نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 189

التكاسل

التكاسل

الفصل 189: التكاسل

“فكر في الأمر. أي فصيل ستكرهه أكثر إذا وقعت مجموعة ريدستون في حالة من الفوضى، ولم يتبق سوى أفراد النهر الأحمر أو سكان أراضي الرماد؟” أرشدته جيانغ بايميان بصبر.

فُتح فم لونغ يويهونغ قليلاً عندما سمع كلمات جيانغ بايميان، غير قادر على إخفاء صدمته. ’هناك بالفعل احتمال كهذا… أليس هذا شريرًا جدًا؟ لكن هذا ممكن بالفعل!’

فكر العجوز تشن للحظة وقال: “مسدس المتحدة 202. المسدسات الأخرى ستكفي أيضًا، بالإضافة إلى 30 طلقة مقابلة.”

بعد فترة، طرح لونغ يويهونغ سؤالًا آخر: “هل ربما يرغبون في إشعال فتنة داخلية؟”

حلت الظهيرة تقريبًا عندما عادت فرقة المهام القديمة – التي زارت مساعدي هيلفج الموثوق بهم – إلى مجموعة ريدستون.

أعرب شانغ جيان ياو عن رأي مختلف: “ربما يكون مجرد شكل آخر من لعبة الغميضة”.

كما تحدث شانغ جيان ياو، بدأ في الغناء.

إخفاء الأسلحة النارية لدفع الجميع للبحث عنها.

بعد أن انتهت من الطلب، سألت جيانغ بايميان الطاهي: “ما هي الأطباق المميزة الموجودة في مجموعة ريدستون الخاصة بك؟ أوه صحيح، كيف يجب أن أخاطبك؟”

“كيف يُعقل ذلك؟” انفجر لونغ يويهونغ قبل أن يذهل فجأة. لقد فكر لبضع ثوانٍ وقال غير مصدق: “هل يمكن أن تكون مجموعة الأسلحة النارية لم يتم سرقتها على الإطلاق ولكن تم إخفاؤها من قبل هيلفج والآخرين، وهدفهم هو تأطير سكان أراضي الرماد في مجموعة ريدستون؟”

فكر لونغ يويهونغ للحظة وأزال الاحتمالات واحدة تلو الأخرى: “كنيسة اليقظة؟”

“لا يمكننا استبعاد هذا الاحتمال.” نظرت جيانغ بايميان إلى الأنقاض التي تومض بسرعة في مرآة الرؤية الخلفية وأجابت بابتسامة: “انظر، آه – فكر في الأمر. هيلفج لديه العديد من المرؤوسين. بناءً على عدد المساعدين الموثوق بهم الذين أخبرتنا تيريزا عنهم، لديه أربعة إلى خمسة. علاوة على ذلك، فهم يعتبرون فقط الأعضاء الأساسيين للفريق.”

هناك ستة إلى سبعة طاولات في المحل. بعضها كبير وبعضها صغير. لكل منها عدد قليل من الكراسي والمقاعد.

“لذلك، لماذا اختار إصدار مهمة في النقابة عندما كان لا يزال على قيد الحياة؟ ألن يكون من الأنسب والأكثر فاعلية بالنسبة له تنظيم الناس للعثور على الأسلحة النارية بنفسه بدلاً من تكليف صيادي الأنقاض؟”

“كيف يُعقل ذلك؟” انفجر لونغ يويهونغ قبل أن يذهل فجأة. لقد فكر لبضع ثوانٍ وقال غير مصدق: “هل يمكن أن تكون مجموعة الأسلحة النارية لم يتم سرقتها على الإطلاق ولكن تم إخفاؤها من قبل هيلفج والآخرين، وهدفهم هو تأطير سكان أراضي الرماد في مجموعة ريدستون؟”

أضافت باي تشين – التي تقود السيارة – “من الطبيعي أن تجار الأسلحة ليسوا ضعفاء. يمكنهم على الأقل مطابقة أربعة أو خمسة فرق صيادي أنقاض عادية”.

“نعم.” أومأت جيانغ بايميان بارتياح: “فيما يتعلق بكنيسة اليقظة، فهي في أفضل حالة إذا كانت هناك اضطرابات صغيرة باستمرار ولكن ليست كبيرة – فالجميع يقظ وحذر من بعضهم البعض. إنها أفضل طريقة للسماح بانعكاس تعاليمهم والالتزام بها. بمجرد أن يكون لدى مجموعة ريدستون فصيل واحد فقط، فإن ’الحاجة’ للاختباء ستكون أقل أهمية بكثير.”

هذا يعتمد على أعدادهم والقوة النارية المتاحة.

في هذه المرحلة، التفتت لتنظر إلى باي تشين وسألت بابتسامة: “إذا وزعوا كل الأسلحة النارية، مع وجود القليل من الأسلحة لكل شخص، فلن نتمكن من تحديد ما إذا هذه هي البضائع المستهدفة أم لا. ليس الأمر كما لو هناك أي علامات. كيف تعاملتِ مع هذه القضايا في الماضي؟”

على الرغم من أن فرقة المهام القديمة لم يتم تضمينها بالتأكيد في صفوف فرق صيادي الأنقاض العادية، إلا أن الآخرين لم يعرفوا ذلك. على السطح، هم فقط صيادًا متوسطًا وثلاثة صيادين رسميين أكثر شيوعًا. ليس هناك حتى صياد عالى المستوى، ناهيك عن صياد متقدم.

بينما تشاهد العجوز تشن وهو يشغل نفسه، سألت عرضاً: “هل سمعت بما حدث لهيلفج؟”

الإنجاز الوحيد باسمهم هو التحقيق الناجح في مقتل ليو داتشوانغ في شاراتهم.

وبينما تتكلم، رفعت يديها وتمددت.

“ذلك صحيح. إذاً، لماذا؟” أدرك لونغ يويهونغ أيضًا أن الأمور لم تعد منطقية بعد أن قالت جيانغ بايميان ذلك.

“لا يمكننا استبعاد هذا الاحتمال.” نظرت جيانغ بايميان إلى الأنقاض التي تومض بسرعة في مرآة الرؤية الخلفية وأجابت بابتسامة: “انظر، آه – فكر في الأمر. هيلفج لديه العديد من المرؤوسين. بناءً على عدد المساعدين الموثوق بهم الذين أخبرتنا تيريزا عنهم، لديه أربعة إلى خمسة. علاوة على ذلك، فهم يعتبرون فقط الأعضاء الأساسيين للفريق.”

ابتسمت جيانغ بايميان ولكن لم تتح لها الفرصة للتحدث عندما قاطعها شانغ جيان ياو: “لأننا نمثل العدالة!”

“لا يمكننا استبعاد هذا الاحتمال.” نظرت جيانغ بايميان إلى الأنقاض التي تومض بسرعة في مرآة الرؤية الخلفية وأجابت بابتسامة: “انظر، آه – فكر في الأمر. هيلفج لديه العديد من المرؤوسين. بناءً على عدد المساعدين الموثوق بهم الذين أخبرتنا تيريزا عنهم، لديه أربعة إلى خمسة. علاوة على ذلك، فهم يعتبرون فقط الأعضاء الأساسيين للفريق.”

جيانغ بايميان صرت على أسنانها: “هذه المهمة بالتأكيد ليست معدة خصيصًا لنا، ولا يتم تقديمها إلى صيادي الأنقاض الذين ينتمون إلى مجموعة ريدستون. بالنسبة لمؤمني كنيسة اليقظة، فإن تشكيل فريق كبير نسبيًا من صيادي الأنقاض يعد أمرًا خطيرًا للغاية. قد يكون من الصعب الاحتراس من الأصدقاء عن الأعداء. بدون فريق كبير، ربما لن يقوم سكان المدينة الذين يعرفون قوة هيلفج بهذه المهمة.”

في الوقت نفسه، دخل شانغ جيان ياو إلى المطبخ وجلس أمام الموقد.

“بعبارة أخرى، هذه مهمة مفتوحة للغرباء دون أي قيود خاصة. إذن، ما هي الميزة التي يتمتع بها الغرباء على السكان المحليين؟”

سرعان ما انفتح باب الخزانة، وزحف رجل ممتلئ قليلاً. ارتدى معطفًا قطنيًا رقيقًا إلى حد ما ومئزرًا أبيض. ارتدى قناعًا من مسرحية من العالم القديم لها حواجب كثيفة بيضاء.

فكر لونغ يويهونغ قبل الإجابة: “إنهم موضوعيون نسبيًا وليس لديهم تحيز. نتائج التحقيق جديرة بالثقة، ويسهل التحكم فيهم… ”

لقد شعر بشكل غير مفهوم أنه من المحتمل جدًا أن يكون الأسقف ريناتو قد مُنح فرصة من خلال تكليفهم بالبحث عن فيل. لن يحل مشاكله فحسب، بل سيقيم أيضًا علاقة مع الموظفين المسؤولين عن التحقيق في الأسلحة النارية لإبراز وجود كنيسة اليقظة.

لقد أدرك شيئًا غامضًا في النصف الأخير من كلامه.

بعد أن انتهت من الطلب، سألت جيانغ بايميان الطاهي: “ما هي الأطباق المميزة الموجودة في مجموعة ريدستون الخاصة بك؟ أوه صحيح، كيف يجب أن أخاطبك؟”

ابتسمت جيانغ بايميان وتابعت: “في الحقيقة، الوضع واضح إلى حد ما. سواء قطاع الطرق من سكان أراضي الرماد أو من عرق النهر الأحمر، فإن هذا الأمر يؤدي فقط إلى تفاقم الصراع الداخلي لمجموعة ريدستون. إذا أشارت نتائج تحقيقنا إلى سكان أراضي الرماد، فسيكون لأفراد عرق النهر الأحمر عذر للهجوم”.

توصل لونغ يويهونغ إلى إدراك: “هل هذا صحيح… إذن، ماذا يجب أن نفعل؟ من المؤكد أنه من الخطير للغاية التورط في مثل هذه الأمور… ”

كما تحدث شانغ جيان ياو، بدأ في الغناء.

على الرغم من أنه شعر أن كل عضو من أعضاء فرقة المهام القديمة يمكنه، في المتوسط، التعامل مع ثلاثة أو أربعة من قطاع الطرق، مما يسمح لهم بالتعامل مع فريق قطاع طرق يبلغ عددهم أكثر من عشرة، إلا أنه من المحتمل جدًا أن يتورط في العاصفة هذه مئات الأفراد المسلحين. أربعة أشخاص – لم يُصنعوا من الفولاذ – لا يستطيعون فعل الكثير.

هذا يعتمد على أعدادهم والقوة النارية المتاحة.

بسبب إيمانهم بكنيسة اليقظة، قام سكان مجموعة ريدستون بإخفاء أنفسهم، لذا لم يستطع لونغ يويهونغ تحديد أعدادهم بالضبط، ولكن بالنظر إلى حجم المدينة، فهو يعتقد أن هناك بالتأكيد ما بين 200 إلى 300 بالغ.

لم يعرف لونغ يويهونغ ماذا يقول.

ابتسمت جيانغ بايميان: “بالطبع، علينا أن نجد حليفًا أولاً.”

ظهرت قطعة من الورق في يدها في وقت ما. كانت قائمة بالأسلحة النارية قدمتها نقابة الصيادين: “200 مسدس المتحدة من طراز 202s، و 200 بندقية هجومية من طراز ترونج…”

“حليف؟” ارتبك لونغ يويهونغ.

إخفاء الأسلحة النارية لدفع الجميع للبحث عنها.

“فكر في الأمر. أي فصيل ستكرهه أكثر إذا وقعت مجموعة ريدستون في حالة من الفوضى، ولم يتبق سوى أفراد النهر الأحمر أو سكان أراضي الرماد؟” أرشدته جيانغ بايميان بصبر.

ابتسمت جيانغ بايميان: “بالطبع، علينا أن نجد حليفًا أولاً.”

فكر لونغ يويهونغ للحظة وأزال الاحتمالات واحدة تلو الأخرى: “كنيسة اليقظة؟”

بعد فترة، طرح لونغ يويهونغ سؤالًا آخر: “هل ربما يرغبون في إشعال فتنة داخلية؟”

“نعم.” أومأت جيانغ بايميان بارتياح: “فيما يتعلق بكنيسة اليقظة، فهي في أفضل حالة إذا كانت هناك اضطرابات صغيرة باستمرار ولكن ليست كبيرة – فالجميع يقظ وحذر من بعضهم البعض. إنها أفضل طريقة للسماح بانعكاس تعاليمهم والالتزام بها. بمجرد أن يكون لدى مجموعة ريدستون فصيل واحد فقط، فإن ’الحاجة’ للاختباء ستكون أقل أهمية بكثير.”

’رائع، إنه أيضًا مهرب للطعام واللحوم… كما هو متوقع من مجموعة ريدستون…’ تمتمت جيانغ بايميان لنفسها عندما بدأت في الاختيار: “حصة واحدة من ضلوع لحم الخنزير مطهو ببطء. دجاجة واحدة مع البطاطس المشوية. سأترك الأمر لك لتقرر البهارات… ”

“وإلا، لماذا تعتقد أن هيلفج وجد أشخاصًا خارجيين للتحقيق؟ من يحاول إقناعه؟ بدون سبب وجيه للحرب، لن يتمكنوا من اختراق قيود كنيسة اليقظة”.

بهذا الصدد، لم يعد لدى لونغ يويهونغ أي شكوك. نظر إلى منطقة لودج وسأل: “هل سنعود إلى الكاتدرائية الآن؟”

هزت جيانغ بايميان رأسها بسخط: “لم ترَ آلات ذكية من قبل. لن يستجيبوا لك فحسب، بل سيتشاجرون معك أيضًا”.

لقد شعر بشكل غير مفهوم أنه من المحتمل جدًا أن يكون الأسقف ريناتو قد مُنح فرصة من خلال تكليفهم بالبحث عن فيل. لن يحل مشاكله فحسب، بل سيقيم أيضًا علاقة مع الموظفين المسؤولين عن التحقيق في الأسلحة النارية لإبراز وجود كنيسة اليقظة.

“حليف؟” ارتبك لونغ يويهونغ.

“لا داعي للاندفاع. هذا مجرد تحليل وليست الحقيقة”. ابتسمت جيانغ بايميان وقالت: “دعونا نتظاهر فقط في اليومين المقبلين، ولنرى من سيفقد صبره ويظهر حقيقته أولاً”.

ابتسمت جيانغ بايميان وتابعت: “في الحقيقة، الوضع واضح إلى حد ما. سواء قطاع الطرق من سكان أراضي الرماد أو من عرق النهر الأحمر، فإن هذا الأمر يؤدي فقط إلى تفاقم الصراع الداخلي لمجموعة ريدستون. إذا أشارت نتائج تحقيقنا إلى سكان أراضي الرماد، فسيكون لأفراد عرق النهر الأحمر عذر للهجوم”.

وبينما تتكلم، رفعت يديها وتمددت.

“ذلك صحيح. إذاً، لماذا؟” أدرك لونغ يويهونغ أيضًا أن الأمور لم تعد منطقية بعد أن قالت جيانغ بايميان ذلك.

لم يعرف لونغ يويهونغ ماذا يقول.

“لا داعي للاندفاع. هذا مجرد تحليل وليست الحقيقة”. ابتسمت جيانغ بايميان وقالت: “دعونا نتظاهر فقط في اليومين المقبلين، ولنرى من سيفقد صبره ويظهر حقيقته أولاً”.

تنهد شانغ جيان ياو: “بجدية، هم لا يعرفون أن الانسجام هو أثمن شيء. إذا كنت أسقفًا، كنت سأضيف طقوس العثور على أصدقاء للعب الغميضة في كل قداس. البحث، البحث، والعثور على الأصدقاء… ”

فكر لونغ يويهونغ قبل الإجابة: “إنهم موضوعيون نسبيًا وليس لديهم تحيز. نتائج التحقيق جديرة بالثقة، ويسهل التحكم فيهم… ”

كما تحدث شانغ جيان ياو، بدأ في الغناء.

تصفيق! تصفيق! تصفيق!

’إن فرع الأخوية التابع لشانغ جيان ياو في مجموعة ريدستون على وشك الظهور…’ انتقد لونغ يويهونغ داخليًا وقاطعه: “إذن، لماذا مات هيلفج؟ لقد أخفوا الأسلحة النارية وأطروا سكان أراضي الرماد. هل في النهاية أصبح أحد شركائهم جشعًا ووجد فرصة لقتله؟”

على الرغم من أن فرقة المهام القديمة لم يتم تضمينها بالتأكيد في صفوف فرق صيادي الأنقاض العادية، إلا أن الآخرين لم يعرفوا ذلك. على السطح، هم فقط صيادًا متوسطًا وثلاثة صيادين رسميين أكثر شيوعًا. ليس هناك حتى صياد عالى المستوى، ناهيك عن صياد متقدم.

تصفيق! تصفيق! تصفيق!

صفق شانغ جيان ياو فجأة: “أخيرًا لديك المؤهلات لتكون كاتب سيناريو إذاعي أو عمل دراما.”

صفق شانغ جيان ياو فجأة: “أخيرًا لديك المؤهلات لتكون كاتب سيناريو إذاعي أو عمل دراما.”

طرق! طرق! طرق!

أدارت جيانغ بايميان عيونها: “الفرضية هي أن قلة قليلة من الناس يعرفون شيئًا عن إخفاء الأسلحة النارية. خلاف ذلك، لا توجد طريقة لارتكاب جريمة القتل. دعونا نرى من سيموت بعد ذلك”.

“ذلك صحيح. إذاً، لماذا؟” أدرك لونغ يويهونغ أيضًا أن الأمور لم تعد منطقية بعد أن قالت جيانغ بايميان ذلك.

في هذه المرحلة، التفتت لتنظر إلى باي تشين وسألت بابتسامة: “إذا وزعوا كل الأسلحة النارية، مع وجود القليل من الأسلحة لكل شخص، فلن نتمكن من تحديد ما إذا هذه هي البضائع المستهدفة أم لا. ليس الأمر كما لو هناك أي علامات. كيف تعاملتِ مع هذه القضايا في الماضي؟”

لم يعرف لونغ يويهونغ ماذا يقول.

ظهرت قطعة من الورق في يدها في وقت ما. كانت قائمة بالأسلحة النارية قدمتها نقابة الصيادين: “200 مسدس المتحدة من طراز 202s، و 200 بندقية هجومية من طراز ترونج…”

توصل لونغ يويهونغ إلى إدراك: “هل هذا صحيح… إذن، ماذا يجب أن نفعل؟ من المؤكد أنه من الخطير للغاية التورط في مثل هذه الأمور… ”

ردت باي تشين على الفور: “ما يهتم به العميل هو ما إذا بإمكانه أن يسترد ما يكفي من البضائع، وليس من أين أو كيف أتوا”.

لم يعرف لونغ يويهونغ ماذا يقول.

ضحكت جيانغ بايميان: “ثم قد يكون من الأسرع بالنسبة لنا سرقتها مباشرة. نظرًا لأنه مهرجان سرقة، فلماذا يجب علي إعادتها إلى العميل؟”

“حسناً.” وافقت جيانغ بايميان وأمرت باي تشين ولونغ يويهونغ للعودة إلى الجيب لجلب المسدس والذخيرة.

اقترح شانغ جيان ياو على الفور بحماس: “يمكننا سحب البضائع إلى عميلنا وجعله يصرخ بأسماء البضائع التي تنتمي له. أولئك الذين يستجيبون سيكونون له”.

قالت جيانغ بايميان بسخاء: “ثم أعطني وجبة واحدة، ما هو إجمالي هذا المبلغ؟”

(لم أفهم هذه الجملة الصراحة رغم المحاولة)

حلت الظهيرة تقريبًا عندما عادت فرقة المهام القديمة – التي زارت مساعدي هيلفج الموثوق بهم – إلى مجموعة ريدستون.

هزت جيانغ بايميان رأسها بسخط: “لم ترَ آلات ذكية من قبل. لن يستجيبوا لك فحسب، بل سيتشاجرون معك أيضًا”.

في الوقت نفسه، دخل شانغ جيان ياو إلى المطبخ وجلس أمام الموقد.

فكر العجوز تشن للحظة وقال: “مسدس المتحدة 202. المسدسات الأخرى ستكفي أيضًا، بالإضافة إلى 30 طلقة مقابلة.”

حلت الظهيرة تقريبًا عندما عادت فرقة المهام القديمة – التي زارت مساعدي هيلفج الموثوق بهم – إلى مجموعة ريدستون.

طرق! طرق! طرق!

لم يكونوا في عجلة من أمرهم للذهاب إلى إدارة الأمن العام للتشاور بشأن وفاة هيلفج. وبدلاً من ذلك، عثروا على مطعم يسمى ’المطعم الخالي من السم’ وفقًا للعلامات الموجودة في كل طابق.

تصفيق! تصفيق! تصفيق!

هناك ستة إلى سبعة طاولات في المحل. بعضها كبير وبعضها صغير. لكل منها عدد قليل من الكراسي والمقاعد.

اقترح شانغ جيان ياو على الفور بحماس: “يمكننا سحب البضائع إلى عميلنا وجعله يصرخ بأسماء البضائع التي تنتمي له. أولئك الذين يستجيبون سيكونون له”.

كما هو متوقع، لم يكن هناك أحد بالداخل. ناهيك عن الطباخ، حتى الرئيس لا يمكن رؤيته.

أضافت باي تشين – التي تقود السيارة – “من الطبيعي أن تجار الأسلحة ليسوا ضعفاء. يمكنهم على الأقل مطابقة أربعة أو خمسة فرق صيادي أنقاض عادية”.

“تنهد…” تنهدت جيانغ بايميان بتسلية.

“فقط خاطبيني ’العجوز تشن’.” توقف الطاهي للحظة قبل أن يقول: “تخصصنا هو مزج أنماط طهي النهر الأحمر وأراضي الرماد. على سبيل المثال، شريحة لحم ’ستيك’. يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة لنا لتحضيرها. أيضاً، هناك المزيد من مرق لحم الضأن المطهي بالبازلاء. إنها مناسبة لموقف مع الكثير من الأرز… ”

في الوقت نفسه، دخل شانغ جيان ياو إلى المطبخ وجلس أمام الموقد.

(لم أفهم هذه الجملة الصراحة رغم المحاولة)

طرق! طرق! طرق!

ظهرت قطعة من الورق في يدها في وقت ما. كانت قائمة بالأسلحة النارية قدمتها نقابة الصيادين: “200 مسدس المتحدة من طراز 202s، و 200 بندقية هجومية من طراز ترونج…”

طرق على الخزانة تحت الموقد.

في هذه المرحلة، التفتت لتنظر إلى باي تشين وسألت بابتسامة: “إذا وزعوا كل الأسلحة النارية، مع وجود القليل من الأسلحة لكل شخص، فلن نتمكن من تحديد ما إذا هذه هي البضائع المستهدفة أم لا. ليس الأمر كما لو هناك أي علامات. كيف تعاملتِ مع هذه القضايا في الماضي؟”

سرعان ما انفتح باب الخزانة، وزحف رجل ممتلئ قليلاً. ارتدى معطفًا قطنيًا رقيقًا إلى حد ما ومئزرًا أبيض. ارتدى قناعًا من مسرحية من العالم القديم لها حواجب كثيفة بيضاء.

ردت باي تشين على الفور: “ما يهتم به العميل هو ما إذا بإمكانه أن يسترد ما يكفي من البضائع، وليس من أين أو كيف أتوا”.

عندما خرج الرجل، تمتم بلغة سكان أراضي الرماد: “الطعام في الفريزر. يمكنك طهيها بنفسك أو السماح لي بالطهي”.

’إن فرع الأخوية التابع لشانغ جيان ياو في مجموعة ريدستون على وشك الظهور…’ انتقد لونغ يويهونغ داخليًا وقاطعه: “إذن، لماذا مات هيلفج؟ لقد أخفوا الأسلحة النارية وأطروا سكان أراضي الرماد. هل في النهاية أصبح أحد شركائهم جشعًا ووجد فرصة لقتله؟”

وقف بعض شعره الأسود كما لو أن سبب ذلك هو نومه دون تجفيف شعره بعد الاستحمام.

ابتسمت جيانغ بايميان ولكن لم تتح لها الفرصة للتحدث عندما قاطعها شانغ جيان ياو: “لأننا نمثل العدالة!”

“ماذا تحتاج في المقابل؟” قاطعت جيانغ بايميان خيال شانغ جيان ياو. لقد تحولت إلى لغة أراضي الرماد.

عندما خرج الرجل، تمتم بلغة سكان أراضي الرماد: “الطعام في الفريزر. يمكنك طهيها بنفسك أو السماح لي بالطهي”.

تنفس الطباخ الصعداء وفكر للحظة. ”لا ينقصني الطعام. دعونا نتبادل العملات الذهبية والفضية للمدينة الأولى أو الأسلحة”.

“حليف؟” ارتبك لونغ يويهونغ.

“أسلحة”. من بين الإمدادات التي تبادلتها جيانغ بايميان باستخدام المركبة الرياضية متعددة الاستخدامات المضادة للرصاص مجموعة من الأسلحة النارية التي من السهل حملها.

جيانغ بايميان صرت على أسنانها: “هذه المهمة بالتأكيد ليست معدة خصيصًا لنا، ولا يتم تقديمها إلى صيادي الأنقاض الذين ينتمون إلى مجموعة ريدستون. بالنسبة لمؤمني كنيسة اليقظة، فإن تشكيل فريق كبير نسبيًا من صيادي الأنقاض يعد أمرًا خطيرًا للغاية. قد يكون من الصعب الاحتراس من الأصدقاء عن الأعداء. بدون فريق كبير، ربما لن يقوم سكان المدينة الذين يعرفون قوة هيلفج بهذه المهمة.”

“أنتم يا رفاق قرروا ماذا تطبخون أولاً.” مشى الطباخ إلى الفريزر الكبير ورفع الغطاء. كان هناك العديد من المكونات في الداخل، لكن الأصناف لم تكن وفيرة. يتكون اللحم من لحم الخنزير ولحم البقر ولحم الضأن والدجاج والبط والأسماك. الخضروات عبارة عن ملفوف وفجل.

ظهرت قطعة من الورق في يدها في وقت ما. كانت قائمة بالأسلحة النارية قدمتها نقابة الصيادين: “200 مسدس المتحدة من طراز 202s، و 200 بندقية هجومية من طراز ترونج…”

أشادت جيانغ بايميان بصدق: “هناك الكثير”.

إخفاء الأسلحة النارية لدفع الجميع للبحث عنها.

في أراضي الرماد، هذه إحدى علامات الرفاهية. بالطبع، على المطاعم بالتأكيد إعداد المكونات، لكن كمية الطعام التي أعدوها تعكس ’قوتهم’.

عندما خرج الرجل، تمتم بلغة سكان أراضي الرماد: “الطعام في الفريزر. يمكنك طهيها بنفسك أو السماح لي بالطهي”.

ابتسم الطاهي وقال: “نحن نقوم بمعاملات الطعام بشكل أساسي. المطعم مجرد عمل جانبي”.

على الرغم من أن فرقة المهام القديمة لم يتم تضمينها بالتأكيد في صفوف فرق صيادي الأنقاض العادية، إلا أن الآخرين لم يعرفوا ذلك. على السطح، هم فقط صيادًا متوسطًا وثلاثة صيادين رسميين أكثر شيوعًا. ليس هناك حتى صياد عالى المستوى، ناهيك عن صياد متقدم.

’رائع، إنه أيضًا مهرب للطعام واللحوم… كما هو متوقع من مجموعة ريدستون…’ تمتمت جيانغ بايميان لنفسها عندما بدأت في الاختيار: “حصة واحدة من ضلوع لحم الخنزير مطهو ببطء. دجاجة واحدة مع البطاطس المشوية. سأترك الأمر لك لتقرر البهارات… ”

ابتسمت جيانغ بايميان وتابعت: “في الحقيقة، الوضع واضح إلى حد ما. سواء قطاع الطرق من سكان أراضي الرماد أو من عرق النهر الأحمر، فإن هذا الأمر يؤدي فقط إلى تفاقم الصراع الداخلي لمجموعة ريدستون. إذا أشارت نتائج تحقيقنا إلى سكان أراضي الرماد، فسيكون لأفراد عرق النهر الأحمر عذر للهجوم”.

عندما انتهت، رأت شانغ جيان ياو يفرك بطنه كما لو أن أسماء الأطباق وحدها تجعله يسيل لعابه.

في هذه المرحلة، التفتت لتنظر إلى باي تشين وسألت بابتسامة: “إذا وزعوا كل الأسلحة النارية، مع وجود القليل من الأسلحة لكل شخص، فلن نتمكن من تحديد ما إذا هذه هي البضائع المستهدفة أم لا. ليس الأمر كما لو هناك أي علامات. كيف تعاملتِ مع هذه القضايا في الماضي؟”

بعد أن انتهت من الطلب، سألت جيانغ بايميان الطاهي: “ما هي الأطباق المميزة الموجودة في مجموعة ريدستون الخاصة بك؟ أوه صحيح، كيف يجب أن أخاطبك؟”

ابتسمت جيانغ بايميان ولكن لم تتح لها الفرصة للتحدث عندما قاطعها شانغ جيان ياو: “لأننا نمثل العدالة!”

“فقط خاطبيني ’العجوز تشن’.” توقف الطاهي للحظة قبل أن يقول: “تخصصنا هو مزج أنماط طهي النهر الأحمر وأراضي الرماد. على سبيل المثال، شريحة لحم ’ستيك’. يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة لنا لتحضيرها. أيضاً، هناك المزيد من مرق لحم الضأن المطهي بالبازلاء. إنها مناسبة لموقف مع الكثير من الأرز… ”

“بعبارة أخرى، هذه مهمة مفتوحة للغرباء دون أي قيود خاصة. إذن، ما هي الميزة التي يتمتع بها الغرباء على السكان المحليين؟”

قالت جيانغ بايميان بسخاء: “ثم أعطني وجبة واحدة، ما هو إجمالي هذا المبلغ؟”

’رائع، إنه أيضًا مهرب للطعام واللحوم… كما هو متوقع من مجموعة ريدستون…’ تمتمت جيانغ بايميان لنفسها عندما بدأت في الاختيار: “حصة واحدة من ضلوع لحم الخنزير مطهو ببطء. دجاجة واحدة مع البطاطس المشوية. سأترك الأمر لك لتقرر البهارات… ”

فكر العجوز تشن للحظة وقال: “مسدس المتحدة 202. المسدسات الأخرى ستكفي أيضًا، بالإضافة إلى 30 طلقة مقابلة.”

لقد أدرك شيئًا غامضًا في النصف الأخير من كلامه.

“حسناً.” وافقت جيانغ بايميان وأمرت باي تشين ولونغ يويهونغ للعودة إلى الجيب لجلب المسدس والذخيرة.

“حسناً.” وافقت جيانغ بايميان وأمرت باي تشين ولونغ يويهونغ للعودة إلى الجيب لجلب المسدس والذخيرة.

بينما تشاهد العجوز تشن وهو يشغل نفسه، سألت عرضاً: “هل سمعت بما حدث لهيلفج؟”

“حسناً.” وافقت جيانغ بايميان وأمرت باي تشين ولونغ يويهونغ للعودة إلى الجيب لجلب المسدس والذخيرة.

توقف العجوز تشن: “لقد سمعت بالفعل. هيه، ما كان يقول المثل؟ صحيح ’الظالم محكوم عليه بالهلاك’ !”

بعد فترة، طرح لونغ يويهونغ سؤالًا آخر: “هل ربما يرغبون في إشعال فتنة داخلية؟”

صفق شانغ جيان ياو فجأة: “أخيرًا لديك المؤهلات لتكون كاتب سيناريو إذاعي أو عمل دراما.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط