نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 174

إستجواب

إستجواب

الفصل 174: إستجواب

في هذه اللحظة ، أظهرت جميع الشاشات مشهدًا واحدًا : غرفة صغيرة بها سرير واحد وكرسي واحد .

في الطريق إلى زنزانة الأب المزيف ، تحدث شانغ جيان ياو بصراحة . “إنه منافق للغاية. من الواضح أن العرض شديد الإغراء ، لكنه لا يزال يقول أنه يريد التفكير في الأمر “.

اتبعت جيانغ بايميان منطقه وقالت “فقط لأنك أخاه لا يعني أن الشركة كلها إخوته ”

كان يشير إلى كاستيلان مدينة العشب ، شو ليان.

في الطريق إلى زنزانة الأب المزيف ، تحدث شانغ جيان ياو بصراحة . “إنه منافق للغاية. من الواضح أن العرض شديد الإغراء ، لكنه لا يزال يقول أنه يريد التفكير في الأمر “.

نظرت جيانغ بايميان إلى شانغ جيان ياو وقالت. “هذا أمر طبيعي للغاية، كان سيبدو بلا مبادئ إذا وافق بسرعة “.

الغرفة عبارة عن وحدة تحكم بشكل أساسي. كانت هناك العديد من الشاشات فوق وحدة التحكم.

“المهم بين الإخوة هو الإخلاص.” اعترض شانغ جيان ياو .

اتبعت جيانغ بايميان منطقه وقالت “فقط لأنك أخاه لا يعني أن الشركة كلها إخوته ”

اتبعت جيانغ بايميان منطقه وقالت “فقط لأنك أخاه لا يعني أن الشركة كلها إخوته ”

أرادت جيانغ بايميان في الأصل أن تضايقه بقول : ‘إذا كانت لديك القدرة على جعل جميع المديرين وأعضاء مجلس الإدارة إخوانك ، فسيكون ذلك بمثابة علاقة إخوة بين الشركة و شو ليان.’ ومع ذلك ، فقد رفضت الفكرة في الوقت المناسب عندما فكرت في كيف كان شانغ جيان ياو رجل أفعال .

أرادت جيانغ بايميان في الأصل أن تضايقه بقول : ‘إذا كانت لديك القدرة على جعل جميع المديرين وأعضاء مجلس الإدارة إخوانك ، فسيكون ذلك بمثابة علاقة إخوة بين الشركة و شو ليان.’ ومع ذلك ، فقد رفضت الفكرة في الوقت المناسب عندما فكرت في كيف كان شانغ جيان ياو رجل أفعال .

بعد إظهار تصريح شو ليان ، تم إدخال الاثنين إلى غرفة صغيرة.

وأثناء حديثهم ، وصلوا إلى زنزانة الحجز والتقوا بالحارس .

اتبعت جيانغ بايميان منطقه وقالت “فقط لأنك أخاه لا يعني أن الشركة كلها إخوته ”

بعد إظهار تصريح شو ليان ، تم إدخال الاثنين إلى غرفة صغيرة.

اتبعت جيانغ بايميان منطقه وقالت “فقط لأنك أخاه لا يعني أن الشركة كلها إخوته ”

الغرفة عبارة عن وحدة تحكم بشكل أساسي. كانت هناك العديد من الشاشات فوق وحدة التحكم.

نظرت جيانغ بايميان إلى شانغ جيان ياو وقالت. “هذا أمر طبيعي للغاية، كان سيبدو بلا مبادئ إذا وافق بسرعة “.

في هذه اللحظة ، أظهرت جميع الشاشات مشهدًا واحدًا : غرفة صغيرة بها سرير واحد وكرسي واحد .

نظرت جيانغ بايميان إلى شانغ جيان ياو وقالت. “هذا أمر طبيعي للغاية، كان سيبدو بلا مبادئ إذا وافق بسرعة “.

في الغرفة الصغيرة ، جلس الأب المزيف المريض على كرسي وواصل النظر إلى الحائط المقابل له . يبدو أن هناك أيضًا شاشة كبيرة .

في الغرفة الصغيرة ، جلس الأب المزيف المريض على كرسي وواصل النظر إلى الحائط المقابل له . يبدو أن هناك أيضًا شاشة كبيرة .

“لديه قدرات قوية في التنويم المغناطيسي . من الأفضل ألا يكون لكما أي اتصال مباشر به. الأمر أكثر أمانًا مع وجود منتج إلكتروني يحول بينكما”. شرح المسؤول بإيجاز سبب التصميم الحالي للزنزانة.
بطبيعة الحال لم تستطع جيانغ بايميان أن تخبر الشخص المسؤول أن شانغ جيان ياو هو أيضًا مستيقظًا وبوسعه تكوين صداقة مع الأب المزيف. ومن ثم ، أومأت برأسها فقط وقالت “هذا جيد.”
بعد أن جلست هي وشانغ جيان ياو ، ارتبط المشهد على الشاشات ببعضهما البعض بينما كان الشخص المسؤول يدير الموقف.
أعطى هذا للناس شعور بأن هناك لوح زجاج بينهم فقط.
فُتح باب الغرفة الصغيرة ، ودخل إليها روبوت معدني رمادي فضي. ثم شغّل الشاشة المقابلة للأب المزيف.
من الواضح أن البشر لا يستطيعون تنويم الآلات.
‘قوة التكنولوجيا…’ تنهدت جيانغ بايميان.
لم يمض وقت طويل حتى رأى الأب المزيف الوضع في غرفة التحكم من خلال الشاشة.
قال الرجل المريض بهدوء “إنه أنتِ” بينما يميل إلى الخلف في كرسيه.
ابتسمت جيانغ بايميان على الفور. “من المؤكد أنك هادئ.”
رفع الأب المزيف رأسه قليلاً وقال “بما أن لقبي هو ‘الأب’ ، فأنا بالتأكيد على استعداد للموت من أجل هذه القضية منذ فترة طويلة.”
بدت نبرته هادئة كما لو أن جيانغ بايميان والآخرين هم المحبوسين بدلاً منه.
عرفت جيانغ بايميان أن مثل هؤلاء الأشخاص يتمتعون بمنطق ذاتي قوي جدًا كمبرر لأفعالهم. إذا اتبع المرء وتيرتهم وانتهى به الأمر بالجدال في منطقهم ، فسيصبح من الصعب للغاية التعمق واستخلاص التفاصيل القيمة الآخرى.
بالطبع ، إذا لم ينجح الأمر حقًا ، فلا يزال بإمكانهم الحصول على عضو أخوية شانغ جيان ياو – آوديك – للمساعدة. لكن هذا ظل مزعجًا نسبيًا لأن قدرة الحلم كانت محدودة بوضوح. لم تغطي نطاقًا واسعًا ، لذلك لا يزال على آوديك المحاولة مرارًا وتكرارًا للحصول على المطلوب.
أدارت جيانغ بايميان رأسها وأشارت إلى شانغ جيان ياو لطرح الأسئلة.
هذه هي استراتيجيتها. أرادت أن يقوم شانغ جيان ياو غير التقليدي بتعطيل إيقاع أفكار ومنطق الأب المزيف.
لم يتردد شانغ جيان ياو “ما هو القربان المقدس للكنيسة المناهضة للفكر؟”
بدا شانغ جيان ياو جاد إلى حد ما كما لو يطرح سؤالًا مهمًا.
ذُهل الأب المزيف ، حيث شعر أن الزخم الذي بناه قد تحطم.
لم يكن هذا السؤال شيئًا يستحق الاهتمام ، لذلك أجاب الأب المزيف عرضًا “أشياء مثل حساء الأرز ونشا جذر اللوتس والبيض المطهي التي يسهل هضمها.”
“هل تعاملون أنفسكم جميعًا كالأطفال؟” تساءل شانغ جيان ياو فجأة.
فوجئ الأب المزيف مرة أخرى. فكر للحظة قبل أن يقول: “يُولد البشر بالغرائز المجردة. هدفنا هو جعل معظم الناس يعتمدون على الغرائز والخبرة فقط “.
“لا بأس أن يأكل الطفل مثل هذا القربان المقدس ، لكنه لن يمنح البالغين إحساسًا بالشبع. يُمكنهم تجربة هذا فقط في بعض الأحيان”. تجاهل شانغ جيان ياو تمامًا رد الأب المزيف وتحدث إلى نفسه. “حقًا ، يجب أن تتواصل أكثر مع الرعايا الذين يؤمنون بحاكم القدر.”
لم يستطع الأب المزيف مواكبة قطار أفكار هذا الزميل على الإطلاق. وهكذا اختار أن يستسلم ويغلق فمه.
“أعتقد أن المنظمات الدينية منعزلة للغاية. إذا تمكنا من التواصل وتبادل الآراء واستيعاب نقاط القوة لدى بعضنا البعض في كثير من الأحيان ، فستتمكن بالتأكيد من جذب المزيد من المؤمنين أكثر مما تفعل الآن.” اقترح شانغ جيان ياو.
ارتعدت عروق جبين الأب المزيف لأنه قاوم الرغبة في الرد.
“بالحديث عن هذا ، هل كل أعضاء كنيستك أغبياء؟ على سبيل المثال ، لقد بذلت الكثير من الجهد ولكنك فشلت في إنجاز أي شيء ، بل انتهى بك الأمر إلى الحبس هنا”. بدا شانغ جيان ياو وكأنه يريد مناقشة فشل تعاليم الكنيسة المناهضة للفكر مع الأب المزيف.
أصبح تنفس الأب المزيف أثقل قليلاً عندما أجاب بصوت عميق. “لقد كنت غير محظوظًا لمقابلتك أنت وآوديك معًا.”
“حظ؟” انتهزت جيانغ بايميان الفرصة وقالت بابتسامة “عندما علمت أن لي يون سونغ والآخرين كانوا من بيولوجيا بانغو واخترت استخدامهم ككبش فداء ، يجب أنك أدركت أن بيولوجيا بانغو سترسل بالتأكيد أشخاصًا للتحقيق. علاوة على ذلك ، سيكون هؤلاء المحققون أكثر قدرة. في مثل هذه الحالة ، ألا يجب عليك تنفيذ الخطة في أسرع وقت ممكن؟”
“من كان يعلم أنك ستنتظر لمدة شهر ونصف حتى وصلنا قبل أن تبدأ رسميًا؟ هل لديك مشكلة مع التسويف ، أو هل لديك ميول انتحارية دون وعي؟ إذا لم يكن أي مما سبق ، فعندئذ لا يمكنني إلا أن أصدق للأسف أن عقلك قد تم التضحية به من أجل كالينداريا الرجل الأخير”.
أخذ الأب المزيف نفسًا عميقًا وقال بتجهم “لقد انتظرنا حلول الشتاء حتى يتجمع عدد كبير من البدو الرحل في البرية.”
“كان بإمكانك تغيير خطتك تمامًا ؛ لماذا أنت بطيء جداً ومتصلب. هدفك هو اغتيال شو ليان ، وليس إفساد مدينة العشب”. نصحت جيانغ بايميان مثل المعلم ، الذي يضرب بشدة ثقة الطالب وكبريائه.
ثم غيرت الموضوع وسألت بابتسامة “هل غرس أحد فيك فكرة أنه عليك القيام بذلك؟”
ارتعد الأب المزيف قليلاً واتسعت عيناه دون وعي.
لم تمنح جيانغ بايميان الأب المزيف فرصة لإيجاد سبب. ضحكت وضغطت عليه أكثر. “هل ما زلت لا تعلم أن شو ليان تعرض للهجوم عندما كنت تتعامل مع آوديك وأنه كاد يموت؟”
“ماذا؟” تغير تعبير الأب المزيف بشكل كبير.
ابتسمت جيانغ بايميان وسردت الهجوم الذي قام به الأب الحقيقي والهدف الذي أراد تحقيقه. أخيرًا ، سألت “لولا المصادفة ، لكان كل نبلاء مدينة العشب قد تم تفجيرهم إلى قطع صغيرة. ثم استخدم الجيش النظامي للمدينة الأولى ذريعة ‘قمع أعمال الشغب’ للتمركز في مدينة العشب.”
“أليس هذا أكثر جنونًا وإبداعًا وأقرب إلى النجاح من خطتك؟”
خفض الأب المزيف رأسه بتعبير قاتم. لم يستجب ، وكانت أفكاره مجهولة.
بعد عرض كل الحقائق ، قال جيانغ بايميان أخيرًا “مقارنةً به ، أعتقد أنك أقرب للأب المزيف.”
بينما تجمدت نظرة الأب المزيف فجأة، أصبح جسده يرتجف أكثر فأكثر.
تابعت جيانغ بايميان “قد يكون لقب هذا الشخص ه‍و ‘الصامت’ أو أي شيء آخر. هل ما زلت تتذكر أن شخصًا ما قد أخبرك ذات مرة أنك ستصبح الأب من الآن فصاعدًا؟ أو ، شيء مشابه”.
اتسع بؤبؤ عين الأب المزيف بينما غطت طبقة من العرق البارد جبهته. بعد ثوانٍ قليلة ، أطلق زئيرًا يشبه الوحش ورفع يديه ليغطي وجهه.
ثم وقف وكشف عن تعبير مرعوب. “نعم نعم نعم!” كرر كلمة “نعم” ثلاث مرات ، وارتفع صوته أعلى فأعلى.
‘فيوو’ تنهدت جيانغ بايميان بصمت. “هل تعرف من أنت الآن؟”
الأب المزيف – الذي تحطم كبرياءه المفتعل بالكامل – لم يعد قادرًا على حشد أي دفاعات عقلية. جلس وكأنه فقد كل قوته. “غوه تشنغ ، اسمي غوه تشنغ. أنا من المؤمنين بالكنيسة المناهضة الفكر. لقد تم اختياري لأستحم بالبركة الإلهية وأصبحت مستيقظًا”.
قاطعت جيانغ بايميان على الفور غوه تشنغ. “هل استيقظت بالاعتماد على الكالينداريا؟”
كان هذا هو السؤال الأكثر أهمية.
قال غوه تشنغ “نعم ، لقد تم اختيارنا، ثم دخلنا كهف مظلم. حسب التعليمات ، وجد كل منا مكانًا للاستلقاء والنوم. لم يمض وقت طويل على النوم ، ورأيت القاعة النجمية”.
سألت جيانغ بايميان “كم عدد الأشخاص الذين تم اختيارهم وكم عدد المستيقظين؟”
“تم اختيار الكثير من الناس.” قال غوه تشنغ وهو يتذكر “لم أعدهم بالتفصيل ، ولكن أظنهم أكثر من 100. في النهاية، هناك أربعة أو خمسة استيقظوا …”
وبينما كان يتحدث ، عبس كما لو يعاني من نوع من الألم.
“ما الآثار الجانبية التي عانى منها الأشخاص الذين لم يستيقظوا؟” سألت جيانغ بايميان بعناية.
فكر غوه تشنغ للحظة. “أُصيب البعض بالجنون ، مات البعض على الفور ، والبعض الآخر بخير. هؤلاء هم الأغلبية”.
أدارت جيانغ بايميان رأسها لتنظر إلى شانغ جيان ياو ، ثم سألته بابتسامة “كيف يمكنك التأكد من أن أولئك الذين يبدون بخير أو الذين جنّوا لم يستيقظوا؟”
كشف غوه تشنغ عن خوف واضح. “في ذلك الوقت ، أشرف شيخ من الكنيسة على الأمر. حيث يُمكنه قراءة ذكريات الجميع على نطاق واسع”.
“كما هو متوقع ، تتخصص الكنيسة المناهضة للفكر في مجال الذكريات والتنويم المغناطيسي…” نظرت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو إلى بعضهما البعض وكانا متحمسين قليلاً.
هذه هي الإثارة الناتجة عن اكتشاف شيء ما ببطء.
واصلت جيانغ بايميان سؤالها: “شيخ؟ كيف تتدرج الرتب في ديانتك؟”
أخذ غوه تشنغ نفساً عميقاً ثم زفر ببطء. “زعيم الدين هو البابا ، لكنني لم أره قط. يُقال أنه ذهب بالفعل إلى العالم الجديد ويخدم الإله هناك. كما أنه مسؤول عن توجيه المختارين من بعده.”
“تحت البابا هناك مجلس الثمانية رجال. هناك ما مجموعه ثمانية شيوخ ، يحكم كل منهم مناطق مختلفة.”
“تحت الشيوخ هناك الأساقفة المسؤولون عن مختلف الأمور الخاصة. تحت الأساقفة يوجد الكهنة ، وهم الرؤساء التنفيذيون والمبشرون”.
أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً. “إلى أي مستوى ينتمي الأب؟”
“أنا أسقف. هو….أنا لا أعرف ” قال غوه تشنغ متألماً.
انتهزت جيانغ بايميان الفرصة لتسأل “هل تتذكر من نّومك مغناطيسيًا؟ هل تتذكر شكله؟”
عبس غوه تشنغ مرة أخرى . “إ-إنه رجل . لا ، إنه امرأة . لا ، إنه وسيم جداً . لا ، رأسه أصلع… ”
“لا ، لا… ” ارتجفت شفتا غوه تشنغ وهو يصرخ بجنون وخوف “لقد عبث بذكرياتي!”

الغرفة عبارة عن وحدة تحكم بشكل أساسي. كانت هناك العديد من الشاشات فوق وحدة التحكم.

نظرت جيانغ بايميان إلى شانغ جيان ياو وقالت. “هذا أمر طبيعي للغاية، كان سيبدو بلا مبادئ إذا وافق بسرعة “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط