نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمر الليل الأبدي 238

’محاطون’

’محاطون’

الفصل 238: ’محاطون’

بووم!

اجتازت الجيب الخاصة بفرقة المهام القديمة التلال والجبال الشاهقة ، متجهة جنوباً على طول الطريق الذي بالكاد تم الحفاظ عليه وصيانته بشكل سيئ.

شانغ جيان ياو وحواسها محدودة بالمسافة. لم يكونوا كلي القدرة.

وجهتهم مكانًا يسمى تاران. هذه هي نقطة التجارة الخارجية الوحيدة التي أنشأتها فردوس الميكانيكا. فقط الفصائل التي حصلت على ثقتها أو يمكنها توفير موارد استراتيجية مهمة تعرف بوجودها.

جيانغ بايميان والآخرون هم ممثلو مدينة العشب التجاريون حاليًا. لقد حصلوا على هذا من خلال رئيس فرع أخوية شانغ جيان ياو في مدينة العشب ، شو ليان. كانوا حقيقيين ونيتهم حقيقية.

مجموعة ريدستون و مدينة العشب منهم.

“أنا عطشان جداً ، عطشان جداً ، عطشان جداً. أنا عطشان حقاً…”

لم يكن لدى قافلة الرووتليس – التي ركزت بشكل أساسي على النقل اللوجستي – هذا المؤهل لأن فردوس الميكانيكا فصيل كبير لديه فرص أقل في افتقاد القدرات اللوجستية.

ثم حولت جيانغ بايميان نظرها ورأت العشرات من الأشخاص على بعد حوالي 100 متر من المنبع.

جيانغ بايميان والآخرون هم ممثلو مدينة العشب التجاريون حاليًا. لقد حصلوا على هذا من خلال رئيس فرع أخوية شانغ جيان ياو في مدينة العشب ، شو ليان. كانوا حقيقيين ونيتهم حقيقية.

عندما شاهدت فرقة المهام القديمة اللصوص ، اكتشفهم حراس اللصوص أيضًا.

قبل مغادرة مجموعة ريدستون ، طلبوا أيضًا من المرشد سونغ هي الإذن بأن يكونوا الممثل التجاري لمجموعة ريدستون كنسخة احتياطية في حال تبرأ شو ليان فجأة من شانغ جيان ياو كأخ.

ابتلعت هذه الكرة النارية القرمزية على الفور الشاحنة التي اندفعت إلى الأمام وكانت على وشك الالتفاف نحو الشاحنة الأولى.

على الرغم من أن شو ليان لم يفعل أي شيء مع جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو مع بيولوجيا بانغو التي تلوح في الأفق ، إلا أنه يمكنه إرسال برقية سرًا إلى فردوس الميكانيكا ويقول إن الأربعة منهم غشاشين للتنفيس عن استيائه.

اتسع بؤبؤي سائق قطاع الطرق و ’ركابه’ في المركبة الأولى فجأة.

“أنا جائع جدًا ، جائع جدًا ، جائع جدًا. أنا جائع حقًا… ”

بعد وقفة ، أضاف القائد “أرسل أربع مركبات. قد يكونون مجرد كشافة لقافلة”.

ترددت الأغنية التي عزفها مكبر الصوت الصغير الخاص بشانغ جيان ياو في الجيب ، مما جعل لونغ يويهونغ يعاني من هلوسة سمعية.

من أجل تقليل إفراز اللعاب ، لم يرغب حتى في الكلام.

“أنا عطشان جداً ، عطشان جداً ، عطشان جداً. أنا عطشان حقاً…”

في الشتاء ، قل عدد القوافل ، وجميع المستوطنات تخضع لحراسة مشددة. محصولهم ينقص ، لذلك بالكاد تمكنوا من البقاء على قيد الحياة.

هم الآن في منطقة جبلية ، واحدة تعاني من نقص حاد في المياه. بل الأمر أسوء من ذلك خلال فصل الشتاء مع القليل من الأمطار.

“زعيم ، هناك فريسة جديدة!” أبلغ قاطع الطريق ذو الشعر الأسود والأزرق العينين بحماس لقائده.

قبل يوم ، أنهت فرقة المهام القديمة مخزون المياه الخاص بهم وفشلوا في العثور على مصدر بعد ذلك.

بمجرد أن مرت المركبة الأولى حول المنعطف ، تجمدت نظرة السائق فجأة.

تتبعوا آثار مصادر المياه المحتملة ووصلوا إلى مكانين قبل أن يؤكدوا أخيرًا أن المنطقة المقابلة ملوثة بشكل خطير. لقد تجاوزت بعض المؤشرات العلامة بعدد لا يحصى من المرات.

في الشتاء ، قل عدد القوافل ، وجميع المستوطنات تخضع لحراسة مشددة. محصولهم ينقص ، لذلك بالكاد تمكنوا من البقاء على قيد الحياة.

من خلال حفر جذور بعض الأشجار ، لم يشعر شانغ جيان ياو والآخرون بأنهم في وضع مُلِح، ومع ذلك هذا مقتصر على سبب عدم موتهم فورًا من العطش.

بمجرد أن مرت المركبة الأولى حول المنعطف ، تجمدت نظرة السائق فجأة.

لاحظت جيانغ بايميان التضاريس خارج النافذة وقالت بنبرة واثقة نسبيًا “يجب أن يكون هناك مصدر للمياه إذا واصلنا التقدم”.

ببطء ، دارت المركبة الجيب العسكرية الخضراء حول الجدار الصخري وهي تسوي مسار الطين.

“صحيح.” وافقت باي تشين.

ثم حولت جيانغ بايميان نظرها ورأت العشرات من الأشخاص على بعد حوالي 100 متر من المنبع.

فيو … أطلق لونغ يويهونغ الصعداء. لقد أدرك الآن فقط أن نقص المياه أكثر إزعاجًا من مواجهة هجوم الميرفولك ووحوش الجبال. استغرق الأخير بضع دقائق فقط ؛ الأمور انتهت بمجرد الانتهاء من ذلك. حتى لو لم ينج ، فلا داعي للقلق بعد ذلك.

“عصابة من قطاع الطرق”. باي تشين – التي في المقعد الخلفي لمركبة الجيب – نظرت من الزجاج الأمامي وأبدت حكمها.

بدلاً من ذلك ، كانت هذه الحالة الراهنة تعذيباً مزمناً.

انتقلت نظرة جيانغ بايميان من السترات القطنية القديمة والسترات المتسخة والمعاطف الجلدية الدهنية إلى جانب الطريق. اكتشفت العديد من المركبات والعديد من الخيام.

من أجل تقليل إفراز اللعاب ، لم يرغب حتى في الكلام.

“تنهد ، لقد نسيت أن أستبدل قناع ملك التنين. خلاف ذلك ، لا يزال بإمكاني الصلاة لطلب المطر”. أعرب شانغ جيان ياو عن أسفه.

بينما شانغ جيان ياو – الذي هو جزء من مناوبة القيادة – لا يزال في حالة معنوية عالية. بصرف النظر عن شفتيه المتشققتين قليلاً ، لم يكن هناك ما يشير إلى تأثره.

بدا هذا وكأنه فريق صيادي الأنقاض الذي صادف أنه مر بالجوار وأتى للحصول على الماء.

“تنهد ، لقد نسيت أن أستبدل قناع ملك التنين. خلاف ذلك ، لا يزال بإمكاني الصلاة لطلب المطر”. أعرب شانغ جيان ياو عن أسفه.

سمع زعيم قطاع الطرق – الذي كان ينتظر بجوار الجدول لمرؤوسيه لإعادة فرائسهم – صوتًا يصم الآذان بمجرد إشعال سيجارة صفراء متفحمة محلية الصنع كان قد صادرها.

منذ مغادرتهم مجموعة ريدستون ، لم يعد أعضاء فرقة المهام القديمة يرتدون الأقنعة بشكل معتاد. فقط شانغ جيان ياو يخيف لونغ يويهونغ من حين لآخر مع قناع القرد المتعجرف.

قاذفة الصواريخ!

حتى أنه وصفه بـ ’الأحمق’ ، وهو ما كان يطلق عليه بيجسي في كثير من الأحيان في رحلة إلى الغرب.

“تنهد ، لقد نسيت أن أستبدل قناع ملك التنين. خلاف ذلك ، لا يزال بإمكاني الصلاة لطلب المطر”. أعرب شانغ جيان ياو عن أسفه.

(أظن الكل يعلم عن رحلة إلى الغرب؟!)

قبل مغادرة مجموعة ريدستون ، طلبوا أيضًا من المرشد سونغ هي الإذن بأن يكونوا الممثل التجاري لمجموعة ريدستون كنسخة احتياطية في حال تبرأ شو ليان فجأة من شانغ جيان ياو كأخ.

“ملك التنين يجعلها تمطر بمفرده ؛ ليست هناك حاجة للصلاة من أجل المطر”. صححت جيانغ بايميان خطأ شانغ جيان ياو.

فيو … أطلق لونغ يويهونغ الصعداء. لقد أدرك الآن فقط أن نقص المياه أكثر إزعاجًا من مواجهة هجوم الميرفولك ووحوش الجبال. استغرق الأخير بضع دقائق فقط ؛ الأمور انتهت بمجرد الانتهاء من ذلك. حتى لو لم ينج ، فلا داعي للقلق بعد ذلك.

وبينما يتحدثون ، داروا حول الجرف الطويل ودخلوا واديًا بتربة بنية رطبة قليلاً.

كانت الجيب العسكرية الخضراء متوقفة بهدوء على بعد عشرات الأمتار. جسمها مائلاً بعرض الطريق مثل جدار قصير.

ذكرتهم جيانغ بايميان “تمهل ، الرؤية هنا ليست جيدة ؛ أتساءل ماذا سيحدث بعد أن ندور”.

إنهم يحبون الفريسة الخجولة مثل هذه أكثر من غيرها! هذا غالباً ما وفر لهم الكثير من الرصاص.

شانغ جيان ياو وحواسها محدودة بالمسافة. لم يكونوا كلي القدرة.

كان قائدهم رجلاً عضليًا في الثلاثينيات من عمره. طوله 1.75 مترًا تقريبًا ، وشعره الذهبي أشعثًا. كان جسده عضليًا إلى حد ما.

نظر شانغ جيان ياو إلى جيانغ بايميان في مقعد الراكب ، ورفع قدمه عن دواسة الوقود ، وأبطأ المركبة.

ظنوا أنه يمكن إنقاذهم. بشكل غير متوقع ، جاءت مركبة جيب فقط.

يتبع دائماً النصائح الجيدة.

على الجانب الآخر من الجيب ، امرأة ترتدي زيًا رماديًا مموهًا وذيل حصان نصف راكعة تحمل قاذفة صواريخ ثقيلة واحدة على كتفها.

ببطء ، دارت المركبة الجيب العسكرية الخضراء حول الجدار الصخري وهي تسوي مسار الطين.

هذا الجبل امتدادًا لسلسلة الجبال القديمة.

شعر كل من شانغ جيان ياو وجيانغ بايميان على الفور بأن كل شيء قد سطع أمامهما.

“حسناً يا زعيم!” رد ذو الشعر الأسود والأزرق العينين بصوت عالٍ قبل أن يبدأ في استدعاء رفاقه.

أول شيء رأوه هو مجرى متعرج. كان هناك حصى في الجدول ، مما يبرز المياه الصافية بشكل غير طبيعي.

جيانغ بايميان والآخرون هم ممثلو مدينة العشب التجاريون حاليًا. لقد حصلوا على هذا من خلال رئيس فرع أخوية شانغ جيان ياو في مدينة العشب ، شو ليان. كانوا حقيقيين ونيتهم حقيقية.

على جانبي الدفق هناك صخور كبيرة. قام الطمي بحشو الشقوق ، موضحًا الألوان الرئيسية للمنطقة المحيطة.

سقطت السيجارة على الأرض قبل أن تصل إلى فمه.

وراءهم الأشجار شاهقة. وقد جف بعضها ، وبعضها لا يزال لديه بعض المساحات الخضراء. اصطفوا في طريق مغطى بالتراب.

ببطء ، دارت المركبة الجيب العسكرية الخضراء حول الجدار الصخري وهي تسوي مسار الطين.

ثم حولت جيانغ بايميان نظرها ورأت العشرات من الأشخاص على بعد حوالي 100 متر من المنبع.

جيانغ بايميان والآخرون هم ممثلو مدينة العشب التجاريون حاليًا. لقد حصلوا على هذا من خلال رئيس فرع أخوية شانغ جيان ياو في مدينة العشب ، شو ليان. كانوا حقيقيين ونيتهم حقيقية.

كانوا في الغالب من الرجال. ارتدوا جميع أنواع الملابس ويحملون جميع أنواع الأسلحة.

سمع زعيم قطاع الطرق – الذي كان ينتظر بجوار الجدول لمرؤوسيه لإعادة فرائسهم – صوتًا يصم الآذان بمجرد إشعال سيجارة صفراء متفحمة محلية الصنع كان قد صادرها.

انتقلت نظرة جيانغ بايميان من السترات القطنية القديمة والسترات المتسخة والمعاطف الجلدية الدهنية إلى جانب الطريق. اكتشفت العديد من المركبات والعديد من الخيام.

عندما شاهدت فرقة المهام القديمة اللصوص ، اكتشفهم حراس اللصوص أيضًا.

قام المسلحون بسحب الماء ببطء ، وشغلوا أنفسهم بتحضير الغداء ، وجلسوا على الأرض ، وضحكوا بصوت عالٍ ، أو أزعجوا النساء اللواتي أيديهن مقيدة خلفهن. من حين لآخر ، يصفعون الأسرى الذكور الذين يحدقون بهم.

وراءهم الأشجار شاهقة. وقد جف بعضها ، وبعضها لا يزال لديه بعض المساحات الخضراء. اصطفوا في طريق مغطى بالتراب.

“عصابة من قطاع الطرق”. باي تشين – التي في المقعد الخلفي لمركبة الجيب – نظرت من الزجاج الأمامي وأبدت حكمها.

على الرغم من أن شو ليان لم يفعل أي شيء مع جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو مع بيولوجيا بانغو التي تلوح في الأفق ، إلا أنه يمكنه إرسال برقية سرًا إلى فردوس الميكانيكا ويقول إن الأربعة منهم غشاشين للتنفيس عن استيائه.

كانوا عصابة كبيرة من قطاع الطرق الذين سرقوا للتو قافلة أو مستوطنة بدو برية.

تحطم الزجاج الموجود على الجانب اثر رصاصة اخترقت مقعد السائق.

عندما شاهدت فرقة المهام القديمة اللصوص ، اكتشفهم حراس اللصوص أيضًا.

في الثانية التالية ، ألقى الموت ألسنة اللهب.

“زعيم ، هناك فريسة جديدة!” أبلغ قاطع الطريق ذو الشعر الأسود والأزرق العينين بحماس لقائده.

بعد وقفة ، أضاف القائد “أرسل أربع مركبات. قد يكونون مجرد كشافة لقافلة”.

في الشتاء ، قل عدد القوافل ، وجميع المستوطنات تخضع لحراسة مشددة. محصولهم ينقص ، لذلك بالكاد تمكنوا من البقاء على قيد الحياة.

“هاها!” أطلق قطاع الطرق جميع أنواع الصرخات الغريبة وهم يلوحون بأسلحتهم ويسارعون إلى المركبات المخصصة لهم.

اليوم ، ربما بسبب نعمة كاليندريا ، كانوا قد تعقبوا للتو قافلة في الصباح وسرقوا الكثير من الإمدادات والأشخاص. الآن ، واجهوا مركبة جيب وحيدة تدخل الوادي.

كان قائدهم رجلاً عضليًا في الثلاثينيات من عمره. طوله 1.75 مترًا تقريبًا ، وشعره الذهبي أشعثًا. كان جسده عضليًا إلى حد ما.

انتقلت نظرة جيانغ بايميان من السترات القطنية القديمة والسترات المتسخة والمعاطف الجلدية الدهنية إلى جانب الطريق. اكتشفت العديد من المركبات والعديد من الخيام.

لون عينيه الأزرق باهت جدًا و وجهه خشنًا بشكل غير طبيعي. يرتدي خوذة عليها قرون على رأسه ، لم يكن معروفاً حفرها من أي أنقاض مدينة.

بمجرد أن مرت المركبة الأولى حول المنعطف ، تجمدت نظرة السائق فجأة.

عند سماع تقرير المرؤوس ، نظر القائد وضحك “إنهم مثل حمل ضعيف عاجز دخل عرين الأسد. اذهب ، أعدهم. اسمحوا لي أن أرى أي نوع من المسافرين يجرؤ على اجتياز جبل تشيلار في الشتاء”.

قد يكون هناك العديد من المركبات والأفراد والأسلحة خلفهم.

هذا الجبل امتدادًا لسلسلة الجبال القديمة.

بانج!

بعد وقفة ، أضاف القائد “أرسل أربع مركبات. قد يكونون مجرد كشافة لقافلة”.

انتقلت نظرة جيانغ بايميان من السترات القطنية القديمة والسترات المتسخة والمعاطف الجلدية الدهنية إلى جانب الطريق. اكتشفت العديد من المركبات والعديد من الخيام.

قد يكون هناك العديد من المركبات والأفراد والأسلحة خلفهم.

منذ مغادرتهم مجموعة ريدستون ، لم يعد أعضاء فرقة المهام القديمة يرتدون الأقنعة بشكل معتاد. فقط شانغ جيان ياو يخيف لونغ يويهونغ من حين لآخر مع قناع القرد المتعجرف.

“حسناً يا زعيم!” رد ذو الشعر الأسود والأزرق العينين بصوت عالٍ قبل أن يبدأ في استدعاء رفاقه.

سقطت السيجارة على الأرض قبل أن تصل إلى فمه.

في هذه اللحظة ، رأوا الجيب العسكري الأخضر يتراجع خارج الوادي عن طريق الرجوع للخلف.

هذا الجبل امتدادًا لسلسلة الجبال القديمة.

يبدو أن الطرف الآخر قد نسي أن المركبة يمكن أن تنعطف وتقوم بالدوران.

من خلال حفر جذور بعض الأشجار ، لم يشعر شانغ جيان ياو والآخرون بأنهم في وضع مُلِح، ومع ذلك هذا مقتصر على سبب عدم موتهم فورًا من العطش.

“هاها!” أطلق قطاع الطرق جميع أنواع الصرخات الغريبة وهم يلوحون بأسلحتهم ويسارعون إلى المركبات المخصصة لهم.

بعد وقفة ، أضاف القائد “أرسل أربع مركبات. قد يكونون مجرد كشافة لقافلة”.

إنهم يحبون الفريسة الخجولة مثل هذه أكثر من غيرها! هذا غالباً ما وفر لهم الكثير من الرصاص.

ترددت الأغنية التي عزفها مكبر الصوت الصغير الخاص بشانغ جيان ياو في الجيب ، مما جعل لونغ يويهونغ يعاني من هلوسة سمعية.

عندما شغلوا المركبات وطاردوا الهدف ، تراجع الرجال والنساء الأسرى عن نظراتهم المحبطة واليائسة.

لون عينيه الأزرق باهت جدًا و وجهه خشنًا بشكل غير طبيعي. يرتدي خوذة عليها قرون على رأسه ، لم يكن معروفاً حفرها من أي أنقاض مدينة.

ظنوا أنه يمكن إنقاذهم. بشكل غير متوقع ، جاءت مركبة جيب فقط.

هذا الجبل امتدادًا لسلسلة الجبال القديمة.

بدا هذا وكأنه فريق صيادي الأنقاض الذي صادف أنه مر بالجوار وأتى للحصول على الماء.

بدلاً من ذلك ، كانت هذه الحالة الراهنة تعذيباً مزمناً.

مع صيحات حماسية ، اتجهت سيارتا دفع رباعي وشاحنتان صغيرتان تحملان أكثر من عشرة من قطاع الطرق بجنون إلى الزاوية ، دون رغبة في أن تفلت فريستهم من خط بصرهم.

كانت الجيب العسكرية الخضراء متوقفة بهدوء على بعد عشرات الأمتار. جسمها مائلاً بعرض الطريق مثل جدار قصير.

بمجرد أن مرت المركبة الأولى حول المنعطف ، تجمدت نظرة السائق فجأة.

سمع زعيم قطاع الطرق – الذي كان ينتظر بجوار الجدول لمرؤوسيه لإعادة فرائسهم – صوتًا يصم الآذان بمجرد إشعال سيجارة صفراء متفحمة محلية الصنع كان قد صادرها.

كانت الجيب العسكرية الخضراء متوقفة بهدوء على بعد عشرات الأمتار. جسمها مائلاً بعرض الطريق مثل جدار قصير.

وراءهم الأشجار شاهقة. وقد جف بعضها ، وبعضها لا يزال لديه بعض المساحات الخضراء. اصطفوا في طريق مغطى بالتراب.

خلف الجيب ، هناك رجل – لم يكن قصيراً – يرتدي هيكل معدني أسود بمساعدة رفيقه. على جانب الجيب ، وضعت امرأة صغيرة الحجم بندقية على غطاء المحرك.

بووم!

على الجانب الآخر من الجيب ، امرأة ترتدي زيًا رماديًا مموهًا وذيل حصان نصف راكعة تحمل قاذفة صواريخ ثقيلة واحدة على كتفها.

جيانغ بايميان والآخرون هم ممثلو مدينة العشب التجاريون حاليًا. لقد حصلوا على هذا من خلال رئيس فرع أخوية شانغ جيان ياو في مدينة العشب ، شو ليان. كانوا حقيقيين ونيتهم حقيقية.

قاذفة الصواريخ!

لون عينيه الأزرق باهت جدًا و وجهه خشنًا بشكل غير طبيعي. يرتدي خوذة عليها قرون على رأسه ، لم يكن معروفاً حفرها من أي أنقاض مدينة.

اتسع بؤبؤي سائق قطاع الطرق و ’ركابه’ في المركبة الأولى فجأة.

هم الآن في منطقة جبلية ، واحدة تعاني من نقص حاد في المياه. بل الأمر أسوء من ذلك خلال فصل الشتاء مع القليل من الأمطار.

في الثانية التالية ، ألقى الموت ألسنة اللهب.

بينما شانغ جيان ياو – الذي هو جزء من مناوبة القيادة – لا يزال في حالة معنوية عالية. بصرف النظر عن شفتيه المتشققتين قليلاً ، لم يكن هناك ما يشير إلى تأثره.

بووم!

كانوا عصابة كبيرة من قطاع الطرق الذين سرقوا للتو قافلة أو مستوطنة بدو برية.

سمع زعيم قطاع الطرق – الذي كان ينتظر بجوار الجدول لمرؤوسيه لإعادة فرائسهم – صوتًا يصم الآذان بمجرد إشعال سيجارة صفراء متفحمة محلية الصنع كان قد صادرها.

“أنا جائع جدًا ، جائع جدًا ، جائع جدًا. أنا جائع حقًا… ”

سقطت السيجارة على الأرض قبل أن تصل إلى فمه.

ثم حولت جيانغ بايميان نظرها ورأت العشرات من الأشخاص على بعد حوالي 100 متر من المنبع.

في عينيه كرة نارية تتوسع بسرعة.

عندما شغلوا المركبات وطاردوا الهدف ، تراجع الرجال والنساء الأسرى عن نظراتهم المحبطة واليائسة.

ابتلعت هذه الكرة النارية القرمزية على الفور الشاحنة التي اندفعت إلى الأمام وكانت على وشك الالتفاف نحو الشاحنة الأولى.

منذ مغادرتهم مجموعة ريدستون ، لم يعد أعضاء فرقة المهام القديمة يرتدون الأقنعة بشكل معتاد. فقط شانغ جيان ياو يخيف لونغ يويهونغ من حين لآخر مع قناع القرد المتعجرف.

تم طباعة هذا المشهد في قلوب الجميع مثل لوحة زيتية.

اجتازت الجيب الخاصة بفرقة المهام القديمة التلال والجبال الشاهقة ، متجهة جنوباً على طول الطريق الذي بالكاد تم الحفاظ عليه وصيانته بشكل سيئ.

بانج!

إنهم يحبون الفريسة الخجولة مثل هذه أكثر من غيرها! هذا غالباً ما وفر لهم الكثير من الرصاص.

المركبة رباعية الدفع – التي كانت في المركز الثاني – فشلت في الضغط على الفرامل في الوقت المناسب واصطدمت بالشاحنة المحترقة.

سمع زعيم قطاع الطرق – الذي كان ينتظر بجوار الجدول لمرؤوسيه لإعادة فرائسهم – صوتًا يصم الآذان بمجرد إشعال سيجارة صفراء متفحمة محلية الصنع كان قد صادرها.

بانج!

سقطت السيجارة على الأرض قبل أن تصل إلى فمه.

تحطم الزجاج الموجود على الجانب اثر رصاصة اخترقت مقعد السائق.

وجهتهم مكانًا يسمى تاران. هذه هي نقطة التجارة الخارجية الوحيدة التي أنشأتها فردوس الميكانيكا. فقط الفصائل التي حصلت على ثقتها أو يمكنها توفير موارد استراتيجية مهمة تعرف بوجودها.

مع تناثر دماء السائق ، ظهرت بعض الأفكار السخيفة في ذهن زعيم قطاع الطرق دون حسيب ولا رقيب. فخ! إنه فخ! نحن محاطون!

على جانبي الدفق هناك صخور كبيرة. قام الطمي بحشو الشقوق ، موضحًا الألوان الرئيسية للمنطقة المحيطة.

على الرغم من أن شو ليان لم يفعل أي شيء مع جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو مع بيولوجيا بانغو التي تلوح في الأفق ، إلا أنه يمكنه إرسال برقية سرًا إلى فردوس الميكانيكا ويقول إن الأربعة منهم غشاشين للتنفيس عن استيائه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط