نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 222

المعبد

المعبد

الفصل 222: المعبد

ثم ركزت جيانغ بايميان. وبعد برهة قالت بتردد: “في الحقيقة ، هناك إشارات كهربائية. ضعيفة جداً… له نشاط بيولوجي منخفض للغاية؟”

كانت بالفعل الرابعة بعد الظهر. لم تعد سماء الشتاء ساطعة ، لكنها لم تكن قريبة من المساء بأي حال من الأحوال. تناثر الضوء الساطع على الأرض ، وهب نسيم البحيرة برفق ، مما يوهم أنهم عادوا إلى الصباح الباكر.

“إذا فقدت دراجتك ، سأوصلك!” لم تذكر جيانغ بايميان كيف يمكن لأي شخص أن يسرق دراجة هوائية في مثل هذا المكان المقفر. أجابت مباشرة وفقًا لقطار شانغ جيان ياو الفكري.

الطرق في الجزيرة بالفعل كما وصفها الأسير المورلوك. لم يكن الضرر خطيرًا للغاية ، لكن بعض الأجزاء تشققت بسبب العوامل الجوية. فقط بعض أجزاء الطرق بها مزيد من التربة والغبار.

“أوه؟” على الرغم من أن جيانغ بايميان أصدرت نفس الحكم ، إلا أنها لا تزال مهتمة بعملية تفكير واستنتاج شانغ جيان ياو. شعرت أنه من الضروري تعلم قطار فكري مختلف وألا تقتصر على طرقها الخاصة.

بالنسبة لجيانغ بايميان – التي تركب دراجة – فإن الرياح الباردة التي هبت على وجهها جعلتها تشعر وكأنها تسير في الصباح الباكر. على اليسار يوجد عدد كبير من الأراضي الزراعية الممتدة على طول الطريق حتى سفح الجبل. على اليمين ، بإمكانها رؤية البحيرة الشاسعة المليئة بالضباب من خلال صفين من الأشجار الذابلة.

بعد فترة وجيزة ، وصلت هي وشانغ جيان ياو إلى مدخل المعبد.

مثل هذا المشهد ومثل هذا الشعور وسع قلبها وجدد عقلها. لولا قاذفة القنابل اليدوية والبندقية الهجومية المتدليتان ، لنسيت تقريبًا الغرض من هذه الرحلة.

بالنسبة لجيانغ بايميان – التي تركب دراجة – فإن الرياح الباردة التي هبت على وجهها جعلتها تشعر وكأنها تسير في الصباح الباكر. على اليسار يوجد عدد كبير من الأراضي الزراعية الممتدة على طول الطريق حتى سفح الجبل. على اليمين ، بإمكانها رؤية البحيرة الشاسعة المليئة بالضباب من خلال صفين من الأشجار الذابلة.

تنهدت جيانغ بايميان بعاطفة وهي تسير بمحاذاة شانغ جيان ياو “لسوء الحظ ، إنه الشتاء الآن. ليس هناك الكثير من المساحات الخضراء في المزارع والغابات. وإلا ، فسأشعر بالتأكيد بتحسن”.

أشار شانغ جيان ياو “لقد ارتكبتِ خطأ”.

بذل شانغ جيان ياو قصارى جهده لمنع دراجته من تجاوزها كثيرًا. فكر للحظة وقال “قد يكون الخريف أجمل.”

“لم نكن نعرف أيضًا.” جيانغ بايميان واسته لا شعورياً.

“لماذا؟” لم تتوقع جيانغ بايميان أن يختار شانغ جيان ياو موسم.

“هل شعرت به فقط بعد دخولك؟” سألت جيانغ بايميان بدهشة. تذكرت أن قدرات شانغ جيان ياو تغطي نطاقًا أقصى يبلغ 20 مترًا.

أجاب شانغ جيان ياو بصراحة “يجب أن يكون هناك الكثير من الفاكهة على الأشجار.”

أومأ شانغ جيان ياو بشدة.

“…” قررت جيانغ بايميان عدم مواصلة الموضوع وقالت “يبدو أن الميرفولك قد أخلوا جميعًا هذه الجزيرة. أتساءل عما إذا كان ذلك بسبب تعليمات الأوراكل أو لأن شيئًا مرعبًا سيحدث كل ثلاثة أيام…”

تمامًا مثل خارج البلدة ، كان الجو هادئًا داخل المدينة باستثناء عواء الرياح وصوت الدراجات المتقدمة بدت هادئة لدرجة أنها جعلت فروة رأس المرء ترتعش.

كان هذا أحد الأشياء التي حذرتهم بيولوجيا بانغو منها – لم يتمكنوا من البقاء في الجزيرة لأكثر من ثلاثة أيام.

ثم ركزت جيانغ بايميان. وبعد برهة قالت بتردد: “في الحقيقة ، هناك إشارات كهربائية. ضعيفة جداً… له نشاط بيولوجي منخفض للغاية؟”

شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – فكر للحظة وقال “لم أسأل الأسير هذا السؤال في ذلك الوقت.”

“…” تراجعت جيانغ بايميان عن خيبة أملها.

“لم نكن نعرف أيضًا.” جيانغ بايميان واسته لا شعورياً.

“نعم.” أُصيبت جيانغ بايميان بخيبة أمل بعض الشيء لأن هذا كان استنتاجًا عاديًا.

عندما ذهب شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ لاستجواب الأسير المورلوك ، كانت لا تزال مريضة ولم تبلغ الشركة بالأمر بعد. وبالتالي ، لم تتلق بعد أي إشعار بخصوص أي من المحرمات عند استكشاف المعابد.

“هذا المكان غريب بالفعل.” عندما تنهدت جيانغ بايميان بعاطفة ، ظهر المعبد أمامهم.

في صباح اليوم التالي لرد بيولوجيا بانغو ، قامت مجموعة ريدستون بتبادل أسرى الحرب مع الميرفولك ووحوش الجبال.

نظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى وتمتمت “أعتقد أنك تدلي بملاحظة شريرة في وجهي. كيف يمكن أن تكون يقظة كنيسة اليقظة هي نفس يقظة الشخص العادي؟”

شانغ جيان ياو – الذي يبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه وعدم تسريع الدراجة – التفت للنظر إلى جيانغ بايميان “أعتقد أنه يجب أن يكون نتيجة لتعليمات الأوراكل.”

’تشغل الموسيقى مع مكبر الصوت في هذا المعبد الكئيب والغامض والهادئ والخانق والغريب؟ تشغل معه تلك الأغاني الغريبة؟’ على الرغم من اعتقادت جيانغ بايميان أن هذا يمكن أن يدمر المناخ الحالي بشكل فعال ، إلا أنها شعرت أنه غريب للغاية.

“أوه؟” على الرغم من أن جيانغ بايميان أصدرت نفس الحكم ، إلا أنها لا تزال مهتمة بعملية تفكير واستنتاج شانغ جيان ياو. شعرت أنه من الضروري تعلم قطار فكري مختلف وألا تقتصر على طرقها الخاصة.

مع صرير ، فُتح باب المعبد الأسود ببطء ، ليكشف عن المشهد بالداخل.

بعد كل شيء ، العديد من المستيقظين يعانون من مشاكل عقلية معينة. من الصعب تخمين أنماط سلوكهم بمنطق عادي.

لقد وصلوا إلى وجهتهم.

أجاب شانغ جيان ياو بصدق “لقد قام بالفعل بتكوين صداقة مع المرشد سونغ. عندما ذكر الجزيرة والمعبد المحظور ، لم يذكر أن شيئًا مرعبًا سيحدث إذا بقي المرء في الجزيرة لفترة طويلة ما لم يكن يعرف الوضع بالضبط”.

’تشغل الموسيقى مع مكبر الصوت في هذا المعبد الكئيب والغامض والهادئ والخانق والغريب؟ تشغل معه تلك الأغاني الغريبة؟’ على الرغم من اعتقادت جيانغ بايميان أن هذا يمكن أن يدمر المناخ الحالي بشكل فعال ، إلا أنها شعرت أنه غريب للغاية.

“نعم.” أُصيبت جيانغ بايميان بخيبة أمل بعض الشيء لأن هذا كان استنتاجًا عاديًا.

“لماذا؟” لم تتوقع جيانغ بايميان أن يختار شانغ جيان ياو موسم.

دينغ! دينغ!

لسبب ما ، شعرت جيانغ بايميان أن الضوء قد خفت قليلاً لحظة دخولهم هذه المدينة. جعلها هذا ترى مشهدًا قديمًا وهادئًا ومخيفًا بعض الشيء.

في هذه اللحظة ، قرع شانغ جيان ياو الجرس على الدراجة باهتمام كما لو يريد عزف مقطوعة موسيقية معها.

“لم أشعر بذلك في البرية ، لكنه غريب حقًا عندما لا يكون هناك صوت هنا.” نظرت جيانغ بايميان حولها وعزت جزءًا من السبب إلى الطريق الضيق والبيئة الضيقة والجو القمعي.

لسوء الحظ ، لم يستطع الجرس فعل شيء كهذا.

أجاب شانغ جيان ياو بصراحة “يجب أن يكون هناك الكثير من الفاكهة على الأشجار.”

“…” تراجعت جيانغ بايميان عن خيبة أملها.

عندما حددت جيانغ بايميان الطريق وفقًا لتصريحات المورلوك وبحثت عن المعبد ، سخرت “هذا يسمى ترك بعض الحذر. من يدري ما إذا هذا المكان مختلفًا عن الأماكن التي اكتشفتها الشركة سابقًا؟ لا يمكننا اتباع احتياطات الشركة بالكامل ؛ علينا رفع المعايير”.

سار الاثنان عبر البيوت المهجورة على ضفاف البحيرة. بعد حوالي عشر دقائق ، رأوا بلدة أخيرًا.

شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – فكر للحظة وقال “لم أسأل الأسير هذا السؤال في ذلك الوقت.”

أسلوبها مشابهًا جدًا لأسلوب مدينة العشب. لها جدران بيضاء وبلاط أسود ، مع أفاريز مقوسة فوقها مليئة بسحر العصور القديمة من العالم القديم.

جيانغ بايميان لا يمكن أن تضايقه. قلبت معصمها ونظرت إلى ساعتها “إنها الـ4:16. علينا مغادرة هذه البلدة قبل الساعة الـ 4:42 ، بغض النظر عما إذا وجدنا أي شيء ذي قيمة أم لا”.

بالطبع ، لهذا المكان أيضًا اختلافات عن مدينة العشب. الأول هو الافتقار إلى أسوار. والثاني هو أن المنازل لم تكن مرتفعة بشكل عام ، ويتكون غالبيتها من طابقين إلى ثلاثة طوابق.

“…” تراجعت جيانغ بايميان عن خيبة أملها.

في المدينة ، تم وضع ألواح من الحجر الجيري. كانت الحشائش الصفراء الجافة تقطعها الرياح الباردة من حين لآخر وتتطاير في السماء.

“الموسيقى” ، أوضح شانغ جيان ياو بسرعة.

لسبب ما ، شعرت جيانغ بايميان أن الضوء قد خفت قليلاً لحظة دخولهم هذه المدينة. جعلها هذا ترى مشهدًا قديمًا وهادئًا ومخيفًا بعض الشيء.

بدون شك ، لم تكن هناك علامات على وجود نشاط بشري في البلدة بأكملها. لولا حقيقة أنه فصل الشتاء ، فربما أصبح هذا المكان جنة للنباتات والحيوانات البرية.

“الموسيقى” ، أوضح شانغ جيان ياو بسرعة.

حتى الآن ، لا يزال بإمكان جيانغ بايميان رؤية براز الحيوانات المجففة في الزوايا والخنادق.

أومأ شانغ جيان ياو بشدة.

“ليس هناك رائحة.” استنشق شانغ جيان ياو وأصدر حكمًا.

ثم رأوا تابوتًا – تابوتاً أسود.

جيانغ بايميان لا يمكن أن تضايقه. قلبت معصمها ونظرت إلى ساعتها “إنها الـ4:16. علينا مغادرة هذه البلدة قبل الساعة الـ 4:42 ، بغض النظر عما إذا وجدنا أي شيء ذي قيمة أم لا”.

عندما حددت جيانغ بايميان الطريق وفقًا لتصريحات المورلوك وبحثت عن المعبد ، سخرت “هذا يسمى ترك بعض الحذر. من يدري ما إذا هذا المكان مختلفًا عن الأماكن التي اكتشفتها الشركة سابقًا؟ لا يمكننا اتباع احتياطات الشركة بالكامل ؛ علينا رفع المعايير”.

أشار شانغ جيان ياو “لقد ارتكبتِ خطأ”.

في هذه اللحظة ، حتى أنها استخدمت يدها اليسرى بدافع الحذر.

لم يضف ذلك ما يصل إلى نصف ساعة.

كلما تعمقوا ، زادت شدة الرائحة الكريهة في الهواء. شعروا وكأنها على وشك التجمد ، لكن هذا لم يمنع شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان من التنفس.

عندما حددت جيانغ بايميان الطريق وفقًا لتصريحات المورلوك وبحثت عن المعبد ، سخرت “هذا يسمى ترك بعض الحذر. من يدري ما إذا هذا المكان مختلفًا عن الأماكن التي اكتشفتها الشركة سابقًا؟ لا يمكننا اتباع احتياطات الشركة بالكامل ؛ علينا رفع المعايير”.

حتى الريح بدت وكأنها قد اختفت. لقد أصبح الجو هادئًا لدرجة أنه لم يعد يبدو وكأنهم في العالم الحقيقي.

أشاد شانغ جيان ياو “أنتِ مناسبة جدًا للانضمام إلى كنيسة اليقظة”.

وعلقت بموضوعية “إنها تتمتع بالمظهر” ، لكن هذا لم يمنعها من المضي قدمًا.

نظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى وتمتمت “أعتقد أنك تدلي بملاحظة شريرة في وجهي. كيف يمكن أن تكون يقظة كنيسة اليقظة هي نفس يقظة الشخص العادي؟”

عندما ذهب شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ لاستجواب الأسير المورلوك ، كانت لا تزال مريضة ولم تبلغ الشركة بالأمر بعد. وبالتالي ، لم تتلق بعد أي إشعار بخصوص أي من المحرمات عند استكشاف المعابد.

بعد التأكد من الاتجاه العام ، ركبت دراجتها على طول الخندق بجانب الطريق المؤدي إلى وسط البلدة.

“…” قررت جيانغ بايميان عدم مواصلة الموضوع وقالت “يبدو أن الميرفولك قد أخلوا جميعًا هذه الجزيرة. أتساءل عما إذا كان ذلك بسبب تعليمات الأوراكل أو لأن شيئًا مرعبًا سيحدث كل ثلاثة أيام…”

وفقًا لوصف مورلوك ، المعبد في الزقاق شرق ساحة البلدة.

من الجنون أن يكون لديك مكان – يمكن أن يظهر عليه علامات الوهم في أي لحظة – يتردد فيه صدى كلمات مثل ’أنتِ تفاحتي الصغيرة’.

تمامًا مثل خارج البلدة ، كان الجو هادئًا داخل المدينة باستثناء عواء الرياح وصوت الدراجات المتقدمة بدت هادئة لدرجة أنها جعلت فروة رأس المرء ترتعش.

عندما حددت جيانغ بايميان الطريق وفقًا لتصريحات المورلوك وبحثت عن المعبد ، سخرت “هذا يسمى ترك بعض الحذر. من يدري ما إذا هذا المكان مختلفًا عن الأماكن التي اكتشفتها الشركة سابقًا؟ لا يمكننا اتباع احتياطات الشركة بالكامل ؛ علينا رفع المعايير”.

“لم أشعر بذلك في البرية ، لكنه غريب حقًا عندما لا يكون هناك صوت هنا.” نظرت جيانغ بايميان حولها وعزت جزءًا من السبب إلى الطريق الضيق والبيئة الضيقة والجو القمعي.

“إذا فقدت دراجتك ، سأوصلك!” لم تذكر جيانغ بايميان كيف يمكن لأي شخص أن يسرق دراجة هوائية في مثل هذا المكان المقفر. أجابت مباشرة وفقًا لقطار شانغ جيان ياو الفكري.

ثم تنهد شانغ جيان ياو “لسوء الحظ ، لم يأت لونغ يويهونغ.”

“أوه؟” على الرغم من أن جيانغ بايميان أصدرت نفس الحكم ، إلا أنها لا تزال مهتمة بعملية تفكير واستنتاج شانغ جيان ياو. شعرت أنه من الضروري تعلم قطار فكري مختلف وألا تقتصر على طرقها الخاصة.

“ماذا سيحدث إذا جاء؟” سألت جيانغ بايميان عرضاً.

“…” تراجعت جيانغ بايميان عن خيبة أملها.

تنهد شانغ جيان ياو “يمكنني أن أخبره قصة أشباح.”

ربما ذلك بسبب الأفاريز ، لكن الفوانيس لم تتأثر بالمطر. بدا الأمر كما لو أنهما قد تم تعليقهما الليلة الماضية.

قالت جيانغ بايميان بصدق: “أنت صديقه المقرب حقًا”.

دينغ! دينغ!

اتسعت المنطقة التي أمامهم أثناء حديثهم ، وظهرت ساحة صغيرة. على الجانب الشرقي من الساحة هناك منصة بطول نصف متر – لم يكن هناك شيء عليها.

أومأ شانغ جيان ياو بشدة.

بعد عبور منصة الأسمنت هذه ، تمكنوا من رؤية زقاق ضيق. تنبعث رائحة كريهة من مدخل الزقاق وكأن الرياح توقفت عن الهبوب لفترة طويلة.

سار الاثنان عبر البيوت المهجورة على ضفاف البحيرة. بعد حوالي عشر دقائق ، رأوا بلدة أخيرًا.

نزلت جيانغ بايميان بسرعة من الدراجة وأمالتها على الجانب.

نزلت جيانغ بايميان بسرعة من الدراجة وأمالتها على الجانب.

لقد وصلوا إلى وجهتهم.

ثم تنهد شانغ جيان ياو “لسوء الحظ ، لم يأت لونغ يويهونغ.”

عندما نزل شانغ جيان ياو ، تحدث عن مخاوفه “هل يجب أن نغلقهم؟ لن يكون الأمر جيدًا إذا خرجنا ووجدنا دراجاتنا مفقودة”.

في صباح اليوم التالي لرد بيولوجيا بانغو ، قامت مجموعة ريدستون بتبادل أسرى الحرب مع الميرفولك ووحوش الجبال.

“إذا فقدت دراجتك ، سأوصلك!” لم تذكر جيانغ بايميان كيف يمكن لأي شخص أن يسرق دراجة هوائية في مثل هذا المكان المقفر. أجابت مباشرة وفقًا لقطار شانغ جيان ياو الفكري.

قبل ركوب الدراجة ، كانت هي و شانغ جيان ياو قد ارتدوا بالفعل قفازات مطاطية.

بعد عشر ثوانٍ ، ترك الاثنان دراجتيهما والتقطا بنادقهما الهجومية وسارا في الزقاق أمامهما.

دينغ! دينغ!

كلما تعمقوا ، زادت شدة الرائحة الكريهة في الهواء. شعروا وكأنها على وشك التجمد ، لكن هذا لم يمنع شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان من التنفس.

“لماذا؟” لم تتوقع جيانغ بايميان أن يختار شانغ جيان ياو موسم.

تم إغلاق جميع الأبواب والنوافذ في هذا الزقاق بإحكام ، على عكس المناطق الأخرى في المدينة.

بعد عبور منصة الأسمنت هذه ، تمكنوا من رؤية زقاق ضيق. تنبعث رائحة كريهة من مدخل الزقاق وكأن الرياح توقفت عن الهبوب لفترة طويلة.

فُتحت أبواب كثيرة كما لو تم تفتيشها. علاوة على ذلك ، تم طلاء جميع الأبواب هنا باللون الأسود.

“لم أشعر بذلك في البرية ، لكنه غريب حقًا عندما لا يكون هناك صوت هنا.” نظرت جيانغ بايميان حولها وعزت جزءًا من السبب إلى الطريق الضيق والبيئة الضيقة والجو القمعي.

أثناء سيرها ، سمعت جيانغ بايميان خطاها وخطى شانغ جيان ياو يترددون باستمرار في الزقاق ، متراكمين على بعضهم البعض.

ثم تنهد شانغ جيان ياو “لسوء الحظ ، لم يأت لونغ يويهونغ.”

“هذا المكان غريب بالفعل.” عندما تنهدت جيانغ بايميان بعاطفة ، ظهر المعبد أمامهم.

أجاب شانغ جيان ياو بصدق “لقد قام بالفعل بتكوين صداقة مع المرشد سونغ. عندما ذكر الجزيرة والمعبد المحظور ، لم يذكر أن شيئًا مرعبًا سيحدث إذا بقي المرء في الجزيرة لفترة طويلة ما لم يكن يعرف الوضع بالضبط”.

وقع المعبد في مكان مرتفع في نهاية الزقاق. أسلوبه المعماري في الأساس مماثل للمباني المحيطة.

لسبب ما ، شعرت جيانغ بايميان أن الضوء قد خفت قليلاً لحظة دخولهم هذه المدينة. جعلها هذا ترى مشهدًا قديمًا وهادئًا ومخيفًا بعض الشيء.

بابه الأسود مغلقًا بإحكام. وفوقه هناك بلاطة سوداء ، وفانوس من الورق الأبيض معلق على كل جانب.

كان هذا أحد الأشياء التي حذرتهم بيولوجيا بانغو منها – لم يتمكنوا من البقاء في الجزيرة لأكثر من ثلاثة أيام.

ربما ذلك بسبب الأفاريز ، لكن الفوانيس لم تتأثر بالمطر. بدا الأمر كما لو أنهما قد تم تعليقهما الليلة الماضية.

بعد التأكد من الاتجاه العام ، ركبت دراجتها على طول الخندق بجانب الطريق المؤدي إلى وسط البلدة.

كان باب المعبد أطول من باب المباني الأخرى. تحت الأفاريز هناك لوحة عليها كلمات بالأبيض والأسود.

قبل ركوب الدراجة ، كانت هي و شانغ جيان ياو قد ارتدوا بالفعل قفازات مطاطية.

نظرت إليها جيانغ بايميان بشكل عرضي ورأى الكلمات الموجودة على اللوحة بوضوح: “قاعة ياما”.

بذل شانغ جيان ياو قصارى جهده لمنع دراجته من تجاوزها كثيرًا. فكر للحظة وقال “قد يكون الخريف أجمل.”

وعلقت بموضوعية “إنها تتمتع بالمظهر” ، لكن هذا لم يمنعها من المضي قدمًا.

لسوء الحظ ، لم يستطع الجرس فعل شيء كهذا.

بعد فترة وجيزة ، وصلت هي وشانغ جيان ياو إلى مدخل المعبد.

“إذا فقدت دراجتك ، سأوصلك!” لم تذكر جيانغ بايميان كيف يمكن لأي شخص أن يسرق دراجة هوائية في مثل هذا المكان المقفر. أجابت مباشرة وفقًا لقطار شانغ جيان ياو الفكري.

عندما باتت قريبة ، شعرت بشعور غريب – خوف وصل مباشرة إلى أعماق قلبها.

لم يضف ذلك ما يصل إلى نصف ساعة.

لم تتردد جيانغ بايميان في مد يدها اليسرى والضغط عليها برفق على الباب قبل أن تبذل بعض القوة.

نزلت جيانغ بايميان بسرعة من الدراجة وأمالتها على الجانب.

قبل ركوب الدراجة ، كانت هي و شانغ جيان ياو قد ارتدوا بالفعل قفازات مطاطية.

أول شيء رأته جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو كان بئرًا مع وعاء ماء في كل زاوية.

في هذه اللحظة ، حتى أنها استخدمت يدها اليسرى بدافع الحذر.

قالت جيانغ بايميان بصدق: “أنت صديقه المقرب حقًا”.

مع صرير ، فُتح باب المعبد الأسود ببطء ، ليكشف عن المشهد بالداخل.

“حسناً” أصبح شانغ جيان ياو متحمسًا.

أول شيء رأته جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو كان بئرًا مع وعاء ماء في كل زاوية.

لم تتردد جيانغ بايميان في مد يدها اليسرى والضغط عليها برفق على الباب قبل أن تبذل بعض القوة.

خلف البئر هناك قاعة المعبد. تتدلى من الباب ستارة بيضاء.

عندما نزل شانغ جيان ياو ، تحدث عن مخاوفه “هل يجب أن نغلقهم؟ لن يكون الأمر جيدًا إذا خرجنا ووجدنا دراجاتنا مفقودة”.

بعد عبور عتبة الباب ودخول المعبد ، شعرت جيانغ بايميان بالخوف يتبدد على الفور، ومع ذلك شعرت أن قلبها مثقل بعدة صخور ثقيلة ، مما جعلها تشعر بالخنق الشديد.

بالنسبة لجيانغ بايميان – التي تركب دراجة – فإن الرياح الباردة التي هبت على وجهها جعلتها تشعر وكأنها تسير في الصباح الباكر. على اليسار يوجد عدد كبير من الأراضي الزراعية الممتدة على طول الطريق حتى سفح الجبل. على اليمين ، بإمكانها رؤية البحيرة الشاسعة المليئة بالضباب من خلال صفين من الأشجار الذابلة.

حتى الريح بدت وكأنها قد اختفت. لقد أصبح الجو هادئًا لدرجة أنه لم يعد يبدو وكأنهم في العالم الحقيقي.

بعد رفع الستارة البيضاء وربطها ، رأوا مائدة القرابين ، والمبخرة ، والرماد ، وسجادة الصلاة ، والشموع البيضاء، ومع ذلك لم يكن هناك تمثال على مائدة القرابين.

فجأة ، سأل شانغ جيان ياو “هل يمكنني تشغيل مكبر الصوت؟”

لقد وصلوا إلى وجهتهم.

“هاه؟” جيانغ بايميان – التي كانت شديدة التركيز – ذُهلت للحظة.

“ماذا سيحدث إذا جاء؟” سألت جيانغ بايميان عرضاً.

“الموسيقى” ، أوضح شانغ جيان ياو بسرعة.

بعد فترة وجيزة ، وصلت هي وشانغ جيان ياو إلى مدخل المعبد.

’تشغل الموسيقى مع مكبر الصوت في هذا المعبد الكئيب والغامض والهادئ والخانق والغريب؟ تشغل معه تلك الأغاني الغريبة؟’ على الرغم من اعتقادت جيانغ بايميان أن هذا يمكن أن يدمر المناخ الحالي بشكل فعال ، إلا أنها شعرت أنه غريب للغاية.

“لم نكن نعرف أيضًا.” جيانغ بايميان واسته لا شعورياً.

من الجنون أن يكون لديك مكان – يمكن أن يظهر عليه علامات الوهم في أي لحظة – يتردد فيه صدى كلمات مثل ’أنتِ تفاحتي الصغيرة’.

أشاد شانغ جيان ياو “أنتِ مناسبة جدًا للانضمام إلى كنيسة اليقظة”.

ناقشت للحظة وقالت “ليس بعد ، لكن يمكننا الاستعداد.”

أول شيء رأته جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو كان بئرًا مع وعاء ماء في كل زاوية.

“حسناً” أصبح شانغ جيان ياو متحمسًا.

بالطبع ، لهذا المكان أيضًا اختلافات عن مدينة العشب. الأول هو الافتقار إلى أسوار. والثاني هو أن المنازل لم تكن مرتفعة بشكل عام ، ويتكون غالبيتها من طابقين إلى ثلاثة طوابق.

اتخذ الثنائي – اللذان يحملان بنادق هجومية – موقعهما فور دخولهما القاعة الرئيسية.

بعد كل شيء ، العديد من المستيقظين يعانون من مشاكل عقلية معينة. من الصعب تخمين أنماط سلوكهم بمنطق عادي.

بعد رفع الستارة البيضاء وربطها ، رأوا مائدة القرابين ، والمبخرة ، والرماد ، وسجادة الصلاة ، والشموع البيضاء، ومع ذلك لم يكن هناك تمثال على مائدة القرابين.

بذل شانغ جيان ياو قصارى جهده لمنع دراجته من تجاوزها كثيرًا. فكر للحظة وقال “قد يكون الخريف أجمل.”

لا يمكن رؤية الوضع الفعلي خلف مائدة القرابين في لمحة.

بعد رفع الستارة البيضاء وربطها ، رأوا مائدة القرابين ، والمبخرة ، والرماد ، وسجادة الصلاة ، والشموع البيضاء، ومع ذلك لم يكن هناك تمثال على مائدة القرابين.

في هذه اللحظة ، قال شانغ جيان ياو فجأة “هناك وعي بشري لا يبعد أكثر من عشرة أمتار.”

بدون شك ، لم تكن هناك علامات على وجود نشاط بشري في البلدة بأكملها. لولا حقيقة أنه فصل الشتاء ، فربما أصبح هذا المكان جنة للنباتات والحيوانات البرية.

قال وصفًا غامضًا نسبيًا كما لو أنه لم يجرؤ على أن يكون متأكدًا جدًا من المسافة الدقيقة.

وقع المعبد في مكان مرتفع في نهاية الزقاق. أسلوبه المعماري في الأساس مماثل للمباني المحيطة.

“هل شعرت به فقط بعد دخولك؟” سألت جيانغ بايميان بدهشة. تذكرت أن قدرات شانغ جيان ياو تغطي نطاقًا أقصى يبلغ 20 مترًا.

بابه الأسود مغلقًا بإحكام. وفوقه هناك بلاطة سوداء ، وفانوس من الورق الأبيض معلق على كل جانب.

أومأ شانغ جيان ياو بشدة.

لقد وصلوا إلى وجهتهم.

ثم ركزت جيانغ بايميان. وبعد برهة قالت بتردد: “في الحقيقة ، هناك إشارات كهربائية. ضعيفة جداً… له نشاط بيولوجي منخفض للغاية؟”

ثم رأوا تابوتًا – تابوتاً أسود.

وبينما تتحدث ، حملت بندقيتها ودارت خلف مائدة القرابين مع شانغ جيان ياو.

بعد عبور منصة الأسمنت هذه ، تمكنوا من رؤية زقاق ضيق. تنبعث رائحة كريهة من مدخل الزقاق وكأن الرياح توقفت عن الهبوب لفترة طويلة.

ثم رأوا تابوتًا – تابوتاً أسود.

أشاد شانغ جيان ياو “أنتِ مناسبة جدًا للانضمام إلى كنيسة اليقظة”.

كان التابوت مفتوحًا وهناك شخص ممدد بداخله.

أول شيء رأته جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو كان بئرًا مع وعاء ماء في كل زاوية.

وفقًا لوصف مورلوك ، المعبد في الزقاق شرق ساحة البلدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط