الحانة
الفصل 258: الحانة
كان النادل في الثلاثينيات من عمره ويرتدي معطفًا سميكًا من القطن الأزرق الداكن. تم تمشيط شعره في تقسيم 7-3، وكانت هناك علامات على وجود العناصر على وجهه.
في المساء، قررت فرقة العمل القديم الخاملة زيارة حانة تارنان.
كانت نبرة تابعه مهيبة بشكل غير عادي.
من ناحية، أرادوا معرفة ما إذا كان بإمكانهم الحصول على أي معلومات. ومن ناحية أخرى، لم يرغبوا في تناول الأطعمة المعلبة والبسكويت وألواح الطاقة التي معهم.
مع قوله ذلك، استدار على الفور واستعد لقيادة قطاع الطرق إلى الحانة المقابلة.
طالما كان هناك طعام عادي في الحانة، فهم على استعداد لدفع علاوة. بعد كل شيء، كانت أحدث أجهزة الكمبيوتر المحمولة في السيارة مجانية عمليًا. كان يعادل استبدالهم بكمية صغيرة من الذخيرة.
تبع لونغ يوي هونغ وراء الفريق بصمت.
إذا لم يتمكنوا حتى من الحصول على أي طعام من الحانة، فلا يزال بإمكانهم اختيار الأطعمة المعلبة والبسكويت وألواح الطاقة من النكهات الأخرى. باختصار، لقد سئموا من أكلهم.
ترجمة: Scrub
كان هناك اثنين فقط من الحانات في تارنان. بدا مداخلهما متقابلان قطريًا وقريبان جدًا من بعضها البعض.
ترجمة: Scrub
وقف شانغ جيان ياو بينهما ونظر حوله قبل أن يسأل لونغ يوي هونغ “أيهما؟”
تبع لونغ يوي هونغ وراء الفريق بصمت.
على الرغم من أن لونغ يوي هونغ قد مر بهذه المنطقة عدة مرات، إلا أنه لم يراقبهم بعناية. عند سماع ذلك، اجتاز بصره بين اللافتتين – الحمام البري و العنب الأخضر. “دعونا نذهب إلى العنب الأخضر. إنه يعطيني شعور منعش للغاية.”
مع قوله ذلك، استدار على الفور واستعد لقيادة قطاع الطرق إلى الحانة المقابلة.
“حسنًا، دعونا نذهب إلى الحمام البري إذن!” قال شانغ جيان ياو كما لو كان قد تم رفع العبء عن كتفيه.
الفصل 258: الحانة
“أنت تتنمر على الأحمر الصغير مرة أخرى!” وبخت جيانغ باي ميان مازحة. تمامًا عندما شعر لونغ يوي هونغ بالراحة، شعر بقلق شديد. “اخترت الحمام البري. هذا الاسم يثير عصارة معدتي.”
قبل أن ينهي شانغ جيان ياو حديثه، وضعت جيانغ باي ميان يدها اليسرى على كتفه وابتسم. “انطلق.”
في المرة الأولى التي خرجوا فيها للتدريب، بصرف النظر عن اصطياد الأرانب، قامت فرقة العمل القديم أيضًا بإمساك الطيور وتحميصها للحصول على الطعام.
“من الطبيعي أن يكونوا غاضبين. بعد كل شيء، لم يأتوا إلا لاستفزازي.” لطالما كان لونغ يوي هونغ رجلاً لطيفًا.
عند سماع كلمات جيانغ باي ميان، استدعى لونغ يوي هونغ على الفور تجربته السابقة وألقى ما في بطنه. “أنا على ما يرام.”
‘هل توجد مثل هذه الرياح القوية على هذا الجانب من الجبل؟’ عبست جيانغ باي ميان بسبب الارتباك.
تمامًا عندما قال ذلك، سمع شانغ جيان ياو تتمتم، “هناك طريقة عندما يتعلق الأمر بالتنمر…”
لمس كاي يي بشكل غريزي خصره وابتسم. “هناك مشكلتان مع هذه الفكرة. أولاً، هل يمكنك هزيمة الحراس الآليين؟ ثانيًا، هل يمكنك أسري؟”
قبل أن ينهي شانغ جيان ياو حديثه، وضعت جيانغ باي ميان يدها اليسرى على كتفه وابتسم. “انطلق.”
كانت تشير إلى الفريق الذي دخل الجبال للتحقيق في عديم القلب الخارق.
“لا بأس.” وافق شانغ جيان ياو بسهولة.
زفر بنانيا ولوح بيده اليمنى. “إلى اللقاء.”
تبع لونغ يوي هونغ وراء الفريق بصمت.
من ناحية، أرادوا معرفة ما إذا كان بإمكانهم الحصول على أي معلومات. ومن ناحية أخرى، لم يرغبوا في تناول الأطعمة المعلبة والبسكويت وألواح الطاقة التي معهم.
كان باب الحمام البري من مستويين. كان أحدهما مفتوحًا، والآخر كان موجودًا فقط في مستوى القسم الأوسط. كان لونه بني مائل للأصفر ومصنوع من الخشب الخالص.
اهتزت زوايا فم بانانيا عندما أدار رأسه إلى كاي يي وقال، “إن معدتي فجأة لا تبدو بخير. لنتحدث مرة أخرى لاحقًا.”
بعد المرور عبر الباب نصف المفتوح، انعكس المشهد بالداخل في عيون جيانغ باي ميان.
في هذه اللحظة، سأل أحد اللاعبين الجالسين على الطاولة الشاب – الذي ربت على كتفه من قبل شانغ جيان ياو، “شافا، من هو؟ لماذا لا أعرفه؟”
في المنتصف كان حلبة الرقص وحولها طاولات وكراسي مستديرة. في هذه اللحظة، لم يكن هناك تشغيل للموسيقى. جلس كثير من الناس معًا ولعبوا الورق والنرد وما جونغ.
أخذ كاي يي الكمبيوتر المحمول وابتسم. “يا رفاق بالتأكيد لديكم وسائلكم. لا مشكلة؛ ليس لدي الكثير هنا باستثناء مجموعة متنوعة من الأطعمة المعلبة.”
بعد عبور حلبة الرقص والمشي إلى طاولة الحانة، رأوا طاولات بلياردو وطاولات بينج بونج ومرافق ترفيهية أخرى على كلا الجانبين.
“حسنًا، دعونا نذهب إلى الحمام البري إذن!” قال شانغ جيان ياو كما لو كان قد تم رفع العبء عن كتفيه.
كحانة، وبصرف النظر عن عدم وجود الكثير من الكحول، كانت حانة الحمام البري مجهزة جيدًا بكل شيء آخر.
على الرغم من أنه كان في تارنان ولم يكن قلقًا من تعرضه للسرقة من قبل قطاع الطرق، إلا أن هذه المجموعة الكبيرة من الناس كانت كافية لإفساد الحانة دون التعارض مع اللوائح. لذلك، كان عليه أن يكون حذرًا.
نظرت جيانغ باي ميان حولها وابتسمت. “إنها حقًا مثل ما قالت الأبيض الصغيرة. هذا يشبه إلى حد كبير مركز التسجيلات.”
في هذه اللحظة، رأى شانغ جيان ياو لا يزال يحدق بهم من زاوية عينه.
ثم همهم شانغ جيان ياو أغنية. “انت تكون…”
“أتمنى لك كل خير.” فكر شانغ جيان ياو للحظة ونفض جسده، وقام برقصة شديدة. “لتستحم بالهالة الإلهية.”
“توقف!” أوقفته جيانغ باي ميان. “دعنا نسأل أولاً ما إذا كان فريق صيادي الأنقاض قد عاد.”
بعد إتمام الصفقة، سأل لونغ يوي هونغ بفضول، “أين تربي الماشية؟ لم أر أي شيء.”
كانت تشير إلى الفريق الذي دخل الجبال للتحقيق في عديم القلب الخارق.
“أين رئيسك؟” طرقت جيانغ باي ميان على الطاولة.
دون انتظار تعليمات جيانغ باي ميان، مشى شانغ جيان ياو مباشرة إلى طاولة أشخاص يلعبون الورق. ثم ربت على شاب – كان قد حلق سوالفه – واستفسر عنه كما لو كان صديقًا عجوزًا جيدًا. “كيف تجري الامور؟ هل فزت؟”
أخذ كاي يي الكمبيوتر المحمول وابتسم. “يا رفاق بالتأكيد لديكم وسائلكم. لا مشكلة؛ ليس لدي الكثير هنا باستثناء مجموعة متنوعة من الأطعمة المعلبة.”
أدار الشاب رأسه وأدرك أنه وجه غير مألوف. ومع ذلك، بدا الطرف الآخر متحمسًا جدًا كما لو كان على دراية ببعضهم البعض. لم يستطع معرفة ما إذا كان قد قابله من قبل.
بوووم! بوووم! بووم!
بما أن السؤال لم يكن حساسًا، أجاب عرضًا: “لا تذكر ذلك حتى. لقد فقدت كل شيء تقريبًا من اكتشافي السابق.”
قبل أن ينهي شانغ جيان ياو حديثه، وضعت جيانغ باي ميان يدها اليسرى على كتفه وابتسم. “انطلق.”
“أتمنى لك كل خير.” فكر شانغ جيان ياو للحظة ونفض جسده، وقام برقصة شديدة. “لتستحم بالهالة الإلهية.”
“ما الحل؟” كان كاي يي فضوليًا بعض الشيء.
كان لدى تارنان العديد من المؤمنين بكنيسة الفرن، لذلك لم يفاجأ لاعبو البطاقات.
تشير المنطقة القاحلة ر إلى المنطقة غير المأهولة.
سأل شانغ جيان ياو عرضًا، “هل عاد الصيادون الذين دخلوا الجبل؟”
اهتزت زوايا فم بانانيا عندما أدار رأسه إلى كاي يي وقال، “إن معدتي فجأة لا تبدو بخير. لنتحدث مرة أخرى لاحقًا.”
“لا.” هز الشاب رأسه. “أعتقد أن شيئًا سيئًا حدث لهم.”
“توقف!” أوقفته جيانغ باي ميان. “دعنا نسأل أولاً ما إذا كان فريق صيادي الأنقاض قد عاد.”
أومأ شانغ جيان ياو – الذي حصل على إجابة – برأسه. شاهد لعبة الورق لمدة دقيقة أو دقيقتين قبل أن يعود ببطء إلى جيانغ باي ميان والآخرين.
أصبح شافا مرتبكًا واشتبه في ذاكرته مرة أخرى. ومع ذلك، سرعان ما ألقوا بهذه المسألة إلى الجزء الخلفي من أذهانهم في مواجهة لعبة الورق الخاصة بهم.
في هذه اللحظة، سأل أحد اللاعبين الجالسين على الطاولة الشاب – الذي ربت على كتفه من قبل شانغ جيان ياو، “شافا، من هو؟ لماذا لا أعرفه؟”
ابتسم شانغ جيان ياو بشكل مشرق وقال، “اختطفك واجعل عائلتك تستردك مقابل كيس دقيق، وكيس أرز، وخنزير، وأربع دجاجات، وسلة من الملفوف.”
فكر الشاب المسمى شافا لثوانٍ قليلة وقال: “أنا لا أعرفه أيضًا…”
في هذه اللحظة، سار جيانغ باي ميان والآخرون بالفعل إلى طاولة الحانة ورأوا النادل في حالة ذهول.
“لا تعرفه؟” فوجئ المقامرين الآخرين.
أخذ كاي يي الكمبيوتر المحمول وابتسم. “يا رفاق بالتأكيد لديكم وسائلكم. لا مشكلة؛ ليس لدي الكثير هنا باستثناء مجموعة متنوعة من الأطعمة المعلبة.”
كان الاثنان مثل الأخوين المحلفين الذين أقسموا بالفعل يمين الأخوة.
كانوا لصوص جبل الثعالب.
أصبح شافا مرتبكًا واشتبه في ذاكرته مرة أخرى. ومع ذلك، سرعان ما ألقوا بهذه المسألة إلى الجزء الخلفي من أذهانهم في مواجهة لعبة الورق الخاصة بهم.
تقدم كاي يي وابتسم. “يا أنتم، ألم تغادروا بعد؟”
عندما عبروا حلبة الرقص وساروا إلى المنضدة، اجتاحت جيانغ باي ميان بصرها وسألت فجأة لونغ يوي هونغ، “هل يعرفك هؤلاء الناس؟ لماذا يبدون وكأنهم يريدون أن يسلخوك؟”
تبع لونغ يوي هونغ وراء الفريق بصمت.
نظر لونغ يوي هونغ وفقًا لإشارات جيانغ باي ميان وأدرك أن ثلاثة رجال على طاولة يحدقون فيه بالاستياء والكراهية.
في المنتصف كان حلبة الرقص وحولها طاولات وكراسي مستديرة. في هذه اللحظة، لم يكن هناك تشغيل للموسيقى. جلس كثير من الناس معًا ولعبوا الورق والنرد وما جونغ.
“آه، ألم أذكر ذلكم لكم؟ لقد ضربت عددًا قليلاً من السكان المحليين الذين حاولوا خداعي.” كانت هذه نتيجة أول عملية فردية قام بها لونغ يوي هونغ، لذلك كانت لا تزال حية في ذهنه.
وسط الرياح العاتية، جاء فجأة صوت طرق مرتفع من الباب.
“يبدون مستائين جدًا.” أدلى شانغ جيان ياو بتصريح ساخر ؛ بدا وكأنه يحرض لونغ يوي هونغ على القتال مرة أخرى.
بوووم! بوووم! بووم!
“من الطبيعي أن يكونوا غاضبين. بعد كل شيء، لم يأتوا إلا لاستفزازي.” لطالما كان لونغ يوي هونغ رجلاً لطيفًا.
أومأ شانغ جيان ياو – الذي حصل على إجابة – برأسه. شاهد لعبة الورق لمدة دقيقة أو دقيقتين قبل أن يعود ببطء إلى جيانغ باي ميان والآخرين.
وجد شانغ جيان ياو على الفور طُعمًا. “لقد نظروا إليك وحدقوا فيك!”
لمس كاي يي بشكل غريزي خصره وابتسم. “هناك مشكلتان مع هذه الفكرة. أولاً، هل يمكنك هزيمة الحراس الآليين؟ ثانيًا، هل يمكنك أسري؟”
وبينما تجاذب الاثنان أطراف الحديث، اعتقد الثلاثة – الذين تعرضوا للضرب – أن هناك العديد من الجيران هنا والعديد من أصدقاء ما جونغ. لقد تساءلوا عما إذا كان ينبغي عليهم اغتنام الفرصة للعودة إلى لونغ يوي هونغ. ولكن بعد رؤية طول شانغ جيان ياو ومظهره ورفيقته، تخلوا عن الفكرة.
كان بانانيا على وشك أن يأخذ زمام المبادرة في الدفع عندما تم سحب كمه فجأة من قبل أحد اتباعه.
كان من الواضح أنهم ليسوا أشخاصًا يجب العبث بهم.
“ما الحل؟” كان كاي يي فضوليًا بعض الشيء.
في هذه اللحظة، سار جيانغ باي ميان والآخرون بالفعل إلى طاولة الحانة ورأوا النادل في حالة ذهول.
عندما كان قطاع الطرق على وشك الوصول إلى الباب، هبت رياح قوية فجأة في الخارج. أنتجت الرياح أصوات عواء تجعل المرء يشعر ببعض القلق.
لم يكن هناك كحول، ولم يكن هناك من يشرب. هذا يعني أنه لم يكن مضطرًا إلى فعل الكثير.
أخذ كاي يي الكمبيوتر المحمول وابتسم. “يا رفاق بالتأكيد لديكم وسائلكم. لا مشكلة؛ ليس لدي الكثير هنا باستثناء مجموعة متنوعة من الأطعمة المعلبة.”
“أين رئيسك؟” طرقت جيانغ باي ميان على الطاولة.
كان باب الحمام البري من مستويين. كان أحدهما مفتوحًا، والآخر كان موجودًا فقط في مستوى القسم الأوسط. كان لونه بني مائل للأصفر ومصنوع من الخشب الخالص.
نظر إليها النادل، وتغير تعبيره على الفور. “أنا هو. فكري في الأمر؛ من الذي سيوظف مساعدًا ليس لديه ما يفعله؟”
نظرت جيانغ باي ميان حولها وابتسمت. “إنها حقًا مثل ما قالت الأبيض الصغيرة. هذا يشبه إلى حد كبير مركز التسجيلات.”
كان النادل في الثلاثينيات من عمره ويرتدي معطفًا سميكًا من القطن الأزرق الداكن. تم تمشيط شعره في تقسيم 7-3، وكانت هناك علامات على وجود العناصر على وجهه.
في المساء، قررت فرقة العمل القديم الخاملة زيارة حانة تارنان.
“كيف لي أن أخاطبك؟” سأل شانغ جيان ياو بأدب نيابة عن جيانغ باي ميان.
كان باب الحمام البري من مستويين. كان أحدهما مفتوحًا، والآخر كان موجودًا فقط في مستوى القسم الأوسط. كان لونه بني مائل للأصفر ومصنوع من الخشب الخالص.
قال صاحب الحانة بابتسامة: “فقط نادني يي، كاي يي. كيف يمكنني مساعدتك؟”
‘هل توجد مثل هذه الرياح القوية على هذا الجانب من الجبل؟’ عبست جيانغ باي ميان بسبب الارتباك.
“هل هناك أي طعام عادي؟” لم تخفي جيانغ باي ميان احتياجاتها.
بوووم! بوووم! بووم!
هز كاي يي رأسه. “لقد استأجرت مساعدين اثنين للزراعة – أحدهما لتربية الدجاج والآخر لتربية الخنازير. بالكاد يكفي لعائلة كبيرة. كيف يمكن أن يكون هناك فائض؟”
وسط الرياح العاتية، جاء فجأة صوت طرق مرتفع من الباب.
في هذه المرحلة، ابتسم. “هل أنتم صائدي أنقاض؟ لدي مسابقات قتالية منتظمة هنا. كل من يفوز بالبطولة سيحصل على عشاء فاخر إضافي بصرف النظر عن المكافأة التي يستحقها. إنها وجبة عادية.”
بعد إتمام الصفقة، سأل لونغ يوي هونغ بفضول، “أين تربي الماشية؟ لم أر أي شيء.”
هز شانغ جيان ياو رأسه قبل أن تتمكن جيانغ باي ميان من الرد. “هذا أمر مزعج للغاية. لدي حل أبسط.”
كانوا لصوص جبل الثعالب.
“ما الحل؟” كان كاي يي فضوليًا بعض الشيء.
انتهز الفرصة للتفاخر. “في شبابي، كنت أيضًا صيادًا متوسطًا. لولا حقيقة أنني تزوجت من سيدة محلية واستخدمت مدخراتي لفتح هذا الحانة – حيث جمعت كل وسائل الترفيه في أراضي الرماد – لربما أصبحت بالفعل صيادًا كبيرًا. في أي مستوى أنت؟”
ابتسم شانغ جيان ياو بشكل مشرق وقال، “اختطفك واجعل عائلتك تستردك مقابل كيس دقيق، وكيس أرز، وخنزير، وأربع دجاجات، وسلة من الملفوف.”
لمس كاي يي بشكل غريزي خصره وابتسم. “هناك مشكلتان مع هذه الفكرة. أولاً، هل يمكنك هزيمة الحراس الآليين؟ ثانيًا، هل يمكنك أسري؟”
أصبح شافا مرتبكًا واشتبه في ذاكرته مرة أخرى. ومع ذلك، سرعان ما ألقوا بهذه المسألة إلى الجزء الخلفي من أذهانهم في مواجهة لعبة الورق الخاصة بهم.
انتهز الفرصة للتفاخر. “في شبابي، كنت أيضًا صيادًا متوسطًا. لولا حقيقة أنني تزوجت من سيدة محلية واستخدمت مدخراتي لفتح هذا الحانة – حيث جمعت كل وسائل الترفيه في أراضي الرماد – لربما أصبحت بالفعل صيادًا كبيرًا. في أي مستوى أنت؟”
عند سماع كلمات جيانغ باي ميان، استدعى لونغ يوي هونغ على الفور تجربته السابقة وألقى ما في بطنه. “أنا على ما يرام.”
“رسمي.” لم تكن جيانغ باي ميان محرجة على الإطلاق.
في المنتصف كان حلبة الرقص وحولها طاولات وكراسي مستديرة. في هذه اللحظة، لم يكن هناك تشغيل للموسيقى. جلس كثير من الناس معًا ولعبوا الورق والنرد وما جونغ.
لم يتابع كاي يي الموضوع وسأل، “ماذا تريدون أن تأكلوا أو تلعبوا؟”
قال صاحب الحانة بابتسامة: “فقط نادني يي، كاي يي. كيف يمكنني مساعدتك؟”
أخرج شانغ جيان ياو جهاز كمبيوتر محمول من حقيبته التكتيكية وقال بتعبير مؤلم، “يمكنك أن تقرر نيابة عنا.”
كحانة، وبصرف النظر عن عدم وجود الكثير من الكحول، كانت حانة الحمام البري مجهزة جيدًا بكل شيء آخر.
أضاف جيانغ باي ميان بسرعة، “من الأفضل أن تكون نكهة نادرة نسبيًا. سنقوم بتعبئة الفائض للذهاب. سنلعب البلياردو.”
كحانة، وبصرف النظر عن عدم وجود الكثير من الكحول، كانت حانة الحمام البري مجهزة جيدًا بكل شيء آخر.
أخذ كاي يي الكمبيوتر المحمول وابتسم. “يا رفاق بالتأكيد لديكم وسائلكم. لا مشكلة؛ ليس لدي الكثير هنا باستثناء مجموعة متنوعة من الأطعمة المعلبة.”
أدار الشاب رأسه وأدرك أنه وجه غير مألوف. ومع ذلك، بدا الطرف الآخر متحمسًا جدًا كما لو كان على دراية ببعضهم البعض. لم يستطع معرفة ما إذا كان قد قابله من قبل.
بعد إتمام الصفقة، سأل لونغ يوي هونغ بفضول، “أين تربي الماشية؟ لم أر أي شيء.”
تمامًا عندما قال ذلك، سمع شانغ جيان ياو تتمتم، “هناك طريقة عندما يتعلق الأمر بالتنمر…”
ابتسم كاي يي. “في البيوت الواقعة في المنطقة القاحلة، يشغل الجميع مبانيهم الخاصة. بعد كل شيء، أكثر شيء لا قيمة له في تارنان هو المنازل.”
مع قوله ذلك، استدار على الفور واستعد لقيادة قطاع الطرق إلى الحانة المقابلة.
تشير المنطقة القاحلة ر إلى المنطقة غير المأهولة.
________________
تنهد لونغ يوي هونغ عندما فكر في كيفية اضطراره إلى تفكيك دماغه ودفع ثمن إضافي لضمان أن تعيش عائلته بشكل أفضل في بيولوجيا بانغو.
تبع لونغ يوي هونغ وراء الفريق بصمت.
تمامًا كما سارت فرقة العمل القديم إلى طاولات البلياردو، وقف كاي يي فجأة ونظر إلى مدخل الحانة بجدية.
وبينما تجاذب الاثنان أطراف الحديث، اعتقد الثلاثة – الذين تعرضوا للضرب – أن هناك العديد من الجيران هنا والعديد من أصدقاء ما جونغ. لقد تساءلوا عما إذا كان ينبغي عليهم اغتنام الفرصة للعودة إلى لونغ يوي هونغ. ولكن بعد رؤية طول شانغ جيان ياو ومظهره ورفيقته، تخلوا عن الفكرة.
دخلت مجموعة من الناس. كان هناك ما مجموعه 14 منهم، وكان للزعيم شعر أشقر ويرتدي خوذة بقرون ثور.
“لا بأس.” وافق شانغ جيان ياو بسهولة.
كانوا لصوص جبل الثعالب.
كانوا لصوص جبل الثعالب.
تقدم كاي يي وابتسم. “يا أنتم، ألم تغادروا بعد؟”
سأل شانغ جيان ياو عرضًا، “هل عاد الصيادون الذين دخلوا الجبل؟”
على الرغم من أنه كان في تارنان ولم يكن قلقًا من تعرضه للسرقة من قبل قطاع الطرق، إلا أن هذه المجموعة الكبيرة من الناس كانت كافية لإفساد الحانة دون التعارض مع اللوائح. لذلك، كان عليه أن يكون حذرًا.
أومأ شانغ جيان ياو – الذي حصل على إجابة – برأسه. شاهد لعبة الورق لمدة دقيقة أو دقيقتين قبل أن يعود ببطء إلى جيانغ باي ميان والآخرين.
من يملك الأرقام الأكثر يكون مرعبًا دائمًا.
في المنتصف كان حلبة الرقص وحولها طاولات وكراسي مستديرة. في هذه اللحظة، لم يكن هناك تشغيل للموسيقى. جلس كثير من الناس معًا ولعبوا الورق والنرد وما جونغ.
ابتسم قائد قطاع الطرق، بانانيا، وقال، “عليك أن تدع إخواننا ينفثون عن مشاعرهم المكبوتة أولاً.”
تمامًا عندما قال ذلك، سمع شانغ جيان ياو تتمتم، “هناك طريقة عندما يتعلق الأمر بالتنمر…”
ثم ألقى بصره على درج الحانة. كان هناك عدد قليل من الأرائك القديمة في الجوار، وجلس هناك العديد من النساء من أعراق مختلفة.
على الرغم من أن لونغ يوي هونغ قد مر بهذه المنطقة عدة مرات، إلا أنه لم يراقبهم بعناية. عند سماع ذلك، اجتاز بصره بين اللافتتين – الحمام البري و العنب الأخضر. “دعونا نذهب إلى العنب الأخضر. إنه يعطيني شعور منعش للغاية.”
غالبًا ما كان مكان مثل الحانة مرتبطًا بمثل هذه الأعمال.
“رسمي.” لم تكن جيانغ باي ميان محرجة على الإطلاق.
“لا مشكلة.” قال كاي يي بابتسامة: “الدفع يجعلك عميلاً.”
كانت تشير إلى الفريق الذي دخل الجبال للتحقيق في عديم القلب الخارق.
كان بانانيا على وشك أن يأخذ زمام المبادرة في الدفع عندما تم سحب كمه فجأة من قبل أحد اتباعه.
اهتزت زوايا فم بانانيا عندما أدار رأسه إلى كاي يي وقال، “إن معدتي فجأة لا تبدو بخير. لنتحدث مرة أخرى لاحقًا.”
كانت نبرة تابعه مهيبة بشكل غير عادي.
وبينما تجاذب الاثنان أطراف الحديث، اعتقد الثلاثة – الذين تعرضوا للضرب – أن هناك العديد من الجيران هنا والعديد من أصدقاء ما جونغ. لقد تساءلوا عما إذا كان ينبغي عليهم اغتنام الفرصة للعودة إلى لونغ يوي هونغ. ولكن بعد رؤية طول شانغ جيان ياو ومظهره ورفيقته، تخلوا عن الفكرة.
نظر بنانيا ورأى المرأة الجميلة، الشاب الطويل، صاحب القوة الذي كاد أن يدمر عصابة قطاع الطرق، ورفيقهم غير الواضح.
وسط الرياح العاتية، جاء فجأة صوت طرق مرتفع من الباب.
في هذه اللحظة، كان جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو والآخرون يبتسمون وهم ينظرون.
تنهد لونغ يوي هونغ عندما فكر في كيفية اضطراره إلى تفكيك دماغه ودفع ثمن إضافي لضمان أن تعيش عائلته بشكل أفضل في بيولوجيا بانغو.
اهتزت زوايا فم بانانيا عندما أدار رأسه إلى كاي يي وقال، “إن معدتي فجأة لا تبدو بخير. لنتحدث مرة أخرى لاحقًا.”
بعد إتمام الصفقة، سأل لونغ يوي هونغ بفضول، “أين تربي الماشية؟ لم أر أي شيء.”
مع قوله ذلك، استدار على الفور واستعد لقيادة قطاع الطرق إلى الحانة المقابلة.
تمامًا كما سارت فرقة العمل القديم إلى طاولات البلياردو، وقف كاي يي فجأة ونظر إلى مدخل الحانة بجدية.
في هذه اللحظة، رأى شانغ جيان ياو لا يزال يحدق بهم من زاوية عينه.
قال صاحب الحانة بابتسامة: “فقط نادني يي، كاي يي. كيف يمكنني مساعدتك؟”
زفر بنانيا ولوح بيده اليمنى. “إلى اللقاء.”
على الرغم من أن لونغ يوي هونغ قد مر بهذه المنطقة عدة مرات، إلا أنه لم يراقبهم بعناية. عند سماع ذلك، اجتاز بصره بين اللافتتين – الحمام البري و العنب الأخضر. “دعونا نذهب إلى العنب الأخضر. إنه يعطيني شعور منعش للغاية.”
“وداعًا”، أجاب شانغ جيان ياو بارتياح.
في هذه اللحظة، رأى شانغ جيان ياو لا يزال يحدق بهم من زاوية عينه.
أذهل تفاعلهم صاحب الحانة، كاي يي.
“ما الحل؟” كان كاي يي فضوليًا بعض الشيء.
عندما كان قطاع الطرق على وشك الوصول إلى الباب، هبت رياح قوية فجأة في الخارج. أنتجت الرياح أصوات عواء تجعل المرء يشعر ببعض القلق.
عندما عبروا حلبة الرقص وساروا إلى المنضدة، اجتاحت جيانغ باي ميان بصرها وسألت فجأة لونغ يوي هونغ، “هل يعرفك هؤلاء الناس؟ لماذا يبدون وكأنهم يريدون أن يسلخوك؟”
‘هل توجد مثل هذه الرياح القوية على هذا الجانب من الجبل؟’ عبست جيانغ باي ميان بسبب الارتباك.
أومأ شانغ جيان ياو – الذي حصل على إجابة – برأسه. شاهد لعبة الورق لمدة دقيقة أو دقيقتين قبل أن يعود ببطء إلى جيانغ باي ميان والآخرين.
وسط الرياح العاتية، جاء فجأة صوت طرق مرتفع من الباب.
بعد إتمام الصفقة، سأل لونغ يوي هونغ بفضول، “أين تربي الماشية؟ لم أر أي شيء.”
بوووم! بوووم! بووم!
تقدم كاي يي وابتسم. “يا أنتم، ألم تغادروا بعد؟”
________________
اهتزت زوايا فم بانانيا عندما أدار رأسه إلى كاي يي وقال، “إن معدتي فجأة لا تبدو بخير. لنتحدث مرة أخرى لاحقًا.”
ترجمة: Scrub
“أين رئيسك؟” طرقت جيانغ باي ميان على الطاولة.
“رسمي.” لم تكن جيانغ باي ميان محرجة على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
