نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 224

رسالة

رسالة

الفصل 224: رسالة

‘فيو…’ زفرت وكبتت الجشع في قلبها ، ثم استدارت وخرجت من المعبد دون أن تنظر إلى الوراء.

“أنقذني!” مد ذلك الشخص في الظلام يده إلى شانغ جيان ياو مثل شخص يغرق يحاول الإمساك بالقشة الأخيرة.

الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو أنه هناك آثار قتال في العديد من الأماكن ، مع بقع دماء سوداء.

أصبح جسد شانغ جيان ياو باردًا كما لو كان يغرق ببطء في مياه الشتاء. عندما اقتربت منه اليد ، اهتزت الظلمة المتلألئة أمامه بعنف.

من يعلم ما إذا بقايا نمر ياما لها باب خلفي مشابه أو ‘فيروس’!

أخيرًا ، حطم الظلام بصمت. سطعت أشعة الشمس ، مما سمح للتابوت الأسود والمومياء في ملابس الكتان بالظهور في عيون شانغ جيان ياو مرة أخرى.

“الجو أكثر دفئًا بهذه الطريقة ، ولن يتم مضايقته من قبل الحشرات.” أعطى شانغ جيان ياو سببه ، ثم أنزل الستارة البيضاء عند مدخل القاعة.

عاد وعيه إلى العالم الحقيقي. في الوقت نفسه ، جسده لا يزال مخدرًا بشكل واضح ، والعديد من نهاياته العصبية تنبض.

وافق شانغ جيان ياو بعمق. لبس قناعه مرة أخرى وأزال المصباح من حزامه.

“ماذا حدث؟” ارجعت جيانغ بايميان يدها اليسرى – التي لا تزال بها بعض الشرارات الكهربائية – وسألت بقلق “لقد حاولت إيقاظك فقط عندما رأيت تعابير وجهك مشوهة.”

في هذه المرحلة ، تنهدت لحسن الحظ “لحسن الحظ ، خلعت قناعك!”

في هذه المرحلة ، تنهدت لحسن الحظ “لحسن الحظ ، خلعت قناعك!”

أجاب شانغ جيان ياو بصدق “بدافع الأدب”.

“لكم من الزمن استمر ذلك؟” سأل شانغ جيان ياو رداً على ذلك.

من يعلم ما إذا بقايا نمر ياما لها باب خلفي مشابه أو ‘فيروس’!

“حوالي ثلاثة دقائق.” لم تكن جيانغ بايميان بحاجة إلى قلب معصمها والنظر إلى ساعتها للرد. كانت تولي اهتمامًا وثيقًا لوضع شانغ جيان ياو والوقت المحدد. بعد كل شيء ، لم يتمكنوا من البقاء في المعبد لفترة طويلة.

علقت جيانغ بايميان “يا لك من مهذب” بطريقة غامضة. وتابعت قائلة: “بينما لا يزال لدينا الوقت ، فلنفتش المنازل الأخرى ونرى ما هي الأدلة التي يمكننا العثور عليها.”

فكر شانغ جيان ياو للحظة وقال “شعرت وكأن عشر ثوانٍ فقط قد مرت.” ثم وصف البيئة المظلمة التي ’رآها’ ، والنافذة في الضوء الخافت ، والبرج الضبابي البعيد ، والشكل الواقف تحت النافذة.

نظرت جيانغ بايميان إلى نمر ياما – النائم في التابوت – للمرة الأخيرة. اجتازت نظرتها عينيه المغمضتين بشدة ، ووجهه الهزيل ، وقميص الكتان الأبيض المصفر قليلاً قبل أن تهبط على سوار فرع الشجرة على معصمه الأيمن.

سألت جيانغ بايميان بدهشة: “كان ذلك الشخص يصرخ ’أنقذني’ ؟”

وافق شانغ جيان ياو بعمق. لبس قناعه مرة أخرى وأزال المصباح من حزامه.

أعطى شانغ جيان ياو إجابة غير ذات صلة.

في هذه المرحلة ، تنهدت لحسن الحظ “لحسن الحظ ، خلعت قناعك!”

“تحدث بلغة أراضي الرماد.”

“حوالي ثلاثة دقائق.” لم تكن جيانغ بايميان بحاجة إلى قلب معصمها والنظر إلى ساعتها للرد. كانت تولي اهتمامًا وثيقًا لوضع شانغ جيان ياو والوقت المحدد. بعد كل شيء ، لم يتمكنوا من البقاء في المعبد لفترة طويلة.

نظرت جيانغ بايميان حول تخطيط المعبد ونظرت إلى شعر المومياء الأسود وملابسه المصنوعة من الكتان الخشن. بعد ذلك ، أومأت برأسها قليلاً “هذا طبيعي جداً.”

في هذه اللحظة حلَّت أمسية الشتاء بهدوء وخفتت السماء بشكل ملحوظ.

ثم تمتمت لنفسها باهتمام “لقد صرخ بالفعل ‘أنقذني’… هل هذا يعني أن حالته الحالية ليست طبيعية؟ حدث خطأ ما عندما استكشف أعماق ممر العقل ؛ إنه محاصر بالداخل ولا يستطيع وعيه أن يعود إلى جسده؟ في السابق ، أراد أن يولد عندما اندمجت هالته مع المورلوك المستيقظ . كانت محاولة لفتح ممر بين عالم العقل والعالم الحقيقي؟”

في هذه المرحلة ، قلبت جيانغ بايميان معصمها ونظرت إلى ساعتها “لم يبق الكثير من الوقت. دعنا نبحث عن أدلة أخرى. لن نكون قادرين على اكتشاف أي شيء هنا من خلال إجراء حديث نظري فارغ”.

في كل مرة يدخل شانغ جيان ياو بحر الأصول ، سيكون لديها مخاوف مماثلة. في هذه اللحظة ، استنتجت بشكل طبيعي.

أخيرًا ، حطم الظلام بصمت. سطعت أشعة الشمس ، مما سمح للتابوت الأسود والمومياء في ملابس الكتان بالظهور في عيون شانغ جيان ياو مرة أخرى.

“من المحتمل أيضًا أنه كان يجري بعض التجارب وانتهى الأمر بوعيه محاصرًا في اللاوعي”. أعطى شانغ جيان ياو إمكانية أخرى.

دون مزيد من التأخير ، ركبت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو دراجاتهم وغادروا البلدة عبر نفس الطريق.

في هذه اللحظة ، أجرى تحليلًا أكاديميًا بجدية.

“هل اعتقدت حقًا أنهم سيُسرقون؟” خف صوت جيانغ بايميان تدريجياً عندما أدارت رأسها لتنظر إلى الجبل في الجزيرة.

قالت جيانغ بايميان. “لكن هذا لا يفسر سبب بقاء جسده على قيد الحياة حتى الآن. هل يمكن أن يدخل البشر أو المستيقظين بشكل طبيعي في حالة التجمد العميق المشتبه بها عندما يكون في مثل هذا المأزق؟”

نظرت جيانغ بايميان إلى نمر ياما – النائم في التابوت – للمرة الأخيرة. اجتازت نظرتها عينيه المغمضتين بشدة ، ووجهه الهزيل ، وقميص الكتان الأبيض المصفر قليلاً قبل أن تهبط على سوار فرع الشجرة على معصمه الأيمن.

لم تستطع الحصول على إجابة لسؤالها ، لذلك بإمكانها فقط أن تقول “أتساءل ماذا تعني تلك النافذة والبرج بالخارج. بناءً على تخمينك ، يجب أن يكون نوعًا من انعكاس النفس. وإذا كنت على حق ، فقد يكون مشهدًا عميقًا في ممر العقل… ”

الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو أنه هناك آثار قتال في العديد من الأماكن ، مع بقع دماء سوداء.

في هذه المرحلة ، قلبت جيانغ بايميان معصمها ونظرت إلى ساعتها “لم يبق الكثير من الوقت. دعنا نبحث عن أدلة أخرى. لن نكون قادرين على اكتشاف أي شيء هنا من خلال إجراء حديث نظري فارغ”.

بدا شانغ جيان ياو مترددًا بعض الشيء ، لكنه لا يزال يختار إطاعة أوامر قائدة الفريق.

وافق شانغ جيان ياو بعمق. لبس قناعه مرة أخرى وأزال المصباح من حزامه.

لسبب ما ، فكرت جيانغ بايميان فجأة في أمسية بلدة الخندق.

سرعان ما سطع شعاع الضوء الأصفر في التابوت الأسود ، مما أدى إلى تشتيت الظلال وكشف المزيد من التفاصيل.

أخيرًا ، حطم الظلام بصمت. سطعت أشعة الشمس ، مما سمح للتابوت الأسود والمومياء في ملابس الكتان بالظهور في عيون شانغ جيان ياو مرة أخرى.

حملت جيانغ بايميان مسدسًا بيد واحدة وأنزلت جسدها. بمساعدة المصباح ، فحصت الإله النائم المسمى نمر ياما من أعلى إلى أسفل.

“الجو أكثر دفئًا بهذه الطريقة ، ولن يتم مضايقته من قبل الحشرات.” أعطى شانغ جيان ياو سببه ، ثم أنزل الستارة البيضاء عند مدخل القاعة.

عندما حركت نظرتها إلى الأسفل بوصة ببوصة ، أدركت فجأة أن يد المومياء اليمنى بها بعض المسامير المكسورة المصبوغة باللون الأحمر.

هبت عاصفة حيث أغلقت الأبواب المفتوحة الواحدة تلو الأخرى.

“إنه مصاب؟” خفق قلب جيانغ بايميان وهي تشير إلى شانغ جيان ياو لتركيز شعاع المصباح على الجزء الداخلي من التابوت بجانب يد المومياء اليمنى.

لم تعد تحمل بندقيتها وسمحت لها بالتدلي فوق جسدها ، ثم أخرجت قلمًا وورقة من جيبها ونسخت الخدوش على الورق وفقًا للتخطيط على اللوح الداخلي للتابوت. كما بادرت بتوسيع نطاقها نسبيًا.

عندما ساد الضوء المنطقة ، رأت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو خدوشًا في نفس الوقت. بعض هذه الخدوش طبيعية ، وبعضها غير متصلة ، والبعض الآخر مصبوغ باللون الأحمر.

بعد القيام بذلك ، وقف أمام التابوت – الذي لم يعد يوفر منظرًا للإله النائم – وانحنى رسميًا ثلاث مرات.

“هل فعلها بقوة بأصابعه بعد أن نام؟ هل كان لا يزال بإمكانه تحريك أصابعه من حين لآخر في المراحل المبكرة؟” لم تستطع جيانغ بايميان معرفة ما تعنيه الخدوش لأنه ربما تم إنتاجها بعد عدة محاولات ، وليس شيئًا تم القيام به في محاولة واحدة.

“تحدث بلغة أراضي الرماد.”

لم تعد تحمل بندقيتها وسمحت لها بالتدلي فوق جسدها ، ثم أخرجت قلمًا وورقة من جيبها ونسخت الخدوش على الورق وفقًا للتخطيط على اللوح الداخلي للتابوت. كما بادرت بتوسيع نطاقها نسبيًا.

الفصل 224: رسالة

بعد النسخ المتماثل ، تعرفت جيانغ بايميان أخيرًا على الخدوش.

“لم يمت بعد…” تنهدت جيانغ بايميان.

كانت ثلاث كلمات بلغة أراضي الرماد: “عالم جديد كلياً”.

كانت ثلاث كلمات بلغة أراضي الرماد: “عالم جديد كلياً”.

“عالم جديد كلياً؟” لم تتخيل جيانغ بايميان أبدًا أن التلميح الذي تركه الإله نمر ياما بعد أن نام سيكون جملة قصيرة.

“من المحتمل أيضًا أنه كان يجري بعض التجارب وانتهى الأمر بوعيه محاصرًا في اللاوعي”. أعطى شانغ جيان ياو إمكانية أخرى.

جاء شانغ جيان ياو إلى إدراك “إنه محاصر في عالم جديد تمامًا!”

“لكم من الزمن استمر ذلك؟” سأل شانغ جيان ياو رداً على ذلك.

لم تنكر جيانغ بايميان تخمينات شانغ جيان ياو بشكل أعمى. أثارت المزيد من الأسئلة فقط “أليس هذا بسيطًا جدًا؟ علاوة على ذلك ، ما الذي يمثله العالم الجديد تمامًا؟ أين هو؟”

أصبح جسد شانغ جيان ياو باردًا كما لو كان يغرق ببطء في مياه الشتاء. عندما اقتربت منه اليد ، اهتزت الظلمة المتلألئة أمامه بعنف.

“لا أعرف.” بدا شانغ جيان ياو صريحًا إلى حد ما.

بعد النسخ المتماثل ، تعرفت جيانغ بايميان أخيرًا على الخدوش.

قلبت جيانغ بايميان معصمها ونظرت إلى ساعتها “سنناقش الأمر عندما نعود. لنكمل.”

الفصل 224: رسالة

قامت هي وشانغ جيان ياو بفحص حالة التابوت بسرعة ولم يكتشفوا أي أدلة أخرى.

عاد عدد كبير من سكان البلدة من الأراضي الزراعية والغابات البرية خلف المدينة. في الساحة التي بها العديد من المباني التي لا تستوفي أي قانون بناء ، أشعلوا النار في مواقدهم وطهوا الطعام. بعض الأطفال – الذين كانوا خارج المدرسة – ركضوا وطاردوا بعضهم البعض. نظر البعض إلى أواني الحساء الخاصة بهم تحسباً…

انتهزوا اللحظة الأخيرة ليعبروا بسرعة عبر ممر المعبد على كلا الجانبين، ومع ذلك بالكاد كان هناك أي غبار هنا.

“لكم من الزمن استمر ذلك؟” سأل شانغ جيان ياو رداً على ذلك.

“الوقت يحكمنا ؛ حان وقت التراجع”. بعد عودتها إلى المكان الذي وضع فيه التابوت ، اتخذت جيانغ بايميان قرارًا عقلانيًا.

“من المحتمل أيضًا أنه كان يجري بعض التجارب وانتهى الأمر بوعيه محاصرًا في اللاوعي”. أعطى شانغ جيان ياو إمكانية أخرى.

بدا شانغ جيان ياو مترددًا بعض الشيء ، لكنه لا يزال يختار إطاعة أوامر قائدة الفريق.

ثم تمتمت لنفسها باهتمام “لقد صرخ بالفعل ‘أنقذني’… هل هذا يعني أن حالته الحالية ليست طبيعية؟ حدث خطأ ما عندما استكشف أعماق ممر العقل ؛ إنه محاصر بالداخل ولا يستطيع وعيه أن يعود إلى جسده؟ في السابق ، أراد أن يولد عندما اندمجت هالته مع المورلوك المستيقظ . كانت محاولة لفتح ممر بين عالم العقل والعالم الحقيقي؟”

نظرت جيانغ بايميان إلى نمر ياما – النائم في التابوت – للمرة الأخيرة. اجتازت نظرتها عينيه المغمضتين بشدة ، ووجهه الهزيل ، وقميص الكتان الأبيض المصفر قليلاً قبل أن تهبط على سوار فرع الشجرة على معصمه الأيمن.

قالت جيانغ بايميان. “لكن هذا لا يفسر سبب بقاء جسده على قيد الحياة حتى الآن. هل يمكن أن يدخل البشر أو المستيقظين بشكل طبيعي في حالة التجمد العميق المشتبه بها عندما يكون في مثل هذا المأزق؟”

خمّنت جيانغ بايميان أنه أيضًا عنصرًا يمكن أن ينتج تأثيرات سحرية، ومع ذلك فإن الطفرة النهائية لـلمورلوك المستيقظ منعتها من القيام بأي محاولات بتهور.

بعد اندلاع مرض عديم القلب في البلدة ، أصبح البشر الباقون فريسة لعديم القلب.

من يعلم ما إذا بقايا نمر ياما لها باب خلفي مشابه أو ‘فيروس’!

لم تعد تحمل بندقيتها وسمحت لها بالتدلي فوق جسدها ، ثم أخرجت قلمًا وورقة من جيبها ونسخت الخدوش على الورق وفقًا للتخطيط على اللوح الداخلي للتابوت. كما بادرت بتوسيع نطاقها نسبيًا.

‘فيو…’ زفرت وكبتت الجشع في قلبها ، ثم استدارت وخرجت من المعبد دون أن تنظر إلى الوراء.

“لم يمت بعد…” تنهدت جيانغ بايميان.

من الأفضل ترك مثل هذه الأمور عالية الخطورة لكنيسة اليقظة أو فريق متخصص في مثل هذه الأمور.

“الوقت يحكمنا ؛ حان وقت التراجع”. بعد عودتها إلى المكان الذي وضع فيه التابوت ، اتخذت جيانغ بايميان قرارًا عقلانيًا.

لم يكن شانغ جيان ياو في عجلة من أمره لمتابعتها. وضع المصباح بعيدًا ، واتخذ خطوة مائلة ، وأغلق غطاء التابوت بيديه المغطيتين بقفاز مطاطي.

ربما لم يكن لدى عديمي القلب – الذين دخلوا وطاردوا – أي غريزة لإغلاق الباب بعد المرور من خلاله.

بعد القيام بذلك ، وقف أمام التابوت – الذي لم يعد يوفر منظرًا للإله النائم – وانحنى رسميًا ثلاث مرات.

وقفت جيانغ بايميان – التي قررت بالفعل عدم النظر إلى الوراء – بجانب البئر وشاهدت هذا المشهد بصمت.

قلبت جيانغ بايميان معصمها ونظرت إلى ساعتها “سنناقش الأمر عندما نعود. لنكمل.”

“لم يمت بعد…” تنهدت جيانغ بايميان.

جاء شانغ جيان ياو إلى إدراك “إنه محاصر في عالم جديد تمامًا!”

“الجو أكثر دفئًا بهذه الطريقة ، ولن يتم مضايقته من قبل الحشرات.” أعطى شانغ جيان ياو سببه ، ثم أنزل الستارة البيضاء عند مدخل القاعة.

سألت جيانغ بايميان بدهشة: “كان ذلك الشخص يصرخ ’أنقذني’ ؟”

ضحكت جيانغ بايميان “إذن ، لماذا انحنيت؟”

أجاب شانغ جيان ياو بجدية: “تلقائي”. كما قال ذلك ، أشار من الزقاق وقال بسعادة “الدراجات ما زالت هنا”.

أجاب شانغ جيان ياو بصدق “بدافع الأدب”.

أعطى شانغ جيان ياو إجابة غير ذات صلة.

بعد أن غادر الاثنان المعبد ، استدار شانغ جيان ياو وأغلق الباب شديد السواد برفق.

من الأفضل ترك مثل هذه الأمور عالية الخطورة لكنيسة اليقظة أو فريق متخصص في مثل هذه الأمور.

علقت جيانغ بايميان “يا لك من مهذب” بطريقة غامضة. وتابعت قائلة: “بينما لا يزال لدينا الوقت ، فلنفتش المنازل الأخرى ونرى ما هي الأدلة التي يمكننا العثور عليها.”

عندما ساد الضوء المنطقة ، رأت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو خدوشًا في نفس الوقت. بعض هذه الخدوش طبيعية ، وبعضها غير متصلة ، والبعض الآخر مصبوغ باللون الأحمر.

كان من الأفضل بكثير إجراء تحقيق بسيط في الزقاق خارج المعبد. لسوء الحظ ، يبدو أن هذا المكان قد تم غربلته من قبل الميرفولك ، ولم يترك أي شيء مرتبطًا بالكلمات.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، في الزقاق الذي يقع فيه المعبد في البلدة الصامتة.

الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو أنه هناك آثار قتال في العديد من الأماكن ، مع بقع دماء سوداء.

بدا شانغ جيان ياو مترددًا بعض الشيء ، لكنه لا يزال يختار إطاعة أوامر قائدة الفريق.

“من مظهرها ، لقد عانوا حقًا من هجوم من عديمي القلب. في النهاية ، لم ينج أحد…” أصدرت جيانغ بايميان حكمًا بناءً على المعلومات التي قدمها الأسير المورلوك.

علقت جيانغ بايميان “يا لك من مهذب” بطريقة غامضة. وتابعت قائلة: “بينما لا يزال لدينا الوقت ، فلنفتش المنازل الأخرى ونرى ما هي الأدلة التي يمكننا العثور عليها.”

بعد اندلاع مرض عديم القلب في البلدة ، أصبح البشر الباقون فريسة لعديم القلب.

قامت هي وشانغ جيان ياو بفحص حالة التابوت بسرعة ولم يكتشفوا أي أدلة أخرى.

نظرًا لوقتهم المحدود ، لم يبق كل من شانغ جيان ياو وجيانغ بايميان طويلًا. غادروا الزقاق واندفعوا إلى المكان الذي توقفت فيه الدراجات.

لم تنكر جيانغ بايميان تخمينات شانغ جيان ياو بشكل أعمى. أثارت المزيد من الأسئلة فقط “أليس هذا بسيطًا جدًا؟ علاوة على ذلك ، ما الذي يمثله العالم الجديد تمامًا؟ أين هو؟”

عندما كانوا على وشك الوصول إلى نهاية الزقاق ، نظرت جيانغ بايميان إلى الوراء إلى الأبواب التي لم تغلقها عمداً وقالت بتمعن “إذن ، من أغلق الباب في وجههم؟”

بعد القيام بذلك ، وقف أمام التابوت – الذي لم يعد يوفر منظرًا للإله النائم – وانحنى رسميًا ثلاث مرات.

ربما لم يكن لدى عديمي القلب – الذين دخلوا وطاردوا – أي غريزة لإغلاق الباب بعد المرور من خلاله.

“هل فعلها بقوة بأصابعه بعد أن نام؟ هل كان لا يزال بإمكانه تحريك أصابعه من حين لآخر في المراحل المبكرة؟” لم تستطع جيانغ بايميان معرفة ما تعنيه الخدوش لأنه ربما تم إنتاجها بعد عدة محاولات ، وليس شيئًا تم القيام به في محاولة واحدة.

أجاب شانغ جيان ياو بجدية: “تلقائي”. كما قال ذلك ، أشار من الزقاق وقال بسعادة “الدراجات ما زالت هنا”.

“هل اعتقدت حقًا أنهم سيُسرقون؟” خف صوت جيانغ بايميان تدريجياً عندما أدارت رأسها لتنظر إلى الجبل في الجزيرة.

ثم تمتمت لنفسها باهتمام “لقد صرخ بالفعل ‘أنقذني’… هل هذا يعني أن حالته الحالية ليست طبيعية؟ حدث خطأ ما عندما استكشف أعماق ممر العقل ؛ إنه محاصر بالداخل ولا يستطيع وعيه أن يعود إلى جسده؟ في السابق ، أراد أن يولد عندما اندمجت هالته مع المورلوك المستيقظ . كانت محاولة لفتح ممر بين عالم العقل والعالم الحقيقي؟”

ربما لا يزال هناك بعض الأشخاص الذين يعيشون كعديمي قلب ، وقد يكونون قادرين حقًا على ركوب الدراجات.

بعد النسخ المتماثل ، تعرفت جيانغ بايميان أخيرًا على الخدوش.

دون مزيد من التأخير ، ركبت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو دراجاتهم وغادروا البلدة عبر نفس الطريق.

“عالم جديد كلياً؟” لم تتخيل جيانغ بايميان أبدًا أن التلميح الذي تركه الإله نمر ياما بعد أن نام سيكون جملة قصيرة.

في هذه اللحظة حلَّت أمسية الشتاء بهدوء وخفتت السماء بشكل ملحوظ.

“لم يمت بعد…” تنهدت جيانغ بايميان.

بعد الركوب لمسافة طويلة ، لم تستطع جيانغ بايميان إلا أن تنظر إلى الوراء في البلدة حيثُ المعبد.

عندما كانوا على وشك الوصول إلى نهاية الزقاق ، نظرت جيانغ بايميان إلى الوراء إلى الأبواب التي لم تغلقها عمداً وقالت بتمعن “إذن ، من أغلق الباب في وجههم؟”

ظلت هذه البلدة – المليئة بسحر العالم القديم – صامتة وبلا حياة في البيئة المظلمة تدريجياً.

علقت جيانغ بايميان “يا لك من مهذب” بطريقة غامضة. وتابعت قائلة: “بينما لا يزال لدينا الوقت ، فلنفتش المنازل الأخرى ونرى ما هي الأدلة التي يمكننا العثور عليها.”

لسبب ما ، فكرت جيانغ بايميان فجأة في أمسية بلدة الخندق.

أجاب شانغ جيان ياو بصدق “بدافع الأدب”.

عاد عدد كبير من سكان البلدة من الأراضي الزراعية والغابات البرية خلف المدينة. في الساحة التي بها العديد من المباني التي لا تستوفي أي قانون بناء ، أشعلوا النار في مواقدهم وطهوا الطعام. بعض الأطفال – الذين كانوا خارج المدرسة – ركضوا وطاردوا بعضهم البعض. نظر البعض إلى أواني الحساء الخاصة بهم تحسباً…

جاء شانغ جيان ياو إلى إدراك “إنه محاصر في عالم جديد تمامًا!”

لم تنكر جيانغ بايميان تخمينات شانغ جيان ياو بشكل أعمى. أثارت المزيد من الأسئلة فقط “أليس هذا بسيطًا جدًا؟ علاوة على ذلك ، ما الذي يمثله العالم الجديد تمامًا؟ أين هو؟”

بعد فترة زمنية غير معروفة ، في الزقاق الذي يقع فيه المعبد في البلدة الصامتة.

خمّنت جيانغ بايميان أنه أيضًا عنصرًا يمكن أن ينتج تأثيرات سحرية، ومع ذلك فإن الطفرة النهائية لـلمورلوك المستيقظ منعتها من القيام بأي محاولات بتهور.

هبت عاصفة حيث أغلقت الأبواب المفتوحة الواحدة تلو الأخرى.

جاء شانغ جيان ياو إلى إدراك “إنه محاصر في عالم جديد تمامًا!”

‘فيو…’ زفرت وكبتت الجشع في قلبها ، ثم استدارت وخرجت من المعبد دون أن تنظر إلى الوراء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط