الليل
الفصل 259: الليل
في خضم العاصفة، تردد صدى الطرق المفاجئة في حانة الحمام البري. جعلت الناس يلعبون الورق، ولعب الماهجونغ، والمساومة، والرقص يسكتون.
من حولها، جلس عدد قليل من مرشدي الأحلام والعديد من مهووسي الأحلام يقرؤون السوترا أو يصلون بانتباه. ولم يصدر أحد أي صوت.
في هذه اللحظة، ابتسم شانغ جيان ياو وعلق، “يا له من مهذب.”
ذهل لونغ يوي هونغ لأول مرة قبل أن يدرك ما يعنيه شانغ جيان ياو.
لم تضيع جيانغ باي ميان أبدًا منذ أن خضعت لعملية زرع ذراع وحصلت على شريحة مساعدة! الأهم من ذلك أنهم لم يشعروا بأي شيء غير طبيعي قبل ذلك.
لم يكن باب الحمام البري مغلقًا على الإطلاق. لقد تم سد المدخل بلوحان خشبيان يسمحان بحرية الحركة. يمكن فتحه بدفعة، لذلك لا داعي للطرق.
رددت جيانغ باي ميان “هذا غريب بعض الشيء…”.
عند الباب، كان زعيم قطاع الطرق في جبل الثعالب – بانانيا – متوترًا بعض الشيء. ومع ذلك، كان هناك وجود أكثر شراسة ومرعبًا في الحانة. لذلك، أشار أخيرًا إلى أحد مرؤوسيه لفتح الجزء الخشبي الذي كان موجودًا فقط في منتصف إطار الباب.
رددت جيانغ باي ميان “هذا غريب بعض الشيء…”.
قام شانغ جيان ياو بالفعل بإعداد البلياردو وسحب عصا بلياردو خشبية. مسحها بالطباشير، وانحنى، واتخذ وضعية احترافية بشكل غير طبيعي.
في الخارج، أضاء ضوء مصابيح الشوارع جزءًا من المنطقة. ومضت شخصية سوداء من الداخل ودخلت المنطقة التي يحكمها الليل.
والثالثة كانت باي تشن. دخلت جيانغ باي ميان اخر واحدة.
أخرج بنانيا الصعداء وضحك. “من هو الشقي الذي يسبب المتاعب هنا؟”
وسط ضحكه، قاد مرؤوسيه الـ 13 خارج الحمام البري. ارتد اللوحان الخشبيان إلى الخلف وتمايلا عدة مرات قبل أن يتوقفا تدريجيًا.
كان هذا مثل شخص واجه وحشًا جائعًا يأكل البشر.
بعد فترة، وقف مرشد أحلام وسار أمام تشو يو لاستشارتها بشأن بعض التفسيرات الكلاسيكية.
عندما رأوا أنه لا يوجد شيء آخر، بدأ لاعبو البطاقات في إخراج الرقائق أمامهم. لمس لاعبو الماهجونغ البلاط في أيديهم، وتوصل المتفاوضون تدريجياً إلى توافق في الآراء. سأل الراقصون صاحب الحانة، كاي يي، عما إذا كانت قاعة الرقص ستفتح الليلة بسبب الرياح القوية والصقيع.
قام كاي يي بإخراج اللحم المعلب من الداخل وقليه في مقلاة هوائية لمدة ثماني دقائق، مما يجعل كلا الجانبين مقرمشًا بعض الشيء. كما تسربت الشحوم.
هبت عاصفة من الرياح.
كما تراجعت جيانغ باي ميان عن نظرتها وألقتها على طاولة البلياردو بجانبها.
الفصل 259: الليل
قام شانغ جيان ياو بالفعل بإعداد البلياردو وسحب عصا بلياردو خشبية. مسحها بالطباشير، وانحنى، واتخذ وضعية احترافية بشكل غير طبيعي.
في خضم العاصفة، تردد صدى الطرق المفاجئة في حانة الحمام البري. جعلت الناس يلعبون الورق، ولعب الماهجونغ، والمساومة، والرقص يسكتون.
وسيم!
وسيم!
كانت هذه الفكرة سخيفة للغاية وتتطلب وقتًا لم يفهمه البشر بعد. رفضتها جيانغ باي ميان بسرعة. لم تعبر عن مثل هذا التخمين لأنها كانت تعلم أنه بالتأكيد سيخيف الأحمر الصغير ويجعله شديد التوتر.
علقت جيانغ باي ميان بابتسامة “يوو، أنت جيد في ذلك.”
في مثل هذه الأماكن، كانت هناك غرف بلياردو خاصة.
في الثانية التالية، قام شانغ جيان ياو بتحريك عصاه وضرب الكرة البيضاء.
مع دوي، طارت الكرة البيضاء واصطدمت في كومة الكرات الحمراء.
شاهدت جيانغ باي ميان بتعبير مذهول قليلاً ولم يسعها إلا أن تسأل، “هل لعبتها من قبل؟”
تناثرت الكرات الحمراء، بعضها قفز وبعضها تدحرج. وانزلق أحدهم في الحفرة.
شاهدت جيانغ باي ميان بتعبير مذهول قليلاً ولم يسعها إلا أن تسأل، “هل لعبتها من قبل؟”
أجاب شانغ جيان ياو بصدق: “لقد رأيتهم يلعبون فقط.”
علقت جيانغ باي ميان بابتسامة “يوو، أنت جيد في ذلك.”
في بيولوجيا بانغو، لم يكن لدى كل مركز تسجيلات طاولة بلياردو. كان مركز التسجيلات في الطابق 350 – حيث تقع الجامعة – يحتوي على واحدة، ولكن غالبًا ما كان الناس يصطفون للحصول عليها. لذا من المستحيل الحصول على طاولة دون بعض القدرة.
“ماذا عنك؟” التفتت جيانغ باي ميان لإلقاء نظرة على لونغ يوي هونغ.
هز لونغ يوي هونغ رأسه. “لقد رأيت الآخرين يلعبون فقط.”
في هذه اللحظة، ابتسم شانغ جيان ياو وعلق، “يا له من مهذب.”
“هيا، سأعلمك. بفضل نظرك وقوة معصمك وتحكمك البدني، من السهل جدًا السيطرة عليها.” شعرت جيانغ باي ميان على الفور بالنشوة.
شانغ جيان ياو – الذي كان يأكل القطعة الثانية – أومأ برأسه بالموافقة وردد، “أساليبنا في الطهي… … تفتقر… التطوير…”
ثم نظرت إلى باي تشن. “الأبيض الصغيرة، هل تعرفين كيف تلعبين؟” تذكرت جيانغ باي ميان أن باي تشن لم تكن غريبة على الحانات وقاعات الرقص والنوادي الليلية في مدينة الحشيش. من الواضح أن باي تشن كانت تتجول في هذه الأماكن من وقت لآخر بحثًا عن الفرص.
في مثل هذه الأماكن، كانت هناك غرف بلياردو خاصة.
“نعم”، أجابت باي تشن بإيجاز.
شانغ جيان ياو – الذي كان يأكل القطعة الثانية – أومأ برأسه بالموافقة وردد، “أساليبنا في الطهي… … تفتقر… التطوير…”
“إذن، دعينا نلعب جولة ونقدم لهم شرحًا.” أخرجت جيانغ باي ميان عصا بلياردو وألقت بها نحو باي تشن.
“ماذا عنك؟” التفتت جيانغ باي ميان لإلقاء نظرة على لونغ يوي هونغ.
الفصل 259: الليل
وبينما كانت السيدتان تلعبان البلياردو، شاهدهما شانغ جيان ياو و لونغ يوي هونغ وهما يستمعان إلى تفسيراتهما حول التقنيات والقواعد.
كان أمامها جهاز الكمبيوتر الذي كانت تملكه في الأصل – وكان يعرض مسلسل درامي من العالم القديم. حملت آلة بحجم كف اليد عليها سطور من الكلمات. على يمينها كان هناك أحدث جهاز كمبيوتر محمول استخدمه شانغ جيان ياو والآخرون للدفع. في هذه اللحظة، تم تشغيل بعض الأنماط والكلمات والبيانات.
أشادت جيانغ باي ميان بابتسامة “أنتِ ملكة استنزاف تمامًا”. لقد عنت أن باي تشن كانت جيدة جدًا في الدفاع ودائمًا ما تضع الكرة في وضع غير مريح ومحرج للغاية.
في هذه الجولة، فازت جيانغ باي ميان على باي تشن بالاعتماد على هجماتها المفتوحة وإدراكها الدقيق لمساراتها وقوتها.
أخرج بنانيا الصعداء وضحك. “من هو الشقي الذي يسبب المتاعب هنا؟”
أشادت جيانغ باي ميان بابتسامة “أنتِ ملكة استنزاف تمامًا”. لقد عنت أن باي تشن كانت جيدة جدًا في الدفاع ودائمًا ما تضع الكرة في وضع غير مريح ومحرج للغاية.
هذا جعل عطر اللحم المعلب يصبح واضحًا بشكل متزايد. حتى أعضاء فرقة العمل القديم الأربعة – الذين سئموا من تناول الأطعمة المعلبة – تنطلق شهيتهم عندما شموا العطر.
وهذا يعني أيضًا أن هذه الجولة قد دخلت فترة طويلة من الاستنزاف. كان صاحب الحانة، كاي يي، قد أنهى عمله بالفعل وأعد أول وجبة طعام — اللحم المعلب.
“آه، ماذا قلت؟” لمست جيانغ باي ميان أذنها.
بووم! بوووم! بووم!
قام كاي يي بإخراج اللحم المعلب من الداخل وقليه في مقلاة هوائية لمدة ثماني دقائق، مما يجعل كلا الجانبين مقرمشًا بعض الشيء. كما تسربت الشحوم.
والثالثة كانت باي تشن. دخلت جيانغ باي ميان اخر واحدة.
___________ ترجمة: Scrub
هذا جعل عطر اللحم المعلب يصبح واضحًا بشكل متزايد. حتى أعضاء فرقة العمل القديم الأربعة – الذين سئموا من تناول الأطعمة المعلبة – تنطلق شهيتهم عندما شموا العطر.
“هذا…” توقفت جيانغ باي ميان.
والثالثة كانت باي تشن. دخلت جيانغ باي ميان اخر واحدة.
أمسكوا أعواد الأكل، وأخذ كل منهم قطعة. بعد تناول قضمة، وجدوا أنها لذيذة أكثر من المعتاد.
أشادت جيانغ باي ميان بابتسامة “أنتِ ملكة استنزاف تمامًا”. لقد عنت أن باي تشن كانت جيدة جدًا في الدفاع ودائمًا ما تضع الكرة في وضع غير مريح ومحرج للغاية.
كان لها رائحة الطعام المقلي، لكنها كانت أيضًا خالية من طعم اللحم الغريب.
“ليس سيئًا”، أشادت جيانغ باي ميان بصدق بعد الانتهاء من تناول قطعة.
“ثلاث إلى أربع دقائق فقط.” نظر كاي يي إلى الساعة بالقرب من طاولة الحانة.
شانغ جيان ياو – الذي كان يأكل القطعة الثانية – أومأ برأسه بالموافقة وردد، “أساليبنا في الطهي… … تفتقر… التطوير…”
وتمامًا هكذا، أكلوا الطعام الذي يتم توصيله من وقت لآخر ولعبوا البلياردو بسعادة.
“إذن، دعينا نلعب جولة ونقدم لهم شرحًا.” أخرجت جيانغ باي ميان عصا بلياردو وألقت بها نحو باي تشن.
بعد الانتهاء من العشاء، قرر جيانغ باي ميان عدم إعطاء شانغ جيان ياو فرصة للرقص لأن الرياح في الخارج كانت لا تزال قوية. لقد قادت أعضاء فرقة العمل القديم الثلاثة بعيدًا عن حانة الحمام البري بالطعام المعلب الذي تم استبداله بالقيمة المتبقية للكمبيوتر المحمول.
نظر شانغ جيان ياو إلى الوراء مع كل خطوة وخرج على مضض من الباب. ثم سار إلى الشارع وعلق قائلاً: “الريح ليست بهذه القوة أيضًا…”
لم تكن هذه فكرة جيدة.
“آه، ماذا قلت؟” لمست جيانغ باي ميان أذنها.
أومأت جيانغ باي ميان على كلماتها بإيجاز. “لا داعي للقلق. سنتعامل مع كل ما يأتي في طريقنا. دعونا ندخل ونرى ما إذا كانت هناك أية تغييرات. سنرى ما إذا كانت المشكلة تكمن في الداخل أو في الخارج أو في أنفسنا.”
‘فيو…’ جيانغ باي ميان تنفست سرا الصعداء وتثائبت على أفكارها.
لم يسمع لونغ يوي هونغ و باي تشن أيضًا كلمات شانغ جيان ياو لأن الرياح كانت قوية جدًا.
رأت علامة أمامها قطريًا. كان على اللافتة العديد من المصابيح الكهربائية الصغيرة المتوهجة التي تتكون من ثلاث كلمات: “حانة الحمام البري.”
علقت جيانغ باي ميان بابتسامة “يوو، أنت جيد في ذلك.”
يمكن للريح أن ترسل الإنسان يطير، ناهيك عن صوته.
أضاءت الأضواء الكهربائية في الفندق وخفتت بشكل غريب، وظهرت شخصيات سوداء بشكل غامض خارج النافذة.
وضعوا أيديهم في جيوبهم وقلصوا أجسادهم قليلاً أثناء سيرهم نحو فندق سيرين دريم.
“هذا…” توقفت جيانغ باي ميان.
أضاءت الأضواء الكهربائية في الفندق وخفتت بشكل غريب، وظهرت شخصيات سوداء بشكل غامض خارج النافذة.
تناوب ضوء مصابيح الشوارع وظلام الليل. كان أصحاب الأكشاك على الجانبين قد عادوا بالفعل إلى منازلهم، وكانت الشوارع صامتة.
كان هادئًا لدرجة أن لونغ يوي هونغ شعر بقشعريرة تسيل في عموده الفقري.
…
…
بعد المشي لفترة، جيانغ باي ميان – التي راقبت المناطق المحيطة – فجأة تجمدت نظرتها.
“ربما لم نغادر وكنا فقط ندور حول المنطقة بالخارج.” أعربت باي تشن عن تخمينها. كان تعبيرها مهيبًا بعض الشيء.
ذهل لونغ يوي هونغ لأول مرة قبل أن يدرك ما يعنيه شانغ جيان ياو.
رأت علامة أمامها قطريًا. كان على اللافتة العديد من المصابيح الكهربائية الصغيرة المتوهجة التي تتكون من ثلاث كلمات: “حانة الحمام البري.”
“قدر مؤخرتي!” ردت جيانغ باي ميان وقالت بتعبير جاد: “يبدو أن هناك مشكلة كبيرة.”
“هذا…” توقفت جيانغ باي ميان.
وبينما كانت السيدتان تلعبان البلياردو، شاهدهما شانغ جيان ياو و لونغ يوي هونغ وهما يستمعان إلى تفسيراتهما حول التقنيات والقواعد.
‘هناك فجوة كبيرة تتسع لجسده بالكامل لماذا يدخل هكذا…’ لم يستطع لونغ يوي هونغ إلا أن ينتقد داخليًا. كما أنه لم يعد يشعر بالتوتر بعد الآن ؛ مر بجانب كاي يي بشكل طبيعي وسار إلى حانة الحمام البري.
“هذه هي مكائد القدر.” استخدم شانغ جيان ياو صوتًا ذكوريًا مغناطيسيًا لإيصال “صوت أعلى” بينما كانت الرياح أقل شدة.
“قدر مؤخرتي!” ردت جيانغ باي ميان وقالت بتعبير جاد: “يبدو أن هناك مشكلة كبيرة.”
دون انتظار رد كاي يي، كان شانغ جيان ياو قد حرك جسده بالفعل و دخل وكأنه يدخل بنصف جسمه فقط.
أمسكوا أعواد الأكل، وأخذ كل منهم قطعة. بعد تناول قضمة، وجدوا أنها لذيذة أكثر من المعتاد.
لم تضيع جيانغ باي ميان أبدًا منذ أن خضعت لعملية زرع ذراع وحصلت على شريحة مساعدة! الأهم من ذلك أنهم لم يشعروا بأي شيء غير طبيعي قبل ذلك.
كان لونغ يوي هونغ متوترًا بالفعل، وأصبح يقظًا للغاية.
أوضح شانغ جيان ياو بجدية لـ جيانغ باي ميان، “هذا المصطلح الأكاديمي لهذه الظاهرة هو أشباح ترتطم بالحائط.”
في هذه اللحظة، لم يكن رد فعل جيانغ باي ميان الأول هو أن هذا الزميل كان جريئًا، ولكنه جاء لها بفكرة أخافتها. هل يمكن أنه تم إنشاء الطرق الذي سمعناه في الحانة بواسطة شانغ جيان ياو الحالي؟
‘هسس…’ لونغ يوي هونغ شعر على الفور بقشعريرة تسيل في عموده الفقري.
لم يكن باب الحمام البري مغلقًا على الإطلاق. لقد تم سد المدخل بلوحان خشبيان يسمحان بحرية الحركة. يمكن فتحه بدفعة، لذلك لا داعي للطرق.
“إذن، ليس هناك مشكلة.” أكدت جيانغ باي ميان أن حكمها على الوقت لم يخطئ.
“ربما لم نغادر وكنا فقط ندور حول المنطقة بالخارج.” أعربت باي تشن عن تخمينها. كان تعبيرها مهيبًا بعض الشيء.
“ماذا عنك؟” التفتت جيانغ باي ميان لإلقاء نظرة على لونغ يوي هونغ.
أومأت جيانغ باي ميان على كلماتها بإيجاز. “لا داعي للقلق. سنتعامل مع كل ما يأتي في طريقنا. دعونا ندخل ونرى ما إذا كانت هناك أية تغييرات. سنرى ما إذا كانت المشكلة تكمن في الداخل أو في الخارج أو في أنفسنا.”
خفق قلب تشو يو وهي تنظر إلى الأعلى بلا وعي.
تمامًا كما قالت ذلك، كان شانغ جيان ياو قد سار بالفعل إلى مدخل الحمام البري ودفع البابين الخشبيين.
بووم! بوووم! بووم!
أومأت جيانغ باي ميان على كلماتها بإيجاز. “لا داعي للقلق. سنتعامل مع كل ما يأتي في طريقنا. دعونا ندخل ونرى ما إذا كانت هناك أية تغييرات. سنرى ما إذا كانت المشكلة تكمن في الداخل أو في الخارج أو في أنفسنا.”
في هذه اللحظة، لم يكن رد فعل جيانغ باي ميان الأول هو أن هذا الزميل كان جريئًا، ولكنه جاء لها بفكرة أخافتها. هل يمكن أنه تم إنشاء الطرق الذي سمعناه في الحانة بواسطة شانغ جيان ياو الحالي؟
خفق قلب تشو يو وهي تنظر إلى الأعلى بلا وعي.
كانت هذه الفكرة سخيفة للغاية وتتطلب وقتًا لم يفهمه البشر بعد. رفضتها جيانغ باي ميان بسرعة. لم تعبر عن مثل هذا التخمين لأنها كانت تعلم أنه بالتأكيد سيخيف الأحمر الصغير ويجعله شديد التوتر.
كانت هذه الفكرة سخيفة للغاية وتتطلب وقتًا لم يفهمه البشر بعد. رفضتها جيانغ باي ميان بسرعة. لم تعبر عن مثل هذا التخمين لأنها كانت تعلم أنه بالتأكيد سيخيف الأحمر الصغير ويجعله شديد التوتر.
‘فيو…’ جيانغ باي ميان تنفست سرا الصعداء وتثائبت على أفكارها.
لم تكن هذه فكرة جيدة.
…
سرعان ما تم فتح النصف الخشبي، وظهر صاحب الحانة، كاي يي، أمام فرقة العمل القديم.
‘فيو…’ جيانغ باي ميان تنفست سرا الصعداء وتثائبت على أفكارها.
هبت عاصفة من الرياح.
تذكرت أن الشخص الذي فتح الباب بعد طرق الباب كان عضوًا في قطاع طرق جبل الثعالب.
بعد المشي لفترة، جيانغ باي ميان – التي راقبت المناطق المحيطة – فجأة تجمدت نظرتها.
‘من مظهرها، يبدو إنها مجرد أشباح يرتطمون بالحائط. يا فتى! لماذا قلت ذلك؟ أشباح ترتطم بالحائط.. وهم؟’ كان لدى جيانغ باي ميان تخمين غامض.
الفصل 259: الليل
“لماذا عدتم يا رفاق؟ هل تركتم شيئًا وراءكم؟ ” سأل كاي يي في حيرة.
“ثلاث إلى أربع دقائق فقط.” نظر كاي يي إلى الساعة بالقرب من طاولة الحانة.
عندما رأوا أنه لا يوجد شيء آخر، بدأ لاعبو البطاقات في إخراج الرقائق أمامهم. لمس لاعبو الماهجونغ البلاط في أيديهم، وتوصل المتفاوضون تدريجياً إلى توافق في الآراء. سأل الراقصون صاحب الحانة، كاي يي، عما إذا كانت قاعة الرقص ستفتح الليلة بسبب الرياح القوية والصقيع.
أصبحت الرياح في الخارج أقوى مرة أخرى، مما جعل من الصعب سماع ما قاله.
تجمدت نظرتها.
هبت عاصفة من الرياح.
“دعونا نذهب أولًا.” أشارت جيانغ باي ميان إلى الداخل.
في هذه الجولة، فازت جيانغ باي ميان على باي تشن بالاعتماد على هجماتها المفتوحة وإدراكها الدقيق لمساراتها وقوتها.
دون انتظار رد كاي يي، كان شانغ جيان ياو قد حرك جسده بالفعل و دخل وكأنه يدخل بنصف جسمه فقط.
شانغ جيان ياو – الذي كان يأكل القطعة الثانية – أومأ برأسه بالموافقة وردد، “أساليبنا في الطهي… … تفتقر… التطوير…”
‘هناك فجوة كبيرة تتسع لجسده بالكامل لماذا يدخل هكذا…’ لم يستطع لونغ يوي هونغ إلا أن ينتقد داخليًا. كما أنه لم يعد يشعر بالتوتر بعد الآن ؛ مر بجانب كاي يي بشكل طبيعي وسار إلى حانة الحمام البري.
“لماذا عدتم يا رفاق؟ هل تركتم شيئًا وراءكم؟ ” سأل كاي يي في حيرة.
والثالثة كانت باي تشن. دخلت جيانغ باي ميان اخر واحدة.
بعد أن صار الجميع في مكانهم، نظرت جيانغ باي ميان إلى النصف الخشبي الذي توقف تدريجياً عن الحركة وسألت كاي يي، “كم من الوقت ذهبنا؟”
كان لونغ يوي هونغ متوترًا بالفعل، وأصبح يقظًا للغاية.
كان لديها تقدير تقريبي للوقت وأرادت مطابقته مع كاي يي. كان هذا اختبارًا وتحققًا.
تذكرت أن الشخص الذي فتح الباب بعد طرق الباب كان عضوًا في قطاع طرق جبل الثعالب.
في مثل هذه الأماكن، كانت هناك غرف بلياردو خاصة.
“ثلاث إلى أربع دقائق فقط.” نظر كاي يي إلى الساعة بالقرب من طاولة الحانة.
تناثرت الكرات الحمراء، بعضها قفز وبعضها تدحرج. وانزلق أحدهم في الحفرة.
والثالثة كانت باي تشن. دخلت جيانغ باي ميان اخر واحدة.
“إذن، ليس هناك مشكلة.” أكدت جيانغ باي ميان أن حكمها على الوقت لم يخطئ.
مع دوي، طارت الكرة البيضاء واصطدمت في كومة الكرات الحمراء.
رأت علامة أمامها قطريًا. كان على اللافتة العديد من المصابيح الكهربائية الصغيرة المتوهجة التي تتكون من ثلاث كلمات: “حانة الحمام البري.”
تمامًا كما قالت ذلك، طار شخص أسود فجأة من فوق الحواجز الخشبية وسقط على الأرض.
في سيرين دريم، وقفت أينور في مكتب الاستقبال مرتديةً فستانًا رائعًا. كانت تستخدم ثلاثة أجهزة إلكترونية في وقت واحد.
بووم!
نظر شانغ جيان ياو و لونغ يوي هونغ والآخرون في نفس الوقت وأدركوا أنها جثة مشوهة.
“هيا، سأعلمك. بفضل نظرك وقوة معصمك وتحكمك البدني، من السهل جدًا السيطرة عليها.” شعرت جيانغ باي ميان على الفور بالنشوة.
بووم!
كانت عيناها مفتوحتان على مصراعيها، متجمدين برعب شديد. بدت ملابسه ممزقة، وفُقدت إحدى ذراعيه. كانت هناك علامات عض واضحة على رقبته.
بعد أن صار الجميع في مكانهم، نظرت جيانغ باي ميان إلى النصف الخشبي الذي توقف تدريجياً عن الحركة وسألت كاي يي، “كم من الوقت ذهبنا؟”
“قدر مؤخرتي!” ردت جيانغ باي ميان وقالت بتعبير جاد: “يبدو أن هناك مشكلة كبيرة.”
كان هذا مثل شخص واجه وحشًا جائعًا يأكل البشر.
كان هادئًا لدرجة أن لونغ يوي هونغ شعر بقشعريرة تسيل في عموده الفقري.
…
تذكرت أن الشخص الذي فتح الباب بعد طرق الباب كان عضوًا في قطاع طرق جبل الثعالب.
في دير نانكي.
كان هادئًا لدرجة أن لونغ يوي هونغ شعر بقشعريرة تسيل في عموده الفقري.
___________ ترجمة: Scrub
جلست تشو يوي القرفصاء على حصيرة. واجهت رموز التنين في الضريح وقرأت سوترا العالم القديم التي نظمتها الكنيسة للقراءة. كل هذه كانت مرتبطة بالوهم.
جلست تشو يوي القرفصاء على حصيرة. واجهت رموز التنين في الضريح وقرأت سوترا العالم القديم التي نظمتها الكنيسة للقراءة. كل هذه كانت مرتبطة بالوهم.
مع دوي، طارت الكرة البيضاء واصطدمت في كومة الكرات الحمراء.
من حولها، جلس عدد قليل من مرشدي الأحلام والعديد من مهووسي الأحلام يقرؤون السوترا أو يصلون بانتباه. ولم يصدر أحد أي صوت.
بعد فترة، وقف مرشد أحلام وسار أمام تشو يو لاستشارتها بشأن بعض التفسيرات الكلاسيكية.
أجابت تشو يو بهدوء.
في الثانية التالية، قام شانغ جيان ياو بتحريك عصاه وضرب الكرة البيضاء.
كما تراجعت جيانغ باي ميان عن نظرتها وألقتها على طاولة البلياردو بجانبها.
فجأة، ومض ضوء ضبابي عبر سطح المرايا المحطمة التي شكلت رمز التنين في الضريح.
خفق قلب تشو يو وهي تنظر إلى الأعلى بلا وعي.
“هيا، سأعلمك. بفضل نظرك وقوة معصمك وتحكمك البدني، من السهل جدًا السيطرة عليها.” شعرت جيانغ باي ميان على الفور بالنشوة.
تجمدت نظرتها.
قام كاي يي بإخراج اللحم المعلب من الداخل وقليه في مقلاة هوائية لمدة ثماني دقائق، مما يجعل كلا الجانبين مقرمشًا بعض الشيء. كما تسربت الشحوم.
من حولها، اختفت معظم الشخصيات – بما في ذلك دليل الأحلام – تدريجياً. خمسة أشخاص فقط صاروا موجودين بالفعل.
…
كان لديها تقدير تقريبي للوقت وأرادت مطابقته مع كاي يي. كان هذا اختبارًا وتحققًا.
شانغ جيان ياو – الذي كان يأكل القطعة الثانية – أومأ برأسه بالموافقة وردد، “أساليبنا في الطهي… … تفتقر… التطوير…”
في سيرين دريم، وقفت أينور في مكتب الاستقبال مرتديةً فستانًا رائعًا. كانت تستخدم ثلاثة أجهزة إلكترونية في وقت واحد.
“دعونا نذهب أولًا.” أشارت جيانغ باي ميان إلى الداخل.
كان أمامها جهاز الكمبيوتر الذي كانت تملكه في الأصل – وكان يعرض مسلسل درامي من العالم القديم. حملت آلة بحجم كف اليد عليها سطور من الكلمات. على يمينها كان هناك أحدث جهاز كمبيوتر محمول استخدمه شانغ جيان ياو والآخرون للدفع. في هذه اللحظة، تم تشغيل بعض الأنماط والكلمات والبيانات.
سرعان ما تم فتح النصف الخشبي، وظهر صاحب الحانة، كاي يي، أمام فرقة العمل القديم.
نظر شانغ جيان ياو و لونغ يوي هونغ والآخرون في نفس الوقت وأدركوا أنها جثة مشوهة.
بينما كانت منغمسة، نظرت أينور فجأة، وقامت بتقويم جسدها، ونظرت إلى الباب.
وبينما كانت السيدتان تلعبان البلياردو، شاهدهما شانغ جيان ياو و لونغ يوي هونغ وهما يستمعان إلى تفسيراتهما حول التقنيات والقواعد.
يمكن للريح أن ترسل الإنسان يطير، ناهيك عن صوته.
هبت عاصفة من الرياح.
“ماذا عنك؟” التفتت جيانغ باي ميان لإلقاء نظرة على لونغ يوي هونغ.
أضاءت الأضواء الكهربائية في الفندق وخفتت بشكل غريب، وظهرت شخصيات سوداء بشكل غامض خارج النافذة.
___________
ترجمة: Scrub
تناوب ضوء مصابيح الشوارع وظلام الليل. كان أصحاب الأكشاك على الجانبين قد عادوا بالفعل إلى منازلهم، وكانت الشوارع صامتة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
