نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمر الليل الأبدي 251

لي تشي

لي تشي

الفصل 251: لي تشي

لذلك، بالنسبة لسكان تارنان، يمكن فقط استخدام الفاكهة البرية الموسمية – التي لم تكن لذيذة للغاية ولها فترات حفظ قصيرة – لصنع النبيذ.

‘هل أصبح مجنونًا تمامًا بسبب انهيار عقلي شديد؟’ كانت جيانغ باي ميان على وشك الاقتراب عندما أدركت أن الحشد قد تفرق.

اقتربت جيانغ باي ميان وسألت بأدب، “هل لي أن أسأل عما إذا كان صاحب السعادة لي تشي موجودًا؟”

ظهر حارسان آليان يرتديان زي أخضر داكن. كانوا في نفس طول جينافا تقريبًا، وأصدرت أعينهم وهجًا أزرق. هذا جعل جيانغ باي ميان – التي اعتقدت أنها تستطيع التعرف على أي وجه – غير قادرة على معرفة من هم. بعد كل شيء، تم تغطية النماذج الإضافية المختلفة على الأرجح بالملابس.

“ماكسيميان؟ وضعت الجنة الميكانيكية مكافأة على الإنسان لسنوات عديدة… ماذا فعل؟ أم أن هذا مرتبط بمشروع بحثي مهم في العالم القديم؟ ” قدم جيانغ باي ميان تخمينًا بناءً على حقيقة أن ماكسيميان يُشتبه في كونه عالمًا.

التقط الحارسان الآليان رجلاً بسرعة في منتصف الطريق وسارا إلى الطرف الآخر من الشارع.

كانت كاتدرائية كنيسة الفرن في أقصى جنوب الشارع الذي في الليلة الماضية. يبدو أنه تم تعديلها من مصنع صغير في العالم القديم.

ارتدى الرجل قميصًا قطنيًا فضفاضًا نسبيًا باللون الأزرق والأبيض. تدلى شعره الأسود بطريقة فوضوية، وكانت هناك بقايا زرع خضراء في فمه. كشفت عيناه عن نظرة هستيرية.

على الرغم من أنه كان من الغريب ربط الكاتدرائية بهذه الأشياء بسبب طابعها الصناعي السحري، وجدت جيانغ باي ميان أنه من المفهوم عندما فكرت في اسم الكنيسة – الفرن.

وبينما كان يجر إلى الأمام، صرخ باستمرار، “لقد ماتوا! كلهم ماتوا!”

اجتاحت نظرة جيانغ باي ميان الأرجاء وأدركت أن المارة في الشارع لم يكن لديهم أي خوف أو قلق. بدا أنهم يعتقدون أن هذه بدت مسألة تافهة يمكن للحراس الآليين حلها بسهولة.

صمت الشارع الأصلي النابض بالحياة. فقط عندما أخذ الحراس الآليون الرجل إلى مكان آخر واختفى أمام الجميع، تعافى الجميع وناقشوا الأمر فيما يتعلق بـ “عديم القلب” في الجبال الجنوبية الغربية.

‘نعم، لا يمكننا ترك الكثير من الحرارة تتبدد. سيكون هذا مضيعة للطاقة…’ اكتسبت جيانغ باي ميان فهمًا جديدًا لسبب إبقاء كنيسة الفرن أبوابها مغلقة.

على الرغم من أنها كانت تسمى الجبال الجنوبية الغربية، إلا أنها تقع في الواقع في شمال شرق تارنان. ومع ذلك، فقد اعتاد الناس هنا على استخدام قمة سلسلة جبال تشيلار كمعيار.

اقتربت جيانغ باي ميان وسألت بأدب، “هل لي أن أسأل عما إذا كان صاحب السعادة لي تشي موجودًا؟”

اجتاحت نظرة جيانغ باي ميان الأرجاء وأدركت أن المارة في الشارع لم يكن لديهم أي خوف أو قلق. بدا أنهم يعتقدون أن هذه بدت مسألة تافهة يمكن للحراس الآليين حلها بسهولة.

كانت تعتقد أن هذا كان تقليدًا لنظام التدفئة في العالم القديم. وفقًا لهذا الاستنتاج، من المحتمل وجود غلاية كبيرة خلف الكاتدرائية وكومة من الفحم.

‘لقد منحتهم الجنة الميكانيكية إحساسًا قويًا بالأمان…’ تنهدت جيانغ باي ميان بصمت واستمرت في تعقب شانغ جيان ياو في الخفاء.

في العاشرة مساءً، في غرفة 221 بفندق سيرين دريم، اجتمع أعضاء فرقة العمل القديم الأربعة – الذين كانوا خارجًا في مهمات – معًا مرة أخرى.

دون إعطاء فرصة لونغ يوي هونغ للإدلاء بتعليق متواضع، أضافت مباشرة: “دعونا نشارك ما عرفناه. لنبدأ بـ – همم، وايت الصغيرة. “

في العاشرة مساءً، في غرفة 221 بفندق سيرين دريم، اجتمع أعضاء فرقة العمل القديم الأربعة – الذين كانوا خارجًا في مهمات – معًا مرة أخرى.

أما بالنسبة لكنيسة الفرن، فقد سمع الجميع مينس يذكرها من قبل، لذا لم يعيدوها مجددًا.

مسحت جيانغ باي ميان المنطقة وابتسمت. “ليس سيئًا؛ لقد عدتم جميعًا بدون خسارة يد.”

“هذا صحيح…” بدا شانغ جيان ياو مقتنعًا. لكنه سأل بعد ذلك، “ألا يعني ذلك أنهم ليسوا مضطرين حتى لتناول الطعام؟ ألن يكون من الأفضل الاستيقاظ من جوعهم مبكرًا؟”

إن سبب قولها هذه الجملة هو مدح لونغ يوي هونغ.

أخيرًا، أخبرته جيانغ باي ميان عن الناجية المجنونة وأشياء أخرى رأتها.

دون إعطاء فرصة لونغ يوي هونغ للإدلاء بتعليق متواضع، أضافت مباشرة: “دعونا نشارك ما عرفناه. لنبدأ بـ – همم، وايت الصغيرة. “

بالطبع، بالنظر إلى علاقة مدينة الحشيش بـ الجنة الميكانيكة، لم يكن لدى النبلاء أجهزة كمبيوتر لأنهم شعروا أن أجهزة الكمبيوتر غير مجدية.

على الرغم من أن باي تشن كانت تراقب لونغ يوي هونغ، إلا أن هذا لم يمنعها من استخدام مهارات الملاحظة والوقت الذي استغرقه لونغ يوي هونغ عند استجواب الآخرين لجمع بعض المعلومات.

“المنتجات الإلكترونية في الواقع لا تساوي الكثير هنا.” علقت جيانغ باي ميان. “ففي مدينة الحشيش، قد لا يكون لدى بعض النبلاء أجهزة كمبيوتر محمولة.”

“هناك نوعان من البارات في تارنان، لكنهما يبيعان نبيذ الفاكهة فقط وكمياتهما محدودة. الوضع في الداخل مشابه لمركز التسجيلات التابع للشركة. إنها مليئة بشكل أساسي بالسكان المحليين خلال فترة توقفهم عن العمل، و صيادي الأنقاض الذين لا يجرؤون على المجازفة في الشتاء، والموظفين من مختلف القوافل الذين يأخذون فترات راحة للعب الورق، والدردشة، والغناء، والرقص… “

كان من الواضح أن إنتاج الغذاء في تارنان لا يمكن أن يدعم صناعة النبيذ. حتى لو هناك أي فائض، فإنهم بالتأكيد لم يكن لديهم نقص في الطلب. ستختار القوافل الأجنبية إجراء معاملات أكثر قيمة. لن يعبر أحد الجبال لمجرد نقل عشرة إلى عشرين برميلًا من النبيذ. في منطقة أراضي الرماد، كان هناك عدد قليل جدًا من الأماكن التي تحتوي على مشروبات كحولية مثل مدينة الحشيش. معظمهم لم يكن لديهم طعام كافٍ.

“ماكسيميان؟ وضعت الجنة الميكانيكية مكافأة على الإنسان لسنوات عديدة… ماذا فعل؟ أم أن هذا مرتبط بمشروع بحثي مهم في العالم القديم؟ ” قدم جيانغ باي ميان تخمينًا بناءً على حقيقة أن ماكسيميان يُشتبه في كونه عالمًا.

لذلك، بالنسبة لسكان تارنان، يمكن فقط استخدام الفاكهة البرية الموسمية – التي لم تكن لذيذة للغاية ولها فترات حفظ قصيرة – لصنع النبيذ.

أما بالنسبة لكنيسة الفرن، فقد سمع الجميع مينس يذكرها من قبل، لذا لم يعيدوها مجددًا.

عند رؤية عيون شانغ جيان ياو تضيء، ضحكت جيانغ باي ميان. “هناك مجموعة متنوعة من وسائل الترفيه هنا. لسوء الحظ، لا يبدو أن هناك أي برامج إذاعية.”

________________

في بيولوجيا بانغو، نظم مركز التسجيلات أنشطة خاصة كل يوم راحة، على سبيل المثال الرقصات الاجتماعية وألعاب كرة السلة ومسابقات شد الحبل لإثراء الموظفين عقليًا.

مسحت جيانغ باي ميان المنطقة وابتسمت. “ليس سيئًا؛ لقد عدتم جميعًا بدون خسارة يد.”

أضاف لونغ يوي هونغ، “لكن هناك مواد ترفيهية من العالم القديم. أدركت أن العديد من سكان المدينة هنا لديهم أجهزة كمبيوتر محمولة. هناك مواد ترفيهية من العالم القديم مخزنة في الداخل.”

كانت تعتقد أن هذا كان تقليدًا لنظام التدفئة في العالم القديم. وفقًا لهذا الاستنتاج، من المحتمل وجود غلاية كبيرة خلف الكاتدرائية وكومة من الفحم.

حتى بيولوجيا بانغو لا يمكن مقارنتها بها. هل هناك موظف عادي لديه جهاز كمبيوتر في المنزل؟

“هناك نوعان من البارات في تارنان، لكنهما يبيعان نبيذ الفاكهة فقط وكمياتهما محدودة. الوضع في الداخل مشابه لمركز التسجيلات التابع للشركة. إنها مليئة بشكل أساسي بالسكان المحليين خلال فترة توقفهم عن العمل، و صيادي الأنقاض الذين لا يجرؤون على المجازفة في الشتاء، والموظفين من مختلف القوافل الذين يأخذون فترات راحة للعب الورق، والدردشة، والغناء، والرقص… “

“المنتجات الإلكترونية في الواقع لا تساوي الكثير هنا.” علقت جيانغ باي ميان. “ففي مدينة الحشيش، قد لا يكون لدى بعض النبلاء أجهزة كمبيوتر محمولة.”

لم يشاهد جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو علامة الطريق إلا عند وصولهما. لقد عرفوا اسم الشارع الحالي من سطحه المرقش: “شارع ريفرفرونت”.

بالطبع، بالنظر إلى علاقة مدينة الحشيش بـ الجنة الميكانيكة، لم يكن لدى النبلاء أجهزة كمبيوتر لأنهم شعروا أن أجهزة الكمبيوتر غير مجدية.

في صباح اليوم التالي، انقسمت فرقة العمل القديم إلى مجموعتين بعد وجبة إفطار بسيطة وتوجهت إلى وجهتها الخاصة.

فهل يمكن للكمبيوترات أن تساعد في الزراعة؟

كانت كاتدرائية كنيسة الفرن في أقصى جنوب الشارع الذي في الليلة الماضية. يبدو أنه تم تعديلها من مصنع صغير في العالم القديم.

بعد أن أنهت باي تشن سرد المعلومات التي جمعتها، سألت جيانغ باي ميان – شانغ جيان ياو، “ماذا جمعت؟”

التقط الحارسان الآليان رجلاً بسرعة في منتصف الطريق وسارا إلى الطرف الآخر من الشارع.

‘لا تقل لي أنك قضيت وقتًا سعيدًا في الرقص، وبت راضيًا عن الغناء، وأن جناح الدجاج المقلي كان لذيذًا…’ عندما أنهت جملتها، أضافت جيانغ باي ميان داخليًا.

في العاشرة مساءً، في غرفة 221 بفندق سيرين دريم، اجتمع أعضاء فرقة العمل القديم الأربعة – الذين كانوا خارجًا في مهمات – معًا مرة أخرى.

رد شانغ جيان ياو بجدية، “الدين الذي ينظم الناس للغناء على طول الشارع هو كنيسة التنين الكتوم. إنهم يعبدون كاليندريا نوفمبر، المرآة المحطمة. إنهم يعتقدون أن العالم الحالي هو مجرد وهم كبير وأن كاليندريا، المرآة المحطمة، تستخدمه لاختبار البشر. جسد إله الأوهام الحقيقي هذا هو تنين أسطوري عتيق. فقط من خلال إرضاءه بطرق مختلفة يمكن للمرء أن يهرب من الوهم المؤلم ويستيقظ من الحلم ليرى العالم الحقيقي الجميل – والذي هو أيضًا العالم الجديد… يسمون المؤمنين الذين نالوا استحسان المرآة المحطمة ‘أنساب التنين’…”

‘وه, ليس سيئا. لم ينسَ مهمته بينما كان يغني ويرقص ويأكل جناح الدجاج المقلي…’ شعرت جيانغ باي ميان فجأة أن شيئًا ما كان خاطئًا وسألت بسرعة، “ألا تهتم بما هو القربان المقدس لكنيسة التنين الكتوم؟”

بالطبع، بالنظر إلى علاقة مدينة الحشيش بـ الجنة الميكانيكة، لم يكن لدى النبلاء أجهزة كمبيوتر لأنهم شعروا أن أجهزة الكمبيوتر غير مجدية.

أجاب شانغ جيان ياو بصراحة، “أخشى أنني سأتردد.”

“هل تشعر بالحرارة جدًا؟” سأل شانغ جيان ياو بفضول.

نقرت جيانغ باي ميان على لسانها. “بالتأكيد، لكن لا داعي للقلق. فكر في الأمر. يؤمنون جميعًا أن العالم الحالي هو وهم كبير، فلماذا يحتاجون إلى قربان مقدس؟ كل شيء مزيف وخادع على أي حال.”

عند رؤية عيون شانغ جيان ياو تضيء، ضحكت جيانغ باي ميان. “هناك مجموعة متنوعة من وسائل الترفيه هنا. لسوء الحظ، لا يبدو أن هناك أي برامج إذاعية.”

“هذا صحيح…” بدا شانغ جيان ياو مقتنعًا. لكنه سأل بعد ذلك، “ألا يعني ذلك أنهم ليسوا مضطرين حتى لتناول الطعام؟ ألن يكون من الأفضل الاستيقاظ من جوعهم مبكرًا؟”

إن سبب قولها هذه الجملة هو مدح لونغ يوي هونغ.

لم يستطع جيانغ باي ميان الإجابة على هذا السؤال. لحسن الحظ، كان رد فعلها سريعًا وكان لديها خيال جيد. “ألم نواجه حصان الكابوس من قبل؟ سوف ينعكس الجوع حتى الموت في أحلامنا في الحياة الحقيقية.”

في صباح اليوم التالي، انقسمت فرقة العمل القديم إلى مجموعتين بعد وجبة إفطار بسيطة وتوجهت إلى وجهتها الخاصة.

ثبّت شانغ جيان ياو قبضته اليمنى ولكم راحة يده اليسرى. “فهمت الآن.”

ظهر حارسان آليان يرتديان زي أخضر داكن. كانوا في نفس طول جينافا تقريبًا، وأصدرت أعينهم وهجًا أزرق. هذا جعل جيانغ باي ميان – التي اعتقدت أنها تستطيع التعرف على أي وجه – غير قادرة على معرفة من هم. بعد كل شيء، تم تغطية النماذج الإضافية المختلفة على الأرجح بالملابس.

ثم تحدث عن الحرشف المجيد.

“إنها تنتج الحرارة.” وضع شانغ جيان ياو راحة يده على أنبوب من الحديد الأسود بالقرب من الباب.

أما بالنسبة لكنيسة الفرن، فقد سمع الجميع مينس يذكرها من قبل، لذا لم يعيدوها مجددًا.

‘نعم، لا يمكننا ترك الكثير من الحرارة تتبدد. سيكون هذا مضيعة للطاقة…’ اكتسبت جيانغ باي ميان فهمًا جديدًا لسبب إبقاء كنيسة الفرن أبوابها مغلقة.

بعد شانغ جيان ياو جاء دور لونغ يوي هونغ. وروى المعلومات التي حصل عليها من عدد قليل من الرجال والنساء المسنين المحليين.

ثم تحدث عن الحرشف المجيد.

“ماكسيميان؟ وضعت الجنة الميكانيكية مكافأة على الإنسان لسنوات عديدة… ماذا فعل؟ أم أن هذا مرتبط بمشروع بحثي مهم في العالم القديم؟ ” قدم جيانغ باي ميان تخمينًا بناءً على حقيقة أن ماكسيميان يُشتبه في كونه عالمًا.

وقفت بشكل مستقل. كانت جدرانها الخارجية من الحديد الأسود، والباب مطلي باللون الأحمر الناري. في لمحة، بدا الأمر وكأنه “فرن” غريب.

“ربما.” اقترح لونغ يوي هونغ “قائدة الفريق، أود زيارة الرئيس المحلي لنقابة الصيادين، غو بو، غدًا. يجب أن يعرف الكثير.”

ظهر حارسان آليان يرتديان زي أخضر داكن. كانوا في نفس طول جينافا تقريبًا، وأصدرت أعينهم وهجًا أزرق. هذا جعل جيانغ باي ميان – التي اعتقدت أنها تستطيع التعرف على أي وجه – غير قادرة على معرفة من هم. بعد كل شيء، تم تغطية النماذج الإضافية المختلفة على الأرجح بالملابس.

لم يعرف أين كان منزل غو بو.

ثبّت شانغ جيان ياو قبضته اليمنى ولكم راحة يده اليسرى. “فهمت الآن.”

“جيد.” أشادت به جيانغ باي ميان بارتياح. “ليس سيئًا؛ أصبحت أكثر فاعلية. هذا يعني أن ثقتك قد زادت. نعم، قم بتشكيل فريق مع وايت الصغيرة غدًا وقم بزيارة الرئيس غو بو. سأذهب أنا وشانغ جيان ياو إلى كنيسة الفرن ونلتقي بالمختص، لي تشي.”

فهل يمكن للكمبيوترات أن تساعد في الزراعة؟

نظرًا لأن لديهم رسالة مينس، فسيكون من الضياع عدم اغتنام الفرصة لبناء علاقة والحصول على بعض المعلومات!

على الرغم من أنه كان من الغريب ربط الكاتدرائية بهذه الأشياء بسبب طابعها الصناعي السحري، وجدت جيانغ باي ميان أنه من المفهوم عندما فكرت في اسم الكنيسة – الفرن.

أخيرًا، أخبرته جيانغ باي ميان عن الناجية المجنونة وأشياء أخرى رأتها.

نظرت جيانغ باي ميان إلى الأعلى وأدركت أن القبة كانت عالية جدًا. امتدت أنابيب ذات اللون الأبيض الرمادي أو الأسود الحديدي على طول الأعمدة والجدران في أماكن مختلفة.

حتى بيولوجيا بانغو لا يمكن مقارنتها بها. هل هناك موظف عادي لديه جهاز كمبيوتر في المنزل؟

في صباح اليوم التالي، انقسمت فرقة العمل القديم إلى مجموعتين بعد وجبة إفطار بسيطة وتوجهت إلى وجهتها الخاصة.

على الرغم من أن باي تشن كانت تراقب لونغ يوي هونغ، إلا أن هذا لم يمنعها من استخدام مهارات الملاحظة والوقت الذي استغرقه لونغ يوي هونغ عند استجواب الآخرين لجمع بعض المعلومات.

كانت كاتدرائية كنيسة الفرن في أقصى جنوب الشارع الذي في الليلة الماضية. يبدو أنه تم تعديلها من مصنع صغير في العالم القديم.

أومأ لي تشي. “الجو حار جدًا، ولكنه أيضًا مريح للغاية ويساعد على الاسترخاء. أشعر أن الشوائب في جسدي قد تم التخلص منها بواسطة الفرن.”

وقفت بشكل مستقل. كانت جدرانها الخارجية من الحديد الأسود، والباب مطلي باللون الأحمر الناري. في لمحة، بدا الأمر وكأنه “فرن” غريب.

كانت تعتقد أن هذا كان تقليدًا لنظام التدفئة في العالم القديم. وفقًا لهذا الاستنتاج، من المحتمل وجود غلاية كبيرة خلف الكاتدرائية وكومة من الفحم.

لم يشاهد جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو علامة الطريق إلا عند وصولهما. لقد عرفوا اسم الشارع الحالي من سطحه المرقش: “شارع ريفرفرونت”.

‘وه, ليس سيئا. لم ينسَ مهمته بينما كان يغني ويرقص ويأكل جناح الدجاج المقلي…’ شعرت جيانغ باي ميان فجأة أن شيئًا ما كان خاطئًا وسألت بسرعة، “ألا تهتم بما هو القربان المقدس لكنيسة التنين الكتوم؟”

تم إغلاق باب كاتدرائية الفرن بإحكام كما لو لم يُسمح بدخول أي شخص. ومع ذلك، سمع جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو مينس يذكر أن هذا كان أساسًا لمحاكاة الإحساس بالفرن وليس لمنع أي شخص من الدخول.

حتى بيولوجيا بانغو لا يمكن مقارنتها بها. هل هناك موظف عادي لديه جهاز كمبيوتر في المنزل؟

مدت جيانغ باي ميان يدها اليسرى وفتحت الباب. شعرت بموجة حر تتدفق نحوها.

على الرغم من أنه كان من الغريب ربط الكاتدرائية بهذه الأشياء بسبب طابعها الصناعي السحري، وجدت جيانغ باي ميان أنه من المفهوم عندما فكرت في اسم الكنيسة – الفرن.

شكل هذا تباينًا حادًا مع الرياح الباردة في الخارج.

تم إغلاق باب كاتدرائية الفرن بإحكام كما لو لم يُسمح بدخول أي شخص. ومع ذلك، سمع جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو مينس يذكر أن هذا كان أساسًا لمحاكاة الإحساس بالفرن وليس لمنع أي شخص من الدخول.

نظرت جيانغ باي ميان إلى الأعلى وأدركت أن القبة كانت عالية جدًا. امتدت أنابيب ذات اللون الأبيض الرمادي أو الأسود الحديدي على طول الأعمدة والجدران في أماكن مختلفة.

بعد شانغ جيان ياو جاء دور لونغ يوي هونغ. وروى المعلومات التي حصل عليها من عدد قليل من الرجال والنساء المسنين المحليين.

“إنها تنتج الحرارة.” وضع شانغ جيان ياو راحة يده على أنبوب من الحديد الأسود بالقرب من الباب.

“ماكسيميان؟ وضعت الجنة الميكانيكية مكافأة على الإنسان لسنوات عديدة… ماذا فعل؟ أم أن هذا مرتبط بمشروع بحثي مهم في العالم القديم؟ ” قدم جيانغ باي ميان تخمينًا بناءً على حقيقة أن ماكسيميان يُشتبه في كونه عالمًا.

فكرت جيانغ باي ميان للحظة وأصدرت حكمًا. يجب أن يتدفق الماء الساخن إلى الداخل. يا له من ترف!”

ارتدى الرجل قميصًا قطنيًا فضفاضًا نسبيًا باللون الأزرق والأبيض. تدلى شعره الأسود بطريقة فوضوية، وكانت هناك بقايا زرع خضراء في فمه. كشفت عيناه عن نظرة هستيرية.

كانت تعتقد أن هذا كان تقليدًا لنظام التدفئة في العالم القديم. وفقًا لهذا الاستنتاج، من المحتمل وجود غلاية كبيرة خلف الكاتدرائية وكومة من الفحم.

على الرغم من أنها كانت تسمى الجبال الجنوبية الغربية، إلا أنها تقع في الواقع في شمال شرق تارنان. ومع ذلك، فقد اعتاد الناس هنا على استخدام قمة سلسلة جبال تشيلار كمعيار.

على الرغم من أنه كان من الغريب ربط الكاتدرائية بهذه الأشياء بسبب طابعها الصناعي السحري، وجدت جيانغ باي ميان أنه من المفهوم عندما فكرت في اسم الكنيسة – الفرن.

حتى بيولوجيا بانغو لا يمكن مقارنتها بها. هل هناك موظف عادي لديه جهاز كمبيوتر في المنزل؟

“من فضلكم أغلقوا الباب خلفكم.” خرج صوت من قاعة الصلاة.

اقتربت جيانغ باي ميان وسألت بأدب، “هل لي أن أسأل عما إذا كان صاحب السعادة لي تشي موجودًا؟”

‘نعم، لا يمكننا ترك الكثير من الحرارة تتبدد. سيكون هذا مضيعة للطاقة…’ اكتسبت جيانغ باي ميان فهمًا جديدًا لسبب إبقاء كنيسة الفرن أبوابها مغلقة.

ثبّت شانغ جيان ياو قبضته اليمنى ولكم راحة يده اليسرى. “فهمت الآن.”

عندما أغلق شانغ جيان ياو الباب، سأل بفضول، “لو كنا في الصيف، هل ستظل هناك تدفئة هنا؟”

‘لا تقل لي أنك قضيت وقتًا سعيدًا في الرقص، وبت راضيًا عن الغناء، وأن جناح الدجاج المقلي كان لذيذًا…’ عندما أنهت جملتها، أضافت جيانغ باي ميان داخليًا.

تخيلت جيانغ باي ميان المشهد وشعرت فجأة بالحر الشديد.

ظهر حارسان آليان يرتديان زي أخضر داكن. كانوا في نفس طول جينافا تقريبًا، وأصدرت أعينهم وهجًا أزرق. هذا جعل جيانغ باي ميان – التي اعتقدت أنها تستطيع التعرف على أي وجه – غير قادرة على معرفة من هم. بعد كل شيء، تم تغطية النماذج الإضافية المختلفة على الأرجح بالملابس.

أوضح الشخص الذي يقف أمام المصلى: “نحن لا نوفر التدفئة. يمكن أن يضمن التصميم المعماري هنا بقاء حرارة الصيف بالداخل وهذا سيخلق شعورًا مباشرًا كأنكم بالفرن.”

“ماكسيميان؟ وضعت الجنة الميكانيكية مكافأة على الإنسان لسنوات عديدة… ماذا فعل؟ أم أن هذا مرتبط بمشروع بحثي مهم في العالم القديم؟ ” قدم جيانغ باي ميان تخمينًا بناءً على حقيقة أن ماكسيميان يُشتبه في كونه عالمًا.

كان في الأربعينيات من عمره، و يرتدي رداء أحمر ناري. كان مواطنًا نموذجيًا من أراضي الرماد. كانت بشرته سمراء قليلاً، وعظام وجنتيه مرتفعة نسبياً. كان شعره مبللًا وجبهته مغطاة بالعرق.

فكرت جيانغ باي ميان للحظة وأصدرت حكمًا. يجب أن يتدفق الماء الساخن إلى الداخل. يا له من ترف!”

اقتربت جيانغ باي ميان وسألت بأدب، “هل لي أن أسأل عما إذا كان صاحب السعادة لي تشي موجودًا؟”

في صباح اليوم التالي، انقسمت فرقة العمل القديم إلى مجموعتين بعد وجبة إفطار بسيطة وتوجهت إلى وجهتها الخاصة.

زفر الرجل ذو الرداء الأحمر وقال، “أنا لي تشي، مُرشد الكاتدرائية.”

وقفت بشكل مستقل. كانت جدرانها الخارجية من الحديد الأسود، والباب مطلي باللون الأحمر الناري. في لمحة، بدا الأمر وكأنه “فرن” غريب.

“هل تشعر بالحرارة جدًا؟” سأل شانغ جيان ياو بفضول.

بالطبع، بالنظر إلى علاقة مدينة الحشيش بـ الجنة الميكانيكة، لم يكن لدى النبلاء أجهزة كمبيوتر لأنهم شعروا أن أجهزة الكمبيوتر غير مجدية.

أومأ لي تشي. “الجو حار جدًا، ولكنه أيضًا مريح للغاية ويساعد على الاسترخاء. أشعر أن الشوائب في جسدي قد تم التخلص منها بواسطة الفرن.”

‘لقد منحتهم الجنة الميكانيكية إحساسًا قويًا بالأمان…’ تنهدت جيانغ باي ميان بصمت واستمرت في تعقب شانغ جيان ياو في الخفاء.

عند رؤية جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو مرتبكين قليلاً، أشار لي تشي إلى باب على الجانب. “لقد استضفت للتو القداس. هذه غرفتنا للقداس.”

عند رؤية عيون شانغ جيان ياو تضيء، ضحكت جيانغ باي ميان. “هناك مجموعة متنوعة من وسائل الترفيه هنا. لسوء الحظ، لا يبدو أن هناك أي برامج إذاعية.”

“هل تقيم القداس في غرفة خاصة؟” لم تخف جيانغ باي ميان ارتباكها وفضولها.

ثبّت شانغ جيان ياو قبضته اليمنى ولكم راحة يده اليسرى. “فهمت الآن.”

ابتسم لي تشي وقال، “نعم، طقوسنا الجماعية لها متطلبات عالية نسبيًا. نحتاج إلى سقي الحجر الأحمر الساخن في غرفة محكمة الإغلاق نسبيًا ومراقبة انتشار البخار. آه، هذه هي هالة الإله. إنه يغسلنا. سوف تتسرب إلى ملابسنا، وتتغلغل في جلدنا، وتطرد القذارة والتعب في أجسادنا…”

ثم تحدث عن الحرشف المجيد.

“بعد كل قداس، سيشعر الجميع بالراحة والنشاط بعد تغيير ملابسهم. هذه هبة من الإله، تمامًا مثل ما نشعر به بعد الاستمتاع بالقربان المقدس خلال الصيف.”

في بيولوجيا بانغو، نظم مركز التسجيلات أنشطة خاصة كل يوم راحة، على سبيل المثال الرقصات الاجتماعية وألعاب كرة السلة ومسابقات شد الحبل لإثراء الموظفين عقليًا.

أصبح تعبير جيانغ باي ميان أكثر غرابة كلما استمعت أكثر. أرادت أن تسأل عما إذا كان لدينهم هذا مكان في العالم القديم. إذا حدث ذلك، فهل هذا هو ما يسمى بـ “الساونا”؟

أخيرًا، أخبرته جيانغ باي ميان عن الناجية المجنونة وأشياء أخرى رأتها.

________________

صمت الشارع الأصلي النابض بالحياة. فقط عندما أخذ الحراس الآليون الرجل إلى مكان آخر واختفى أمام الجميع، تعافى الجميع وناقشوا الأمر فيما يتعلق بـ “عديم القلب” في الجبال الجنوبية الغربية.

ترجمة: Scrub

“هذا صحيح…” بدا شانغ جيان ياو مقتنعًا. لكنه سأل بعد ذلك، “ألا يعني ذلك أنهم ليسوا مضطرين حتى لتناول الطعام؟ ألن يكون من الأفضل الاستيقاظ من جوعهم مبكرًا؟”

عند رؤية جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو مرتبكين قليلاً، أشار لي تشي إلى باب على الجانب. “لقد استضفت للتو القداس. هذه غرفتنا للقداس.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط