نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 167

العودة إلي الشارع الشمالي

العودة إلي الشارع الشمالي

الفصل 167: العودة إلى الشارع الشمالي

“نعم ، كاستيلان!” رد العم ليو باحترام .

 

 

 

 

 

“هل تعرف أين ذهب وي يو والآخرون؟” سألت جيانغ بايميان عن أهم شيء .

 

 

 

 

 

الشارع الشمالي ، قصر كاستيلان .

الشارع الشمالي ، قصر كاستيلان .

 

 

 

 

في الفناء خلف متجر آه فو للأسلحة ، بدأ السكان – الذين صدوا الموجة الأولى من الهجمات – بتحصين المداخل العديدة بالعوائق. كانوا مستعدين لبناء حاجز وإغلاق المنطقة للتعامل مع قطاع الطرق المحتملين الذين قد يأتون لاحقًا .

 

 

 

 

 

 

 

تابعت باي تشين “طالما أننا لم نهاجم ، فلن تكون مشكلة بالنسبة لنا أن نستمر حتى يستقر الوضع .”

بعد عودته إلى قصره المألوف ، لم يعد شو ليان مرعوبًا وغير مرتاح . بل استعاد الهدوء والثقة مرة أخرى .

كان لي يون سونغ لا يزال في خضم استعادة نفسه تدريجيًا ، ولم يفهم معنى هذه الجملة .

 

 

 

 

“كيف هو الوضع الآن؟” سأل مساعده الذي هرع إلى هناك .

“هل ما زلت تتذكر من أنت ولماذا أتيت إلى مدينة العشب؟” سألت جيانغ بايميان رداً على ذلك .

 

 

 

من بينهم ، على الرغم من أن الرجال والنساء في الأربعينيات والخمسينيات من العمر لم يكونوا بارعين مثل الشباب ، إلا أنهم تعاملوا مع الأمور الممنوحة لهم بدقة وكفاءة . أعطوا شعور بأنهم مثل الأسماك في الماء .

كان مساعده رجلاً في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره . لقد شهد عهدي حكم شو إردي و شو ووكونغ ، وشهد العديد من الثورات والانقلابات . في هذه اللحظة ظل هادئاً تماماً .

 

 

 

 

 

“السيد . لقد أرسل آوديك بالفعل المجرم المشتبه في أنه الأب ويريد مقابلتك . لقد انتزع البدو الرحل الذين اندفعوا إلى هناك الكثير من الأسلحة والطعام . إنهم يتجمعون في الساحة المركزية وكأنهم يريدون مهاجمة الشارع الشمالي .

 

 

 

 

 

 

 

إنهم يتطورون إلى مجموعة حقيقية منظمة من بدو فوضويين . تعرضت قوات دفاع المدينة لضربة قوية في البداية . فقدت عدة فرق أساسها وتشتتت في أجزاء مختلفة من المدينة . ويمكنهم فقط القيام بالدفاع الأولي والتنظيف ؛ قد تغرقهم الفوضى في أي لحظة .

 

 

 

“بعد أن غادر حرس كاستيلان – الذين عينتهم – إلي المستشفى الأولى ، ذهبت التعزيزات إلى الجسر الشمالي ومبنى البلدية . لقد التقوا بالفعل مع حراس المدينة هناك . بأسلحتهم ، لن يكون هناك مشكلة بالنسبة لهم للدفاع عن المنطقة لفترة من الزمن . ومع ذلك ، هناك عدد قليل جدًا منهم “.

 

 

 

كان هذا نسبةً إلى العدد الكبير من البدو الرحل .

 

 

 

مقارنةً بتجربته السابقة مع الاقتراب من الموت ، لا يمكن اعتبار الوضع الحالي مُلحًا. شبَّك شو ليان يديه خلف ظهره وسار بخطى سريعة قبل أن يسأل بصوت رقيق “عمي ليو ، ما الذي تعتقد أننا يجب أن نفعله؟”

 

 

 

أجاب العم ليو باحترام “تجنيد المزيد من الناس.”

بعد سماع القصة من فم لي يون سونغ ، نتائج تقييم جيانغ بايميان أتت كالتالي : بعد الهروب من البيئة السابقة وتحفيزه بواسطة العناصر المألوفة ، يجب أن يتم تحريره الآن من التنويم المغناطيسي والعودة إلى طبيعته .

 

عبس لي يون سونغ . تشوهت عضلات وجهه قليلاً كما لو كان يعاني من ألم لا يوصف .

أومأ شو ليان برأسه قليلاً . “أعطي أوامري : اجمع كل أعضاء المجلس الأرستقراطي لمناقشة الإجراءات المضادة . كلٌ منهم يجب أن يفعل شيئاً ما.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لقد نوم خمسةً منكم مغناطيسياً دفعةً واحدة؟” اندهشت جيانغ بايميان بعض الشيء. بعد التبادل السابق ، استطاعت تقريبًا أن تؤكد أن الأب المزيف لا يمكنه التنويم المغناطيسي إلا لشخص واحد في كل مرة .

 

 

 

 

 

مرة مرتين…

 

إنهم يتطورون إلى مجموعة حقيقية منظمة من بدو فوضويين . تعرضت قوات دفاع المدينة لضربة قوية في البداية . فقدت عدة فرق أساسها وتشتتت في أجزاء مختلفة من المدينة . ويمكنهم فقط القيام بالدفاع الأولي والتنظيف ؛ قد تغرقهم الفوضى في أي لحظة .

“تنظيم مجموعة من الأعضاء النخبة للمغادرة عبر بوابة المدينة الشمالية والالتفاف إلى الشارع الجنوبي لربط قوات دفاع المدينة المتناثرة وتجميعهم معًا . طالما تم الانتهاء من هذا الأمر ، فلا داعي للقلق بشأن هؤلاء المشاغبين”

 

 

في هذه اللحظة ، استيقظت لين فيفي .

 

بعد أن طلبوا من العمة نان وغو تشانغلي رعاية الطفلين ، دخلوا غرفة وناقشوا تجاربهمو.

“إذا لم ينجح الأمر حقًا ، فسنلجأ للخيار الأخير ، سنجعل فريق الطائرات بدون طيار يقصف المدينة ؛ لا تخاف من تدمير المدينة. أيضًا ، أصدر مهمة إلى جميع الصيادين واجعل النقابة تعلن عنها عبر مكبرات الصوت “.

 

 

“نعم.” وافقت جيانغ بايميان . “عندما جئنا ، أدركنا أن البدو يتجمعون في الساحة المركزية . قد يرغبون في مهاجمة الشارع الشمالي لأن هذا هو المكان الذي يوجد فيه معظم الطعام . عندما تعيد مدينة العشب تجميع صفوفها ، فإن الأمر سيصبح مجرد مسألة وقت قبل استعادة النظام . لديهم الكثير من الأسلحة والذخيرة “.

 

أومأ جينغ نيان قليلا . “سأحرس الباب.”

 

 

في هذه اللحظة ، تم فصل العديد من صيادي الأنقاض في أجزاء مختلفة من المدينة . لم يتمكنوا من الذهاب إلى النقابة في الوقت المناسب لرؤية المهام المتاحة .

 

 

 

 

 

 

 

“نعم ، كاستيلان!” رد العم ليو باحترام .

 

 

 

 

 

 

كان جينغ نيان قد فحص بالفعل غرفة نوم شو ليان ، والشرفة ، والحديقة بالخارج ولم يكتشف أي مخاطر خفية .

تذكر شو ليان شيئًا ما وأضاف بسرعة “دع السيد آوديك يأتي.”

 

 

 

بعد ترتيب كل شيء بطريقة منظمة ، طلب شو ليان من جينغ نيان ، الذي كان بجانبه “سيد الزن ، من فضلك توقع الموقف اللاحق.”

 

 

على الرغم من أن جيانغ بايميان وصفتها بأنها مجازفة ، إلا أن نبرة صوتها ظلت مريحة للغاية كما لو كانت تتحدث عن نزهة .

 

 

 

أومأ شانغ جيان ياو . “إذا كان بإمكانه الهروب”.

أومض وهج أحمر في عيون جينغ نيان . “على ما يرام .”

 

 

“هل ما زلت تتذكر من أنت ولماذا أتيت إلى مدينة العشب؟” سألت جيانغ بايميان رداً على ذلك .

تجمد الضوء في عينيه الإلكترونية .

 

 

 

 

 

 

 

قال جينغ نيان بعد سبع إلى ثماني ثوان “الخطر باقي . اتخذ العدو ترتيبات لاحقة تتعلق بالقصف. المحسن ، يجب ألا تكون مهملاً “.

 

 

 

 

 

 

 

قبل أن يهزم نفسه ويدخل رواق العقل ، يمكن لقدرته على الاستبصار فقط تحديد ما إذا كان هناك تهديد وشيك يُمكن أن يهدد حياته أو حياة هدفه . لم يستطع رؤية المشهد المقابل أو معرفة مصدره ؛ ظل المستقبل غامض إلى حد ما .

 

 

 

أومأ شو ليان برأسه . “سأكون حذراً ، وسأطلب من الحراس فحص جثث الجميع . سيد الزن ، سأذهب لتنظيف نفسي وتغيير ملابسي “.

 

 

 

 

 

 

 

في الهجوم السابق ، لقد تدحرج مرتين على الأرض . كان شو ليان منزعجًا ومرتبكًا ، لكنه أُصيب أيضًا بجروح خطيرة من وزن جينغ نيان الساحق . ولقد عانى أيضاً في الواقع القليل من الشهوة .

 

 

 

 

 

حتى لو لم يفعل ذلك ، كان عليه أن ينتهز الفرصة لتنظيف نفسه وتعديل طريقة تفكيره للتعامل مع الفوضى اللاحقة .

“تنظيم مجموعة من الأعضاء النخبة للمغادرة عبر بوابة المدينة الشمالية والالتفاف إلى الشارع الجنوبي لربط قوات دفاع المدينة المتناثرة وتجميعهم معًا . طالما تم الانتهاء من هذا الأمر ، فلا داعي للقلق بشأن هؤلاء المشاغبين”

 

 

 

 

 

 

أومأ جينغ نيان قليلا . “سأحرس الباب.”

عبس لي يون سونغ وحاول التذكر . “يبدو أن التنويم المغناطيسي لهذا الشخص لديه مهلة زمنية معينة . كان يأتي لرؤيتنا كل فترة من الوقت لإجراء جلسة تنويم مغناطيسي أخرى علينا . في نفس الوقت ، سوف يعطينا بعض الأوامر.”

 

 

 

 

كان جينغ نيان قد فحص بالفعل غرفة نوم شو ليان ، والشرفة ، والحديقة بالخارج ولم يكتشف أي مخاطر خفية .

 

 

 

 

 

 

“كيف هو الوضع الآن؟” سأل مساعده الذي هرع إلى هناك .

 

بعد قول هذا ، غرق وجه لي يون سونغ في العرق . وبدا كما لو أنه غسل ​​وجهه للتو .

………

نظر لي يون سونغ ولين فيفي إلى بعضهما البعض عندما سمعا ذلك . استمرا في التساؤل عما إذا هربوا بالفعل من التنويم المغناطيسي أو ما إذا كانت آثاره لم تزول تماماً بعد ، مما تسبب في بطئهم وعدم قدرتهم على فهم ما يقوله الطرف الآخر .

 

 

 

 

 

“ذات مرة جاء متأخراً قليلاً . وحينها تمكنت من التعافي بعض الشيء وأدركتُ بشكلٍ غامض أن شيئًا ما ليس على ما يرام . وهكذا ، خرجت خصيصًا لأراقب الطريق . يجب أن يكون عادة في الشارع الشمالي . وفي ذلك الوقت ، سمعته يتحدث إلى شخص من خلال المنتجات الإلكترونية . وقال شيئًا مثل ‘أحضرهم جميعًا إلى الشارع الشمالي’ …”

في الفناء خلف متجر آه فو للأسلحة ، بدأ السكان – الذين صدوا الموجة الأولى من الهجمات – بتحصين المداخل العديدة بالعوائق. كانوا مستعدين لبناء حاجز وإغلاق المنطقة للتعامل مع قطاع الطرق المحتملين الذين قد يأتون لاحقًا .

 

 

 

 

 

 

 

من بينهم ، على الرغم من أن الرجال والنساء في الأربعينيات والخمسينيات من العمر لم يكونوا بارعين مثل الشباب ، إلا أنهم تعاملوا مع الأمور الممنوحة لهم بدقة وكفاءة . أعطوا شعور بأنهم مثل الأسماك في الماء .

 

 

 

 

“إذا لم ينجح الأمر حقًا ، فسنلجأ للخيار الأخير ، سنجعل فريق الطائرات بدون طيار يقصف المدينة ؛ لا تخاف من تدمير المدينة. أيضًا ، أصدر مهمة إلى جميع الصيادين واجعل النقابة تعلن عنها عبر مكبرات الصوت “.

كان هذا شيئًا غالبًا ما واجهوه عندما كانوا صغارًا .

 

 

كانت تعلم أن البدو الرحل يتجمعون في الساحة المركزية في محاولة لمهاجمة الشارع الشمالي . ومن ثم ، لم تجرؤ على السير في هذا الطريق واختارت الالتفاف .

 

 

 

 

بعد أن أوقفت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو السيارة الرياضية الحمراء في الزقاق ، نقلوا لي يون سونغ ولين فيفي والطفلين إلى الفناء قبل إغلاق الفناء بالكامل . ثم صعدوا إلى الطابق الثاني واجتمعوا مع باي تشن ولونغ يويهونغ والآخرين .

 

 

 

 

 

بعد أن طلبوا من العمة نان وغو تشانغلي رعاية الطفلين ، دخلوا غرفة وناقشوا تجاربهمو.

“لا.” هز لي يون سونغ رأسه . “كنت أنا فقط من نظر في عينيه في ذلك الوقت . بعد عودتي إلى الفندق والنوم ، خرجت من المنزل مشياً أثناء نومي ورأيته مرة أخرى . بعد ذلك ، اتبعت تعليماته وانتظرت حتى الفجر لأجد عذرًا وفرصةً لإحضار أعضاء فريقي لرؤيته … ”

 

بعد ترتيب كل شيء بطريقة منظمة ، طلب شو ليان من جينغ نيان ، الذي كان بجانبه “سيد الزن ، من فضلك توقع الموقف اللاحق.”

 

 

“هل ما زلنا سنغادر المدينة؟” سألت جيانغ بايميان بعد بعض المداولات .

 

 

 

صمتت باي تشين لبضع ثوان قبل أن تقول “لقد مرت أكثر فترة فوضوية “.

مرة مرتين…

 

 

 

هز لي يون سونغ رأسه في لومٍ ذاتي . “لقد انفصلنا . كنتُ أنا ولين فيفي نعيش في المبنيين المجاورين للشارع الجنوبي ، وقمنا بالأشياء وفقًا لأوامر ذلك الرجل . أيضاً لقد أخذ ليتل يو والآخرين بعيدًا … ”

“نعم.” وافقت جيانغ بايميان . “عندما جئنا ، أدركنا أن البدو يتجمعون في الساحة المركزية . قد يرغبون في مهاجمة الشارع الشمالي لأن هذا هو المكان الذي يوجد فيه معظم الطعام . عندما تعيد مدينة العشب تجميع صفوفها ، فإن الأمر سيصبح مجرد مسألة وقت قبل استعادة النظام . لديهم الكثير من الأسلحة والذخيرة “.

 

 

 

 

 

كان هذا أهم مركز تجاري عند تقاطع ثلاث فصائل رئيسية . لذا تم بناء نظامها الدفاعي لتحمل هجمات فصائل كبيرة لفترة من الزمن.

 

 

 

طالما أن البدو الرحل لم يهاجموا الشارع الشمالي وشلوا المدينة بأكملها بأعدادهم الكبيرة وهجماتهم المفاجئة في الموجة الأولى من الهجمات ، فلن يكون لديهم الكثير من الفرص بعد ذلك .

 

 

“نعم.” وافقت جيانغ بايميان . “عندما جئنا ، أدركنا أن البدو يتجمعون في الساحة المركزية . قد يرغبون في مهاجمة الشارع الشمالي لأن هذا هو المكان الذي يوجد فيه معظم الطعام . عندما تعيد مدينة العشب تجميع صفوفها ، فإن الأمر سيصبح مجرد مسألة وقت قبل استعادة النظام . لديهم الكثير من الأسلحة والذخيرة “.

تابعت باي تشين “طالما أننا لم نهاجم ، فلن تكون مشكلة بالنسبة لنا أن نستمر حتى يستقر الوضع .”

 

 

 

 

 

سواء كانت احتياطيات غذائية أو أسلحة أو تحصينات ، فقد تستمر من يومين إلى ثلاثة أيام .

تجمد الضوء في عينيه الإلكترونية .

 

عبس لي يون سونغ . تشوهت عضلات وجهه قليلاً كما لو كان يعاني من ألم لا يوصف .

 

 

توقفت باي تشين مؤقتًا وقالت بتردد “العمة نان لديها الكثير من الناس معها . إذا أردنا إخراجهم جميعًا ، فعلينا تنظيم قافلة. وهذا ملفت للنظر للغاية ، ومن السهل أن يتم استهدافنا “.

 

 

 

 

 

ردت جيانغ بايميان بابتسامة “أنا أفهم” مشيرةً إلى أن باي تشين ليس عليها أن تشعر بالإحراج .

هذا جعل جيانغ بايميان تلف عينيها بلا حول ولا قوة ، لكنها لا يمكن أن تزعج نفسها لإيقافه. لقد سمحت ببساطة لـ شانغ جيان ياو بفعل ما يريد .

“هناك فوائد للبقاء في الخلف ، وليست فكرة سيئة أن يبقى الجميع هنا . هذا فقط … ”

 

 

 

في هذه المرحلة ، التفتت للنظر إلي شانغ جيان ياو . “دعنا نرى ما إذا كان بإمكاننا إيقاظ لي يون سونغ ولين فيفي. إذا تمكنا من معرفة مكان وي يو والآخرين ، فقد نضطر إلى المجازفة في المدينة “.

 

 

أجاب شانغ جيان ياو بابتسامة “خمن”.

 

 

على الرغم من أن جيانغ بايميان وصفتها بأنها مجازفة ، إلا أن نبرة صوتها ظلت مريحة للغاية كما لو كانت تتحدث عن نزهة .

 

 

 

 

 

أخيرًا ، ابتسمت في لونغ يويهونغ وقالت “لقد أبليت بلاءً حسنًا اليوم . أنت بالفعل محارب مؤهل “.

 

 

 

 

 

عندما قام لونغ يويهونغ بنفخ صدره دون وعي ، مشي شانغ جيان ياو بالفعل إلى السرير واتخذ وضعية بينما يضغط على صدر لونغ يويهونغ .

 

 

الفصل 167: العودة إلى الشارع الشمالي

 

 

هذا جعل جيانغ بايميان تلف عينيها بلا حول ولا قوة ، لكنها لا يمكن أن تزعج نفسها لإيقافه. لقد سمحت ببساطة لـ شانغ جيان ياو بفعل ما يريد .

 

 

 

 

أجاب العم ليو باحترام “تجنيد المزيد من الناس.”

 

 

مرة مرتين…

 

 

بعد عودته إلى قصره المألوف ، لم يعد شو ليان مرعوبًا وغير مرتاح . بل استعاد الهدوء والثقة مرة أخرى .

 

بعد تكرار الإجراءات السابقة ، أكدت جيانغ بايميان بعض ما قاله لي يون سونغ .

سعل لي يون سونغ فجأة وفتح عينيه ببطء .

 

 

صمتت باي تشين لبضع ثوان قبل أن تقول “لقد مرت أكثر فترة فوضوية “.

 

 

أول ما رآه كان علامة اسم حمراء بكلمات ذهبية . نصها : بيولوجيا بانغو .

 

 

 

 

“إذن ، هل لديك أي أدلة؟” سألت جيانغ بايميان .

 

بعد ترتيب كل شيء بطريقة منظمة ، طلب شو ليان من جينغ نيان ، الذي كان بجانبه “سيد الزن ، من فضلك توقع الموقف اللاحق.”

“هل ما زلت تتذكر هذا؟” بدأت جيانغ بايميان في تقييم حالة الطرف الآخر لتحديد ما إذا كان يجب أن تجعل شانغ جيان ياو يقيم صداقة معه أم لا.

 

 

كان هذا أهم مركز تجاري عند تقاطع ثلاث فصائل رئيسية . لذا تم بناء نظامها الدفاعي لتحمل هجمات فصائل كبيرة لفترة من الزمن.

فُتحت عيون لي يون سونغ على مصراعيها بوضوح ، لكنه لا يزال يبدو مترنحًا . كانت نظرته فارغة لبضع ثوان قبل أن يستعيد تركيزه ، ويبدو كما لو أنه قد استيقظ أخيرًا من كابوس استمر قرابة شهرين .

 

 

 

 

 

“هل أنتم من الشركة؟” سأل بقلق .

بعد أن أوقفت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو السيارة الرياضية الحمراء في الزقاق ، نقلوا لي يون سونغ ولين فيفي والطفلين إلى الفناء قبل إغلاق الفناء بالكامل . ثم صعدوا إلى الطابق الثاني واجتمعوا مع باي تشن ولونغ يويهونغ والآخرين .

 

 

 

 

أجاب شانغ جيان ياو بابتسامة “خمن”.

 

 

 

 

 

تمامًا كما تحدث شانغ جيان ياو ، سحبت جيانغ بايميان كتفه من الخلف بيدها اليمنى .

بعد أن طلبوا من العمة نان وغو تشانغلي رعاية الطفلين ، دخلوا غرفة وناقشوا تجاربهمو.

 

 

 

 

 

 

“هل ما زلت تتذكر من أنت ولماذا أتيت إلى مدينة العشب؟” سألت جيانغ بايميان رداً على ذلك .

 

 

 

 

نظر لي يون سونغ ولين فيفي إلى بعضهما البعض عندما سمعا ذلك . استمرا في التساؤل عما إذا هربوا بالفعل من التنويم المغناطيسي أو ما إذا كانت آثاره لم تزول تماماً بعد ، مما تسبب في بطئهم وعدم قدرتهم على فهم ما يقوله الطرف الآخر .

 

عبس لي يون سونغ . تشوهت عضلات وجهه قليلاً كما لو كان يعاني من ألم لا يوصف .

عبس لي يون سونغ . تشوهت عضلات وجهه قليلاً كما لو كان يعاني من ألم لا يوصف .

صمتت باي تشين لبضع ثوان قبل أن تقول “لقد مرت أكثر فترة فوضوية “.

 

 

“أ – أ ….” فجأة جلس ولهث . ” احذر! احذر مِن هذا الشخص المريض! ”

 

 

الفصل 167: العودة إلى الشارع الشمالي

 

 

بعد قول هذا ، غرق وجه لي يون سونغ في العرق . وبدا كما لو أنه غسل ​​وجهه للتو .

 

 

 

 

 

 

 

أومأ شانغ جيان ياو . “إذا كان بإمكانه الهروب”.

أخيرًا ، ابتسمت في لونغ يويهونغ وقالت “لقد أبليت بلاءً حسنًا اليوم . أنت بالفعل محارب مؤهل “.

 

 

 

 

 

 

كان لي يون سونغ لا يزال في خضم استعادة نفسه تدريجيًا ، ولم يفهم معنى هذه الجملة .

“هل ما زلت تتذكر من أنت ولماذا أتيت إلى مدينة العشب؟” سألت جيانغ بايميان رداً على ذلك .

 

 

 

 

بعد فترة ، تعافى أخيرًا . “أنا لي يون سونغ ، قائد فرقة صغيرة في الشركة . جئت إلى مدينة العشب لاستكشاف الحاسوب المركزي لـفردوس الميكانيكا . عندما غادرنا قصر كاستيلان وخرجنا من الشارع الشمالي ، واجهنا رجلاً يرتدي معطفًا أسود . بدا نحيفًا و مريضًا جداً… ”

 

 

 

 

حتى لو لم يفعل ذلك ، كان عليه أن ينتهز الفرصة لتنظيف نفسه وتعديل طريقة تفكيره للتعامل مع الفوضى اللاحقة .

 

تابعت باي تشين “طالما أننا لم نهاجم ، فلن تكون مشكلة بالنسبة لنا أن نستمر حتى يستقر الوضع .”

خف صوت لي يون سونغ تدريجيًا أثناء حديثه ، وامتلأت نبرته بالخوف .

 

 

ردت جيانغ بايميان بابتسامة “أنا أفهم” مشيرةً إلى أن باي تشين ليس عليها أن تشعر بالإحراج .

“لقد نوم خمسةً منكم مغناطيسياً دفعةً واحدة؟” اندهشت جيانغ بايميان بعض الشيء. بعد التبادل السابق ، استطاعت تقريبًا أن تؤكد أن الأب المزيف لا يمكنه التنويم المغناطيسي إلا لشخص واحد في كل مرة .

 

 

 

 

 

“لا.” هز لي يون سونغ رأسه . “كنت أنا فقط من نظر في عينيه في ذلك الوقت . بعد عودتي إلى الفندق والنوم ، خرجت من المنزل مشياً أثناء نومي ورأيته مرة أخرى . بعد ذلك ، اتبعت تعليماته وانتظرت حتى الفجر لأجد عذرًا وفرصةً لإحضار أعضاء فريقي لرؤيته … ”

هز لي يون سونغ رأسه في لومٍ ذاتي . “لقد انفصلنا . كنتُ أنا ولين فيفي نعيش في المبنيين المجاورين للشارع الجنوبي ، وقمنا بالأشياء وفقًا لأوامر ذلك الرجل . أيضاً لقد أخذ ليتل يو والآخرين بعيدًا … ”

 

بعد فترة ، تعافى أخيرًا . “أنا لي يون سونغ ، قائد فرقة صغيرة في الشركة . جئت إلى مدينة العشب لاستكشاف الحاسوب المركزي لـفردوس الميكانيكا . عندما غادرنا قصر كاستيلان وخرجنا من الشارع الشمالي ، واجهنا رجلاً يرتدي معطفًا أسود . بدا نحيفًا و مريضًا جداً… ”

 

 

 

في هذه المرحلة ، التفتت للنظر إلي شانغ جيان ياو . “دعنا نرى ما إذا كان بإمكاننا إيقاظ لي يون سونغ ولين فيفي. إذا تمكنا من معرفة مكان وي يو والآخرين ، فقد نضطر إلى المجازفة في المدينة “.

بعد سماع القصة من فم لي يون سونغ ، نتائج تقييم جيانغ بايميان أتت كالتالي : بعد الهروب من البيئة السابقة وتحفيزه بواسطة العناصر المألوفة ، يجب أن يتم تحريره الآن من التنويم المغناطيسي والعودة إلى طبيعته .

 

 

“هناك فوائد للبقاء في الخلف ، وليست فكرة سيئة أن يبقى الجميع هنا . هذا فقط … ”

 

 

“هل تعرف أين ذهب وي يو والآخرون؟” سألت جيانغ بايميان عن أهم شيء .

أومأ جينغ نيان قليلا . “سأحرس الباب.”

 

 

 

 

هز لي يون سونغ رأسه في لومٍ ذاتي . “لقد انفصلنا . كنتُ أنا ولين فيفي نعيش في المبنيين المجاورين للشارع الجنوبي ، وقمنا بالأشياء وفقًا لأوامر ذلك الرجل . أيضاً لقد أخذ ليتل يو والآخرين بعيدًا … ”

 

 

“هل ما زلت تتذكر من أنت ولماذا أتيت إلى مدينة العشب؟” سألت جيانغ بايميان رداً على ذلك .

 

 

“إذن ، هل لديك أي أدلة؟” سألت جيانغ بايميان .

 

 

 

 

 

عبس لي يون سونغ وحاول التذكر . “يبدو أن التنويم المغناطيسي لهذا الشخص لديه مهلة زمنية معينة . كان يأتي لرؤيتنا كل فترة من الوقت لإجراء جلسة تنويم مغناطيسي أخرى علينا . في نفس الوقت ، سوف يعطينا بعض الأوامر.”

 

 

بعد سماع القصة من فم لي يون سونغ ، نتائج تقييم جيانغ بايميان أتت كالتالي : بعد الهروب من البيئة السابقة وتحفيزه بواسطة العناصر المألوفة ، يجب أن يتم تحريره الآن من التنويم المغناطيسي والعودة إلى طبيعته .

 

 

“ذات مرة جاء متأخراً قليلاً . وحينها تمكنت من التعافي بعض الشيء وأدركتُ بشكلٍ غامض أن شيئًا ما ليس على ما يرام . وهكذا ، خرجت خصيصًا لأراقب الطريق . يجب أن يكون عادة في الشارع الشمالي . وفي ذلك الوقت ، سمعته يتحدث إلى شخص من خلال المنتجات الإلكترونية . وقال شيئًا مثل ‘أحضرهم جميعًا إلى الشارع الشمالي’ …”

 

 

أومأ شو ليان برأسه . “سأكون حذراً ، وسأطلب من الحراس فحص جثث الجميع . سيد الزن ، سأذهب لتنظيف نفسي وتغيير ملابسي “.

 

 

في هذه اللحظة ، استيقظت لين فيفي .

تمامًا كما تحدث شانغ جيان ياو ، سحبت جيانغ بايميان كتفه من الخلف بيدها اليمنى .

 

 

 

 

 

 

بعد تكرار الإجراءات السابقة ، أكدت جيانغ بايميان بعض ما قاله لي يون سونغ .

 

 

 

“لم يتعافي كلاً منكما بشكلٍ كامل حتى الآن ، لذا احصلوا على قسط جيد من الراحة . سنقوم برحلة إلى الشارع الشمالي ونبذل قصارى جهدنا لمقابلة الأب المزيف . سنرى ما إذا كان بإمكاننا الحصول على معلومات حول مكان وجود وي يو والآخرين منه “. اتخذت جيانغ بايميان قرارًا سريعًا وقررت الرحيل على الفور .

 

 

 

أضاف شانغ جيان ياو على الفور : “سنعيد السيارة أثناء وجودنا فيها.”

مرة مرتين…

 

 

 

 

نظر لي يون سونغ ولين فيفي إلى بعضهما البعض عندما سمعا ذلك . استمرا في التساؤل عما إذا هربوا بالفعل من التنويم المغناطيسي أو ما إذا كانت آثاره لم تزول تماماً بعد ، مما تسبب في بطئهم وعدم قدرتهم على فهم ما يقوله الطرف الآخر .

أخيرًا ، ابتسمت في لونغ يويهونغ وقالت “لقد أبليت بلاءً حسنًا اليوم . أنت بالفعل محارب مؤهل “.

 

“نعم ، قائدة الفريق!” شعر لونغ يويهونغ لسبب غير مفهوم أنه قد تم تكليفه بمسؤولية ثقيلة.

 

بعد أن طلبوا من العمة نان وغو تشانغلي رعاية الطفلين ، دخلوا غرفة وناقشوا تجاربهمو.

بعد مغادرة الغرفة ووصولهما إلى الدرج ، تحدث جيانغ بايميان إلى لونغ يويهونغ ، الذي تبعها. “ابقى هنا وساعد ليتل وايت . نعم ، ذكرها بالاهتمام بـلي يون سونغ و لين فيفي . على الرغم من أنهما يبدوان علي ما يرام ، ليس هناك ما يضمن عدم حدوث أي خطأ “.

 

 

 

“نعم ، قائدة الفريق!” شعر لونغ يويهونغ لسبب غير مفهوم أنه قد تم تكليفه بمسؤولية ثقيلة.

 

 

“تنظيم مجموعة من الأعضاء النخبة للمغادرة عبر بوابة المدينة الشمالية والالتفاف إلى الشارع الجنوبي لربط قوات دفاع المدينة المتناثرة وتجميعهم معًا . طالما تم الانتهاء من هذا الأمر ، فلا داعي للقلق بشأن هؤلاء المشاغبين”

 

إنهم يتطورون إلى مجموعة حقيقية منظمة من بدو فوضويين . تعرضت قوات دفاع المدينة لضربة قوية في البداية . فقدت عدة فرق أساسها وتشتتت في أجزاء مختلفة من المدينة . ويمكنهم فقط القيام بالدفاع الأولي والتنظيف ؛ قد تغرقهم الفوضى في أي لحظة .

وجدت جيانغ بايميان نافذة بشكل عشوائي وقفز إلى الزقاق بالخارج من الطابق الثاني . ثم توجهت إلى الشارع الجنوبي مع شانغ جيان ياو .

 

 

“هل ما زلنا سنغادر المدينة؟” سألت جيانغ بايميان بعد بعض المداولات .

 

 

كانت تعلم أن البدو الرحل يتجمعون في الساحة المركزية في محاولة لمهاجمة الشارع الشمالي . ومن ثم ، لم تجرؤ على السير في هذا الطريق واختارت الالتفاف .

 

 

 

 

 

تمامًا كما كان من قبل ، غادروا من بوابة الشارع الجنوبي وأخذوا التفافة دائرية إلى بوابة الشارع الشمالي . استخدموا تصريح المرور الخاص للعبور بنجاح عبر خط الدفاع شديد الحراسة .

 

 

إنهم يتطورون إلى مجموعة حقيقية منظمة من بدو فوضويين . تعرضت قوات دفاع المدينة لضربة قوية في البداية . فقدت عدة فرق أساسها وتشتتت في أجزاء مختلفة من المدينة . ويمكنهم فقط القيام بالدفاع الأولي والتنظيف ؛ قد تغرقهم الفوضى في أي لحظة .

 

أومأ شانغ جيان ياو . “إذا كان بإمكانه الهروب”.

 

في هذه اللحظة ، استيقظت لين فيفي .

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط