نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 225

إخضاع العدو بدون قتال

إخضاع العدو بدون قتال

الفصل 225: إخضاع العدو بدون قتال

أومأت جيانغ بايميان برأسها في التنوير “من هو؟”

كانت الشمس تغرب بالفعل في الغرب ، تسحب ظلال الدراجتين بينما كانتا تقربان الطريق بين الأراضي الزراعية المهجورة والأشجار الذابلة.

فكرت باي تشين للحظة “قد نضطر إلى إعادة تنظيم قائمة أعداء هيلفج.”

أثناء ركوبهم للدراجة ، أشارت جيانغ بايميان فجأة إلى شانغ جيان ياو للإبطاء ، ثم دارت على جانب الطريق ، وأوقفت دراجتها ، وقطعت بعض الأغصان اللينة نسبيًا.

قالت باي تشين بهدوء: “عندما نعود إلى الشركة ، علينا أن نطلب المعلومات المناسبة في هذا الصدد ، تمتلك الشركة بالتأكيد معلومات أكثر منا. كلما عرفنا أكثر ، ستكون تحقيقاتنا اللاحقة أكثر أمانًا”.

“ما الذي تخططين له؟” سأل شانغ جيان ياو بفضول.

الفصل 225: إخضاع العدو بدون قتال

جيانغ بايميان – التي لم تكن ترتدي قناعاً – ابتسمت بشكل خبيث “الاستعداد لتنفيذ التأديب المحلي.”

“نعم.” كانت جيانغ بايميان قد ردت للتو عندما ألقت بنظرتها على الباب.

وافق شانغ جيان ياو بعمق “هذا صحيح. بدأت الأمور تتجه حسب آمال الصغير ريد مؤخرًا ؛ علينا أن نجعله يعرف مدى صعوبة الحياة”.

بعد أن أغلق شانغ جيان ياو الباب ، تنهد لونغ يويهونغ “هذا يبدو سحريًا.”

ضحكت جيانغ بايميان ووضعت فروع الشجرة في المقعد الخلفي. لم تشرح أكثر ، وركبت الدراجة ، وقالت “هيا بنا.”

عند رؤيتهم وهم يعودون بأمان ، تنفس لونغ يويهونغ – الذي يرتدي الهيكل الخارجي – الصعداء “كيف كان الأمر؟ أي اكتشافات؟”

ولما صُبغت السماء بلون النار عاد الاثنان إلى الرصيف.

بعد أن أغلق شانغ جيان ياو الباب ، تنهد لونغ يويهونغ “هذا يبدو سحريًا.”

عند رؤيتهم وهم يعودون بأمان ، تنفس لونغ يويهونغ – الذي يرتدي الهيكل الخارجي – الصعداء “كيف كان الأمر؟ أي اكتشافات؟”

بعد دخول الغرفة ، نظر سونغ هي إلى جيانغ بايميان والآخرين وقال بصدق “لدي مهمة لكم.”

“كان هناك شيء؛ سنتحدث عن ذلك عندما نعود”. نظرت جيانغ بايميان إلى السماء “علينا أن نسرع ؛ لا يمكننا الانتظار حتى تظلم السماء تمامًا”.

شعر لونغ يويهونغ بقشعريرة تسيل في عموده الفقري بينما يستمع. لم يستطع إلا أن يرتجف.

عندما يحين الوقت ، سيكون من الصعب عليهم تحديد العلامات على البحيرة. وسيكون التعامل مع الميرفولك أكثر صعوبة.

تنهدت جيانغ بايميان وابتسمت “علينا أن نجد القاتل الحقيقي الذي قتل هيلفج بينما لا يزال لدينا الوقت. لا يمكننا أخذ أسلحتهم النارية فقط ولا نفعل أي شيء”.

على الرغم من أن فرقة المهام القديمة لديها راداران على شكل بشري يمكنهما الشعور بوجود العدو ، إلا أن هذا لا يزال حقبة تحكمها الأسلحة النارية. سيكون الأمر مزعجًا نسبيًا إذا قاد الميرفولك زورقًا وأطلقوا الصواريخ عليهم من مسافة 100 إلى 200 متر تحت جنح الليل.

بعد هذه المحادثة ، أكدت شيئًا واحدًا – لم يشعر شانغ جيان ياو بأي ذنب أو عبء نفسي من قتل المورلوك الأوراكل.

بالإضافة إلى ذلك ، كانت جيانغ بايميان غير راغبة في مشاركة تجربة الاستكشاف المرعبة في مثل هذه البيئة ، خشية أن تؤثر على لونغ يويهونغ و باي تشين.

نظرت حولها وواصلت “هذا يخبرنا أيضًا أنه يمكننا أن نعتقد اعتقادًا راسخًا أن العلم يمكن أن يشرح كل شيء ، لكننا بالتأكيد لا نستطيع التظاهر بأن شيئًا لا يستطيع العلم تفسيره والتحقق منه غير موجود أو تعريفه على أنه خاطئ. بل هو أكثر من ذلك اليوم لأن العلم أبعد ما يكون عن الكمال. روح العلم هو وضع افتراضات جريئة والتحقق منها بعناية. يتعلق الأمر بالبحث عن الحقيقة ؛ لا يتعلق الأمر بالمفارقة التاريخية والرضا عن الذات والمقاومة العمياء”.

لم يكن لدى باي تشين ولونغ يويهونغ أي اعتراضات على اقتراحها لأن الشمس تغرب مع كل ثانية.

ألقى سونغ نظرة على وايلر وقال: “لقد اشتبهنا سابقًا في أن شخصًا ما قد باع معلومات إلى الميرفولك ووحوش الجبال ، مما سمح لهم بمعرفة أن الأسقف ريناتو قد نُقل على وجه السرعة إلى المقر. لقد حبسنا الآن المشتبه به ؛ نأمل أن تتمكنوا من إجراء تحقيق سري”.

بعد أن حملت باي تشين الدراجات وشغلت القارب السريع ، جلست جيانغ بايميان ، وأخذت أغصان الشجرة التي قطعتها سابقًا ، وبدأت في النسج بجدية.

أجابت باي تشين على الفور “لا تحجب خط نظري أثناء القيادة.”

“قائدة الفريق ، ماذا تفعلين؟” بدا لونغ يويهونغ فضوليًا أيضًا.

أظلمت السماء. عندما كان نصف الشمس فقط فوق الأفق ، عاد القارب السريع إلى رصيف مجموعة ريدستون.

“تأديب محلي.” خلع شانغ جيان ياو قناعه عن عمد حتى يتمكن لونغ يويهونغ من رؤية ابتسامته المشمسة.

كانت الشمس تغرب بالفعل في الغرب ، تسحب ظلال الدراجتين بينما كانتا تقربان الطريق بين الأراضي الزراعية المهجورة والأشجار الذابلة.

ابتسمت جيانغ بايميان “قد يكون مفيدًا لاحقًا. من الأفضل عدم القتال إذا تمكنا من تجنب قتال الميرفولك”.

“ما الفرق بين الاثنين؟” سأل لونغ يويهونغ دون وعي.

عند هذه النقطة ، توقفت وامتدحت نفسها “نحن الأوغاد في نهاية المطاف. علينا أن نتعلم كيفية إخضاع العدو دون قتال”.

في أعقاب ذلك ، فقد عدد كبير من الميرفولك فجأة ’أحاسيسهم’ ولم يتمكنوا من تحريك أيديهم في الماء.

ارتبك لونغ يويهونغ. لم يكن يعرف ما علاقة نسج الأغصان بإخضاع العدو دون قتال.

أبحر القارب السريع لفترة أطول ، وأصبحت السماء أكثر قتامة.

في هذه اللحظة ، همست باي تشين – المسؤولة عن توجيه القارب السريع – قائلةً: “يبدو أنهم يريدون خداع الميرفولك”.

عندما يحين الوقت ، سيكون من الصعب عليهم تحديد العلامات على البحيرة. وسيكون التعامل مع الميرفولك أكثر صعوبة.

ربما لأن تدخل الريح لم يكن بهذه القوة ، لذلك التقطت جيانغ بايميان هذه الجملة بحدة ووسعت عينيها “كيف يمكن أن يطلق عليه خداع؟ هذا خداع تكتيكي”.

كانت الحقيقة أمامهم مباشرة ، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى تصديقها. علاوة على ذلك ، فإن مقاومة عدو قوي مثل أوراكل شيئًا لم يريدوه أو يجرؤوا على فعله.

“ما الفرق بين الاثنين؟” سأل لونغ يويهونغ دون وعي.

كانت الحقيقة أمامهم مباشرة ، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى تصديقها. علاوة على ذلك ، فإن مقاومة عدو قوي مثل أوراكل شيئًا لم يريدوه أو يجرؤوا على فعله.

ساعد شانغ جيان ياو في تقديم ‘تفسير’ “الأخير يبدو أفضل.”

جيانغ بايميان – التي لم تكن ترتدي قناعاً – ابتسمت بشكل خبيث “الاستعداد لتنفيذ التأديب المحلي.”

“رائع ، الآن يا رفاق ترددون وراء بعضكم البعض.” نظرت إليهم جيانغ بايميان “يبدو أنني يجب أن أفكر حقًا في فرض الانضباط المحلي!”

علاوة على ذلك ، فقد خاضوا للتو حربًا وفقدوا الكثير من الناس. لقد كانوا بالتأكيد غير مستعدين لموت 30 إلى 40 شابًا دون سبب.

وبينما يتجاذبون أطراف الحديث ويضحكون ، اتبع القارب السريع طريقه الأصلي وأبحر نحو مجموعة ريدستون.

في أعقاب ذلك ، فقد عدد كبير من الميرفولك فجأة ’أحاسيسهم’ ولم يتمكنوا من تحريك أيديهم في الماء.

قبل مضي وقت طويل ، أنهت جيانغ بايميان نسج سوار بنصف فرع رفيع.

جيانغ بايميان – التي لم تكن ترتدي قناعاً – ابتسمت بشكل خبيث “الاستعداد لتنفيذ التأديب المحلي.”

“لذا لم تنسين شكله.” جاء شانغ جيان ياو إلى إدراك.

توقفت مؤقتًا وأضافت “كان بإمكاني أن أنسج أفضل منكِ عندما كنت في السابعة.”

كادت جيانغ بايميان أن تختنق “يا لها من جملة فظيعة.”

عند هذه النقطة ، توقفت وامتدحت نفسها “نحن الأوغاد في نهاية المطاف. علينا أن نتعلم كيفية إخضاع العدو دون قتال”.

“ماذا تقصدون؟” كان لونغ يويهونغ مرتبكًا وفضوليًا.

ضحكت جيانغ بايميان ووضعت فروع الشجرة في المقعد الخلفي. لم تشرح أكثر ، وركبت الدراجة ، وقالت “هيا بنا.”

أوضحت جيانغ بايميان عرضًا “لقد وجدنا سوارًا على شكل غصن شجرة في ذلك المعبد ، لكننا لم نجرؤ على أخذه”.

“قائدة الفريق ، ماذا تفعلين؟” بدا لونغ يويهونغ فضوليًا أيضًا.

“نعم ، لا يمكنك أخذ الأشياء بشكل عشوائي من مكان كهذا.” أشار لونغ يويهونغ إلى أن هذا هو ما ينبغي أن يكون.

اقترح شانغ جيان ياو خطة جديدة “إذا قلنا لهم أننا من قتل الأوراكل ، فهل سيخافون؟”

بعد أن وضعت سوار فرع الشجرة على معصمها الأيسر ، مدت جيانغ بايميان يدها اليسرى أمام باي تشين وأشارت “كيف هذا؟ هل أنا ماهرة؟”

“ما هي؟” سألت جيانغ بايميان بحيرة.

أجابت باي تشين على الفور “لا تحجب خط نظري أثناء القيادة.”

هزت معصمها وقالت بصوت عالٍ: “ذهبنا إلى المعبد المحظور وحصلنا على هذا الشيء. يجب أن تعرفوا ما الذي استحوذ عليه الأوراكل في ذلك الوقت ، ويجب أن تعرفوا أيضًا مدى قوته. هل تريد أن تجربها؟”

توقفت مؤقتًا وأضافت “كان بإمكاني أن أنسج أفضل منكِ عندما كنت في السابعة.”

هذا جعلهم يغرقون قليلاً ، لكنهم سرعان ما اعتمدوا على أرجلهم للركل والحفاظ على توازنهم.

ابتسمت جيانغ بايميان بشكل عرضي “كيف يمكن أن يكون هو نفسه؟ لم أكن أعرف حتى كيف كانت تبدو الأشجار الحقيقية عندما كنت في السابعة من عمري ؛ اعتقدت أنها تشبه القطن”.

قبل مضي وقت طويل ، أنهت جيانغ بايميان نسج سوار بنصف فرع رفيع.

أبحر القارب السريع لفترة أطول ، وأصبحت السماء أكثر قتامة.

بعد دخول الغرفة ، نظر سونغ هي إلى جيانغ بايميان والآخرين وقال بصدق “لدي مهمة لكم.”

عند رؤية اليابسة تقترب ، عبست جيانغ بايميان قليلاً.

لم يكن لدى باي تشين ولونغ يويهونغ أي اعتراضات على اقتراحها لأن الشمس تغرب مع كل ثانية.

قال شانغ جيان ياو بسرعة “هناك الكثير من الناس تحت الماء.”

علاوة على ذلك ، فقد خاضوا للتو حربًا وفقدوا الكثير من الناس. لقد كانوا بالتأكيد غير مستعدين لموت 30 إلى 40 شابًا دون سبب.

“هيه ، إنهم حريصون جدًا. الأشخاص الموجودون هنا قد لا يكونون مرحين ، أليس كذلك؟” ابتسمت جيانغ بايميان وردت بتعبير مريح “هناك حوالي 30.”

تصفيق! تصفيق! تصفيق!

“كل هؤلاء؟” لم يكن لونغ يويهونغ متأكدًا من مقدار القوة القتالية التي يمكن أن تطلقها تحفته القديمة بعد دخول الماء.

“منذ دقيقة.” أعرب شانغ جيان ياو عن أفكاره “أنا أساعدك في محاكاة البيئة في ذلك الوقت حتى تتمكن من تجربتها.”

في هذه اللحظة ، سارت جيانغ بايميان إلى حافة القارب السريع ورفعت يدها اليسرى في الاتجاه مع معظم الميرفولك.

كانت الشمس تغرب بالفعل في الغرب ، تسحب ظلال الدراجتين بينما كانتا تقربان الطريق بين الأراضي الزراعية المهجورة والأشجار الذابلة.

هزت معصمها وقالت بصوت عالٍ: “ذهبنا إلى المعبد المحظور وحصلنا على هذا الشيء. يجب أن تعرفوا ما الذي استحوذ عليه الأوراكل في ذلك الوقت ، ويجب أن تعرفوا أيضًا مدى قوته. هل تريد أن تجربها؟”

“رائع ، الآن يا رفاق ترددون وراء بعضكم البعض.” نظرت إليهم جيانغ بايميان “يبدو أنني يجب أن أفكر حقًا في فرض الانضباط المحلي!”

مع ذلك ، أدارت رأسها وأشارت إلى شانغ جيان ياو بعينيها.

وبينما يتجاذبون أطراف الحديث ويضحكون ، اتبع القارب السريع طريقه الأصلي وأبحر نحو مجموعة ريدستون.

في هذه اللحظة ، لم يكن الميرفولك تحت الماء شديدي الحساسية للأصوات في الخارج. بالكاد بإمكانهم سماع الكلمات ’المعبد’ و ’الأوراكل’ و ’قوته’. في الوقت نفسه ، رأوا سوار فرع الشجرة على معصم جيانغ بايميان من خلال الماء المنحدر.

نظر شانغ جيان ياو بسرعة.

هذا جعلهم بطبيعة الحال يربطون النقاط ويتذكرون أداء الأوراكل المرعب.

هذا جعلهم يغرقون قليلاً ، لكنهم سرعان ما اعتمدوا على أرجلهم للركل والحفاظ على توازنهم.

في أعقاب ذلك ، فقد عدد كبير من الميرفولك فجأة ’أحاسيسهم’ ولم يتمكنوا من تحريك أيديهم في الماء.

“تأديب محلي.” خلع شانغ جيان ياو قناعه عن عمد حتى يتمكن لونغ يويهونغ من رؤية ابتسامته المشمسة.

هذا جعلهم يغرقون قليلاً ، لكنهم سرعان ما اعتمدوا على أرجلهم للركل والحفاظ على توازنهم.

كادت جيانغ بايميان أن تختنق “يا لها من جملة فظيعة.”

كانت الحقيقة أمامهم مباشرة ، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى تصديقها. علاوة على ذلك ، فإن مقاومة عدو قوي مثل أوراكل شيئًا لم يريدوه أو يجرؤوا على فعله.

في الغرفة 05 من مخيم الفندق.

علاوة على ذلك ، فقد خاضوا للتو حربًا وفقدوا الكثير من الناس. لقد كانوا بالتأكيد غير مستعدين لموت 30 إلى 40 شابًا دون سبب.

شعر لونغ يويهونغ بقشعريرة تسيل في عموده الفقري بينما يستمع. لم يستطع إلا أن يرتجف.

قام الميرفولك – الذين عانوا من شل الأيدي – بإبلاغ رفاقهم سريعًا بالموقف من خلال إيماءات اليد.

أبحر القارب السريع لفترة أطول ، وأصبحت السماء أكثر قتامة.

بعد سبع إلى ثماني ثوان ، غطسوا في نفس الوقت ، وابتعدوا عن الماء.

“كان هناك شيء؛ سنتحدث عن ذلك عندما نعود”. نظرت جيانغ بايميان إلى السماء “علينا أن نسرع ؛ لا يمكننا الانتظار حتى تظلم السماء تمامًا”.

سحبت جيانغ بايميان عيونها وابتسمت في لونغ يويهونغ و شانغ جيان ياو و باي تشين “كما قلت ، إخضاع العدو دون قتال.”

بالإضافة إلى ذلك ، كانت جيانغ بايميان غير راغبة في مشاركة تجربة الاستكشاف المرعبة في مثل هذه البيئة ، خشية أن تؤثر على لونغ يويهونغ و باي تشين.

أُعجب لونغ يويهونغ إلى مالا نهاية.

ساعد شانغ جيان ياو في تقديم ‘تفسير’ “الأخير يبدو أفضل.”

اقترح شانغ جيان ياو خطة جديدة “إذا قلنا لهم أننا من قتل الأوراكل ، فهل سيخافون؟”

ارتبك لونغ يويهونغ. لم يكن يعرف ما علاقة نسج الأغصان بإخضاع العدو دون قتال.

“هناك أيضا احتمال وجود هجوم انتحاري.” زفرت جيانغ بايميان.

ارتدى شانغ جيان ياو قناع القرد وفتح الباب. لقد أدرك أن الأشخاص الذين حضروا هم المرشد سونغ هي الذي يرتدي عباءة سوداء والطبيب الشرعي المستهتر من قسم الأمن العام ، وايلر.

بعد هذه المحادثة ، أكدت شيئًا واحدًا – لم يشعر شانغ جيان ياو بأي ذنب أو عبء نفسي من قتل المورلوك الأوراكل.

فكرت باي تشين للحظة “قد نضطر إلى إعادة تنظيم قائمة أعداء هيلفج.”

’في الحقيقة ، عندما تكون حياة المرء على المحك في ساحة المعركة ، فلا داعي لأخذها على محمل الجد طالما أن المرء لا يتعامل مع أي نيران صديقة. نعم ، لم يوجه شانغ جيان ياو ضربة قاتلة لهم. لولا هذه الحالة الشاذة المفاجئة ، لكان مستعدًا للقبض عليهم أحياء…’ ألغت جيانغ بايميان جلسة الإرشاد النفسي التي كانت تريد تحديد موعد لها في الأصل.

لم يكن لدى باي تشين ولونغ يويهونغ أي اعتراضات على اقتراحها لأن الشمس تغرب مع كل ثانية.

أظلمت السماء. عندما كان نصف الشمس فقط فوق الأفق ، عاد القارب السريع إلى رصيف مجموعة ريدستون.

قالت باي تشين بهدوء: “عندما نعود إلى الشركة ، علينا أن نطلب المعلومات المناسبة في هذا الصدد ، تمتلك الشركة بالتأكيد معلومات أكثر منا. كلما عرفنا أكثر ، ستكون تحقيقاتنا اللاحقة أكثر أمانًا”.

“ليست هناك حاجة!” أشار لونغ يويهونغ إلى أنه لا يريد تجربتها على الإطلاق.

في الغرفة 05 من مخيم الفندق.

في هذه اللحظة ، سارت جيانغ بايميان إلى حافة القارب السريع ورفعت يدها اليسرى في الاتجاه مع معظم الميرفولك.

شاركت جيانغ بايميان النتائج التي توصلت إليها مع لونغ يويهونغ و باي تشين.

وبينما يتجاذبون أطراف الحديث ويضحكون ، اتبع القارب السريع طريقه الأصلي وأبحر نحو مجموعة ريدستون.

شعر لونغ يويهونغ بقشعريرة تسيل في عموده الفقري بينما يستمع. لم يستطع إلا أن يرتجف.

قالت باي تشين بهدوء: “عندما نعود إلى الشركة ، علينا أن نطلب المعلومات المناسبة في هذا الصدد ، تمتلك الشركة بالتأكيد معلومات أكثر منا. كلما عرفنا أكثر ، ستكون تحقيقاتنا اللاحقة أكثر أمانًا”.

ثم حدق في شانغ جيان ياو “متى فتحت الباب؟”

“كان هناك شيء؛ سنتحدث عن ذلك عندما نعود”. نظرت جيانغ بايميان إلى السماء “علينا أن نسرع ؛ لا يمكننا الانتظار حتى تظلم السماء تمامًا”.

ما جعله يشعر بالبرد هو رياح ليلة الشتاء التي تدفقت من الخارج.

“تأديب محلي.” خلع شانغ جيان ياو قناعه عن عمد حتى يتمكن لونغ يويهونغ من رؤية ابتسامته المشمسة.

“منذ دقيقة.” أعرب شانغ جيان ياو عن أفكاره “أنا أساعدك في محاكاة البيئة في ذلك الوقت حتى تتمكن من تجربتها.”

نظرت إليه جيانغ بايميان ثم نظرت إلى باي تشين “في ماذا تفكرين؟”

“ليست هناك حاجة!” أشار لونغ يويهونغ إلى أنه لا يريد تجربتها على الإطلاق.

“هيه ، إنهم حريصون جدًا. الأشخاص الموجودون هنا قد لا يكونون مرحين ، أليس كذلك؟” ابتسمت جيانغ بايميان وردت بتعبير مريح “هناك حوالي 30.”

بعد أن أغلق شانغ جيان ياو الباب ، تنهد لونغ يويهونغ “هذا يبدو سحريًا.”

في هذه اللحظة ، سارت جيانغ بايميان إلى حافة القارب السريع ورفعت يدها اليسرى في الاتجاه مع معظم الميرفولك.

لم يكن له معنى على الإطلاق.

ارتدى شانغ جيان ياو قناع القرد وفتح الباب. لقد أدرك أن الأشخاص الذين حضروا هم المرشد سونغ هي الذي يرتدي عباءة سوداء والطبيب الشرعي المستهتر من قسم الأمن العام ، وايلر.

“هذا صحيح.” زفرت جيانغ بايميان “أشكال الحياة للمستيقظين الأقوياء في أعماق ممر العقل وحتى الكالينداريوم محيرة حقًا. هناك بالفعل الكثير من الأشياء التي لا يمكن تصورها تحدث من حولهم. في ذلك الوقت ، شعرت حقًا أنه قد يكون مسكونًا”.

بعد سبع إلى ثماني ثوان ، غطسوا في نفس الوقت ، وابتعدوا عن الماء.

نظرت حولها وواصلت “هذا يخبرنا أيضًا أنه يمكننا أن نعتقد اعتقادًا راسخًا أن العلم يمكن أن يشرح كل شيء ، لكننا بالتأكيد لا نستطيع التظاهر بأن شيئًا لا يستطيع العلم تفسيره والتحقق منه غير موجود أو تعريفه على أنه خاطئ. بل هو أكثر من ذلك اليوم لأن العلم أبعد ما يكون عن الكمال. روح العلم هو وضع افتراضات جريئة والتحقق منها بعناية. يتعلق الأمر بالبحث عن الحقيقة ؛ لا يتعلق الأمر بالمفارقة التاريخية والرضا عن الذات والمقاومة العمياء”.

ارتدى شانغ جيان ياو قناع القرد وفتح الباب. لقد أدرك أن الأشخاص الذين حضروا هم المرشد سونغ هي الذي يرتدي عباءة سوداء والطبيب الشرعي المستهتر من قسم الأمن العام ، وايلر.

تصفيق! تصفيق! تصفيق!

في هذه اللحظة ، سارت جيانغ بايميان إلى حافة القارب السريع ورفعت يدها اليسرى في الاتجاه مع معظم الميرفولك.

صفق شانغ جيان ياو فجأة.

“ما الذي تخططين له؟” سأل شانغ جيان ياو بفضول.

نظرت إليه جيانغ بايميان ثم نظرت إلى باي تشين “في ماذا تفكرين؟”

شعر لونغ يويهونغ بقشعريرة تسيل في عموده الفقري بينما يستمع. لم يستطع إلا أن يرتجف.

قالت باي تشين بهدوء: “عندما نعود إلى الشركة ، علينا أن نطلب المعلومات المناسبة في هذا الصدد ، تمتلك الشركة بالتأكيد معلومات أكثر منا. كلما عرفنا أكثر ، ستكون تحقيقاتنا اللاحقة أكثر أمانًا”.

“هيه ، إنهم حريصون جدًا. الأشخاص الموجودون هنا قد لا يكونون مرحين ، أليس كذلك؟” ابتسمت جيانغ بايميان وردت بتعبير مريح “هناك حوالي 30.”

قالت جيانغ بايميان “لسوء الحظ ، نحن في الخارج الآن. لا يمكننا تلقي رد الشركة إلا إذا واجهنا أي مشاكل محددة”.

شاركت جيانغ بايميان النتائج التي توصلت إليها مع لونغ يويهونغ و باي تشين.

وتابعت: “بعد هذه الزيارة ، أنا على يقين من أن كنيسة اليقظة سترسل خبراء لاستكشاف المعبد. على الرغم من أن لدينا علاقة ودية مع المرشد سونغ والآخرين ، لا يزال لدينا العديد من الأسرار. ليست هناك حاجة لمقابلة خبراء كنيسة اليقظة.”

عند رؤيتهم وهم يعودون بأمان ، تنفس لونغ يويهونغ – الذي يرتدي الهيكل الخارجي – الصعداء “كيف كان الأمر؟ أي اكتشافات؟”

“على أي حال ، تم تحقيق هدفنا الرئيسي في مجموعة ريدستون. كل ما تبقى لنا هو جمع المعلومات عن فردوس الميكانيكيا. سيتم الانتهاء منه قريباً. عندما يحين الوقت ، سنغادر مباشرة”.

بعد حوالي عشر ثوان طرق أحدهم الباب.

لم يكن لدى لونغ يويهونغ و باي تشين أي اعتراضات. تردد شانغ جيان ياو للحظة قبل الإيماء برأسه.

ما جعله يشعر بالبرد هو رياح ليلة الشتاء التي تدفقت من الخارج.

تنهدت جيانغ بايميان وابتسمت “علينا أن نجد القاتل الحقيقي الذي قتل هيلفج بينما لا يزال لدينا الوقت. لا يمكننا أخذ أسلحتهم النارية فقط ولا نفعل أي شيء”.

علاوة على ذلك ، فقد خاضوا للتو حربًا وفقدوا الكثير من الناس. لقد كانوا بالتأكيد غير مستعدين لموت 30 إلى 40 شابًا دون سبب.

فكرت باي تشين للحظة “قد نضطر إلى إعادة تنظيم قائمة أعداء هيلفج.”

جيانغ بايميان – التي لم تكن ترتدي قناعاً – ابتسمت بشكل خبيث “الاستعداد لتنفيذ التأديب المحلي.”

“نعم.” كانت جيانغ بايميان قد ردت للتو عندما ألقت بنظرتها على الباب.

أجابت باي تشين على الفور “لا تحجب خط نظري أثناء القيادة.”

نظر شانغ جيان ياو بسرعة.

ابتسمت جيانغ بايميان بشكل عرضي “كيف يمكن أن يكون هو نفسه؟ لم أكن أعرف حتى كيف كانت تبدو الأشجار الحقيقية عندما كنت في السابعة من عمري ؛ اعتقدت أنها تشبه القطن”.

بعد حوالي عشر ثوان طرق أحدهم الباب.

في هذه اللحظة ، لم يكن الميرفولك تحت الماء شديدي الحساسية للأصوات في الخارج. بالكاد بإمكانهم سماع الكلمات ’المعبد’ و ’الأوراكل’ و ’قوته’. في الوقت نفسه ، رأوا سوار فرع الشجرة على معصم جيانغ بايميان من خلال الماء المنحدر.

ارتدى شانغ جيان ياو قناع القرد وفتح الباب. لقد أدرك أن الأشخاص الذين حضروا هم المرشد سونغ هي الذي يرتدي عباءة سوداء والطبيب الشرعي المستهتر من قسم الأمن العام ، وايلر.

وتابعت: “بعد هذه الزيارة ، أنا على يقين من أن كنيسة اليقظة سترسل خبراء لاستكشاف المعبد. على الرغم من أن لدينا علاقة ودية مع المرشد سونغ والآخرين ، لا يزال لدينا العديد من الأسرار. ليست هناك حاجة لمقابلة خبراء كنيسة اليقظة.”

بعد دخول الغرفة ، نظر سونغ هي إلى جيانغ بايميان والآخرين وقال بصدق “لدي مهمة لكم.”

قبل مضي وقت طويل ، أنهت جيانغ بايميان نسج سوار بنصف فرع رفيع.

“ما هي؟” سألت جيانغ بايميان بحيرة.

بالإضافة إلى ذلك ، كانت جيانغ بايميان غير راغبة في مشاركة تجربة الاستكشاف المرعبة في مثل هذه البيئة ، خشية أن تؤثر على لونغ يويهونغ و باي تشين.

ألقى سونغ نظرة على وايلر وقال: “لقد اشتبهنا سابقًا في أن شخصًا ما قد باع معلومات إلى الميرفولك ووحوش الجبال ، مما سمح لهم بمعرفة أن الأسقف ريناتو قد نُقل على وجه السرعة إلى المقر. لقد حبسنا الآن المشتبه به ؛ نأمل أن تتمكنوا من إجراء تحقيق سري”.

علاوة على ذلك ، فقد خاضوا للتو حربًا وفقدوا الكثير من الناس. لقد كانوا بالتأكيد غير مستعدين لموت 30 إلى 40 شابًا دون سبب.

أومأت جيانغ بايميان برأسها في التنوير “من هو؟”

قام الميرفولك – الذين عانوا من شل الأيدي – بإبلاغ رفاقهم سريعًا بالموقف من خلال إيماءات اليد.

سونغ هي تنهد وقال بتعبير جاد “هان وانغو”.

توقفت مؤقتًا وأضافت “كان بإمكاني أن أنسج أفضل منكِ عندما كنت في السابعة.”

أجابت باي تشين على الفور “لا تحجب خط نظري أثناء القيادة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط