما تراجع ليقترب من الأب ، لم يكن الأمر مجرد إطلاق النار وإجبار العدو للتحرك إلي جانب آوديك. وإلا ، كيف ستؤثر هذه المسافة الصغيرة ؟ بغض النظر عن حجم المبنى ، ما مدى اتساعه ؟ لم يكن ليؤثر على معدل إطلاق النار بشكل كبير .

إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^

 

 

كان الهدف الخفي لـشانغ جيان ياو في ذلك الوقت هو استخدام قدرة الشخص المبتذل’الثرثار’ للتأثير على الأب . ومع ذلك ، فهو لم يجعل الطرف الآخر يفعل شيئًا ينتهك عقلانيته بشكل خطير ويجعله يندم عليه .

 

 

يعجبني ذكاء القائدة ??

في هذه الحالة ، ستتم إزالة تأثيرات الشخص المبتذل على الفور.

“تسك ، ليست هناك حاجة لأن تمدحني كثيراً خلال تلك الجملة الأخيرة.” استدارت جيانغ بايميان وحاولت فتح الباب للتهوية . بذلت القوة بذراعها الأيسر ورفعت الأزرار الكهربائية المصنوعة من الألمنيوم الأبيض مباشرة .

 

 

لقد استخدم قدرته فقط كخطة احتياطية في حالة عدم تمكن آوديك من السيطرة على الأب . لقد استخدم أفعاله وكلماته وأدائه لحث الأب على التحدث بطريقة مبتذلة لشراء وقتٍ كافٍ لـ جيانغ بايميان .

حمل بعضهم مسدسات ، والبعض الآخر حمل بنادق صيد ، وآخرون بحوزتهم بنادق قناصة صدئة المظهر . ومع ذلك ، ظلوا في نهاية المطاف أسلحة نارية.

 

 

عندما لم تكن الخطة واضحة جدًا ، سيجد الهدف صعوبة في إدراك بأنهم قد تأثروا بقدرته في فترة زمنية قصيرة  . سمح هذا لـقدرة الشخص المبتذل  بالحفاظ على آثارها لمدة دقيقتين إلى ثلاث دقائق .

 

 

لذلك ، عندما تخلصت هي من قطاع الطرق بالهيكل الخارجي ، قالت جيانغ بايميان أن إحدى خططها كانت اختيار الاستسلام ، وبعد أن يتم تقييدها ،  ستطلق هجوم مضاد شرس .

لذلك ، حتى لو كان شانغ جيان ياو يقاوم يديه ويساعد جيانغ بايميان لمقاومه يديها منذ ذلك الوقت ولم يتمكن من استخدام قدراته المستيقظة الأخرى ، فإن ذلك لم يمنعه من جعل الأب يتحدث أكثر من المعتاد .

في دقيقة واحدة فقط من إطلاق النار الكاسح ، لقي عدد كبير من الناس حتفهم .

 

 

عند سماع كلمات شانغ جيان ياو ، سقط جسد الأب تدريجيًا ، وبقي السخط في عينيه .

 

 

ألقى عدد لا يحصى من البدو الرحل خارج المدينة بنظراتهم ، وأصبحت عيونهم حمراء تدريجياً واحداً تلو الآخر.

حافظ شانغ جيان ياو على ابتسامته وأضاف  “لقد خسرت لأنك ضد الفكر . خدامك ليس لديهم ذكاء ، وهم فقط دمى تُطيع أوامرك. أما بالنسبة لرفيقتي ، فهي قوية جدًا جدًا “.

ألقى عدد لا يحصى من البدو الرحل خارج المدينة بنظراتهم ، وأصبحت عيونهم حمراء تدريجياً واحداً تلو الآخر.

 

 

مع صوت مكتوم ، سقط الأب على الأرض وفقد وعيه تمامًا .

 

 

 

“تسك ، ليست هناك حاجة لأن تمدحني كثيراً خلال تلك الجملة الأخيرة.” استدارت جيانغ بايميان وحاولت فتح الباب للتهوية . بذلت القوة بذراعها الأيسر ورفعت الأزرار الكهربائية المصنوعة من الألمنيوم الأبيض مباشرة .

 

 

 

هبت الريح الباردة من الخارج عبر الباب ، وأزالت الرائحة الغريبة في المنطقة ، إلى جانب الريح التي دخلت من خلال الزجاج المهشم .

 

 

لقد استخدم قدرته فقط كخطة احتياطية في حالة عدم تمكن آوديك من السيطرة على الأب . لقد استخدم أفعاله وكلماته وأدائه لحث الأب على التحدث بطريقة مبتذلة لشراء وقتٍ كافٍ لـ جيانغ بايميان .

خلال هذه العملية ، سألت جيانغ بايميان عرضًا  “بصرف النظر عن انتظار تفعيل غاز التخدير ، ما هي الاستعدادات الأخرى التي قُمت بها؟”

في هذه اللحظة ، سأل شانغ جيان ياو – الذي كان يقاتل يده – فجأة  “لماذا لم تطلق بنفسك؟ لماذا تحتاج خادمين؟ “

 

في هذه الحالة ، ستتم إزالة تأثيرات الشخص المبتذل على الفور.

رفع شانغ جيان ياو على الفور طحلب الجليد في يده ، صوب علي  رأسه ، وضغط الزناد  .

 

 

 

ترددت صدى نقرة فارغة لم يكن هناك رصاص في المسدس .

 

 

 

أوضح شانغ جيان ياو بابتسامة : “لقد حملت ثلاث طلقات في كل سلاح فقط …”.

 

 

 

تم استخدام هذه الرصاصات خلال الهجمات القليلة الأولى . 

عند سماع كلمات شانغ جيان ياو ، سقط جسد الأب تدريجيًا ، وبقي السخط في عينيه .

 

كان حراس المدينة وحراس كاستيلان – الذين تم حشدهم بسبب الانفجار في المستشفى الأول – في حيرة من أمرهم فيما يتعلق بالجانب الذي ينبغي عليهم دعمه في مثل هذه الحالة .

إذا كان لا يزال هناك موقف يتطلب منه إطلاق النار ، فسيتخلى شانغ جيان ياو عن مسدس طحلب الجليد ويستبدله بـ المتحدة 202.

 

 

 

جيانغ بايميان لم تستطع إلا أن تضحك. “هل كنت تتلاعب به حتي النهاية؟”

عندما تراجع ليقترب من الأب ، لم يكن الأمر مجرد إطلاق النار وإجبار العدو للتحرك إلي جانب آوديك. وإلا ، كيف ستؤثر هذه المسافة الصغيرة ؟ بغض النظر عن حجم المبنى ، ما مدى اتساعه ؟ لم يكن ليؤثر على معدل إطلاق النار بشكل كبير .

 

 

لم يكن شانغ جيان ياو بحاجة لمقاومة يديه في ذلك الصراع على الإطلاق . يمكنه أن يأخذ الوقت الكافي لاستخدام قدرته على الأب .

لقد استخدم قدرته فقط كخطة احتياطية في حالة عدم تمكن آوديك من السيطرة على الأب . لقد استخدم أفعاله وكلماته وأدائه لحث الأب على التحدث بطريقة مبتذلة لشراء وقتٍ كافٍ لـ جيانغ بايميان .

 

“إذا كان هذا هو أسلوبه في القيام بالأشياء أو إذا كان فخًا يستهدف آوديك ، ​​فمن الصعب جدًا بالنسبة لي أن أتخيل أنه ظل نشطاً لفترة طويلة عندما كان تحت مطاردة فصيل كبير مثل المدينة الأولى . إنه مهمل للغاية”.

“كانت الخطة أن يتم تخديره ، لذلك النتيجة هي تخديره ما لم يكن النجاح مستحيلًا.” وضع شانغ جيان ياو  تعبيراً جاداً .

 

 

 

ابتسمت جيانغ بايميان وبدت أنها على وشك أن تأمر شانغ جيان ياو بسحب لي يون سونغ و لين فيفي إلى العشب في الخارج واستخدام مهرج الاستدلال لجعلهم ودودين عندما يستيقظون . ثم بعد ذلك ، ستضع خطة لإزالة التنويم المغناطيسي وفقًا للحالة .

جيانغ بايميان لم تستطع إلا أن تضحك. “هل كنت تتلاعب به حتي النهاية؟”

 

 

ولكن في هذه اللحظة سُمعت أصوات طلقات نارية مركزة قادمة من بعيد . بدا الأمر كما لو أن الحرب قد اندلعت .

 

 

 

عبست جيانغ بايميان “هؤلاء البدو الرحل …” وسرعان ما تذكرت التفاصيل المختلفة . ثم فجأة تمتمت  “هذا ليس جيدًا!”

 

 

 

في هذه اللحظة ، تنهد شانغ جيان ياو. “تنهد.”

 

 

“إذا كان هذا هو أسلوبه في القيام بالأشياء أو إذا كان فخًا يستهدف آوديك ، ​​فمن الصعب جدًا بالنسبة لي أن أتخيل أنه ظل نشطاً لفترة طويلة عندما كان تحت مطاردة فصيل كبير مثل المدينة الأولى . إنه مهمل للغاية”.

عند رؤية جيانغ بايميان تنظر إليه ، أخذ شانغ جيان ياو زمام المبادرة في التوضيح . “أعتقد أن الأب ضعيف للغاية . إنه ليس قوياً كما كنت أتخيل “.

 

 

 

أومأت جيانغ بايميان برأسها . “اكتشفتُ أيضًا مشكلة . مرة أخرى عندما قام الأب بتنويم تسنغ غوان غوانغ والآخرين ، ألم يفكر في حقيقة أن هؤلاء الأشخاص ربما فشلوا في محاولة انتحارهم ونشروا معلومات عن مظهره وخصائصه وقدراته؟ الحقيقة هي أن هذا ممكن بالفعل!”

عند سماع كلمات شانغ جيان ياو ، سقط جسد الأب تدريجيًا ، وبقي السخط في عينيه .

 

 

“إذا كان هذا هو أسلوبه في القيام بالأشياء أو إذا كان فخًا يستهدف آوديك ، ​​فمن الصعب جدًا بالنسبة لي أن أتخيل أنه ظل نشطاً لفترة طويلة عندما كان تحت مطاردة فصيل كبير مثل المدينة الأولى . إنه مهمل للغاية”.

في هذه اللحظة ، فهمت جيانغ بايميان أخيرًا شيئًا ما .

 

ركض كل منهم إلى التحصينات وردوا بأسلحتهم . ومع ذلك ، فقد أصيبوا بالرعب بشكل غير عادي عندما اكتشفوا أن مجموعة البدو الرحل قد استمرت بالركض تجاههم على الرغم من الرصاص . وعلى الرغم من استمرار سقوط الناس ، إلا أن البقية ظلوا غير متأثرين . كان الأمر كما لو أمامهم العالم الجديد أو الفردوس من الأساطير بدلاً من مدينة العشب.

بالوصول إلي هذه النقطة ، توقفت جيانغ بايميان وقالت بصوتٍ عميق  “إنه يشبه الطعم إلى حد كبير.”

لم يكن شانغ جيان ياو بحاجة لمقاومة يديه في ذلك الصراع على الإطلاق . يمكنه أن يأخذ الوقت الكافي لاستخدام قدرته على الأب .

 

على الرغم من أن السماء مظلمة كما لو أن هناك عاصفة وشيكة ، إلا أنه كان في نهاية المطاف الصباح ، النهار بكل معنى الكلمة . هذا جعل الحراس أقل يقظة .

~~~~~~~~~~~

 

 

 

يعجبني ذكاء القائدة ??

لقد استخدم قدرته فقط كخطة احتياطية في حالة عدم تمكن آوديك من السيطرة على الأب . لقد استخدم أفعاله وكلماته وأدائه لحث الأب على التحدث بطريقة مبتذلة لشراء وقتٍ كافٍ لـ جيانغ بايميان .

 

جيانغ بايميان لم تستطع إلا أن تضحك. “هل كنت تتلاعب به حتي النهاية؟”

إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^

 

 

في دقيقة واحدة فقط من إطلاق النار الكاسح ، لقي عدد كبير من الناس حتفهم .

عندما رأوا أنه لم يبق سوى عدد قليل من الحراس عند بوابة المدينة وأنهم على وشك القضاء عليهم ، وقف البقية بشكل غريزي واندفع الجميع .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط