نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 196

المرشد

المرشد

الفصل 196: المرشد

“مفهوم.” شعرت جيانغ بايميان أن سونغ ودود للغاية. اعترفت بكلماته بإيجاز وقالت “سنبقي هذا سراً.”

صمت شانغ جيان ياو عندما سمع جيانغ بايميان.

قاطعه شانغ جيان ياو بصوت عميق “ربما هذا هو بالفعل الجيل التاسع من سونغ هي. في كل مرة يتقدم فيها عمره، سيحل محله سونغ جديد”.

بعد بضع ثوانٍ ، ابتسم فجأة وقال “لكنهم لن ينقذوا البشرية جمعاء.”

نظرت إليه جيانغ بايميان “في ماذا تفكر؟”

ذُهلت جيانغ بايميان للحظة قبل أن تتنفس الصعداء لسبب ما ، ثم ابتسمت وقالت “نعم ، لا يمكننا الاعتماد إلا على أنفسنا ، تمامًا مثل الأغنية التي غالبًا ما تعزفها.”

قالت بصوت عال: “أنا ذاهبة إلى الحمام”.

مقارنة بالوحش في مختبر أنقاض المستنقع الأول ، فإن النظرة التي شعرت بها الآن لم تكن أكثر من مجرد تصوّر. لقد تجاوزت فهمها تمامًا، مما جعل عواطفها ترتفع وتنخفض في لحظة ذعر.

بعد الركوع ، نظر سونغ هي إلى جيانغ بايميان والآخرين وقال بصدق “لدي طلب.”

بعد كل شيء، المعرفة التي تعلمتها والحياة التي عاشتها جعلتها تؤمن بالعلوم أكثر. كانت تعتقد أنه يمكن تحليل كل شيء وفهمه وافتراضه والتحقق منه وتكراره. لم تكن الآلهة المزعومة و الكالينداريوم موجودة. حتى لو موجودة ، فإنها فقط كائنات متحولة أقوى.

دخل باز ورجل في منتصف العمر يرتدي رداء أسود بسرعة غرفة الأسقف ريناتو.

لقد قلبت التجربة الآن نظرتها للعالم، ولكن بعد الدردشة مع شانغ جيان ياو لفترة من الوقت ، هربت من هذه الحالة العاطفية وأصبحت متحمسة مرة أخرى. حتى لو هناك بالفعل الكالينداريوم والآلهة ، فإننا لا نرا*ـهم* ينقذون البشرية جمعاء. لذلك ، ما علاقتـ*هم* بنا؟ علاوة على ذلك ، لماذا لا يمكن تحليل الكالينداريوم وفهمه وافتراضه والتحقق منه وتكراره؟

بعد فترة وجيزة ، عاد سونغ ذو الرداء الأسود إلى الغرفة وقال لجيانغ بايميان وشانغ جيان ياو “سيرسل أسقف الرعب قريبًا أسقفًا جديدًا ويتعامل مع مسألة ريناتو. سأكون مسؤولاً عن شؤون الكنيسة في مجموعة ريدستون خلال هذه الفترة الزمنية”.

عرفت جيانغ بايميان أن مثل هذه الأفكار تحمل روح خداع الذات ، ولكن في الوضع الحالي ، هذه أفضل طريقة لمساعدتها على التعافي بأسرع ما يمكن.

عند رؤية تواضعه ، نظرت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو إلى بعضهما البعض وقالا “من فضلك تحدث.”

في الصمت القصير سمعوا خطى قادمة من الخارج.

بالنظر إلى وجود باز والآخرين ، كانت محادثتهم بلغة النهر الأحمر لإظهار صدقهم.

دخل باز ورجل في منتصف العمر يرتدي رداء أسود بسرعة غرفة الأسقف ريناتو.

“لست متأكد؛ يجب أن يكون في نفس عمر جدي الراحل.” أجاب باز بتمعن “حتى لو لم يبلغ السبعين عامًا ، فهو قريب جدًا.”

انتشر حراس الكاتدرائية – الذين حملوا معهم جميع أنواع الأسلحة – في الممر ، وحاصروا المنطقة.

بالنظر إلى وجود باز والآخرين ، كانت محادثتهم بلغة النهر الأحمر لإظهار صدقهم.

“أنا المرشد سونغ هي.” نظر الرجل في منتصف العمر بالرداء الأسود إلى الأسقف ريناتو – الذي قيده شانغ جيان ياو – وقدم نفسه.

بعد مشاهدة سونغ هي وهو يغادر ، التفت جيانغ بايميان للنظر إلى باز “يبدو أنك تثق في المرشد سونغ؟”

في مجموعة ريدستون ، حيث ازدهرت الأقنعة ، كانت مناسبة نادرة له ألا يرتدي أي تنكر. كان من سكان أراضي الرماد، بدت حواجبه متناثرة قليلاً. سوالفه بيضاء ولم تكن هناك تجاعيد على وجهه. لذا، من الصعب تحديد عمره بالضبط.

فكرت جيانغ بايميان للحظة وقالت “هل يمكن أن يكون لذلك علاقة بعدم رغبته في أن يكون أسقفًا؟”

في لمحة ، تذكرت جيانغ بايميان لأول مرة وجهه المربع والحليق.

سونغ أشار إلى يمينه وقال “سيري حتى النهاية.” لم يوقفها ، بدا واثقًا جدًا ومرتاحًا.

“المرشد؟” سألت بحيرة. بدا هذا وكأنه رتبة داخل كنيسة اليقظة.

سار على الفور إلى الباب وقال بتعبير جاد “الجميع ، ابقوا هنا. لا أحد يرحل أو يخبر أي شخص عن مرض الأسقف”.

أوضح سونغ هي ببساطة: “رجل دين يتبع الأسقف مباشرة ومسؤول عن التبشير اليومي والوعظ”.

أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً “لقد فحصت للتو التغير في مزاجي وسلوكي وأدركت أن الانتقال من اليقظة والحذر إلى الصداقة والثقة كان سريعًا للغاية. على الرغم من أنني كنت سأوافق على الاحتفاظ بالسر ، إلا أنني بالتأكيد لن أوافق لمجرد أن سونغ هي ودود وجدير بالثقة. السبب الوحيد لاتخاذ القرار هو أسلوبي وعقيدتي الشخصية”.

لم تطلب جيانغ بايميان أي شيء آخر “بسرعة ، ألقِ نظرة وشاهد ما إذا هو الأسقف ريناتو.”

أومأ شانغ جيان ياو برأسه وقال “مع صداقتنا ، لا توجد مشكلة.”

بالنظر إلى وجود باز والآخرين ، كانت محادثتهم بلغة النهر الأحمر لإظهار صدقهم.

بعد بضع ثوان ، تنهد “إنه الأسقف. لقد أُصيب بمرض عديم القلب”.

سونغ مشى إلى جانب شانغ جيان ياو وجلس القرفصاء. أصبح تعبيره مهيبًا بشكل متزايد عندما نظر إلى عديم القلب، الذي يبذل قصارى جهده لرفع رأسه.

بعد بضع ثوان ، تنهد “إنه الأسقف. لقد أُصيب بمرض عديم القلب”.

عند وصوله إلى الحمام ، سحبته جيانغ بايميان إلى كشك في حمام النساء وسألت بجدية “هل شعرت بذلك؟”

ثم أمر حراس الكاتدرائية خارج الباب بإحضار الأصفاد والحبال وغيرها من الأشياء. بعد ذلك ، قام بتقييد ريناتو عديم القلب بإحكام.

عرفت جيانغ بايميان أن مثل هذه الأفكار تحمل روح خداع الذات ، ولكن في الوضع الحالي ، هذه أفضل طريقة لمساعدتها على التعافي بأسرع ما يمكن.

بعد القيام بذلك ، استدار وقال لـ شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان “من فضلكم انتظروا لحظة. يجب أن أبلغ عن وضع الأسقف على الفور”.

سار على الفور إلى الباب وقال بتعبير جاد “الجميع ، ابقوا هنا. لا أحد يرحل أو يخبر أي شخص عن مرض الأسقف”.

“حسناً” أعربت جيانغ بايميان عن تفهمها.

“أنا المرشد سونغ هي.” نظر الرجل في منتصف العمر بالرداء الأسود إلى الأسقف ريناتو – الذي قيده شانغ جيان ياو – وقدم نفسه.

سار على الفور إلى الباب وقال بتعبير جاد “الجميع ، ابقوا هنا. لا أحد يرحل أو يخبر أي شخص عن مرض الأسقف”.

سار على الفور إلى الباب وقال بتعبير جاد “الجميع ، ابقوا هنا. لا أحد يرحل أو يخبر أي شخص عن مرض الأسقف”.

أجاب حراس الكاتدرائية باحترام: “نعم أيها المرشد”.

فكرت جيانغ بايميان للحظة وقالت “هل يمكن أن يكون لذلك علاقة بعدم رغبته في أن يكون أسقفًا؟”

بعد مشاهدة سونغ هي وهو يغادر ، التفت جيانغ بايميان للنظر إلى باز “يبدو أنك تثق في المرشد سونغ؟”

“ما هو الثمن الذي دفعه؟” أصبح شانغ جيان ياو فضوليًا إلى حد ما.

“نعم.” أومأ باز برأسه “إنه من أوائل المرشدين الذين أتوا إلى مجموعة ريدستون.”

اعترف شانغ جيان ياو بإيجاز بذلك “سونغ هي جيد جدًا في تكوين صداقات.”

“كم عمره؟” شعرت جيانغ بايميان على الفور بوجود مشكلة. ظاهريًا ، لا يبدو عمر سونغ هي متوافقًا مع كونه أول مرشد يأتي إلى مجموعة ريدستون. كيف يمكن لشخص – من الواضح أنه لا يزيد عن الخمسون عامًا – أن يأتي إلى مجموعة ريدستون للتبشير في بداية التقويم الجديد أو نهاية عصر الفوضى؟ هل يمكن أن يكون موهوبًا ويمكن أن يكون واعظًا في سن مبكرة ، مما يسمح له بتولي منصب المرشد؟

بقيت جيانغ بايميان في الغرفة وراقبتهم بهدوء في الممر. بعد عشرين إلى ثلاثين ثانية ، عبست فجأة.

“لست متأكد؛ يجب أن يكون في نفس عمر جدي الراحل.” أجاب باز بتمعن “حتى لو لم يبلغ السبعين عامًا ، فهو قريب جدًا.”

ثم أمر حراس الكاتدرائية خارج الباب بإحضار الأصفاد والحبال وغيرها من الأشياء. بعد ذلك ، قام بتقييد ريناتو عديم القلب بإحكام.

فوجئت جيانغ بايميان قليلاً “يبدو من الخارج صغيراً جداً.”

“كم عمره؟” شعرت جيانغ بايميان على الفور بوجود مشكلة. ظاهريًا ، لا يبدو عمر سونغ هي متوافقًا مع كونه أول مرشد يأتي إلى مجموعة ريدستون. كيف يمكن لشخص – من الواضح أنه لا يزيد عن الخمسون عامًا – أن يأتي إلى مجموعة ريدستون للتبشير في بداية التقويم الجديد أو نهاية عصر الفوضى؟ هل يمكن أن يكون موهوبًا ويمكن أن يكون واعظًا في سن مبكرة ، مما يسمح له بتولي منصب المرشد؟

“نعم ، عمره لا يظهر. يقول أن لديه نعمة الكاليندريا”. وأشار باز إلى أنه شعر بالمثل.

نظرت إليه جيانغ بايميان “في ماذا تفكر؟”

قاطعه شانغ جيان ياو بصوت عميق “ربما هذا هو بالفعل الجيل التاسع من سونغ هي. في كل مرة يتقدم فيها عمره، سيحل محله سونغ جديد”.

’أسقف يفضله الإله قد أصيب بالفعل بمرض عديم القلب. هذه ستكون ضربة كبيرة لصورة الكاليندريا وهيبة الكنيسة. سيجعل المؤمنين يتساءلون عما إذا بإمكان الكاليندريا حمايتهم.’

“…” باز – الذي يفتقر إلى تأثير البرامج الترفيهية – ارتبك، ومع ذلك فقد شعر أن وصف شانغ جيان ياو للوضع مرعب للغاية.

بعد بضع ثوانٍ ، ابتسم فجأة وقال “لكنهم لن ينقذوا البشرية جمعاء.”

“لا تستمع إليه ؛ يحب أن يروي قصص الرعب”. وبخت جيانغ بايميان وسألت “إذن ، لماذا لم يصبح أسقفًا؟”

“أعتقد أن الأمر يتعلق بمظهره الصغير.” أعرب شانغ جيان ياو عن رأيه.

بعد أن كان مرشداً لسنوات عديدة ، لا بد من أن يكون ذا قيمة حتى لو لم يقدم أي مساهمات كبيرة.

لديه تأثير جدير بالثقة.

هل يمكن أن تشترط كنيسة اليقظة أن يكون الأساقفة فقط أولئك الذين حصلوا على نعمة الكاليندريا وأيقظوا قدراتهم؟

بعد أن كان مرشداً لسنوات عديدة ، لا بد من أن يكون ذا قيمة حتى لو لم يقدم أي مساهمات كبيرة.

“المرشد نفسه من رفض ذلك. يقول دائمًا أنه حصل على ما يكفي بالفعل وهو راضٍ جدًا. أي آمال باهظة في أن يصبح أسقفًا ستجعله يبدو جشعًا ولن تفضله الإيدولون نون بعد ذلك”. كرر باز كلمات سونغ هي.

في مجموعة ريدستون ، حيث ازدهرت الأقنعة ، كانت مناسبة نادرة له ألا يرتدي أي تنكر. كان من سكان أراضي الرماد، بدت حواجبه متناثرة قليلاً. سوالفه بيضاء ولم تكن هناك تجاعيد على وجهه. لذا، من الصعب تحديد عمره بالضبط.

في هذه اللحظة ، تم تكميم فم الأسقف ريناتو – الذي أُصيب بمرض عديم القلب. لم يستطع أن يطلق أي صرخات شبيهة بالوحش وبإمكانه فقط الالتفاف والالتواء في محاولة للتحرر.

“من فضلكم لا تنشروا الأخبار التي تفيد بأن الأسقف ريناتو أُصيب بمرض عديم القلب. قبل معرفة سبب مرضه ، ستضر الشائعات المقابلة بسمعة الكنيسة”. سونغ لم يخف شيئًا وبصراحة عبر عن مخاوفه.

بعد فترة وجيزة ، عاد سونغ ذو الرداء الأسود إلى الغرفة وقال لجيانغ بايميان وشانغ جيان ياو “سيرسل أسقف الرعب قريبًا أسقفًا جديدًا ويتعامل مع مسألة ريناتو. سأكون مسؤولاً عن شؤون الكنيسة في مجموعة ريدستون خلال هذه الفترة الزمنية”.

“لست متأكد؛ يجب أن يكون في نفس عمر جدي الراحل.” أجاب باز بتمعن “حتى لو لم يبلغ السبعين عامًا ، فهو قريب جدًا.”

مع ذلك ، عقد ذراعيه ووضعهما على صدره وتراجع خطوة إلى الوراء “الحذر تلميح من الإلهة.”

بعد القيام بذلك ، استدار وقال لـ شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان “من فضلكم انتظروا لحظة. يجب أن أبلغ عن وضع الأسقف على الفور”.

بعد الركوع ، نظر سونغ هي إلى جيانغ بايميان والآخرين وقال بصدق “لدي طلب.”

بعد كل شيء، المعرفة التي تعلمتها والحياة التي عاشتها جعلتها تؤمن بالعلوم أكثر. كانت تعتقد أنه يمكن تحليل كل شيء وفهمه وافتراضه والتحقق منه وتكراره. لم تكن الآلهة المزعومة و الكالينداريوم موجودة. حتى لو موجودة ، فإنها فقط كائنات متحولة أقوى.

عند رؤية تواضعه ، نظرت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو إلى بعضهما البعض وقالا “من فضلك تحدث.”

أومأ شانغ جيان ياو برأسه وقال “مع صداقتنا ، لا توجد مشكلة.”

“من فضلكم لا تنشروا الأخبار التي تفيد بأن الأسقف ريناتو أُصيب بمرض عديم القلب. قبل معرفة سبب مرضه ، ستضر الشائعات المقابلة بسمعة الكنيسة”. سونغ لم يخف شيئًا وبصراحة عبر عن مخاوفه.

’أسقف يفضله الإله قد أصيب بالفعل بمرض عديم القلب. هذه ستكون ضربة كبيرة لصورة الكاليندريا وهيبة الكنيسة. سيجعل المؤمنين يتساءلون عما إذا بإمكان الكاليندريا حمايتهم.’

“مفهوم.” شعرت جيانغ بايميان أن سونغ ودود للغاية. اعترفت بكلماته بإيجاز وقالت “سنبقي هذا سراً.”

في هذه اللحظة ، سونغ هي طلب باز ليستفسر منه بشأن شيء ما.

’أسقف يفضله الإله قد أصيب بالفعل بمرض عديم القلب. هذه ستكون ضربة كبيرة لصورة الكاليندريا وهيبة الكنيسة. سيجعل المؤمنين يتساءلون عما إذا بإمكان الكاليندريا حمايتهم.’

بينما تشاهد سونغ هي يرتب أمورًا مختلفة بشكل منهجي ، قمعت جيانغ بايميان صوتها وأشادت “أعتقد أنه أشبه بالأسقف أكثر من ريناتو وأكثر ملاءمة لهذا المنصب.”

’قرب نهاية التحقيق ، قد يتم تصنيف ريناتو على أنه ارتكب تدنيس المقدسات…’ لم يكن لدى جيانغ بايميان نوايا سيئة تجاه كنيسة اليقظة ، لكن أساليب التعامل هذه شائعة جدًا.

لم تطلب جيانغ بايميان أي شيء آخر “بسرعة ، ألقِ نظرة وشاهد ما إذا هو الأسقف ريناتو.”

أومأ شانغ جيان ياو برأسه وقال “مع صداقتنا ، لا توجد مشكلة.”

فوجئت جيانغ بايميان قليلاً “يبدو من الخارج صغيراً جداً.”

’متى كونت صداقات؟ هل أقامت نفسها؟’ وجدت جيانغ بايميان الأمر مضحكاً.

قالت بصوت عال: “أنا ذاهبة إلى الحمام”.

سونغ لم يرد على كلمات شانغ جيان ياو وحذر باز أيضًا ، ثم أمر حراس الكاتدرائية بطريقة صارمة.

ضحكت جيانغ بايميان قبل أن يطلب باز من فريق تشيان باي البقاء وتوفير الحماية اللازمة “بالطبع ، سنكون مراقبين. هذا له علاقة بالمهمة التي أخذناها على عاتقنا”.

لديه تأثير جدير بالثقة.

’قرب نهاية التحقيق ، قد يتم تصنيف ريناتو على أنه ارتكب تدنيس المقدسات…’ لم يكن لدى جيانغ بايميان نوايا سيئة تجاه كنيسة اليقظة ، لكن أساليب التعامل هذه شائعة جدًا.

بينما تشاهد سونغ هي يرتب أمورًا مختلفة بشكل منهجي ، قمعت جيانغ بايميان صوتها وأشادت “أعتقد أنه أشبه بالأسقف أكثر من ريناتو وأكثر ملاءمة لهذا المنصب.”

’متى كونت صداقات؟ هل أقامت نفسها؟’ وجدت جيانغ بايميان الأمر مضحكاً.

“لسوء الحظ ، إنه غير مستعد لتولي هذا الدور. خلاف ذلك ، لن تكون مجموعة ريدستون مقسمة كما هي الآن”.

انتشر حراس الكاتدرائية – الذين حملوا معهم جميع أنواع الأسلحة – في الممر ، وحاصروا المنطقة.

في هذه اللحظة ، سونغ هي طلب باز ليستفسر منه بشأن شيء ما.

“نعم ، عمره لا يظهر. يقول أن لديه نعمة الكاليندريا”. وأشار باز إلى أنه شعر بالمثل.

بقيت جيانغ بايميان في الغرفة وراقبتهم بهدوء في الممر. بعد عشرين إلى ثلاثين ثانية ، عبست فجأة.

قاطعه شانغ جيان ياو بصوت عميق “ربما هذا هو بالفعل الجيل التاسع من سونغ هي. في كل مرة يتقدم فيها عمره، سيحل محله سونغ جديد”.

قالت بصوت عال: “أنا ذاهبة إلى الحمام”.

بعد الركوع ، نظر سونغ هي إلى جيانغ بايميان والآخرين وقال بصدق “لدي طلب.”

سونغ أشار إلى يمينه وقال “سيري حتى النهاية.” لم يوقفها ، بدا واثقًا جدًا ومرتاحًا.

“لا تستمع إليه ؛ يحب أن يروي قصص الرعب”. وبخت جيانغ بايميان وسألت “إذن ، لماذا لم يصبح أسقفًا؟”

“أنا أيضاً.” تبع شانغ جيان ياو خلف جيانغ بايميان.

أجاب شانغ جيان ياو “إنه مستيقظ”.

عند وصوله إلى الحمام ، سحبته جيانغ بايميان إلى كشك في حمام النساء وسألت بجدية “هل شعرت بذلك؟”

بقيت جيانغ بايميان في الغرفة وراقبتهم بهدوء في الممر. بعد عشرين إلى ثلاثين ثانية ، عبست فجأة.

اعترف شانغ جيان ياو بإيجاز بذلك “سونغ هي جيد جدًا في تكوين صداقات.”

“لا تستمع إليه ؛ يحب أن يروي قصص الرعب”. وبخت جيانغ بايميان وسألت “إذن ، لماذا لم يصبح أسقفًا؟”

أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً “لقد فحصت للتو التغير في مزاجي وسلوكي وأدركت أن الانتقال من اليقظة والحذر إلى الصداقة والثقة كان سريعًا للغاية. على الرغم من أنني كنت سأوافق على الاحتفاظ بالسر ، إلا أنني بالتأكيد لن أوافق لمجرد أن سونغ هي ودود وجدير بالثقة. السبب الوحيد لاتخاذ القرار هو أسلوبي وعقيدتي الشخصية”.

لم تطلب جيانغ بايميان أي شيء آخر “بسرعة ، ألقِ نظرة وشاهد ما إذا هو الأسقف ريناتو.”

وأضاف شانغ جيان ياو: “قد يكون ذلك أيضًا نتيجة للوضع”.

وأضاف شانغ جيان ياو: “قد يكون ذلك أيضًا نتيجة للوضع”.

نظرت إليه جيانغ بايميان “في ماذا تفكر؟”

“كيف يمكن أن يكون هذا الثمن؟ من منا لا يريد مثل هذا الثمن؟ قد تكون هذه إحدى قدراته…” وبخته جيانغ بايميان مازحةً قبل أن تتنهد بعاطفة “كنيسة اليقظة مليئة حقًا بالقادرين. لقد وضعوا اثنين من المستيقظين في مجموعة ريدستون ، وربما يكون هناك أكثر من ذلك.”

أجاب شانغ جيان ياو “إنه مستيقظ”.

بعد القيام بذلك ، استدار وقال لـ شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان “من فضلكم انتظروا لحظة. يجب أن أبلغ عن وضع الأسقف على الفور”.

زفرت جيانغ بايميان وقالت “يجب أن تكون إحدى قدراته أن يجعل الناس يجدونه ودودًا وجديرًا بالثقة ومستعدون لطاعته. نعم ، لم يستخدم قدراته من قبل ولم ينشطها حتى طلب منا… يبدو أنه لا يحتاج إلى كلمات للحث على مثل هذا السلوك… هذه حقًا قدرة مناسبة للتبشير.”

بعد القيام بذلك ، استدار وقال لـ شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان “من فضلكم انتظروا لحظة. يجب أن أبلغ عن وضع الأسقف على الفور”.

لم تكن غاضبة من سونغ هي لاستخدامه قدراته الودية. بالمقارنة مع ’إقناعها’ بتوجيه عشرات الأسلحة إليها ، فـ’الطلب’ المماثل مقبولًا تمامًا. لقد كان أقرب إلى بوليصة التأمين.

في مجموعة ريدستون ، حيث ازدهرت الأقنعة ، كانت مناسبة نادرة له ألا يرتدي أي تنكر. كان من سكان أراضي الرماد، بدت حواجبه متناثرة قليلاً. سوالفه بيضاء ولم تكن هناك تجاعيد على وجهه. لذا، من الصعب تحديد عمره بالضبط.

يمكنها أن تفهم رغبة سونغ هي في إبقاء الأمر سراً. علاوة على ذلك ، لم تُجبر على تغيير رأيها ، لذلك لم تشعر بالغضب بطبيعة الحال.

أوضح سونغ هي ببساطة: “رجل دين يتبع الأسقف مباشرة ومسؤول عن التبشير اليومي والوعظ”.

“ما هو الثمن الذي دفعه؟” أصبح شانغ جيان ياو فضوليًا إلى حد ما.

بينما تشاهد سونغ هي يرتب أمورًا مختلفة بشكل منهجي ، قمعت جيانغ بايميان صوتها وأشادت “أعتقد أنه أشبه بالأسقف أكثر من ريناتو وأكثر ملاءمة لهذا المنصب.”

فكرت جيانغ بايميان للحظة وقالت “هل يمكن أن يكون لذلك علاقة بعدم رغبته في أن يكون أسقفًا؟”

أجاب حراس الكاتدرائية باحترام: “نعم أيها المرشد”.

“أعتقد أن الأمر يتعلق بمظهره الصغير.” أعرب شانغ جيان ياو عن رأيه.

صمت شانغ جيان ياو عندما سمع جيانغ بايميان.

“كيف يمكن أن يكون هذا الثمن؟ من منا لا يريد مثل هذا الثمن؟ قد تكون هذه إحدى قدراته…” وبخته جيانغ بايميان مازحةً قبل أن تتنهد بعاطفة “كنيسة اليقظة مليئة حقًا بالقادرين. لقد وضعوا اثنين من المستيقظين في مجموعة ريدستون ، وربما يكون هناك أكثر من ذلك.”

زفرت جيانغ بايميان وقالت “يجب أن تكون إحدى قدراته أن يجعل الناس يجدونه ودودًا وجديرًا بالثقة ومستعدون لطاعته. نعم ، لم يستخدم قدراته من قبل ولم ينشطها حتى طلب منا… يبدو أنه لا يحتاج إلى كلمات للحث على مثل هذا السلوك… هذه حقًا قدرة مناسبة للتبشير.”

من كلمات سونغ هي، يجب أن يكون هناك العديد من المرشدين تحت قيادة الأسقف.

“ربما وفروا التكاليف من خلال عدم إقامة القرابين المقدسة.” تنهد شانغ جيان ياو من وجهة نظره.

“ربما وفروا التكاليف من خلال عدم إقامة القرابين المقدسة.” تنهد شانغ جيان ياو من وجهة نظره.

عند رؤيتهم ، أومأ سونغ هي برأسه قليلاً “لقد علمت بالفعل عن مسألة باز. أنا على استعداد لإرسال حارس من الكاتدرائية لإحضار انهبوس. سيكون لدى الجميع دردشة وجهًا لوجه. من الأفضل إذا تمكنا من حل هذا سلمياً. هل يريد كلاكما المشاهدة والشهادة ، أم تريدان المغادرة الآن؟”

بعد مناقشة هذا الأمر ، ذهبوا إلى الحمام لأنهم هناك بالفعل قبل العودة إلى غرفة الأسقف ريناتو.

“كم عمره؟” شعرت جيانغ بايميان على الفور بوجود مشكلة. ظاهريًا ، لا يبدو عمر سونغ هي متوافقًا مع كونه أول مرشد يأتي إلى مجموعة ريدستون. كيف يمكن لشخص – من الواضح أنه لا يزيد عن الخمسون عامًا – أن يأتي إلى مجموعة ريدستون للتبشير في بداية التقويم الجديد أو نهاية عصر الفوضى؟ هل يمكن أن يكون موهوبًا ويمكن أن يكون واعظًا في سن مبكرة ، مما يسمح له بتولي منصب المرشد؟

عند رؤيتهم ، أومأ سونغ هي برأسه قليلاً “لقد علمت بالفعل عن مسألة باز. أنا على استعداد لإرسال حارس من الكاتدرائية لإحضار انهبوس. سيكون لدى الجميع دردشة وجهًا لوجه. من الأفضل إذا تمكنا من حل هذا سلمياً. هل يريد كلاكما المشاهدة والشهادة ، أم تريدان المغادرة الآن؟”

زفرت جيانغ بايميان وقالت “يجب أن تكون إحدى قدراته أن يجعل الناس يجدونه ودودًا وجديرًا بالثقة ومستعدون لطاعته. نعم ، لم يستخدم قدراته من قبل ولم ينشطها حتى طلب منا… يبدو أنه لا يحتاج إلى كلمات للحث على مثل هذا السلوك… هذه حقًا قدرة مناسبة للتبشير.”

ضحكت جيانغ بايميان قبل أن يطلب باز من فريق تشيان باي البقاء وتوفير الحماية اللازمة “بالطبع ، سنكون مراقبين. هذا له علاقة بالمهمة التي أخذناها على عاتقنا”.

عند وصوله إلى الحمام ، سحبته جيانغ بايميان إلى كشك في حمام النساء وسألت بجدية “هل شعرت بذلك؟”

“حسناً” أعربت جيانغ بايميان عن تفهمها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط