نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 192

وحوش الجبال

وحوش الجبال

الفصل 192: وحوش الجبال

بدا هان وانغو أكثر حيرة وتجاهل سؤال شانغ جيان ياو بشكل مباشر. نخر بشدة وقال “أولئك هم دون بشر يعيشون في جزر معينة في بحيرة راث. نحن نسميهم بشكل عام ميرفولك”.

لم يعرف لونغ يويهونغ كيف ينتقد إجابة شانغ جيان ياو. لم يسعه إلا أن يقول غير مصدق “ألا تجد الوحش من وصفك مرعبًا؟”

“وماذا في ذلك؟ إنه لا يزال بشريًا”. بدأ شانغ جيان ياو في إعطاء مثال “هل تجد شخصًا مرعبًا لمجرد أنه ليس لديه أنف أو آذان أو جفون؟”

عند سماع ذلك ، شعر لونغ يويهونغ فجأة ببعض الارتباك “لماذا تشوهاتهم موحدة إلى هذا الحد؟”

تخيل لونغ يويهونغ ذلك وأومأ بشدة “نعم.”

قالت جيانغ بايميان “إذن ، من برأيك مرتبط بوفاته؟”

يبدو أن شانغ جيان ياو قد أدرك للتو أن هناك فجوة جيل معينة بينه وبين صديقه العزيز. يمكنه فقط تغيير المثال “هل تجده مرعبًا لمجرد أن طوله 1.75 مترًا ولديه مظهر متوسط ودرجات متوسطة؟”

ثم سألت “يبدو أن ميرفولك ووحوش الجبال لا تربطهما علاقة ودية مع مجموعة ريدستون؟”

لم يعرف لونغ يويهونغ ما إذا شانغ جيان ياو يعطي مثالًا جديًا أو ما إذا قد بدأ للتو في مضايقته اليومية، قال في سخط وتسلية: “كيف هذا مثل ذاك؟”

بدا هان وانغو أكثر حيرة وتجاهل سؤال شانغ جيان ياو بشكل مباشر. نخر بشدة وقال “أولئك هم دون بشر يعيشون في جزر معينة في بحيرة راث. نحن نسميهم بشكل عام ميرفولك”.

“توقفا!” أوقفتهما جيانغ بايميان عن ’نقاشهم’ وتثاءبت “الوقت متأخر؛ لنواصل النوم”.

“توقفا!” أوقفتهما جيانغ بايميان عن ’نقاشهم’ وتثاءبت “الوقت متأخر؛ لنواصل النوم”.

“قائدة الفريق ، ألستِ قلقة من عودة الجاسوس مع رفاقه؟” شعر لونغ يويهونغ أنه من الضروري أن يراقبوا حتى الفجر.

أدارت باي تشن عجلة القيادة ضمنيًا إلى اليسار.

ابتسمت جيانغ بايميان “ليس سيئاً؛ أصبحت أكثر حرصًا. على الرغم من أن هذا هو المجال الأساسي لمجموعة ريدستون ، ومن غير المحتمل أن نواجه هجومًا مرعبًا دون أي تحذير ، إلا أن الوضع هنا أكثر تعقيدًا مما كنت أتخيله. سكان أراضي الرماد ، عرق النهر الأحمر ، المهربون الأجانب ، صائدي الأنقاض ، دون البشر ، كنيسة اليقظة ، السفينة تحت الأرض … ها ، لقد أصبح خليطًا مثل قافلة الرووتليس. هناك بالفعل حاجة للتناوب على المراقبة الليلية.”

أمسكت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو ومنعته من إضافة الوقود إلى النار.

“ومع ذلك ، ليست هناك حاجة إلى القلق أكثر من اللازم. مجرد وجود شخص واحد في المراقبة الليلية سيفي بالغرض. عليك فقط الانتباه إلى أي أصوات عالية”.

عند سماع ذلك ، شعر لونغ يويهونغ فجأة ببعض الارتباك “لماذا تشوهاتهم موحدة إلى هذا الحد؟”

“نعم ، قائدة الفريق!” رد لونغ يويهونغ على الفور.

ابتسمت جيانغ بايميان “ليس سيئاً؛ أصبحت أكثر حرصًا. على الرغم من أن هذا هو المجال الأساسي لمجموعة ريدستون ، ومن غير المحتمل أن نواجه هجومًا مرعبًا دون أي تحذير ، إلا أن الوضع هنا أكثر تعقيدًا مما كنت أتخيله. سكان أراضي الرماد ، عرق النهر الأحمر ، المهربون الأجانب ، صائدي الأنقاض ، دون البشر ، كنيسة اليقظة ، السفينة تحت الأرض … ها ، لقد أصبح خليطًا مثل قافلة الرووتليس. هناك بالفعل حاجة للتناوب على المراقبة الليلية.”

أومأت باي تشين برأسها للسيدة ، مشيرًا إلى أنها لم تكن مضطرة لأن تكون يقظة جدًا.

في صباح اليوم التالي ، دخلت فرقة العمل القديمة مجموعة ريدستون في حالة معنوية عالية كالعادة. جاءوا إلى قسم الأمن العام مرة أخرى قبل زيارة كبير الخدم الخاص بعائلة ديماركو.

لهذا ، يمكن أن يتجاهل اليقظة لنفسه.

“يبدو أنكم واجهتم شيئًا ما في منتصف الليل بالأمس؟” سأل هان وانغو بصراحة. لم يخف حقيقة أن مجموعة ريدستون تراقب مخيم الفندق.

بدون شك ، تحول شانغ جيان ياو إلى لغة النهر الأحمر.

ابتسمت جيانغ بايميان – التي ترتدى قناع راهب رشيق – وقالت “كنت أفكر فقط في كيفية بدء محادثة وسؤالك بشأن من أين يأتي دون البشر الشبيهين بالأسماك بطريقة غير مباشرة…”

كان هان وانغو مرتبكًا بعض الشيء “لست متأكد. أنا لست عالماً في هذا الصدد”.

“هل سيغنون تهويدة في منتصف الليل؟” سأل شانغ جيان ياو بحماس.

أمسكت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو ومنعته من إضافة الوقود إلى النار.

وجد لونغ يويهونغ السؤال غريبًا بعض الشيء في البداية ، لكنه فهم بعد بعض التفكير. ربط شانغ جيان ياو الوحوش في قصص الراديو – التي كان لها رأس بشري وجسم سمكة ويمكنها أن تغني أغانٍ جميلة – إلى دون البشر الذين يشبهون الأسماك.

لم يعرف لونغ يويهونغ ما إذا شانغ جيان ياو يعطي مثالًا جديًا أو ما إذا قد بدأ للتو في مضايقته اليومية، قال في سخط وتسلية: “كيف هذا مثل ذاك؟”

لم يكن لدى لونغ يويهونغ أي فكرة عن سبب تسميتها بتهويدة من قبل شانغ جيان ياو.

عند سماع ذلك ، شعر لونغ يويهونغ فجأة ببعض الارتباك “لماذا تشوهاتهم موحدة إلى هذا الحد؟”

بدا هان وانغو أكثر حيرة وتجاهل سؤال شانغ جيان ياو بشكل مباشر. نخر بشدة وقال “أولئك هم دون بشر يعيشون في جزر معينة في بحيرة راث. نحن نسميهم بشكل عام ميرفولك”.

هان وانغو أخبره حدسه أن لا يستمر في الجدال مع هذا الزميل. خلاف ذلك ، قد يخرج الوضع عن السيطرة. لذلك، ألقى بنظرته على جيانغ بايميان و باي تشين.

فكرت باي تشين في دون البشر في بلدة الجرذ الأسود ولم يكن لديها أي أسئلة حول الأسماء التي قدمتها مجموعة ريدستون.

ثم سألت “يبدو أن ميرفولك ووحوش الجبال لا تربطهما علاقة ودية مع مجموعة ريدستون؟”

تابع هان وانغو “هؤلاء البشر كانوا في الأصل صيادين من أجزاء معينة من البحيرة. عندما تم تدمير العالم القديم ، تحوروا بسبب تلوث مناطق معينة ومصدر المياه المقابل. لقد أصبحوا ببطء ما هم عليه الآن”.

تخيل لونغ يويهونغ ذلك وأومأ بشدة “نعم.”

عند سماع ذلك ، شعر لونغ يويهونغ فجأة ببعض الارتباك “لماذا تشوهاتهم موحدة إلى هذا الحد؟”

تخيل لونغ يويهونغ ذلك وأومأ بشدة “نعم.”

هذا لا معنى له! لم تكن هذه تجربة تحريض طفرة تم إجراؤها بأهداف كمية ونوعية.

كان هان وانغو مرتبكًا بعض الشيء “لست متأكد. أنا لست عالماً في هذا الصدد”.

نظر هان وانغو إلى جيانغ بايميان. عندما رأى أنها لم تقل شيئًا ، أوضح عرضًا “في ذلك الوقت ، كان هناك العديد من المتحورين. مات معظمهم في أيام أو شهور قليلة. من بين الباقين ، فإن ميرفولك هم الأكثر اعتيادًا على بيئة بحيرة راث. يمكنهم التكاثر ويمكنهم الغوص بعمق شديد. يمكنهم العثور على التيارات السفلية الخالية من التلوث والحصول على ما يكفي من الغذاء من البحيرة. لقد أصبحوا تدريجياً أحد المتحورين الرئيسيين في هذا المجال. بصرف النظر عن وحوش الجبال، تم القضاء على البقية في وقت ما”.

في هذه المرحلة ، تمتم في نفسه بعناية “تسلل ميرفولك إلى مخيم الفندق… لقد تم إغرائهم قليلاً مرة أخرى…”

“وحوش الجبال؟” استحوذت جيانغ بايميان على مصطلح آخر.

أوضح هان وانغو ببساطة: “هذه هي شخصيتي، لكن هذا لا يمنعني من تنظيم فريق لحماية مجموعة ريدستون. مات عدد لا يحصى من الميرفولك وحوش الجبال تحت بندقيتي”.

أشار هان وانغو إلى السقف وقال “ألم تذهبوا يا رفاق إلى الكاتدرائية؟ إلى الشمال توجد سلسلة جبال. هناك أيضًا كائنات دون بشر هناك. تبدو طبيعية أكثر من ميرفولك ، لكن بشرتها زرقاء قليلاً. أسنانهم حادة نسبيًا ، ومن السهل عليهم تسلق المنحدرات كما هو الحال بالنسبة لنا للسير بين الأنقاض”.

“كثيرين جدًا.” أصبح كارل جاداً “إنه شخص جشع وقاس وشرير. حتى أنه قد يبيع أسلحة للميرفولك ووحوش الجبال، مما يتسبب في عدد لا يحصى من الإصابات غير الضرورية. الأشخاص الذين يكرهونه ويحتقرونه موجودون في جميع أنحاء مجموعة ريدستون”.

سألت جيانغ بايميان باهتمام “لماذا لم يتم القضاء عليهم وبدلاً من ذلك أصبحوا أحد المتحورين الرئيسيين في هذه المنطقة؟”

بدت السيدة متوترة للغاية وكأنها ستجد مكانًا للاختباء عند أدنى اضطراب، قالت على مضض “السيد كارل لم يذكر الأمر. اذهبوا مباشرة إلى المكتب الأبعد”.

كان هان وانغو مرتبكًا بعض الشيء “لست متأكد. أنا لست عالماً في هذا الصدد”.

تذكر شيئاً ما فقال “أخبرني الأشخاص في مجموعة ريدستون فقط عن قوة دون البشر وكيفية التعامل معهم ؛ لم يقولوا أي شيء آخر. لكن عندما كنت صياد أنقاض ، قمت بحماية باحث من المدينة الأولى. أخبرني أن وحوش الجبال لديها مقاومة قوية جدًا لبعض التلوث… ”

تذكر شيئاً ما فقال “أخبرني الأشخاص في مجموعة ريدستون فقط عن قوة دون البشر وكيفية التعامل معهم ؛ لم يقولوا أي شيء آخر. لكن عندما كنت صياد أنقاض ، قمت بحماية باحث من المدينة الأولى. أخبرني أن وحوش الجبال لديها مقاومة قوية جدًا لبعض التلوث… ”

مشت جيانغ بايميان وابتسمت “نحن هنا من أجل السيد كارل. لقد حددنا موعدًا أمس”.

أدركت جيانغ بايميان. أخرجت قلمًا وورقة من جيبها ودوَّنت هذه النقطة.

لهذا ، يمكن أن يتجاهل اليقظة لنفسه.

لقد أذهل هذا هان وانغو ، وقد تردد قبل أن يقول “لقد شعرت دائمًا أنكم لا تبدون مثل صيادي الأنقاض النقيين. تبدون مثل الباحثين والمحققين”.

في صباح اليوم التالي ، دخلت فرقة العمل القديمة مجموعة ريدستون في حالة معنوية عالية كالعادة. جاءوا إلى قسم الأمن العام مرة أخرى قبل زيارة كبير الخدم الخاص بعائلة ديماركو.

وبينما يتحدث ، ألقى نظرة خاطفة على شانغ جيان ياو. لقد قضى عقله الباطن على هذا الزميل من مثل هذا التقييم.

كان هان وانغو مرتبكًا بعض الشيء “لست متأكد. أنا لست عالماً في هذا الصدد”.

أعرب شانغ جيان ياو على الفور أن كلمات هان وانغو غير مقبولة “ما نوع النقاء الذي تشير إليه؟ إذا كنا نتحدث عن بناء الجدران ، أو الرسم ، أو كوننا مدرسين ، أو جامعي قمامة ، فسنكون بالفعل غير أنقياء”.

ابتسمت جيانغ بايميان – التي ترتدى قناع راهب رشيق – وقالت “كنت أفكر فقط في كيفية بدء محادثة وسؤالك بشأن من أين يأتي دون البشر الشبيهين بالأسماك بطريقة غير مباشرة…”

هان وانغو أخبره حدسه أن لا يستمر في الجدال مع هذا الزميل. خلاف ذلك ، قد يخرج الوضع عن السيطرة. لذلك، ألقى بنظرته على جيانغ بايميان و باي تشين.

أثناء تحرك المركبة ، تجمدت نظرة جيانغ بايميان فجأة أثناء جلوسها في مقعد الراكب. هي – التي تراقب الوضع في الخارج بشكل اعتيادي – رأت وميض نار مألوف في وسط مبنى بعيد!

ضحكت جيانغ بايميان “صيادي الأنقاض يقبلون أي مهمة متاحة، لذا فهم يعرفون الكثير بطبيعة الحال. إنهم يعرفون أهمية تسجيل المعلومات”.

“هل سيغنون تهويدة في منتصف الليل؟” سأل شانغ جيان ياو بحماس.

ثم سألت “يبدو أن ميرفولك ووحوش الجبال لا تربطهما علاقة ودية مع مجموعة ريدستون؟”

سألت جيانغ بايميان باهتمام “لماذا لم يتم القضاء عليهم وبدلاً من ذلك أصبحوا أحد المتحورين الرئيسيين في هذه المنطقة؟”

“هل تعتقدين أنهم تطوعوا للعيش في بيئات قاسية مثل الجزر في البحيرة أو أعماق الجبال؟” تنهد هان وانغو “منذ انفتاح السفينة تحت الأرض ، هدأ معظم التلوث في هذه المدينة بشكل أساسي. لقد طُردوا من منازلهم”.

تقدمت جيانغ بايميان خطوة إلى الأمام وابتسمت “لن أضيع وقتك ؛ سأكون مباشرة. هل لديك هيكل خارجي عسكري؟ نريد شراء واحد”.

أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً “يبدو أنك تتمتع بمستوى معين من التعاطف معهم؟”

في هذه المرحلة ، تمتم في نفسه بعناية “تسلل ميرفولك إلى مخيم الفندق… لقد تم إغرائهم قليلاً مرة أخرى…”

أوضح هان وانغو ببساطة: “هذه هي شخصيتي، لكن هذا لا يمنعني من تنظيم فريق لحماية مجموعة ريدستون. مات عدد لا يحصى من الميرفولك وحوش الجبال تحت بندقيتي”.

أومأت باي تشين برأسها للسيدة ، مشيرًا إلى أنها لم تكن مضطرة لأن تكون يقظة جدًا.

في هذه المرحلة ، تمتم في نفسه بعناية “تسلل ميرفولك إلى مخيم الفندق… لقد تم إغرائهم قليلاً مرة أخرى…”

كان هان وانغو مرتبكًا بعض الشيء “لست متأكد. أنا لست عالماً في هذا الصدد”.

بعد أن غمغم في نفسه ، ذكّر هان وانغو فرقة المهام القديمة “الميرفولك لديهم قشور على أجسادهم. من الصعب جدًا على المسدسات ذات العيار الصغير أن تلحق الضرر بهم. عليكم أن تكونوا حذرين. بمسدس عادي، فمن الأفضل الإطلاق مرتين في حال إذا لم تفجر الطلقة الأولى رؤوسهم”.

فكرت باي تشين في دون البشر في بلدة الجرذ الأسود ولم يكن لديها أي أسئلة حول الأسماء التي قدمتها مجموعة ريدستون.

ردت جيانغ بايميان نيابة عن الفريق بأكمله: “شكرًا لك”.

ضحكت جيانغ بايميان “صيادي الأنقاض يقبلون أي مهمة متاحة، لذا فهم يعرفون الكثير بطبيعة الحال. إنهم يعرفون أهمية تسجيل المعلومات”.

بعد مغادرتهم قسم الأمن العام ، توجهوا مباشرة إلى شركة فيزا للتجارة في الطابق الخامس من مجموعة ريدستون.

أدركت جيانغ بايميان. أخرجت قلمًا وورقة من جيبها ودوَّنت هذه النقطة.

على عكس الأماكن الأخرى ، لم يكن الجميع يختبئ هنا. لا تزال سيدة جالسة خلف منضدة خشبية بالقرب من الباب. ترتدي قناع شبح أخضر شرس كما لو أنها تريد تهدئة الخوف في قلبها.

فكرت باي تشين في دون البشر في بلدة الجرذ الأسود ولم يكن لديها أي أسئلة حول الأسماء التي قدمتها مجموعة ريدستون.

مشت جيانغ بايميان وابتسمت “نحن هنا من أجل السيد كارل. لقد حددنا موعدًا أمس”.

لم يعرف لونغ يويهونغ ما إذا شانغ جيان ياو يعطي مثالًا جديًا أو ما إذا قد بدأ للتو في مضايقته اليومية، قال في سخط وتسلية: “كيف هذا مثل ذاك؟”

بدت السيدة متوترة للغاية وكأنها ستجد مكانًا للاختباء عند أدنى اضطراب، قالت على مضض “السيد كارل لم يذكر الأمر. اذهبوا مباشرة إلى المكتب الأبعد”.

بعد مغادرتهم قسم الأمن العام ، توجهوا مباشرة إلى شركة فيزا للتجارة في الطابق الخامس من مجموعة ريدستون.

أمسكت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو ومنعته من إضافة الوقود إلى النار.

قالت جيانغ بايميان “إذن ، من برأيك مرتبط بوفاته؟”

أومأت باي تشين برأسها للسيدة ، مشيرًا إلى أنها لم تكن مضطرة لأن تكون يقظة جدًا.

يبدو أن شانغ جيان ياو قد أدرك للتو أن هناك فجوة جيل معينة بينه وبين صديقه العزيز. يمكنه فقط تغيير المثال “هل تجده مرعبًا لمجرد أن طوله 1.75 مترًا ولديه مظهر متوسط ودرجات متوسطة؟”

بدا مكتب كارل بسيطًا جدًا ، لكنه جعل لونغ يويهونغ والآخرين يرونه لطيفًا بشكل غير طبيعي. كان هذا مشابهًا جدًا لمكاتب بيولوجيا بانغو لموظفين الإدارة – رف به حافظات وكتب ، ومكتب ، وأريكة ، ووعاء من النباتات ، وعدد قليل من الكراسي. الاختلاف الوحيد هو أنه هناك خزانة من الحديد الأسود هنا.

في هذه اللحظة ، جلس هناك وظهره مستقيمًا كما لو كان دائمًا هكذا.

مثل البارحة ، لم يرتدي كارل قناعًا. تم تمشيط شعره الأشيب قليلاً بدقة إلى الخلف.

ثم سألت “يبدو أن ميرفولك ووحوش الجبال لا تربطهما علاقة ودية مع مجموعة ريدستون؟”

في هذه اللحظة ، جلس هناك وظهره مستقيمًا كما لو كان دائمًا هكذا.

قالت جيانغ بايميان “إذن ، من برأيك مرتبط بوفاته؟”

تحدث شانغ جيان ياو قبل جيانغ بايميان “ألست من المؤمنين بكنيسة اليقظة؟”

سألت جيانغ بايميان باهتمام “لماذا لم يتم القضاء عليهم وبدلاً من ذلك أصبحوا أحد المتحورين الرئيسيين في هذه المنطقة؟”

بدون شك ، تحول شانغ جيان ياو إلى لغة النهر الأحمر.

قال كارل بهدوء “أنا يقظ جدًا بشأن الأمور المتعلقة بالسيد ديماركو.”

“يبدو أنكم واجهتم شيئًا ما في منتصف الليل بالأمس؟” سأل هان وانغو بصراحة. لم يخف حقيقة أن مجموعة ريدستون تراقب مخيم الفندق.

لهذا ، يمكن أن يتجاهل اليقظة لنفسه.

“قائدة الفريق ، ألستِ قلقة من عودة الجاسوس مع رفاقه؟” شعر لونغ يويهونغ أنه من الضروري أن يراقبوا حتى الفجر.

تقدمت جيانغ بايميان خطوة إلى الأمام وابتسمت “لن أضيع وقتك ؛ سأكون مباشرة. هل لديك هيكل خارجي عسكري؟ نريد شراء واحد”.

لقد رفض بلباقة طلب الأربعة.

صمت كارل لبضع ثوان قبل أن يقول “بالنسبة لعناصر مثل هذه ، ما لم يحجزها عميل رئيسي مسبقًا ، فسنحتفظ بها لاستخدامنا الخاص بالتأكيد. السيد ديماركو يقظ جداً جداً بشأن سلامته. إنه لا يمانع في دفع علاوة على مثل هذه الأشياء”.

نظر هان وانغو إلى جيانغ بايميان. عندما رأى أنها لم تقل شيئًا ، أوضح عرضًا “في ذلك الوقت ، كان هناك العديد من المتحورين. مات معظمهم في أيام أو شهور قليلة. من بين الباقين ، فإن ميرفولك هم الأكثر اعتيادًا على بيئة بحيرة راث. يمكنهم التكاثر ويمكنهم الغوص بعمق شديد. يمكنهم العثور على التيارات السفلية الخالية من التلوث والحصول على ما يكفي من الغذاء من البحيرة. لقد أصبحوا تدريجياً أحد المتحورين الرئيسيين في هذا المجال. بصرف النظر عن وحوش الجبال، تم القضاء على البقية في وقت ما”.

لقد رفض بلباقة طلب الأربعة.

لقد أذهل هذا هان وانغو ، وقد تردد قبل أن يقول “لقد شعرت دائمًا أنكم لا تبدون مثل صيادي الأنقاض النقيين. تبدون مثل الباحثين والمحققين”.

“إذًا هذا ما في الأمر…” لم تكن جيانغ بايميان في عجلة من أمرها في الوقت الحالي ، سألت “السيد كارل ، ماذا تعرف عن مجموعة الأسلحة النارية المسروقة من هيلفج؟”

بعد مغادرتهم قسم الأمن العام ، توجهوا مباشرة إلى شركة فيزا للتجارة في الطابق الخامس من مجموعة ريدستون.

هز كارل رأسه “لست متأكد. كنت في السفينة تحت الأرض ولم أكن أعرف عن هذا حتى اليوم التالي”.

كان هان وانغو مرتبكًا بعض الشيء “لست متأكد. أنا لست عالماً في هذا الصدد”.

قالت جيانغ بايميان “إذن ، من برأيك مرتبط بوفاته؟”

عند سماع ذلك ، شعر لونغ يويهونغ فجأة ببعض الارتباك “لماذا تشوهاتهم موحدة إلى هذا الحد؟”

“كثيرين جدًا.” أصبح كارل جاداً “إنه شخص جشع وقاس وشرير. حتى أنه قد يبيع أسلحة للميرفولك ووحوش الجبال، مما يتسبب في عدد لا يحصى من الإصابات غير الضرورية. الأشخاص الذين يكرهونه ويحتقرونه موجودون في جميع أنحاء مجموعة ريدستون”.

هذا لا معنى له! لم تكن هذه تجربة تحريض طفرة تم إجراؤها بأهداف كمية ونوعية.

في هذه المرحلة ، أصبح صوت كارل باردًا “علاوة على ذلك ، من أجل احتكار تجارة الأسلحة ، قام حتى بتحريض سكان المدينة على النظر إلى السفينة تحت الأرض بعدائية. يجب أن تكون وفاته هدية لنا من الكاليندريا”.

بدا هان وانغو أكثر حيرة وتجاهل سؤال شانغ جيان ياو بشكل مباشر. نخر بشدة وقال “أولئك هم دون بشر يعيشون في جزر معينة في بحيرة راث. نحن نسميهم بشكل عام ميرفولك”.

في هذه المرحلة ، لم تطلب جيانغ بايميان أي شيء آخر. ودعت بأدب وتركت مجموعة ريدستون مع شانغ جيان ياو والآخرين.

“إذًا هذا ما في الأمر…” لم تكن جيانغ بايميان في عجلة من أمرها في الوقت الحالي ، سألت “السيد كارل ، ماذا تعرف عن مجموعة الأسلحة النارية المسروقة من هيلفج؟”

لبقية الصباح ، قادوا الجيب وتجولوا على مهل في أنقاض المدينة ، وسجلوا خصائص التضاريس للعديد من المناطق.

صمت كارل لبضع ثوان قبل أن يقول “بالنسبة لعناصر مثل هذه ، ما لم يحجزها عميل رئيسي مسبقًا ، فسنحتفظ بها لاستخدامنا الخاص بالتأكيد. السيد ديماركو يقظ جداً جداً بشأن سلامته. إنه لا يمانع في دفع علاوة على مثل هذه الأشياء”.

عندما اقترب موعد الغداء ، عادوا إلى مدخل مجموعة ريدستون.

في هذه المرحلة ، لم تطلب جيانغ بايميان أي شيء آخر. ودعت بأدب وتركت مجموعة ريدستون مع شانغ جيان ياو والآخرين.

أثناء تحرك المركبة ، تجمدت نظرة جيانغ بايميان فجأة أثناء جلوسها في مقعد الراكب. هي – التي تراقب الوضع في الخارج بشكل اعتيادي – رأت وميض نار مألوف في وسط مبنى بعيد!

في صباح اليوم التالي ، دخلت فرقة العمل القديمة مجموعة ريدستون في حالة معنوية عالية كالعادة. جاءوا إلى قسم الأمن العام مرة أخرى قبل زيارة كبير الخدم الخاص بعائلة ديماركو.

“اليسار!” لدى جيانغ بايميان الوقت فقط لتصرخ بهذه الكلمة الواحدة.

“نعم ، قائدة الفريق!” رد لونغ يويهونغ على الفور.

أدارت باي تشن عجلة القيادة ضمنيًا إلى اليسار.

بدا هان وانغو أكثر حيرة وتجاهل سؤال شانغ جيان ياو بشكل مباشر. نخر بشدة وقال “أولئك هم دون بشر يعيشون في جزر معينة في بحيرة راث. نحن نسميهم بشكل عام ميرفولك”.

انطلقت طلقة من قاذفة صواريخ باتجاه الجيب.

عند سماع ذلك ، شعر لونغ يويهونغ فجأة ببعض الارتباك “لماذا تشوهاتهم موحدة إلى هذا الحد؟”

وقع هجوم فجأة.

تابع هان وانغو “هؤلاء البشر كانوا في الأصل صيادين من أجزاء معينة من البحيرة. عندما تم تدمير العالم القديم ، تحوروا بسبب تلوث مناطق معينة ومصدر المياه المقابل. لقد أصبحوا ببطء ما هم عليه الآن”.

“قائدة الفريق ، ألستِ قلقة من عودة الجاسوس مع رفاقه؟” شعر لونغ يويهونغ أنه من الضروري أن يراقبوا حتى الفجر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط