نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 234

العين بالعين

العين بالعين

الفصل 234: العين بالعين

عندما اوشكت على الوصول إلى الباب ، فكرت جيانغ بايميان فجأة في شيء وأدارت رأسها لتسأل “السيد ديماركو ، هل هاجمنا شعبك بقاذفات الصواريخ لإجبارنا على مواصلة التحقيق في قضية الأسلحة النارية؟”

بعد بضع ثوان ، سألت جيانغ بايميان بحيرة “لكن المضيف أولريش قال إن لارس مفقود. لماذا لا تنظر إلى الصورة مرة أخرى وتحدد ما إذا كان هو الشخص الذي تتحدث عنه؟”

وبينما تتحدث ، وقفت ، ووضعت الصورة التي أعطاها لها ليمان على طاولة القهوة ، ودفعتها نحو ديماركو.

“شئ مثل هذا.” رفضهم ديماركو مرة أخرى “لقد طرحتِ أسئلة كافية.”

كان هذا بالتأكيد وقحًا في مكان آخر ، ولكن في مجموعة ريدستون ، هذا احترام للآخرين.

نظرت إليه جيانغ بايميان وحدث أن نظر إليها.

الحذر ضروري.

“إذن ، لقد أرسلت أيضًا شخص لقتل هيلفج؟” التفتت جيانغ بايميان لإلقاء نظرة على شانغ جيان ياو وغيرت الموضوع.

انزل ديماركو ساقه اليمنى عن اليسرى وانحنى والتقط الصورة “كيف أتذكر خطأ؟ أليس هذا لارس؟ أولريش لا يعرف عن هذا. لدي عدد قليل من الخدم المقنعين منذ فترة طويلة معي ، وهم تحت إمرتي فقط”.

بالطبع ، هذا مجرد تخمين. لم تستطع شرح كل شيء في الوقت الحالي.

نظر إلى الصورة عرضًا ووضعها في جيبه.

“فهمتك.” أومأ ديماركو برأسه برفق.

“حسناً” لم تعزف جيانغ بايميان على هذه المسألة. في النهاية ليمان هو الشخص الذي سيضطر إلى تأكيد الأمر.

بعد إغلاق باب المصعد ، نظرت جيانغ بايميان إلى المرشد سونغ هي – الذي يمشي من بعيد – وسألت شانغ جيان ياو بفضول “لماذا انتهيت بالتحية باستخدام طريقة الكنيسة المناهضة للفكر؟ تأطيرهم؟”

“السؤال الأخير.” رفعت سبابتها ، مشيرة إلى أنها واثقة من كلامها.

عندما خرجت جيانغ بايميان من المصعد ، ردت بسخط وتسلية “ليست هناك حاجة لقول اسمي في وقت مثل هذا. فقط قل أنك تريد أن تفعل ذلك بنفسك”.

أومأ ديماركو برأسه قليلاً “تكلمي.”

أجاب شانغ جيان ياو بصراحة “لقد فكرت في الأمر؛ هذه الطريقة تؤدي إلى أكبر قدر من السخرية”.

ناقشت جيانغ بايميان كلماتها وسألت “هل كشفت للميرفولك ووحوش الجبال أن الأسقف ريناتو قد نُقل على وجه السرعة إلى مقر كنيسة اليقظة؟”

مع ذلك ، رفع يده اليمنى وخلع قناعه. عكست المرآة التي تغطي الجسم بالكامل أمامه وجهه بسرعة.

كان سؤالها مباشرًا جدًا ، لكنه لم يحمل لهجة استجواب.

كان ديماركو قد ذهب بالفعل إلى أعماق الأرض وعاد إلى غرفته. بصرف النظر عنه ، لم يكن هناك أحد هنا.

شبك ديماركو يديه وضحك “سأتحدث مع الأسقف الجديد حول هذا الأمر عندما يصل.”

أثناء سيرهم ، تباطأ شانغ جيان ياو في الجزء الخلفي من الفريق.

لم يعترف بذلك ، لكنه لم ينكر ذلك أيضًا. بالنسبة إلى جيانغ بايميان والآخرين ، فهذا مكافئ تقريبًا لإعطاء إجابة إيجابية. علاوة على ذلك ، كان شجاعًا ولم يهتم بإعلان ذلك على الإطلاق!

“السؤال الأخير.” رفعت سبابتها ، مشيرة إلى أنها واثقة من كلامها.

‘ولكن إذا الأمر كذلك ، فلماذا أعدم المضيف كارل؟ هل يمكن أن يكون هناك سبب آخر؟ هل هو والد ذلك الطفل الحقيقي؟’ تجولت أفكار جيانغ بايميان قسراً قبل أن تتراجع عنها بسرعة.

نظرًا لأن الطرف الآخر قد تحدث بالفعل بصراحة شديدة ، لم تتمكن جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو والآخرون بطبيعة الحال من الاستمرار في التسكع. وقفوا في نفس الوقت وودعوا بأدب.

نظرت دون وعي إلى شانغ جيان ياو وأدركت أن رفيقها كان يميل إلى الأمام قليلاً كما لو على وشك الانقضاض إلى الأمام.

على الرغم من أنها قالت ذلك ، إلا أنها أعطت شانغ جيان ياو إبهامًا في السر. فرقة المهام القديمة الخاصة بنا سوف تنتقم بالتأكيد. لن يكون الأمر مفرطًا ، لكنه لن ينقص أيضًا!

في هذه اللحظة ، قام ديماركو بتقويم جسده “دعونا ننهي الأمر اليوم.”

اجتاحت نظرة ديماركو ببطء على الأشخاص الأربعة من فرقة المهام القديمة قبل أن يقول بهدوء “لولا الكنيسة ، كل من أريد أن يكون مالك مجموعة ريدستون سيكون مالك مجموعة ريدستون. وحوش الجبال والميرفولك ليست استثناء”.

نظرًا لأن الطرف الآخر قد تحدث بالفعل بصراحة شديدة ، لم تتمكن جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو والآخرون بطبيعة الحال من الاستمرار في التسكع. وقفوا في نفس الوقت وودعوا بأدب.

في هذه اللحظة ، بإمكان لونغ يويهونغ والآخرين سماع الثقة الشديدة في صوت ديماركو.

عندما اوشكت على الوصول إلى الباب ، فكرت جيانغ بايميان فجأة في شيء وأدارت رأسها لتسأل “السيد ديماركو ، هل هاجمنا شعبك بقاذفات الصواريخ لإجبارنا على مواصلة التحقيق في قضية الأسلحة النارية؟”

“السؤال الأخير.” رفعت سبابتها ، مشيرة إلى أنها واثقة من كلامها.

بقي ديماركو – الذي يرتدي قناعًا أسود أبيض منقوشًا – جالسًا على الأريكة وأومأ برأسه “كان كارل هو من طلب ذلك. لم يكن يريد أن يؤذيكم. أراد فقط أن يمنحكم القليل من التحفيز. كلما زاد عدد أولئك الزملاء على الأرض ، زاد جشعهم. نحن بحاجة إلى تعليمهم درسًا”.

في هذه اللحظة ، غادر ديماركو – الذي يرتدي قناعًا أسود أبيض منقوشًا – الغرفة أيضًا والتقى بالحراس ، بمن فيهم اثنان كانا يرتديان هياكل عسكرية خارجية.

“إذن ، لقد أرسلت أيضًا شخص لقتل هيلفج؟” التفتت جيانغ بايميان لإلقاء نظرة على شانغ جيان ياو وغيرت الموضوع.

وبينما تتحدث ، وقفت ، ووضعت الصورة التي أعطاها لها ليمان على طاولة القهوة ، ودفعتها نحو ديماركو.

ضحك ديماركو “لقد فكرت في الأمر ، لكنه مات قبل أن أحسم أمري. ليست هناك حاجة بالنسبة لي للكذب بشأن مثل هذه المسألة التافهة. حتى لو اعترفت، فلن يؤذيني ذلك”.

ابتسم شانغ جيان ياو “هذا جانب واحد. قرارهم لا علاقة له بما أريد أن أفعله”.

اعترفت جيانغ بايميان بكلماته بإيجاز “ألا تخشى أن يتحد أفراد أراضي الرماد والنهر الأحمر من مجموعة ريدستون لمهاجمة السفينة تحت الأرض؟”

تحت شعره الكتاني عيون زرقاء فاتحة ، و أنف مرتفع ، ووحمة سماوية على جبهته ، وابتسامة لطيفة وساخرة قليلاً.

اجتاحت نظرة ديماركو ببطء على الأشخاص الأربعة من فرقة المهام القديمة قبل أن يقول بهدوء “لولا الكنيسة ، كل من أريد أن يكون مالك مجموعة ريدستون سيكون مالك مجموعة ريدستون. وحوش الجبال والميرفولك ليست استثناء”.

“سيدي ، هل أنت بخير؟” طلب أحد الحراس بقلق.

في هذه اللحظة ، بإمكان لونغ يويهونغ والآخرين سماع الثقة الشديدة في صوت ديماركو.

كان ديماركو قد ذهب بالفعل إلى أعماق الأرض وعاد إلى غرفته. بصرف النظر عنه ، لم يكن هناك أحد هنا.

اعتقد ديماركو أن السفينة تحت الأرض يمكنها بسهولة القضاء على سكان أراضي الرماد و النهر الأحمر في أنقاض المدينة.

“هيه.” ضحك ديماركو وألقى بالصورة في سلة المهملات ، ثم مشى إلى مرآة الجسم بالكامل واستعد لتغيير ملابسه.

“القوات المسلحة للكنيسة لا تبدو قوية بشكل خاص…” ردت جيانغ بايميان عمداً. لم تذكر أن الأسقف والمرشد كانا القوة الرئيسية لكنيسة اليقظة في مجموعة ريدستون. أرادت معرفة ما إذا بإمكانها استغلال هذه الفرصة للتعرف على المستيقظ بجوار ديماركو.

هدأ أولريش ونظر إلى المسدس الذي تشير جيانغ بايميان إليه. سأل بحيرة: “لماذا تفعل ذلك؟ مساعدة سكان مجموعة ريدستون على تحقيق العدالة؟ لكنهم لم يقرروا ما يجب فعله بعد”.

ضحك ديماركو. على الرغم من أنه يرتدي قناعاً ، إلا أن ضحكاته خانته “ليس كل الكالينداريوم مثل إيدولون نون يحبون مشاهدة كاتدرائيتهم.”

“السؤال الأخير.” رفعت سبابتها ، مشيرة إلى أنها واثقة من كلامها.

‘آه؟ ارتفع مباشرة إلى مستوى الكالينداريوم؟’ أصيبت جيانغ بايميان بالصدمة. هذا مختلف عن الإجابة التي توقعتها ، لكنها أكثر تفجيرًا.

في هذه اللحظة ، قال أحد الحراس خارج الباب “سيدي ، عاد الأشخاص الذين تم إرسالهم إلى البحيرة. قالوا إنهم أكدوا أنه لم يحدث شيء غير طبيعي في الجزيرة من خلال مراقبتهم عن بعد”.

لولا حقيقة أنها عانت شخصيًا من ‘النظرة خلف الباب’ ، لكانت بالتأكيد تعتقد أن ديماركو يمزح ويشير إلى ‘اليقظة’ المفرطة. الآن ، اعتقدت أن الطرف الآخر قد واجه على الأرجح نظرة إيدولون نون.

“أنا فقط أخيفهم وأمنحهم بعض التحفيز.” رد شانغ جيان ياو بابتسامة.

“لماذا تقول هذا؟” كان شانغ جيان ياو الذي تحدث ؛ بدا مهتمًا جدًا بهذا.

بزيه الكهنوتي الأسود ، أخرج صورة لارس التي قدمتها ليمان ونظر إلى الأسفل.

ضحك ديماركو “ألا يمكنك أن ترى من بعض مستيقظي الكنيسة؟ هم دائما حساسون بشكل مفرط ؛ فهم إما يغضبون بسهولة ، أو خجولين للغاية ، أو يقظين للغاية. سوف يبالغون في رد فعلهم عند أدنى استفزاز. في المقابل ، كيف يمكن لليقظة إيدولون نون ألا تراقب بيقظة كاتدرائياتها وتحترس من الحوادث المحتملة؟”

تنهدت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة.

“فهمت…” اكتسبت جيانغ بايميان فهمًا جديدًا للسعر الذي دفعه أولئك الموجودون في مجال إيدولون نون. حتى أنها اشتبهت في أن الثمن كان دون وعي وبشكل لا مفر منه نتيجة لـ ‘منح’ الكاليندريا ‘سلطاتهم’.

‘آه؟ ارتفع مباشرة إلى مستوى الكالينداريوم؟’ أصيبت جيانغ بايميان بالصدمة. هذا مختلف عن الإجابة التي توقعتها ، لكنها أكثر تفجيرًا.

بالطبع ، هذا مجرد تخمين. لم تستطع شرح كل شيء في الوقت الحالي.

بدا أن ديماركو يفكر في شيء ما وأضاف بابتسامة “إذا لم تتمكنوا من العثور على القاتل المسؤول عن موت هيلفج بين أعدائه ، يمكنكم النظر في الأمر من هذا المنظور. ربما كان لديه مشاجرة صغيرة مع شخص ما ، أو ربما قام ببعض النكات فقط قبل أن يميزه الطرف الآخر ويقتله في أول فرصة”.

بدا أن ديماركو يفكر في شيء ما وأضاف بابتسامة “إذا لم تتمكنوا من العثور على القاتل المسؤول عن موت هيلفج بين أعدائه ، يمكنكم النظر في الأمر من هذا المنظور. ربما كان لديه مشاجرة صغيرة مع شخص ما ، أو ربما قام ببعض النكات فقط قبل أن يميزه الطرف الآخر ويقتله في أول فرصة”.

بام!

سألت جيانغ بايميان في التنوير “شخص غاضب مثل براند؟”

لم يعترف بذلك ، لكنه لم ينكر ذلك أيضًا. بالنسبة إلى جيانغ بايميان والآخرين ، فهذا مكافئ تقريبًا لإعطاء إجابة إيجابية. علاوة على ذلك ، كان شجاعًا ولم يهتم بإعلان ذلك على الإطلاق!

“شئ مثل هذا.” رفضهم ديماركو مرة أخرى “لقد طرحتِ أسئلة كافية.”

كان هذا بالتأكيد وقحًا في مكان آخر ، ولكن في مجموعة ريدستون ، هذا احترام للآخرين.

لم تبقى جيانغ بايميان أكثر من ذلك. فتحت الباب الخشبي الأحمر وعادت إلى الممر المغطى بالسجاد أيضًا.

ضحك ديماركو “لقد فكرت في الأمر ، لكنه مات قبل أن أحسم أمري. ليست هناك حاجة بالنسبة لي للكذب بشأن مثل هذه المسألة التافهة. حتى لو اعترفت، فلن يؤذيني ذلك”.

ثم تبعوا أولريش إلى بهو المصعد.

في الثانية التالية ، أغلق باب المصعد أمامه.

أثناء سيرهم ، تباطأ شانغ جيان ياو في الجزء الخلفي من الفريق.

في الصورة ، كان لارس شعر قصير كتاني ، وعيون زرقاء فاتحة ، و أنف مرتفع ، ولحية خفيفة في زوايا فمه ، ووحمة سماوية صغيرة على جبينه.

نظرت إليه جيانغ بايميان وحدث أن نظر إليها.

وبينما تتحدث ، وقفت ، ووضعت الصورة التي أعطاها لها ليمان على طاولة القهوة ، ودفعتها نحو ديماركو.

تنهدت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة.

عندما اوشكت على الوصول إلى الباب ، فكرت جيانغ بايميان فجأة في شيء وأدارت رأسها لتسأل “السيد ديماركو ، هل هاجمنا شعبك بقاذفات الصواريخ لإجبارنا على مواصلة التحقيق في قضية الأسلحة النارية؟”

سرعان ما وصلوا إلى المصعد ودخلوا.

بعد إغلاق باب المصعد ، نظرت جيانغ بايميان إلى المرشد سونغ هي – الذي يمشي من بعيد – وسألت شانغ جيان ياو بفضول “لماذا انتهيت بالتحية باستخدام طريقة الكنيسة المناهضة للفكر؟ تأطيرهم؟”

في هذه اللحظة ، غادر ديماركو – الذي يرتدي قناعًا أسود أبيض منقوشًا – الغرفة أيضًا والتقى بالحراس ، بمن فيهم اثنان كانا يرتديان هياكل عسكرية خارجية.

بعد إغلاق باب المصعد ، نظرت جيانغ بايميان إلى المرشد سونغ هي – الذي يمشي من بعيد – وسألت شانغ جيان ياو بفضول “لماذا انتهيت بالتحية باستخدام طريقة الكنيسة المناهضة للفكر؟ تأطيرهم؟”

استدار شانغ جيان ياو فجأة وخلع القنبلة على حزامه، ثم اتخذ خطوة إلى الأمام فجأة وصرخ “هذه هدية لك نيابة عن سكان مدينة مجموعة ريدستون !”

نظر ديماركو في اتجاه المصعد وهز رأسه “أنا بخير.”

وبينما يصرخ انتفخت عضلات ذراعه اليمنى. استخدم كل قوته لإلقاء القنبلة على ديماركو والآخرين.

عند رؤية هذا ، أصيب الحراس بالذهول.

كان رد فعل الحارسين اللذين كانا يرتديان الهياكل الخارجية والحراس الستة الآخرون في نفس الوقت. أراد البعض استخدام النظام المساعد لتفجير القنبلة في منتصف الرحلة. رفع البعض أيديهم دون وعي ، مستعدين لإطلاق النار في المصعد. انقض آخرون على ديماركو ، راغبين في إلقاء سيدهم في الغرفة.

ومع ذلك ، فقدت كل أيديهم ‘الإحساس’ على الفور في تلك اللحظة ، مما منعهم من فعل ما يريدون.

بزيه الكهنوتي الأسود ، أخرج صورة لارس التي قدمتها ليمان ونظر إلى الأسفل.

اثنان منهم فقط بالكاد نفذوا أفكارهم وألقوا ديماركو في الغرفة. ترنح وكاد يسقط.

ناقشت جيانغ بايميان كلماتها وسألت “هل كشفت للميرفولك ووحوش الجبال أن الأسقف ريناتو قد نُقل على وجه السرعة إلى مقر كنيسة اليقظة؟”

بام!

أجاب شانغ جيان ياو بصراحة “لقد فكرت في الأمر؛ هذه الطريقة تؤدي إلى أكبر قدر من السخرية”.

سقطت القنبلة على السجادة لكنها لم تنفجر. كان هذا لأن شانغ جيان ياو لم يسحب الخاتم على الإطلاق.

في هذه اللحظة ، كان قد انسحب بالفعل إلى المصعد. رفع يديه وغطى عينيه من الجانبين وانحنى لديماركو والآخرين.

سألت جيانغ بايميان في التنوير “شخص غاضب مثل براند؟”

في الثانية التالية ، أغلق باب المصعد أمامه.

لم يعترف بذلك ، لكنه لم ينكر ذلك أيضًا. بالنسبة إلى جيانغ بايميان والآخرين ، فهذا مكافئ تقريبًا لإعطاء إجابة إيجابية. علاوة على ذلك ، كان شجاعًا ولم يهتم بإعلان ذلك على الإطلاق!

عند رؤية هذا ، أصيب الحراس بالذهول.

فُتح باب المصعد وهم يتكلمون ، وعادوا إلى الطابق تحت الأرض.

في المصعد ، أُصيب أولريش – المسؤول عن قيادة الطريق – بالصدمة والغضب “يا رفاق؟”

في المصعد ، أُصيب أولريش – المسؤول عن قيادة الطريق – بالصدمة والغضب “يا رفاق؟”

لولا حقيقة أنها عانت شخصيًا من ‘النظرة خلف الباب’ ، لكانت بالتأكيد تعتقد أن ديماركو يمزح ويشير إلى ‘اليقظة’ المفرطة. الآن ، اعتقدت أن الطرف الآخر قد واجه على الأرجح نظرة إيدولون نون.

“أنا فقط أخيفهم وأمنحهم بعض التحفيز.” رد شانغ جيان ياو بابتسامة.

بدا أن ديماركو يفكر في شيء ما وأضاف بابتسامة “إذا لم تتمكنوا من العثور على القاتل المسؤول عن موت هيلفج بين أعدائه ، يمكنكم النظر في الأمر من هذا المنظور. ربما كان لديه مشاجرة صغيرة مع شخص ما ، أو ربما قام ببعض النكات فقط قبل أن يميزه الطرف الآخر ويقتله في أول فرصة”.

هدأ أولريش ونظر إلى المسدس الذي تشير جيانغ بايميان إليه. سأل بحيرة: “لماذا تفعل ذلك؟ مساعدة سكان مجموعة ريدستون على تحقيق العدالة؟ لكنهم لم يقرروا ما يجب فعله بعد”.

“القوات المسلحة للكنيسة لا تبدو قوية بشكل خاص…” ردت جيانغ بايميان عمداً. لم تذكر أن الأسقف والمرشد كانا القوة الرئيسية لكنيسة اليقظة في مجموعة ريدستون. أرادت معرفة ما إذا بإمكانها استغلال هذه الفرصة للتعرف على المستيقظ بجوار ديماركو.

ابتسم شانغ جيان ياو “هذا جانب واحد. قرارهم لا علاقة له بما أريد أن أفعله”.

“فهمتك.” أومأ ديماركو برأسه برفق.

في هذه المرحلة ، ضحك مرة أخرى “من ناحية أخرى ، قال قائد فريقنا إنه يتعين علينا استخدام نفس الأسلوب لتخويف الأشخاص الذين يستخدمون قاذفات الصواريخ لإخافتنا. لم نحضر أي قاذفات صواريخ. البيئة هنا ضيقة ، لذا لا يمكننا استخدام سوى القنابل اليدوية”.

ضحك ديماركو “ألا يمكنك أن ترى من بعض مستيقظي الكنيسة؟ هم دائما حساسون بشكل مفرط ؛ فهم إما يغضبون بسهولة ، أو خجولين للغاية ، أو يقظين للغاية. سوف يبالغون في رد فعلهم عند أدنى استفزاز. في المقابل ، كيف يمكن لليقظة إيدولون نون ألا تراقب بيقظة كاتدرائياتها وتحترس من الحوادث المحتملة؟”

فُتح باب المصعد وهم يتكلمون ، وعادوا إلى الطابق تحت الأرض.

بدا أن ديماركو يفكر في شيء ما وأضاف بابتسامة “إذا لم تتمكنوا من العثور على القاتل المسؤول عن موت هيلفج بين أعدائه ، يمكنكم النظر في الأمر من هذا المنظور. ربما كان لديه مشاجرة صغيرة مع شخص ما ، أو ربما قام ببعض النكات فقط قبل أن يميزه الطرف الآخر ويقتله في أول فرصة”.

عندما خرجت جيانغ بايميان من المصعد ، ردت بسخط وتسلية “ليست هناك حاجة لقول اسمي في وقت مثل هذا. فقط قل أنك تريد أن تفعل ذلك بنفسك”.

“شئ مثل هذا.” رفضهم ديماركو مرة أخرى “لقد طرحتِ أسئلة كافية.”

على الرغم من أنها قالت ذلك ، إلا أنها أعطت شانغ جيان ياو إبهامًا في السر. فرقة المهام القديمة الخاصة بنا سوف تنتقم بالتأكيد. لن يكون الأمر مفرطًا ، لكنه لن ينقص أيضًا!

اعترفت جيانغ بايميان بكلماته بإيجاز “ألا تخشى أن يتحد أفراد أراضي الرماد والنهر الأحمر من مجموعة ريدستون لمهاجمة السفينة تحت الأرض؟”

لم يتوقع أولريش مثل هذا السبب. تساءل على الفور عما إذا كان الطرف الآخر قد أصيب بالجنون.

في غرفة الاستقبال ، وقف ديماركو – الذي يرتدي قناعًا أبيض وأسود -.

نظر إلى الصورة عرضًا ووضعها في جيبه.

“سيدي ، هل أنت بخير؟” طلب أحد الحراس بقلق.

كان هذا بالتأكيد وقحًا في مكان آخر ، ولكن في مجموعة ريدستون ، هذا احترام للآخرين.

لقد اكتشفوا بالفعل أن القنبلة لم يتم سحب خاتمها ولن تنفجر.

أثناء سيرهم ، تباطأ شانغ جيان ياو في الجزء الخلفي من الفريق.

نظر ديماركو في اتجاه المصعد وهز رأسه “أنا بخير.”

أثناء سيرهم ، تباطأ شانغ جيان ياو في الجزء الخلفي من الفريق.

“القوات المسلحة للكنيسة لا تبدو قوية بشكل خاص…” ردت جيانغ بايميان عمداً. لم تذكر أن الأسقف والمرشد كانا القوة الرئيسية لكنيسة اليقظة في مجموعة ريدستون. أرادت معرفة ما إذا بإمكانها استغلال هذه الفرصة للتعرف على المستيقظ بجوار ديماركو.

لم يتوقع أولريش مثل هذا السبب. تساءل على الفور عما إذا كان الطرف الآخر قد أصيب بالجنون.

لم تبقى جيانغ بايميان أكثر من ذلك. فتحت الباب الخشبي الأحمر وعادت إلى الممر المغطى بالسجاد أيضًا.

نظرًا لعدم وجود مشكلة كبيرة ، لم يكن مستعدًا لقضاء ثانية أخرى معهم. ضغط بسرعة على الزر للهروب من هذه المجموعة من الناس.

أجاب شانغ جيان ياو بصراحة “لقد فكرت في الأمر؛ هذه الطريقة تؤدي إلى أكبر قدر من السخرية”.

في الوقت نفسه ، أعرب لونغ يويهونغ عن رأيه في شانغ جيان ياو “لقد كنت رائعًا حقًا!”

لم يعترف بذلك ، لكنه لم ينكر ذلك أيضًا. بالنسبة إلى جيانغ بايميان والآخرين ، فهذا مكافئ تقريبًا لإعطاء إجابة إيجابية. علاوة على ذلك ، كان شجاعًا ولم يهتم بإعلان ذلك على الإطلاق!

كان شعور العين بالعين رائعًا!

انزل ديماركو ساقه اليمنى عن اليسرى وانحنى والتقط الصورة “كيف أتذكر خطأ؟ أليس هذا لارس؟ أولريش لا يعرف عن هذا. لدي عدد قليل من الخدم المقنعين منذ فترة طويلة معي ، وهم تحت إمرتي فقط”.

على الرغم من أن باي تشين لم تقل شيئًا ، إلا أنه واضح من موقفها عندما استمرت في مساعدة شانغ جيان ياو في حماية المناطق المحيطة.

اثنان منهم فقط بالكاد نفذوا أفكارهم وألقوا ديماركو في الغرفة. ترنح وكاد يسقط.

بعد إغلاق باب المصعد ، نظرت جيانغ بايميان إلى المرشد سونغ هي – الذي يمشي من بعيد – وسألت شانغ جيان ياو بفضول “لماذا انتهيت بالتحية باستخدام طريقة الكنيسة المناهضة للفكر؟ تأطيرهم؟”

ومع ذلك ، فقدت كل أيديهم ‘الإحساس’ على الفور في تلك اللحظة ، مما منعهم من فعل ما يريدون.

أجاب شانغ جيان ياو بصراحة “لقد فكرت في الأمر؛ هذه الطريقة تؤدي إلى أكبر قدر من السخرية”.

في هذه المرحلة ، ضحك مرة أخرى “من ناحية أخرى ، قال قائد فريقنا إنه يتعين علينا استخدام نفس الأسلوب لتخويف الأشخاص الذين يستخدمون قاذفات الصواريخ لإخافتنا. لم نحضر أي قاذفات صواريخ. البيئة هنا ضيقة ، لذا لا يمكننا استخدام سوى القنابل اليدوية”.

“…” قالت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة “لماذا لم توقظ قوى الاستفزاز؟”

سألت جيانغ بايميان في التنوير “شخص غاضب مثل براند؟”

“حسناً” لم تعزف جيانغ بايميان على هذه المسألة. في النهاية ليمان هو الشخص الذي سيضطر إلى تأكيد الأمر.

كان ديماركو قد ذهب بالفعل إلى أعماق الأرض وعاد إلى غرفته. بصرف النظر عنه ، لم يكن هناك أحد هنا.

على الرغم من أنها قالت ذلك ، إلا أنها أعطت شانغ جيان ياو إبهامًا في السر. فرقة المهام القديمة الخاصة بنا سوف تنتقم بالتأكيد. لن يكون الأمر مفرطًا ، لكنه لن ينقص أيضًا!

بزيه الكهنوتي الأسود ، أخرج صورة لارس التي قدمتها ليمان ونظر إلى الأسفل.

اجتاحت نظرة ديماركو ببطء على الأشخاص الأربعة من فرقة المهام القديمة قبل أن يقول بهدوء “لولا الكنيسة ، كل من أريد أن يكون مالك مجموعة ريدستون سيكون مالك مجموعة ريدستون. وحوش الجبال والميرفولك ليست استثناء”.

في الصورة ، كان لارس شعر قصير كتاني ، وعيون زرقاء فاتحة ، و أنف مرتفع ، ولحية خفيفة في زوايا فمه ، ووحمة سماوية صغيرة على جبينه.

“…” قالت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة “لماذا لم توقظ قوى الاستفزاز؟”

“هيه.” ضحك ديماركو وألقى بالصورة في سلة المهملات ، ثم مشى إلى مرآة الجسم بالكامل واستعد لتغيير ملابسه.

في هذه اللحظة ، قال أحد الحراس خارج الباب “سيدي ، عاد الأشخاص الذين تم إرسالهم إلى البحيرة. قالوا إنهم أكدوا أنه لم يحدث شيء غير طبيعي في الجزيرة من خلال مراقبتهم عن بعد”.

أثناء سيرهم ، تباطأ شانغ جيان ياو في الجزء الخلفي من الفريق.

“فهمتك.” أومأ ديماركو برأسه برفق.

مع ذلك ، رفع يده اليمنى وخلع قناعه. عكست المرآة التي تغطي الجسم بالكامل أمامه وجهه بسرعة.

مع ذلك ، رفع يده اليمنى وخلع قناعه. عكست المرآة التي تغطي الجسم بالكامل أمامه وجهه بسرعة.

“فهمتك.” أومأ ديماركو برأسه برفق.

تحت شعره الكتاني عيون زرقاء فاتحة ، و أنف مرتفع ، ووحمة سماوية على جبهته ، وابتسامة لطيفة وساخرة قليلاً.

لقد اكتشفوا بالفعل أن القنبلة لم يتم سحب خاتمها ولن تنفجر.

في الوقت نفسه ، بصق اسم بلطف “نمر ياما…”

كان شعور العين بالعين رائعًا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط