لماذا لا نرقص
‘إنه مجنون حقًا …’ شو ليان و تشاو تشنغ شي والآخرون آمنوا تمامًا بكلمات جيانغ بايميان .
الفصل 171 : لماذا لا نرقص .
ما يمكنها فعله هو مراقبتهم لمنع أي شخص من العثور على فرصة لتفجير رأس شانغ جيان ياو من مكان لا يستطيع رؤيته .
بهذه الطريقة ، لم يستطع النبلاء الجالسون على الطاولة الطويلة سماع ما يُقال .
بعد إجراء أعضاء المجلس الأرستقراطي لمكالماتهم الهاتفية ، وقف شانغ جيان ياو ببطء وقال “الشرط الثاني سيكون مختلفًا بالنسبة للجميع . سنفعل ذلك واحداً تلو الآخر “.
على أي حال ، إذا تجرأ أي شخص على فعل أي شيء غير طبيعي ، فستستخدم المسدس ‘لتخويفهم’ .
بمواجهة هذا الوجه المبتسم ، ابتلع تشنغ شي لعابه “يُمكنك سماع كل ما أقوله ؛ بالتأكيد لن أجرؤ على لعب أي حيل “.
تمامًا كما قالت ذلك ، نظر شانغ جيان ياو إلى شو ليان والآخرين وعبر عن ارتباكه بصوت أنفي. “مم؟”
ومع ذلك ، لم يكن هذا حلاً جذرياً للمأزق . تسابق عقلها لأنها شعرت وكأنها تمشي على حبل مشدود فوق الهاوية .
انتظر الحراس قرابة عشرون دقيقة خارج قاعة المجلس الأرستقراطي قبل أن يروا أخيرًا الباب ينفتح ببطء .
عند رؤية ابتسامته ، ارتجف شو ليان و تشاو تشنغ شي و فرانسيسكو والنبلاء الآخرون وحراسهم الشخصيون كما لو كانوا قد عانوا من الجنون الخفي .
بعد ثانية أو ثانيتين ، ضحكت جيانغ بايميان وتحدثت بصوت عالٍ بنبرة عاجزة . “لطالما كان رفيقي يعاني من مشكلة في دماغه . لقد زار طبيبًا نفسيًا لبعض الوقت . ببساطة ، إنه مريض عقليًا ومجنون.”
“هذه المرة ، أتينا إلى مدينة العشب لتوفير المال من خلال إكمال المهام . وهذا حتى يتمكن من العثور على طبيب أفضل . الجميع ، أنا لا أمزح . إنه يجرؤ حقًا على الضغط على الزر ؛ لا تراهن بحياتك على شجاعة مجنون . ما الذي لا يستطيع المجنون فعله؟ حتى أنه يجرؤ على الانتحار! “
رأى تشاو تشنغ شي والآخرون أن شانغ جيان ياو يتمتع بمظهر جيد ، وكان شابًا ، ولديه رفيقة جميلة . وبالتالي ، وجدوا أنه من غير المحتمل أن يكون شخصًا لا يرحم قد يخاطر بحياته ويقتل معه كل من في قاعة المجلس .
اكتسب جينغ نيان جرأته من قدراته . لم يكن هناك أي شيء لا يستطيع التخلي عنه ، لذلك لم يتردد ومشى .
كانوا يفكرون فقط في ممارسة بعض الضغط لإثارة الذعر وكشف العيوب عندما سمعوا هذه الكلمات .
هذا النوع من الجنون والعصب لا يُمكن التنبؤ به!
انتظر الحراس قرابة عشرون دقيقة خارج قاعة المجلس الأرستقراطي قبل أن يروا أخيرًا الباب ينفتح ببطء .
ابتسم شو ليان وصرخ “أغلقه! أغلق الباب!”
حزنت قلوبهم ، وتوقفت خططهم بشكل مفاجئ .
هذا لا يعني أنهم صدقوا تمامًا جيانغ بايميان ، لكنهم باتوا خائفين مما قد يحدث .
حتى أنها اشتبهت في أن هذا الرجل يعاني بالفعل من تشنج عقلي .
ماذا لو كان هذا الشخص مجنونًا حقًا؟
بداخل غرفة دراسة في قصر تشاو .
قد لا يريد أن يعيش ، لكن الآخرين أرادوا أن يعيشوا !
في هذه اللحظة ، تذكر آوديك تصرفات شانغ جيان ياو المختلفة . على الرغم من أنه لم يكن راغبًا في الاعتراف بذلك ، إلا أنه لا يزال يذكر الجميع “قد يكون هناك حقًا شيء خاطئ في دماغه . هذه أيضًا هي المرة الأولى التي نعمل فيها معًا ، لكنني شعرت أنه كان غير طبيعي “.
ما يمكنها فعله هو مراقبتهم لمنع أي شخص من العثور على فرصة لتفجير رأس شانغ جيان ياو من مكان لا يستطيع رؤيته .
قال آوديك هذا لأنه قلق من أن النبلاء سيكونوا متسرعين للغاية ويزيدوا من حدة الصراع ، مما يتسبب في اندفاع الجميع إلى العالم السفلي من قبل عش الغراب الصغير .
لم يشعر شانغ جيان ياو بالإهانة من هذا التقييم. بدلاً من ذلك ، ابتسم وأومأ . “نعم ، لدي طبيب ليثبت ذلك . يُمكنني أن أريكم ذلك لاحقًا “.
“تفضلوا بالجلوس . تفضلوا بالجلوس . هناك دائمًا مجال للتفاوض” دعا شانغ جيان ياو بحماس أعضاء المجلس الأرستقراطي ، الذين تجمعوا في أماكن مختلفة .
عند رؤية إصراره ، لم يجرؤ ميريك على الاعتراض أكثر من ذلك . تراجع شيئا فشيئاً وجلس .
بعد إغلاق الباب ، لن يتمكن الحراس بالخارج من تحديد موقع شانغ جيان ياو الدقيق ، لذلك لن يجرؤوا على إطلاق النار بتهور . هذا من شأنه أن يقلل الضغط عليها عند الدفاع .
أثناء حديثه ، تحركت نظرته ذهابًا وإيابًا بين جينغ نيان و الصياد المتقدم آوديك . ثم ابتسم وأضاف: “أعلم أن كلاكما مستيقظ وأنه قد يكون هناك المزيد هنا . لكن علي أن أخبركم مقدمًا أن الفصيل الذي ورائي جيد جدًا في صنع الأطراف الاصطناعية البيولوجية . هناك أيضًا رقائق مساعدة بالداخل . حتى لو النطاق مناسبًا الآن وقد تجد فرصة للتحكم بي بقدراتك ، فقد يظل إصبعي قادرًا على الضغط لأسفل “.
بعد السيطرة على المشهد ، نظر شانغ جيان ياو إلى جينغ نيان – الذي كان طوله مترين تقريبًا – حدق في عيون جينغ نيان الوامضة وسأل بصوت مكبوت “سيد الزن ، هل تعرف السيد حينغفا؟”
عندما تحدث شانغ جيان ياو ، نمت ابتسامته أكثر إشراقًا. نظر حوله وقال “ربما أكذب أو أقول الحقيقة . يُمكنك تخمين صحة أقوالي بنفسك”.
دون انتظار أن يتحدث تشاو تشنغ تشي ، ابتسم شانغ جيان ياو وسأل “ماذا تعتقد أنهم سيفعلون إذا قُلت لهم : هذا الشخص يخطط لأمر ما ، وأريد تفجير رأسه؟ إذا اخترتَ مساعدته ، فسوف أضغط على المفتاح .”
عند رؤية ابتسامته ، ارتجف شو ليان و تشاو تشنغ شي و فرانسيسكو والنبلاء الآخرون وحراسهم الشخصيون كما لو كانوا قد عانوا من الجنون الخفي .
بهذه الطريقة ، لم يستطع النبلاء الجالسون على الطاولة الطويلة سماع ما يُقال .
ماذا لو كان هذا الشخص مجنونًا حقًا؟
كلما أصبحت ابتسامة شانغ جيان ياو أكثر إبهارًا ، شعروا بالكآبة تحت جلدهم .
بعد مشاهدة جينغ نيان وهو يعود إلى جانب شو ليان ، صرخ في آوديك ”السيد . آو ، أنت الثاني. “
“لا ، لا ، لا بأس . يُمكننا سماعك “. رسم تشاو تشنغ شي ابتسامة على وجهه وأجاب على دعوة شانغ جيان ياو .
عرف جينغ نيان وآوديك والآخرون أن شانغ جيانياو على الأرجح يكذب ، لكنهم لم يجرؤوا على المخاطرة والاعتقاد أنه يكذب بالتأكيد .
“هذه المرة ، أتينا إلى مدينة العشب لتوفير المال من خلال إكمال المهام . وهذا حتى يتمكن من العثور على طبيب أفضل . الجميع ، أنا لا أمزح . إنه يجرؤ حقًا على الضغط على الزر ؛ لا تراهن بحياتك على شجاعة مجنون . ما الذي لا يستطيع المجنون فعله؟ حتى أنه يجرؤ على الانتحار! “
على وجه الخصوص ، كان لدى جينغ نيان هاجس قوي بالخطر . جعله هذا يعتقد أن المجنون يجرأ حقًا على الضغط على جهاز التحكم عن بعد وتفجير جميع المتفجرات .
لم يقم باستخدام عالم الحيوانات من العوالم الستة – التي أعدها – في النهاية .
“هذه المرة ، أتينا إلى مدينة العشب لتوفير المال من خلال إكمال المهام . وهذا حتى يتمكن من العثور على طبيب أفضل . الجميع ، أنا لا أمزح . إنه يجرؤ حقًا على الضغط على الزر ؛ لا تراهن بحياتك على شجاعة مجنون . ما الذي لا يستطيع المجنون فعله؟ حتى أنه يجرؤ على الانتحار! “
بقدر ما ظل يشعر بالقلق ، لم يكن خائفًا جدًا من مثل هذا الانفجار . حتى لو تم تدمير جسمه الميكانيكي بالتأكيد ، يُمكن استعادته في غضون نصف شهر طالما بقيت المكونات الأساسية المحمية بشدة كما هي .
خلف شانغ جيان ياو ، قاومت جيانغ بايميان الرغبة في تحريك عينيها للنظر إليه وضحكت بداخلها .’ حتى أنه تعلم هذه الخطوة …’
كل ما قاله شانغ جيان ياو هي الحقيقة . حتى لو استطاع الراهب الميكانيكي ، جينغ نيان ، قراءة أفكاره ، فلن يكتشف أي مشاكل .
على وجه الخصوص ، كان لدى جينغ نيان هاجس قوي بالخطر . جعله هذا يعتقد أن المجنون يجرأ حقًا على الضغط على جهاز التحكم عن بعد وتفجير جميع المتفجرات .
كانت المشكلة الوحيدة هي أن استنتاجهم من هذه الكلمات يُمكن أن يكون فقط : شانغ جيان ياو لديه طرف اصطناعي بيولوجي ورقاقة مساعدة . يُمكنه تفجير المتفجرات حتى وهو تحت السيطرة !
خلف شانغ جيان ياو ، قاومت جيانغ بايميان الرغبة في تحريك عينيها للنظر إليه وضحكت بداخلها .’ حتى أنه تعلم هذه الخطوة …’
رد شانغ جيان ياو دون تردد . “نعم .”
جيانغ بايميان كانت في الواقع الشخص الذي لديه طرف اصطناعي بيولوجي ورقاقة مساعدة.
جلس شانغ جيان ياو ببطء على الكرسي في نهاية الطاولة الطويلة وقال بشكل محرج “أتساءل إلى كم قطعة ستتحولون إليها جميعًا بعد أن أضغط على المفتاح لتفجيركم . اجلسوا واسترخوا . لا يمكنني جعل الآخرين يقولون إنني وقح ، أليس كذلك؟ “
ثم قال شانغ جيان ياو “انظر ، أنا أعرف السيد جينغفا وسمعته يعظ دارما البوذية . لقد ساعدت أيضًا في منع كاستيلان من تفجير نفسه ، مما يساعدك على إكمال مهمتك . هكذا… “
بمعنى ما ، كان هذا عبارة عن مهرج استدلال واسع النطاق بينما لم يستخدم في الواقع قدرة مستيقظة .
وسط صمت تشاو ييشيو ، دخل مساعده الموثوق به إلى المكتب وانحنى نحو أذنه للإبلاغ عن الموقف .
عندما رأى جينغ نيان أن كل الحاضرين بدوا مذهولين ، تحدث بصوت إلكتروني . “نامو أنوتارا-سامياك-سبهوتي . المحسن ، لماذا تفعل هذا؟ “
قال شانغ جيان ياو بابتسامة مريحة “خمن”.
كانوا يفكرون فقط في ممارسة بعض الضغط لإثارة الذعر وكشف العيوب عندما سمعوا هذه الكلمات .
“انفجار؟ ثم ماذاً عن والدي وأخي؟ ” اندهش تشاو ييشيو إلى حد ما .
هذا النوع من الجنون والعصب لا يُمكن التنبؤ به!
‘إنه مجنون حقًا …’ شو ليان و تشاو تشنغ شي والآخرون آمنوا تمامًا بكلمات جيانغ بايميان .
كانوا يفكرون فقط في ممارسة بعض الضغط لإثارة الذعر وكشف العيوب عندما سمعوا هذه الكلمات .
هذا النوع من الجنون والعصب لا يُمكن التنبؤ به!
على أي حال ، إذا تجرأ أي شخص على فعل أي شيء غير طبيعي ، فستستخدم المسدس ‘لتخويفهم’ .
في هذه اللحظة ، سعلت جيانغ بايميان وأوقف شانغ جيان ياو من ‘استفزاز’ سيد الزن جينغ نيان. بعد كل شيء ، كان لدى كل راهب ميكانيكي بقعة حرجة . بمجرد أن يتم نكزها ، سيصابون بالجنون على الفور .
في هذه اللحظة ، تذكر آوديك تصرفات شانغ جيان ياو المختلفة . على الرغم من أنه لم يكن راغبًا في الاعتراف بذلك ، إلا أنه لا يزال يذكر الجميع “قد يكون هناك حقًا شيء خاطئ في دماغه . هذه أيضًا هي المرة الأولى التي نعمل فيها معًا ، لكنني شعرت أنه كان غير طبيعي “.
وسط صمت تشاو ييشيو ، دخل مساعده الموثوق به إلى المكتب وانحنى نحو أذنه للإبلاغ عن الموقف .
إذا أغضب شانغ جيان ياو سيد الزن جينغ نيان لسبب ما ، فسيقتل جميع النبلاء الموجودين أولاً. ثم لن يكون هناك المزيد من الرهائن!
قبل أن يتمكن شانغ جيان ياو من الكلام ، تحدثت جيانغ بايميان إلى الحراس خارج الباب . “الطلب الأول هو إغلاق الباب.”
في هذه اللحظة ، سعلت جيانغ بايميان وأوقف شانغ جيان ياو من ‘استفزاز’ سيد الزن جينغ نيان. بعد كل شيء ، كان لدى كل راهب ميكانيكي بقعة حرجة . بمجرد أن يتم نكزها ، سيصابون بالجنون على الفور .
بقدر ما ظل يشعر بالقلق ، لم يكن خائفًا جدًا من مثل هذا الانفجار . حتى لو تم تدمير جسمه الميكانيكي بالتأكيد ، يُمكن استعادته في غضون نصف شهر طالما بقيت المكونات الأساسية المحمية بشدة كما هي .
بعد إغلاق الباب ، لن يتمكن الحراس بالخارج من تحديد موقع شانغ جيان ياو الدقيق ، لذلك لن يجرؤوا على إطلاق النار بتهور . هذا من شأنه أن يقلل الضغط عليها عند الدفاع .
قامت جيانغ بايميان بشكل تعاوني بصنع أقواس كهربائية شرارة من إصبعها الأيسر .
تمامًا كما قالت ذلك ، نظر شانغ جيان ياو إلى شو ليان والآخرين وعبر عن ارتباكه بصوت أنفي. “مم؟”
عند رؤية ابتسامته ، ارتجف شو ليان و تشاو تشنغ شي و فرانسيسكو والنبلاء الآخرون وحراسهم الشخصيون كما لو كانوا قد عانوا من الجنون الخفي .
تمامًا كما قالت ذلك ، نظر شانغ جيان ياو إلى شو ليان والآخرين وعبر عن ارتباكه بصوت أنفي. “مم؟”
‘إنه مجنون حقًا …’ شو ليان و تشاو تشنغ شي والآخرون آمنوا تمامًا بكلمات جيانغ بايميان .
ابتسم شو ليان وصرخ “أغلقه! أغلق الباب!”
اتبع الحراس أوامره وكلفوا بضعة أشخاص بإغلاق باب غرفة المجلس الأرستقراطي ببطء .
عندها فقط رفع شانغ جيان ياو المتفجرات وحمل المسدس وسار إلى الطاولة الطويلة .
كانوا يفكرون فقط في ممارسة بعض الضغط لإثارة الذعر وكشف العيوب عندما سمعوا هذه الكلمات .
“تفضلوا بالجلوس . تفضلوا بالجلوس . هناك دائمًا مجال للتفاوض” دعا شانغ جيان ياو بحماس أعضاء المجلس الأرستقراطي ، الذين تجمعوا في أماكن مختلفة .
جلس شانغ جيان ياو ببطء على الكرسي في نهاية الطاولة الطويلة وقال بشكل محرج “أتساءل إلى كم قطعة ستتحولون إليها جميعًا بعد أن أضغط على المفتاح لتفجيركم . اجلسوا واسترخوا . لا يمكنني جعل الآخرين يقولون إنني وقح ، أليس كذلك؟ “
“لا تقلق . بدعم من المدينة الأولى ، لن يتمكن الباقون من إثارة أي موجات “.
بينما كانت تسير بجانب شانغ جيان ياو وساعدته في مراقبة آوديك و جينغ نيان والاضطراب عند الباب ، لم يكن لدى جيانغ بايميان سوى تعليق واحد: إنه يسير علي الحافة !
على الطرف الآخر من الخط ، ضحك الأب . “سوف يذهبون بالطبع إلى الفردوس معًا . فكر في الأمر. إذا كانوا لا يزالون في الجوار ، فلن تصبح كاستيلان ، حتى بدون شو ليان والنبلاء الآخرين. أعلم أنه لا يمكنك إجبار نفسك للقيام بذلك ، لذلك سأساعدك . على الرحب والسعة.”
‘هذا الطلب … هل هو كاستيلان مدينة العشب ، أم أنا كاستيلان المدينة؟’ كاد شو ليان يشك في أذنيه .
حتى أنها اشتبهت في أن هذا الرجل يعاني بالفعل من تشنج عقلي .
عندما تحدث شانغ جيان ياو ، نمت ابتسامته أكثر إشراقًا. نظر حوله وقال “ربما أكذب أو أقول الحقيقة . يُمكنك تخمين صحة أقوالي بنفسك”.
“لا ، لا ، لا بأس . يُمكننا سماعك “. رسم تشاو تشنغ شي ابتسامة على وجهه وأجاب على دعوة شانغ جيان ياو .
………
بعد السيطرة على المشهد ، نظر شانغ جيان ياو إلى جينغ نيان – الذي كان طوله مترين تقريبًا – حدق في عيون جينغ نيان الوامضة وسأل بصوت مكبوت “سيد الزن ، هل تعرف السيد حينغفا؟”
انتهز شو ليان الفرصة ليقول “هناك دائمًا مجال للتفاوض . لا بأس إذا كنت تريد أسلحة أو ذخيرة أو طعامًا أو ذهبًا أو نفطًا أو فحمًا أو الماريجوانا! “
كان لا يزال صغيراً وظل الكاستيلان لبضع سنوات فقط . ولم يرغب مقابلة أسلافه اليوم.
كان لا يزال صغيراً وظل الكاستيلان لبضع سنوات فقط . ولم يرغب مقابلة أسلافه اليوم.
‘هذا الطلب … هل هو كاستيلان مدينة العشب ، أم أنا كاستيلان المدينة؟’ كاد شو ليان يشك في أذنيه .
(كاستيلان : بمعني آمر القلعة ، أي حاكم المدينة)
لم يشعر شانغ جيان ياو بالإهانة من هذا التقييم. بدلاً من ذلك ، ابتسم وأومأ . “نعم ، لدي طبيب ليثبت ذلك . يُمكنني أن أريكم ذلك لاحقًا “.
وقف حراسهم الشخصيون والقادمون خلفهم ، يقظين لإصبع شانغ جيان ياو .
جلس شانغ جيان ياو ببطء على الكرسي في نهاية الطاولة الطويلة وقال بشكل محرج “أتساءل إلى كم قطعة ستتحولون إليها جميعًا بعد أن أضغط على المفتاح لتفجيركم . اجلسوا واسترخوا . لا يمكنني جعل الآخرين يقولون إنني وقح ، أليس كذلك؟ “
عندما رأى جينغ نيان أن كل الحاضرين بدوا مذهولين ، تحدث بصوت إلكتروني . “نامو أنوتارا-سامياك-سبهوتي . المحسن ، لماذا تفعل هذا؟ “
لم يكن لدى تشاو تشنغ شي أي نية للتلميح إلى أي شيء آخر بكلماته . إذا لم يقم بعمل جيد وشوهد من خلاله ، فسوف يتصاعد الصراع على الفور . وبالتالي ، كان مستعدًا لاستخدام طريقة مفتوحة ومباشرة .
عند رؤية إصراره ، لم يجرؤ ميريك على الاعتراض أكثر من ذلك . تراجع شيئا فشيئاً وجلس .
“هذه المرة ، أتينا إلى مدينة العشب لتوفير المال من خلال إكمال المهام . وهذا حتى يتمكن من العثور على طبيب أفضل . الجميع ، أنا لا أمزح . إنه يجرؤ حقًا على الضغط على الزر ؛ لا تراهن بحياتك على شجاعة مجنون . ما الذي لا يستطيع المجنون فعله؟ حتى أنه يجرؤ على الانتحار! “
مع توليه زمام المبادرة ، سار تشاو تشنغ شي والآخرون إلى طاولة الاجتماع وعادوا إلى مقاعدهم .
وقف حراسهم الشخصيون والقادمون خلفهم ، يقظين لإصبع شانغ جيان ياو .
“يُمكنك التعبير عن طلباتك الآن ، أليس كذلك؟” حاول شو ليان بذل قصارى جهده للتواضع والهدوء.
بقدر ما ظل يشعر بالقلق ، لم يكن خائفًا جدًا من مثل هذا الانفجار . حتى لو تم تدمير جسمه الميكانيكي بالتأكيد ، يُمكن استعادته في غضون نصف شهر طالما بقيت المكونات الأساسية المحمية بشدة كما هي .
ابتسم شانغ جيان ياو ونظر حوله . “بعد أن نصد البدو الرحل ، سيتبرع الجميع بأي مواد غذائية وإمدادات طبية زائدة . اجمع الناجين وساعد مواطني المدينة . عليك تحقيق الاستقرار لمدينة العشب في أقرب وقت ممكن وإحيائها “.
بعد ثانية أو ثانيتين ، ضحكت جيانغ بايميان وتحدثت بصوت عالٍ بنبرة عاجزة . “لطالما كان رفيقي يعاني من مشكلة في دماغه . لقد زار طبيبًا نفسيًا لبعض الوقت . ببساطة ، إنه مريض عقليًا ومجنون.”
‘هذا الطلب … هل هو كاستيلان مدينة العشب ، أم أنا كاستيلان المدينة؟’ كاد شو ليان يشك في أذنيه .
هذا لم يؤد إلا إلى تعميق ظن تشاو تشنغ شي واعتقاد الآخرين بأن شانغ جيان ياو كان مجنونًا .
من ناحية أخرى ، نظر آوديك بعناية إلى شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان . لم يعد ينوي المخاطرة باستخدام القدرة على إجباره على النوم .
كانت المشكلة الوحيدة هي أن استنتاجهم من هذه الكلمات يُمكن أن يكون فقط : شانغ جيان ياو لديه طرف اصطناعي بيولوجي ورقاقة مساعدة . يُمكنه تفجير المتفجرات حتى وهو تحت السيطرة !
بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، سأل شو ليان “هل تشمل الأهداف – المساعدات التي سيتم تقديمها – هؤلاء البدو الرحل؟”
رد شانغ جيان ياو دون تردد . “نعم .”
وأضافت جيانغ بايميان بينما كان جميع النبلاء مذهولين قليلاً “اجمعهم واستجوبهم بشكل منفصل . أولئك الذين قتلوا من قبل سيتبادلون مواقعهم مع العبيد في قصرك . مع مقتل الكثير من الناس ، سواء كانت قوات دفاع المدينة أو حرس كاستيلان ، سيحتاجون بالتأكيد إلى التجديد “.
منذ أن أرادت الكنيسة المناهضة للفكر تأطيرهم، فإن أعضاء فرقة العمل القديمة المتبقين قد تسللوا بالتأكيد إلى قصر كاستيلان .
هذا لم يؤد إلا إلى تعميق ظن تشاو تشنغ شي واعتقاد الآخرين بأن شانغ جيان ياو كان مجنونًا .
أومضت نظرة شو ليان قليلاً عندما سأل “أي طلبات أخرى؟”
هذا لا يعني أنهم صدقوا تمامًا جيانغ بايميان ، لكنهم باتوا خائفين مما قد يحدث .
“نعم.” ابتسم شانغ جيان ياو وأومأ .
عند رؤية إصراره ، لم يجرؤ ميريك على الاعتراض أكثر من ذلك . تراجع شيئا فشيئاً وجلس .
هذه الإجابة جعلت تشاو تشنغ شي والآخرين يتنفسون الصعداء .
لم يصدقوا أن أي شخص يمكنه التضحية بحياته لإنقاذ اللاجئين وجر النبلاء نحو الموت . كان هذا بالتأكيد طلبًا عابرًا .
الفصل 171 : لماذا لا نرقص .
في نهاية المطاف ، وجب عليه أن يفيد نفسه .
جيانغ بايميان كانت في الواقع الشخص الذي لديه طرف اصطناعي بيولوجي ورقاقة مساعدة.
قبل أن يتمكن شانغ جيان ياو من الكلام ، تحدثت جيانغ بايميان إلى الحراس خارج الباب . “الطلب الأول هو إغلاق الباب.”
“نعم … لننهي هذا أولاً قبل الحديث عن الباقي.” ابتسم شانغ جيان ياو في تشاو تشنغ شي المليء بالدهون . “لنبدأ معك ؛ اتصل بمساعدك الموثوق “.
( مجنون البطل )?
بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، سأل شو ليان “هل تشمل الأهداف – المساعدات التي سيتم تقديمها – هؤلاء البدو الرحل؟”
دون انتظار أن يتحدث تشاو تشنغ تشي ، ابتسم شانغ جيان ياو وسأل “ماذا تعتقد أنهم سيفعلون إذا قُلت لهم : هذا الشخص يخطط لأمر ما ، وأريد تفجير رأسه؟ إذا اخترتَ مساعدته ، فسوف أضغط على المفتاح .”
بعد إجراء أعضاء المجلس الأرستقراطي لمكالماتهم الهاتفية ، وقف شانغ جيان ياو ببطء وقال “الشرط الثاني سيكون مختلفًا بالنسبة للجميع . سنفعل ذلك واحداً تلو الآخر “.
وبينما كان الحراس يحدقون في حالة من عدم التصديق ، انتهزت جيانغ بايميان – التي كانت تتبعه من الخلف – الفرصة لالتقاط صور وي يو والآخرين . “سريعًا ، ابحث في المنطقة المجاورة عن هؤلاء الأشخاص الثلاثة.”
بمواجهة هذا الوجه المبتسم ، ابتلع تشنغ شي لعابه “يُمكنك سماع كل ما أقوله ؛ بالتأكيد لن أجرؤ على لعب أي حيل “.
على الطرف الآخر من الخط ، ابتسم الأب وسأل “كيف سار الأمر؟ هل سمعت الانفجار؟ “
لم يكن لدى تشاو تشنغ شي أي نية للتلميح إلى أي شيء آخر بكلماته . إذا لم يقم بعمل جيد وشوهد من خلاله ، فسوف يتصاعد الصراع على الفور . وبالتالي ، كان مستعدًا لاستخدام طريقة مفتوحة ومباشرة .
ومع ذلك ، لم يكن هذا حلاً جذرياً للمأزق . تسابق عقلها لأنها شعرت وكأنها تمشي على حبل مشدود فوق الهاوية .
في هذه اللحظة ، تذكر آوديك تصرفات شانغ جيان ياو المختلفة . على الرغم من أنه لم يكن راغبًا في الاعتراف بذلك ، إلا أنه لا يزال يذكر الجميع “قد يكون هناك حقًا شيء خاطئ في دماغه . هذه أيضًا هي المرة الأولى التي نعمل فيها معًا ، لكنني شعرت أنه كان غير طبيعي “.
أخرج تشاو تشنغ شي هاتفه بسرعة واتصل بمساعده الموثوق به . أصدر أوامر واحدًا تلو الآخر وفقًا لتعليمات شانغ جيان ياو .
كانت العملية برمتها خالية من العيوب . ومع ذلك ، كان مساعده الموثوق به بالخارج وعلم أنه يتعرض للتهديد. . لذلك ، فهو بالتأكيد لن يفعل ذلك على الفور ؛ توجب عليه أن ينتظر ويرى.
بعد إجراء أعضاء المجلس الأرستقراطي لمكالماتهم الهاتفية ، وقف شانغ جيان ياو ببطء وقال “الشرط الثاني سيكون مختلفًا بالنسبة للجميع . سنفعل ذلك واحداً تلو الآخر “.
تراجع بحذر إلى ركن بعيد عن الطاولة الطويلة ونادى بصوت عالٍ الراهب الميكانيكي . “سيد الزن ، أنت أولاً.”
اكتسب جينغ نيان جرأته من قدراته . لم يكن هناك أي شيء لا يستطيع التخلي عنه ، لذلك لم يتردد ومشى .
في هذه اللحظة ، سلم شانغ جيان ياو جهاز التحكم عن بعد الأسود إلى جيانغ بايميان وابتسم للجميع . “لديها أيضًا طرف اصطناعي بيولوجي.”
قامت جيانغ بايميان بشكل تعاوني بصنع أقواس كهربائية شرارة من إصبعها الأيسر .
عندها فقط رفع شانغ جيان ياو المتفجرات وحمل المسدس وسار إلى الطاولة الطويلة .
“هذه المرة ، أتينا إلى مدينة العشب لتوفير المال من خلال إكمال المهام . وهذا حتى يتمكن من العثور على طبيب أفضل . الجميع ، أنا لا أمزح . إنه يجرؤ حقًا على الضغط على الزر ؛ لا تراهن بحياتك على شجاعة مجنون . ما الذي لا يستطيع المجنون فعله؟ حتى أنه يجرؤ على الانتحار! “
جعلت الحقيقة الصارمة شو ليان والآخرين يفرحون لأنهم لم يكونوا متسرعين أو قاموا بأي مخاطر غير ضرورية .
في هذه اللحظة ، تذكر آوديك تصرفات شانغ جيان ياو المختلفة . على الرغم من أنه لم يكن راغبًا في الاعتراف بذلك ، إلا أنه لا يزال يذكر الجميع “قد يكون هناك حقًا شيء خاطئ في دماغه . هذه أيضًا هي المرة الأولى التي نعمل فيها معًا ، لكنني شعرت أنه كان غير طبيعي “.
قال شانغ جيان ياو بابتسامة مريحة “خمن”.
بعد السيطرة على المشهد ، نظر شانغ جيان ياو إلى جينغ نيان – الذي كان طوله مترين تقريبًا – حدق في عيون جينغ نيان الوامضة وسأل بصوت مكبوت “سيد الزن ، هل تعرف السيد حينغفا؟”
“نعم.” ابتسم شانغ جيان ياو وأومأ .
بهذه الطريقة ، لم يستطع النبلاء الجالسون على الطاولة الطويلة سماع ما يُقال .
أجاب جينغ نيان بصراحة: “إنه أخي الصغير”.
ثم قال شانغ جيان ياو “انظر ، أنا أعرف السيد جينغفا وسمعته يعظ دارما البوذية . لقد ساعدت أيضًا في منع كاستيلان من تفجير نفسه ، مما يساعدك على إكمال مهمتك . هكذا… “
“لا ، لا ، لا بأس . يُمكننا سماعك “. رسم تشاو تشنغ شي ابتسامة على وجهه وأجاب على دعوة شانغ جيان ياو .
أومض التوهج الأحمر في عيون جينغ نيان الإلكترونية بشكل أسرع قبل أن يعود بسرعة إلى طبيعته . ثم ردد إعلانًا بوذيًا وقال بصوت إلكتروني “بما أن المحسن حليف ، فإن هذا الراهب الفقير على استعداد لمساعدتك .”
بعد السيطرة على المشهد ، نظر شانغ جيان ياو إلى جينغ نيان – الذي كان طوله مترين تقريبًا – حدق في عيون جينغ نيان الوامضة وسأل بصوت مكبوت “سيد الزن ، هل تعرف السيد حينغفا؟”
“شكراً لك ، سيد الزن .” مد شانغ جيان ياو يده مرة أخرى وصافح يد جينغ نيان . “يمكنك العودة الآن.”
بعد مشاهدة جينغ نيان وهو يعود إلى جانب شو ليان ، صرخ في آوديك ”السيد . آو ، أنت الثاني. “
ماذا لو كان هذا الشخص مجنونًا حقًا؟
………
لم يكن لدى تشاو تشنغ شي أي نية للتلميح إلى أي شيء آخر بكلماته . إذا لم يقم بعمل جيد وشوهد من خلاله ، فسوف يتصاعد الصراع على الفور . وبالتالي ، كان مستعدًا لاستخدام طريقة مفتوحة ومباشرة .
‘هذا الطلب … هل هو كاستيلان مدينة العشب ، أم أنا كاستيلان المدينة؟’ كاد شو ليان يشك في أذنيه .
انتظر الحراس قرابة عشرون دقيقة خارج قاعة المجلس الأرستقراطي قبل أن يروا أخيرًا الباب ينفتح ببطء .
حزنت قلوبهم ، وتوقفت خططهم بشكل مفاجئ .
خرج شانغ جيان ياو و شو ليان و تشاو تشنغ شي و فرانسيسكو والآخرون بأذرعهم حول أكتاف بعضهم البعض . وكانوا جميعاً يبتسمون .
نظر تشاو تشنغ شي حوله ووجد مساعده الموثوق به . ضحك وقال : “لقد أُزيل سوء التفاهم . افعل كما تم إرشادك . عمل أخي هو عملي! “
وبينما كان الحراس يحدقون في حالة من عدم التصديق ، انتهزت جيانغ بايميان – التي كانت تتبعه من الخلف – الفرصة لالتقاط صور وي يو والآخرين . “سريعًا ، ابحث في المنطقة المجاورة عن هؤلاء الأشخاص الثلاثة.”
على الطرف الآخر من الخط ، قال صوت أجش قليلاً بابتسامة “استمع بعناية لاحقًا . سيكون صوت الانفجار بمثابة تحيةً لك على كونك أصبحت الكاستيلان “.
وأضافت جيانغ بايميان بينما كان جميع النبلاء مذهولين قليلاً “اجمعهم واستجوبهم بشكل منفصل . أولئك الذين قتلوا من قبل سيتبادلون مواقعهم مع العبيد في قصرك . مع مقتل الكثير من الناس ، سواء كانت قوات دفاع المدينة أو حرس كاستيلان ، سيحتاجون بالتأكيد إلى التجديد “.
منذ أن أرادت الكنيسة المناهضة للفكر تأطيرهم، فإن أعضاء فرقة العمل القديمة المتبقين قد تسللوا بالتأكيد إلى قصر كاستيلان .
كانت المشكلة الوحيدة هي أن استنتاجهم من هذه الكلمات يُمكن أن يكون فقط : شانغ جيان ياو لديه طرف اصطناعي بيولوجي ورقاقة مساعدة . يُمكنه تفجير المتفجرات حتى وهو تحت السيطرة !
الفصل 171 : لماذا لا نرقص .
……….
أخرج تشاو تشنغ شي هاتفه بسرعة واتصل بمساعده الموثوق به . أصدر أوامر واحدًا تلو الآخر وفقًا لتعليمات شانغ جيان ياو .
أومضت نظرة شو ليان قليلاً عندما سأل “أي طلبات أخرى؟”
جلس شانغ جيان ياو ببطء على الكرسي في نهاية الطاولة الطويلة وقال بشكل محرج “أتساءل إلى كم قطعة ستتحولون إليها جميعًا بعد أن أضغط على المفتاح لتفجيركم . اجلسوا واسترخوا . لا يمكنني جعل الآخرين يقولون إنني وقح ، أليس كذلك؟ “
بداخل غرفة دراسة في قصر تشاو .
“نعم … لننهي هذا أولاً قبل الحديث عن الباقي.” ابتسم شانغ جيان ياو في تشاو تشنغ شي المليء بالدهون . “لنبدأ معك ؛ اتصل بمساعدك الموثوق “.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، سأل شو ليان “هل تشمل الأهداف – المساعدات التي سيتم تقديمها – هؤلاء البدو الرحل؟”
الابن الثاني لعائلة تشاو – تشاو ييشيو – وقف بجانب النافذة ، ممسكًا بهاتفه وهو يتحدث إلى شخصٍ ما .
على الطرف الآخر من الخط ، قال صوت أجش قليلاً بابتسامة “استمع بعناية لاحقًا . سيكون صوت الانفجار بمثابة تحيةً لك على كونك أصبحت الكاستيلان “.
أومضت نظرة شو ليان قليلاً عندما سأل “أي طلبات أخرى؟”
أومضت نظرة شو ليان قليلاً عندما سأل “أي طلبات أخرى؟”
“انفجار؟ ثم ماذاً عن والدي وأخي؟ ” اندهش تشاو ييشيو إلى حد ما .
ومع ذلك ، لم يكن هذا حلاً جذرياً للمأزق . تسابق عقلها لأنها شعرت وكأنها تمشي على حبل مشدود فوق الهاوية .
على الطرف الآخر من الخط ، ضحك الأب . “سوف يذهبون بالطبع إلى الفردوس معًا . فكر في الأمر. إذا كانوا لا يزالون في الجوار ، فلن تصبح كاستيلان ، حتى بدون شو ليان والنبلاء الآخرين. أعلم أنه لا يمكنك إجبار نفسك للقيام بذلك ، لذلك سأساعدك . على الرحب والسعة.”
“لا تقلق . بدعم من المدينة الأولى ، لن يتمكن الباقون من إثارة أي موجات “.
ابتسم شو ليان وصرخ “أغلقه! أغلق الباب!”
وسط صمت تشاو ييشيو ، دخل مساعده الموثوق به إلى المكتب وانحنى نحو أذنه للإبلاغ عن الموقف .
رأى تشاو تشنغ شي والآخرون أن شانغ جيان ياو يتمتع بمظهر جيد ، وكان شابًا ، ولديه رفيقة جميلة . وبالتالي ، وجدوا أنه من غير المحتمل أن يكون شخصًا لا يرحم قد يخاطر بحياته ويقتل معه كل من في قاعة المجلس .
على أي حال ، إذا تجرأ أي شخص على فعل أي شيء غير طبيعي ، فستستخدم المسدس ‘لتخويفهم’ .
على الطرف الآخر من الخط ، ابتسم الأب وسأل “كيف سار الأمر؟ هل سمعت الانفجار؟ “
نظر تشاو تشنغ شي حوله ووجد مساعده الموثوق به . ضحك وقال : “لقد أُزيل سوء التفاهم . افعل كما تم إرشادك . عمل أخي هو عملي! “
رد تشاو ييشيو بتعبير غريب “لم يكن هناك انفجار … إنهم يرقصون حاليًا في قاعة المجلس …”
“يرقصون؟” سأل الأب . ولم يقل أي شيء لفترة طويلة .
~~~~~~~~~~~~~~~~~
( مجنون البطل )?
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
