نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 184

السفينة تحت الأرض

السفينة تحت الأرض

الفصل 184: السفينة تحت الأرض

لا يزال هناك ضيوف آخرون في غرف الفندق؛ على الأرجح المهربين أو صيادي الأنقاض الذين عملوا في المنطقة، ومع ذلك لم تكن جيانغ بايميان في عجلة من أمرها للتواصل معهم. بعد كل شيء، لم يكونوا على دراية بالمنطقة، واليقظة والحذر شائعان هنا.

لا يزال هناك ضيوف آخرون في غرف الفندق؛ على الأرجح المهربين أو صيادي الأنقاض الذين عملوا في المنطقة، ومع ذلك لم تكن جيانغ بايميان في عجلة من أمرها للتواصل معهم. بعد كل شيء، لم يكونوا على دراية بالمنطقة، واليقظة والحذر شائعان هنا.

بعد أن اقتربوا، أخفض الشخص الذي يرتدي الشاش النافذة وصرخ: “اتبعوني!”

قد لا يكون الطرف الآخر على استعداد للتواصل معهم، وقد يؤدي ذلك إلى سوء فهم مزعج. لذلك، بعد أن انتهت من سرد قصة العالم القديم، جعلت جيانغ بايميان الجميع يعودون إلى غرفهم للحفاظ على أنفسهم في حالة الذروة.

أشاد شانغ جيان ياو: “لغة أراضي الرماد الخاصة بك ممتازة.”

بعد وجبة فطور بسيطة في صباح اليوم التالي، اصطحبوا رفيقتهم القديمة ‘الجيب’ على طول الطريق خارج الحديقة وتوجهوا إلى البحيرة.
وجدوا هناك مركبة رمادية ‘موائمة’ مع البيئة متوقفة بالفعل. في داخلها شخص يرتدي قطعة شاش رقيقة على رأسه.

أكد ريناتو: “تقصد طقوس الإختباء”.

على الرغم من أن جيانغ بايميان تعلم بالفعل أن هذا تقليدًا لمجموعة ريدستون – بسبب تعاليم كنيسة اليقظة – إلا أنها ما زالت تشعر بالغرابة عند رؤية هذا المشهد.

“وهل هناك منطقة تحت الأرض؟” سألت جيانغ بايميان.

في هذه اللحظة، خرجت مجموعة من الكلمات من المتحدث الصغير المحبوب شانغ جيان ياو: “سأريهم من هو الأفضل…”

في الجيب، لا بد على لونغ يويهونغ أن يعترف بأن تأثيرات ‘نكتة’ شانغ جيان ياو لم تكن سيئة عندما لم يكن يستهدفه هو.

في مقعد الراكب، نظرت جيانغ بايميان إلى الأمام وأمرت: “توقف! يكفي هذا؛ حان وقت الذهاب إلى العمل”.

عندما تحدث مع أعضاء فرقة العمل القديمة الأربعة، لم يكن هناك شخص واحد في القاعة. حتى الرجل الذي قاد الطريق قد اختفى مختبئًا في مكان ما.

بعد أن اقتربوا، أخفض الشخص الذي يرتدي الشاش النافذة وصرخ: “اتبعوني!”

اندهش الشخص المقنع، ولم يكن متأكدًا للحظة من كيفية إقناع الطرف الآخر، ومع ذلك لم يكن على استعداد للاستسلام والعودة لإحضار الأسقف ريناتو من أجل هذا فقط.

“على أي أساس؟” رد شانغ جيان ياو دون إظهار أي ضعف.

تحدث هذا الصبي بلغة النهر الأحمر.

فوجئ الشخص المقنع: “ألم يدعوكم الأسقف إلى هنا؟”

قررت جيانغ بايميان عدم مواكبة تصرفات شانغ جيان ياو الغريبة. انزلت النافذة وصاحت: “قُد الطريق!”

“كن يقظاً دائماً!” صرخ شانغ جيان ياو بالشعار الذي حرص على قوله لفترة طويلة الآن.

“ألم تقل أن القسم تحت الأرض يخص السيد ديماركو؟” سألت باي تشين بحدة.

اندهش الشخص المقنع، ولم يكن متأكدًا للحظة من كيفية إقناع الطرف الآخر، ومع ذلك لم يكن على استعداد للاستسلام والعودة لإحضار الأسقف ريناتو من أجل هذا فقط.

في هذه اللحظة، عبست جيانغ بايميان بشكل طفيف ونظرت إلى الزاوية في نهاية الممر: “دعونا نستمر إلى الأمام.”

في الجيب، لا بد على لونغ يويهونغ أن يعترف بأن تأثيرات ‘نكتة’ شانغ جيان ياو لم تكن سيئة عندما لم يكن يستهدفه هو.

هذا جعل ريناتو عاجزًا عن الكلام للحظات.

قررت جيانغ بايميان عدم مواكبة تصرفات شانغ جيان ياو الغريبة. انزلت النافذة وصاحت: “قُد الطريق!”

اعترف ريناتو بذلك بإيجاز: “هذا الطابق هو في الحقيقة منطقة منفصلة بين السفينة تحت الأرض والمبني الموجود فوقها. السيد ديماركو يعيرنا هذا المكان للقداس عندما لا يستخدمه لتدريب وتفتيش العبيد”.

تنفس عضو مجموعة ريدستون ذو القناع الصعداء وبدأ في تشغيل المركبة.

“ألم تقل أن القسم تحت الأرض يخص السيد ديماركو؟” سألت باي تشين بحدة.

سافروا على طول البحيرة، متقدمين نحو الجبال على حافة أنقاض المدينة.

“من المسؤول عن المعاملات الخارجية لعائلة ديماركو؟” سألت جيانغ بايميان.

يبدو أن الطرق على طول المسار قد سويت مسبقاً. لم يكن هناك الكثير من الحفر أو أي عوائق. بعد حوالي عشرون دقيقة، غادروا ’المدينة’ ووصلوا أمام مبنى من طابقين يشبه الحصن.

قررت جيانغ بايميان عدم مواكبة تصرفات شانغ جيان ياو الغريبة. انزلت النافذة وصاحت: “قُد الطريق!”

ريناتو – الذي ارتدى عباءة سوداء وقناع أبيض عليه بعض النقوش السوداء – وقف على شرفة الطابق الثاني وقال لباي تشين والآخرين: “من فضلكم تعالوا.”

“إذًا هذا ما حدث…” سألت جيانغ بايميان: “هل يُعتبر السيد ديماركو من سكان مجموعة ريدستون؟”

قارنت جيانغ بايميان محتويات الشريحة الإلكترونية وقالت: “البيانات متطابقة. يمكننا أن نؤكد بشكل مبدئي أنه نفس الشخص من الليلة الماضية”.

وبينما يتكلم، نزل المصعد بالفعل وفُتح بابه.

في مكان لا يحب فيه أحد إظهار وجوههم، لم يكن بإمكان جيانغ بايميان تحديد ما إذا الشخص نفسه أم لا إلا من خلال تسجيل خصائصه الجسدية وخصائصه الصوتية وإشاراته الكهربائية.

“عشرة مرات؟ هل تم إنشاء تلك المنطقة بعد تدمير العالم القديم أم أنها موجودة منذ البداية؟” سألت باي تشين نيابة عن فرقة المهام القديمة.

لم تستطع الإشارات الكهربائية التعرف بشكل فريد على الشخص مثل بصمات الأصابع أو قزحية العين، ولكن هناك اختلافات في الإشارات الكهربائية بين الناس نتيجة لظروف الفرد الجسدية وعاداته. من ناحية أخرى، فإن التغيير في الحالة الجسدية للشخص نفسه وأفعاله سيؤدي أيضًا إلى تغييرات في الإشارات الكهربائية. لذلك، لا يمكن استخدام بيانات الإشارة الكهربائية إلا كمرجع.

“حسناً.” لم يتردد ريناتو وقاد فريق تشيان باي إلى الممر الأول على اليمين.

بعد تلقي تأكيد جيانغ بايميان، فتح لونغ يويهونغ والآخرون الباب ونزلوا. لقد اتبعوا الدليل – الذي ارتدى قناع رقيق من الشاش – في ’الحصن’ المتين ذي اللون الأبيض المائل للرمادي.

شعر لونغ يويهونغ بالارتياح لسبب غير مفهوم عندما سمع ذلك. ’اتضح أن الكثير من الناس في العالم القديم كان لديهم حدس بالخطر وقاموا ببناء ملاجئ تحت الأرض مسبقًا. الفرق الوحيد بين الشركة وبينهم هو أن الأولى أكبر قليلاً… آه، قليلاً أكثر من اللازم…’

في هذه اللحظة، نزل ريناتو بالفعل من الطابق الثاني وكان ينتظرهم في القاعة.

يبدو أن الطرق على طول المسار قد سويت مسبقاً. لم يكن هناك الكثير من الحفر أو أي عوائق. بعد حوالي عشرون دقيقة، غادروا ’المدينة’ ووصلوا أمام مبنى من طابقين يشبه الحصن.

“هل هذه كاتدرائيتك؟” نظرت جيانغ بايميان حولها باهتمام.

هذا جعل الكاتدرائية تبدو هادئة للغاية وخاوية ومرعبة.

إن اللون الأحمر هو اللون الأساسي المستخدم، مما أعطى إحساسًا خطيرًا للغاية يتطلب من الشخص أن يكون يقظًا بدرجة كافية. في وسط اللون الأحمر هناك اللون الذهبي يبدو وكأنه يمثل قداسة معينة.

شعر لونغ يويهونغ بالارتياح لسبب غير مفهوم عندما سمع ذلك. ’اتضح أن الكثير من الناس في العالم القديم كان لديهم حدس بالخطر وقاموا ببناء ملاجئ تحت الأرض مسبقًا. الفرق الوحيد بين الشركة وبينهم هو أن الأولى أكبر قليلاً… آه، قليلاً أكثر من اللازم…’

على الحائط في أعمق جزء من القاعة هناك رمز كبير – بدا كباب أبيض، باب نصف مغلق، وخلفه ظلام يخفي شخصية أنثى باهتة.
قال ريناتو بصدق: “نعم إنها لكل ما هو موجود فوق الأرض”.

في هذه اللحظة، نزل ريناتو بالفعل من الطابق الثاني وكان ينتظرهم في القاعة.

“وهل هناك منطقة تحت الأرض؟” سألت جيانغ بايميان.

ريناتو – الذي ارتدى عباءة سوداء وقناع أبيض عليه بعض النقوش السوداء – وقف على شرفة الطابق الثاني وقال لباي تشين والآخرين: “من فضلكم تعالوا.”

لم تمانع في أن يتم تحديدها على أنها قائدة الفريق. هذا لأنها ستكون أول من يتعرض للهجوم إذا حدث أي شيء. علاوة على ذلك، اعتقدت أن لديها أسرع رد فعل وفرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة من الأعضاء الآخرين، بما في ذلك شانغ جيان ياو.

لم يتوقف صوت ريناتو: “بعد ذلك، آمن بسيدتنا – إيدولون نون – قبل وفاته ومنح الأرض أعلى الملجأ لكنيستنا إلى الأبد. مع هذه الكاتدرائية، اكتسبنا موطئ قدم في مجموعة ريدستون”.

في هذه اللحظة، تمتم شانغ جيان ياو في نفسه: “طماطم وبيض مخفوق.”

لم يتوقف صوت ريناتو: “بعد ذلك، آمن بسيدتنا – إيدولون نون – قبل وفاته ومنح الأرض أعلى الملجأ لكنيستنا إلى الأبد. مع هذه الكاتدرائية، اكتسبنا موطئ قدم في مجموعة ريدستون”.

يشير شانغ جيان ياو بوضوح إلى الألوان هنا. ومع ذلك، لم يرفع يده لمسح زوايا فمه.

سافروا على طول البحيرة، متقدمين نحو الجبال على حافة أنقاض المدينة.

جعل هذا جيانغ بايميان تشك في أنه يفتقد صديقه شياو تشونغ. ذلك الطفل – الذي يُشتبه في أنه ملك (عديمي القلب) – كان لديه مجموعة من الملابس تتناسب مع ألوان الطماطم والبيض المخفوق.

ساعدته باي تشين – التي أصبحت مؤقتًا القائد – قليلاً: “لا يمكن استخدام عمليات البحث السابقة إلا كمرجع. وإلا فإنه سيتعارض مع حكمنا ويجعلنا نتجاهل بعض التفاصيل المهمة”.

أجاب ريناتو على سؤال جيانغ بايميان: “قد تكون المنطقة تحت الأرض أكبر بعشر مرات من تلك الموجودة فوق الأرض. إنها ملك للسيد ديماركو”.

قد لا يكون الطرف الآخر على استعداد للتواصل معهم، وقد يؤدي ذلك إلى سوء فهم مزعج. لذلك، بعد أن انتهت من سرد قصة العالم القديم، جعلت جيانغ بايميان الجميع يعودون إلى غرفهم للحفاظ على أنفسهم في حالة الذروة.

“عشرة مرات؟ هل تم إنشاء تلك المنطقة بعد تدمير العالم القديم أم أنها موجودة منذ البداية؟” سألت باي تشين نيابة عن فرقة المهام القديمة.

لا أحد لديه أي اعتراضات.

أوضح ريناتو ببساطة: “كان سلف السيد ديماركو من المتشككين الفظيعين الذين استعدوا لكل شيء والذين اعتقدوا أن كارثة ستحل في النهاية على العالم. لقد أنفق مبلغًا كبيرًا من المال ووظف موظفين متخصصين. استغرق الأمر سنوات عديدة قبل أن يبني أخيرًا ملجأً تحت الأرض يمكن أن يستوعب مئات الأشخاص. يُقال أن هناك عشرة طوابق.”

تحدث هذا الصبي بلغة النهر الأحمر.

“لم يتمكن من استخدام هذا الملجأ بنفسه، لكنه كان نعمة لأحفاده. اعتمد الجد الأكبر للسيد ديماركو على هذا الملجأ للهروب بنجاح من دمار العالم القديم والحرب في عصر الفوضى”.

يمكنهم فقط مناقشة الدفعة الأخيرة بعد الانتهاء من استكشاف المنطقة.

شعر لونغ يويهونغ بالارتياح لسبب غير مفهوم عندما سمع ذلك. ’اتضح أن الكثير من الناس في العالم القديم كان لديهم حدس بالخطر وقاموا ببناء ملاجئ تحت الأرض مسبقًا. الفرق الوحيد بين الشركة وبينهم هو أن الأولى أكبر قليلاً… آه، قليلاً أكثر من اللازم…’

وبينما يتكلم، نزل المصعد بالفعل وفُتح بابه.

لم يتوقف صوت ريناتو: “بعد ذلك، آمن بسيدتنا – إيدولون نون – قبل وفاته ومنح الأرض أعلى الملجأ لكنيستنا إلى الأبد. مع هذه الكاتدرائية، اكتسبنا موطئ قدم في مجموعة ريدستون”.

سرعان ما اُزيل الغطاء حول فتحة التهوية في السقف، وقفز شخص إلى أسفل.

في هذه المرحلة، لم يستطع ريناتو إلا الترديد: “الحذر وحي من الإلهة.”

جعل هذا جيانغ بايميان تشك في أنه يفتقد صديقه شياو تشونغ. ذلك الطفل – الذي يُشتبه في أنه ملك (عديمي القلب) – كان لديه مجموعة من الملابس تتناسب مع ألوان الطماطم والبيض المخفوق.

أشاد شانغ جيان ياو: “لغة أراضي الرماد الخاصة بك ممتازة.”

اندهش الشخص المقنع، ولم يكن متأكدًا للحظة من كيفية إقناع الطرف الآخر، ومع ذلك لم يكن على استعداد للاستسلام والعودة لإحضار الأسقف ريناتو من أجل هذا فقط.

ابتسم ريناتو وقال: “أكثر من نصف مجموعة ريدستون يتحدثون بلغة أراضي الرماد.”

قررت جيانغ بايميان عدم مواكبة تصرفات شانغ جيان ياو الغريبة. انزلت النافذة وصاحت: “قُد الطريق!”

“إذًا هذا ما حدث…” سألت جيانغ بايميان: “هل يُعتبر السيد ديماركو من سكان مجموعة ريدستون؟”

أوضح ريناتو ببساطة: “كان سلف السيد ديماركو من المتشككين الفظيعين الذين استعدوا لكل شيء والذين اعتقدوا أن كارثة ستحل في النهاية على العالم. لقد أنفق مبلغًا كبيرًا من المال ووظف موظفين متخصصين. استغرق الأمر سنوات عديدة قبل أن يبني أخيرًا ملجأً تحت الأرض يمكن أن يستوعب مئات الأشخاص. يُقال أن هناك عشرة طوابق.”

لديها اهتمام كبير بعائلة ديماركو. بعد كل شيء، قد يكون للعائلة التي نجت من تدمير العالم القديم بعض المعلومات المهمة.

عندما تحدث مع أعضاء فرقة العمل القديمة الأربعة، لم يكن هناك شخص واحد في القاعة. حتى الرجل الذي قاد الطريق قد اختفى مختبئًا في مكان ما.

أوضح ريناتو ببساطة: “نعم، إنه ’عمدة فخري’، في البداية، وُجدت مجموعة ريدستون لأن جد السيد ديماركو وجده الأكبر تبادلوا الإمدادات مع الغرباء، وجذبوا مجموعة من التجار والبدو الرحل. لولا حقيقة أن السيد ديماركو ليس على استعداد لمغادرة السفينة تحت الأرض، لكان بالتأكيد العمدة المُعترف به الآن”.

أكد ريناتو: “تقصد طقوس الإختباء”.

“لم يصعد السيد ديماركو إلى السطح من قبل؟” لم تتوقع باي تشين وجود أشخاص كهؤلاء في مكان آخر باستثناء موظفي بيولوجيا بانغو.

لولا حقيقة أنه لم يستطع دخول السفينة تحت الأرض، فلربما منح ديماركو ميدالية تبجيل شخصيًا.

“إنه ليس فقط غير راغب في الظهور على السطح، ولكنه أيضًا يمنع الآخرين من دخول السفينة تحت الأرض، باستثناء الوقت الذي يقبل فيه العبيد مرة واحدة في السنة. ومع ذلك، حتى هؤلاء العبيد سيخضعون لستة أشهر على الأقل من التفتيش والتدريب في الطابق العلوي من السفينة تحت الأرض. يا له من حذِر!” ريناتو امتدح بصدق: “لولا حقيقة أننا بحاجة إلى مساعدتكم هنا، فلن يأخذ أحد زمام المبادرة لذكر السيد ديماركو لكم.”

يمكنهم فقط مناقشة الدفعة الأخيرة بعد الانتهاء من استكشاف المنطقة.

لولا حقيقة أنه لم يستطع دخول السفينة تحت الأرض، فلربما منح ديماركو ميدالية تبجيل شخصيًا.

أكد ريناتو وهو يقود الطريق: “لقد بحثنا بالفعل في كل مكان نستطيع الوصول إليه. خلال القداس، نضع أيضًا أشخاص لحراسة المصاعد والسلالم”. “لن نصدقك بشكل أعمي!” انتظر شانغ جيان ياو هذه الفرصة لفترة طويلة.

“من المسؤول عن المعاملات الخارجية لعائلة ديماركو؟” سألت جيانغ بايميان.

سافروا على طول البحيرة، متقدمين نحو الجبال على حافة أنقاض المدينة.

“كل وكيل من الوكلاء الثلاثة لعائلة ديماركو مسئول عن شيء ما.” أشار ريناتو إلى مصعد على حافة القاعة: “دعونا نذهب إلى المكان الذي يُقام فيه القداس.”

أجاب ريناتو على سؤال جيانغ بايميان: “قد تكون المنطقة تحت الأرض أكبر بعشر مرات من تلك الموجودة فوق الأرض. إنها ملك للسيد ديماركو”.

عندما تحدث مع أعضاء فرقة العمل القديمة الأربعة، لم يكن هناك شخص واحد في القاعة. حتى الرجل الذي قاد الطريق قد اختفى مختبئًا في مكان ما.

“كن يقظاً دائماً!” صرخ شانغ جيان ياو بالشعار الذي حرص على قوله لفترة طويلة الآن.

هذا جعل الكاتدرائية تبدو هادئة للغاية وخاوية ومرعبة.

أشاد شانغ جيان ياو: “لغة أراضي الرماد الخاصة بك ممتازة.”

بالطبع، تمكنت جيانغ بايميان والآخرون من اكتشاف العديد من الأماكن الرئيسية التي يختبئ فيها بعض الأشخاص.
بعد دخول المصعد، ضغط ريناتو على B1.

ساعدته باي تشين – التي أصبحت مؤقتًا القائد – قليلاً: “لا يمكن استخدام عمليات البحث السابقة إلا كمرجع. وإلا فإنه سيتعارض مع حكمنا ويجعلنا نتجاهل بعض التفاصيل المهمة”.

“ألم تقل أن القسم تحت الأرض يخص السيد ديماركو؟” سألت باي تشين بحدة.

بعد أن اقتربوا، أخفض الشخص الذي يرتدي الشاش النافذة وصرخ: “اتبعوني!”

اعترف ريناتو بذلك بإيجاز: “هذا الطابق هو في الحقيقة منطقة منفصلة بين السفينة تحت الأرض والمبني الموجود فوقها. السيد ديماركو يعيرنا هذا المكان للقداس عندما لا يستخدمه لتدريب وتفتيش العبيد”.

“من المسؤول عن المعاملات الخارجية لعائلة ديماركو؟” سألت جيانغ بايميان.

سأل شانغ جيان ياو على الفور: “هل هذا المكان مناسب للعبة الغميضة؟”

في هذه اللحظة، عبست جيانغ بايميان بشكل طفيف ونظرت إلى الزاوية في نهاية الممر: “دعونا نستمر إلى الأمام.”

أكد ريناتو: “تقصد طقوس الإختباء”.

عندما تحدث مع أعضاء فرقة العمل القديمة الأربعة، لم يكن هناك شخص واحد في القاعة. حتى الرجل الذي قاد الطريق قد اختفى مختبئًا في مكان ما.

وبينما يتكلم، نزل المصعد بالفعل وفُتح بابه.

“حسناً.” لم يتردد ريناتو وقاد فريق تشيان باي إلى الممر الأول على اليمين.

رأوا أمامهم قاعة صغيرة بها العديد من الأنفاق الممتدة في اتجاهات مختلفة.

“لم يتمكن من استخدام هذا الملجأ بنفسه، لكنه كان نعمة لأحفاده. اعتمد الجد الأكبر للسيد ديماركو على هذا الملجأ للهروب بنجاح من دمار العالم القديم والحرب في عصر الفوضى”.

ريناتو – الذي ارتدى قناعاً أبيض مع نقوش سوداء – واصل حديثه: ”هذا المكان ضخم. يوجد العديد من الغرف والعديد من الممرات. إنه مكان مناسب للاختباء. لولاه فربما نكون قد حددنا منطقة في أنقاض المدينة من أجل القداس. وهذا من شأنه أن يجعل العثور على الناس أكثر صعوبة”.

في هذه اللحظة، نزل ريناتو بالفعل من الطابق الثاني وكان ينتظرهم في القاعة.

نظرت باي تشين حولها وقالت: “خذنا في الجوار أولاً. من الأفضل ألا تفوت أي شيء”.

وبينما يتكلم، نزل المصعد بالفعل وفُتح بابه.

يمكنهم فقط مناقشة الدفعة الأخيرة بعد الانتهاء من استكشاف المنطقة.

هذه على الأرجح تم التخطيط لها لتكون منطقة سكنية. رأوا هناك العديد من الغرف من نفس الحجم، مع أسرّة مفردة قديمة، وأسرّة مزدوجة، وأسرّة بطابقين، وخزائن وكراسي مختلفة.

“حسناً.” لم يتردد ريناتو وقاد فريق تشيان باي إلى الممر الأول على اليمين.

أكد ريناتو وهو يقود الطريق: “لقد بحثنا بالفعل في كل مكان نستطيع الوصول إليه. خلال القداس، نضع أيضًا أشخاص لحراسة المصاعد والسلالم”. “لن نصدقك بشكل أعمي!” انتظر شانغ جيان ياو هذه الفرصة لفترة طويلة.

هذه على الأرجح تم التخطيط لها لتكون منطقة سكنية. رأوا هناك العديد من الغرف من نفس الحجم، مع أسرّة مفردة قديمة، وأسرّة مزدوجة، وأسرّة بطابقين، وخزائن وكراسي مختلفة.

لا يزال هناك ضيوف آخرون في غرف الفندق؛ على الأرجح المهربين أو صيادي الأنقاض الذين عملوا في المنطقة، ومع ذلك لم تكن جيانغ بايميان في عجلة من أمرها للتواصل معهم. بعد كل شيء، لم يكونوا على دراية بالمنطقة، واليقظة والحذر شائعان هنا.

أكد ريناتو وهو يقود الطريق: “لقد بحثنا بالفعل في كل مكان نستطيع الوصول إليه. خلال القداس، نضع أيضًا أشخاص لحراسة المصاعد والسلالم”.
“لن نصدقك بشكل أعمي!” انتظر شانغ جيان ياو هذه الفرصة لفترة طويلة.

“هل هذه كاتدرائيتك؟” نظرت جيانغ بايميان حولها باهتمام.

هذا جعل ريناتو عاجزًا عن الكلام للحظات.

شعر لونغ يويهونغ بالارتياح لسبب غير مفهوم عندما سمع ذلك. ’اتضح أن الكثير من الناس في العالم القديم كان لديهم حدس بالخطر وقاموا ببناء ملاجئ تحت الأرض مسبقًا. الفرق الوحيد بين الشركة وبينهم هو أن الأولى أكبر قليلاً… آه، قليلاً أكثر من اللازم…’

ساعدته باي تشين – التي أصبحت مؤقتًا القائد – قليلاً: “لا يمكن استخدام عمليات البحث السابقة إلا كمرجع. وإلا فإنه سيتعارض مع حكمنا ويجعلنا نتجاهل بعض التفاصيل المهمة”.

تنفس عضو مجموعة ريدستون ذو القناع الصعداء وبدأ في تشغيل المركبة.

أعرب ريناتو عن تفهمه وأثنى عليهم: “أنتم محترفون حقاً”.

في هذه المرحلة، لم يستطع ريناتو إلا الترديد: “الحذر وحي من الإلهة.”

في هذه اللحظة، عبست جيانغ بايميان بشكل طفيف ونظرت إلى الزاوية في نهاية الممر: “دعونا نستمر إلى الأمام.”

في مكان لا يحب فيه أحد إظهار وجوههم، لم يكن بإمكان جيانغ بايميان تحديد ما إذا الشخص نفسه أم لا إلا من خلال تسجيل خصائصه الجسدية وخصائصه الصوتية وإشاراته الكهربائية.

لا أحد لديه أي اعتراضات.

في مقعد الراكب، نظرت جيانغ بايميان إلى الأمام وأمرت: “توقف! يكفي هذا؛ حان وقت الذهاب إلى العمل”.

أثناء سيرهم، ألقى شانغ جيان ياو وريناتو بنظراتهما في الهواء بالقرب من زاوية السقف.

سرعان ما اُزيل الغطاء حول فتحة التهوية في السقف، وقفز شخص إلى أسفل.

قام ريناتو بتسريع وتيرته وسأل بصوت عالٍ: “من هناك؟”

لم تمانع في أن يتم تحديدها على أنها قائدة الفريق. هذا لأنها ستكون أول من يتعرض للهجوم إذا حدث أي شيء. علاوة على ذلك، اعتقدت أن لديها أسرع رد فعل وفرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة من الأعضاء الآخرين، بما في ذلك شانغ جيان ياو.

سرعان ما اُزيل الغطاء حول فتحة التهوية في السقف، وقفز شخص إلى أسفل.

“على أي أساس؟” رد شانغ جيان ياو دون إظهار أي ضعف.

بداهذا الشخص صبيًا عمره حوالي 15 أو 16 عامًا. رفرف شعره الأشقر فوق رأسه، وامتلأت عيناه الخُضراء ببريق بهيج. هو – الذي يبلغ طوله حوالي 1.6 متر – نظر إلى ريناتو وابتسم ببراءة: “صباح الخير يا قداستك.”

قد لا يكون الطرف الآخر على استعداد للتواصل معهم، وقد يؤدي ذلك إلى سوء فهم مزعج. لذلك، بعد أن انتهت من سرد قصة العالم القديم، جعلت جيانغ بايميان الجميع يعودون إلى غرفهم للحفاظ على أنفسهم في حالة الذروة.

تحدث هذا الصبي بلغة النهر الأحمر.

أثناء سيرهم، ألقى شانغ جيان ياو وريناتو بنظراتهما في الهواء بالقرب من زاوية السقف.

غرق صوت ريناتو عندما أجاب بنفس اللغة: “فيل، أين كنت تختبئ من قبل؟”

لم تمانع في أن يتم تحديدها على أنها قائدة الفريق. هذا لأنها ستكون أول من يتعرض للهجوم إذا حدث أي شيء. علاوة على ذلك، اعتقدت أن لديها أسرع رد فعل وفرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة من الأعضاء الآخرين، بما في ذلك شانغ جيان ياو.

______

“إذًا هذا ما حدث…” سألت جيانغ بايميان: “هل يُعتبر السيد ديماركو من سكان مجموعة ريدستون؟”

أظن الكاتب مستوحي اسم الفصل من سفينة سيدنا نوح عليه السلام (عشان لو حد فكر ’إزاي سفينة تحت الأرض’)…

في مكان لا يحب فيه أحد إظهار وجوههم، لم يكن بإمكان جيانغ بايميان تحديد ما إذا الشخص نفسه أم لا إلا من خلال تسجيل خصائصه الجسدية وخصائصه الصوتية وإشاراته الكهربائية.

بعد وجبة فطور بسيطة في صباح اليوم التالي، اصطحبوا رفيقتهم القديمة ‘الجيب’ على طول الطريق خارج الحديقة وتوجهوا إلى البحيرة. وجدوا هناك مركبة رمادية ‘موائمة’ مع البيئة متوقفة بالفعل. في داخلها شخص يرتدي قطعة شاش رقيقة على رأسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط