نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 177

اقتراح صادق

اقتراح صادق

الفصل 177: اقتراح صادق

شعرت جيانغ بايميان بالراحة وسألت بفضول: “كيف فعلت ذلك؟”
شرح شانغ جيان ياو كيف جَسَّد نفسه على أنه بيولوجيا بانغو، وكيف ‘أنشأ’ مستشفى، وعددًا كبيرًا من الأجنحة وغرف للمرضى وعددًا كبيرًا من الأطباء والأدوية.
اعتقدت جيانغ بايميان أنها شاهدت جميع أنواع المواقف من قبل، لكن هذا كان جديدًا بالنسبة لها.
صُعقت لبعض الوقت قبل أن تقول: “مثل هذا الخيال؛ مثل هذا القطار الفكري الواسع… ”
مجرد تخيل تلك المشاهد جعلها تشعر أنه أمر هزلي، سخيف وجنون غير قابل للإخفاء.
كان هذا فقط عند تخيلها للأمر. إذا رأت ذلك حقًا بعينيها، فقد اشتبهت في أن عقلها سوف يفسد.
علقت جيانغ بايميان: “إذا كان أولئك ‘المرضى’ واعين، فربما يكونون قد ارتعبوا منك…”. لم تستطع إلا أن تسأل سؤالًا سخيفًا: “ما الذي جعلك تفكر في ذلك؟”
“قلتِ إننا بحاجة إلى مجموعة قوية. نحن بحاجة إلى التنسيق والتعاون في جميع المجالات، مثل الشركة تمامًا. أيضًا يجب أن يكون عالم العقل مشابهًا للحلم. وبالتالي، يمكننا إجراء بعض التغييرات بناءً على قوة إرادتنا. نعم، هذا ما أشعر به.” أجاب شانغ جيان ياو بصدق.
كان من الطبيعي أن يكون عالم العقل سحريًا.
لم تعرف جيانغ بايميان ما إذا يجب أن تضحك أم تبكي: “السبب في أنني قلت ذلك هو إعطائك بعض الثقة. من ناحية أخرى، كنت أفكر في إيجاد طريقة لترتيب إرسالك إلى المستشفيات والمختبرات ومصانع الأدوية عند عودتنا إلى الشركة.”
“أردتُ أن تقوم بمشاهدة أشخاص مختلفين لإلقاء نظرة على العمليات المختلفة المتضمنة في مكافحة الأمراض. أردتُ أن ترى كيف يتم علاج معظم الناس ولماذا لا يمكن علاج عدد قليل منهم.”
“عندما يكون لديك فهم كافٍ للأمراض ولديك فهم عام لما يفعله البشر في المجال المقابل والآليات المعمول بها، اعتقدت أن الخوف في قلبك سينخفض بشكل كبير. بعد كل شيء، غالبا ما يأتي الخوف من المجهول”.
ومع ذلك، جعل هذا الزميل نفسه تجسيدًا للشركة وأنشأ مستشفى. لعب عدد لا يحصى من شانغ جيان ياو دور الطبيب في ‘تدمير’ الأمراض. هذا شيئًا لن يفكر فيه الأشخاص العاديون أبدًا.
“لا يزال لها بعض التأثير.” أشار شانغ جيان ياو إلى أنه سيواصل المحاولة. “على الأقل لقد استغرقت وقتًا أطول من ذي قبل قبل أن اُهزم.”
تنهدت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة: “دعنا نستعمل نهج ذو شقين. سنحاول بكلتا الطريقتين”.
الآن، الوقت قد تجاوز الظهيرة.
نظرت جيانغ بايميان إلى السماء خارج النافذة وقالت: “بما أنه ليس لدينا ما نفعله، فقد نذهب إلى المكتبة ونجد بعض الكتب المتعلقة بالأمراض. بالتأكيد ليس بالأمر السيئ معرفة المزيد عنهم”.
لم تطرح موضوع إبلاغ الشركة بنتائج الاستجواب. أولاً، كانت تنتظر شو ليان ليقرر ما إذا كان سيقيم شراكة متبادلة المنفعة. ثانيًا، دفعت باي تشين بالفعل ثمن جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي الذي تم تجميعه ذاتيًا.
بعد يومين أو ثلاثة أيام أخرى، لن تحتاج إلى نقل التقارير من خلال تشين شوفنغ.
بالطبع، يمكن الحصول على بعض الموارد من خلال المسؤول عن شبكة الاستخبارات المحلية.
أما بالنسبة لمسألة عدم كونهم مواطنون في المدينة وأنهم ليسوا في رتبة أعلى من الصياد الرسمي، فإن جيانغ بايميان لم تفكر في ذلك.
بصفته شقيق الحاكم شو ليان، أصبح شانغ جيان ياو بالفعل مواطنًا مميزاً !

الفصل 177: اقتراح صادق

شعرت جيانغ بايميان بالراحة وسألت بفضول: “كيف فعلت ذلك؟” شرح شانغ جيان ياو كيف جَسَّد نفسه على أنه بيولوجيا بانغو، وكيف ‘أنشأ’ مستشفى، وعددًا كبيرًا من الأجنحة وغرف للمرضى وعددًا كبيرًا من الأطباء والأدوية. اعتقدت جيانغ بايميان أنها شاهدت جميع أنواع المواقف من قبل، لكن هذا كان جديدًا بالنسبة لها. صُعقت لبعض الوقت قبل أن تقول: “مثل هذا الخيال؛ مثل هذا القطار الفكري الواسع… ” مجرد تخيل تلك المشاهد جعلها تشعر أنه أمر هزلي، سخيف وجنون غير قابل للإخفاء. كان هذا فقط عند تخيلها للأمر. إذا رأت ذلك حقًا بعينيها، فقد اشتبهت في أن عقلها سوف يفسد. علقت جيانغ بايميان: “إذا كان أولئك ‘المرضى’ واعين، فربما يكونون قد ارتعبوا منك…”. لم تستطع إلا أن تسأل سؤالًا سخيفًا: “ما الذي جعلك تفكر في ذلك؟” “قلتِ إننا بحاجة إلى مجموعة قوية. نحن بحاجة إلى التنسيق والتعاون في جميع المجالات، مثل الشركة تمامًا. أيضًا يجب أن يكون عالم العقل مشابهًا للحلم. وبالتالي، يمكننا إجراء بعض التغييرات بناءً على قوة إرادتنا. نعم، هذا ما أشعر به.” أجاب شانغ جيان ياو بصدق. كان من الطبيعي أن يكون عالم العقل سحريًا. لم تعرف جيانغ بايميان ما إذا يجب أن تضحك أم تبكي: “السبب في أنني قلت ذلك هو إعطائك بعض الثقة. من ناحية أخرى، كنت أفكر في إيجاد طريقة لترتيب إرسالك إلى المستشفيات والمختبرات ومصانع الأدوية عند عودتنا إلى الشركة.” “أردتُ أن تقوم بمشاهدة أشخاص مختلفين لإلقاء نظرة على العمليات المختلفة المتضمنة في مكافحة الأمراض. أردتُ أن ترى كيف يتم علاج معظم الناس ولماذا لا يمكن علاج عدد قليل منهم.” “عندما يكون لديك فهم كافٍ للأمراض ولديك فهم عام لما يفعله البشر في المجال المقابل والآليات المعمول بها، اعتقدت أن الخوف في قلبك سينخفض بشكل كبير. بعد كل شيء، غالبا ما يأتي الخوف من المجهول”. ومع ذلك، جعل هذا الزميل نفسه تجسيدًا للشركة وأنشأ مستشفى. لعب عدد لا يحصى من شانغ جيان ياو دور الطبيب في ‘تدمير’ الأمراض. هذا شيئًا لن يفكر فيه الأشخاص العاديون أبدًا. “لا يزال لها بعض التأثير.” أشار شانغ جيان ياو إلى أنه سيواصل المحاولة. “على الأقل لقد استغرقت وقتًا أطول من ذي قبل قبل أن اُهزم.” تنهدت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة: “دعنا نستعمل نهج ذو شقين. سنحاول بكلتا الطريقتين”. الآن، الوقت قد تجاوز الظهيرة. نظرت جيانغ بايميان إلى السماء خارج النافذة وقالت: “بما أنه ليس لدينا ما نفعله، فقد نذهب إلى المكتبة ونجد بعض الكتب المتعلقة بالأمراض. بالتأكيد ليس بالأمر السيئ معرفة المزيد عنهم”. لم تطرح موضوع إبلاغ الشركة بنتائج الاستجواب. أولاً، كانت تنتظر شو ليان ليقرر ما إذا كان سيقيم شراكة متبادلة المنفعة. ثانيًا، دفعت باي تشين بالفعل ثمن جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي الذي تم تجميعه ذاتيًا. بعد يومين أو ثلاثة أيام أخرى، لن تحتاج إلى نقل التقارير من خلال تشين شوفنغ. بالطبع، يمكن الحصول على بعض الموارد من خلال المسؤول عن شبكة الاستخبارات المحلية. أما بالنسبة لمسألة عدم كونهم مواطنون في المدينة وأنهم ليسوا في رتبة أعلى من الصياد الرسمي، فإن جيانغ بايميان لم تفكر في ذلك. بصفته شقيق الحاكم شو ليان، أصبح شانغ جيان ياو بالفعل مواطنًا مميزاً !

لا تزال مدينة العشب تعلق أهمية كبيرة على المكتبة العامة. تم استبدال الزجاج المهشم من الانفجار السابق بآخر جديد. تم تلطيخ الأسطح السوداء بالطلاء الأبيض، وتم إصلاح الجدران التالفة.
تم تنظيم هذا الجزء من العمل مباشرة من قبل قاعة المدينة من خلال المهمات التي وضعوها في نقابة الصيادين. كان الصيادون الذين قبلوا المهمات محترفين ومهنيين إلى حد ما.
بعد سلسلة من الاستفسارات، أكدت جيانغ بايميان أن هؤلاء الصيادين كانوا مجموعة من البنائين. لم يقبلوا أي مغامرات أو مهام استكشاف ونشطوا فقط في أنحاء المدينة.
لم تستطع جيانغ بايميان إلا أن تشعر أن ثقافة المواطنين في مدينة العشب كانت مختلفة عن الأماكن الأخرى. حيث أن روابطها مع نقابة الصيادين وثيقة جداً ولا تنفصل بالفعل.
في الوقت نفسه، تجدد فهمها لـ صيادي الأنقاض.
بخلاف المغامرين وعلماء الآثار والباحثين والمحققين من الفصائل الكبيرة والمتاجرين بالمخابرات والمعلومات وقطاع الطرق البدو وجامعي القمامة والمرتزقة، هناك أيضًا هويات جديدة مثل البنائين وعمال النظافة والمحققين من الدرجة الثالثة ورجال التوصيل والمعلمين المؤقتين.
“إنها شاملة. نقابة الصيادين لمدينة العشب تعادل سوق المواهب في العالم القديم. وأيضاً النقابات المهنية، ومنصات تقديم العطاءات…” قالت جيانغ بايميان لشانغ جيان ياو بحسرة.
أثناء حديث جيانغ بايميان، أخرجت كتابًا تحدث عن تاريخ كفاح البشرية ضد الأمراض. تفاجأت عندما وجدت شخصًا مألوفًا يقف أمام رف من الكتب، الصياد المتقدم آوديك الذي كان يحب ارتداء المعاطف السوداء.
“هل أنت هنا لاستعارة الكتب؟” تجول شانغ جيان ياو حول رف الكتب واستقبله بحماس.
هم إخوة بعد كل شيء.
أومأ آوديك برأسه قليلاً ونظر إلى جيانغ بايميان: “لقد أدركت مؤخرًا أنني أعرف القليل جدًا.”
أنفه لا يزال أحمر قليلاً.
“من الجيد قراءة المزيد. التعاليم المناهضة للفكر تجعل المرء يميل إلى أن يُسجن”. فكرت جيانغ بايميان في الأب المزيف – غوه شينغ – الذي سُجن.
عند ذكر الكنيسة المناهضة للفكر، سأل شانغ جين ياو على الفور بقلق: “هل ما زلت تعطس؟”
كان من المحتم أن يشعر آوديك ببعض الإحراج عندما تم ذكر الثمن الذي دفعه والعيب القاتل الذي كان يمتلكه.
الأمر الأكثر إحراجاً هو أن جيانغ بايميان صفعت كتف شانغ جيان ياو وقالت: “ماذا تقول؟! من الخطير جدًا ذكر الثمن الذي كان على المستيقظ دفعه أمامهم. فقط آوديك شخص لطيف. إذا كان أي شخص آخر، لكانوا يفكرون بالفعل في طرق لاغتيالك”.
‘هل تعتقدين أنه يمكنكِ تبديد نيتي القاتلة بقول ذلك؟’ لم يستطع آوديك أن يمنع نفسه من التذمر داخلياً، ومع ذلك بإمكانه أن يفهم تمامًا ما كانت جيانغ بايميان تقصده.
أكد شانغ جيان ياو: ” ‘نحن إخوة’ أفكر في كيفية مساعدته على حل هذه المشكلة.”
نظرت جيانغ بايميان إلى آوديك وتظاهرت بأنها منغمسة في التفكير: “ليس الأمر أنه لا يوجد حل.”
فكرت ‘هل تعتقد أنني أستخدم الكلمات لإجبارك على موقف يجعلك تشعر بالحرج وتقتلني؟ لا، أنا فقط رغبت بإثارة هذا الموضوع!’
ظل آوديك صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يسأل أخيرًا: “وما هو الحل؟”
“أعلم أن الثمن الذي يدفعه المستيقظ ليس من السهل حله. حتى إذا كانت حاسة الشم لديك بها خلل، ولن تكون قادرًا على شم أي شيء، فإن الغازات والروائح سوف تستمر في إحداث رد فعل خطير عندما تدخل إلى جسمك.”
ابتسمت جيانغ بايميان وقالت: “لكن يمكننا تقليل التأثير في هذا الجانب. على سبيل المثال، يمكنك استخدام الهيكل الخارجي العسكري وارتداء قناع الغازات، ثم تعتمد على الأكسجين الذي تنتجه آلة التنفس للبقاء على قيد الحياة. بهذه الطريقة، حتى الغازاات السامة لن تكون قادرة على إلحاق الضرر بك، ناهيك عن الغازات والروائح العادية”.
بعد رؤية أن تعبير آوديك لا يزال كما هو، كان من الواضح أنه قد فكر بالفعل في خطة مماثلة.
ابتسمت جيانغ بايميان وقالت: “لكن هذه مجرد طريقة لعلاج الأعراض، وليس جذر المشكلة. بعد كل شيء، لا يمكنك دائمًا ارتداء الهيكل الخارجي، ولكن من السهل حل هذه المشكلة — قم بتغيير أنفك إلى أنف ميكانيكي.”
“المتطلبات الرئيسية الأخرى ليست عالية. لا بأس طالما يمكنك تصفية وتنقية الغازات. إذا كانت لديك الوسائل، يمكنك أن تطلب شيئًا بدرجة أعلى. يمكن أن يضيف ميزة الفحص الذكية. باختصار، الهدف هو إبقاء جزيئات الغازات ذات الرائحة الحامضة خارج الجسم.”
“في جوهره، هذا أيضًا شكل من أشكال العزلة الجسدية. إنه فقط أن التأثير ليس جيدًا مثل قناع الغازات. علاوة على ذلك، سوف يتسبب في قدر كبير من الضرر لمظهرك”.
بدا آوديك متفاجئًا بعض الشيء. لقد شعر دائمًا أن هذه المرأة التي أمامه جعلت الأمر يبدو وكأن التعديل البشري سهلاً للغاية. كما أنها لم يكن لديها أي مقاومة نفسية لذلك.
حتى في أراضي الرماد الفوضوية، بدا هذا جنونيًا إلى حد ما. سيجعل المرء يبدو وكأنه وحش فرانكشتاين الأسطوري من العالم القديم.
نظر شانغ جيان ياو إلى جيانغ بايميان وعلق بارتياح: “نحن بالفعل من نفس النوع.”
أدارت جيانغ بايميان عينيها في شانغ جيان ياو وواصلت الحديث: “هذه هي قوة التكنولوجيا. حسنًا، السعر الذي يتعين عليك دفعه سهل نسبيًا تجنبه. يمكنك استخدام هذه الطريقة لتقليل الآثار السلبية. بالنسبة لبعض الأسعار الأخرى… ”
في هذه المرحلة، ألقت نظرة خاطفة على شانغ جيان ياو: “انها ميؤوس منها.”
فكر آوديك للحظة وقال ببطء: “سأفكر في الأمر”.
لقد اُغري بالفعل للغاية. لقد واجه في السابق مواقف أُصيب فيها بنوبة عطس بسبب الروائح الحامضة، مما قلل من قوته القتالية. وإلا لما كُشف سعره، ولكن مع قوى النوم المرعبة التي لديه، لم يقع أبدًا في موقف صعب.
لذلك، عندما كان يفكر في الحلول، هو – الذي رفض غريزيًا التعديل الميكانيكي – لم يفكر أبدًا في هذا الطريق.
الآن، بعد أن تم استهدافه عمداً من قبل الأب المزيف، كان ذلك درسًا مؤلمًا – فقد قوته على الفور. لذا، شعر أنه من الضروري حل الآثار السلبية للسعر في أسرع وقت ممكن.
بعد الإجابة، نظر آوديك إلى شانغ جيان ياو وقال بعناية: “يجب أن يكون الثمن الذي دفعته مرتبطًا بعقلك أو روحك. أستطيع أن أقول أن أفكارك متقلبة جداً. في بعض الأحيان، لا تكون مسيطرًا على نفسك.”
“هذا بالتأكيد أمر سيء للحياة اليومية، ولكن في معارك محددة بين المستيقظين، قد لا يكون أمرًا سيئًا. إنه تمامًا مثل مواجهة التنويم المغناطيسي – يمكن أن تؤدي القفزات في أفكارك إلى مقاطعة العملية بشكل فعال. بعبارة أخرى، التنويم المغناطيسي ضدك أصعب بعدة مرات من التنويم المغناطيسي ضد مستيقظين من نفس المستوى.
“لقد قابلت أيضًا بعض المستيقظين من قبل. لقد ذكروا التطبيق المباشر للسعر الخاص بهم. مم، لا يمكن استخدام جميع الأسعار بطريقة إيجابية، تمامًا مثلما أعاني من حساسية من الروائح الحامضة بسبب سعري”.
نظرًا لأن الاثنين كانا يعرفان بالفعل عيبه القاتل، فلم تكن هناك حاجة له لتجنب الحديث عن المشكلة.
“إنني أتطلع إلى مقابلة الأب الحقيقي أكثر.” لم يكن شانغ جيان ياو قلقًا بشأن الثمن الذي تعين عليه دفعه.
نظرت جيانغ بايميان حولها ولم تواصل الموضوع: “هل تعرف أين يمكننا الحصول على بعض أسلحة التحكم الآلي؟ مثل الهيكل الخارجي العسكري الذي ذكرناه سابقًا”.
فكر آوديك للحظة وقال: “يمكنني أن أعطيك بعض جهات الاتصال إذا كنا في المدينة الأولى، لكن قد لا تتمكنين من إنهاء الصفقة. في مدينة العشب، يمكنكِ محاولة العثور على الرئيس خلف ملهى ‘توداي’ الليلي، صن فاي. إنه زعيم السوق السوداء في المدينة. نعم، يُشتبه في أن له علاقة بكنيسة الوعي الكريستالي”.
“حسناً.” سمعت جيانغ بايميان أن باي تشن ذكرت هذا الشخص الملقب ب ‘العم صن’ من قبل.
تساءلت جيانغ بايميان عما إذا كان بإمكانها استغلال هذه الفرصة لتقوية وتعزيز لونغ يويهونغ.
بعد استعارة الكتاب، غادروا المكتبة ووصلوا إلى حافة الساحة المركزية.
في هذه اللحظة ، تجمدت نظرة جيانغ بايميان فجأة.
وقف لونغ يويهونغ أمام مجموعة من الرجال والنساء، بعضهم صغير وبعضهم عضلي. كان يُظهر لهم بوضوح بعض تقنيات القتال.
“ماذا يفعل؟” سألت جيانغ بايميان بدهشة.

شعرت جيانغ بايميان بالراحة وسألت بفضول: “كيف فعلت ذلك؟” شرح شانغ جيان ياو كيف جَسَّد نفسه على أنه بيولوجيا بانغو، وكيف ‘أنشأ’ مستشفى، وعددًا كبيرًا من الأجنحة وغرف للمرضى وعددًا كبيرًا من الأطباء والأدوية. اعتقدت جيانغ بايميان أنها شاهدت جميع أنواع المواقف من قبل، لكن هذا كان جديدًا بالنسبة لها. صُعقت لبعض الوقت قبل أن تقول: “مثل هذا الخيال؛ مثل هذا القطار الفكري الواسع… ” مجرد تخيل تلك المشاهد جعلها تشعر أنه أمر هزلي، سخيف وجنون غير قابل للإخفاء. كان هذا فقط عند تخيلها للأمر. إذا رأت ذلك حقًا بعينيها، فقد اشتبهت في أن عقلها سوف يفسد. علقت جيانغ بايميان: “إذا كان أولئك ‘المرضى’ واعين، فربما يكونون قد ارتعبوا منك…”. لم تستطع إلا أن تسأل سؤالًا سخيفًا: “ما الذي جعلك تفكر في ذلك؟” “قلتِ إننا بحاجة إلى مجموعة قوية. نحن بحاجة إلى التنسيق والتعاون في جميع المجالات، مثل الشركة تمامًا. أيضًا يجب أن يكون عالم العقل مشابهًا للحلم. وبالتالي، يمكننا إجراء بعض التغييرات بناءً على قوة إرادتنا. نعم، هذا ما أشعر به.” أجاب شانغ جيان ياو بصدق. كان من الطبيعي أن يكون عالم العقل سحريًا. لم تعرف جيانغ بايميان ما إذا يجب أن تضحك أم تبكي: “السبب في أنني قلت ذلك هو إعطائك بعض الثقة. من ناحية أخرى، كنت أفكر في إيجاد طريقة لترتيب إرسالك إلى المستشفيات والمختبرات ومصانع الأدوية عند عودتنا إلى الشركة.” “أردتُ أن تقوم بمشاهدة أشخاص مختلفين لإلقاء نظرة على العمليات المختلفة المتضمنة في مكافحة الأمراض. أردتُ أن ترى كيف يتم علاج معظم الناس ولماذا لا يمكن علاج عدد قليل منهم.” “عندما يكون لديك فهم كافٍ للأمراض ولديك فهم عام لما يفعله البشر في المجال المقابل والآليات المعمول بها، اعتقدت أن الخوف في قلبك سينخفض بشكل كبير. بعد كل شيء، غالبا ما يأتي الخوف من المجهول”. ومع ذلك، جعل هذا الزميل نفسه تجسيدًا للشركة وأنشأ مستشفى. لعب عدد لا يحصى من شانغ جيان ياو دور الطبيب في ‘تدمير’ الأمراض. هذا شيئًا لن يفكر فيه الأشخاص العاديون أبدًا. “لا يزال لها بعض التأثير.” أشار شانغ جيان ياو إلى أنه سيواصل المحاولة. “على الأقل لقد استغرقت وقتًا أطول من ذي قبل قبل أن اُهزم.” تنهدت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة: “دعنا نستعمل نهج ذو شقين. سنحاول بكلتا الطريقتين”. الآن، الوقت قد تجاوز الظهيرة. نظرت جيانغ بايميان إلى السماء خارج النافذة وقالت: “بما أنه ليس لدينا ما نفعله، فقد نذهب إلى المكتبة ونجد بعض الكتب المتعلقة بالأمراض. بالتأكيد ليس بالأمر السيئ معرفة المزيد عنهم”. لم تطرح موضوع إبلاغ الشركة بنتائج الاستجواب. أولاً، كانت تنتظر شو ليان ليقرر ما إذا كان سيقيم شراكة متبادلة المنفعة. ثانيًا، دفعت باي تشين بالفعل ثمن جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي الذي تم تجميعه ذاتيًا. بعد يومين أو ثلاثة أيام أخرى، لن تحتاج إلى نقل التقارير من خلال تشين شوفنغ. بالطبع، يمكن الحصول على بعض الموارد من خلال المسؤول عن شبكة الاستخبارات المحلية. أما بالنسبة لمسألة عدم كونهم مواطنون في المدينة وأنهم ليسوا في رتبة أعلى من الصياد الرسمي، فإن جيانغ بايميان لم تفكر في ذلك. بصفته شقيق الحاكم شو ليان، أصبح شانغ جيان ياو بالفعل مواطنًا مميزاً !

بعد أن أنهى الدرس، سار لونغ يويهونغ إلى باي تشين، وأخذ منشفة لكي يمسح العرق عن جبهته.
“بعد أعمال الشغب، أصبح الجميع متحمسين للغاية لتدريب أنفسهم وتحسين قدراتهم القتالية…” تنهد من أعماق قلبه.
صمتت باي تشين للحظة قبل أن تسأل: “لماذا قبلت مهمة أن تكون مدربًا مؤقتًا؟”
شعر لونغ يويهونغ بالحرج قليلاً: “حسنًا، كنت أفكر فقط أنه لا يمكنني التخلف بينما جميعكم صيادين رسميين وأنا ما زلتُ صيادًا مبتدئًا.”

بعد أن أنهى الدرس، سار لونغ يويهونغ إلى باي تشين، وأخذ منشفة لكي يمسح العرق عن جبهته. “بعد أعمال الشغب، أصبح الجميع متحمسين للغاية لتدريب أنفسهم وتحسين قدراتهم القتالية…” تنهد من أعماق قلبه. صمتت باي تشين للحظة قبل أن تسأل: “لماذا قبلت مهمة أن تكون مدربًا مؤقتًا؟” شعر لونغ يويهونغ بالحرج قليلاً: “حسنًا، كنت أفكر فقط أنه لا يمكنني التخلف بينما جميعكم صيادين رسميين وأنا ما زلتُ صيادًا مبتدئًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط