نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمر الليل الأبدي 255

الاستجواب

الاستجواب

الفصل 255: الاستجواب

أضاءت عيون الحارس بتوهج أزرق أثناء قيامه بمسح الرموز المعقدة على الورق.

على الرغم من أنه كان من الغريب سماع كلمة “رفاقي” من روبوت ذكي، إلا أنه لا يزال بإمكان جيانغ باي ميان فهمه. بعد كل شيء، يمكنها بسهولة التوصل إلى استنتاج مما رأته وسمعته: في الجنة الميكانيكية، تتمتع الروبوتات الذكية بمكانة أعلى من الروبوتات الأخرى، ولم يكن هناك الكثير منها.

“أنا…” توقف تشانغ التاسع، وارتفع صوته قليلاً. “لم أفعل، لم أفعل! وانغ الأكبر، استمع إلى توضيحي. كنت أقتل الوحوش فقط!”

في مثل هذه الحالة، فمن الطبيعي جدًا أن يتمتع حراس الروبوت بمكانة أعلى، وأن لبقائهم أهمية أكبر في برنامج جينافا الأساسي.

في هذه اللحظة، سأل شانغ جيان ياو فجأة، “لماذا لقبه تشانغ التاسع؟ لأن والدته أنجبت تسعة أطفال، وهو آخر طفل؟”

“أفهم ما تعنيه.” لم تكن جيانغ باي ميان من قالت هذا، ولكن شانغ جيان ياو. ارتدى نظرة تعاطف كما لو أنه فقد أخ غير شقيق.

عاد جينافا إلى الكرسي. وبعد بعض التفكير، قال بصوت ذكوري هادئ، “حسنًا، ماذا تريدون أن تعرفوا؟”

لم تتابع جيانغ باي ميان الموضوع وسألت، “نحتاج أيضًا منك تقديم مزيد من المعلومات والإذن المقابل حتى نتمكن من تقييم مستوى الخطر للمهمة ونقرر في النهاية ما إذا كنا نريد أن نأخذها.”

‘قد يكون لدى هؤلاء الأشخاص معلومات أكثر أهمية… من الواضح أن الفريق الذي حذرنا واجه ناجين آخرين وحصل على بعض التفاصيل. لهذا السبب تجرأوا على تولي هذه المهمة… بالطبع، لا يمكننا استبعاد احتمال أن يكونوا أقوياء وواثقين للغاية…’ بينما كانت أفكار جيانغ باي ميان تتسابق، توصلت إلى خطة.

عاد جينافا إلى الكرسي. وبعد بعض التفكير، قال بصوت ذكوري هادئ، “حسنًا، ماذا تريدون أن تعرفوا؟”

وبينما كان يتكلم، صمت. ثم ضحك حتى انزلقت الدموع على وجهه. “هاها، أنا قتلتهم! إنه أنا، إنه أنا! “

في هذه اللحظة، فهم لونغ يوي هونغ أخيرًا كلمات قائدة فريقه. شعر فجأة أن شيئًا ما كان على خطأ.

“بالتأكيد.” أعرب جينافا عن تفهمه. “لكن الفرص ليست كبيرة. لقد استخدمنا جميع أنواع الأساليب وحتى استخدمنا بعض الآلات المتطورة للغاية، لكن لم نتمكن من الحصول على أي شيء آخر منه.”

حتى لو قدم جينافا مزيدًا من المعلومات ومنح الإذن المناسب، بدا أن فرقة العمل القديم قادرة على التخلي عن هذه المسألة على أساس أنها خطيرة للغاية.

وفجأة، هز شعره الأسود الفوضوي وخفق، “كا… كان هناك تنين!”

‘أليس… أليس هذا مكافئًا لكسب شيء دون المخاطرة بأي شيء؟’

أومأت جيانغ باي ميان برأسه واكتشفت من هو. كان هذا على الأرجح الفريق في منطقة الماء، الذي حذرهم من عديم القلب الخارق في جبل تشيلار.

لقد ادعوا ذلك فقط لفظيًا للحصول على الكثير من المعلومات دون دفع أي شيء! بالطبع، كان هذا منطقيًا بدوره. سيختار معظم صيادي الأنقاض الاحتفاظ بمسافة محترمة من المهمات ذات المعلومات القليلة. لذلك، عندما أصدر المفوضون مهمات في النقابة، غالبًا ما طُلب منهم تقديم التفاصيل التي تفي بمتطلبات المراجعة.

أشارت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو بعينيها قبل أن تتوقف عند الباب وتغلقه.

“هل هناك ناجٍ واحد فقط؟ هل قال أي شيء؟ ” لطالما فكرت جيانغ باي ميان في ما يجب طرحه وكيفية طرحه.

“الرفيق الوسيم!” قال شانغ جيان ياو بسعادة.

ومض ضوء أزرق في عيون جينافا مرتين. “نعم، هناك ناجٍ واحد فقط. اسمه تشانغ جين، ولقبه هو تشانغ التاسع. إنه عضو في فريق صيادي أنقاض. أرادوا في الأصل الذهاب إلى الجبال الجنوبية الغربية لاصطياد الوحوش التي تظهر خلال الشتاء بسبب الجوع. ومع ذلك، كان هو الوحيد الذي عاد بالسيارة.

عندما عاد، كان جسده مغطى بالدماء. قال فقط للحراس عند مصب طريق النهر الشرقي: “هناك عديم قلب خارق.” ثم أغمي عليه. عندما استيقظ، أدركنا أنه يعاني من مشاكل عقلية. لقد عرف فقط كيف يصرخ بجنون، “موتى”، “كلهم ماتوا،” لقد قتلتهم “. لم نتمكن من الحصول على أي تفاصيل منه.”

عندما عاد، كان جسده مغطى بالدماء. قال فقط للحراس عند مصب طريق النهر الشرقي: “هناك عديم قلب خارق.” ثم أغمي عليه. عندما استيقظ، أدركنا أنه يعاني من مشاكل عقلية. لقد عرف فقط كيف يصرخ بجنون، “موتى”، “كلهم ماتوا،” لقد قتلتهم “. لم نتمكن من الحصول على أي تفاصيل منه.”

رفع شانغ جيان ياو يده اليمنى وضغط عليها. “بخلاف الوحوش، ماذا رأيت أيضًا؟”

“ألا توجد معلومات أخرى؟” سألت جيانغ باي ميان.

كان لدى فرقة العمل القديم خبير استجواب – لا، خبير تفاوض – لا، خبير اجتماعي!

“هذا كل شئ.” هز جينافا رأسه الميكانيكي الفضي والأسود.

كان لدى فرقة العمل القديم خبير استجواب – لا، خبير تفاوض – لا، خبير اجتماعي!

جيانغ باي ميان لم تستطع إلا أن تسأل، “أنت تعرف فقط هذه المعلومات الصغيرة، لكنك أرسلت الحراس رغم ذلك؟”

أضاءت عيون الحارس بتوهج أزرق أثناء قيامه بمسح الرموز المعقدة على الورق.

لم يكونوا يعرفون حتى عدد عديمي القلب الخارقين، أو تفاصيل أقل مثل ما إذا كان لدى الطرف الآخر رفقاء بشريون، وما هي قدراتهم، أو ما إذا كان لديهم أسلحة.

بعد السؤال، لم تتمكن فرقة العمل القديم من الحصول على المزيد من المعلومات. يمكنهم القيادة فقط شمال شارع ريفرفرونت والاتجاه نحو مستشفى تارنان العام.

صمت جينافا للحظة قبل أن يقول، “لدينا خبرة في التعامل مع عديم القلب الخارق. في الماضي، كان هناك الكثير من عديمي القلب أمثاله في جبل تشيلار… “

فتح فم جينافا وأغلقه قبل أن يقول، “لا، هذا لأن فريقه يضم ما مجموعه عشرة أشخاص. اتبعوا كتابًا عتيقًا وأصبحوا أشقاءًا محلفين. إنه الثاني من حيث أصغرهم سناً. “

تم القضاء على كل هذه الأشياء من قبل الحراس.

الروبوت الذكي في الواقع يحاكي الشعور بالذنب…

بشكل مثير للدهشة، سمعت جيانغ باي ميان ولونغ يوي هونغ والآخرون في الواقع بعض الذنب في كلمات جينافا.

أجاب بصدق: “لقد انطلقوا بالفعل ودخلوا الجبل.”

الروبوت الذكي في الواقع يحاكي الشعور بالذنب…

هدأ تشانغ التاسع قليلاً، وعيناه تلمعان ببطء كما لو كان قد سقط في إعادة عرض بطيئة لذاكرته.

“لا بأس.” لم تقل جيانغ باي ميان أي شيء آخر.

‘ما هذه النظرية الغريبة؟’ فكرت جيانغ باي ميان في سخط وتسلية.

لم يكن مرؤوسًا لها أو رئيسها. لم يكونوا قريبين بما يكفي لإجراء محادثة دسمة أكثر.

خارج جناح تشانغ التاسع وقف حارس آلي يرتدي زي أخضر داكن بشكل مستقيم جدًا.

في هذه اللحظة، سأل شانغ جيان ياو فجأة، “لماذا لقبه تشانغ التاسع؟ لأن والدته أنجبت تسعة أطفال، وهو آخر طفل؟”

“لا بأس.” لم تقل جيانغ باي ميان أي شيء آخر.

فتح فم جينافا وأغلقه قبل أن يقول، “لا، هذا لأن فريقه يضم ما مجموعه عشرة أشخاص. اتبعوا كتابًا عتيقًا وأصبحوا أشقاءًا محلفين. إنه الثاني من حيث أصغرهم سناً. “

في مثل هذه الحالة، فمن الطبيعي جدًا أن يتمتع حراس الروبوت بمكانة أعلى، وأن لبقائهم أهمية أكبر في برنامج جينافا الأساسي.

‘هذا يبدو مأساويا قليلا. كنت سأكون قد انهرت لو كنت في مكانه…’ لونغ يوي هونغ هسهس سرا.

عاد جينافا إلى الكرسي. وبعد بعض التفكير، قال بصوت ذكوري هادئ، “حسنًا، ماذا تريدون أن تعرفوا؟”

إذا لم يُترك أي من إخوته التسعة المحلفين أحياءً، فسيصاب هو أيضًا بالجنون.

عندما شغلت باي تشن السيارة، سألت، “ما الذي يمكنكم استنتاجه من المعلومات الحالية؟”

تنهدت جيانغ باي ميان وقالت، “نود الحصول على إذن منك لمقابلة تشانغ التاسع ومعرفة ما إذا كان بإمكاننا الحصول على مزيد من المعلومات.”

تنهدت جيانغ باي ميان وقالت، “نود الحصول على إذن منك لمقابلة تشانغ التاسع ومعرفة ما إذا كان بإمكاننا الحصول على مزيد من المعلومات.”

“بالتأكيد.” أعرب جينافا عن تفهمه. “لكن الفرص ليست كبيرة. لقد استخدمنا جميع أنواع الأساليب وحتى استخدمنا بعض الآلات المتطورة للغاية، لكن لم نتمكن من الحصول على أي شيء آخر منه.”

بعد اكتشاف ذلك، شعروا بإحساس حزن يعتدي على قلوبهم.

“كيف تعرف أننا لن ننجح إذا لم نجرب؟” سيطرت جيانغ باي ميان على نفسها ولم تنظر إلى شانغ جيان ياو.

“الرفيق الوسيم!” قال شانغ جيان ياو بسعادة.

كان لدى فرقة العمل القديم خبير استجواب – لا، خبير تفاوض – لا، خبير اجتماعي!

تم القضاء على كل هذه الأشياء من قبل الحراس.

لم يقل جينافا أي شيء آخر. انحنى وكتب تصريحًا بيده. كما رسم نمطًا معقدًا يتكون من معلومات مثل التوقيع والمحتوى والمفتاح.

أضاءت عيون الحارس بتوهج أزرق أثناء قيامه بمسح الرموز المعقدة على الورق.

شعرت جيانغ باي ميان أنها لا تستطيع مطابقة معايير مكافحة التزوير هذه. ومع ذلك، كانت لا تزال مرتبكة بعض الشيء. “يجب أن يكون هناك اتصال شبكة لاسلكية بينكم جميعًا. لماذا لا ترسل تصريحًا إلكترونيًا مباشرة إلى الحراس الذين يحرسون تشانغ التاسع وترفق صورنا؟”

هدأ تشانغ التاسع قليلاً، وعيناه تلمعان ببطء كما لو كان قد سقط في إعادة عرض بطيئة لذاكرته.

“هذا إجراء سري. لا يمكننا استخدام أي حيل. وإلا فسيكون من السهل جدًا على الآخرين استغلال العيوب فيه.”

‘كم هذا عملي…’ أشاد لونغ يوي هونغ داخليًا.

‘عقيدتك هي العدالة؟’ أخذت جيانغ باي ميان التصريح، وودع شانغ جيان ياو والآخرون جينافا قبل العودة إلى سيارة الجيب.

تم القضاء على كل هذه الأشياء من قبل الحراس.

عندما شغلت باي تشن السيارة، سألت، “ما الذي يمكنكم استنتاجه من المعلومات الحالية؟”

“هذا كل شئ.” هز جينافا رأسه الميكانيكي الفضي والأسود.

قال شانغ جيان ياو على الفور، “ربما لم يكذب تشانغ التاسع.”

بعد دخول القاعة، اجتاحت أنظارهم وأدركوا أن هناك فريق صيادي أنقاض قد قبل بالفعل مهمة التحقيق.

“لماذا تقول هذا؟” سألت جيانغ باي ميان.

تردد وسأل بحماس، “هل… هل أنت وانغ الأكبر؟”

أجاب شانغ جيان ياو بجدية، “المجنون لا يمكن أن يكذب.”

“كيف تعرف أننا لن ننجح إذا لم نجرب؟” سيطرت جيانغ باي ميان على نفسها ولم تنظر إلى شانغ جيان ياو.

‘ما هذه النظرية الغريبة؟’ فكرت جيانغ باي ميان في سخط وتسلية.

بعد اكتشاف ذلك، شعروا بإحساس حزن يعتدي على قلوبهم.

وأضاف شانغ جيان ياو، “يمكن للأب جعل تشانغ التاسع يقتل رفاقه. قد يكون لعديم القلب الخارق هذا قدرة مماثلة.”

الفصل 255: الاستجواب

“ثم تشانغ التاسع لم يستطع قبول الحقيقة بعد أن عاد إلى رشده وأصيب بانهيار عقلي؟” قال لونغ يوي هونغ أن هذا هو التفسير الأكثر منطقية.

“الرفيق الوسيم!” قال شانغ جيان ياو بسعادة.

“هذا ممكن جدًا.” أومأت جيانغ باي ميان برأسها قليلا.

جيانغ باي ميان لم تستطع إلا أن تسأل، “أنت تعرف فقط هذه المعلومات الصغيرة، لكنك أرسلت الحراس رغم ذلك؟”

عادت فرقة العمل القديم إلى شرق النهر أثناء المناقشة، لكنهم لم يتعجلوا للذهاب إلى مستشفى تارنان العام. بدلاً من ذلك، توجهوا إلى نقابة الصيادين أولاً لمعرفة ما إذا كان لدى أي شخص آخر المزيد من المعلومات.

“أنا…” توقف تشانغ التاسع، وارتفع صوته قليلاً. “لم أفعل، لم أفعل! وانغ الأكبر، استمع إلى توضيحي. كنت أقتل الوحوش فقط!”

بعد دخول القاعة، اجتاحت أنظارهم وأدركوا أن هناك فريق صيادي أنقاض قد قبل بالفعل مهمة التحقيق.

أوقفت جيانغ باي ميان صيادًا وسألته، “من أخذها؟”

الروبوت الذكي في الواقع يحاكي الشعور بالذنب…

‘كم هم واثقين!’

“بالتأكيد.” أعرب جينافا عن تفهمه. “لكن الفرص ليست كبيرة. لقد استخدمنا جميع أنواع الأساليب وحتى استخدمنا بعض الآلات المتطورة للغاية، لكن لم نتمكن من الحصول على أي شيء آخر منه.”

نظر إليها الصياد وابتسم بلا وعي. “إنه فريق أجنبي. القائد لديه نصف رأس معدني.”

أشارت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو بعينيها قبل أن تتوقف عند الباب وتغلقه.

“الرفيق الوسيم!” قال شانغ جيان ياو بسعادة.

خارج جناح تشانغ التاسع وقف حارس آلي يرتدي زي أخضر داكن بشكل مستقيم جدًا.

أومأت جيانغ باي ميان برأسه واكتشفت من هو. كان هذا على الأرجح الفريق في منطقة الماء، الذي حذرهم من عديم القلب الخارق في جبل تشيلار.

‘هذا يبدو مأساويا قليلا. كنت سأكون قد انهرت لو كنت في مكانه…’ لونغ يوي هونغ هسهس سرا.

‘نعم، لا يمكن للناجين اختيار تارنان فحسب، بل يمكنهم أيضًا الهروب إلى أماكن مختلفة عن جبل تشيلار… في ذلك الوقت، قال هذا الشخص إن العديد من فرق صيادي الأنقاض قد عانت من خسائر مأساوية… وكما يبدو أنه ليس فقط فريق تشانغ التاسع هم الوحيدون الذين واجهوا عديم القلب الخارق. هناك صيادو أنقاض آخرون أيضًا.’

“هذا إجراء سري. لا يمكننا استخدام أي حيل. وإلا فسيكون من السهل جدًا على الآخرين استغلال العيوب فيه.”

‘قد يكون لدى هؤلاء الأشخاص معلومات أكثر أهمية… من الواضح أن الفريق الذي حذرنا واجه ناجين آخرين وحصل على بعض التفاصيل. لهذا السبب تجرأوا على تولي هذه المهمة… بالطبع، لا يمكننا استبعاد احتمال أن يكونوا أقوياء وواثقين للغاية…’ بينما كانت أفكار جيانغ باي ميان تتسابق، توصلت إلى خطة.

وبينما كان يتكلم، صمت. ثم ضحك حتى انزلقت الدموع على وجهه. “هاها، أنا قتلتهم! إنه أنا، إنه أنا! “

سألت الصياد المرتبك، “أين الفريق الأجنبي؟”

في هذه اللحظة، فهم لونغ يوي هونغ أخيرًا كلمات قائدة فريقه. شعر فجأة أن شيئًا ما كان على خطأ.

أجاب بصدق: “لقد انطلقوا بالفعل ودخلوا الجبل.”

ذُهلت جيانغ باي ميان ولونغ يوي هونغ وباي تشن قبل أن يدركوا من هو وانغ الأكبر.

بعد السؤال، لم تتمكن فرقة العمل القديم من الحصول على المزيد من المعلومات. يمكنهم القيادة فقط شمال شارع ريفرفرونت والاتجاه نحو مستشفى تارنان العام.

أوقفت جيانغ باي ميان صيادًا وسألته، “من أخذها؟”

خارج جناح تشانغ التاسع وقف حارس آلي يرتدي زي أخضر داكن بشكل مستقيم جدًا.

حتى لو قدم جينافا مزيدًا من المعلومات ومنح الإذن المناسب، بدا أن فرقة العمل القديم قادرة على التخلي عن هذه المسألة على أساس أنها خطيرة للغاية.

أوضحت جيانغ باي ميان نواياها وسلمت له ورقة الإذن المكتوبة بخط اليد من جينافا.

“لا داعي للقلق. انظر… “ضحك شانغ جيان ياو. “أنت إنسان وأنا كذلك, أنت صياد أنقاض، وأنت كذلك…”

أضاءت عيون الحارس بتوهج أزرق أثناء قيامه بمسح الرموز المعقدة على الورق.

لم تتابع جيانغ باي ميان الموضوع وسألت، “نحتاج أيضًا منك تقديم مزيد من المعلومات والإذن المقابل حتى نتمكن من تقييم مستوى الخطر للمهمة ونقرر في النهاية ما إذا كنا نريد أن نأخذها.”

مع إشارة صوتية، أومأ برأسه وقال، “تم التحقق. لا مشكلة؛ يمكنكم الدخول. “

لم يقل جينافا أي شيء آخر. انحنى وكتب تصريحًا بيده. كما رسم نمطًا معقدًا يتكون من معلومات مثل التوقيع والمحتوى والمفتاح.

‘كم هذا عملي…’ أشاد لونغ يوي هونغ داخليًا.

“أنا…” توقف تشانغ التاسع، وارتفع صوته قليلاً. “لم أفعل، لم أفعل! وانغ الأكبر، استمع إلى توضيحي. كنت أقتل الوحوش فقط!”

عاد جينافا إلى الكرسي. وبعد بعض التفكير، قال بصوت ذكوري هادئ، “حسنًا، ماذا تريدون أن تعرفوا؟”

في الجناح، جلس تشانغ التاسع – الذي لم يكن في الواقع بهذا الكِبر – على السرير. التف ببطانية بيضاء سميكة وارتجف بلا توقف. اندفعت عيناه بشكل عشوائي كما لو كانت غير مركزة.

وبينما كان يتكلم، صمت. ثم ضحك حتى انزلقت الدموع على وجهه. “هاها، أنا قتلتهم! إنه أنا، إنه أنا! “

على الرغم من أنه كان لا يزال فصل الشتاء، إلا أن ارتجافه كان مبالغًا فيه حقًا.

“كيف تعرف أننا لن ننجح إذا لم نجرب؟” سيطرت جيانغ باي ميان على نفسها ولم تنظر إلى شانغ جيان ياو.

أشارت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو بعينيها قبل أن تتوقف عند الباب وتغلقه.

في هذه اللحظة، فهم لونغ يوي هونغ أخيرًا كلمات قائدة فريقه. شعر فجأة أن شيئًا ما كان على خطأ.

مشى شانغ جيان ياو وجلس بجانب السرير. انكمش تشانغ التاسع – الذي أصبحت قصبته الصغيرة واضحة بشكل متزايد – في الزاوية، مما أظهر استجابة ضغط واضحة عليه.

“لا بأس.” لم تقل جيانغ باي ميان أي شيء آخر.

“لا داعي للقلق. انظر… “ضحك شانغ جيان ياو. “أنت إنسان وأنا كذلك, أنت صياد أنقاض، وأنت كذلك…”

أضاءت عيون الحارس بتوهج أزرق أثناء قيامه بمسح الرموز المعقدة على الورق.

نظرًا لأن تشانغ التاسع لا يزال بإمكانه فهم اللغة البشرية ومعرفة كيفية الإجابة على الأسئلة، قررت جيانغ باي ميان أن التعامل بجنون سيكون له تأثير معين.

تم القضاء على كل هذه الأشياء من قبل الحراس.

أما ما يمكن أن يحصلوا عليه من شخص مجنون بعد أن ينجح، فهذه مسألة أخرى.

وبينما كان يتكلم، صمت. ثم ضحك حتى انزلقت الدموع على وجهه. “هاها، أنا قتلتهم! إنه أنا، إنه أنا! “

بعد سماع كلمات شانغ جيان ياو، استرخى تشانغ التاسع وتوقف عن الارتعاش كثيرًا.

أما ما يمكن أن يحصلوا عليه من شخص مجنون بعد أن ينجح، فهذه مسألة أخرى.

تردد وسأل بحماس، “هل… هل أنت وانغ الأكبر؟”

حتى لو قدم جينافا مزيدًا من المعلومات ومنح الإذن المناسب، بدا أن فرقة العمل القديم قادرة على التخلي عن هذه المسألة على أساس أنها خطيرة للغاية.

ذُهلت جيانغ باي ميان ولونغ يوي هونغ وباي تشن قبل أن يدركوا من هو وانغ الأكبر.

_______________

بعد اكتشاف ذلك، شعروا بإحساس حزن يعتدي على قلوبهم.

قال شانغ جيان ياو على الفور، “ربما لم يكذب تشانغ التاسع.”

“هذا صحيح.” أومأ شانغ جيان ياو برأسه قليلاً وسأل بصراحة، “لماذا قتلتهم؟”

‘نعم، لا يمكن للناجين اختيار تارنان فحسب، بل يمكنهم أيضًا الهروب إلى أماكن مختلفة عن جبل تشيلار… في ذلك الوقت، قال هذا الشخص إن العديد من فرق صيادي الأنقاض قد عانت من خسائر مأساوية… وكما يبدو أنه ليس فقط فريق تشانغ التاسع هم الوحيدون الذين واجهوا عديم القلب الخارق. هناك صيادو أنقاض آخرون أيضًا.’

“أنا…” توقف تشانغ التاسع، وارتفع صوته قليلاً. “لم أفعل، لم أفعل! وانغ الأكبر، استمع إلى توضيحي. كنت أقتل الوحوش فقط!”

وفجأة، هز شعره الأسود الفوضوي وخفق، “كا… كان هناك تنين!”

وبينما كان يتكلم، صمت. ثم ضحك حتى انزلقت الدموع على وجهه. “هاها، أنا قتلتهم! إنه أنا، إنه أنا! “

أجاب شانغ جيان ياو بجدية، “المجنون لا يمكن أن يكذب.”

رفع شانغ جيان ياو يده اليمنى وضغط عليها. “بخلاف الوحوش، ماذا رأيت أيضًا؟”

لم يكونوا يعرفون حتى عدد عديمي القلب الخارقين، أو تفاصيل أقل مثل ما إذا كان لدى الطرف الآخر رفقاء بشريون، وما هي قدراتهم، أو ما إذا كان لديهم أسلحة.

هدأ تشانغ التاسع قليلاً، وعيناه تلمعان ببطء كما لو كان قد سقط في إعادة عرض بطيئة لذاكرته.

تردد صدى هذا الصوت في الغرفة كما لو كان الوحيد الموجود.

وفجأة، هز شعره الأسود الفوضوي وخفق، “كا… كان هناك تنين!”

أجاب بصدق: “لقد انطلقوا بالفعل ودخلوا الجبل.”

تردد صدى هذا الصوت في الغرفة كما لو كان الوحيد الموجود.

نظرًا لأن تشانغ التاسع لا يزال بإمكانه فهم اللغة البشرية ومعرفة كيفية الإجابة على الأسئلة، قررت جيانغ باي ميان أن التعامل بجنون سيكون له تأثير معين.

_______________

عادت فرقة العمل القديم إلى شرق النهر أثناء المناقشة، لكنهم لم يتعجلوا للذهاب إلى مستشفى تارنان العام. بدلاً من ذلك، توجهوا إلى نقابة الصيادين أولاً لمعرفة ما إذا كان لدى أي شخص آخر المزيد من المعلومات.

ترجمة: Scrub

نظرًا لأن تشانغ التاسع لا يزال بإمكانه فهم اللغة البشرية ومعرفة كيفية الإجابة على الأسئلة، قررت جيانغ باي ميان أن التعامل بجنون سيكون له تأثير معين.

أشارت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو بعينيها قبل أن تتوقف عند الباب وتغلقه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط