نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 213

’شياطين’

’شياطين’

الفصل 213: ’شياطين’

“نعم.” أومأت جيانغ بايميان برأسها “بدون قوة النيران القمعية وهذين الهيكلين العسكريين الخارجيين ، لم نكن لنتمكن حتى من الاقتراب.”

نظرت جيانغ بايميان إلى الخريطة ثم إلى المورلوك الساقط. تذكرت وصف هان وانغو للميرفولك ووحوش الجبال ، وسكتت لبضع ثوان قبل أن تضحك باستنكار الذات “لماذا أشعر أنني أصبحت حقًا شريرة؟”

ضاقت قلوبهم عندما دخلوا بسرعة إلى أعماق ساحة موقف المركبات ورأوا بسرعة المورلوك الطويل.

تنهدت مرة أخرى دون انتظار رد شانغ جيان ياو “ولكن لا حرج في حماية سكان مجموعة ريدستون لمنازلهم …”

أول ما رأوه كان جثثًا متناثرة على الأرض ، كاملة أو غير مكتملة.

“هذا العالم اللعين!” صمت لونغ يويهونغ لفترة طويلة قبل أن يشتم بهدوء عندما رأى وحش الجبال أمامه يفقد أنفاسه تمامًا ويتحول إلى جثة.

بينما يستمع إلى محادثتهم ، شعر هان وانغو بالحيرة بشكل متزايد. على الرغم من أنه قرر سابقًا أن هذا فريقًا من صيادي الأنقاض من فصيل كبير ، إلا أنه لم يتوقع أن يكون لدى الفريق مثل هذه الأهداف أو المثل العليا ’بعيدة المدى’.

نهض لونغ يويهونغ وعاد إلى جانب باي تشين. وعندما أعاد تحميل قاذفة القنابل بالذخيرة تنهد بصدق “لقد بدأت أفهم حلم شانغ جيان ياو بإنقاذ البشرية جمعاء.”

اجتاح بصرها عبر العناصر الموجودة في يد شانغ جيان ياو وعبست قليلاً. هذا قليلاً فوق توقعاتها.

هان وانغو – الذي لم يكن بعيدًا جدًا عنهم – كان له آذان حادة ونظر في دهشة.

لقد قُتل مثل ذلك المستيقظ على يد شخصين عاديين – لم يكن فيهما شيئًا مميزًا بصرف النظر عن طولهما ومظهرهما!

بعد مساواة الكلمات ’شانغ جيان ياو’ بالشاب الغريب ، شعر أن كل شيء على ما يرام. لم يكن من المستغرب أن يكون لدى مثل هذا الشخص مثل هذه المثالية.

القدرة على النجاة من هجوم عدد كبير من الأعداء أمرًا يستحق الثناء.

سمعت باي تشين آخر كلمات وحش الجبال وأجابت: “هناك كل أنواع الضغائن ، لكن لا علاقة لنا بها. أنا فقط بحاجة لأداء عملي بشكل جيد”.

مع ثلاثة صفارات حادة ، قاموا بتفكيك مدفعيتهم وعناصر أخرى وتراجعوا من أنقاض المدينة مثل انحسار المد.

توقفت قليلاً وأضافت “كيف يمكن للقلة منا إنقاذ البشرية جمعاء؟ حتى لو لدينا قدرة ودودة مثل قدرة المرشد سونغ وقوة أكبر ألف مرة ، يمكننا فقط أن نجعل البشر في هذا المجال يثقون ببعضهم البعض ويتوقفوا عن قتل بعضهم البعض. بعد مغادرتنا ، سيعود كل شيء إلى طبيعته ببطء”.

بالنسبة لسكان مجموعة ريدستون ، لم يكن هذا أمرًا يخافون منه. سألت بسرعة “من أنتِ؟ أين العدو؟”

أرادت في الأصل أن تقول الإستنتاج التهريجي لا يمكن إلا أن يخلق سلامًا زائفًا ، ولكن عندما رأت هان وانغو وحارس مدينة آخر ، غيرت رأيها واستخدمت المرشد سونغ هي كمثال.

بعد أن ساعد شانغ جيان ياو الميرفولك في ارتداء التاج مرة أخرى ، عاد وأغلق مكبر الصوت وخزنه في حقيبته التكتيكية.

صمت لونغ يويهونغ للحظة قبل أن يقول “ما نقوم به الآن ليس بلا معنى. بدون معرفة سبب دمار العالم القديم وإيجاد الأصول الحقيقية لمرض عديم القلب ، حتى لو تمكن جيش الخلاص من تحقيق هدفه المثالي وإنشاء عالم جديد جميل ، فستعود الأشياء إلى وضعها الحالي في أي لحظة بسبب اندلاع مرض عديم القلب اندلاع قد يكون أسوأ.”

حتى لو الأسقف ريناتو لا يزال موجودًا ، فلن يتمكن من فعل شيء كهذا.

“أعتقد أن شانغ جيان ياو لديه نفس الأفكار. يجب أن نحدد سبب المرض قبل أن نتمكن من علاجه بالكامل”.

مع ثلاثة صفارات حادة ، قاموا بتفكيك مدفعيتهم وعناصر أخرى وتراجعوا من أنقاض المدينة مثل انحسار المد.

بينما يستمع إلى محادثتهم ، شعر هان وانغو بالحيرة بشكل متزايد. على الرغم من أنه قرر سابقًا أن هذا فريقًا من صيادي الأنقاض من فصيل كبير ، إلا أنه لم يتوقع أن يكون لدى الفريق مثل هذه الأهداف أو المثل العليا ’بعيدة المدى’.

“هذا العالم اللعين!” صمت لونغ يويهونغ لفترة طويلة قبل أن يشتم بهدوء عندما رأى وحش الجبال أمامه يفقد أنفاسه تمامًا ويتحول إلى جثة.

’هل يمكن للأربعة منهم تحقيق مثل هذه المثل العليا؟ هذا شيء لا تستطيع المدينة الأولى و الصناعات المتحدة القيام به…’ هز هان وانغو رأسه بصمت وواصل مراقبته لمخيم وحوش الجبال.

“تم حله؟” سأل هان وانغو بدهشة.

لم يقم فقط بتأكيد هويته لمنع أي نيران صديقة ، ولكنه يخبر رفاقه أيضًا بتوفير غطاء ناري.

بعد التنهد بحزن ، قالت جيانغ بايميان لـ شانغ جيان ياو “قم ببحث سريع. علينا التراجع. توقف اندفاع الميرفولك ووحوش الجبال مؤقتًا. لن يمر وقت طويل قبل أن ينظموا الناس للتحقيق في الوضع”.

بعد مساواة الكلمات ’شانغ جيان ياو’ بالشاب الغريب ، شعر أن كل شيء على ما يرام. لم يكن من المستغرب أن يكون لدى مثل هذا الشخص مثل هذه المثالية.

قام شانغ جيان ياو بطي الخريطة بدقة ووضعها مرة أخرى في جيب عباءة المورلوك الطويلة الممزقة.

بعد أن فتحت عينيها ، أول ما رأته كان قناع راهب رشيق.

ثم أخرج كومة من الأشياء. كانت هناك فواكه مجففة ، وجذور بعض النباتات ، وحلويات خضراء معبأة بشكل خشن ، وبعض الإبر السميكة.

حتى سكان المدينة عديمي الخبرة يمكنهم تحديد مدى رعب المستيقظ من دون البشر من مواجهتهم السابقة ، ناهيك عن صياد كبير مثل هان وانغو.

في هذه اللحظة ، سارت جيانغ بايميان بالفعل إلى حافة موقف المركبات. عندما التقطت سلاحها الملقى ، نظرت إلى الوراء.

بينما يستمع إلى محادثتهم ، شعر هان وانغو بالحيرة بشكل متزايد. على الرغم من أنه قرر سابقًا أن هذا فريقًا من صيادي الأنقاض من فصيل كبير ، إلا أنه لم يتوقع أن يكون لدى الفريق مثل هذه الأهداف أو المثل العليا ’بعيدة المدى’.

اجتاح بصرها عبر العناصر الموجودة في يد شانغ جيان ياو وعبست قليلاً. هذا قليلاً فوق توقعاتها.

“…” شعر هان وانغو أن رد الطرف الآخر متناقض.

دون تضييع أي وقت في المناقشة ، سارت بسرعة إلى جانب أحد حراس مدينة ريدستون التي ترتدي هيكلًا خارجيًا.

لكنه الآن – الذي بدأ يتحول في اتجاه الإله – مات. قُتل على يد فريق صغير أرسله العدو.

إنها شخص عادي. على عكس جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو اللذان خضعوا للتحسين أو التعديل الجيني ، لم تظهر عليها أي علامات على الاستيقاظ. حتى لو جلست جيانغ بايميان القرفصاء وهزت جسدها ، ذلك عديم الفائدة.

وقعت الحارسة في حيرة من أمرها للحظات.

’لحسن الحظ ، أعددت بعضًا من فيكا…’ قامت جيانغ بايميان بسرعة بإخراج العامل الحيوي المستخدم في العلاج الطارئ وحقنته في وريد حارسة مدينة ريدستون.

عندما اقتربوا من التحصينات الأصلية ، صرخ شانغ جيان ياو “انه نحن! انه نحن!”

بعد أن ساعد شانغ جيان ياو الميرفولك في ارتداء التاج مرة أخرى ، عاد وأغلق مكبر الصوت وخزنه في حقيبته التكتيكية.

عندما رأى أن شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان عادوا على قيد الحياة من المستيقظ المورلوك المرعب ، رفع تقييمه لقوتهم بعدة مستويات.

في هذه اللحظة ، استيقظت أخيرًا حارسة المدينة التي ترتدي الهيكل الخارجي.

نهض لونغ يويهونغ وعاد إلى جانب باي تشين. وعندما أعاد تحميل قاذفة القنابل بالذخيرة تنهد بصدق “لقد بدأت أفهم حلم شانغ جيان ياو بإنقاذ البشرية جمعاء.”

بعد أن فتحت عينيها ، أول ما رأته كان قناع راهب رشيق.

توقفت قليلاً وأضافت “كيف يمكن للقلة منا إنقاذ البشرية جمعاء؟ حتى لو لدينا قدرة ودودة مثل قدرة المرشد سونغ وقوة أكبر ألف مرة ، يمكننا فقط أن نجعل البشر في هذا المجال يثقون ببعضهم البعض ويتوقفوا عن قتل بعضهم البعض. بعد مغادرتنا ، سيعود كل شيء إلى طبيعته ببطء”.

بالنسبة لسكان مجموعة ريدستون ، لم يكن هذا أمرًا يخافون منه. سألت بسرعة “من أنتِ؟ أين العدو؟”

توقفت قليلاً وأضافت “كيف يمكن للقلة منا إنقاذ البشرية جمعاء؟ حتى لو لدينا قدرة ودودة مثل قدرة المرشد سونغ وقوة أكبر ألف مرة ، يمكننا فقط أن نجعل البشر في هذا المجال يثقون ببعضهم البعض ويتوقفوا عن قتل بعضهم البعض. بعد مغادرتنا ، سيعود كل شيء إلى طبيعته ببطء”.

صاحت جيانغ بايميان في شانغ جيان ياو أولاً “احقن ذلك الرجل بفيكا أيضًا.” تشير إلى حارس المدينة الآخر الذي يرتدي الهيكل الخارجي.

’لحسن الحظ ، أعددت بعضًا من فيكا…’ قامت جيانغ بايميان بسرعة بإخراج العامل الحيوي المستخدم في العلاج الطارئ وحقنته في وريد حارسة مدينة ريدستون.

بعد إعطاء التعليمات ، ابتسمت جيانغ بايميان للمرأة التي أمامها “نحن مرتزقة استأجرنا القائد هان. لقد تم التعامل مع العدو”.

حتى لو الأسقف ريناتو لا يزال موجودًا ، فلن يتمكن من فعل شيء كهذا.

“تعاملتم معه؟” دهشت حارسة المدينة. الوحش الذي بدا وكأنه إله أو شيطان قُتل على يد هذين الشخصين؟ حتى أنني كنت ضعيفة كطفل رضيع على الرغم من ارتدائي لهيكل خارجي أمام الوحش.

“نعم.” شاهدت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو وهو يلتقط الملابس التي استخدمها كطعم وسار إلى جانب حارس المدينة الآخر. ابتسمت وقالت: “علينا أن نشكركِ على هذا. لولا حقيقة أنكِ جذبت انتباهه وأزلت معظم حراسه ، لما كنا قادرين على النجاح”.

’أوراكل…’ تمتم المورلوك في المقدمة في رعب.

حثت جيانغ بايميان دون انتظار ردها “إن قوات العدو ستكون هنا قريبًا. علينا مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن”.

“تم حله؟” سأل هان وانغو بدهشة.

عندما رأت رفيقها يستيقظ تحت مساعدة المرتزقة ذو قناع القرد ، قالت الحارسة بصدق “شكرًا لكِ”.

نظرت جيانغ بايميان إلى الخريطة ثم إلى المورلوك الساقط. تذكرت وصف هان وانغو للميرفولك ووحوش الجبال ، وسكتت لبضع ثوان قبل أن تضحك باستنكار الذات “لماذا أشعر أنني أصبحت حقًا شريرة؟”

“ليست هناك حاجة لشكري. أحد الأسباب التي دفعتني إلى إيقاظكما هو استخدامكما كطعم لجذب قوة العدو النارية وجعل رحلة العودة أسهل قليلاً. على أي حال ، لا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل مع ارتداء الهيكل الخارجي.” ابتسمت جيانغ بايميان مثل الثعلب. لسوء الحظ ، تم حظر هذا بواسطة القناع.

تمامًا كما كان حراس مدينة ريدستون قلقين بشأن موجة ثانية من الهجمات التي أوشك التحالف من دون البشر على شنها ، بدأ الميروفلك ووحوش الجبال في التراجع.

وقعت الحارسة في حيرة من أمرها للحظات.

صمت لونغ يويهونغ للحظة قبل أن يقول “ما نقوم به الآن ليس بلا معنى. بدون معرفة سبب دمار العالم القديم وإيجاد الأصول الحقيقية لمرض عديم القلب ، حتى لو تمكن جيش الخلاص من تحقيق هدفه المثالي وإنشاء عالم جديد جميل ، فستعود الأشياء إلى وضعها الحالي في أي لحظة بسبب اندلاع مرض عديم القلب اندلاع قد يكون أسوأ.”

بعد حوالي عشر ثوان ، خرجت هي ورفيقها من موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا وعادوا إلى متجر آيور ومجمع اليوم السادس التجاري.

سمعت باي تشين آخر كلمات وحش الجبال وأجابت: “هناك كل أنواع الضغائن ، لكن لا علاقة لنا بها. أنا فقط بحاجة لأداء عملي بشكل جيد”.

جذب هذا بلا شك انتباه وحوش الجبال والميرفولك. وتطايرت عليهم بعض القذائف والرصاص.

في نظرهم ، الأوراكل أقوى إنسان في العالم. لولا أدائه القوي ، لما تعاونت وحوش الجبال وأصبحت مطيعة للغاية.

بمساعدة الهيكل الخارجي العسكري ، تمكن الحارسان من تفادي الهجمات بسهولة. قفزوا إلى المبنى المنهار واختفوا عن مرمى نظر العدو.

بعد مساواة الكلمات ’شانغ جيان ياو’ بالشاب الغريب ، شعر أن كل شيء على ما يرام. لم يكن من المستغرب أن يكون لدى مثل هذا الشخص مثل هذه المثالية.

أدى وجود الهيكلين الخارجيين إلى إخفاء التراجع الخفي لـ شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان. داروا حولهم وصعدوا بسهولة إلى المبنى من جانب المبنى المنهار الذي لم يستطع العدو رؤيته.

جذب هذا بلا شك انتباه وحوش الجبال والميرفولك. وتطايرت عليهم بعض القذائف والرصاص.

عندما اقتربوا من التحصينات الأصلية ، صرخ شانغ جيان ياو “انه نحن! انه نحن!”

في هذه اللحظة ، بدأ يعتقد أن هذا الفريق ربما يحقق حقًا في سبب دمار العالم القديم ويقوم بأشياء لا تستطيع العديد من الفصائل الكبيرة إنجازها.

لم يقم فقط بتأكيد هويته لمنع أي نيران صديقة ، ولكنه يخبر رفاقه أيضًا بتوفير غطاء ناري.

حثت جيانغ بايميان دون انتظار ردها “إن قوات العدو ستكون هنا قريبًا. علينا مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن”.

بالطبع ، استعدت جيانغ بايميان في الأصل لاستخدام جهاز الاتصال اللاسلكي لإبلاغهم ، لكن شانغ جيان ياو صرخ على الفور.

بينما يستمع إلى محادثتهم ، شعر هان وانغو بالحيرة بشكل متزايد. على الرغم من أنه قرر سابقًا أن هذا فريقًا من صيادي الأنقاض من فصيل كبير ، إلا أنه لم يتوقع أن يكون لدى الفريق مثل هذه الأهداف أو المثل العليا ’بعيدة المدى’.

بإمكانها فقط أن تتنهد بلا حول ولا قوة وترجع يدها عن حزامها.

’أوراكل…’ تمتم المورلوك في المقدمة في رعب.

سرعان ما استخدموا نيران الغطاء للعودة إلى الغرفة التي فيها باي تشين ولونغ يويهونغ.

تمامًا كما كان حراس مدينة ريدستون قلقين بشأن موجة ثانية من الهجمات التي أوشك التحالف من دون البشر على شنها ، بدأ الميروفلك ووحوش الجبال في التراجع.

رأت بنظرة جثث ودماء وثقوب رصاص وآثار انفجارات في كل مكان. أومأت جيانغ بايميان برأسها في لونغ يويهونغ وقالت “أحسنت.”

“تعاملتم معه؟” دهشت حارسة المدينة. الوحش الذي بدا وكأنه إله أو شيطان قُتل على يد هذين الشخصين؟ حتى أنني كنت ضعيفة كطفل رضيع على الرغم من ارتدائي لهيكل خارجي أمام الوحش.

القدرة على النجاة من هجوم عدد كبير من الأعداء أمرًا يستحق الثناء.

وقعت الحارسة في حيرة من أمرها للحظات.

رددت باي تشين “فعلاً”.

“هذا العالم اللعين!” صمت لونغ يويهونغ لفترة طويلة قبل أن يشتم بهدوء عندما رأى وحش الجبال أمامه يفقد أنفاسه تمامًا ويتحول إلى جثة.

أعطى شانغ جيان ياو إبهامه لأعلى. إذا لم يرتدي قناعًا ، لكان لونغ يويهونغ قد رأى ابتسامة مشمسة.

بعد أن فتحت عينيها ، أول ما رأته كان قناع راهب رشيق.

قال لونغ يويهونغ بتواضع وسعادة وإحراج: “السبب الرئيسي هو العمل الجماعي للجميع”.

صمت لونغ يويهونغ للحظة قبل أن يقول “ما نقوم به الآن ليس بلا معنى. بدون معرفة سبب دمار العالم القديم وإيجاد الأصول الحقيقية لمرض عديم القلب ، حتى لو تمكن جيش الخلاص من تحقيق هدفه المثالي وإنشاء عالم جديد جميل ، فستعود الأشياء إلى وضعها الحالي في أي لحظة بسبب اندلاع مرض عديم القلب اندلاع قد يكون أسوأ.”

في هذه اللحظة ، سأل هان وانغو “كيف هو الوضع هناك؟”

حثت جيانغ بايميان دون انتظار ردها “إن قوات العدو ستكون هنا قريبًا. علينا مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن”.

عندما رأى أن شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان عادوا على قيد الحياة من المستيقظ المورلوك المرعب ، رفع تقييمه لقوتهم بعدة مستويات.

بعد أن فتحت عينيها ، أول ما رأته كان قناع راهب رشيق.

قبل أن تتمكن جيانغ بايميان من قول أي شيء ، تنهد شانغ جيان ياو وقال “لم أستطع تشغيل تهويدة له. الأغنية ليست في مكبر الصوت”.

في هذه اللحظة ، سارت جيانغ بايميان بالفعل إلى حافة موقف المركبات. عندما التقطت سلاحها الملقى ، نظرت إلى الوراء.

“…” شعر هان وانغو أن رد الطرف الآخر متناقض.

ردت جيانغ بايميان “لقد تم حل الأمر. لا داعي للقلق بشأن الاختناق المفاجئ”.

قال لونغ يويهونغ بتواضع وسعادة وإحراج: “السبب الرئيسي هو العمل الجماعي للجميع”.

“تم حله؟” سأل هان وانغو بدهشة.

’من أين أتوا؟’ برز هذا السؤال في ذهن هان وانغو.

حتى سكان المدينة عديمي الخبرة يمكنهم تحديد مدى رعب المستيقظ من دون البشر من مواجهتهم السابقة ، ناهيك عن صياد كبير مثل هان وانغو.

إنها شخص عادي. على عكس جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو اللذان خضعوا للتحسين أو التعديل الجيني ، لم تظهر عليها أي علامات على الاستيقاظ. حتى لو جلست جيانغ بايميان القرفصاء وهزت جسدها ، ذلك عديم الفائدة.

خنق مئات البشر في نفس الوقت من مسافة مائة متر قدرة لا يمتلكها سوى أوراكل أو شيطان!

بعد أن فتحت عينيها ، أول ما رأته كان قناع راهب رشيق.

حتى لو الأسقف ريناتو لا يزال موجودًا ، فلن يتمكن من فعل شيء كهذا.

قبل أن تتمكن جيانغ بايميان من قول أي شيء ، تنهد شانغ جيان ياو وقال “لم أستطع تشغيل تهويدة له. الأغنية ليست في مكبر الصوت”.

لقد قُتل مثل ذلك المستيقظ على يد شخصين عاديين – لم يكن فيهما شيئًا مميزًا بصرف النظر عن طولهما ومظهرهما!

جذب هذا بلا شك انتباه وحوش الجبال والميرفولك. وتطايرت عليهم بعض القذائف والرصاص.

“نعم.” أومأت جيانغ بايميان برأسها “بدون قوة النيران القمعية وهذين الهيكلين العسكريين الخارجيين ، لم نكن لنتمكن حتى من الاقتراب.”

عندما رأت رفيقها يستيقظ تحت مساعدة المرتزقة ذو قناع القرد ، قالت الحارسة بصدق “شكرًا لكِ”.

بصراحة ، لولا الهيكلين الخارجيين العسكريين اللذان يجذبان الانتباه ويقضيان على الحراس ، لكانت قد فكرت في إيجاد فرصة لإعطاء شانغ جيان ياو ’صدمة كهربائية’ وسحبه بعيدًا دون ’إزعاج’ المورلوك المستيقظ.

وقعت الحارسة في حيرة من أمرها للحظات.

صمت هان وانغو ، وبصره يتحرك ذهابًا وإيابًا بين شانغ جيان ياو والآخرين.

عندما اقتربوا من التحصينات الأصلية ، صرخ شانغ جيان ياو “انه نحن! انه نحن!”

في هذه اللحظة ، بدأ يعتقد أن هذا الفريق ربما يحقق حقًا في سبب دمار العالم القديم ويقوم بأشياء لا تستطيع العديد من الفصائل الكبيرة إنجازها.

’من أين أتوا؟’ برز هذا السؤال في ذهن هان وانغو.

’من أين أتوا؟’ برز هذا السؤال في ذهن هان وانغو.

في هذه اللحظة ، سأل هان وانغو “كيف هو الوضع هناك؟”

تمامًا كما كان حراس مدينة ريدستون قلقين بشأن موجة ثانية من الهجمات التي أوشك التحالف من دون البشر على شنها ، بدأ الميروفلك ووحوش الجبال في التراجع.

في موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا ، وصل فريق تعزيز مختلط يتكون من ميرفولك ووحوش الجبال.

هان وانغو – الذي لم يكن بعيدًا جدًا عنهم – كان له آذان حادة ونظر في دهشة.

أول ما رأوه كان جثثًا متناثرة على الأرض ، كاملة أو غير مكتملة.

ضاقت قلوبهم عندما دخلوا بسرعة إلى أعماق ساحة موقف المركبات ورأوا بسرعة المورلوك الطويل.

ضاقت قلوبهم عندما دخلوا بسرعة إلى أعماق ساحة موقف المركبات ورأوا بسرعة المورلوك الطويل.

في نظرهم ، الأوراكل أقوى إنسان في العالم. لولا أدائه القوي ، لما تعاونت وحوش الجبال وأصبحت مطيعة للغاية.

استلقى على الأرض وعيناه مغلقة بإحكام وجسده مغطى بالدماء. لم يعد يتنفس ، لكن التاج على رأسه لا يزال موجود بدقة.

رأت بنظرة جثث ودماء وثقوب رصاص وآثار انفجارات في كل مكان. أومأت جيانغ بايميان برأسها في لونغ يويهونغ وقالت “أحسنت.”

’أوراكل…’ تمتم المورلوك في المقدمة في رعب.

في هذه اللحظة ، سارت جيانغ بايميان بالفعل إلى حافة موقف المركبات. عندما التقطت سلاحها الملقى ، نظرت إلى الوراء.

في نظرهم ، الأوراكل أقوى إنسان في العالم. لولا أدائه القوي ، لما تعاونت وحوش الجبال وأصبحت مطيعة للغاية.

لكنه الآن – الذي بدأ يتحول في اتجاه الإله – مات. قُتل على يد فريق صغير أرسله العدو.

أول ما رأوه كان جثثًا متناثرة على الأرض ، كاملة أو غير مكتملة.

بعد صمت لا يوصف ، صاح المورلوك كما لو يعاني من انهيار عقلي “شياطين! أرسلوا شياطين!”

’من أين أتوا؟’ برز هذا السؤال في ذهن هان وانغو.

صاحت جيانغ بايميان في شانغ جيان ياو أولاً “احقن ذلك الرجل بفيكا أيضًا.” تشير إلى حارس المدينة الآخر الذي يرتدي الهيكل الخارجي.

تمامًا كما كان حراس مدينة ريدستون قلقين بشأن موجة ثانية من الهجمات التي أوشك التحالف من دون البشر على شنها ، بدأ الميروفلك ووحوش الجبال في التراجع.

بعد التنهد بحزن ، قالت جيانغ بايميان لـ شانغ جيان ياو “قم ببحث سريع. علينا التراجع. توقف اندفاع الميرفولك ووحوش الجبال مؤقتًا. لن يمر وقت طويل قبل أن ينظموا الناس للتحقيق في الوضع”.

مع ثلاثة صفارات حادة ، قاموا بتفكيك مدفعيتهم وعناصر أخرى وتراجعوا من أنقاض المدينة مثل انحسار المد.

’لحسن الحظ ، أعددت بعضًا من فيكا…’ قامت جيانغ بايميان بسرعة بإخراج العامل الحيوي المستخدم في العلاج الطارئ وحقنته في وريد حارسة مدينة ريدستون.

بعد صمت لا يوصف ، صاح المورلوك كما لو يعاني من انهيار عقلي “شياطين! أرسلوا شياطين!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط