كنيسة التنين الكتوم
الفصل 256: كنيسة التنين الكتوم
لم تكن هذه الكاهنة كبيرة في السن وبدا أنها في أواخر العشرينيات من عمرها. ارتدت رداءًا أبيض على الطراز الكلاسيكي للعالم القديم وربطت حبل قنب حول خصرها.
في سيارة جيب عسكرية خضراء معدلة خارج مستشفى تارنان العام.
“انتظري لحظة.” قاطعها شانغ جيان ياو. “ما هو القربان المقدس خاصتكم؟”
جلست جيانغ باي ميان في مقعد الراكب وقلبت جسدها لتسأل شانغ جيان ياو والآخرين، “أي أفكار؟”
“تنين…” أصبح تعبير الكاهنة تدريجيًا جادًا.
أعرب لونغ يوي هونغ عن تخمينه قبل أن يتمكن شانغ جيان ياو من ذلك. “يجب أن تكون قدرة عديم القلب هذا هي خلق الأوهام. لذلك، عامل تشانغ التاسع رفاقه كوحوش، وعاملهم كتنين، وارتكب خطأً فادحًا. أدى ذلك إلى انهيار عقلي كامل في أعقاب ذلك.”
“لا.” هز شانغ جيان ياو رأسه وقال بجرأة، “لقد خمنت ذلك.”
وبعد قوله ذلك أدرك أن ما من أحد يزيد على ذلك ولا يدحضه. شعر بقليل من التوتر وأخذ زمام المبادرة ليسأل، “ما رأيكم؟”
“ليس سيئًا. أنت تعرف الآن كيف تغني اللحن المعاكس بعد أن أصبحت أجنحتك صلبة!” الشخص الذي قال هذا لم يكن جيانغ باي ميان ولكن شانغ جيان ياو.
“من المعلومات التي جمعناها حتى الآن، هذا هو الاحتمال الأرجح.” أعطى جيانغ باي ميان إجابة مؤكدة. ثم ابتسمت وأشادت، “إن تحليلك وحكمك على الأمور يتحسن.”
“نعم، المشكلة الأكبر الآن هي سبب فقد التواصل مع حراس الروبوتات العشرة”، هكذا ردت باي تشن.
قال شانغ جيان ياو وسط فرحة لونغ يوي هونغ وإحراجه، “هل يمكن أن تتأثر الروبوتات الذكية أيضًا بالأوهام؟”
“لا.” نفى شانغ جيان ياو ذلك بشكل قاطع.
“نعم، المشكلة الأكبر الآن هي سبب فقد التواصل مع حراس الروبوتات العشرة”، هكذا ردت باي تشن.
في سيارة جيب عسكرية خضراء معدلة خارج مستشفى تارنان العام.
فكرت جيانغ باي ميان للحظة وقالت، “هذا يعتمد على قدرة عديم القلب الخارق. إذا تسبب في أوهام عن طريق إزعاج الحواس، فلن تنخدع الروبوتات الذكية بالتأكيد. أنظمتهم الحسية مختلفة تمامًا عن البشر. ومع ذلك، إذا قام عديم القلب الخارق بتشويه المعلومات البيئية بشكل مباشر وعبث بالإشارات المقابلة لخلق الأوهام، فقد لا يفرق الروبوتات الذكية.”
قال شانغ جيان ياو وسط فرحة لونغ يوي هونغ وإحراجه، “هل يمكن أن تتأثر الروبوتات الذكية أيضًا بالأوهام؟”
توقفت مؤقتًا وتمتمت في نفسها، “لكن لماذا رأى التشانغ التاسع تنينًا؟ في ظل الظروف العادية، لا يستطيع الأشخاص الذين لم يتعاملوا مطلقًا مع مثل هذه المعلومات أن يتخيلوا تنينًا من تلقاء أنفسهم… هل يمكن أن يكون هذا التنين هو الذي صنعه عديم القلب الخارق؟ لماذا انشأ تنينًا؟”
توقفت مؤقتًا وتمتمت في نفسها، “لكن لماذا رأى التشانغ التاسع تنينًا؟ في ظل الظروف العادية، لا يستطيع الأشخاص الذين لم يتعاملوا مطلقًا مع مثل هذه المعلومات أن يتخيلوا تنينًا من تلقاء أنفسهم… هل يمكن أن يكون هذا التنين هو الذي صنعه عديم القلب الخارق؟ لماذا انشأ تنينًا؟”
عند سماع هذا، أضاءت عيون شانغ جيان ياو. “أعرف أين توجد التنانين!”
بصرف النظر عن الأربعة الذين في الصورة كونهم من أراضي الرماد ويتألفون من رجلين وامرأتين، فإنهم لا يشبهون فرقة العمل القديم على الإطلاق.
“أين؟” خمنت جيانغ باي ميان الإجابة بشكل غامض.
علق شانغ جيان ياو بنبرة محقق: “هذا غير مرجح للغاية.”
أجاب شانغ جيان ياو بحزم “في كاتدرائية كنيسة التنين الكتوم.”
حدت جيانغ باي ميان من عواطفها وسألتها بجدية “كيف لي أن أخاطبك؟”
“هل كنت بداخلها؟” الشخص الذي طرح السؤال لم يكن جيانغ باي ميان ولكن لونغ يوي هونغ.
كشفت ابتسامة محرجة وانحنت بعمق. “آسفة، أنا سيئة في التعرف على الوجوه.”
“لا.” هز شانغ جيان ياو رأسه وقال بجرأة، “لقد خمنت ذلك.”
قالت جيانغ باي ميان بحماس وجدية: “هذا مثير للاهتمام. قدرة عديم القلب الخارق هذا يُشتبه في أنها خلق الوهم. رأى تشانغ التنين أيضًا تنينًا… “
مع ارتعاش شفاه لونغ يوي هونغ، اعترف جيانغ باي ميان بكلماته بإيجاز. “من الطبيعي جدًا أن يكون لديك صورة تنين في الأماكن التي تعبد التنين الكتوم. إذا كان تشانغ التاسع من المؤمنين بكنيسة التنين الكتوم، فسيتم شرح المشكلة… “
ذهلت جيانغ باي ميان للحظة قبل أن توبخ بغضب، “من أين عرفت هذا الكلام؟ من برنامج إذاعي؟”
في هذه المرحلة، صرخت جيانغ باي ميان فجأة، “أي كاليندريا تعبده كنيسة التنين الكتوم؟”
“أنا الكاهنة الرئيسية للدير نانكي، تشو يوي. يمكنك فقط مناداتي بالكاهنة تشو.” قدمت الكاهنة نفسها.
أجاب باي تشن التي تقود السيارة: “كاليندريا نوفمبر، المرآة المحطمة.”
“هذا صحيح.” بات لونغ يوي هونغ مقتنعًا.
.
“ما هو لقبه الآخر؟” سألت جيانغ باي ميان.
ذهلت جيانغ باي ميان للحظة قبل أن توبخ بغضب، “من أين عرفت هذا الكلام؟ من برنامج إذاعي؟”
صمتت باي تشن لثانية واحدة قبل الرد بانسجام مع لونغ يوي هونغ. “إلهة الأوهام!”
جلست جيانغ باي ميان في مقعد الراكب وقلبت جسدها لتسأل شانغ جيان ياو والآخرين، “أي أفكار؟”
أومأ شانغ جيان ياو برأسه، مشيرًا إلى أنه كان كذلك.
جيانغ باي ميان – التي علمت أنه لن يكذب بشأن مثل هذه الأمور – صارت فضولية على الفور. “أين سمعته؟”
قالت جيانغ باي ميان بحماس وجدية: “هذا مثير للاهتمام. قدرة عديم القلب الخارق هذا يُشتبه في أنها خلق الوهم. رأى تشانغ التنين أيضًا تنينًا… “
قبل أن يتمكن جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو والآخرون من الاقتراب من الكاهنة أمام الضريح، هرعت إليهم.
تصفيق!
‘من أكل جناح الدجاج المقلي تحت اسم ‘غو تشي يونغ؟’ اندفعت عينا جيانغ باي ميان وهي تلعن داخليًا.
صفقت بيديها وقالت لباي تشن، “لنذهب إلى كاتدرائية كنيسة التنين الكتوم.”
علاوة على ذلك، كانت هناك كاميرات مراقبة يمكنها رؤيتهم في كل مكان في وضح النهار.
كان لونغ يوي هونغ متوترًا بعض الشيء. “أليس من السيئ أن نذهب مباشرة؟”
. “ما هو لقبه الآخر؟” سألت جيانغ باي ميان.
“إذن، كيف تريدنا أن نذهب؟” سأل شانغ جيان ياو بشكل تعاوني للغاية.
في سيارة جيب عسكرية خضراء معدلة خارج مستشفى تارنان العام.
“لنقابل العمدة جينافا ونحضر معنا عددًا قليلاً من الحراس الآليين.” شعر لونغ يوي هونغ أن هذه كانت الخطة الأكثر أمانًا.
“أنا الكاهنة الرئيسية للدير نانكي، تشو يوي. يمكنك فقط مناداتي بالكاهنة تشو.” قدمت الكاهنة نفسها.
“ليس سيئًا. أنت تعرف الآن كيف تغني اللحن المعاكس بعد أن أصبحت أجنحتك صلبة!” الشخص الذي قال هذا لم يكن جيانغ باي ميان ولكن شانغ جيان ياو.
أجاب باي تشن التي تقود السيارة: “كاليندريا نوفمبر، المرآة المحطمة.”
ذهلت جيانغ باي ميان للحظة قبل أن توبخ بغضب، “من أين عرفت هذا الكلام؟ من برنامج إذاعي؟”
ابتسمت الكاهنة بشكل مطمئن عندما رأت أن جيانغ باي ميان والآخرين كانوا مذهولين قليلاً. “لا داعي للقلق. من الطبيعي أن تتأخروا. عصر الخيال في كنيستنا له العديد من الأمور الهامة والجادة التي يجب الاهتمام بها. هناك أيضًا عدد قليل من حماة الأحلام الذين تأخروا، وبعضهم فاتهم العملية برمتها. حسنًا، دعونا نقيم طقوس التجنيد… “
“لا.” نفى شانغ جيان ياو ذلك بشكل قاطع.
“أين؟” خمنت جيانغ باي ميان الإجابة بشكل غامض.
جيانغ باي ميان – التي علمت أنه لن يكذب بشأن مثل هذه الأمور – صارت فضولية على الفور. “أين سمعته؟”
كان شعرها أسود لامعًا، وتدلى على كتفيها. لم تكن ملامح وجهها تعتبر جميلة، لكن لها تأثير لا يوصف.
شعر لونغ يوي هونغ بشكل غامض أن هناك شيئًا ما غير صحيح، لكنه لم يكن يعرف ماذا.
نظرت الكاهنة إلى الصورة ثم إلى فرقة العمل القديم. بعد رؤيتها عدة مرات، أكدت أخيرًا أنهم الأشخاص الخطأ.
في الثانية التالية، رأى شانغ جيان ياو يضحك. “لقد سمعت ذلك أثناء مشاهدة والدة الأحمر الصغير تضربه.”
أومأ شانغ جيان ياو برأسه، مشيرًا إلى أنه كان كذلك.
“تبًا لك…” لعن لونغ يوي هونغ. كان هذا هو الجانب السلبي لوجود رفقة سيئة معه. لقد كان يتساءل لماذا بدت هذه الكلمات مألوفة للغاية!
وبعد قوله ذلك أدرك أن ما من أحد يزيد على ذلك ولا يدحضه. شعر بقليل من التوتر وأخذ زمام المبادرة ليسأل، “ما رأيكم؟”
احتجزت جيانغ باي ميان ضحكاتها ولم تتابع الموضوع. أوضحت ببساطة، “من الأسهل خلق جو متوتر من خلال اصطحاب الحراس الآليين ؛ سوف يعزز هذا الصراع بيننا. هدفنا في الذهاب هو فقط السؤال عما إذا كان تشانغ التاسع مؤمنًا بكنيسة التنين الكتوم.
قبل أن تتمكن جيانغ باي ميان من الرد، سأل شانغ جيان ياو، “لدي سؤال: لماذا تأخر حماة الأحلام هؤلاء؟”
“آه، يجب أن نسأل أسقف الكنيسة، صحيح؟ وما الذي يفكر فيه عن عديم القلب الخارق في الجبال الجنوبية الغربية، وما هي اقتراحاته حول كيفية الرؤية من خلال الأوهام؟ هذه ليست أسئلة حساسة. ليست هناك حاجة لإثارة ضجة.”
“لقد سمعت. لماذا؟ هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتكم به؟ ” بدت تشو يو خالية من الهموم.
“هذا صحيح.” بات لونغ يوي هونغ مقتنعًا.
كان شعرها أسود لامعًا، وتدلى على كتفيها. لم تكن ملامح وجهها تعتبر جميلة، لكن لها تأثير لا يوصف.
علاوة على ذلك، كانت هناك كاميرات مراقبة يمكنها رؤيتهم في كل مكان في وضح النهار.
أعرب لونغ يوي هونغ عن تخمينه قبل أن يتمكن شانغ جيان ياو من ذلك. “يجب أن تكون قدرة عديم القلب هذا هي خلق الأوهام. لذلك، عامل تشانغ التاسع رفاقه كوحوش، وعاملهم كتنين، وارتكب خطأً فادحًا. أدى ذلك إلى انهيار عقلي كامل في أعقاب ذلك.”
…
في جناح القاعة، كانت هناك عوارض خشبية في الأعلى. تحتها كانت صفوف من الكراسي السوداء. في أعماق الجناح كان هناك ضريح، وداخل الضريح كانت هناك رموز تنين مدمجة مع مرايا محطمة.
تقع كنيسة التنين الكتوم في أقصى الطرف الشمالي من شارع ريفرفرونت. لم تكن كاتدرائية بل جناحًا به أجواء أشلاندية قديمة. كان لها جدران بيضاء وبلاط أسود.
شعر لونغ يوي هونغ بشكل غامض أن هناك شيئًا ما غير صحيح، لكنه لم يكن يعرف ماذا.
كتب على لافتة أفقية أعلاها: “دير نانكي”
“لا.” نفى شانغ جيان ياو ذلك بشكل قاطع.
خلف الباب الخشبي المفتوح كان هناك صهريج. على الطرف الآخر من الصهريج وقع جناح قاعة به العديد من الأنماط الشبيهة بالغيوم.
ضحكت ضحكة جافة وأخذت صورة من جيبها المخفي لثوبها الأبيض. “هل هذا حقًا ليس أنتم؟ هناك أربعة بالضبط!”
في جناح القاعة، كانت هناك عوارض خشبية في الأعلى. تحتها كانت صفوف من الكراسي السوداء. في أعماق الجناح كان هناك ضريح، وداخل الضريح كانت هناك رموز تنين مدمجة مع مرايا محطمة.
‘هل يمكن أن يكون؟…’ بينما كان مرتبكًا، نظر لونغ يوي هونغ إلى شانغ جيان ياو. ‘هل يمكن أن يكون أنه قد حدد موعدًا مع شخص ما بعد تذوق القربان المقدس لكنيسة التنين الكتوم عندما كان خارجًا في مهمته الفردية؟’
في هذه اللحظة جلس عدد قليل من المؤمنين على الكراسي وعيونهم مغمضة ويصلون.
شعر لونغ يوي هونغ بشكل غامض أن هناك شيئًا ما غير صحيح، لكنه لم يكن يعرف ماذا.
قبل أن يتمكن جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو والآخرون من الاقتراب من الكاهنة أمام الضريح، هرعت إليهم.
‘من أكل جناح الدجاج المقلي تحت اسم ‘غو تشي يونغ؟’ اندفعت عينا جيانغ باي ميان وهي تلعن داخليًا.
لم تكن هذه الكاهنة كبيرة في السن وبدا أنها في أواخر العشرينيات من عمرها. ارتدت رداءًا أبيض على الطراز الكلاسيكي للعالم القديم وربطت حبل قنب حول خصرها.
“إذن، كيف تريدنا أن نذهب؟” سأل شانغ جيان ياو بشكل تعاوني للغاية.
كان شعرها أسود لامعًا، وتدلى على كتفيها. لم تكن ملامح وجهها تعتبر جميلة، لكن لها تأثير لا يوصف.
اجتاح بصرها عبر شانغ جيان ياو والآخرين قبل أن تبتسم. “أخيرًا أنتم هنا يا رفاق.”
“لا.” نفى شانغ جيان ياو ذلك بشكل قاطع.
“هاه؟” سأل لونغ يوي هونغ في حيرة. لم يتذكر متى حددت فرقة العمل القديم موعد زيارة مع كهنة كنيسة التنين الكتوم.
‘هل يمكن أن يكون؟…’ بينما كان مرتبكًا، نظر لونغ يوي هونغ إلى شانغ جيان ياو. ‘هل يمكن أن يكون أنه قد حدد موعدًا مع شخص ما بعد تذوق القربان المقدس لكنيسة التنين الكتوم عندما كان خارجًا في مهمته الفردية؟’
“من المعلومات التي جمعناها حتى الآن، هذا هو الاحتمال الأرجح.” أعطى جيانغ باي ميان إجابة مؤكدة. ثم ابتسمت وأشادت، “إن تحليلك وحكمك على الأمور يتحسن.”
ابتسمت الكاهنة بشكل مطمئن عندما رأت أن جيانغ باي ميان والآخرين كانوا مذهولين قليلاً. “لا داعي للقلق. من الطبيعي أن تتأخروا. عصر الخيال في كنيستنا له العديد من الأمور الهامة والجادة التي يجب الاهتمام بها. هناك أيضًا عدد قليل من حماة الأحلام الذين تأخروا، وبعضهم فاتهم العملية برمتها. حسنًا، دعونا نقيم طقوس التجنيد… “
“هل كنت بداخلها؟” الشخص الذي طرح السؤال لم يكن جيانغ باي ميان ولكن لونغ يوي هونغ.
“انتظري لحظة.” قاطعها شانغ جيان ياو. “ما هو القربان المقدس خاصتكم؟”
“آه، يجب أن نسأل أسقف الكنيسة، صحيح؟ وما الذي يفكر فيه عن عديم القلب الخارق في الجبال الجنوبية الغربية، وما هي اقتراحاته حول كيفية الرؤية من خلال الأوهام؟ هذه ليست أسئلة حساسة. ليست هناك حاجة لإثارة ضجة.”
“ألم أخبركم؟” سألت الكاهنة في حيرة. “قربانًا المقدس بسيط جدًا. إنه مجرد بسكويت صغير تصنعه الكنيسة بماء العسل.”
“لا.” هز شانغ جيان ياو رأسه وقال بجرأة، “لقد خمنت ذلك.”
“ماء العسل…” ردد شانغ جيان ياو.
في الثانية التالية، رأى شانغ جيان ياو يضحك. “لقد سمعت ذلك أثناء مشاهدة والدة الأحمر الصغير تضربه.”
في هذه اللحظة، أخيرًا لم يستطع جيانغ باي ميان إلا أن تسأل، “هل تقصدين أشخاصًا أخرين؟”
“لنقابل العمدة جينافا ونحضر معنا عددًا قليلاً من الحراس الآليين.” شعر لونغ يوي هونغ أن هذه كانت الخطة الأكثر أمانًا.
صُدمت الكاهنة لأول مرة قبل أن تكشف عن تعبير محرج. “قد يكون هذا هو الحال.”
“أين؟” خمنت جيانغ باي ميان الإجابة بشكل غامض.
ضحكت ضحكة جافة وأخذت صورة من جيبها المخفي لثوبها الأبيض. “هل هذا حقًا ليس أنتم؟ هناك أربعة بالضبط!”
أثناء مسحه للمنطقة، أدرك أن قائدة فريقه لم تسخر منه فحسب، بل كشفت أيضًا عن تعبير مفكر.
نظرت جيانغ باي ميان إلى الوراء وكادت أن تضحك في سخط.
ضحكت ضحكة جافة وأخذت صورة من جيبها المخفي لثوبها الأبيض. “هل هذا حقًا ليس أنتم؟ هناك أربعة بالضبط!”
بصرف النظر عن الأربعة الذين في الصورة كونهم من أراضي الرماد ويتألفون من رجلين وامرأتين، فإنهم لا يشبهون فرقة العمل القديم على الإطلاق.
في جناح القاعة، كانت هناك عوارض خشبية في الأعلى. تحتها كانت صفوف من الكراسي السوداء. في أعماق الجناح كان هناك ضريح، وداخل الضريح كانت هناك رموز تنين مدمجة مع مرايا محطمة.
على وجه الخصوص، بدا الرجل الأطول وكأنه غوريلا. كيف يمكن أن تكون عمياء لتخطئ شانغ جيان ياو بالنسبة له؟
في جناح القاعة، كانت هناك عوارض خشبية في الأعلى. تحتها كانت صفوف من الكراسي السوداء. في أعماق الجناح كان هناك ضريح، وداخل الضريح كانت هناك رموز تنين مدمجة مع مرايا محطمة.
ناقش شانغ جيان ياو بالفعل مسألة دخول الكنيسة مع الطرف الآخر دون تخطي أي لحظة!
‘هل.. هل هذا هو الثمن الذي يجب أن يدفعه المستيقظ؟’ توصل لونغ يوي هونغ إلى إدراك.
نظرت الكاهنة إلى الصورة ثم إلى فرقة العمل القديم. بعد رؤيتها عدة مرات، أكدت أخيرًا أنهم الأشخاص الخطأ.
___________
كشفت ابتسامة محرجة وانحنت بعمق. “آسفة، أنا سيئة في التعرف على الوجوه.”
لم تكن هذه الكاهنة كبيرة في السن وبدا أنها في أواخر العشرينيات من عمرها. ارتدت رداءًا أبيض على الطراز الكلاسيكي للعالم القديم وربطت حبل قنب حول خصرها.
مع ذلك، رفعت نصف جسدها ورفعت يديها قليلاً كما لو كانت تحيي وجودًا في الفراغ. “أرجو أن تغفر لي يا إلهي.”
. “ما هو لقبه الآخر؟” سألت جيانغ باي ميان.
‘ما الأمر بشأن دينهم؟ هناك أعضاء رفيعو المستوى يحبون أن يتأخروا، وهناك دعاة سيئون في التعرف على الوجوه… أليس هذا أمرًا غريبًا إلى حد ما؟’ امتلك لونغ يوي هونغ الكثير من الأشياء لدرجة أنه كان محرجًا جدًا من قول ذلك عندما سمع ذلك.
علاوة على ذلك، كانت هناك كاميرات مراقبة يمكنها رؤيتهم في كل مكان في وضح النهار.
أثناء مسحه للمنطقة، أدرك أن قائدة فريقه لم تسخر منه فحسب، بل كشفت أيضًا عن تعبير مفكر.
. “ما هو لقبه الآخر؟” سألت جيانغ باي ميان.
‘هل.. هل هذا هو الثمن الذي يجب أن يدفعه المستيقظ؟’ توصل لونغ يوي هونغ إلى إدراك.
ترجمة: Scrub
حدت جيانغ باي ميان من عواطفها وسألتها بجدية “كيف لي أن أخاطبك؟”
‘هل.. هل هذا هو الثمن الذي يجب أن يدفعه المستيقظ؟’ توصل لونغ يوي هونغ إلى إدراك.
“أنا الكاهنة الرئيسية للدير نانكي، تشو يوي. يمكنك فقط مناداتي بالكاهنة تشو.” قدمت الكاهنة نفسها.
علق شانغ جيان ياو بنبرة محقق: “هذا غير مرجح للغاية.”
ربما بتذكرها كيف كان أدائها غير موثوق به، ضحكت بجفاف. “كل شيء ما هو إلا حلم. لماذا هذه الجدية؟ كونوا أكثر عفوية.”
نظمت جيانغ باي ميان كلماتها واستفسرت، “الكاهنة تشو، هل سمعتِ عن عديم القلب الخارق في الجبال الجنوبية الغربية؟”
قبل أن تتمكن جيانغ باي ميان من الرد، سأل شانغ جيان ياو، “لدي سؤال: لماذا تأخر حماة الأحلام هؤلاء؟”
علق شانغ جيان ياو بنبرة محقق: “هذا غير مرجح للغاية.”
بدت الكاهنة سعيدة لأنها في النهاية لم تكن مصدر الإحراج. أجابت بسرعة: “البعض ضاع!”
علق شانغ جيان ياو بنبرة محقق: “هذا غير مرجح للغاية.”
(هذه الجملة غير مفهومة ولها اكثر من معنى وقد يتغير حسب السياق المستقبلي)
أجاب شانغ جيان ياو بحزم “في كاتدرائية كنيسة التنين الكتوم.”
عند رؤية أن المحادثة قد عادت أخيرًا إلى `طبيعتها’، اتخذت الكاهنة موقفًا هادئًا ولطيفًا. “كيف يمكنني مساعدتكم؟”
فكرت جيانغ باي ميان للحظة وقالت، “هذا يعتمد على قدرة عديم القلب الخارق. إذا تسبب في أوهام عن طريق إزعاج الحواس، فلن تنخدع الروبوتات الذكية بالتأكيد. أنظمتهم الحسية مختلفة تمامًا عن البشر. ومع ذلك، إذا قام عديم القلب الخارق بتشويه المعلومات البيئية بشكل مباشر وعبث بالإشارات المقابلة لخلق الأوهام، فقد لا يفرق الروبوتات الذكية.”
نظمت جيانغ باي ميان كلماتها واستفسرت، “الكاهنة تشو، هل سمعتِ عن عديم القلب الخارق في الجبال الجنوبية الغربية؟”
شعر لونغ يوي هونغ بشكل غامض أن هناك شيئًا ما غير صحيح، لكنه لم يكن يعرف ماذا.
“لقد سمعت. لماذا؟ هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتكم به؟ ” بدت تشو يو خالية من الهموم.
صمتت باي تشن لثانية واحدة قبل الرد بانسجام مع لونغ يوي هونغ. “إلهة الأوهام!”
سألت جيانغ باي ميان، “إذن، هل تعرفين الناجي، تشانغ جين؟ لقبه هو تشانغ التاسع.”
في الثانية التالية، رأى شانغ جيان ياو يضحك. “لقد سمعت ذلك أثناء مشاهدة والدة الأحمر الصغير تضربه.”
فكرت تشو يو للحظة. “لا. على الرغم من أنني سيئة في التعرف على الوجوه، إلا أنني أتذكر الأسماء بوضوح شديد. لا ينبغي أن يكون عضوا في كنيستنا ما لم ينضم باسم مزيف.”
…
علق شانغ جيان ياو بنبرة محقق: “هذا غير مرجح للغاية.”
ربما بتذكرها كيف كان أدائها غير موثوق به، ضحكت بجفاف. “كل شيء ما هو إلا حلم. لماذا هذه الجدية؟ كونوا أكثر عفوية.”
‘من أكل جناح الدجاج المقلي تحت اسم ‘غو تشي يونغ؟’ اندفعت عينا جيانغ باي ميان وهي تلعن داخليًا.
ترجمة: Scrub
على الرغم من عدم وجود الكثير من هؤلاء الأشخاص، إلا أنه كان هناك بالتأكيد البعض!
علق شانغ جيان ياو بنبرة محقق: “هذا غير مرجح للغاية.”
ثم قالت جيانغ باي ميان للكاهنة، “هذا هو الأمر. عندما سألنا تشانغ التاسع، قال إنه عامل رفاقه كوحوش بعد أن واجه عديم القلب الخارق وحتى أنه رأى تنينًا.”
“ماء العسل…” ردد شانغ جيان ياو.
“تنين…” أصبح تعبير الكاهنة تدريجيًا جادًا.
تقع كنيسة التنين الكتوم في أقصى الطرف الشمالي من شارع ريفرفرونت. لم تكن كاتدرائية بل جناحًا به أجواء أشلاندية قديمة. كان لها جدران بيضاء وبلاط أسود.
___________
مع ارتعاش شفاه لونغ يوي هونغ، اعترف جيانغ باي ميان بكلماته بإيجاز. “من الطبيعي جدًا أن يكون لديك صورة تنين في الأماكن التي تعبد التنين الكتوم. إذا كان تشانغ التاسع من المؤمنين بكنيسة التنين الكتوم، فسيتم شرح المشكلة… “
ترجمة: Scrub
نظرت جيانغ باي ميان إلى الوراء وكادت أن تضحك في سخط.
مع ذلك، رفعت نصف جسدها ورفعت يديها قليلاً كما لو كانت تحيي وجودًا في الفراغ. “أرجو أن تغفر لي يا إلهي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
