حيل
الفصل 165: حيل
كان جينغ نيان ممتنًا للغاية ، على الرغم من أنه لم يكن حارسًا شخصيًا محترفًا ، إلا أنه لا يزال يتذكر شيئًا واحدًا : لا تترك صاحب العمل أبدًا ولو للحظة وأن يبقى ضمن النطاق لمنع أي رصاص بجسده .
في البداية ، كان قد قرر فقط أن الشخصين المقابلين له ينتميان إلى فصيل كبير ولديهما معايير معينة . من كان يعلم أن هذه المعايير مرتفعة بشكلٍ مرعب؟
ثم ، نظر إلى جينغ نيان – الذي كان جالسًا بجانبه – وقال بامتنان غير عادي “كل الشكر لك ، سيد الزن . خلاف ذلك ، كنتُ سأموت حقاً”.
لذلك ، عندما استخدم عالم الحيوانات ، حرك مفاصله المعدنية وانقض على شو ليان لتغطيته .
بعد الإنحناء ، استدار وخرج من الباب .
كلانج! كلانج! كلانج!
أصاب الرصاص رأس جينغ نيان وظهره ، مما أدى إلى ظهور شرارات وعلامات غير واضحة .
الأول كان التدرب علي ما سيحدث بعد ذلك في الوهم الحقيقي و ‘مراقبة’ استجابة وقدرات الأهداف .
نظروا إلى بعضهم البعض في ارتباك قبل اتباع جينغ نيان بشكل غريزي . قفزوا من النافذة المكسورة إلى الباب الخلفي لنقابة الصيادين.
لم يكن هذا درعًا بشريًا ، بل درعًا مصفحًا حقيقيًا!
ابتسم الرجل ذو الهالات السوداء وتجاهل كلمات كريستينا .
مع صوتٌ مكتوم ارتطم شو ليان بالأرض وكاد أن يغمي عليه من ضغط الراهب الميكانيكي الثقيل بشكل غير طبيعي .
أصبحت عيناها رطبة بشكل متزايد . ضغطت على ساقيها قليلاً وتنهدت بأسف . “يا للأسف…”
في هذه اللحظة ، كان عالم الحيوان لجينغ نيان ساري المفعول بالفعل .
دخل الحراس الخمسة في وضعيات الزحف وكأنهم لم يعودوا معتادين على الوقوف على أقدامهم . كانوا إما يقومون بالعواء أو يحاولون التبول بساق واحدة مرفوعة .
فقط الشخص الذي لديه هالات العين يمكنه بالكاد الوقوف في وضع مستقيم . لقد أنزل ذراعيه فقط مثل قرد اقتحم العالم البشري .
توقف مؤقتًا وأضاف “آمل أن تتذكر وعدك السابق فقط بالسماح لأبرشيتنا بالوعظ في مدينة العشب.”
مثل القرد ، ركض وقفز نحو بئر السلم قبل أن يتمكن جينغ نيان من النهوض . أمسك درابزين الدرج وقفز إلى أسفل .
بعد الإنحناء ، استدار وخرج من الباب .
خلال هذه العملية ، لم يزمجر كالوحش . بدلاً من ذلك ، صرخ بجنون “فجروهم! فجروهم! “
والثاني هو إجراء بعض ‘التنويم المغناطيسي’ البسيط الذي أفاد الإجراءات اللاحقة .
من خلال السابق ، فهم هذا الرجل ذو الهالات السوداء نسبيًا معظم قدرات جينغ نيان . لقد قام بتنويم نفسه عقليًا مسبقًا حتى يتمكن من التحول إلى قرد يعرف كيف يتجنب الخطر ويهرب بينما يصرخ بلغة بشرية بمجرد أن يفقد وعيه البشري . بهذه الطريقة ، يمكنه التعامل مع عالم الحيوانات .
يبدو أن جينغ نيان قد ركب زنبركًا عندما قفز مع شو ليان واقفاً . ثم نظر إلى الدرج وقال بيقظة “دعنا نقفز من النافذة.”
ربما كانت مشكلة في أنفه ، أو ربما لأنه اشتم الكثير من الخل ، لكن أوديك ظل يعطس سابقًا حتى فقد وعيه تقريبًا . لقد استنشق كمية قليلة جدًا من غاز التخدير ، وكان قويًا بما يكفي لمقاومته ، لذلك هو أول من استيقظ .
“حسناً.” كان شو ليان – الذي كاد أن يُقتل بالرصاص – لا يزال في حالة صدمة . يمكنه فقط الوثوق بـ سيد الزن جينغ نيان تمامًا .
لف جينغ نيان ذراعه حول شو ليان وأثنى ركبتيه قليلاً . ثم قفز بسهولة نحو النافذة ، وكسر الزجاج ، وقفز إلى أسفل .
قال كل من شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان في انسجام تام: “شكرًا لك”.
حينئذ تعافى الحراس الشخصيون الأربعة الذين تحولوا إلى وحوش .
في مكتب نائبة الرئيس في الطابق الثالث من نقابة الصيادين .
قال الرجل بهدوء: “لقد جعلتهم بالفعل يذهبون إلي هناك”.
نظروا إلى بعضهم البعض في ارتباك قبل اتباع جينغ نيان بشكل غريزي . قفزوا من النافذة المكسورة إلى الباب الخلفي لنقابة الصيادين.
في هذه اللحظة ، تجمع حرس كاستيلان القريب بالفعل وقاموا بحماية شو ليان .
مشت شخصية إلي جانبها . كان طوله حوالي 1.8 متر ، وكان يرتدي قميصًا وبنطالًا أسود . كما امتلك شعر قصير شائع . على الرغم من أنه يبدو جيدًا ، إلا أن هالات عينيه المظلمة جعلته يبدو فاترًا ؛ بدا وكأنه لم ينم جيدًا لفترة طويلة .
بعد أن جلس شو ليان في سيارة مخصصة مضادة للرصاص ، هدأ وأمر السائق بصوت عميق “عد إلى القصر”.
“لن يستيقظ بهذه السهولة.” سرعان ما أوقفت جيانغ بايميان السلوك المربك لهذا الزميل .
ثم ، نظر إلى جينغ نيان – الذي كان جالسًا بجانبه – وقال بامتنان غير عادي “كل الشكر لك ، سيد الزن . خلاف ذلك ، كنتُ سأموت حقاً”.
حدثت المكالمة بسرعة .
رد جينغ نيان بصوتٍ إلكتروني ” نامو أنوتارا – سامياك – سبهوتي . إنقاذ الأرواح أفضل من بناء معبد من سبعة طوابق “.
غطى هذا الرجل فمه وتثاءب . “لا أستطيع ضمان أنه عدم وجود المزيد من المتغيرات المعنية . لا يسعني إلا أن أقول أن فرص النجاح كبيرة . لم تشاركِ في أي من هذا على الإطلاق ؛ لماذا تخافي من تسوية الحسابات في المستقبل؟ “
توقف مؤقتًا وأضاف “آمل أن تتذكر وعدك السابق فقط بالسماح لأبرشيتنا بالوعظ في مدينة العشب.”
رد شو ليان بحزم “لا مشكلة. لكن سيد الزن ، هذا بشرط أنه لا يُمكنك إرسال هؤلاء الرهبان المعرضين للجنون في أي وقت . وإلا فلن أتمكن من إقناع المواطنين “.
نظرت جيانغ بايميان إلى اللاوعي لي يون سونغ ولين فيفي . “هل يمكننا أخذ هذين الشخصين بعيدًا؟ سأترك لك الأب المشتبه به “.
في هذه اللحظة ، كان عالم الحيوان لجينغ نيان ساري المفعول بالفعل .
لأكون صادقًا ، غالبًا ما شعر شو ليان بعدم الارتياح عند مواجهة جينغ نيان لأنه ليس لديه أي فكرة عن ماهية النقطة الحرجة لجينغ نيان ، التي قد تدفعه لفقدان عقله وإصابته بالجنون في أي وقت.
مثل القرد ، ركض وقفز نحو بئر السلم قبل أن يتمكن جينغ نيان من النهوض . أمسك درابزين الدرج وقفز إلى أسفل .
“لا تزعجه”. رفع شانغ جيان ياو إصبعه وأشار إلى آوديك لخفض صوته .
وبينما كان يتحدث ، أغلق باب السيارة المضادة للرصاص .
حدثت المكالمة بسرعة .
كانت ‘المرآة المحطمة’ هي الكاليندريا التي تسيطر على شهر نوفمبر ، والتي تُعرف أيضًا باسم إله الأوهام .
ثم توجه الموكب الصغير نسبيًا من الشارع الغربي وعاد شمالًا .
أصبحت عيناها رطبة بشكل متزايد . ضغطت على ساقيها قليلاً وتنهدت بأسف . “يا للأسف…”
غطى هذا الرجل فمه وتثاءب . “لا أستطيع ضمان أنه عدم وجود المزيد من المتغيرات المعنية . لا يسعني إلا أن أقول أن فرص النجاح كبيرة . لم تشاركِ في أي من هذا على الإطلاق ؛ لماذا تخافي من تسوية الحسابات في المستقبل؟ “
في مكتب نائبة الرئيس في الطابق الثالث من نقابة الصيادين .
وقفت كريستينا خلف النافذة الزجاجية وشاهدت هذا المشهد . ابتسمت وقالت “أتمنى أن تتطور الأمور كما تتوقع ؛ وإلا ، فسنعود إلى المدينة الأولى “.
مشت شخصية إلي جانبها . كان طوله حوالي 1.8 متر ، وكان يرتدي قميصًا وبنطالًا أسود . كما امتلك شعر قصير شائع . على الرغم من أنه يبدو جيدًا ، إلا أن هالات عينيه المظلمة جعلته يبدو فاترًا ؛ بدا وكأنه لم ينم جيدًا لفترة طويلة .
كانت ‘المرآة المحطمة’ هي الكاليندريا التي تسيطر على شهر نوفمبر ، والتي تُعرف أيضًا باسم إله الأوهام .
هذا هو الشخص الذي تسلل إلى فريق الحرس الشخصي لـ شو ليان . بعد أن قفز إلى أسفل الدرج ، عاد إلى الطابق العلوي من الجانب الآخر .
آوديك – الذي لا زال أنفه أحمر اللون – صمت لبضع ثوان قبل أن يقول “حسنًا . من غير المناسب لكم حمل هؤلاء الأشخاص معكم ؛ هذا ملفت للنظر للغاية . قودي سيارتي”.
الاختلاف الوحيد عن ذي قبل هو أنه قد هرب بالفعل من تأثير عالم الحيوانات .
غطى هذا الرجل فمه وتثاءب . “لا أستطيع ضمان أنه عدم وجود المزيد من المتغيرات المعنية . لا يسعني إلا أن أقول أن فرص النجاح كبيرة . لم تشاركِ في أي من هذا على الإطلاق ؛ لماذا تخافي من تسوية الحسابات في المستقبل؟ “
ظهرت كريستينا في الوهم الحقيقي مرة واحدة فقط ، لذلك لا يمكن لأحد أن ينتقدها أو يشكُ فيها بسبب ذلك .
“إذا كنتِ تعتقدي ذلك ، فليكن.” ابتسم الرجل ذو الهالات السوداء وتراجع عن نظرته قبل أن يمشي إلى باب المكتب .
نظرت كريستينا إلى الشخص الذي بجانبها وابتسمت بعيون لامعة . “إذا نجا شو ليان ، فسيكون حذرًا مني مهما حدث . سيبذل قصارى جهده ليطلب من المقر نقلي بعيدًا . علاوة على ذلك ، فهو لا يحتاج إلى سبب . ليس من المستحيل بالنسبة له أن يقبض علي ويجعل آوديك يستخدم قدراته المستيقظة للبحث عن أدلة.”
“إذا لم يكن الأمر يتعلق بالأوامر الواردة من القيادات العليا ، لما رغبت حقًا في المشاركة في هذا الأمر الخاص بك . بالحديث عن ذلك ، لا يبدو أن قدرتك على إنشاء الوهم الحقيقي تأتي من مجال الرجل الأخير . بدلاً من ذلك ، إنها أقرب إلى الهبة من ‘المرآة المحطمة’ “.
………..
كانت ‘المرآة المحطمة’ هي الكاليندريا التي تسيطر على شهر نوفمبر ، والتي تُعرف أيضًا باسم إله الأوهام .
بعد الإنحناء ، استدار وخرج من الباب .
ابتسم الرجل ذو الهالات السوداء وتجاهل كلمات كريستينا .
تنتمي هذه القدرة بالفعل إلى مجال الرجل الأخير ، لكنه أنتج تأثيرات مذهلة معها .
مع صوتٌ مكتوم ارتطم شو ليان بالأرض وكاد أن يغمي عليه من ضغط الراهب الميكانيكي الثقيل بشكل غير طبيعي .
تنتمي هذه القدرة بالفعل إلى مجال الرجل الأخير ، لكنه أنتج تأثيرات مذهلة معها .
وقفت كريستينا خلف النافذة الزجاجية وشاهدت هذا المشهد . ابتسمت وقالت “أتمنى أن تتطور الأمور كما تتوقع ؛ وإلا ، فسنعود إلى المدينة الأولى “.
كانت تُسمى بـ”رحلة الأحلام”. يمكنها أن تحفز ذكريات معينة للهدف وتجعلهم يعانون من أوهام حقيقية .
بالنسبة للكثيرين الذين استيقظوا بهذه القدرة ، غالبًا ما استخدموها فقط لدرجة أن أعدائهم قد يقعون في حالة ذهول وخرف وخوف وهوس .
خلال هذه العملية ، لم يزمجر كالوحش . بدلاً من ذلك ، صرخ بجنون “فجروهم! فجروهم! “
لقد تجاهلوا حقيقة أن هذه كانت قدرة نطاق لها تأثير يمكن أن يؤدي في نفس الوقت إلى تحفيز ذكريات العديد من الأشخاص وخلق أوهام متعددة .
ربما كانت مشكلة في أنفه ، أو ربما لأنه اشتم الكثير من الخل ، لكن أوديك ظل يعطس سابقًا حتى فقد وعيه تقريبًا . لقد استنشق كمية قليلة جدًا من غاز التخدير ، وكان قويًا بما يكفي لمقاومته ، لذلك هو أول من استيقظ .
ثم توجه الموكب الصغير نسبيًا من الشارع الغربي وعاد شمالًا .
بعد العديد من المحاولات و ‘التطور’ ، استوعب أخيرًا تقنية ربط هذه الأوهام معًا . وهكذا ، تم تنظيم وهم حقيقي على نطاق واسع .
قبل أن يستيقظ الهدف ، يمكن أن يستمر هذا الوهم لعدة دقائق . لذلك ، يمكن للرجل تبديل قدراته واستخدام التنويم المغناطيسي لتوجيه تطور الحبكة .
والثاني هو إجراء بعض ‘التنويم المغناطيسي’ البسيط الذي أفاد الإجراءات اللاحقة .
بينما يتحدث الاثنان ، وقف آوديك بالفعل ونظر حوله .
كان التنويم المغناطيسي قدرة ذات نطاق فعال صغير جدًا . في كل مرة أراد استخدامها ، كان يجب أن يكون على بعد خمسة أمتار من العدو وأن يتواصل بالعين . ولكن عندما يتوسع عقل ووعي العدو إلى الخارج ويتصل بالآخرين ، فإنهم سينغمسون في الوهم معًا .
وحينها يُمكن أن يقوم المستيقظ بعد ذلك بإجراء بعض التنويم المغناطيسي البسيط في الاتجاه المعاكس من خلال التأثير على الوهم .
نظرًا لأن شانغ جيان ياو كان يصنع الوجوه ويستمر في إعطاء ‘تلميحات’ ، لم يذكر آوديك دورهم بالضبط .
حدثت المكالمة بسرعة .
ببساطة ، يُمكنه أولاً ,تنويم, نفسه وتغيير الوهم المصاحب له . ثم يستخدم رابطًا عقليًا للتأثير على وهم الآخرين واستخدام التغييرات في الوهم لزرع ‘إشارة’ معينة في أذهانهم .
نظرت جيانغ بايميان إلى اللاوعي لي يون سونغ ولين فيفي . “هل يمكننا أخذ هذين الشخصين بعيدًا؟ سأترك لك الأب المشتبه به “.
دعت كريستينا الرجل للتوقف . “تذكر إحضار هؤلاء الأشخاص من بيولوجيا بانغو إلى الشارع الشمالي . علينا أن ننشئ شريرًا رئيسيًا في وقتٍ لاحق “.
بهذه الطريقة ، يمكن تحقيق تأثيرين .
في مكتب نائبة الرئيس في الطابق الثالث من نقابة الصيادين .
الأول كان التدرب علي ما سيحدث بعد ذلك في الوهم الحقيقي و ‘مراقبة’ استجابة وقدرات الأهداف .
………..
والثاني هو إجراء بعض ‘التنويم المغناطيسي’ البسيط الذي أفاد الإجراءات اللاحقة .
من خلال السابق ، فهم هذا الرجل ذو الهالات السوداء نسبيًا معظم قدرات جينغ نيان . لقد قام بتنويم نفسه عقليًا مسبقًا حتى يتمكن من التحول إلى قرد يعرف كيف يتجنب الخطر ويهرب بينما يصرخ بلغة بشرية بمجرد أن يفقد وعيه البشري . بهذه الطريقة ، يمكنه التعامل مع عالم الحيوانات .
من خلال السابق ، فهم هذا الرجل ذو الهالات السوداء نسبيًا معظم قدرات جينغ نيان . لقد قام بتنويم نفسه عقليًا مسبقًا حتى يتمكن من التحول إلى قرد يعرف كيف يتجنب الخطر ويهرب بينما يصرخ بلغة بشرية بمجرد أن يفقد وعيه البشري . بهذه الطريقة ، يمكنه التعامل مع عالم الحيوانات .
وباستخدام التأثير الآخر، جعل جينغ نيان وشو ليان والآخرون يقبلون حقيقة وجود خمسة حراس شخصيين . لقد اختلط خلسةً و ‘نوم مغناطيسياً’ الحراس القلائل .
“لا تزعجه”. رفع شانغ جيان ياو إصبعه وأشار إلى آوديك لخفض صوته .
عندما رأت أن الطرف الآخر لم يرد ، لم يكن بوسع كريستينا سوى أن تتنهد . “يجب أن تكون بالفعل في بحر الأصول . طالما تتغلب عليه ، يُمكنك دخول رواق العقل “.
تنتمي هذه القدرة بالفعل إلى مجال الرجل الأخير ، لكنه أنتج تأثيرات مذهلة معها .
“إذا كنتِ تعتقدي ذلك ، فليكن.” ابتسم الرجل ذو الهالات السوداء وتراجع عن نظرته قبل أن يمشي إلى باب المكتب .
لف جينغ نيان ذراعه حول شو ليان وأثنى ركبتيه قليلاً . ثم قفز بسهولة نحو النافذة ، وكسر الزجاج ، وقفز إلى أسفل .
دعت كريستينا الرجل للتوقف . “تذكر إحضار هؤلاء الأشخاص من بيولوجيا بانغو إلى الشارع الشمالي . علينا أن ننشئ شريرًا رئيسيًا في وقتٍ لاحق “.
يبدو أن جينغ نيان قد ركب زنبركًا عندما قفز مع شو ليان واقفاً . ثم نظر إلى الدرج وقال بيقظة “دعنا نقفز من النافذة.”
قال الرجل بهدوء: “لقد جعلتهم بالفعل يذهبون إلي هناك”.
قال الرجل بهدوء: “لقد جعلتهم بالفعل يذهبون إلي هناك”.
نظرت إليه كريستينا وسألت “بما أنك الأب الحقيقي ، إذاً من هو الشخص في المستشفى؟”
كانت سيارته ذات الدفع الرباعي الحمراء بالقرب من مدخل المستشفى الأولى .
ابتسم الرجل وقال “عندما يظن أنه الأب ، فهو الأب”.
مع ذلك ، رفع يديه ، وغطى عينيه ، وانحنى بأسلوب الكنيسة المناهضة للفكر . “من فضلك آمن بالإله من كل جسدك وقلبك.”
بعد أن جلس شو ليان في سيارة مخصصة مضادة للرصاص ، هدأ وأمر السائق بصوت عميق “عد إلى القصر”.
بعد الإنحناء ، استدار وخرج من الباب .
عندما رأت أن الطرف الآخر لم يرد ، لم يكن بوسع كريستينا سوى أن تتنهد . “يجب أن تكون بالفعل في بحر الأصول . طالما تتغلب عليه ، يُمكنك دخول رواق العقل “.
دعت كريستينا الرجل للتوقف . “تذكر إحضار هؤلاء الأشخاص من بيولوجيا بانغو إلى الشارع الشمالي . علينا أن ننشئ شريرًا رئيسيًا في وقتٍ لاحق “.
أصبحت صورته في ذهن كريستينا ضبابية بعض الشيء فجأة ، ولم تستطع تذكر الخصائص المميزة له .
أصبحت عيناها رطبة بشكل متزايد . ضغطت على ساقيها قليلاً وتنهدت بأسف . “يا للأسف…”
رد شو ليان بحزم “لا مشكلة. لكن سيد الزن ، هذا بشرط أنه لا يُمكنك إرسال هؤلاء الرهبان المعرضين للجنون في أي وقت . وإلا فلن أتمكن من إقناع المواطنين “.
بعد العديد من المحاولات و ‘التطور’ ، استوعب أخيرًا تقنية ربط هذه الأوهام معًا . وهكذا ، تم تنظيم وهم حقيقي على نطاق واسع .
………..
لقد تجاهلوا حقيقة أن هذه كانت قدرة نطاق لها تأثير يمكن أن يؤدي في نفس الوقت إلى تحفيز ذكريات العديد من الأشخاص وخلق أوهام متعددة .
الشارع الشمالي ، مستشفى مدينة العشب الاولى.
حدثت المكالمة بسرعة .
على الرغم من أنهم اكتشفوا المشكلة واشتبهوا في أن الشخص الذي أمامهم قد لا يكون هو الأب الحقيقي ، ظلت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو في المكان . قاموا بنقل آوديك و لي يون سونغ و لين فيفي والرفيق – الذي ادعى أنه الأب – إلى مكان فارغ بالخارج وحاولوا إيقاظ أول ثلاثة أشخاص في أسرع وقت ممكن .
السبب في قيامهم بذلك هو أنهم عرفوا أن شو ليان كان بجانبه أبديًا ، لذلك كانت سلامته لا تزال مضمونة . علاوة على ذلك ، لا علاقة لـشو ليان بهم . لقد التقيا مرة واحدة فقط ، وبينهما وعدٌ شفهي فقط .
الفصل 165: حيل
وبالتالي ، فإن جيانغ بايميان في الواقع لم تهتم بسلامته .
الاختلاف الوحيد عن ذي قبل هو أنه قد هرب بالفعل من تأثير عالم الحيوانات .
قررت إيقاظ لي يون سونغ ولين فيفي في أقرب وقت ممكن لتسأل عن مكان وجود وي يو ولو جيكي ويون هي .
كان إنقاذهم في غاية الأهمية ! حيث أن هذه هي المهمة الأساسية لفرقة العمل القديمة في مدينة العشب .
نظرت جيانغ بايميان إلى اللاوعي لي يون سونغ ولين فيفي . “هل يمكننا أخذ هذين الشخصين بعيدًا؟ سأترك لك الأب المشتبه به “.
ربما كانت مشكلة في أنفه ، أو ربما لأنه اشتم الكثير من الخل ، لكن أوديك ظل يعطس سابقًا حتى فقد وعيه تقريبًا . لقد استنشق كمية قليلة جدًا من غاز التخدير ، وكان قويًا بما يكفي لمقاومته ، لذلك هو أول من استيقظ .
على الرغم من أنهم اكتشفوا المشكلة واشتبهوا في أن الشخص الذي أمامهم قد لا يكون هو الأب الحقيقي ، ظلت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو في المكان . قاموا بنقل آوديك و لي يون سونغ و لين فيفي والرفيق – الذي ادعى أنه الأب – إلى مكان فارغ بالخارج وحاولوا إيقاظ أول ثلاثة أشخاص في أسرع وقت ممكن .
نظر إلى جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو قبل أن يجلس فجأة . “أين الأب؟”
مشت شخصية إلي جانبها . كان طوله حوالي 1.8 متر ، وكان يرتدي قميصًا وبنطالًا أسود . كما امتلك شعر قصير شائع . على الرغم من أنه يبدو جيدًا ، إلا أن هالات عينيه المظلمة جعلته يبدو فاترًا ؛ بدا وكأنه لم ينم جيدًا لفترة طويلة .
“لا تزعجه”. رفع شانغ جيان ياو إصبعه وأشار إلى آوديك لخفض صوته .
“لن يستيقظ بهذه السهولة.” سرعان ما أوقفت جيانغ بايميان السلوك المربك لهذا الزميل .
في البداية ، كان قد قرر فقط أن الشخصين المقابلين له ينتميان إلى فصيل كبير ولديهما معايير معينة . من كان يعلم أن هذه المعايير مرتفعة بشكلٍ مرعب؟
السبب في قيامهم بذلك هو أنهم عرفوا أن شو ليان كان بجانبه أبديًا ، لذلك كانت سلامته لا تزال مضمونة . علاوة على ذلك ، لا علاقة لـشو ليان بهم . لقد التقيا مرة واحدة فقط ، وبينهما وعدٌ شفهي فقط .
بالطبع ، كان بإمكان جيانغ بايميان تخمين مقصد شانغ جيان ياو تقريبًا . لا زال الأب قويًا نسبيًا وجيدًا في التنويم المغناطيسي . سيكون الأمر مزعجًا للغاية بمجرد أن يستيقظ .
مع ذلك ، رفع يديه ، وغطى عينيه ، وانحنى بأسلوب الكنيسة المناهضة للفكر . “من فضلك آمن بالإله من كل جسدك وقلبك.”
بينما يتحدث الاثنان ، وقف آوديك بالفعل ونظر حوله .
دعت كريستينا الرجل للتوقف . “تذكر إحضار هؤلاء الأشخاص من بيولوجيا بانغو إلى الشارع الشمالي . علينا أن ننشئ شريرًا رئيسيًا في وقتٍ لاحق “.
لم يسأل آوديك عما إذا كانوا هم الذين أسقطوا الأب لأنه سؤالًا ذو إجابة واضحة . بدلاً من ذلك ، تنهد فقط . “أنتم يا رفاق أقوى بكثير مما تخيلت.”
نظرت جيانغ بايميان إلى اللاوعي لي يون سونغ ولين فيفي . “هل يمكننا أخذ هذين الشخصين بعيدًا؟ سأترك لك الأب المشتبه به “.
في البداية ، كان قد قرر فقط أن الشخصين المقابلين له ينتميان إلى فصيل كبير ولديهما معايير معينة . من كان يعلم أن هذه المعايير مرتفعة بشكلٍ مرعب؟
دعت كريستينا الرجل للتوقف . “تذكر إحضار هؤلاء الأشخاص من بيولوجيا بانغو إلى الشارع الشمالي . علينا أن ننشئ شريرًا رئيسيًا في وقتٍ لاحق “.
“الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن ذلك.” أشارت جيانغ بايميان إلى الرجل الشاحب المشتبه في أنه الأب . “لدي شعور بأنه قد لا يكون الأب الحقيقي . من الأفضل أن تتواصل مع كاستيلان شو ليان “.
“الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن ذلك.” أشارت جيانغ بايميان إلى الرجل الشاحب المشتبه في أنه الأب . “لدي شعور بأنه قد لا يكون الأب الحقيقي . من الأفضل أن تتواصل مع كاستيلان شو ليان “.
~~~~~~~~~~~
تذكر أوديك ما حدث وشعر ببعض الشك . سرعان ما أخرج الجهاز الإلكتروني المعروف باسم الهاتف المحمول في العالم القديم – والذي استخدم المحطة الأساسية المحلية التي أنشأتها شركة فردوس الميكانيكا – لطلب رقم .
حدثت المكالمة بسرعة .
وبينما كان يتحدث ، أغلق باب السيارة المضادة للرصاص .
فقط الشخص الذي لديه هالات العين يمكنه بالكاد الوقوف في وضع مستقيم . لقد أنزل ذراعيه فقط مثل قرد اقتحم العالم البشري .
قدم آوديك كلمة مشفرة وتلقى ردًا . ثم تحدث باختصار عن الوضع هنا .
“لا تزعجه”. رفع شانغ جيان ياو إصبعه وأشار إلى آوديك لخفض صوته .
نظرًا لأن شانغ جيان ياو كان يصنع الوجوه ويستمر في إعطاء ‘تلميحات’ ، لم يذكر آوديك دورهم بالضبط .
نظرًا لأن شانغ جيان ياو كان يصنع الوجوه ويستمر في إعطاء ‘تلميحات’ ، لم يذكر آوديك دورهم بالضبط .
بعد إنهاء المكالمة ، قال آوديك لـجيانغ بايميان و شانغ جيان ياو “لقد هاجم الأب الحقيقي كاستيلان بالفعل . لحسن الحظ ، هناك حارس شخصي قوي . وأيضاً سيأتي جزء من حرس كاستيلان لتولي المهمة هنا قريبًا “.
دعت كريستينا الرجل للتوقف . “تذكر إحضار هؤلاء الأشخاص من بيولوجيا بانغو إلى الشارع الشمالي . علينا أن ننشئ شريرًا رئيسيًا في وقتٍ لاحق “.
نظرت جيانغ بايميان إلى اللاوعي لي يون سونغ ولين فيفي . “هل يمكننا أخذ هذين الشخصين بعيدًا؟ سأترك لك الأب المشتبه به “.
بعد إنهاء المكالمة ، قال آوديك لـجيانغ بايميان و شانغ جيان ياو “لقد هاجم الأب الحقيقي كاستيلان بالفعل . لحسن الحظ ، هناك حارس شخصي قوي . وأيضاً سيأتي جزء من حرس كاستيلان لتولي المهمة هنا قريبًا “.
آوديك – الذي لا زال أنفه أحمر اللون – صمت لبضع ثوان قبل أن يقول “حسنًا . من غير المناسب لكم حمل هؤلاء الأشخاص معكم ؛ هذا ملفت للنظر للغاية . قودي سيارتي”.
الفصل 165: حيل
كانت سيارته ذات الدفع الرباعي الحمراء بالقرب من مدخل المستشفى الأولى .
آوديك – الذي لا زال أنفه أحمر اللون – صمت لبضع ثوان قبل أن يقول “حسنًا . من غير المناسب لكم حمل هؤلاء الأشخاص معكم ؛ هذا ملفت للنظر للغاية . قودي سيارتي”.
قال كل من شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان في انسجام تام: “شكرًا لك”.
ثم سألت جيانغ بايميان بقلق “هل سألت عما حدث في الشارع الجنوبي ؟”
لم يسأل آوديك عما إذا كانوا هم الذين أسقطوا الأب لأنه سؤالًا ذو إجابة واضحة . بدلاً من ذلك ، تنهد فقط . “أنتم يا رفاق أقوى بكثير مما تخيلت.”
على الرغم من أنها لديها تخمينات ، إلا أنها لا تزال بحاجة إلى معلومات دقيقة .
على الرغم من أنهم اكتشفوا المشكلة واشتبهوا في أن الشخص الذي أمامهم قد لا يكون هو الأب الحقيقي ، ظلت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو في المكان . قاموا بنقل آوديك و لي يون سونغ و لين فيفي والرفيق – الذي ادعى أنه الأب – إلى مكان فارغ بالخارج وحاولوا إيقاظ أول ثلاثة أشخاص في أسرع وقت ممكن .
ببساطة ، يُمكنه أولاً ,تنويم, نفسه وتغيير الوهم المصاحب له . ثم يستخدم رابطًا عقليًا للتأثير على وهم الآخرين واستخدام التغييرات في الوهم لزرع ‘إشارة’ معينة في أذهانهم .
~~~~~~~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات